احصائيات

الردود
1

المشاهدات
4286
 
الدكتور سيد نافع
من آل منابر ثقافية

الدكتور سيد نافع is on a distinguished road

    غير موجود

المشاركات
29

+التقييم
0.01

تاريخ التسجيل
Nov 2011

الاقامة

رقم العضوية
10647
12-24-2011, 06:00 PM
المشاركة 1
12-24-2011, 06:00 PM
المشاركة 1
افتراضي الاستنساخ كارثة القرن الواحد والعشرين

الاستنساخ

] وَمَا أُوتِيتُمْ مِنَ الْعِلْمِ إِلَّا قَلِيلًا [ الإسراء-85

الاستنساخ كارثة القرن الواحد والعشرون

] وَمَا أُوتِيتُمْ مِنَ الْعِلْمِ إِلَّا قَلِيلًا [ الإسراء-85

عناصــــر الموضـــوع :

1) الاستنساخ هو علامة من علامات يوم القيامة كما أخبر بذلك الله تبارك وتعالي في كتابةه الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه , فهو من تطبيقات الهندسة الوراثية والتي تعتبر وبحق المثال الصارخ في تغيير وتبديل خلق الله ، ورسول الله صلى الله عليه وسلم في سنته التي جاءت لتشرح كتاب الله وتبين مجمله ومتشابهه , وهذا من الإعجاز العلمي في الكتاب والسنة , وإعجاز السنة يكمن في إخبار رسول الله بما سيؤول إليه علم البشر في هذا المجال بعد أربعة عشر قرناً , فهذا جاء لأبناء هذا القرن والقرون اللاحقة , وهو من دلائل صدق النبوة بالإخبار عما سيحدث قبل أن يحدث , والإعجاز ليس فقط بالإخبار عما فيه منفعة بل بدرء ما فيه مفسدة , فدرء المفاسد مقدم علي جلب المصالح وهذه قاعدة فقهية معروفة ، فرسول الله صلى الله عليه وسلم استنكرها واعتبرها من علامات يوم القيامة

2) بالاستنساخ يسعي العلماء للخلود لكن هل يمكن أن يتحقق ذلك ؟ هل الطفل المستنسخ والذي أتى من المعمل هو امتداد للأصل ؟ وهل سيتطابق الاثنان في الشكل والطباع والسلوك ؟

3) بالاستنساخ ثبت علمياً أنه لا يصح أن يقال أن عيسى عليه السلام ابن الله ويبرئ العذراء مريم من التهمه التي الصقها بها اليهود ويؤكد صدق القرآن فيما أخبر .

4) هل يحل للباحثين أن يقتلوا جنيناً فائضاً من عمليات التلقيح الخارجي للحصول علي الخلايا الجذعية التي تستخدم في علاج العديد من الأمراض وهو ما يطلق عليه الاستنساخ العلاجي ؟

5) الهندسة الوراثية والتي من أسوء تطبيقاتها الاستنساخ التوالدي تؤكد كارثة جنون العلم وسيطرة المادة علي حياتنا وهما فتنة هذا العصر .

الهندسة الوراثية :

توصل علماء الهندسة الوراثية إلى خريطة الجينات البشرية ( جينوم ) واستطاعوا فك الكثير من شفراتها كما يعتقدون ، واستطاعوا بالهندسة الوراثية دراسة الخلايا النباتية والحيوانية والبشرية ومعرفة الكثير عن خصائصها وغيروا فيها لإنتاج سلالات جديدة ، غيروا في خلق الله بغرض زيادة الإنتاج لكن جاءت تغيراتهم للأسوأ فأنتجوا سلالات جديدة كبيرة الحجم عديمة النفع والطعم .

* نحن مع العلم والتقدم والتكنولوجيا إذا استخدم لخدمة البشرية وما فيه نفعها ، لكن إذا استخدم العلم فى الدمار والهلاك فالكل بلا شك ضده ولا يؤيده ، فالعلم إن كان في أيدى رحيمة عاقلة سيرشد ويجد التوجيه السليم ، وان كان في يد سفهاء لا وازع عندهم من أخلاق أو ضمير فتلك هي الكارثة والطامة الكبرى بلا أدنى شك ، وهذا هو الحادث في هذا الزمان فلم يحقق العلم وكذلك المادة سعادة البشرية بل علي العكس تماماً زادت الكوارث وزاد الشقاء .

* فهم لا يريدون من خلاله إلا الربح المادي على حساب صحة الناس وكل الأعراف والقيم التي اندثرت .

* استخدم العلماء العلم لإنتاج كائنات دقيقة من البكتريا والفيروسات بالهندسة الوراثية واستخدموها للأسف في إنتاج القنابل الجرثومية للاستخدام في الحروب البيولوجية الحديثة للفتك بالكيان البشرى دون رحمة ولا ضمير فمن أين تأتى الرحمة من قلوب لا تعرف الرحمة ولا الشفقة ؟

* كل ما يهمهم المادة والهيمنة والسيطرة والاستيلاء على ثروات ومقادير الآخرين ، فهم لا يعرفون إلا لغة القوة وغرتهم قوتهم فقالوا مثل ما قال الأولون قوم عاد وثمود ، وغرتهم أموالهم فقالوا مثل ما قال قارون ونسوا أو تناسوا أن لهذا الكون خالق مسيطر مسير قال في كتابه العزيز :

]وَلَا تَحْسَبَنَّ اللَّهَ غَافِلًا عَمَّا يَعْمَلُ الظَّالِمُونَ إِنَّمَا يُؤَخِّرُهُمْ لِيَوْمٍ تَشْخَصُ فِيهِ الْأَبْصَارُ [42إبراهيم

* فالغرب أخذ بالعلم المادي وأهمل الجانب الروحي فخلت حضارته من الرحمة والشفقة وأصبحت لا تعرف إلى لغة المادة والعمولة على حساب كل الأعراف والضمائر والأخلاق فازدادوا تعاسة بالرغم من الوفرة والعلم وارتفعت معدلات الجنون والانتحار والأمراض النفسية عندهم وللأسف وصل إلينا الكثير من هذه الأمراض نتيجة التقليد الأعمى فصرنا إلى الأسوأ وتفككك المجتمع نتيجة سيطرة المادة وعبادة العلم وتسلط المصلحة الخاصة على حياتنا فأصبحنا كالريشة في مهب الريح لأننا ركبنا مركب سائقه أعمي البصر والبصيرة ، فقدنا الاتزان والعقلانية والمنطق وأصبحنا كائنات ممسوخة بلا عقل ولا قلب ، وصرنا كائنات تأكل وتشرب وتتزاوج وتمشى على أديم الأرض وفى الحقيقة أموات .

* فلابد أن نفيق ونأخذ بطريق العلم الراشد ونحسن تطبيقه واستخدامه بما يتفق مع موروثاتنا ومصالحنا فقد سبقنا العالم كله في كافة العلوم وعلى أكتاف وعقول أجدادنا بنيت هذه الحضارة المادية الغربية الحديثة في وقت كانت أوروبا تعاني فيه نيران الجهل والخرافات والظلام وما العصور الوسطى في تاريخها عنا ببعيد ، وما استناروا وتعلموا إلا عندما وصلت لهم علوم العرب في الأندلس فأضافوا إليها وللأسف تخلف العرب وخرجوا من دائرة التاريخ فالتاريخ يروي لنا أن معظم البحارة في سفينة كولومبس كانوا من المسلمين وكانوا يستخدموا آلات توجههم في إبحارهم لم يسبقهم لها أحد .

* فلابد من دراسة الأسباب واللحاق بركب الأمم التي سبقتنا ويجب أن نهتم بالعلوم الدينية الروحانية التي تشغل بالهم وأبحاثهم في هذه الأيام لأن المادة وحدها لم تحقق لهم السعادة المنشودة ولا سبيل إلي المعرفة في هذا المجال أعني مجال ما وراء المادة إلا بمقدمات صحيحة لا تتأتي إلا من عالم الغيب والشهادة وهو الله بتعمق البحث والتدبر في الكتاب والسنة التي تذخر بهذه المعارف ، عندها سنكون أفضل منهم بكثير، وسيدخل الناس في دين الله أفواجاً ، لكن للأسف علماءنا فقدوا حتى العلم الروحاني وأصبحوا كالخشب المسندة الفارغة وشغلتهم الحياة الدنيا وزينتها وتركوا العلم والاجتهاد وتفرغوا للمناصب والمادة ودخلوا حزب أعداء النجاح ، فلابد للعلم والاجتهاد أن يعود لكي نرى ابن القيم وابن تيمية والشافعي من جديد ولن يحدث ذلك إلا إذا تجردوا من أنفسهم وأصبحوا في خدمة دينهم ورسالتهم وعملوا للباقية لا للفانية .

* فإن كان العلم لغير الدين فتلك علامة من علامات يوم القيامة كما قال الرسول r ( إذا تعلم لغير الدين ) أي كان الهدف من تعلم الدين ليس خالصاً لله بل لدنيا وزينتها فتلك كارثة .

v نعود لموضوعنا الرئيسي ونؤكد أننا لسنا ضد العلم إن تم ترشيده واستخدامه في خدمة البشرية وكانت له ضوابط أخلاقية ودينية وقانونية .


قديم 12-28-2011, 09:36 PM
المشاركة 2
إلهام مصباح
من آل منابر ثقافية
  • غير موجود
افتراضي
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
الإستنساخ فعلا إنَّها كارثة أحسنت لهذا سيدي.
أحضرت لنا مرّة ورقة تتكلّم عن الإستنساخ هذه الورقة فيها أمور تدخل في العقيدة، طلب منّي وقتها أن أرد عليها.إن كان عندي رد!
المشكلة أن الإستنساخ في نظر من انبهر به أنّه خلق!
والإنسان لن يخلّد وإن استنسخ لنفسه شبيها!
لهذا لم يقم أحد من المجموعة بالرّد!
مثّلوا بالنّعجة دولي وطفل استنسخ،وقالوا والعياذ بالله أنهم خَلْق دون أب وأم وأن البشر يستطيعون.
وأتوا بأدوات للتشبيه أصلها للمماثلة، ليُدَلِّلُوا بما شَبَّهوا!
هذا ليس صحيحا فالإستنساخ حكمه الشرعي واضح.
فالإستنساخ تلاعب إن صحت الكلمة بالجينات والخلايا.
وإن تكلّمنا عن مراحل الخَلْق-
سأذكر الآيات فاسمحوا لي.
يقول عزّ من قال:
-"خَلَقَ الْإِنسَانَ مِنْ عَلَقٍ" [العلق : 2]
-و يقول:" مِنْهَا خَلَقْنَاكُمْ وَفِيهَا نُعِيدُكُمْ وَمِنْهَا نُخْرِجُكُمْ تَارَةً أُخْرَى" [طه : 55]
وقد فسَّر الإمام ابن كثير هذا فقال : وهذه الآية كقوله تعالى: {قال فيها تحيون وفيها تموتون ومنها تخرجون}، وفي الحديث الذي في السنن أن رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم حضر جنازة، فلما دفن الميت أخذ قبضة من التراب فألقاها في القبر، وقال: منها خلقناكم، ثم أخذ أخرى وقال: وفيها نعيدكم، ثم أخرى وقال: ومنها نخرجكم تارة أخرى
أي أنّ الإنسان خُلِق في مراحل،والإستنساخ ماهو إلاّ تطاول باسم العلم.
- ويقول:" هُوَ الَّذِي خَلَقَكُم مِّن طِينٍ ثُمَّ قَضَى أَجَلاً وَأَجَلٌ مُّسمًّى عِندَهُ ثُمَّ أَنتُمْ تَمْتَرُونَ "[الأنعام : 2]
- ويقول:" الَّذِي أَحْسَنَ كُلَّ شَيْءٍ خَلَقَهُ وَبَدَأَ خَلْقَ الْإِنسَانِ مِن طِينٍ" [السجدة : 7]
فكيف يشبهون الإستنساخ بالخلق!أو ماذا يدّعون!
يقول تعالى:" ياأَيُّهَا النَّاسُ ضُرِبَ مَثَلٌ فَاسْتَمِعُوا لَهُ إِنَّ الَّذِينَ تَدْعُونَ مِن دُونِ اللَّهِ لَن يَخْلُقُوا ذُبَاباً وَلَوِ اجْتَمَعُوا لَهُ وَإِن يَسْلُبْهُمُ الذُّبَابُ شَيْئاً لَّا يَسْتَنقِذُوهُ مِنْهُ ضَعُفَ الطَّالِبُ وَالْمَطْلُوبُ" [الحج : 73]
و:" قُلْ مَن رَّبُّ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ قُلِ اللّهُ قُلْ أَفَاتَّخَذْتُم مِّن دُونِهِ أَوْلِيَاء لاَ يَمْلِكُونَ لِأَنفُسِهِمْ نَفْعاً وَلاَ ضَرّاً قُلْ هَلْ يَسْتَوِي الأَعْمَى وَالْبَصِيرُ أَمْ هَلْ تَسْتَوِي الظُّلُمَاتُ وَالنُّورُ أَمْ جَعَلُواْ لِلّهِ شُرَكَاء خَلَقُواْ كَخَلْقِهِ فَتَشَابَهَ الْخَلْقُ عَلَيْهِمْ قُلِ اللّهُ خَالِقُ كُلِّ شَيْءٍ وَهُوَ الْوَاحِدُ الْقَهَّارُ" [الرعد : 16]
و:" َالَّذِينَ يَدْعُونَ مِن دُونِ اللّهِ لاَ يَخْلُقُونَ شَيْئاً وَهُمْ يُخْلَقُونَ" [النحل : 20]
و:" وَاللّهُ خَلَقَكُمْ ثُمَّ يَتَوَفَّاكُمْ وَمِنكُم مَّن يُرَدُّ إِلَى أَرْذَلِ الْعُمُرِ لِكَيْ لاَ يَعْلَمَ بَعْدَ عِلْمٍ شَيْئاً إِنَّ اللّهَ عَلِيمٌ قَدِيرٌ" [النحل : 70]
هم استفادوا أساسا بما درسوه عن جسم الإنسان وما عرفوه من مكوناته المادِّيه.
فعناصر أجسامنا الأساسية التي تُكون جسم الإنسان هي:الأكسجين،الأيدروجين،الكربون،النيتروجين،الكالسيو م،والفسفور.
بالإضافة إلى العناصر الإضافية وهي:
البوتاسيوم،الصوديوم،نحاس،كبريت،مغنيسيوم،منجنيز،كلو ر،حديد،ويود.
أما المركبات فهي:
الماء،البروتون،الدهون،الكربوهيدرات، بالإضافة إلى المعادن والأملاح.
ومراحل خلق الإنسان :
يقول تعالى:" خَلَقَ الإِنسَانَ مِن نُّطْفَةٍ فَإِذَا هُوَ خَصِيمٌ مُّبِينٌ" [النحل : 4]
ولمن أراد التفصيل ليقرأ قوله تعالى:" يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِن كُنتُمْ فِي رَيْبٍ مِّنَ الْبَعْثِ فَإِنَّا خَلَقْنَاكُم مِّن تُرَابٍ ثُمَّ مِن نُّطْفَةٍ ثُمَّ مِنْ عَلَقَةٍ ثُمَّ مِن مُّضْغَةٍ مُّخَلَّقَةٍ وَغَيْرِ مُخَلَّقَةٍ لِّنُبَيِّنَ لَكُمْ وَنُقِرُّ فِي الْأَرْحَامِ مَا نَشَاء إِلَى أَجَلٍ مُّسَمًّى ثُمَّ نُخْرِجُكُمْ طِفْلاً ثُمَّ لِتَبْلُغُوا أَشُدَّكُمْ وَمِنكُم مَّن يُتَوَفَّى وَمِنكُم مَّن يُرَدُّ إِلَى أَرْذَلِ الْعُمُرِ لِكَيْلَا يَعْلَمَ مِن بَعْدِ عِلْمٍ شَيْئاً وَتَرَى الْأَرْضَ هَامِدَةً فَإِذَا أَنزَلْنَا عَلَيْهَا الْمَاء اهْتَزَّتْ وَرَبَتْ وَأَنبَتَتْ مِن كُلِّ زَوْجٍ بَهِيجٍ" [الحج : 5]
وجود الإنسان على ظهر الأرض ليس للتذاكي بعقله على من خَلقه.
يقول تعالى:" وَفَوْقَ كُلِّ ذِي عِلْمٍ عَلِيمٌ" [يوسف : 76]
أمّا قول البعض بمن شبّه النعجة دولي بالمسيح عيسى عليه السلام فردنا كمسلمين من محكم آياته.
يقول تعالى:"إ ِذْ قَالَتِ الْمَلآئِكَةُ يَا مَرْيَمُ إِنَّ اللّهَ يُبَشِّرُكِ بِكَلِمَةٍ مِّنْهُ اسْمُهُ الْمَسِيحُ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ وَجِيهاً فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ وَمِنَ الْمُقَرَّبِينَ" [آل عمران : 45]
وقوله :"إِنَّ مَثَلَ عِيسَى عِندَ اللّهِ كَمَثَلِ آدَمَ خَلَقَهُ مِن تُرَابٍ ثِمَّ قَالَ لَهُ كُن فَيَكُونُ" [آل عمران : 59]
وقوله:" يَا أَهْلَ الْكِتَابِ لاَ تَغْلُواْ فِي دِينِكُمْ وَلاَ تَقُولُواْ عَلَى اللّهِ إِلاَّ الْحَقِّ إِنَّمَا الْمَسِيحُ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ رَسُولُ اللّهِ وَكَلِمَتُهُ أَلْقَاهَا إِلَى مَرْيَمَ وَرُوحٌ مِّنْهُ فَآمِنُواْ بِاللّهِ وَرُسُلِهِ وَلاَ تَقُولُواْ ثَلاَثَةٌ انتَهُواْ خَيْراً لَّكُمْ إِنَّمَا اللّهُ إِلَـهٌ وَاحِدٌ سُبْحَانَهُ أَن يَكُونَ لَهُ وَلَدٌ لَّهُ مَا فِي السَّمَاوَات وَمَا فِي الأَرْضِ وَكَفَى بِاللّهِ وَكِيلاً" [النساء : 171]
*أخيرا:
عيسى ابن مريم في كلمات- يقول تعالى:" ذَلِكَ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ قَوْلَ الْحَقِّ الَّذِي فِيهِ يَمْتَرُونَ "[مريم : 34]

تحياتي لك أستاذنا الفاضل د.سيد جعلك الله ممن يرفعون راياته.
والسلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته


مواقع النشر (المفضلة)



الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه للموضوع: الاستنساخ كارثة القرن الواحد والعشرين
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
حضارة القرن الحادى والعشرين سرالختم ميرغنى منبر الحوارات الثقافية العامة 2 11-05-2020 12:48 PM
حصَاد القرن المنجزات العلمية والإنسَانية في القرن العشرين د. عبد الفتاح أفكوح منبر رواق الكُتب. 0 06-20-2014 01:48 PM
أوروبا في القرن التاسع عشر والعشرين د. عبد الفتاح أفكوح منبر رواق الكُتب. 0 06-02-2014 10:13 PM
رحلة الدراما عبر العصور من القرن الخامس ق.م حتى القرن العشرين - محمد حمدي إبراهيم د. عبد الفتاح أفكوح منبر رواق الكُتب. 0 05-28-2014 03:21 PM
فلنهدم أصنام القرن الحادي والعشرين- كتاب الفته ايوب صابر منبر رواق الكُتب. 78 12-18-2010 03:02 PM

الساعة الآن 06:04 PM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2021, Jelsoft Enterprises Ltd.