قديم 06-26-2011, 11:51 PM
المشاركة 921
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
حاشي عبد الرحمان
من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة

يتمه: مات ابوه وهو صغير ورباه جده.
مجاله : قائد جزائري.


هو حاشي عبد الرحمان بن عبد القادر وأمه فاطنة ابنة عثمان، ولد سنة 1917 ببلدية مسعدmessaad(الجلفة) توفي أبوه وتركه يتيما صغير السن تولى رعايته جده حاشي محمد بن الحاشي الذي علمه مبادئ القرآن الكريم ثم أرسله إلى زاوية الهامل حيث حفظ القرآن الكريم ليشرع بعدها في تعلم الفقه واللغة والآداب على يد شيخه قاسمي بن عزوز الهاملي وأصبح من أهل الفتوى في ربوع هذه البلاد حتى قال عنه شيخه " إنني لا أحرج من أي سؤال في علوم الفقه واللغم ما عدا سؤال حاشي عبد الرحمان" أي أن سؤاله ليس بالبسيط، كما يدل على عمق ثقافته وغزارة علمه. حمل في طيات فكره قضية الجزائر ومعاناة الشعب الجزائري آنذاك فساهم في تأسيس "حركة الانتصار للحريات الديمقراطية " بالجلفة وتنظيم الخلايا الحزبية وتعليم الأناشيد الوطنية كنشيد (موطني). اشتغل مدرسا متطوعا في مدرسة " الإخلاص" التي أنشأتها جمعية العلماء المسلمين الجزائريين بالجلفة وهذا من أجل إيصال أفكاره الثورية إلى الشباب وتكوين المناضلين وإعدادهم إعدادا جيدا لاحتضان الثورة.
عند حلول سنتي 1954 و 1955 قام حاشي بجمع المال واللباس وحتى السلاح مما أثار غضب أذناب الاستعمار فزج به في سجن الأغواط سنة 1955 ليطلق سراحه فيما بعد، وفي أوائل سنة 1956 سجن مرة ثانية بسجن الجلفة وعقب إطلاق سراحه التحق مباشرة بإخوانه المجاهدين في شهر مارس 1956 بجبل بوكحيل أين وجد القائد زيان عاشور الذي توسم فيه الإخلاص والعلم والحلم والمقاربة في السن فقربه منه وأسند إليه أمانة السر والكتابة العامة للمنطقة وخاض إلى جانبه كمائن ومعارك ككمين تجريد القوم والحركة من سلاحهم بناحية عمورة، ومعركة جبل قرزان في ماي 1956 كما ساهم في عملية تفجير القطار والسكة الحديدية بين الجلفة وحاسي بحبح حيث تم أسر سائق القطار، هذا إلى جانب معركة قعيقع في أوائل صائفة 1956 التي خلف فيها الاستعمار الفرنسي عددا من القتلى والجرحى. بعد وفاة القائد زيان عاشور أصبح حاشي عبد الرحمان النائب الأول للقائد عمر إدريس الذي كلفه بمهمة دحر بلونيس، كما ساهم إلى جانب عمر إدريس وبكباشي عيسى في إبرام اتفاقية الاتحاد والانضمام التي وقعت بين الولاية الخامسة وجيش منطقة الجلفة وتعد هذه الاتفاقية تصحيحا لمسار الثورة وتنظيم الجيش تنظيما جديدا لم ترض بعض العناصر في جيش التحرير وبعض المدنيين الذين لم يتخلصوا من النزعة الحزبية الضيقة التي كانت سببا وتمهيدا لانقلاب الخيانة الذي قاده بلونيس بإيحاء من جنرالات فرنسا. و في ربيع 1957 أصبح حاشي عبد الرحمان المسؤول الأول على الجيش خلفا لعمر إدريس الذي سافر إلى المغرب الأقصى لتزويد المنطقة بالسلاح والذخيرة، وفي هذه الأثناء كان الخائنين بلونيس والعربي القبائلي وجمع من الضباط والمدنيين ونظرائهم من جهلاء في الجيش يذيعون ويشيعون في الأوساط بأن القائد عمر إدريس قتله جيش الجبهة، وأن الاتفاقية التي وقعها حاشي هي السبب في ذلك، وهكذا ضربوا على الوتر الحساس واستعطفوا فصائل الجيش مما سهل عليهم انقلاب الخيانة الذي راح ضحيته شهيدنا وجمع من خيرة الضباط، ومما يدعم هذا التخاذل الذي وقع في صفوف الجيش أن أحدهم وهو من المقربين لحاشي عبد الرحمان انتزع منه السلاح وختم المنطقة.
و في أحد الأيام أخرج الخائن بلونيس حاشي من السجن بدار الشيوخ وخاطب الناس " هذا هو عبد الرحمان جاء يحاربني ويريد قتلي بناحية العش قل أليس هذا صحيحا ؟ " فرد عليه حاشي "ليس هذا يوم الحساب يا بلونيس ". قام الخائن بلونيس بتسليم حاشي عبد الرحمان إلى كبار ضباط الجيش الفرنسي بالجلفة فعذبوه عذابا شديدا ونكلوا به ثم حملوه إلى الجزائر العاصمة وسلموه إلى جنرالات فرنسا (ماسو وسالان) فرغبوه وأرادوه أن يخطب على أمواج الإذاعة إلى الشعب بناحية الجلفة لتأييد قضية بلونيس فرفض وأبى أن يسير في ركب الخيانة فأعادوه إلى بلونيس فنفذ فيه الخائن العربي القبائلي حكم الإعدام ففاضت روحه إلى بارئها في نهاية شهر جوان 1958. "من المؤمنين رجال صدقوا ما عاهدوا الله عليه فمنهم من قضى نحبه ومنهم من ينتظر وما بدلوا تبديلا " الأحزاب الآية 23.

قديم 06-26-2011, 11:52 PM
المشاركة 922
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
على عبد الله صالح

يتمه: يتيم الاب...وامه تزوجت سبعة رجال.
مجاله:


صحيفة المرصد: من مواليد عام 1942مقرية بيت الدم ( بيت القط) مديرية سنحان ـ محافظة صنعاء ـ الجمهورية العربيةاليمنية. من أسرة فقيرة جدا, وهو ثالث أخوانه من أبيه ( صالح, ومحمد) وعاش طفولةبائسة.

ـ تلقى تعليما أوليافي معلامة قريته, وكان يطلق عليها (كتُاب القرية) ولم يستطع مواصلة دراسة السورالأولى من القرءان الكريم ( جزء عم), ولهذا نجده اليوم حتى لا يجيد قراءة خطاباتهبشكل سليم, فيلقيها بشكل شفهي, ويتجنب كتابة أوامره بخطه, لضعف إجادتهالكتابة.

ـ بعد وفاة والدهتزوجت والدته بعدة أشخاص من بينهم شخص أسمه (صالح محمد) فأنجبت له اثنين أولاد هما: علي ومحمد, ولأن والدته تزوجت بسبعة رجال وكانت كلما تزوجت بشخص توفى يطلق عليهالعامة ابن المرملة. غير أن زوجها الأخير اسمهعبداللهفرج مازالحيا, وقد تزوج بها في نهاية السبعينات من القرن الماضي, وقد توفت والدته قبل خمسسنوات تقريبا رحمها الله.

ـ نتيجة لظروفهالأسرية الصعبة وبناء على إلحاح العقيدعبداللهالسلال رئيسحرس الأمير محمد البدر ولي عهد المملكة المتوكلية اليمنية وافق الأمير البدر علىالتحاقه بالجيش كسايس للخيول في معسكر العرضي ( معسكر باباليمنحاليا). وذلكعام 1958م.
ـ بعد وفاة الإماماحمد بن يحيى حميد الدين وتولي الحكم من قبل إبنه وولي عهده الأمير محمد البدر لمدةأسبوع قام ضباط الجيش بانقلاب عسكري في 26 سبتمبر 1962م رقي إلى رتبةرقيب.

ـ في عام 1963مالتحق بدورة تدريبية لمدة أربعين يوما تخصص سائق دبابة. ورقي إلى رتبةمساعد.

ـ لأنعبداللهالسلال هو من تولي الحكم بعد الانقلاب وهو من أبناء منطقةصالحأمر بترقيته إلى رتبة ملازم ثان, وذلك في مطلع عام 1964م.

ـ شارك في حربالدفاع عن العاصمة صنعاء أثناء حصارها لمدة سبعين يوما خلال الفترة من ديسمبر 1967مإلى فبراير 1968م.

قديم 06-26-2011, 11:53 PM
المشاركة 923
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
عمار فرحات
من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة

يتمه: مات ابوه وعمره 7 سنوات.
مجاله: فنان تشكيلي – ورسام تونسي.

عمار فرحات ولد بمدينة باجة عام 1911 وتوفي عام 1988، فنان تشكيلي ورسام تونسي .


تكوينه
عاش يتيما وفقيرا فانتقل إلى العاصمة وهو في السابعة من عمره، بحثا عن قوت يومه، وقد تمكن وهو في الخامسة عشرة من الكشف عن موهبته، برسم صور المغنين المصريين وعرضها للبيع على أصحاب المقاهي. وهكذا فقد كان عصاميا، ولم يدخل أية مدرسة للفن.
معارضه
عرض لأول مرة أعماله في الصالون التونسي عام 1937 وكانت عبارة عن لوحتين مائيتين. ثم أقام عمار فرحات أول معرض شخصي له عام 1940. وفي عام 1949، التحق بمجموعة مدرسة تونس وأحرز على جائزة الرسم الشابّ بما ساعده على التنقل إلى باريس والتعرف على الأوساط الفنية هناك. رسم عمار فرحات الحياة اليومية، والناس العاديين من عمال وحرفيين وسقائين وغيرهم... وأحرز عام 1984 علىى الجائزة الكبرى للفنون.
موضوعاته
يقول عنه علي اللواتي : أصبح معه فن الرسم تعبيرا شاملا عن عالم قائم بذاته وهو عالم الطبقة الفقيرة بكل مظاهره وأحداثه والتوترات المعتملة داخله وهو عالم يرصده الفنان بالهام كبير وفي شيء من السخرية. وبالفعل فإن عمار فرحات اهتم برسم البدو والفقراء والموسيقيين الشعبيين والرعاة والباعة المتجولين وأفراح الأعراس البدوية...
طوابع بريدية من إنتاجه النسخة السادسة من المعرض الدولي بتونس (1958) منتوجات تونسية (1959)

قديم 06-26-2011, 11:54 PM
المشاركة 924
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
امحمد بن أبي زيان
من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة

يتمه: توفي والده وهو صغير ورباه عمه الى ان بلغ.
مجاله: شيخ صوفي انشأ الزاوية الزيانية.

امحمد بن أبي زيان هو امحمد بن عبد الرحمن المعروف بابن أبي زيان، ولد 1631 م بقصر تاغيثبولاية بشار وتوفي في 10 رمضان في السنة الميلادية 1745 والده عبد الرحمان بن محمد بن أبي زيان وأمه نجمة وهي شريفة من قوم يقال لهم البيزان، على ضريحهما قبة بتاغيت إلى يومنا هذا. ولاشك أن الشيخ تلقى من والديه مبادئ العلوم والآداب الأولية لطالب العلم رغم أنهما توفيا وتركاه يتيما فكفله أعمامه إلى أن بلغ.
وقد عاش حوالي قرن و 14سنة. هو من أعلام الصوفية بمنطقة الساورة وله زاوية أسسها بمنطقة القنادسة تتبع طريقة معروفة باسمه هي الطريقة الزيانية.
نسب الشيخ
هو امحمد بن عبد الرحمان بن محمد بن أبي زيان بن عبد الرحمان بن أحمد بن عثمان بن مسعود بن عبد الله الغزواني بن سعيد من موسى بن عبد الله بن عبد الرحمان بن أحمد بن عبد السلام بن مشيش بن أبي بكر بن علي بن حرمه بن سلام بن عيسى بن مزوار بن على حيدرة بن محمد بن إدريس بن إدريس بن الحسن المثنى بن الحسن السبطي بن علي بن أبي طالب كرم الله وجهه وفاطمة الزهراء بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم
والدته السيدة نجمة وهي شريفة من قصر بربي ببني جومي من قوم يقال لهم البيزان رحلوا فيما بعد من بربي إلى نواحي مكناس ولا زال موضعهم اليوم قرب قرية بركة ببني جومي يعرف ببلاد البيزان [1]
و للانتساب إلى سيدي مسعود جد مرابطي القنادسة يقول أحد علمائها في أواخر القرن 13هـ/19م [2] في رسالة بدأها بعمود نسبه الذي يقطع به واقفا به عند جده مسعود المراكشي كما كان يقف رسول الله صلى الله عليه وسلم عند جده عدنان ولا يزيد ويقول كذب النسابون. وهذا بعض ما جاء في الرسالة التي لا تحمل تاريخ كتابتها والمرسلة إلى سيدي البدري [3] قال:«الحمد لله الملك الديان... وبعد فيقول أفقر الورى لرحمة مولاه... محمد بن الحاج بن عب بن الحاج العماري بن عبد الله بن عبد الجبار بن أحمد بن الحاج عبد الرحمان دفين القطر الغربي بجامع العتيق ببلده بن أحمد بن عثمان بن مسعود الهنتاتي المراكشي ثم القندوسي السلام التام على الفقيه اللبيب المتأدب... السيد البدري... وإن قلت لأي شيء ابتدأت رسالتي بما ليس معتاد ورفعت نسبي بلا سبب... فأقول أن ذلك مني تنظير وتأدب لا غير وكانوا يرفعون نسب رسول الله صلى الله عليه وسلم ولا ينكر ويقول لهم لا ترفعوني فوق عدنان ومن عدنان إلى آدم ففيه خلاف. وهو أحق وأولى بالافتخار من غيره, كيف وهو سيد ولد آدم صلى الله عليه وعلى آله وأصحابه...»
و يعرف أهل القنادسة بالمرابطين، جاء في فتح المنان لليعقوبي:«وأمروا من بعض أصحابه أن يدخلها دارا من ديار أصحابه المرابطين من القنادسة...»
و قال كذالك :«ومن خلواته في ربوة طويلة في وسط الحماد بين القنادسة وبين دشرة مصكي يقال لها أم اصبع ولها أصابع بالحجارة الطويلة وذكر لي بعض من أثق به من تلامذة الشيخ وكانوا يصيدون وهم من أولاد الحاج من أولاد العباس وأكثرهم من صياد الحماد في الفلاة... تكلمت معه ذات يوم على الزيارة وقدومهم في القيلولة في تلك الفلاة وتجاوزهم بتلك الربوة المسماة بأم اصبع فقال لي يا أخي : إن فيها برودة حسنة في الصيف لمن أراد عبادة الله تعالى وترك الخلق عنه ويمدحها كل المدح...» و في كلام اليعقوبي هنا إشارة إلى أن أولاد العباس المذكورين هم من أولاد الحاج وهذا دليل قاطع يرد به على من قال أن سيد الحاج بن أحمد دفين المسجد العتيق بالقنادسة لم يخلف أولادا.
طلبه للعلم
عاد الشيخ من تاغيث إلى القنادسة حيث كان الأمن بفضل وجود القنادسة في منطقة حماية قبيلة "ذوي منيع"، فنزل عند عمه الحاج إبراهيم ابن الحاج عبد الرحمن الذي كان موجودا بالزاوية التي كانت تنسب إلى الشيخ عبد الرحمن بن أحمد والمسماة آن ذاك (الزاوية الرحمانية).
تكفل عمه بمصاريف رحلته إلى سجلماسة (تافيلالت) بالمغرب[4] قصد طلب العلم وتمكن على يد الشيخ العلامة مبارك بن عبد العزيز العنبري الذي كان يعرف بالشيخ "سيدي مبارك بن عزي" من دراسة العلوم الإسلامية بجميع فروعها إلا أن ظهور بعض القلاقل في المنطقة جعلته ينتقل إلى فاس حيث وجد أحد المحسنين الذي أمن له مصاريف تعليمه وتابع دراسته في المدرسة المصباحية والتي كانت تعد من أشهر مدارس فاس آنذاك حيث تلقى بها العلم على فطاحل علمائها مثل الشيخ قسوس والشيخ سيدي عبد القادر الفاسي وآخرين.
بعد أن أتم دراسته بهذه المدرسة توجه إلى أداء فريضة الحج فمكث بالمدينة المنورة لطلب العلم أيضا ثم مكة المكرمة وعند رجوعه بعد إتمام فريضة الحج عرج على الأزهر الشريف وأكمل دراسته في الزيتونةبتونس ومنها رجع إلى القنادسة.
شيوخه
وأما عن أخبار شيوخه في علم الظاهر والباطن فهم:
  • والده سيدي عبد الرحمان بن محمد بن أبي زيان دفين تاغيث ببني جومي جنوب بشار.
  • أبو عبد الله سيدي مبارك بن عبد العزيز[5][6] وهو شيخه بسجلماسة بدشرة العنبري بمقاطعة الغرفة بإقليم تافيلالت بجنوب المغرب الأقصى على مسافة 180كلم تقريبا من القنادسة (توفي بطاعون عام 1090هـ/1679م كما ذكرنا سابقا ودفن بزاويته بدشرة العنبري وضريحه بها عليه قبة قديمة إلى اليوم). ولسيدي مبارك بن عزي مؤلفات منها ما رد فيها على أهل البدع في الاعتقاد وهم طائفة من علماء سجلماسة ومنها الكشف والتبيين في أن عبارات محمد بن عمر في تكفير أكثر طلبة عصره وغيره.
  • أبي عبد الله سيدي مَحمد بن ناصر الدرعي شيخ الزاوية الناصريةبتامكروتبوادي درعة جنوب المغرب الأقصى المتوفى بها عام1085هـ/1674م.
إنشائه للزاوية الزيانية
عاد الشيخ سيدي مَحمد بن أبي زيان إلى أرض أجداده القنادسة عام 1098هـ/1686م فأسس بها زاويته وبدأ في مهمة التدريس ونشر العلم بالمسجد العتيق ،حيث تتلمذ على يده العديد من الطلبة من شتى بقاع المغرب العربي واستقبلت زاويته الألوف من الزوار من كل الأنحاء(الجزائر ,المغرب ,تونس، وهران، تلمسان، زواوة ,الترك ,الحجاز ,...) والأعداد الكبيرة من طلبة العلم فكانت رحمة من الله تعالى على البلاد وما جاورها فأغناهم الله بعد فقر وأمنهم بعد خوف.
وكان الشيخ يلقن أوراد طريقته التي أخذها عن شيخه أبي عبد الله مبارك بن عبد العزيز العنبري الغرفي السجلماسي الفيلالي وهو عن شيخه أبي عبد الله مَحمد بن ناصر الدرعي صاحب زاوية تمكروت بوادي درعة بجنوب المغرب. فهي طريقة يوسفية مليانية زروقية شاذلية.
اشتهر الشيخ بزهده في الدنيا وكراماته وتمسكه بالسنة وكراهيته للبدعة وأهلها[7]
أسندت مهام الزاوية بعد وفاته إلى ابنه الشيخ محمد لعرج بعد موافقة كل أهالي البلدة والقبائل المجاورة، وساهم ابنه في استمرارية الإشعاع العلمي متبعا في ذلك طريقة والده. وتعاقبت مشايخ الزاوية من بعده إلى يومنا هذا.
أقوال معاصريه فيه
  • يقول العلامة إدريس بن محمد المنجرة عندما زار الشيخ مَحمد بن أبي زيان بالقنادسة عام 1136هـ/1723م :«ومنهم الشيخ الفقيه الإمام أبو الإقبال الحاج الأبر صاحب الكرامات سيدي مَحمد بن عبد الرحمان بن أبي زيان المراكشي نزيل الصحراء قرب جبل بشار، له أحوال وكرامات يبوح بها ويفشيها ويحب ذكرها وله حال في التصريف. لقيته ببلده واستفدت منه ولقنني وواعدني وصرح لي بما أرجو الله في حصوله وأكثر و كاتبني ووقعت بيني وبينه أشياء لا تفشى وهو في قيد الحياة إلى الآن عام 1136هـ(1723م).»
  • يقول العلامة محمد بن الطيب القادري المتوفى عام 1187هـ/1773م في كتابه نشر المثاني :«ومنهم الشيخ الكثير التلامذة والأتباع أبو عبد الله مَحمد-بالفتح- ابن بوزيان القندوسي والقنادسة بلاد ذات نخيل بالصحراء على مسيرة يوم من فيجيج. يحدث عنه أصحابه بكرامات و حسن السيرة... إلى أن توفي في العشرة السادسة, وخلف أولادا يسلكون طريقه...» هكذا قال القادري إلا أنه أخطأ في سنة وفاته فالشيخ سيدي مَحمد بن أبي زيان توفي عام 1145هـ/1732م
حماية الزاوية
كانت قبيلة ذوي منيع تسيطر على بقاع كثيرة ممتدة مع الحدود المغربية وبحكم وجود القنادسة في هذه المناطق التي كانت تهيمن عليها القبيلة تكفلت بحمايتها عندما رأت من الشيخ من علم وتقوى يستحقان ذلك، وللإشارة أيضا أن مجلس الزاوية كان فيه أعضاء من القبيلة يمثلونها. و من أشهر الغارات التي ردتها القبيلة عن القنادسة الغارة التي قامت بها قبيلة " عَبدَة" والتي لا زال مكان المعركة يحمل اسم "معركة شعبة عبدة " وغيرها من المعارك.
المصادر

قديم 06-26-2011, 11:55 PM
المشاركة 925
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
خميس العقرباوي

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة

يتمه: عاش يتيما يتيماً فقامت بتربيته عديلة النجم زوجة عمه عبد الرحمن القنبر.
مجاله: قائد ثوري.

خميس العقرباوي قائد قرى شرق نابلس في ثورة فلسطين الكبرى. 1936-1939

الاسم والشهرة
خميس العقرباوي أو خميس مصطفى القنبر. خميس مصطفى قنبر النعليني"... من قرية عقربا. "خميس العقرباوي عاش حياته يتيماً فقامت بتربيته عديلة النجم زوجة عمه عبد الرحمن القنبر.
صفاته
عرق بشجاعته وجرأته.. وكان يعد من فرسان القرية الذي قل نظائرهم... فهو ماهر ومجيد لاستخدام السلاح.. فهو معروف بانه قناص ماهر... وكان مغرما بالسلاح وباقتنائه منذ صغره... عمل خميس برعي الاغنام وكان ينفق كل ما يجنيه على شراء البواريد والرصاص..
التحاقه بالثورة
في بداية الثلاثينات أصبح مطلوبا للانجليز.. وذلك قبل الثورة الكبرى.. فتفرر واصحب يلاحق ارتال الجيش الإنكليزي.. وقد رافقه في ذلك عبد الله البيروتي حيث كان الاخر مطلوبا للانجليز وقد التحق بهم كل أبناء المنطقة المطلوبين للانجليز وذلك قبل بدء ثورة 36 وقد حاول النجليز جاهدين الامساك به أو قتله لكنه كان حذرا منهم فعجزوا عن الامساك به وكان الإنجليز قد اتهموزه بالقيام بعدة عمليات ضدهم وضد يهود ومن بينها قتل سائق يهودي بين عنبتا ونابلس في ايام موسم النبي موسى.... بعد استشهاد الشيخ عز الدين القسام في احراش يعبد " جينين " وبدء الثورة الكبرى التحق خميس القنبر وعبدالله البيروتي بالثورة وقد شارك معهم من أبناء القرية أكثر من 100 شخص وكذلك عدد من أبناء المنطقة وأبناء قرى رام الله.... واسسا فصيلا واحد في البدايه وقام الفصيل بعدة عمليات بطوليه حتى شهد بذلك الإنجليز هاجم الفصيل المستعمرات اليهودية... وقاموا بمهاجمة الإنكليز ونصب كمان لهم وقد حدثت عدة معرك بين الفصيل والانجليز منها معارك زعتره والمغير وعيون الحرامية وقصره ودوما واد التفاح والغور وجسر قبلان وليات اللبن.. ومعارك غرب قلقيليه وطولكرم وبالقرب من رام الله.... وغالب معاركه كانت بين زعتره وعيون الحراميه... ثم انفصل عن هذا الفصيل عارف عبدالرازق وشكل فصيلا لوحد وأصبح من أهم قادة الثورة وكذلك انفصل عبد الله البيروتي وشكل فصيلا لوحدة وبعد فترة ابعدت قيادة الثورة فصيل عارف باتجاه الطيبه وما حولها وكذلك ابعد فصيل عبد الله البيروتي للخليل وبقي خميس وفصيله " فصيل خالد بن الوليد " في منطقة مشاريق نابلس... وقد عين من قبل الثورة قائدا للثورة في مشاريق نابلس وكان ختمه الذي يوقع به يحمل العبارة التاليه :
== الله أكبر خميس المصطفى قائد مشاريق نابلس == -
مع العلم بأن خميس القنبر " العقرباوي " لم يتقيد بعملياته في منطقة مشاريق نابلس... إذ امنتدت عملياته لمدن الساحل ومدن رام الله وطولكرم وقلقيلية واريحا.... بل لقد قام بعمليه في شرق الأردن ضد مخفر للشرطة البرطانيين وكان اسم خميس العقرباوي مشهورا لدى كل الفلاحين ولدى الاحتلال البرطاني وقد قرأت لأحد المؤرخين بأن خميس العقرباوي كان محبوبا من قبل الفلاحين وكان يلقى الدعم والمساعدة منهم هو وفصيلة. وقد ذكر باحث من مؤرخي ثورة عام 36 بأنه بلغ عدد مجموعة خميس أكثر من 1000 شخص. وتتهمه برطانيا بأنه أحد الاشقياء وانه لص كبير وأنه أحد المسؤولين عن الاضطرابات التي حدثت عام 36 وكان في منطقة بيتا وحوارة فصيل آخر بقيادة تركي العديلي لكنه لم يحظى بالتأيد الكبير مثله مثل عبد الله البيروتي. حيث كان خميس هو الأفضل لدى الناس.. ولعل فقره وتواضعه وكونه فلاحا بسيطا جعل له شعبية لدى فلاحي فلسطين.... وقد حدثني من عاصروه وبعض من شارك في ثورته قصصا عنه بلغت حد الأسطورة ولعل حبهم له جعلهم ينسبون له من البطولات والمعارك الشيء الذي لا يوصف.
علاقته مع عبد الله البيروتي
كانت تربط خميس العقرباوي وعبد الله البيروتي علاقة طيبة مع الشيخ فرحان السعدي أحد كبار الثوار في فلسطين.. ورفيق القسام " وكذلك مع عبد القادر الحسينيوعبد الرحيم الحاج محمد وآخرين من قيادة الثورة عام 1936 توقفت الثورة وقد قتل غالب القيادات لكن خميس ظل ثائرا وبقى على عهده في مقارعة الإنجليز وقد كثف الإنجليز من محاولات اعتقاله أو قتله.
وفاته
لكن حدثت فتن وصراعات في القرية راح ضحيتها عدد من الاشخاص بينهم عبد الله البيروتي قائد أحد فصائل الثورة وفي عام 1943 قتل خميس القنبر " خميس العقرباوي " في مضافة الديرية القديمة حيث كان قد جعلها مقرا لقيادة الثورة في مشاريق نابلس. وبعد ايام من مقتله حضر الإنجليز للقرية وجمعوا الناس قرب " بد دار مالك " واخرجوا جثمان القائد خميس القنبر " العقرباوي " وادوا له التحيه العسكرية والتقطوا له عدة صور...... ثم نظر القائد البريطاني للمتواجدين من أبناء القرية وشتمهم بكلمة بذيئة ثم قال : حرام هذا يموت !![بحاجة لمصدر] وذلك بشهادة عدد كبير من كبار السن في القرية ممن شهدوا الحادث منهم على سبيل المثال: الحاج حسن أحمد أبو ناصر، الحاج عادل عبد العزيز أبو طربوش، الحاج سلامه نجم بني منيه، الحاج زعل أبو سليقة، الحاجه عزية أبو سليم، الحاجة فاطمه أبو كبر

قديم 06-26-2011, 11:56 PM
المشاركة 926
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
محمود الماطري
من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة

يتمه: عاش محمود الماطري يتيما حيث توفيت والدته مباشرة بعد ولادته، ولحق بها والده بعد ذلك بعشرة أشهر.
مجاله: طبيب وقائد سياسي تونسي.

محمود بن مختار الماطري (11 ديسمبر1897- 23 ديسمبر1972) طبيب وسياسي تونسي يعد من أبرز قادة الحركة الوطنية التاريخيين ووزير سابق.
العائلة
كان جده الأعلى -محمد- عثمانيا ينحدر من جزيرة كوس (Cos) اليونانية التي تسمى بالتركية استنكويل، ولذلك كان يسمى محمد استنكويلي، وقد قدم إلى تونس سنة 1680. أما أمه فهي تنحدر من عائلة فارح ذات الجذور الأندلسية، وقد قدمت هي أيضا إلى تونس في القرن السابع عشر. أما لقب الماطري فقد جاء للعائلة من لقب الزوج الثاني لأرملة جده الأعلى، إذ ترك ابنيه صغيرين فرباهما زوج أمهما المسمى الماطري. أما والده فكان إماما خطيبا بجامع القصر بالعاصمة.
عاش محمود الماطري يتيما حيث توفيت والدته مباشرة بعد ولادته، ولحق بها والده بعد ذلك بعشرة أشهر.
الدراسة
دخل محمود الماطري الكتاب حيث حفظ القرآن، ثم التحق بالمدرسة الصادقية حيث زاول تعليمه الابتدائي والثانوي. وبعد الحصول على (الدبلوم الصادقي)، لم تكن ظروفه لتسمح له بمواصلة دراسته العليا فباشر التدريس بصفة معلم لمدة سنتين، وتمكن من جمع مبلغ مالي سمح له بالتحول إلى الجزائر، أين تحصل على الجزء الأول من الباكالوريا سنة 1918 وعلى الجزء الثاني في السنة الموالية. تحول بعد ذلك إلى فرنسا وتحديدا إلى مدينة ديجون ليسجل بكلية العلوم إلى أن حصل على الإجازة في العلوم. واصل بعد ذلك دراسة الطب وتحصل على شهادة الدكتوراه في باريس في جويلية/تموز1926. ورجع بعد ذلك إلى تونس.
الطبيب
لم يقع قبول محمود الماطري في مؤسسات الصحة العمومية مثل معاصريه من الأطباء التونسيين، ففتح عيادته بنهج باب منارة بالعاصمة في منطقة شعبية. وقد استمر يشتغل طبيبا بعد ذلك. وهو الطبيب الخاص للباي المنصف باي، وكلف في عهده بقطاع الصحة العمومية. وأسندت إليه بعد الاستقلال وزارة الصحة العمومية. من جهة أخرى ترأس محمود الماطري ودادية الأطباء التونسيين في نهاية الأربعينات وبداية الخمسينات ثم بعد الاستقلال آلت إليه رئاسة عمادة الأطباء التونسيين.
وتخليدا له ولدوره الوطني أطلق اسمه على مستشفى أريانة بالعاصمة.
[عدل] المناضل الوطني
نشط محمود الماطري خلال وجوده بفرنسا في صفوق الحزب الاشتراكي ثم الحزب الشيوعي الفرنسي. كما ساهم في تأسيس نجمة الشمال الإفريقي. وبعد عودته إلى تونس ساهم بالكتابة في بعض الصحف الوطنية. قبل أن ينضم إلى الحزب الحر الدستوري التونسي وانتخب في ماي/أيار 1933 في لجنته التنفيذية رفقة الحبيب بورقيبة وجماعته الذين سيخرجون من الحزب ويؤسسون في 2 مارس1934 حزبا جديدا هو الحزب الحر الدستوري التونسي (الجديد). وقد انتخب محمود الماطري آنذاك رئيسا له، في حين انتخب الحبيب بورقيبة كاتبا عاما. وقد ألقي عليه القبض مثل رفاقه في 3 سبتمبر/أيلول من نفس السنة، ونفي إلى بنقردان بالجنوب التونسي.
بعد إطلاق سراحهم في أفريل/نيسان 1936، عاد الحزب الدستوري الجديد إلى النشاط من جديد إلى أن حدثت القطيعة بينه وبين حكومة الجبهة الشعبية في أواخر سنة 1937. وفي هذا الإطار استقال محمود الماطري في 18 يناير1938 من رئاسة الحزب. وآلت الأمور إلى المصادمات، ورغم استقالته فإن محمود الماطري قاد مظاهرة في أحداث أفريل 1938 لإبلاغ الإقامة العامة المطالب الوطنية.
الوزير
صعد محمود الماطري إلى كرسي الوزارة أكثر من مرة أولاها في عهد المنصف باي، حيث تقلد وزارة الداخلية مع تكليفه بالصحة العمومية (7 جانفي/كانون الثاني1943-13 ماي/أيار 1943). وفي الحكومة التفاوضية التي ترأسها محمد شنيق وتشكلت في أوت/آب1950، أسندت إليه وزارة الداخلية، واستمرت تلك الحكومة أقل من سنتين إذ اندلت أحداث العنف في جانفي/كانون الثاني 1952، وما لبثت السلطات الاستعمارية أن ألقت القبض على من بقي من الوزراء التونسيين في 26 مارس/آذار 1952ونفوا إلى قبلي بالجنوب التونسي. وفي عهد الاستقلال، عين وزيرا للصحة العمومية في أول حكومة وطنية تشكلت في أفريل/نيسان 1956 برئاسة الحبيب بورقيبة.

قديم 06-26-2011, 11:57 PM
المشاركة 927
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
فرديناند فون زپلن

يتمه: ماتت امه وعمره 14 سنه.
مجاله: مخترع المنطاد

فرديناند فون زپلن ويعرفكدلكباسم فريناند كراف فون زبلن ،ولد في 8 يوليو 1838 وتوفي عام 8 مارس 1917 كان جنرالاً ألمانيا ولاحقاً صانعاً للطائرات، ومؤسسشركةمنطاد زبلن ولد فيكونستادز ، فرديناند فون زبِلنْ (1838 - 1917م). رائد ألماني فيمجال السفن الهوائية الأخف وزناً من الهواء. وقد صمَّم سفن هواء أو مناطيد في هيئةأكياس ممتلئة بالغاز تدعمها إطارات خفيفة من الداخل. وكانت المحرِّكات تمد مناطيدزبلن بالطاقة وتتحكم فيها. وأُطلق اسم زبلن على سفن الهواء أو المناطيد. وقداستخدمت ألمانيا زبلن في غاراتها الجوية ضد بريطانيا إبان الحرب العالمية الأولى ( 1914 - 1918م) وتُعدُّ هذه الهجمات بداية الغارات الجوية المنظمة ضد السكانالمدنيين. انظر: السفينة الهوائية.


ولد زبلن في بلدة كونستانس بمدينة بادن بألمانيا، وتلقى تدريبه ليصبح ضابطًا بالجيش. وزار زبلن الولايات المتحدة الأمريكية إبَّان الحرب الأهلية واستخدم المناطيد ضد القوات الاتحادية، وقد أقنعته المناطيد بأهمية سفن الهواء وقيمتها. وشارك زبلن في الحرب الفرنسية الروسية التي اندلعت في 1870م، ثم كرَّس نفسه لعالم الطيران بعد إحالته إلى التقاعد في 1891م. وكان زبلن قد أنفق معظم مدخراته عندما اهتم القيصر ولهلم الثاني بأعماله ومنحه الدعم الماليّ.
Ferdinand Adolf Heinrich August Graf von Zeppelin[ (also known as Ferdinand Graf von Zeppelin, Graf Zeppelin and in English, Count Zeppelin) (8 July 1838 – 8 March 1917) was a German general and later aircraft manufacturer. He founded the ZeppelinAirship company. He was born in Konstanz, Grand Duchy of Baden (now part of Baden-Württemberg, Germany).
Ferdinand was the scion of a noble family dating back to the year 1400 in Mecklenburg - Pomerania. Zepelin, the eponymous hometown of the family (spelled in German with one "p") is a small community outside the town of Bützow.
Ferdinand was the son of Württemberg Minister and Hofmarschall Friedrich Jerôme Wilhelm Karl Graf von Zeppelin (1807–1886) and his wife Amélie Françoise Pauline (born Macaire d'Hogguer) (1816–1852). Ferdinand spent his childhood with his sister and brother at their Girsberg manor near Constance, where he was educated by private resident teachers[4] and lived there until his death.
In Berlin on 7 August 1869 Ferdinand married Isabella Freiin von Wolff from the house of Alt-Schwanenburg (Livonia).[6] They had a daughter, Helene (Hella) von Zeppelin (1879–1967) who in 1909 married Alexander Graf von Brandenstein-Zeppelin (1881–1949).
Ferdinand had a nephew Baron Max von Gemmingen who was to later volunteer at the start of World War I, after he was past military age, to become general staff officer assigned to the military airship LZ 12 Sachsen.[7]

قديم 06-29-2011, 12:44 AM
المشاركة 928
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
جون رونالد رويل تولكين

يتمه: مات ابوه وعمره 3 سنوات.
مجاله : كاتب وروائي مؤلف واحد من اعظم الكتب على الاطلاق سيد الخوام Lord of Rings

(3 يناير 1892 - 2 سبتمبر 1973) فيلولوجي إنكليزي وكاتب روائي وأستاذ جامعي عرف بشكل خاص في سلسلته الملحمية المدعوة "سيد الخواتم" ورواية "الهوبيت" إضافة لأعمال أخرى. عمل أستاذا في جامعة أكسفورد لمادة اللغة الأنجلوساكسونية (1925 - 1945) ثم أستاذاً للغة الإنجليزية وآدابها (1945 إلى 1959). كان مقربا من كلايف لويس بمشاركتهما في مجموعة نقاش حول الأدب اللاشكلي عرفت باسم إنكلنغ (بالإنجليزية: Inklings‏) وقد منحت الملكة إليزابيث الثانية تولكين وسام الإمبراطورية البريطانية من رتبة قائد في 28 مارس 1972.


John Ronald Reuel Tolkien, CBE (3 January 1892 – 2
September 1973)[1] was an English writer, poet, philologist, and university professor, best known as the author of the classic high fantasy works The Hobbit, The Lord of the Rings, and The Silmarillion.
Tolkien was Rawlinson and Bosworth Professor of Anglo-Saxon at Oxford University from 1925 to 1945 and Merton Professor of English Language and Literature there from 1945 to 1959.[2] He was a close friend of C. S. Lewis—they were both members of the informal literary discussion group known as the Inklings. Tolkien was appointed a Commander of the Order of the British Empire by Queen Elizabeth II on 28 March 1972.
After his death, Tolkien's son Christopher published a series of works based on his father's extensive notes and unpublished manuscripts, including The Silmarillion. These, together with The Hobbit and The Lord of the Rings form a connected body of tales, poems, fictional histories, invented languages, and literary essays about a fantasy world called Arda, and Middle-earth[3] within it. Between 1951 and 1955, Tolkien applied the term legendarium to the larger part of these writings.[4]
While many other authors had published works of fantasy before Tolkien,[5] the great success of The Hobbit and The Lord of the Rings led directly to a popular resurgence of the genre. This has caused Tolkien to be popularly identified as the "father" of modern fantasy literature[6][7]—or, more precisely, of high fantasy.[8] In 2008, The Times ranked him sixth on a list of "The 50 greatest British writers since 1945".[9] Forbes ranked him the 5th top-earning dead celebrity in 2009.[10]
John Ronald Reuel Tolkien was born on 3 January 1892 in Bloemfontein in the Orange Free State (now Free State Province, part of South Africa) to Arthur Reuel Tolkien (1857–1896), an English bank manager, and his wife Mabel, née Suffield (1870–1904). The couple had left England when Arthur was promoted to head the Bloemfontein office of the British bank for which he worked. Tolkien had one sibling, his younger brother, Hilary Arthur Reuel, who was born on 17 February 1894.[16]
As a child, Tolkien was bitten by a large baboon spider in the garden, an event which some think would have later echoes in his stories, although Tolkien admitted no actual memory of the event and no special hatred of spiders as an adult. In another incident, a family house-boy, who thought Tolkien a beautiful child, took the baby to his kraal to show him off, returning him the next morning.[17]
When he was three, Tolkien went to England with his mother and brother on what was intended to be a lengthy family visit. His father, however, died in South Africa of rheumatic fever before he could join them.[18] This left the family without an income, and so Tolkien's mother took him to live with her parents in Kings Heath,[19] Birmingham. Soon after, in 1896, they moved to Sarehole (now in Hall Green), then a Worcestershire village, later annexed to Birmingham.[20] He enjoyed exploring Sarehole Mill and Moseley Bog and the Clent, Lickey and Malvern Hills, which would later inspire scenes in his books, along with Worcestershire towns and villages such as Bromsgrove, Alcester, and Alvechurch and places such as his aunt Jane's farm of Bag End, the name of which would be used in his fiction.[21]
Mabel Tolkien herself taught her two sons, and Ronald, as he was known in the family, was a keen pupil.[22] She taught him a great deal of botany and awakened in him the enjoyment of the look and feel of plants. Young Tolkien liked to draw landscapes and trees, but his favourite lessons were those concerning languages, and his mother taught him the rudiments of Latin very early.[23] He could read by the age of four and could write fluently soon afterwards. His mother allowed him to read many books. He disliked Treasure Island and The Pied Piper and thought Alice's Adventures in Wonderland by Lewis Carroll was "amusing but disturbing". He liked stories about "Red Indians" and the fantasy works by George MacDonald.[24] In addition, the "Fairy Books" of Andrew Lang were particularly important to him and their influence is apparent in some of his later writings.[25]

قديم 06-29-2011, 12:45 AM
المشاركة 929
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
ألكسندر دوما

يتمه : مات ابوه وعمره 4 سنوات.
مجاله:روائي مولف واحدة من اعظم الروايات باسم "الفرسان الثلاثة".


(Alexandre Dumas) أو ألكزندر دوما الأب (بالفرنسية: Alexandre Dumas, père‏) (مواليد 24 يوليو عام 1802، وفيات في 5 ديسمبر 1870). هو كاتب وروائي فرنسي شهير، يعرف بقصصه التاريخية المليئة بالإثارة والمغامرة والتي جعلت منه واحدا من أشهر الكتاب الفرنسيين في العالم.
ألف العديد من القصص الشهيرة مثل (الكونت دي مونت كريستو) و(الفرسان الثلاثة). أيضا كتب العديد من المسرحيات والمقالات.

ولد في قرية في شمال شرق باريس تسمى فيلير كوتغي (villers-cotterets) ,كان جده من النبلاء ولكنه تزوج من فتاه من الكاريبي ذات أصول أفريقية. والده اسمه توماس ألكسندر تزوج من اليزبيث مارى لويس وأنجبا ألكسندر دوما. كان والده جنرال في جيش نابليون، ولقد أصبته حمى مما أقعده وبعد فترة مات على أثرها تاركا عائلته في ظروف مادية صعبة. كان ألكسندر في الثالثة من العمر حين توفى والده ولقد حاولت أمه لكى تجعله يكمل دراسته ولكن الظروف الماديه حالت دون ذلك ولكن هذا لم يمنعه من القراءه فلقد كان ألكسندر شغوفا بالقراءة منذ صغره وكان يقرأ كل ما تصل اليه يده. في سنوات طفولته كانت والدته حريصة أن تحكى له عن والده وحياته وبطولاته وسنوات مجد نابوليون مما أثار خيال ألكسندر عن حياة المغامرات والأبطال.
في عام 1822 أنتقل دوما إلى باريس وساعدته أصوله الأرستقراطية على الالتحاق بوظيفة في القصر الملكي في مكتب الدوق لويس فليب دوق أورلين. ومن ثم عمل في بلاط ملك فرنسا لويس فيليب (Louis Philippe).

Alexandre Dumas, pronounced: [a.lɛk.sɑ̃dʁ dy.ma], born Dumas Davy de la Pailleterie ([dy.ma da.vi də pa.jət.ʁi]) (24 July 1802 – 5 December 1870)[1] was a French writer, best known for his historical novels of high adventure which have made him one of the most widely read French authors in the world. Many of his novels, including The Count of Monte Cristo, The Three Musketeers, Twenty Years After, and The Vicomte de Bragelonne were originally serialized. He also wrote plays and magazine articles and was a prolific correspondent.

Alexandre Dumas was born in Villers-Cotterêts in the department of Aisne, in Picardy, France.
Dumas' paternal grandparents were Marquis Alexandre-Antoine Davy de la Pailleterie, a French nobleman and Général commissaire in the Artillery in the colony of Saint-Domingue—now Haiti—and Marie-Cesette Dumas, an Afro-Caribbean Creole of mixed French and African ancestry.[2][3] Their son, Thomas-Alexandre Dumas, married Marie-Louise Élisabeth Labouret, the daughter of an innkeeper. Thomas-Alexandre, then a general in Napoleon's army, fell out of favor and the family was impoverished when Dumas was born.
Thomas-Alexandre died in 1806. His widow was unable to provide her son with much of an education, but Dumas read everything he could obtain. His mother's stories of his father's bravery during the years of Napoleon I of France inspired Dumas' vivid imagination for adventure. Although poor, the family had their father's distinguished reputation and aristocratic position. In 1822, after the restoration of the monarchy, twenty-year-old Alexandre Dumas moved to Paris, where he worked at the Palais Royal in the office of duc d'Orléans (Louis Philippe).
Writer

While in Paris, Dumas began writing for magazines and plays for the theater. His first play, Henry III and His Court, was produced in 1829, and was met with acclaim. The next year his second play, Christine, was equally popular, and he was financially able to work full time on writing. In 1830 he participated in the Revolution which ousted Charles X, and which replaced him on the throne with Dumas' former employer, the Duc d'Orléans, who would rule as Louis-Philippe, the Citizen King.
Until the mid-1830s life in France remained unsettled, with sporadic riots by disgruntled Republicans and impoverished urban workers seeking change. As life slowly returned to normal, the nation began to industrialize, and with an improving economy—combined with the end of press censorship—the times were very rewarding for the skills of Alexandre Dumas.

قديم 06-29-2011, 12:46 AM
المشاركة 930
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
جوتفريد ليبنيز

يتمه: توفي والده عندما كان في السادسة من عمره.
مجاله: أحد الفلاسفة العقلانيين العظام في القارة الأوربية في عصر النهضة –الماني.

أحد الفلاسفة العقلانيين العظام في القارة الأوربية في عصر النهضة، هو الفيلسوف الألماني جوتفريد ليبنيز (1646-1716م). عبقري موسوعي، قام بإسهامات هامة في تقدم المنطق الرمزي.

توفى والده عندما كان في السادسة من عمره. لذلك تلقى علوم الدين والأخلاق من والدته. مما كان له تأثيرا كبيرا على أفكاره وفلسفته في المستقبل. كان والده أستاذا جامعيا، ترك له مكتبة كبيرة من الكتب الفلسفية والعلمية والأدبية.

إطلع ليبنيز على مكتبة والده منذ سن مبكرة، مما وسع مداركه، وجعله يتعلم اللاتيننية في سن الثانية عشر، ويؤلف قصيدة مكونة من 300 بيت شعر، ألقيت في إحتفال بمدرسته في سن الثالثة عشر.

التحق ليبنيز بالجامعة في سن الرابعة عشر، وحصل على ماجستير الفلسفة في سن الثامنة عشر. وليسانس الحقوق في سن التاسعة عشر. في سن العشرين، نشر أول كتاب له بعنوان "فن التراكيب"، تضمن مقالا له في الفلسفة. ثم التحق بجامعة "التدورف" وحصل منها على شهادة الدكتوراة في القانون. ثم هجر الحياة الأكاديمية، وتفرغ لخدمة عائلتين من عائلات النبلاء الألمان.

عندما دعي ليبنيز إلى باريس، قام بمقابلة عالم الرياضيات والفيزياء العظيم هايجينز. عندما اكتشف ليبنيز أن معلوماته في الرياضيات والفيزياء ليست على ما يرام، قام بتعليم نفسه بنفسه الرياضة والفيزياء بمساعدة هايجينز. وسرعان ما تسبب ليبنيز في إسهامات هامة في كلا من هذين العلمين.

ثم قام بمقابلة الفلاسفة الفرنسيين المعاصرين، ودراسة فلسفة ديكار وباسكال. (نموذج لما فعله رفاعة الطهطاوي، والإمام محمد عبده في باريس فيما بعد). ثم ذهب ليبنيز إلى إنجلترا عام 1673م، لمقابلة أولدنبورج وكولينز. وقام بعرض الآلة الحاسبة التي قام بإختراعها، والتي تقوم بالعمليات الحسابية الأساسية من جمع وطرح وضرب وقسمة.

قام أيضا بوضع خطة لغزو فرنسا لمصر حتي يشغل فكر الفرنسيين ويبعدهم عن أطماعهم في غزو البلاد الناطقة بالألمانية. نفس الخطة، قام باستخدمها نابليون بونابرت بعد 120 سنة.

إكتشف ليبنيز علم التفاضل والتكامل في نفس الوقت مع إسحق نيوتن، دون أن يعلم كل منهما ما يفعله الآخر. ثم قاما بتبادل الإتهامات بسرقة الفكرة.

أثناء سفر ليبنيز، توقف عدة أيام لمناقشة اسبينوزا في فلسفته. وكان ليبنيز معجبا جدا بذكاء اسبينوزا، لكنه رفض آراء اسبينوزا لتعارضها مع الديانة المسيحية واليهودية.

أراد ليبنيز، مثل اسبينوزا، تصحيح أفكار ديكارت الميتافيزيقية، دون أن يهدم أركان فلسفته الأساسية. ولم يكن مقتنعا بفلسفة وحدة الوجود عند اسبينوزا. لأنه كان يعتقد أن الإنسان له وجود حقيقي وإله متميز خارج عن الطبيعة.

بالنسبة للمنطق، فقام ليبنز بتقسيم كل القضايا الفكرية إلى قسمين. قضايا تحليلية، وقضايا تركيبية أو صناعية.

Gottfried Wilhelm Leibniz (sometimes von Leibniz (July 1, 1646 – November 14, 1716) was a Germanphilosopher and mathematician. He wrote in multiple languages, primarily in Latin (~40%), French (~30%) and German (~15%).[3]
Leibniz occupies a prominent place in the history of mathematics and the history of philosophy. He developed the infinitesimal calculus independently of Isaac Newton, and Leibniz's mathematical notation has been widely used ever since it was published. He became one of the most prolific inventors in the field of mechanical calculators. While working on adding automatic multiplication and division to Pascal's calculator, he was the first to describe a pinwheel calculator in 1685[4] and invented the Leibniz wheel, used in the arithmometer, the first mass-produced mechanical calculator. He also refined the binary number system, which is at the foundation of virtually all digital computers. In philosophy, Leibniz is mostly noted for his optimism, e.g. his conclusion that our Universe is, in a restricted sense, the best possible one that God could have created. Leibniz, along with René Descartes and Baruch Spinoza, was one of the three great 17th century advocates of rationalism. The work of Leibniz anticipated modern logic and analytic philosophy, but his philosophy also looks back to the scholastic tradition, in which conclusions are produced by applying reason to first principles or a priori definitions rather than to empirical evidence. Leibniz made major contributions to physics and technology, and anticipated notions that surfaced much later in biology, medicine, geology, probability theory, psychology, linguistics, and information science. He wrote works on politics, law, ethics, theology, history, philosophy, and philology. Leibniz's contributions to this vast array of subjects were scattered in various learned journals, in tens of thousands of letters, and in unpublished manuscripts. As of 2010, there is no complete gathering of the writings of Leibniz.[

Gottfried Leibniz was born on July 1, 1646 in Leipzig, Saxony (at the end of the Thirty Years' War), to Friedrich Leibniz and Catherina Schmuck. Leibniz's father, who was of Sorbian ancestry,[6][7] died when he was six years old, and from that point on, he was raised by his mother. Her teachings influenced Leibniz's philosophical thoughts in his later life.
Leibniz's father, Friedrich Leibniz, had been a Professor of Moral Philosophy at the University of Leipzig, so Leibniz inherited his father's personal library. He was given free access to this from the age of seven and thereafter. While Leibniz's schoolwork focused on a small canon of authorities, his father's library enabled him to study a wide variety of advanced philosophical and theological works – ones that he would not have otherwise been able to read until his college years.Access to his father's library, largely written in Latin, also led to his proficiency in the Latin language. Leibniz was proficient in Latin by the age of 12, and he composed three hundred hexameters of Latin verse in a single morning for a special event at school at the age of 13.


مواقع النشر (المفضلة)



الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 47 ( الأعضاء 0 والزوار 47)
 

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه للموضوع: هل تولد الحياة من رحم الموت؟؟؟ دراسة بحثية
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
أعظم 50 عبقري عبر التاريخ : ما سر هذه العبقرية؟ دراسة بحثية ايوب صابر منبر الدراسات الأدبية والنقدية والبلاغية . 62 05-16-2021 01:36 PM
أفضل مئة رواية عربية – سر الروعة فيها؟؟؟!!!- دراسة بحثية. ايوب صابر منبر الدراسات الأدبية والنقدية والبلاغية . 1499 11-11-2017 11:55 PM
ما الذي يصنع القائد العسكري الفذ؟؟!! دراسة بحثية ايوب صابر منبر الدراسات الأدبية والنقدية والبلاغية . 108 12-09-2015 01:17 PM
اعظم 100 كتاب في التاريخ: ما سر هذه العظمة؟- دراسة بحثية ايوب صابر منبر الدراسات الأدبية والنقدية والبلاغية . 413 12-09-2015 01:15 PM
القديسون واليتم: ما نسبة الايتام من بين القديسين؟ دراسة بحثية ايوب صابر منبر الدراسات الأدبية والنقدية والبلاغية . 18 08-22-2012 12:25 PM

الساعة الآن 08:42 AM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2021, Jelsoft Enterprises Ltd.