قديم 08-18-2019, 12:36 AM
المشاركة 21
تركي خلف
من آل منابر ثقافية

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي رد: O سايكيلوجيا .. O
O سايكيلوجيا .. O


نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

بقعة نفصلها جزئيآ عن الأدبيات ونترفها ثقافة لكل ما يتعلق بعلم النفس أو السيكولوجيا أو بسيخولوغيا البشريية من خلال رصد للسلوك، والإدراك الإنساني إضافة إلى العلوم الآلية المستنبطة لهما. ونضيف إلى السياق بعضآ من المقتطفات العلمية وأخبار الساعة المتعلقة بالموضوع
تحياتي آل منابر
رائع جدآ ومواضيع أكثر من جميلة
ولن تنقطع مساهماتي عن هذه المساحة الساحرة بإذن الله .. مشكورة سيدتي العنود على هذه الروعة ربي يسعدك

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

الابتسامة هي قوس قزح الدموع

قديم 08-18-2019, 02:58 PM
المشاركة 22
مها عبدالله
من آل منابر ثقافية

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي رد: O سايكيلوجيا .. O
خداع بصري مذهل.. "الصورة المتحركة" تحير الملايين

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

حققت صورة انتشارا وتفاعلا واسعا على مواقع التواصل الاجتماعي مؤخرا، إذ تبدو وكأنها تتحرك رغم ثباتها، في خداع بصري مذهل.

وتتألف الصورة مما يبدو أنها كرة في فجوة، مع أشكال سداسية باللونين البنفسجي والقرمزي، محاطة بأطر ذهبية.

وعلى موقع "فيسبوك"، انتشرت الصورة بتعليق يقول: "إن كنت تراها تتحرك فأنت مشوش ومضغوط وعليك الاسترخاء أو الجلوس أمام البحر على الأقل"، حسب نصيحة أطباء صحة نفسية.
لكن إن صحت النصيحة، فإن الغالبية العظمى ممن شاهدوا الصورة سيتعين عليهم الاسترخاء، لأن من رأوا الصورة ثابتة قلة قليلة.
ويفسر العلماء الخداع البصري على أنه "رؤية خادعة أو مضللة نتيجة معالجة خاطئة من الدماغ"، مما يعطي الناظر انطباعات مخالفة للحقيقة.

قديم 08-19-2019, 01:58 AM
المشاركة 23
تركي خلف
من آل منابر ثقافية

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي رد: O سايكيلوجيا .. O
كيف أحقق أحلامي ؟


*ما هو الحلم !
الحلم: هو نسْجٌ من الخيال يُري العقل صورةً للمستقبل تنشِّطه وتحفِّزه على بذْل طاقته لتحقيق هذا الحلم. وكلُّ إنسانٍ لديه ما يحلم به ويسعى لتحقيقه. وإنه لمن دواعي السرور داخل المرء تخيله للحلم كحقيقة فكيف به إذا تحقق. لكن البعض لا يملك الإرادة الكافية لتحقيق هذا الحلم، فهناك أسبابٌ عدة قد تكون نابعةً من الشخص ذاته أو من البيئة المحيطة به، فقد يكون بسبب خوفه من المستقبل أو بسبب طريقة نشأة الشخص في الماضي، كنشأة الشخص في مكانٍ كان يُعامل فيه على أنه فاشل على سبيل المثال، أو بسبب تثبيط عزيمته من قِبَل الناس المحيطين به، أو ربما يرضى بالمستوى المتواضع وأنْ يكون كأيِّ شخصٍ عادي يمرُّ مرور الكِرام، أو قد يفتقر الإنسان لعاملٍ مهم وهو الخيال. وفي هذا المقال سوف يتم تقديم ما قد يُساعد ويُفيد الجميع من نصائح وتحفيز لمعرفة الطريقة المُثلى لتحقيق الحلم.

*مفاتيح تحقيق الأحلام
الحلم كلمة عظيمة لو تعمَّقنا فيها لوجدنا أنها مفتاحٌ لكثيرٍ من أبواب الحياة، لكن للحصول على هذا المفتاح ينبغي أولاً أن يدرك المرء أنَّ هذا المفتاح لا يأتي من تلقاء نفسه، بل هناك أمور يجب على الإنسان القيام بها، ومنها ما يأتي:
*الاستيقاظ: الاستيقاظ هنا مختلف، وهو التوقف عن أحلام اليقظة والعزوف عن التعمق المبالغ فيه في رسم صورة للحياة وكيف ستكون إذا ما تحقق هذا الحلم.
*تبديد غيمة الإحباط: إن كلَّ شخصٍ مُعرض لهذا الشعور المزعج وهو الإحباط، وهذا أمر طبيعي، وذلك بسبب تراكمات الأفكار السلبية التي قد لا تترك المرء وشأنه، إذ تدفع العقل لاسترجاع الذكريات المؤلمة والهفوات؛ ليحذر من الوقوع في الخطأ نفسه.
*الرؤية الواضحة: أي رؤية الحلم بوضوح وبالصورة الكاملة، فيجب أولاً قبل المُضي في أيِّ خطوة أن يفتح المرء عينه وينظر إلى هذا الحلم بصورة واضحة، ويرى ما يجب أن يقوم به من أجل هذا الحلم، ومعرفة ما إذا كان في الطريق الصحيح أو لا، فالحلم الواضح يمهد الطريق للوصول إلى الحلم المرجو ويزيل الأشواك منه.
واقعية الحلم: يُعتَقد أنّ الحلم والواقع يجب أن ينحدرا من العائلة نفسها، فلا يخرج عن نطاق سيطرة المرء. وعلى الإنسان الاهتمام بمدى نفع الحلم للشخص نفسه وللبيئة المحيطة به، وهل يستحق السعي، وإن كان نعم فهل هناك فرصة لتحقيقه.

* الوقت المناسب لتحقيق الحلم

من الطبيعي عندما يودُّ الإنسان البدء بتحقيق أحلامه أن يتسائل، متى سيأتي هذا الوقت، ومتى ستسمح له الفرصة بالبدء بالعمل. كي يتحقق أي حلم أو أي هدف فلا بُدّ من البدء بالعمل والمثابرة من البداية، فلا يجب أن يُنتظر الوقت المناسب حتى يحين، فالإنسان هو من يصنع الوقت المناسب، ولذلك فإنه يمكن القول إن الوقت المناسب لتحقيق الحلم لا يحين بقرار أي أحد إلا الحالم نفسه، ولا يجب أن يقعد الحالم مكتوف الأيدي منتظراً أن يحين الوقت المثالي، حيث يقول البعض ليس هناك وقتٌ مثاليٌّ من تلقاء نفسه، فلا ينتظر ويؤجل السعي، بل عليه أن يحاول ويسعى إلى اكتساب المهارة الكافية، ومن ثم يصنع بنفسه الفرصة المنشودة

* تطبيق الحلم
لكل شخصٍ طموح حلمٌ خاصٌ به، لطالما سهر الليالي بسببه وأرَّق منامه وهو يفكر كيف تكون الطريقة المُثلى لتحقيقه، وهذا ليس خاطئاً، على العكس فإنّ أول خطوةٍ لتحقيق الأحلام هي أن يحلم بها الشخص؛ فكلُّ شيءٍ يبدأ من داخل الإنسان، فليطلق العنان لخياله بالتفكير لكن بالإمكانيات المتاحة، فليكن كذاك الشخص (الحالم) الذي يؤمن بحلمه ويحاول باستمرار أن يضيء الطريق نحوه، مع الموازنة بين الطموح والقدرات الفعلية للشخص فلا يكون الحلم كبيراً ويفوق قدراته إلى حدٍ ما. أيضاً من المفيد إطلاع الآخرين -ممن يوثق بهم- على أحلام الشخص؛ فمشاركة الأصدقاء الأحلام شيء جيد، فكثير من الأحلام التي قد تكون مدفونة داخل الشخص لا يعرفها أحد، وقد ينساها وتذهب أدراج الرياح ولا تُحقّق، فعندما يُطلع الشخص من حوله عليها فإنه سيُضطر إلى تكرارها وبالتالي سيُصدّقها مع الأيام وسيشعر بالمسؤولية اتجاه تحقيق ما حلم به.[٤] على الحالم أن يضع خطة مدروسة لتحقيق حلمه، وهناك قولٌ مأثور (أنك تحصل على ما تخطط له)، وهذا صحيح؛ فالحلم يحتاج إلى عناية وتفكير وخطة تُفتّت إلى أجزاء صغيرة قابلة للتطبيق وقابلة للإنجاز في زمنٍ محدد، والعمل على هذه الخطة سيجعل شعور تحقيق الحلم ألذ وأمتع. وأخيراً وبعد كل هذا العناء، وعندما يتحقق الحلم لا مانع من أن يستمتع الحالم ويعيش حلمه على أرض الواقع، فهذه ثمار ما قد زرع.

* ما وراء الحلم
على كل حالم أنْ يجلس مع نفسه ويرى حلمه من منظورٍ آخر، أي أن يدرك عدة أمور، إن أدركها فقد قطع شوطاً ليس بالقليل من طريقه نحو تحقيق حلمه؛ لذا سيتم طرح عدة أسئلة إن أجاب عليها فسيصبح طريقه أكثر سهولة، ومن هذه الأسئلة ما يأتي:
أولاً: هل هذا حلمي حقاً؟ فالحلم لن يتحقق إلا إذا كان يخص الحالم نفسه. وإذا أحبَّ المرء ما يعمل فإنه سينفع نفسه والمجتمع معاً، فلا يقارن نفسه وحلمه بشخصٍ آخر وحلمٍ آخر، ربما هذا الشخص ضحّى بأغلى ما يملك وما زال يضحِّي ويضحِّي من دون أن يُشعِر الآخرين، فلا أحد يعلم ما يدور وراء الأبواب.
ثانياً: هل حلمي واضحٌ لي؟ أن يرى الإنسان حلمه على أكمل وجه هو خطوة مهمة يخطوها في تحقيق حلمه، ولكي تتضح صورة الحلم الكاملة لابدّ من أن يعي الشخص أهمية تخيل الحلم الكامل لأن ذلك يجعل تحقيقه أسهل؛ فتحديد الأفكار اللازمة يُسهِّل العمل، والحلم الواضح لا يصبح واضحاً إلا بالعمل الدؤوب.
ثالثاً: هل حلمي واقعي؟ هل أستطيع أن أسيطر عليه؟ صحيح أن الحلم يبدأ في عالم الخيال ولكنه عندما يتحقق يصبح حقيقة واقعية، لذلك يجب إدراك هذا التحول والعمل على السير فيه لو أردنا تحقيق أحلامنا، فيجب على الشخص تخطيط مسار الحلم ضمن برنامج يستطيع بقدراته وخبرته العمل عليه.
رابعاً: هل يجبرني حلمي على الالتزام به؟ الإجبار هنا ليس المعنى المباشر أي القيام بالشيء رغماً عن الفاعل، بل الالتزام النابع من الشغف؛ فالشغف هو اللبِنَة الأساسية لتحقيق الأحلام، وهو طاقة هائلة تتفجر داخل الإنسان وتدفعه للإنجاز والتركيز على ما هو قائم الآن ويوصل الإنسان إلى المستقبل وهدفه كما يريد ويتخيل.
خامساً: هل شارك الناس الذين أحتاجهم في تحقيق حلمي؟ فالناس هم الأساس ولا يقلون أهميةً عن الخطة أو رؤية الحلم بالصورة الكاملة، فربما تشجيع من شخصٍ واحد قد يدفع الشخص إلى صنع المجد بطريقة لم يتخيلها، أو قد يحتاج لفريقٍ كامل ليساعده في تحقيق حلمه، وكي يكون فريقاً متكاملاً لا بدّ له من وضعهم بالصورة ويقنعهم بحلمه تماماً كما أقنع نفسه، فإذا كان الشخص نفسه غير مقتنع بحلمه وأهميته فلن يقنع أحداً بذلك.
سادساً: هل أنا جاهز لدفع الثمن؟ لتحقيق الحلم لا بدّ من تقديم التضحيات، فالبعض يحلم ليلاً ونهاراً ولكن لا يحقق حلمه لأنه لم يقدم تضحيات من أجل هذا الحلم، فهناك أناس يدفعون ثمناً باهظاً من أجل تحقيق أحلامهم، وهو حريتهم أو ربما يكون حياتهم، أو التخلي عن بعض الماديات. أيضاً يجب ألا يتغاضى عن أهمية الإصرار والعزيمة، فبالمثابرة يتحقق كل شيء، ويجب أن يكون هناك دائماً خطة أخرى وإن فشلت هذه الخطة تكون هناك خطة أخرى وأُخَر غيرها. وأن يستفيد الناس من الحلم ونتائجه سبب عظيم يدفع صاحبه للسعي لتحقيقه، وكي ينفع الناس يجب على المرء نفع نفسه أولاً كي ينفع غيره، وينظر إلى العظماء خلال التاريخ ومن سبقوه وكيف قدموا أنفسهم من أجل المستقبل ومن أجل العالم، فحققوا ما حلموا به وأصبحوا عظماء على مرِّ العصور.

الابتسامة هي قوس قزح الدموع

قديم 08-19-2019, 06:05 AM
المشاركة 24
العنود العلي
من آل منابر ثقافية

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي رد: O سايكيلوجيا .. O
سايكيلوجيا رائعة أيتها المتميزة المترفة بالإبداع
وبصمات الأخوة والأخوات أعطوا الموضوع ألوانآ محببة
شكرآ لكِ ولهم أستاذتنا الراقية العنود
تقبلي إحترامي
خالد الزهراني
هو جهد جماعي أستاذي الرائع خالد

سرني مرورك مع فائق التقدير

وحيدة كالقمر
قديم 08-19-2019, 08:29 AM
المشاركة 25
هيثم المري
من آل منابر ثقافية

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي رد: O سايكيلوجيا .. O
تحليل شخصيتك : من عدد حروف اسمك ....

إذا كان اسمك من ثمانيه أو تسعة حروف
!|[ انت شخص غامض بمعنى الكلمه و لا تعرف الشعور الداخلي ]|!

إذا كان اسمك من سبعة حروف
!|[ قوي الشخصيه .. حاد النظره، يعبر عن ما في داخله و يريد ان يشعر الناس به ]|!

إذا كان اسمك من ستة حروف
!|[ عنيــــــــد و محب للأخرين وتعاملك على حسب مزاجك الخااااااااااص الذي يتغير في كل لحظة وهذآ مايضايق الاغلبية فيك ]|!

إذا كان اسمك من خمسة حروف
!|[قوي الشخصيـــة لكنكِ حنون جدا، رومانسي زيادة عن اللزوم تحس أحياناً بالكآبة و تميل الى العزلة، ولكنك تنظلق أحياناً فرحاً من دون سبب يذكر، تحب الأحساس بالحب والحنان، بل تحب أن تشعره تحب من الناس ان يعاملوك مثلما تعاملهم. يصعب عدم ملاحظة وجودك لأنك خفيف الدم جدآ ومرح ]|!

إذا كان اسمك من أربعة حروف
!|[ يصعب السيطره عليك. ومخلص في حبك لأي شخص يكن .. ذوق في اختياركِ .. تستطيع معرفة الكثير من الأشياء عن الشخص الذي يحادثك منذ أول محادثة .. فوق كل ذلك فأنت رومانسي زيادة عن اللزوم .. و كثيرًا ما يعجب الآخرون بك .. و انت حساس جدًا .. لكنك عنيد جدًا .. و خجول ]|!

إذا كان اسمك من ثلاثة حروف
!|[فأنت رومنسي و ذكي ولماح .. غيور لكن بعقلانية و جميل الملامح و جذاب ، هادئ الطباع نظرتك غامضة بعض الشيء و حادة في نفس الوقت

قديم 08-20-2019, 11:53 AM
المشاركة 26
هيثم المري
من آل منابر ثقافية

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي رد: O سايكيلوجيا .. O
علامات الثقة بالنفس الـ 15 …
كم علامة تمتلك منها حتى الآن؟


هل أنت واثق من نفسك؟ هل أنت متأكد من ذلك؟ حتى عندما تكون على يقين فإن ثقتك ستدفعك للبحث عن دليل إثبات، حتى تكون أمام الصورة الصحيحة الصادقة، لذا يمكنك معرفة ذلك من خلال التعرف إلى علامات الثقة بالنفس

علامات الثقة بالنفس

الآن إليك علامات الثقة بالنفس الـ 15 التالية، بالإضافة إلى العلامة الأهم وهي رغبتك في تأكيد ذلك، فهي مؤشر إيجابي عن شخصيتك… كن على ثقة بذلك وابدأ بالتعرف إلى علامات تقدير الذات:
15 – أنت تتقبل النقد بل وتجد أنه أمر ضروري
من أهم علامات الثقة بالنفس هي تقبل النقد والنظر إليه على أنه ضرورة ولكن بدون أن يترك الأثر السلبي لديك، فتستفيد منه في تحسين عملك وطريقتك بدون الشعور بالضيق.

14 – لا تنكر الشعور بالخوف أبدًا
أنت لا تنكر الشعور بالخوف أبدًا ولكن أنت على يقين من وجود مشاعر وأمور أهم من الخوف، ما يدفعك للتغلب على مخاوفك والسير نحو الأمام.

13 – تهتم بمظهرك الخارجي وباختيار ما يليق بك
تهتم بمظهرك الخارجي وباختيار ما يليق بك
تنسيق ألوان الملابس اختيار ما يليق بك وما يشبه ذوقك أي تهتم بمظهرك فعلى الرغم من أهمية الشخصية لا تنكر أبدًا أهمية المظهر ولكن في الوقت ذاته يكون اهتمامك متوازن بدون مبالغة بدون كره صفة فيك أو محاولة تغيرها.

12 – تمتلك الصوت الجهوري العميق وفن الحديث

الصوت العميق النابع من الداخل، الصوت المؤثر، الصوت العالي المسموع الذي يحدث فرقًا ويثبت حضورك أمام الجميع ويجعلهم يرغبون في سماعك، بالإضافة إلى فن الحديث واللباقة في اختيار الكلمات.

11 – تعرف الكثير عن مهارات التواصل الاجتماعي
دائمًا ما تحاول تحسين طريقتك وزيادة قوة الشخصية لديك والثقة بالنفس والكاريزما وهذا ما دفعك ويدفعك للتعرف إلى المزيد عن فنون التواصل الاجتماعي والذكاء العاطفي.

10 – على الرغم من رغبتك بالنجاح لا تخاف الفشل
ليس أنك لا تخاف الفشل فحسب بل في كل مرة قد تتعرض له تتعلم منه درس مهم وتعرف أنه قد يكون أهم من النجاح في بعض الأحيان لذا فتقبلك للأخطاء وتقدمك رغمها علامة فارقة من علامات الثقة بالنفس

9 – ترفض القيام بالمقارنة بينك وبين الآخرين
أنت على يقين من أنه لكل شخص اهتماماته ورأيه وطريقته، ولا يمكن للنجاح والتميز أن يأخذ صورة ثابتة ونقاط محددة، لذا أنت تعرف تمام المعرفة أن لا جدوى من المقارنة لذا ترفضها تمامًا.

8 – الحديث الإيجابي الذي يدور بينك وبين نفسك
عندما تكون وحدك أو عندما تنظر إلى المرآة دائمًا ما يكون كلامك إيجابي تأكيداتك جيدة: أنا أقدر – أنا يمكنني – أنا أشعر بالسعادة.

7 – تعرف تمامًا ما الذي تقوم به ولا تبرر تلك الأفعال
تعرف وجهتك وتعرف الطريق إليها، تتصرف بحكمة وتختار الأفضل من بين الأفضل وفي الوقت نفسه لست بحاجة لأخذ الأذن من أحد لذا لا تصدر أي تبريرات لأفعالك أمام الآخرين يكفيك أنك مقتنع بها وبأنها مناسبة لك.

6 – تتقبل نقاط ضعفك ومرورك بالضيق في بعض الأحيان
ترغب كالجميع بالمثالية ولكن تعلم في الوقت عينه أن الكمال صفة لا يمكن للبشرة الاتصاف بها، لذا فأنت تتقبل وجود نقاط ضعف لديك تعمل على تحسينها وتتقبل أنك لست في حالة جيدة دائمًا بل من حقق المرور ببعض الضيق أو الغضب والانزعاج.

5 – يمكنك الاعتذار وتحمل المسؤولية عندما ترتكب الأخطاء
لا تجد أبدًا أن التوجه باعتذار عندما ترتكب الخطأ أمر صعب أو مهين على العكس دائمًا ما تتحمل المسؤولية ولكن في الوقت ذاته لا يوجد ما يدفعك للاعتذار عندما تكون على الحق وعندما لا يكون من بين أفعالك أي خطأ.

4 – أنت تؤمن بأن وجودك ذو أهمية
كونك موجود في هذه الحياة يعني الكثير، لذا فتقدير الذات واجب وضرورة فللجميع دوره وهنا يكمن التحدي في البحث عن هذا الدور والقيام به على أتم وجه.

3 – حتى في أسوأ الأحوال يوجد ما هو إيجابي
في كل ما تمر به من فشل أو ضيق أو صعوبة أو غيره، دائمًا ما تكون على يقين من وجود الإيجابية وجود ما هو جيد ووجود الضوء بين كل هذ الظلام، وتتحرك نحوه بدون تردد.

2 – تخطط لأهداف عديدة على طول الطريق
تمتلك هدف كبير وترسم الطريق إليه ولكن ليس الهدف الوحيد وليست الخطة الوحيدة توجد العديد من الطرق وهذه الطرق مزروعة بالأهداف الصغيرة التي تمدك بالأمل والقوة والحماس والسعادة كلما حصلت على هدف منها، فيمكنك الاستمرار في هذا الطريق.

1 – عدم الراحة لا تشكل عدم راحة بالنسبة لك
لماذا هذه من ضمن علامات الثقة بالنفس ؟ لأنك تعرف تمام المعرفة أن البقاء ضمن دائرة الأمان الخاصة بك لن يضيف إليك أي شيء لن يسمح لك بالتطور أو التقدم لذا لا تجد الصعوبة في الخروج من هذه الدائرة إلى محيط آخر غريب إلى تحديات جديدة.

قديم 08-20-2019, 04:58 PM
المشاركة 27
العنود العلي
من آل منابر ثقافية

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي رد: O سايكيلوجيا .. O
رائع جدآ ومواضيع أكثر من جميلة
ولن تنقطع مساهماتي عن هذه المساحة الساحرة بإذن الله .. مشكورة سيدتي العنود على هذه الروعة ربي يسعدك

:untitled-5:
مررت فوعدت وأنجزت أستاذ تركي
شكرآ لك ولمساهماتك الراقية
تقبل مني فائق التقدير

وحيدة كالقمر
قديم 08-20-2019, 05:04 PM
المشاركة 28
العنود العلي
من آل منابر ثقافية

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي رد: O سايكيلوجيا .. O
الانسان السوي وغير السوي

يمكن لنا ان نتسائل ما هي الاوضاع المشتركة بين جميع الناس؟
أن الاوضاع المشتركة هي أن كل امرىء يجد نفسه منغمسا في الظروف وتقتضي هذه الظروف اذن ان يتكيف الانسان معها بأقل ما يمكن من الاضرار ,
وكذلك هنالك الكثير من المواقف او المشاكل التي تتطلب من الانسان نوعا من ردود فعل وكل شخص منا تكون ردة فعله مختلفة عن الاخر حيال أي موقف ومن هنا يكمن الفرق بين الانسان السوي وغير السوي.

لنضرب مثالا فيزيولوجيا على ذلك :
فمثلا الانسان السوي في اللحظة التي يهضم فيها الطعام يتألف طعامه من
وجبات متنوعة ويكون متصالحا مع الوجبات التي تقدم وتتم عملية الهضم دونما صعوبة أو شعور بالضيق .
أما الانسان غير السوي في اللحظة التي يهضم فيها الطعام فأنه خاضع لعمل معدي شاق كما وأن أكله يكون قليلا جدا (اي رفع عتب )
وتكون الطريقة التي يأكل فيها بطيئة كما ويبدو عليه التوتر والشرود أغلب الاوقات ويبدو على وجهه الضعف والشحوب ويكون اقل حركة ونشاط على عكس الانسان السوي الذي يكون اكثر نشاطا وحركة واكثر اشراقا.

لننتقل مثلا الى المستوى السيكولوجي الذي يكون فيه الانسان السوي قوي ومتناغم وذو استجابة طبيعية ومرحة , ولنفرض ان هذا الانسان وضع حيال حدث لم يكن قد استعد له فماذاسيحدث ؟انه بكل بساطة سيهضم الحدث بسهولة تامة.
فمثلا لو دخل أحدهم مكانا فوجدها دون ان يعلم مسبقا مليئة بالناس الذين صاروا يصوبوا نظراتهم أليه , فإذا كان سويا :
- يتوقف بما أن الظرف مفاجىء
- يقرر بسرعة ويتقدم باحتراس
- يتصرف بعد بضع دقائق بيسر تام ودون خوف ولا انفعال ولا عدوانية ولا تصلب
- عندما يثبت امام الظرف بكل قواه النفسية وبكل هدوئه قد يسأل (ماذا حدث )او اي سؤال يخطر بباله
- لا يشعر بالتالي بالتعب ولا بالانفعال ولا يكلفه هذا العمل أي طاقة يصرفها

أما الانسان غير السوي ,خجولا مثلا على سبيل المثال او مصابا بالكبت والعدوانية فأنه :
- يتوقف بما ان الظرف مفاجىء وجديد
-يصيبه الخوف والانفعال
- يبقى وكأن على رأسه الطير او يهرب او يهاجم
- يصيبه توتر شديد وبالتالي تنفس منقطع وارتجاف
- يشعر بالتعب ويكلفه هذا العمل طاقة كبيرة يصرفها من الناحية الانفعالية

الانسان السوي وغير السوي في الحياة الجارية:

من المؤكد ان الحياةالجارية تتطلب آلافا من ضروب التكيف فثمة سائر الظروف الجديدة من أي نوع كانت والاحداث غير المتوقعة والمسؤوليات الجديدة والصدمات القاسية والاخفاقات الخ....

ماذا يفعل الانسان السوي :انه يندمج مع سائر الظروف فيبتلعها ويهضمها نفسيا ويتم ذلك دونما تعثر ولا تعب فوجدانية الانسان السوي شبيهة بمستودع تنصهر فيه جميع الاحداث .

اما الانسان غير السوي لا يهضم الحدث نفسيا ويعجز عن التكيف مع هذه الظروف او الاحداث غير المتوقعة ويبقى خارج الظرف وبالتالي يصيبه الاحباط وحالات نفسية خطيرة وتظهر عندئذ تشكيلة واسعة من الاعراض تتدرج من الانزعاج المعنوي البسيط الى الوساوس الاكثر شدة .

شكرا..
مما راق لي

وحيدة كالقمر
قديم 08-21-2019, 04:09 AM
المشاركة 29
هيثم المري
من آل منابر ثقافية

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي رد: O سايكيلوجيا .. O
كيف أصل إلى ما أريد

طلب الشيء بوضوح
عندما يرتبط الشيء المراد الحصول عليه بشخص آخر، يُمكن طلبه منه بشكلٍ واضح، بحيث يكتشف الأول ما يُريد بالضبط، ويحاول إيصال المعلومة إلى الطرف الآخر بشكلٍ محدّد ودقيق دون شك، أو لبس، أو غموض؛ فلا يُمكن لأحد أن يتوقّع ما يتبادر في ذهن الآخرين أو قراءة عقولهم، كما يجب تنظيم الأفكار قبل التواصل مع الشخص المطلوب للحصول على ذلك الشيء، ويكون ذلك بكتابة الهدف كما هو بالضبط، ثمّ إعادة صياغته بحيث يُصبح طلباً منطقياً، وللتأكّد من ذلك من الممكن إعادة قراءته أمام المرآة، أو مع الأصدقاء لمراجعته.

تقسيم الهدف الرئيسي
للوصول إلى الهدف المطلوب يُمكن تقسيمه إلى أهداف أصغر يُمكن السيطرة عليها، مع الانتباه إلى تقسيمه بحكمة بحيث لا ينصرف الشخص لتحقيق الأهداف الفرعيّة متجاهلاً اتخاذ الطريق اللازم لتحقيق الهدف الرئيسيّ، إنّما يجب وضع الهدف الكبير في الاعتبار دائماً، ويُمكن ذلك عن طريق تصوّر الشعور المصاحب للوصول إلى ذلك الهدف، بحيث يقوم الشخص بإغلاق عينيه وتخيّل اللحظات التي سيتمكّن فيها من النجاح، وكيف سيؤثر ذلك إيجابياً على حياته

وجود الرغبة الحقيقية
إنّ الأشياء التي يمكن تحقيقها هي الأهداف التي يشعر الشخص بالصدق والرغبة الحقيقيّة تجاهها؛ فإذا شعر بالتردّد في تحقيقها فهناك احتمالات تقول بعدم الرغبة في الحصول عليها فعلاً؛ لأنّ الأهداف المرغوبة فعلاً هي التي تملأ الشخص بالعاطفة، والطاقة، والحماسة.

الثقة بالنفس والواقعية
على الشخص أن يؤمن أنّ بإمكانه الوصول إلى ما يريد؛ فالتفكير خلاف ذلك سيؤدّي إلى عدم القدرة على إكمال الطريق عند أوّل موقف صعب تتمّ مواجهته، إلى جانب هذا يجب التفكير بواقعية؛ بحيث يُدرك الشخص أنّه قد لا يتمكّن من الوصول إلى ما يُريده على الفور؛ وذلك تجنّباً لأيّ مفاجأة أو إحباط

قديم 08-21-2019, 06:54 PM
المشاركة 30
العنود العلي
من آل منابر ثقافية

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي رد: O سايكيلوجيا .. O
كيف تكون قدوة للآخرين

صفات الشخصية القدوة
هناك العديد من الصفات والسلوكيات التي تجعل من الشخص قدوةً للآخرين بشكل عام، تبعآ لأخلاقياته وصفاته الروحية .. ومن هذه الصفات:

تقديم الدعم اللازم:
الشخصية القدوة تقدم يد العون للأشخاص من حولها، حتّى مع انعدام القدرة على تقديم الشيء المحدد الذي يحتاجونه؛ فالدعم المعنويّ إن لم يكن هناك سواه في هذه الحالات يكون كافٍ.

احترام آراء الآخرين:

الشخصية القدوة تحترم آراء الآخرين سواء كانت مؤيدة لها أم معارضة؛ فكل إنسان له الحق في إبداء رأيه، كما يُمكن تعلّم أشياء جديدة من تلك الآراء أو رؤية موقف معيّن من زاوية مختلفة. فليس عيبآ أن تتعلم من سواك حتى وإن كان أقل منك في مستوى التعليم والمعيشة

إظهار الحكمة والنضج:
لا مشكلة في أن يتصرّف الشخص بشكلٍ طفوليّ من حين لآخر، فهذه تعبر عن سعادة وقتية’ إلّا أنّ هناك أوقات جادة يجب أن يُثبت فيها الإنسان وعيه ونضجه، ويجب أن يتمكّن من التعامل مع المواقف الصعبة كالمشاكل الأسرية، والمنافسة في مجال العمل وغيرها.بأسلوب يتجسد بالحكمة والعقلانية

الصدق:
الشخصية القدوة صادقة دائماً سواء مع أفراد العائلة والأطفال أو مع الشريك أو الأصدقاء؛ فرغم أنّ الحقيقة تؤذي مشاعر الآخرين أحياناً، إلا أن قولها بطريقة مهذبة بعيدة عن التجريح تكون أقل وطأة , لأنّ الكذب يظلّ الأسوأ؛ فالنّاس تتجنّب الشخص الكاذب ولا تثق به.

الابتعاد عن الشائعات:
إنّ نقل الكلام بين الأشخاص ونشر الشائعات واحدة من أسوأ الأمور التي يُمكن أن يقوم بها الشخص؛ فهو يزيد من المشاكل والمتاعب، والصحيح هو الحفاظ على مسافة بين الشخص وبين الآخرين، والتركيز على القيام بالأمور الإيجابية، فهذه الأمور جميعها تجعل الشخصية قدوة للآخرين.

وحيدة كالقمر

مواقع النشر (المفضلة)



الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع

الانتقال السريع


الساعة الآن 02:07 AM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2021, Jelsoft Enterprises Ltd.