أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمـــات، بالضغط هنا.
كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.
أخي الشاعر العزيز علي أحمد الحوراني:
قصيدتك رائعة في معانيها وصورها وفي إيقاعها الموسيقي، واسمح لي أن أبدي ملحوظة صغيرة أرجو أن يتسع صدرك لها وهي تتعلق بالبيت الأخير الذي ختمت به القصيدة. وهو قولك:
فإنْ نبقى سويّاً بالتصاق
وإلاّ فالفراق لنا دواء
فإن كان حرف إن هو حرف شرط جازم فلا بد من حذف حرف العلة من الفعل «نبقى» وبحذفه ينكسر الوزن، ثم إنك حذفت جواب الشرط بدون مسوغ، كما أن كلمة «بالتصاق» لم تضف شيئاً إلى المعنى الذي اكتمل بقولك «نبقى سوياً». وأخيراً لا أدري كيف يكون الفراق دواءً وقصيدتك كلها تتحدث عن معاناة الفراق، والدواء في نظري هو النسيان وليس الفراق في مثل هذه الحالة.
أرجو أن تعيد النظر في البيت الأخير.
وتقبل مني كل المحبة والتقدير.
أخي طاهر اشكرك على المرور الراقي على قصيدتي واطرائك عليها أما ملاحظتك في مكانها والصدر يتسع لاكثر من ذلك ما دام انه ابداع وايضا تعلم اشكرك ولا تبخل علينا من معينك الصافي دمت مبدعا ومتألقا على الدوام
السلام عليك
أخي الحبيب وشاعر المنابر الرقيق
علي الحوراني
جميلةٌ يا صديقي ...كروحك الطيبة
ويكفي الهمزيات رقةً أن يقفيها الشاعر
ب (لقاء - سماء - العناء - داء -
البلاء...) تستوعب ما شئت من لواعج
النفس يا صديقي ....ولكن في هذا البيت
فرقّ القلب فجأة أن رآها
وكان لفرطـــهِ حباً عواء
يا الله لو كان هواءً ... بطريقة
أو بأخرى ...فالله جل جلاله
قالها في محكم التنزيل ...
لن يعجزك البديل
تقديري واحترامي
أخي عبدالسلام الشاعر المبدع نحن ننشر في المنابر ليس عن ترف
بل لنتعلم ولنصحح ولنتأكد اننا على الطريق الصحيح
ومن ظنّ غير ذلك فهو واهم فأقتراحك جميل ورأيك سديد
ولكن لا أعرف هذه القصيدة وغيرها من شعري
لم يأخذ حظه على عادة الشعراء من التمحيص والتدقيق
للرغبة في النشر ومعظمها من الشعر الجديد لدي بنت لحظتها كما يقولون
وليس لدي وقت كثير حاليا للتدقيق على انه سيكون لاحقا عند التقاعد من الوظيفة
وانا أهيئ نفسي لذلك وكلمة عواء راقت لي كثيرا
وهي كلمة بالذات كنت اقصدها للقلب المتعطش للحب
وقد ذكرت بالشعر الجاهلي على ما اذكر وعواء القلب ليس كعواء غيره من المخلوقات
وتذكر كشاعر (وأحبها وتحبني .. ويحب ناقتها بعيري )كيف لاادري لكنها قريبة
ادام الله ابداعك الراقي