قديم 02-09-2022, 06:54 AM
المشاركة 61
مُهاجر
من آل منابر ثقافية

اوسمتي

  • موجود
افتراضي رد: مُهاجر
ما نحتاجه :
هي تلك الفسحة من التأمل ...
فيها وبها نخرج من عالم الشهود ...
لنُلامس به ما غاب عنا من ملموس مُعايش ...
وأمنية ... تُشاغب بها واقع مُعاند !

قديم 02-09-2022, 06:55 AM
المشاركة 62
مُهاجر
من آل منابر ثقافية

اوسمتي

  • موجود
افتراضي رد: مُهاجر
هناك :
من يراقبك حباً ...

وهناك :
من يراقبك فضولاً ...

وهناك :
من يراقبك حسداً !

فأنت :
لن تسلم من عين هذا ...
ولا عين ذاك !
وكل ما عليك فعله :
أن تدعو وتقول :
اللهم ارزقهم ضعف ما يتمنون لنا .

قديم 02-09-2022, 06:56 AM
المشاركة 63
مُهاجر
من آل منابر ثقافية

اوسمتي

  • موجود
افتراضي رد: مُهاجر
أحيانا :
يجد البعض في النصيحة أنها رسالة
مُبطنة مفادها " ارحل " !

ولا :
ينظر ... أو يتريث إلى معناها الأعمق ...
وبأنها تُفيدُ أني أريدك أن تكون " الأفضل " .

قديم 02-09-2022, 06:57 AM
المشاركة 64
مُهاجر
من آل منابر ثقافية

اوسمتي

  • موجود
افتراضي رد: مُهاجر
إن :
لم نكن في الأماكن التي نحيا بها ...
وبقلوب من نحب ...
فنحن " لاجئون " أينما كنا !

قديم 02-09-2022, 06:58 AM
المشاركة 65
مُهاجر
من آل منابر ثقافية

اوسمتي

  • موجود
افتراضي رد: مُهاجر
حين تتحدث عن جمال الحياة :
تُدرك يقينا ...
بأن هناك ما يتخللها ...
وما يستقر فيها ...
هو جميل ذاك " الاهتمام " .

قديم 02-09-2022, 06:59 AM
المشاركة 66
مُهاجر
من آل منابر ثقافية

اوسمتي

  • موجود
افتراضي رد: مُهاجر
لا تكترث لصوت العناد ...
وبادر بالسلام .

قديم 02-09-2022, 07:00 AM
المشاركة 67
مُهاجر
من آل منابر ثقافية

اوسمتي

  • موجود
افتراضي رد: مُهاجر
أخالك :
في ربوع الفيافي ...
ودياجير الظلام ... تتلمس نور
الأمل ... لتُزيل به اثقال الانتظار .

قديم 02-09-2022, 07:00 AM
المشاركة 68
مُهاجر
من آل منابر ثقافية

اوسمتي

  • موجود
افتراضي رد: مُهاجر
في سويداء قلب اليقين ...
تسكن السكينة ... وتلك الراحة
تستوطن الأرجاء .

قديم 02-09-2022, 07:01 AM
المشاركة 69
مُهاجر
من آل منابر ثقافية

اوسمتي

  • موجود
افتراضي رد: مُهاجر
علينا :
الولوج في حضرة الأنس بالله ...
لننعم بعد ذلك ... بذاك السلام الروحي ...
الذي به نتجاوز كل المصائب ...
والمخاوف.

قديم 02-15-2022, 10:40 AM
المشاركة 70
مُهاجر
من آل منابر ثقافية

اوسمتي

  • موجود
افتراضي رد: مُهاجر
رفقا

لم يكن يوماً صادقاً ..
يغرقني بكلمات الهيام ..
والقلب مشتغل بفتاة هناك ..
يجمع حروفه عبثاً ..
يبعثرها في سما السراب ..
يختزلني
يتبناني
يسجنني
يخدعني
يراضيني بمعسول الكلام ..
علمت بذاك فتجاهلت خوف الملام ..
أواسي نفسي بتقلب الأيام ..

غداً يعود ..

وذاك الغد لم تجلبه تعاقب الأيام !
كشفت حقيقته ..
وما يدسه من غدر خوان ..
ومع هذا أجدني اتشبث به !
والسبب مجهول المعنى ..
وإن كان غرامي يبدد الأوهام ..
أقول أمزق صفحة الذكريات ..
أرسلها في عالم التناسي ..
فما كنت لأنسى سالف الأيام ..
يا ذاكرتي أما لك قلب يرحم ؟!
لترحمي قلب وسنان ..

كم تأملت في حال العاشق في صبره ، في عتابه ، في عناده ، في ردات أفعاله ،
ومع هذا عجبت من تراجعه ، من عفوه ، من تجاهله ، من تنازلاته ، عن سقف مطالبه مع أول حرف يقرأه ،
من جملة حروف الإعتذار ! هي شيمة من انغرس في قلبه حب محبوبه ، فبروحه يفديه ، فرفقا بقلوب من تشرََبت بحب الحبيب ،
حتى صار الحب يجري في نياط العروق يسابق الدم في الشرايين .


مواقع النشر (المفضلة)



الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

الانتقال السريع


الساعة الآن 01:35 PM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2021, Jelsoft Enterprises Ltd.