منبر البوح الهادئلما تبوح به النفس من مكنونات مشاعرها.
أهلا وسهلا بك إلى منتديات منابر ثقافية.
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمـــات، بالضغط هنا.
كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.
لك تحيتي وأحترامي وحفنة من جوري القدس بهية المدائن
سلام الله على أخي الكاتب المحترم عبد الحكيم مصلح
حضورك كنسمة داعبت القلب وأيقظت المشاعر ولغتك الرقيقة جميلة ذات معنى عظيم فشكراً لك تقبل مني كامل المنى والتقدير الجوري الساحلي والياسمين الدمشقي دمتَ وعائلتك بحفظ الله ورعايته
هذي دمشقُ وهذي الكأسُ والرّاحُ
إنّي أحبُّ... وبعـضُ الحبِّ ذبّاحُ
أنا الدمشقيُّ لو شرحتمُ جسدي .. لسالَ منهُ عناقيـدٌ وتفـّاحُ
ولو فتحتُم شراييني بمديتكم .. سمعتمُ في دمي أصواتَ من راحوا
زراعةُ القلبِ تشفي بعضَ من عشقوا .. وما لقلبي إذا أحببتُ جرّاحُ
مآذنُ الشّـامِ تبكي إذ تعانقني .. وللمآذنِ كالأشجارِ أرواحُ
للياسمينِ حقـوقٌ في منازلنا.. وقطّةُ البيتِ تغفو حيثُ ترتاحُ
رقية ... أيها البوح المكتنز عذوبة .. لصوصية الشعور هي ما تتأتى من ناصية صدفة مليئة بالدهشة .. وفي أوردتنا .. تتسلل أصابع العشق لتلقي القبض على كل جزء فينا .. دون أن نعي ندرك .. أننا سُرقنا .. والأنكى أن نعشق سارقنا ..
سلام عليكِ كيفما شئت ..
سلام الله على ساحرتي وسيّدة الكلمات الفاضلة القديرة(سَحَر)
الله الله أتتني حبيبة قلبي سَحَر من بلاد السِحر رست على شاطئي فوق خارطة المعاني لأتفيأ بحروفك وأعانق عباراتك التي تزرعينها بذور فأينعت بتلات الحبور كلؤلؤ منثور على عتبات محراب الطهر يتسلق سياج العقل وكلمات كطوق ثمين أتقلده جيدي جعلني أزهو كزمردة وقدوم صباح منعش وهذا أقل ما يليق بك شكراً لوضع بصمتك على نصوصي لا حرمني الله هذا الحضور البهي وبارك الله في عمركِ وسدّد خطاكِ وحقق أمانيكِ وأبقى اسمك تاريخاً وقبسات من نور على صفحات منابرنا تحية مؤطرة بالاحترام والتقدير وقبلات لك بين الجبين دمتِ بألف خير
هذي دمشقُ وهذي الكأسُ والرّاحُ
إنّي أحبُّ... وبعـضُ الحبِّ ذبّاحُ
أنا الدمشقيُّ لو شرحتمُ جسدي .. لسالَ منهُ عناقيـدٌ وتفـّاحُ
ولو فتحتُم شراييني بمديتكم .. سمعتمُ في دمي أصواتَ من راحوا
زراعةُ القلبِ تشفي بعضَ من عشقوا .. وما لقلبي إذا أحببتُ جرّاحُ
مآذنُ الشّـامِ تبكي إذ تعانقني .. وللمآذنِ كالأشجارِ أرواحُ
للياسمينِ حقـوقٌ في منازلنا.. وقطّةُ البيتِ تغفو حيثُ ترتاحُ
سيدتي طبت وطابت مساءاتك حييت وبييت وعلى الخير دهدرت ودهديت أنا هنا لأفخر بمتابعتي لنبضك الهادر و قلمك النازف فتقبلي تواضعي بين يدي حرفك المستنير الاستقصاء والاستطراد غير الممل وتراص الصور الشعرية وتتابعها أبهرني كثيراً يهنيك هذا النفس الذي ينز عبقاً وعذوبة لك ألف تحية من صغير تلاميذك . .
**********
سلام الله على أخي الفاضل أ. سليمان المهدي
مساؤك ورد وحبق وياسمين أعتزّ بما قلت إزاء حرفك البهي الذي بهرني من روح نقية بيضاء السريرة لعبورك دوحتي بحفنة ضوء ماطر بالروعة وجمال كلماتك جعلني أشعر بالغبطة وأحلق مع حروفك إلى روابي الحبور ترحّب بك وترسل لك كلمات الشكر لقلبك النابض بالبياض والشفيف لهذا العبور تحية وتقدير دمتَ بألف خير
هذي دمشقُ وهذي الكأسُ والرّاحُ
إنّي أحبُّ... وبعـضُ الحبِّ ذبّاحُ
أنا الدمشقيُّ لو شرحتمُ جسدي .. لسالَ منهُ عناقيـدٌ وتفـّاحُ
ولو فتحتُم شراييني بمديتكم .. سمعتمُ في دمي أصواتَ من راحوا
زراعةُ القلبِ تشفي بعضَ من عشقوا .. وما لقلبي إذا أحببتُ جرّاحُ
مآذنُ الشّـامِ تبكي إذ تعانقني .. وللمآذنِ كالأشجارِ أرواحُ
للياسمينِ حقـوقٌ في منازلنا.. وقطّةُ البيتِ تغفو حيثُ ترتاحُ
مساؤك ورد وياسمين ومسائي مسك من عبور متدفق من فرات دجلة يحضن نخل العراق من مديات جمال حضورك ونقشك مفردات أشبعت ذائقتي وانسابت عذبة حتى أثملتني من رياض العراق الخضر بدى كلوحة جميلة أتفيأ تحت ظلاله تحية لك من القلب الجوري الساحلي والياسمين الدمشقي
هذي دمشقُ وهذي الكأسُ والرّاحُ
إنّي أحبُّ... وبعـضُ الحبِّ ذبّاحُ
أنا الدمشقيُّ لو شرحتمُ جسدي .. لسالَ منهُ عناقيـدٌ وتفـّاحُ
ولو فتحتُم شراييني بمديتكم .. سمعتمُ في دمي أصواتَ من راحوا
زراعةُ القلبِ تشفي بعضَ من عشقوا .. وما لقلبي إذا أحببتُ جرّاحُ
مآذنُ الشّـامِ تبكي إذ تعانقني .. وللمآذنِ كالأشجارِ أرواحُ
للياسمينِ حقـوقٌ في منازلنا.. وقطّةُ البيتِ تغفو حيثُ ترتاحُ
الحسون المغرد في منابرالخير الأخ الشاعر المتميز حسن زكريا اليوسف
دائماً تجيد التعبير وترمي ألطف الكلمات وأرقها وأجملها فترقى نصوصنا إلى الجمال والتميز تلمس حنايا القلب بعبورك البهي تُحسن الثناء وتغدق علينا فيض نورك نتأمل ونقرأ ونصغي ونشعر من نغم القلب يهتف: هل من مزيد فتنحني كلماتي دون مقامك لك بحار شكري وباقة امتنان ودي وتقديري والياسمين الدمشقي
هذي دمشقُ وهذي الكأسُ والرّاحُ
إنّي أحبُّ... وبعـضُ الحبِّ ذبّاحُ
أنا الدمشقيُّ لو شرحتمُ جسدي .. لسالَ منهُ عناقيـدٌ وتفـّاحُ
ولو فتحتُم شراييني بمديتكم .. سمعتمُ في دمي أصواتَ من راحوا
زراعةُ القلبِ تشفي بعضَ من عشقوا .. وما لقلبي إذا أحببتُ جرّاحُ
مآذنُ الشّـامِ تبكي إذ تعانقني .. وللمآذنِ كالأشجارِ أرواحُ
للياسمينِ حقـوقٌ في منازلنا.. وقطّةُ البيتِ تغفو حيثُ ترتاحُ