قديم 01-19-2021, 01:56 PM
المشاركة 31
منى الحريزي
القادم أجمل بإذن الله

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي رد: الفائز بالمركز الأول بمسابقة القصة القصيرة2020
الأخت العزيزة عبير عزاوي
نقد العمل من ناحية أدبية وهذا طبيعي فالجميع قال رأيه وأرجو أن تتقبلي ذلك
و لاتحملي في قلبك شيئاً ...و آمل أن تأخذي الأمر برحابة
ومبارك لك الفوز وأهلاً بك نجمة متألقة في منابر ...

دعاء سيد الاستغفار
قال رسول الله ﷺ: ( اللهم أنت ربي لا إله إلا أنت، خلقتني وأنا عبدك، وأنا على عهدك ووعدك ما استطعت، أعوذ بك من شر ما صنعت،
أبوء لك بنعمتك علي، وأبوء بذنبي فاغفر لي فإنه لا يغفر الذنوب إلا أنت
)
من قالها حين يمسي فمات من ليلته دخل الجنة، ومن قالها حين يصبح فمات من يومه دخل الجنة
قديم 01-19-2021, 09:48 PM
المشاركة 32
ناريمان الشريف
مستشارة إعلامية

اوسمتي
التميز الألفية الثانية الألفية الرابعة الألفية الثالثة الألفية الأولى الوسام الذهبي 
مجموع الاوسمة: 6

  • غير موجود
افتراضي رد: الفائز بالمركز الأول بمسابقة القصة القصيرة2020
إضاءة مختصرة للنص


تناولت القاصة في متنها الحكائي معاناة أرملة سورية شابة في ليلة باردة إذ حاولت الحصول على رغيف خبز لأبنائها الثلاثة لكن بدون جدوى، إذ تعرضت خلال الزحام أمام المخبزة لسرقة هاتفها بعد أن مزق النشال رداءها في موضع حساس يظهر بعض مفاتنها مما عمق من ألمها وأمعن في إحراجها باحثة عن ظلال تقيها شرور الضياء، لكنها ما لبثت أن أضحت فريسة تتلاعب بها ذئاب الليل، إذ بعد إغرائها وإغوائها مورست عليها سلوكيات شاذة وعند انبلاج الفجر تمكنت أخيرا من الهروب.*

الجمالية الفنية في النص*

العنوان جاء حاملا للتناقض الذي يحاول النص بسطه فالخبز هو شعار الحياة والحياة عادة هي السيطرة على الموقف والتحكم في المصير ودلالتها هي التوازن بين الأخذ والعطاء فأول كلمة في العنوان توحي بالإجابية لكن سرعان ما تتلاشى عندما تمسح المرارة هذا الأثر الإجابي وهي إشارة ظل النص مخلصا لها، حيث كل تلك الإيجابيات سرعان ما تذوب في محيط السلبية و هنا مربط فرس الواقعية في النص من حيث الظاهر. فالبطلة، كانت تريد خبزا فلم تتمكن منه بل فقدت هاتفها في إشارة بارعة إلى فقدان إمكانية التواصل مع المحيط، ولأنها تود أن تواري سوأتها هربت من الضياء إلى العتمة، من مكان مأهول إلى مكان مهجور، وهذا مكمن التناقض. فالقاصة أبدعت بحشر البطلة في مواقف مربكة. السيارة تعني الحركة و عودة الأمل بعد الوحشة والغربة والبرد، شطب الحاضر المؤلم وفتح الأفق على الجديد لكن لعنة السلبية تلاحق كل بارقة أمل تبدو في الأفق، مما جعل البطلة تستسلم لقدرها على أمل أن تحصل على شيء، فانصاعت بغير مقاومة، ليس لأن القاصة لا تستطيع جعل بطلتها تنتفض لكن فسحا للمجال، وذلك لإظهار ما تكابده النفوس الطيبة و إبرازا للتناقض الاجتماعي والاستغلال البشع الذي يمارسه البعض على الفئات الهشة.

اختارت القاصة الملهى وأراه اختيارا موفقا لأنه في ثقافتنا مكان خاص بطبقة بعينها ولكونه هروبا من جهة أخرى وقفزا على الأوجاع، وبشكل أدق هو حالة انهيار التعقل والاستسلام المطلق للغريزة. ولكون البطلة لم تستطع الإنسلاخ عن انسانيتها فقد أمضت في المكان لحظات بالغة القسوة فرغم أنها حصلت على ثوب يقيها شر ثوبها القديم فلم يستطع إيقاظ القيم الجمالية في نفسها بل أحست بالغبن ولم تتحمس لمستحضرات التجميل وحين كان الجمع منخرطا في دوامة اللهو ظلت تعيش انفصاما قاهرا فذهنها هناك مع أمها و أولادها و مع الجوع.

في الآخر وجدت جسدها مسرحا لجريمة الرغبات المنحرفة التي تنم عن فقدان الغريزة لنمطيتها عند هؤلاء الذئاب البشرية.*

في النهاية تخلصت من الكابوس بالهروب، لكن أين المفر؟

النهاية المفتوحة تجعل المتلقي راغبا في المشاركة لكن يبدو جليا انسداد الأفق أمام البطلة فربما تلك السيارات عجلت لها الخلاص.

هناك نقط مضيئة كثيرة في النص. كلمة البداية "قذف" وكلمة النهاية "الجنون" تلخصان النص فهناك قذف للبطلة من الدور "النظام" إلى الجنون و الضياع. القاصة بارعة في اللغة و تقوم بالتطويل بسهولة حين تريد وضع الحدث تحت المجهر. و تملك قدرة كبيرة على التكثيف حين تريد الاختزال وتسريع المشهد.

إن كان ظاهر النص مغريا فكيف بما وراء السطور، حين نستعير من يونغ اللاشعور الجمعي و نحاول استنطاق هذا النص وتملس أسباب ولادته. سنجد سوريا الاعتبارية، كثقافة ووجود حضاري، مجسدة بالبطلة *وأمها هي الأرض المعطاءة و أبناؤها هم الشعب السوري بمختلف مشاربه. حين تعرف ما أصاب هذا البلد الذي كان ذات يوم رمزا ومفخرة عند العرب تعرف مبرر هذا الانكسار الذي تحمله البطلة في وجدانها.

كل هؤلاء الأغراب الذين يجوعون هذا الوطن ويكسرون هيبته ويمزقون وحدته هم من يستحقون أن يسألوا أين عقولكم بل أين غريزتكم السوية، فالنص صرخة عميقة تقول أنا سوريا الأبية لا أستحق هذا المآل.
أخي الأستاذ ياسر
بعد السلام عليك ..
أنت تعرف جيداً أنني أثق برأيك ، وأنا شجعتك في مكان آخر لتقدم قراءة للقصة
بغية إلقاء الضوء على بعض الجوانب الحرجة فيها
ولا أخفيك .. بعض ما جاء في قراءتك مقنع والبعض الآخر ،، لم يقنعني إطلاقاً
أنت تقول ( إذ بعد إغرائها وإغوائها مورست عليها ....)
هذا الكلام لم يحدث البتة في القصة ، فهي لم يُمارس عليها أي ضغط ولا إغراء ولا إغواء ، بدليل أنها عادت خاوية الوفاض
أنت تقول ( إن كان ظاهر النص مغريا فكيف بما وراء السطور، حين نستعير من يونغ اللاشعور الجمعي )
ما هذا ( يونغ اللاشعور ) ؟! لم أفهم !!
وأخيراً تقول ( كل هؤلاء الأغراب الذين يجوعون هذا الوطن ويكسرون هيبته ويمزقون وحدته هم من يستحقون أن يسألوا أين عقولكم بل أين غريزتكم السوية، فالنص صرخة عميقة تقول أنا سوريا الأبية لا أستحق هذا المآل. )
هؤلاء الذين انتهكوا حرمة تلك المرأة ( وعلى حد رأيك الاعتبارية ) هم ليسوا غرباء ، فهم من أهل البلد ، وهذا تذكير وإشارة أخرى بإهانة جديدة . أن الذين أساءوا هم من أهل البلد ،
عزيزي الأستاذ ياسر ...
أراك هنا كمن يرش العسل على السم ليجعله مستساغاً .
ولا تنس ، أنه ليس كل القراء يقرؤون بالمستوى الذي قرأت فيه القصة ، فالنصوص الأدبية لا يكتبها صاحبها للنقاد الكبار الذين يقرؤون ما خلف السطور ،
أنا شخصياً قرأت على قدر مستواي المتواضع ,,, وهكذا رأيت ..
أخيراً أنا معك أن سوريا ستبقى الأبية ولا تستحق هذا المآل على الإطلاق ، وأضيف ، سوريا أيضاً لا تستحق أن يلعب بها بنوها ويقدمون أنموذجاً من النساء السوريات بهذا المستوى ..

قديم 01-19-2021, 10:27 PM
المشاركة 33
ناريمان الشريف
مستشارة إعلامية

اوسمتي
التميز الألفية الثانية الألفية الرابعة الألفية الثالثة الألفية الأولى الوسام الذهبي 
مجموع الاوسمة: 6

  • غير موجود
افتراضي رد: الفائز بالمركز الأول بمسابقة القصة القصيرة2020
عزيزتي أستاذة ناريمان :
أسعدني الفوز حقيقة ، ولكن حز في نفسي أمر واحد هو فهمك أنني أساءت للمرأة السورية وهذا أبكاني والله ، فلا أنا ولا غيري يمكن ان يتجرأ على ذلك .
النموذج الذي قدمته القصة هو نموذج إنساني عام لأي امرأة في بلد تتناهشه الحرب والانهيار الاقتصادي والاجتماعي . وهو ليس صورة نمطية عن المرأة السورية إطلاقاً .
الأخطاء التي وقعت بها في الكتابة سببها أن هاتفي قديم وأحرفه صغيرة؛ ولا تتمايز أمامي. وأنا مدرسة للغة العربية وأدعي شرف الدفاع عنها وحمل لوائها ولا يمكن أن أقع في أخطاء من هذا النوع .
الأمر الأخر الذي أود الإشارة إليه أن رؤيتك لتصرف الشخصية الفاعلة وركوبها مع غرباء هو منطق يفرضه كاتب القصة وليس منطق الشخصية ولايمكن فرض منطق الكاتب لئلا تفقد الشخصية مصداقيتها .
النقاط التي وردت أيضا أجوبتها في القصة ذاتها ..المرآة امام السرير مباشرة ولذلك تمكنت المرأة من رؤية نفسها عارية ومقيدة بقيد يسهل فكه لانه قيد صوري تفرضه طبيعة العملية التي تمت وهي تعبر عن شذوذ وسادية عند المغتصبين وهذه نقطة اود توضيحها أن الترف والفوضى بلغت باصحاب هذه الطبقة ان يتجاوزوا الطرق العادية للانتهاك الى طرق أخرى شاذة .
المرأة المستسلمة رمز لطبقة كبيرة لاتجد سوى الصمت والابتسام بوجه الموت القادم وقد تقصدت جعلها صامتة وان الابتسامة رمزها الوحيد للتعبير عن القهر .
أخيرا : قد لا يبدو من اللائق أن يرد الكاتب ويدافع عن نصه ولكن استميحك العذر في ذلك لأن اتهامي بتشويه صورة المرأة ااسورية آلمني جدا .
المرأة السورية وأنا وانت نماذج عنها ليست هي نحن فقط بل هي ايضا نماذج تداس وتنهش كل يوم وتحتاج لتسليط الضوء عليها .
أشكرك من قلبي لأنك قدمت لي مثالب النص ورؤية كثير من القراء قد تصله كما وصلتك وهذا سيدفعني حتما للتلعم وتدارك هذه المثالب.
بورك علمك وعملك وأتمنى لك التألق الدائم
اشكركم يا آل المنابر شكرا بالغا علياءه لأنكم أتحتم المجال لقلمي للظهور والتميز .

عزيزتي عبير
هذا النداء ليس للتسويق أو من باب المجاملة أنت كاتبة بارعة ,وأشهد لك بذلك
والكل هنا يعرف ناريمان ، أنا لا أجامل ولا أودَُ أن أظهر نفسي من خلال اعتراضي
فقد كنتُ على وشك أن أترك الردَّ هنا على أي تعقيب له علاقة بالقصة .
ولكن دموعك حرقتني وأجبرتني على التوضيح
فالله يشهد أنني لم أشأ بتعليقي إبكاءك أو تسبيب أي جرح لك ..
بدليل .. أنا أول من بارك لك .. وأول من نشر قصتك على صفحة منابر ( على الفيس بوك ) وأول من بارك لك هناك
وأعيد ( ألف مبارك على التفوق والفوز )

ولكن يا عزيزتي ..
تقولين ( النموذج الذي قدمته القصة هو نموذج إنساني عام لأي امرأة في بلد تتناهشه الحرب والانهيار الاقتصادي والاجتماعي . وهو ليس صورة نمطية عن المرأة السورية إطلاقاً .)
كان ذلك ممكن لو لم تشيري بشكل واضح أنها سورية وذكرتِ ( دمشق وقاسيون ) ولو لم أعتبرها سورية إذن سأعتبرها فلسطينية ، لأن بلادنا أيضاً أكلتها الحرب وضاعت وبيعت وجاع وهُجّر أهلُها ، وبقرت بطون نسائها ، واغتصبت بناتها على مرأى ومسمع آبائهن وإخوانهن ووووو
ولكن كان ذلك كله تحت ضغط التهديد بالسلاح
وتقولين ( المرأة المستسلمة رمز لطبقة كبيرة لاتجد سوى الصمت والابتسام بوجه الموت ) هذه مشكلة أخرى ..
ولو أن بطلة قصتك ، قاومت أو زاحمت أو اعترضت لكان ذلك مقبولاً ، فتحتَ الضغط والتعذيب يمكن أن يحصل أكثر من هذا ، لكنني لم ألمحْ في قصتك ما يشير أنها تتعذب ، والأصل لو أنها خُيّرتْ بين الموت والاعتداء عليها لاختارت الموت
وأيضاً كان الأجدى أن توضحي من خلال السرد حجم معاناتها وجوع أطفالها قبل الخروج من مأزق ذل طابور الحصول على الخبز ، إلى ذل الاعتداء ، لم تتذكر البطلة أطفالها إلى بعد أن وصلت إلى المكان التي احتجزت فيه وذلك لم يتجاوز سطر واحد

تذكري يا عبير ،،
أن الآلاف من القراء قرؤوا قصتك .. ومن المؤكد أن بعضهم كانت له ذات وجهة نظري ، فأنت تكتبين لكل الفئات لا لنقاد يفهمون ما خلف السطور ، تكتبين عن بلدك التي يسرّك في النهاية أن يقف الجميع إلى جانبك وجانبها ..
يجب أن تعرفي جيداً أنني لو قرأتُ هذه القصة في أي مكان سيكون لي نفس التعليق .. وليس لأنها الفائزة ..
ثم لماذا ، لم يعترضْ أحد على باقي القصص ؟! أليست فائزة هي الأخرى ..

هذه السطور الأخيرة ليست لك ، بل لكل من سوّلت له نفسه أن يظن مجرد ظن أن تعليق ( ناريمان ) كان من باب الحسد أو من باب الاعتراض من أجل الاعتراض ..
لأولئك الذين بصموا بالعشرة من غير أن يقرؤوا - ربما - لانتشالك من لسان ناريمان
أود أن أوضح أنني لم أتعرّض لشخصك ، فأنت أختي وابنتي وزميلتي في مهنة الكتابة
احترق دمي على المرأة السورية لأنها أختي في المعاناة وستبقى رفيقة جرح ..
أعتذر إن كنت جرحتك من غير قصد ..
أمك / ناريمان

قديم 01-20-2021, 11:34 AM
المشاركة 34
نهـاد الـرجوب
من آل منابر ثقافية
  • غير موجود
افتراضي رد: الفائز بالمركز الأول بمسابقة القصة القصيرة2020
مبارك الفوز وأتمنى لك فوزا أكبر وأكبر وأكبر
ولكن غاليتي لي بعض الملاحظات
بداية لم ألحظ أي معاناة في القصة توحي بأن الخبز مر
ولم ألحظ كرامة وأنفة وعزة نفس للمرأة خلال كل سطور القصة.. كانت منقادة للاشيء
لم تظهري المعاناة ولا جوانب من الرفض ولا حتى مشاعر التقزز أو القهر
كل هذا يعطي انطباعا أن المرأة المذكورة في القصة هي "فتاة ليل" معتادة على هذا السحب للملهى الليل وكأن الأمر طبيعي، حتى أنها لم تقاوم الصعود ولا الانعطاف بالسير لوجهة غير وجهة بيتها
والمقزز أنها لم ترفض شيئا رغم أنها أم
وضعي تحت هذه الكلمة ألف سطر
((((أم)))
والأمهات أطهر المخلوقات ذوات عزة وكرامة وأصل نقي
فما بالك وأنت تتحدثين عن امرأة سورية ذات نسب شرقي أصيل..

عزيزتي
أنا لا أنتقد لمجرد النقد
أنا هزّني أن أقرأ شيئا يهين المرأة العربية بدعوى الأدب
لم ألحظ رسالة واضحة في هذه القصة التي زادت عن الألف كلمة.

كامرأة لم استسغ هذا الخنوع واللامبالاة والضعف والتناقض
كأم أول ما أفكر به هو الستر وحفظ ماء الوجه وقوت أطفالي وكيف سأعود إليهم بكامل عظمتي

كان بامكانك تصوير المشهد والحبال والأربطة بأقل كلمات وأكثر معاني ورقي

لم أتخيل أن أقرأ قصة فيها من ال... على صفحات منبر عظيم هو منتدى المنابر..
لا أتهجم عليك ولا على لجنة التحكيم
ولكن
هناك أسس منطقية في حبكة أي قصة لتكون بمركز أول

أم أن الموضوع ساخن وهو ما يطغى على لغة العصر حاليا.

دمتِ بخير
وأتمنى لقلمك الاستمرار بأعمال أكثر رفعة وأنفة

قديم 01-20-2021, 01:23 PM
المشاركة 35
ياسر علي
من آل منابر ثقافية

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي رد: الفائز بالمركز الأول بمسابقة القصة القصيرة2020
أهلا بالأستاذة ناريمان الشريف
أعدت قراءة النص مرة أخرى وعادة أكتفي بقراءة واحدة لعلني أجد مبررا لما يقال عنه فلم أجد، وقولي هذا صادق لا محاباة فيه. فالنص محبوك ومتقن ويستعرض معاناة البطلة من بدايته إلى نهايته، وينقل اشمئزازها ورفضها لما يحدث لها من البداية إلى النهاية.
تختلف قراءة النصوص من خلفياتنا وتأويلاتنا من العقل الناظم والمنظوم كما عند لالاند إن لم تعجبك قصة اللاشعور الجمعي عند يونغ رائد مدرسة التحليل النفسي. أعرف أن الكثيرين يميلون إلى استدامة المنحى الكلاسيكي للنقد كما خطه أريسطو وتبنته الثقافات الأخرى لأنه يتيح إمكانية رفض النصوص لمآخذ غير أدبية، عندما نتحدث عن الواقعية فالأمر مختلف لكونها تنقل الواقع كما هو كبناء تحتي لأجل إثارة الصدمة و إعادة النظر في تمثلاتنا له والسعي لتغييره وتحقيق التحرر.
دمت بخير

قديم 01-20-2021, 03:28 PM
المشاركة 36
عبير عزاوي
من آل منابر ثقافية
  • غير موجود
افتراضي رد: الفائز بالمركز الأول بمسابقة القصة القصيرة2020
السلام عليكم ورحمة الله ..
تلقيت رسائل ترحيبكم أستاذ حمد وأستاذة ياسمين ..شكرا لكما

قديم 01-20-2021, 03:30 PM
المشاركة 37
عبير عزاوي
من آل منابر ثقافية
  • غير موجود
افتراضي رد: الفائز بالمركز الأول بمسابقة القصة القصيرة2020
أشكر الأستاذة ناريمان والاستاذ ياسر علي والاستاذة منى حريزي لتفضلهم بقراءة النص

قديم 01-20-2021, 04:02 PM
المشاركة 38
عبير عزاوي
من آل منابر ثقافية
  • غير موجود
افتراضي رد: الفائز بالمركز الأول بمسابقة القصة القصيرة2020
أستاذة ياسمين تواصلت معك برسالة خاصة لكن يبدو ان رسائلي لاتصلك
أجد صعوبة في التعامل مع المنتدى ربما لأني جديدة فيه ..
هل من طريقة اخرى للتواصل؟

قديم 01-20-2021, 04:34 PM
المشاركة 39
ياسَمِين الْحُمود
(الواعية الصغيرة)
عضو مجلس الإدارة سابقا

اوسمتي
الحضور المميز الألفية الثانية الإداري المميز الألفية الرابعة الألفية الثالثة الألفية الأولى وسام الإدارة التكريم الكاتب المميز 
مجموع الاوسمة: 9

  • غير موجود
افتراضي رد: الفائز بالمركز الأول بمسابقة القصة القصيرة2020
أستاذة ياسمين تواصلت معك برسالة خاصة لكن يبدو ان رسائلي لاتصلك
أجد صعوبة في التعامل مع المنتدى ربما لأني جديدة فيه ..
هل من طريقة اخرى للتواصل؟
أرسلتِ لي رقم هاتفك أظن فيه خطأ
أرسلي رقم أختك المتواجدة في الكويت وسأتواصل معها

قديم 01-23-2021, 01:03 PM
المشاركة 40
عبير عزاوي
من آل منابر ثقافية
  • غير موجود
افتراضي رد: الفائز بالمركز الأول بمسابقة القصة القصيرة2020
أشكركم من صميم قلبي آل منابر لرقيكم ومصداقيتكم وسعيكم لرفعة الأدب وفن القصة القصيرة
دمت بخير وإبداع وعطاء


مواقع النشر (المفضلة)



الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه للموضوع: الفائز بالمركز الأول بمسابقة القصة القصيرة2020
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
الفائز بالمركز الثالث بمسابقة القصة القصيرة2020 ياسَمِين الْحُمود منبر القصص والروايات والمسرح . 23 02-04-2021 04:38 PM
الفائز بالمركز الرابع بمسابقة القصة القصيرة2020 ياسَمِين الْحُمود منبر القصص والروايات والمسرح . 11 01-29-2021 12:46 AM

الساعة الآن 07:38 PM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2021, Jelsoft Enterprises Ltd.