احصائيات

الردود
6

المشاهدات
2853
 
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي


ايوب صابر is on a distinguished road

    غير موجود

المشاركات
12,766

+التقييم
2.41

تاريخ التسجيل
Sep 2009

الاقامة

رقم العضوية
7857
10-24-2016, 01:22 AM
المشاركة 1
10-24-2016, 01:22 AM
المشاركة 1
افتراضي على الاغلب سوف يفوز ترمب
اليوم استطلاعات الراي تقول ان كلنتون متقدمة على ترمب ب 12 نقطة وهي نسبة كبيرة واذا بقي الوضع على هذا الحال فسوف تفوز كلنتون حتما، لكن الرجل لم يستسلم وحتى انه يهدد برفض النتائج اذا لم يكن هو الفائز، وخرج اليوم ليتحدث عن رفض إدارته لصفقة اندماج شركتين كبيرتين وكأنه حسم الانتخابات لصالحه.. فهل يفوز ترمب ؟

لقد اثبتت التجربة ان استطلاعات الراي يمكن ان تخدع، وهذا ما حصل في استطلاعات الراي في بريطانيا التي اجريت قبل التصويت على خروج بريطانيا من الاتحاد الاوروبي، والتي كانت تشير جميعها بان بقاء بريطانيا حتمي حسب راي الناس لكن المفاجئة كانت بان الناس رفضوا البقاء، وذلك يشير بان هناك قوى كانت خلف وسائل الاعلام وتلك الاستطلاعات بهدف التأثير على راي الناس ودفعهم للتصويت لصالح البقاء.

واظن والله اعلم ان استطلاعات الراي في امريكا تحاول منع وصول ترمب الي البيت الابيض لان الطبقة الحاكمة واصحاب المصالح لا توافق على اساليبه ومنطقة وطروحاته وخاصة مزاجيته ومخاطر تخريب علاقات امريكا بالعالم اضافة الي المخاطر الداخلية التي تتمثل في خوف قطاع كبير من السكان من مواقفه العنصرية وعلى راسهم العنصر الاسود.

وعلى الرغم من الفضائح التي ظهرت عن سوء معاملته للنساء والأقليات وحديثه عن بناء سور على الحدود مع المكسيك، وعلى الرغم من استطلاعات الراي هناك احتمال كبير ان يفوز هذا الانسان، والأسباب التي في الغالب ستجعله يفوز تشمل تحديدا تلك السياسات العنصرية التي تبناها ضد المسلمين والمكسيكين ولكم ان تتخيلوا ماذا سيكون الموقف لو ان حدثا إرهابيا وقع خلال هذه الايام المتبقية وأظن شخصيا ان ذلك سيؤدي الي قلب الامور لصالحه.

لكن الامر الذي اراه سيؤدي الي فوزه فهو نفسه وسائل الاعلام التي ظل يهاجمها هذا المرشح، خاصة السينماء التي مع الايام رسمت شخصية البطل في عقول الناس على شاكلة جون وأين بطل افلام الكاوبوي.

وهذا الرجل يتصرف ويتحدث بطريقة اقرب الي ذلك البطل الاسطوري التي صنعته السينما ولذلك فان الناس ستقدم على انتخابه وهي مسلوبة الإرادة وظنا منها انها تنتخب البطل الخارق الذي سيحل كل المشاكل على شاكلة بطل الكاوبوي.

وعليه على الاغلب سوف يفوز ترمب ليس لأنني ادعو له بالفوز ليل نهار لغرض في نفس ايوب ولكن لكل الاسباب التي ذكرت.

قد يبدو هذا الاحتمال بعيد المنال الان لكن الاحتمالات تظل قائمة وسوف نرى .؟!




قديم 10-27-2016, 02:49 PM
المشاركة 2
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
على الرغم من تعدد الاتهامات بالاعتداء الجنسي وآخرها من ملكة جمال فلندا لكن هذا الرجل يحقق أرقام قريبة جداً من منافسته وهو ما يؤكد على مجموعة من الحقائق واهمها ان الذي يصنع الرئيس هو هوليود

قديم 10-27-2016, 03:04 PM
المشاركة 3
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • غير موجود
قديم 10-31-2016, 06:39 AM
المشاركة 4
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
موقف رئيس الأمن الداخلي الجمهوري الانتماء يقلب الامور راسا على عقب

في اللحظات الحرجة يخرج رئيس الأمن الداخلي ليعلن فتح التحقيق من جديد في موضوع البريد الالكتروني للمرشحة هيلري كلنتون. فكان هذا الإجراء بمثابة الضربة القاضية لجهود حملتها الانتخابية حيث اصبح المرشحان وربما لاول مرة متقاربان في استطلاعات الراي.

يأتي هذا بعد اعلان ترمب على عكس ما كان يقول الجميع انه يرى نفسه فائزا . واضح انه كان يحتفظ بتلك الورقة الرابحة في جيبه ليخرجوا في الوقت الحرج وهو الوحيد مع ذلك الرجل الذي كان يعلم بمفعول تلك الورقة الرابحة في الانتخابات .

اليوم تصارع كلنتون للدفاع عن نفسها بينما هو يهاجمها بشراسة ويكسب فهل يفوز ترمب نتيجة لهذه الورقة الرابحة التي عرف متى يلعبها هذا الذي يتقن اللعب بالثلاث ورقات على ما يبدو ؟

هذا على الاغلب ما سوف يحصل . *

قديم 11-09-2016, 03:26 AM
المشاركة 5
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
النتائج الأولية ترجح فوز ترمب

الصحيح انه لم يكن لدى كلنتون فرصة للفوز في ظل فضيحة البريد الالكتروني خاصة ما آثاره رئيس جهاز الأمن الداخلي خلال الايام الحرجة الاخيرة ويضاف كل ذلك الي الاسلوب المذل الذي اعتمده ترمب في معاملة منافسيه ومنهم كلنتون ومن ذلك وصفه كلنتون خلال احد المناظرات بانها nasty woman وهو ما قضى على فرصها عندما عجزت عن الرد عليه بالمثل فالناخب الامريكي المبرمج على صورة البطل امثال جون وين ورامبو سيميل الي ترمب حتما ولكن النتائج مبكرة جداً وكل شي ممكن الحدوث فلا احد يعرف من هو خيار اللوبيات المؤثرة في مثل هذه الانتخابات *

قديم 11-09-2016, 11:11 AM
المشاركة 6
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
لقد ثبتت الرؤيا وفاز ترمب فوزا كاسحا

قديم 11-11-2016, 03:34 AM
المشاركة 7
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
فاز ترامب… لم يحن بعد موعد اللطم… ولا موعد الاحتفال!
عماد شقور
Nov 11, 2016

ما كان مستبعدا، بفعل اخذ ما يقوله الخبراء في الشؤون الأمريكية على محمل الجد، اصبح حقيقة. ما لم يخطر على بال هؤلاء اصبح واقعا. وهنا يعود إلى الذاكرة القول المأثور: لا يُستغنى عن الخبراء، فهم الاقدر على توقع ما ستكون عليه النتيجة، وعندما تأتي النتيجة مناقضة لما توقعه الخبراء، فانه لا يُستغنى عن «خبراء» لشرح اسباب ما حدث.
انتهت معركة الانتخابات الرئاسية في أمريكا بفوز مثير لمرشح الحزب الجمهوري دونالد ترامب، الذي سبق وتبرّأ منه كثيرون حتى من الصف الاول في قيادة حزبه، فاختلطت جراء هذه النتيجة اوراق المتابعين في اروقة حكومات العديد من دول العالم، إلى درجة غير مسبوقة. وستمضي اشهر عديدة، وربما سنوات، ونحن نتابع تفسيرات وشروحات «الخبراء» في استطلاعات الرأي، و»الخبراء» في الإحصاء وفي تلوين اعمدة رسومهم البيانية، وهم يجهدون في فرز واعادة تنظيم اوراقهم المخلوطة، ليعيدوا ترتيبها في كتاب نظري، سرعان ما يجيء الواقع ليجعل منه مادّة للسخرية، كما نسخر هذه الايام من «مادة» استقراء «الخبراء» للانتخابات الأمريكية.
نجح ترامب، في اقل من سنة ونصف، في الانتقال من اللامكان، إلى المكان الاهم في العالم: المكتب البيضاوي في البيت «الابيض»، حيث تتأثر بقراراته مصائر دول وشعوب وامم، بفعل التحكم بازرار قنابل قادرة على تغيير شكل الكرة الارضية وما عليها، وازرار اقتصاد هو الاول في العالم، وازرار كثيرة اخرى في غاية الاهمية.
قال ترامب كلاما كثيرا في حملته الانتخابية لا تستلطفه آذان العالم، لا في أمريكا نفسها، (النظرة والتعامل مع المرأة، ومع السود والمهاجرين المقيمين في أمريكا)، ولا في أمريكا اللاتينية، (جدار مع المكسيك على حساب المكسيك)، ولا في العالم الإسلامي، (منع دخول المسلمين إلى أمريكا)، ولا في العالم العربي وفلسطين، (نقل السفارة الأمريكية إلى «اوراشليم، العاصمة الابدية للدولة اليهودية»). لكن ترامب «المرشح»، ليس بالضرورة ترامب «الرئيس». وكما يقولون: ما تراه من منصة الخطابة والمهرجان، لا يتطابق بالضرورة مع ما تراه من موقع اتخاذ القرار. او كما قالها اريئيل شارون عندما اصبح رئيسا لحكومة اسرائيل، واضطر إلى التراجع عمّا كان قد وعد ناخبيه باتخاذه من اجراءات: ما تراه من هنا (مكتب رئيس الحكومة)، هو غير ما تراه من هناك (مقعد البرلمان ومنصة الخطابة).
نعرف، ويعرف العالم معنا، كيف تفكر، وكيف تقول، وكيف تتصرف هيلاري كلينتون، وهو بالتأكيد ليس في صالح شعبنا وقضيتنا. لكن لا نحن نعرف، ولا العالم، ولا حتى الأمريكيون، كيف يمكن لترامب ان يتصرف. إلا ان هناك، في ما يخصّنا كفلسطينيين اساساً، بعض المؤشرات: اهمها على الاطلاق اعلان ترامب خلال معركته الانتخابية ما معناه ان «حل الدولتين» قد عفى عليه الزمن، وانه لم يعد قابلا للتنفيذ. هذا الموقف المعلن الذي احتفى به غلاة اليمين العنصري في اسرائيل، في حزب «البيت اليهودي» ورئيسه نفتالي بينيت وغيره كثيرون، ليس هو «الحلم الوردي» الذي يتمنى الفلسطينيون تحقيقه. «حل الدولتين»، بالنسبة للحركة الوطنية الفلسطينية، هو في الاساس «خطوة إلى الوراء»، اضطُر الفلسطينيون لاتخاذها، من باب تسهيل التوصل إلى «حل مرحلي» يتم انجازه، لتليه خطوات لاحقة محتملة: ابتداء من فيديرالية او كونفيديرالية فلسطينية اردنية، او حتى فيديرالية او كونفيديرالية تكون اسرائيل جزءاً منها، او كما قالها الزعيم الفلسطيني الخالد ياسر عرفات «بينيلوكس شرق اوسطي». بكلمات أٌخرى: ما اعلنه ترامب في حملته الانتخابية، وما يتمناه غلاة اليمين في حكومة نتنياهو العنصرية، ليس فيه، بالمطلق، ما يخيف الفلسطينيين او يهدد مستقبلهم، حتى لا نقول اكثر من ذلك: حلم فلسطيني بين بين، إذا تحقق فلا بأس، وان لم يتحقق فذلك خير وانفع.
ترامب، الرئيس الخامس والاربعون للولايات/ الدول الأمريكية المتحدة ما زال لغزاً. هو أُحجية. لكنه ليس كذلك بالنسبة لنا وحدنا. انه كذلك بالنسبة لاسرائيل. وهو كذلك بالنسبة إلى العالم اجمع، وبالنسبة للأمريكيين ايضا. وهو، كما يبدو حتى الآن، يكاد يكون النقيض بالكامل لصاحب العهد الأمريكي المنتهية ولايته، باراك اوباما. نقيضه في الشكل كما في المضمون. من لون البشرة والشعر والعينين، مرورا بالمَلَكة الخطابية والسلوك اللطيف الراقي، والمَيل إلى الايحاء بالتماشي مع المنطق والتسامح، في مقابل الفجاجة في اللفظ والشكل، والاندفاع بلا كوابح لمواجهة الآخر المختلف، بعيدا عن كل اللياقات وقواعد الديبلوماسية.
لكن، ماذا استفاد الفلسطينيون والعرب من باراك (حسين) اوباما؟. «خطاب القاهرة» اليتيم تمت ترجمته الي العديد من لغات البشر، بما في ذلك العربية والعبرية، لكنه لم يترجم إلى لغة الواقع. وما ان انطلقت اول شرارة لحرق جسد الشهيد التونسي محمد البوعزيزي، وانطلاق شرارة «الربيع العربي»، (وهو في واقع الحال «الشتاء» العربي، بكل ما فيه من عواصف واوحال، وما فيه من خير ايضا لم تَبَن بوادره بعد)، حتى فاجأنا اوباما وادارته باطلاق شرارة الدعم والمساندة لاعداء الديمقراطية والحريات بكل معانيها وابعادها، حاملي فكرة القفز عن المصالح الوطنية والقومية ايضا، تحت غطاء الإسلام كما يفهمونه هم، وهو فهم ابعد ما يكون عن الروح الثورية الحقيقية التي جاء بها الإسلام اصلا، اندفاعا عاقلا نحو التقدم والخروج من عهد الظلام إلى عهد النور والاستنارة، بحثا عن مستقبل افضل وانفع للبشر، كل البشر.
ثم إذا كان الرئيس الأمريكي السابق جورج بوش الابن قد بدأ تدمير العراق باندفاعه الاهوج، فأن اوباما اكمل ما بدأه بوش بتدمير العراق، وغير العراق ايضا من الدول العربية، لكن ليس بالاندفاع بل بالانسحاب من معادلات المنطقة المعقدة اساساً، نحو بناء معادلات جديدة اكثر سوءاً لحاضر العراق ومستقبله.
لا مبرر لأن يذرف العرب والفلسطينيون الدمع في فراق اوباما ووزيرته التي سعت لوراثة موقعه على رأس العالم «الحر».
لا مبرر، بعد، لليمين الاسرائيلي العنصري للاحتفال بفوز ترامب. فهو ما زال لغزا، ولم ينظر بعد إلى العالم والمنطقة وفلسطين، من داخل ذلك المكتب البيضاوي الذي تظهر فيه الحقائق والخرائط كما هي عليه في الواقع، دون حواجز من زجاج ملون ومنحن، يجعل الواقف على منصة الخطابة يرى ما يريد ويتمنى. دون ان ننسى ان الملياردير ترامب ليس رهينة لتبرعات اليهود في أمريكا.
يبقى بعد ذلك القول ان من يحدد مستقبل الشعب الفلسطيني، بالمعنى الكبير لكلمة المستقبل، هو الشعب الفلسطيني نفسه، وليس طاووس منصات الخطابة في الحملات الانتخابية، ولا حتى عندما يصبح سيّدا للبيت «الابيض» الذي لم نرَ شيئاً من بياضه منذ عقود.

٭ كاتب فلسطيني


مواقع النشر (المفضلة)



الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه للموضوع: على الاغلب سوف يفوز ترمب
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
ترمب وزيارة العرب ...اولا وأخيرا ايوب صابر منبر النصوص الفلسفية والمقالة الأدبية 2 05-23-2017 03:32 PM
ترمب والحرب ضد وسائل الاعلام ...من الذي سيفوز؟ ايوب صابر منبر النصوص الفلسفية والمقالة الأدبية 0 03-24-2017 09:55 PM
شكرا لك يا رب على ترمب ايوب صابر منبر النصوص الفلسفية والمقالة الأدبية 0 02-14-2017 12:22 PM
كروت ترمب الرابحة ايوب صابر منبر النصوص الفلسفية والمقالة الأدبية 6 11-16-2016 08:01 PM
شاعر القصيدة العمودية والتفعيلية عبد اللطيف غسري يفوز بمسابقة قصيدة النثر عبد اللطيف غسري منبر الدراسات الأدبية والنقدية والبلاغية . 3 01-08-2012 12:31 AM

الساعة الآن 11:12 AM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2021, Jelsoft Enterprises Ltd.