قديم 08-21-2010, 12:34 AM
المشاركة 161
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • موجود
افتراضي
إبراهيم العريّض
شاعر من البحرين، ترأس المجلس الوطني التأسيسي، عام 1973 وأصبح بعدها سفيرا متجولا بديوان الخارجية عام 1975 وهو منصب ظل يشغله حتى اليوم. ولد في مارس عام 1908 بمدينة بومبايبالهند من أب بحريني وأم عراقية، عاد إلى البحرين بعد تخرجه عام 1925 وعمل مدرسا للغة الإنكليزية وقام بكتابة بعض المسرحيات باللغتين العربية والانكليزية وأخرجها لتمثل على خشبة المدرسة. توقف العريض عن كتابة الشعر في مطلع الخمسينات بعد صدور ديوانه (شموع)، وهو والد الدكتورة ثريا العريض التي كانت أول سيدة خليجية تحصل على شهادة الدكتوراه.

سيرة ثانية
ولد في مارس عام 1908 بمدينة بومباي بالهند من أب بحريني وأم عراقية، ذلك أثناء وجود أبيه هناك متاجراً في اللؤلؤ. ماتت أمه بعد ولادته بشهر، فأوكل أبوه تربيته إلى امرأة هندية.
عاش طفولته وصباه الأول في الهند ودرس في مدارسها الابتدائية والثانوية حتى تخرج عام 1925 وعاد إلى البحرين ليعمل مدرسا للغة الإنكليزية. وتعلم اللغة العربية وآدابها على يد الأديب الشاعر سلمان التاجر.

قديم 08-21-2010, 12:34 AM
المشاركة 162
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • موجود
افتراضي
أنطوان لافوازييه


حفيد.... السائس !

ولد"لافوازييه"في باريس يوم 6 أغسطس عام 174م وكان الابن الوحيد لوالدين مقتدرين .وقد ماتت أمه وهو لايزال صغيرا فكفله أبوه وعمته العانس.
وكان "لافوازييه" يتمتع بنعمة العبقرية ولكنه قاسى من لعنة الثراء . فقد قادته عبقريته الى المجد وقاده ثراؤه الى الموت.وكان أسلافه قد ارتقوا من الحضيض الى القمة , ذلك أن جد جده لأبيه كان سائسا في الاصطبلات الملكية .
أما والده فكان مشرعا قانونيا لبرلمان الفرنسي.وقد أعد " أنطوان" الشاب نفسه للمحاماة مثل والده , على أن اهتمامه كان يتجه الى العلم فقد كان يفضل البحث والتنقيب على الدفع والتقاضي.

وقد بلغ من استغراقه في تجاربه العلمية أنه كان حتى وهو طالب صغير قد ابتعد بنفسه تماما عن اللهو الطائش الذي ينغمس فيه المجتمع , وكان يعتذر عن الصلات الاجتماعية بدعوى أنه معتل الصحة .
ولم يكن هذا الاعتذار مجرد حجة لا أساس لها , فقد كان يعاني فعلا من سوء الهضم المزمن وكانت الشهور تمر وهو لا يتغذى بغير اللبن , ونصحه أصدقاؤه بأن يقلل من العمل ويزيد من التريض .

ووافق لافوازييه على عرض يمكنه من أن يجمع بين التريض والعمل . فقد دعاه الجيولوجي الشهير "جان جيتار" الى المساهمة في انشاء أطلس تعديني لفرنسا . وكان ذلك يعني فرصة للسفر والتنقل , وكان "لافوازييه" متشوقا لاقتناص تلك الفرصة.


ادارة .... المساحيق!

كثيرا ما كان "لافوازييه" يضطر الى وقف أبحاثه عندما تدعوه الحكومة لأن يقدم لها المساعدة الفنية
. ودعته الحكومة ذات يوم للعمل على حل مشكلة النقص في البارود . فقد كانت فرنسا تشكو من نقص ملح نيترات البوتاسيوم , وهو أحد المركبات الأساسية في صناعة البارود , وكانت تنتجه احدى الشركات الاحتكارية بطريقة غير فعالة . وقد طلب مراقب عام المالية مشورة "لافوازييه" الذي اقترح أن تؤسس الحكومة ما اسماه "ادارة المساحيق !" . وقد عين لافوازييه نفسه أحد أربعة مديرين لهذه الادارة , وقد استطاع خلال سنوات ثلاث أن يرتفع بانتاج فرنسا السنوي من البارود الى حد كبير . ومما هو جديربالذكر أن جهود "لافوازييه" هذه قد ساعدت على نجاح الثورة الأمريكية , لأنه لولا البارود الذي أمدت به فرنسا الثوار لتغيرت نتيجة الثورة !.

موظف...حكومة!

تخللت الفترة التي قضاها "لافوازييه" في ادارة المساحيق تجربتان تدلان على مدى ما يتعرض له العالم الذي يعمل في خدمة الحكومة , ففي أحد الأيام كان " لافوازييه", ومعه زوجته وثلاثة من مساعديه , يجرون تجربة على ملح كلورات البوتاسيوم لدراسة امكانية استخدامه كأحد المفرقعات فحدث انفجار في المعمل أدى الى وفاة اثنين من الحاضرين , وقد نجا لافوازييه من موت محقق وزوجته .

"
اذا تكرمتم , يا سيدي , بعرض أمر هذا الحادث المؤسف على الملك والأخطار التي تعرضت لها , فانني أرجوكم أن تنتهزوا هذه الفرصة لكي تؤكدوا لجلالته أن حياتي فداء له ولفرنسا وأنني سأكون دائما على استعداد للتضحية بها لما فيه المصلحة العامة , اما بتكرار العمل على المادة المفرقعة ذاتها أو بأية وسيلة أخرى ". تلك عبارات "لافوازييه" التي أبلغ بها وزير الملك عن حادث الانفجار , وهي تنم عن نبل أخلاقه واستعداده للتضحية والفداء.

أما التجربة الأخرى فكانت سياسية , ففي عام 1789م عندما استولى الثوار على "باريس" , قررت ادارة المساحيق أن تشحن مازنته 10000 رطل من البارود الصناعي الردئ الى خارج المدينة لاستبداله بنوع أفضل واستدعى المحققون المديرين , الا أن صيحة الرأي العام للمطالبة باعتقال " لافوازييه" لم تخفت الا بعد عودة شحنة البارود الى دار الصناعة .

صاحب بالين ...!

لم يكن "لافوازييه" صاحب بالين وانما كان صاحب ثلاثة ! . ومن هذه الاهتمامات كانت مأساته :
عمل" لافوازييه" ,بالاضافة الى أبحاثه , ملتزم ضرائب . وقد قابل أثناء عمله هذا "ماري ان بيريت " وكانت في الرابعة عشرة من عمرها وهي ابنة كبير الملتزمين " جاك بولز " وتزوجها وكان عمره آنذاك ثمانية وعشرون عاما .


"لافوازييه وزوجته "

ومع أن زواج "لافوازييه" كان من ترتيب والد زوجته حتى لاتقع ابنته تحت ضغط الجهات العليا التي كانت ترغب في زواجها من كونت عجوز فاسد الأخلاق , الا أن الأيام أثبتت أن زواج "لافوازييه" من هذه العروس الطفلة كان ناجحا وسعيدا .

بدات ماري في تعلم اللغتين اللاتينية والانجليزية لترجمة الأعمال العلمية لزوجها الذي كان قليل الالمام باللغات الأجنبية . وترجمت له كتابين هامين للعالم الكيميائي الايرلندي "ريتشارد كيروين" , وأعدت موجزا لأبحاث نشرها "جوزيف بريستلي" و"هنري كافنديش" وغيرهما من علماء الكيمياء المعاصرين لذلك العهد . وجعلت ماري من منزلها مكانا يؤمه العلماء الأجانب والفرنسيون , كما كانت فنانة موهوبة ترسم اللوحات لكتبه , فضلا عن أنها سكرتيرته وذراعه اليمين .

وبعد اعدام " لافوازييه" كتبت وطبعت كتابه الأخير "
مذكرات في الكيمياء" وهو الكتاب الذي كان قد جمع مادته في السجن ولكنه لم يكمله . ويشق علينا هنا أن نذكر أن تلك الزوجة الوفية المشاركة قد كوفئت على عملها أسوأ مكافأة . وذلك لزواجها التعس الذي لم يدم طويلا من الكونت "رامفورد" , وكان "رامفورد" هذا عالما متميزا ومخترعا مشهورا الا أنه كان أيضا مغامرا لا يبارى ووصوليا كبيرا.
ولكن ما السبب في إعدام "لافوازييه"؟
كان السبب الجزئي هو العمل الذي أوجده له صهره , كبير الملتزمين , فقد أصبح لافوازييه بهذا العمل يشغل باله بوظائف ثلاث : عضو المجمع العلمي , مدير الترسانة , ملتزم ضرائب.
وتضافر مع هذا السبب سبب آخر....

قديم 08-21-2010, 12:36 AM
المشاركة 163
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • موجود
افتراضي
اولفر كرومويل
Oliver Cromwell (25 April 1599 –

September 1658) was an Englishmilitary and political leader best known in England for his involvement in making England into a republicanCommonwealth and for his later role as Lord Protector of England, Scotland and Ireland. Events that occurred during his reign and his politics are a cause of animosity between Ireland and the UK.

He was one of the commanders of the New Model Army which defeated the royalists in the English Civil War. After the execution of King Charles I in 1649, Cromwell dominated the short-lived Commonwealth of England, conquered Ireland and Scotland, and ruled as Lord Protector from 1653 until his death from malaria in 1658.
Relatively few sources survive which tell us about the first 40 years of Oliver Cromwell's life. He was born at Cromwell House in Huntingdon on 25 April 1599,[7] to Robert Cromwell (c.1560–1617) and Elizabeth Steward. He was descended from Catherine Cromwell (born circa 1482), an older sister of Tudor statesman Thomas Cromwell. Catherine was married to Morgan ap Williams, son of William ap Yevan of Wales and Joan Tudor (reportedly a granddaughter of Owen Tudor, which would make Oliver Cromwell a Tudor, a distant cousin of his Stuart foes). Note the Welsh dragon in the Commonwealth coat of arms shown below. The family line continued through Richard Williams, alias Cromwell, (c. 1500–1544), Henry Williams, alias Cromwell, (c. 1524–6 January 1604), then to Oliver's father Robert Cromwell (c. 1560–1617), who married Elizabeth Steward or Stewart (1564–1654) on the day of Oliver Cromwell's birth. Thomas thus was Oliver's great-great-great-uncle.
social status of Cromwell's family at his birth was relatively low within the gentry class. His father was a younger son, and one of 10 siblings who survived into adulthood. As a result, Robert's inheritance was limited to a house at Huntingdon and a small amount of land. This land would have generated an income of up to £300 a year, near the bottom of the range of gentry income. Cromwell himself, much later in 1654, said "I was by birth a gentleman, living neither in considerable height, nor yet in obscurity".
Youth and education
Records survive of Cromwell's baptism on 29 April 1599 at St. John's Church, and his attendance at Huntingdon Grammar School. He went on to study at Sidney Sussex College, Cambridge, which was then a recently founded college with a strong puritan ethos. He left in June 1617 without taking a degree, immediately after the death of his father.

قديم 08-21-2010, 12:37 AM
المشاركة 164
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • موجود
افتراضي
بدر شاكر السياب

أنشودة المطر هي إحدى قصائد السياب التي تؤرخ مرحله من مراحل تصدع الفكر العربيوانكساره وهي حياه الشاعر نفسه وحياة الإنسان العربي بتناقضاته وأزماته المريرةوقد استخدم السياب ا لرمز والرمز تطور في الضمير (عيناك ) بما فيه من حركه واضطرابتوحيان بالحياة إلى الام الحقيقية التي ماتت عندما كان الشاعر صغيرا … انه التطورالطبيعي من الحياة إلى الموت فالخط الأول للقصيدة هو التجدد.. الولادة.. الخصب وهوالضياء والميلاد.
فهذه التحولات النفسية واستخدامه للرموز أثارت في نفسه حزنا
مأساويا يؤكد تلازم الإنسان بالكفاح من اجل حياة أفضل.

ونلاحظ تركيز الشاعر الكبير على صورة الأطفال
لتمثل البراءة والنقاء .. الاطفال الذين يفرحون ويعبرون عن فرحهم بالابتسامة أوبتعبيرات غريبة في بعض الأحيان .
كذلك تصوير المساء بإنسان يتثاءب كما صور
الغيوم التي تصب المطر بإنسان يذرف الدموع كما صور الغيوم وهي تصب المطر الغزيربطفل يتلفظ بكلام غير واضح ،هذا الطفل أفاق من نومه ولم يجد أمه وكان يصر على سؤالهفيقولون له إنها ستعود بعد غد مع أنهم يتهامسون بأنها في القبر الموجود بجانب التلتتناول التراب وتشرب من ماء المطر الذي منع الصياد من أن يقوم بالصيد. ورفض الطفللحقيقة هو متأكد منها ومعرفته بأن أمه توفيت لكنه يرفض ذلك ويصر على الأمل المستحيلبعودتها ..فقد اثر فقدان الشاعر لوالدته في طفولته .. حيث ترك ذلك بصمة لا تمحى فيشخصيته فصبغته بحزن دائم نلمسه في كل أعماله الشعرية .

في النهاية نقول بان الشاعر الكبير
بدر شاكر السياب .. قدم معزوفة عرض من خلالها المأساة والألم .. عرض الصورة الحزينةلواقع بلده .. فجسد الواقع بأسلوب غاية في الإبداع .. فقد جعلنا نتحسس الألم .. واليأس .. وجسد حب الوطن وربطه بحب الأم والحبيبة محلقاً في عالم رائع غاية فيالإتقان ..جعلنا نتألم ونشعر بمدى المأساة .. إلا انه لم يتركنا تائهين .. بلأعطانا الأمل .. بمستقبل مشرق سيأتي على يد الطفل الرضيع الذي سيحرر الوطن ويحققالأمل .. وتبقى ( أنشودة المطر ) رائعة من روائع الشعر العربي الحديث ( شعرالتفعيلة ) ..ويبقى بدر شاكر السياب احد أركان الشعر العربي الحديث ..


قديم 08-21-2010, 12:37 AM
المشاركة 165
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • موجود
افتراضي
تأبط شراً


(.... ـ نحو 80 ق.هـ/.... ـ نحو540م)


أبو زهير ثابت بن جابر بن سفيان، ينتهي نسبه إلى بني فهم من قيس عيلان، وهو ابن أخت الشنفرى الشاعر الصعلوك. وأحد الشعراء الصعاليك في العصر الجاهلي، ومن أغربة العرب، قيل لهم ذلك لسواد ألوانهم، وهو من فُتّاك العرب المشهورين قيل: لُقِّب تأبط شراً لأنه حمل سيفاً تحت إبطه وخرج، فُسئلت أمه عنه، فقالت: لا أدري، تأبط شراً وخرج. وقيل: بل جاء إلى أمه يحمل جراباً مَلأه أفاعي، ثم فتحه أمامها، فقالت: لقد تأبط شراً. وقيل في سبب لقبه هذا غير ذلك.
قيل إن أمه كانت أمةً سوداء، فورث لونها، والمرجح أنها كانت حُرّة، فأخوها الشنفرى كان من بني مفرّج، بطن من الأزد، ثم فارقهم لأنهم لم يأخذوا بثأره فلحق ببني فهم بن عمرو بن قيس عيلان، وكانوا أخواله فنسب إليهم وكذلك أخته، أم تأبط شراً.
اشتهر تأبط شراً بسرعة عَدوه، فكان يغزو على رجليه فلا يلحق به أحد، وكان إذا جاع ورأى ظبياً طارده فلحق به ثم اشتواه وأكله. وكان حاد السمع يسمع وطء الخيل من بُعد.
مات أبوه صغيراً فتزوجت أمه أبا كبير الهذلي، وضاق أبو كبير بالغلام، فحاول قتله مراراً فلم يُفلح، وغضب تأبط شراً على هذيل فكان دائم الغزو لها.

قديم 08-21-2010, 12:38 AM
المشاركة 166
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • موجود
افتراضي
هانس كرست اندرسون




Hans Christian Andersen الشاعر الدنماركي والذى يوافق مولده يوم 2/4/1805 , ولد Hans Christian Andersen فى الدنمارك من أب معدم فى الثانية والعشرين من عمره وأمراة مدمنة للكحول تكبر زوجها وكانت الاسرة تعيش فى مكان صغير .



ظهر خيال اندرسون منذ الطفولة ونما وسط مساندة أبويه له وكان يقضى معظم الوقت فى منزله بقرأ المسرحيات مثل مسرحية لدفج هولبرج وويليام شكسبير.



كان HansChristian Andersen شغوفا بالأدب لدرجة أنه كان يحفظ المسرحيات بالكامل وكان يرويها مستخدما فى ذلك عرائسه الخشبية التى صنعها لنفس الغرض .



بدأت معاناة Hans Christian Andersen فى عام 1816 عندما مات أبوه وكان علي اندرسون ان يعمل وهو صغيرا وذلك لكسب قوت يومه فذهب للعمل فى مصنع للسجائر .




انتقل أندرسن وهو فى سن 14 عام الى كوبنهاجن وذلك بحثا عن وسيلة لاثقال موهبته والعمل فى المسرح وبالفعل نجح Hans Christian Andersen بالمسرح الملكي الدنماركي , ثم تفرغ بعد ذلك للكتابة.



التقى أندرسن بالصدفة بملك الدنمارك فردريك السادس الذي أبدى اهتماما بالفتى الغريب وألحقه بمدرسة ابتدائية في سلاجلسه ودفع مصاريف الدراسة عنه. كان أندرسن قد نشر أولى رواياته حتى قبل أن يلتحق بالمدرسة الابتدائية، وهي شبح قبر بالناتوك، عام 1822.



وبالرغم من كونه طالبا بليدا ومتأخرا إلى أنه تابع دراسته في سلاجنسه وفي مدرسة في إلسينور حتى 1827، وهي فترة قال عنها فيما بعد أنها كانت أحلك وأمر سنوات حياته، حيث كان اضطر للعيش في منزل ناظر المدرسة، الذي أساء معاملته بحجة "صقل شخصيته"، كما كان الشخص الغريب بين زملائه الطلبة حيث كان أكبر سنا من أغلبهم.

الإحساس بكون المرء مختلفا، وهو ما كان يسبب له الألم، هو موتيفة تتكرر في أعماله. أحد أصدق رواياته في هذا الصدد هي الحورية الصغيرة التي تنهي حياتها لأنها لا تستطيع أن تجعل أميرا جميلا يحبها.

المصدر : http://100fm6.com/vb/showthread.php?t=104806 - 100fm6.com

قديم 08-21-2010, 12:39 AM
المشاركة 167
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • موجود
افتراضي
ابن تغري بردي



15 من ذي الحجة 874هـ ـ 23 يونية 1470م





المؤرخ الكبير والعلاًَّمةالجهبذ وأحد أساتذة المدرسة المصرية في التاريخ، الأمير جمال الدين أبو المحاسنيوسف بن تغري بردي الرومي الأصل، القاهري المولد والنشأة والحياة والممات، وُلد فيسنة 812هـ ، وقد مات أبوه وهو فيالثالثة من العمر، فتولى زوج أخته قاضي القضاة جلال الدين البلقيني تربيته، فحفظالقرآن صغيرًا ودرس العلم واللغة على يد أساطين العلماء في عصره، منهم ابن حجرالعسقلاني وبدر الدين العيني وابن عربشاه، ولكنه شغف بالتاريخ وأحداثه منذ حداثته،وكان من حسن طالعه أن درس على المقريزي أعظم مؤرخي العصر ورائد المدرسة التاريخيةالحديثة
وقدألف ابن تغري بردي العديد من الموسوعات التاريخية الهامة، على رأسها كتابه (الحافل ) النجوم الزاهرة في ملوك مصر والقاهرة» وكتابه «المنهل الصافي والمستوفى بعدالوافي»، وكان ابن تغري بردي حسن العشرة تام العقل والسكون، لطيف المذاكرة، حسناللقاء، كما كان بارعًا في الفروسية وفنونها خليقًا بالإمارة، وقد توفي في 15من ذيالحجة سنة 874هـ.

قديم 08-21-2010, 12:39 AM
المشاركة 168
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • موجود
افتراضي
تشرتشل

Sir Winston Leonard Spencer-Churchill, KG, OM, CH, TD, PC, FRS (30 November 1874 – 24 January 1965) was a British politician known chiefly for his leadership of the United Kingdom during the Second World War. He is widely regarded as one of the great wartime leaders. He served as prime minister from 1940 to 1945 and again from 1951 to 1955. A noted statesman and orator, Churchill was also an officer in the British Army, a historian, writer and artist. To date, he is the only British prime minister to have received the Nobel Prize in Literature, and the first person to be recognised as an honorary citizen of the United States
Born into the famous aristocratic Spencer family,[1] Winston Leonard Spencer-Churchill, like his father, used the surname Churchill in public life.[2] His ancestor George Spencer had changed his surname to Spencer-Churchill in 1817 when he became Duke of Marlborough, to highlight his descent from John Churchill, 1st Duke of Marlborough. Winston's father, Lord Randolph Churchill, the third son of John Spencer-Churchill, 7th Duke of Marlborough, was a politician, while his mother, Lady Randolph Churchill (née Jennie Jerome) was the daughter of American millionaire Leonard Jerome. Born on 30 November 1874, two months prematurely, in a bedroom in Blenheim Palace, Woodstock, Oxfordshire,[3] Churchill had one brother, John Strange Spencer-Churchill.
Independent and rebellious by nature, Churchill generally did poorly in school, for which he was punished. He was educated at three independent schools: St George's School in Ascot, Berkshire, followed by Brunswick School in Hove, near Brighton (the school has since been renamed Stoke Brunswick School and relocated to Ashurst Wood in West Sussex), and then at Harrow School from 17 April 1888, where his military career began. Within weeks of his arrival, he had joined the Harrow Rifle Corps.[4] He earned high marks in English and History and was also the school's fencing champion.

He was rarely visited by his mother (then known as Lady Randolph Churchill), and wrote letters begging her to either come to the school or to allow him to come home.
His relationship with his father was a distant one; he once remarked that they barely spoke to each other.
Due to this lack of parental contact he became very close to his nanny, Elizabeth Anne Everest, whom he used to call "Old Woom".

His father died on 24 January 1895, aged just 45, leaving Churchill ( who was 21 years old then ) with the conviction that he too would die young, so should be quick about making his mark on the world.

قديم 08-21-2010, 12:40 AM
المشاركة 169
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • موجود
افتراضي
سليمان القانوني
السلطان سليمان الأول بن سليم (بالتركية العثمانية: سليمان بن سليم؛ بالتركية: Süleyman), كان عاشر السلاطينالدولة العثمانية وصاحب أطول حكم من 6 نوفمبر 1520 حتى وفاته في 5/6/7 سنة 1566. عرف عند الغرب باسم سليمان العظيم[1] وفي الشرق باسم سليمان القانوني (في التركية Kanuni) لما قام به من إصلاح في النظام القضائي العثماني. أصبح سليمان حاكما بارز في أوروبا في القرن السادس عشر، يتزعم قمة سلطة الإمبراطورية العثمانية العسكرية والسياسية والاقتصادية. قاد سليمان الجيوش العثمانية لغزو المعاقل والحصون المسيحية في بلغرادورودوس وأغلب أراضي مملكة المجر قبل أن يتوقف في حصارفيينا في 1529. ضم أغلب مناطق الشرق الأوسط في صراعه مع الصفويين ومناظق شاسعة من شمال أفريقيا حتى الجزائر. تحت حكمه، سيطرت الأساطيل العثمانية على بحار المنطقة من البحر المتوسط إلى البحر الأحمر حتى الخليج[2].
في خضم توسيع الإمبراطورية، أدخل سليمان إصلاحات قضائية تهم المجتمع والتعليم والجباية والقانون الجنائي. حدد قانونه شكل الإمبراطورية لقرون عدة بعد وفاته. لم يكن سليمان شاعرا وصائغا فقط بل أصبح أيضا راعيا كبيرا للثقافة ومشرفا على تطور الفنونوالأدبوالعمارة في العصر الذهبي للإمبراطورية العثمانية[3]. تكلم الخليفة أربعة لغات: العربيةوالفارسيةوالصربيةالجغائية (لغة من مجموعة اللغات التركية مرتبطة بالأوزبكيةوالأويغورية).
بعد خرقه لتقليد عثماني، تزوج سليمان فتاة حريم، كريمة، والتي أصبحت حريم السلطان (بالتركية: Hürrem Sultan) مؤامراتها كملكة في الحاشية وتأثيرها على السلطان جعلا منها مشهورة جدا. تولى ابنهما، سليم الثاني، خلافة سليمان بعد وفاته في 1566 بعد 46 سنة من الحكم. يعتبر المؤرخون الغربيون هذا السلطان أحد أعظم الملوك على مر التاريخ لأن نطاق حكمه ضم الكثير من عواصم الحضارات الأخرى كأثيناوصوفياوبغدادودمشقوإسطنبولوبودابستوبلغرادوالقاهرةوبوخارستوتبريز وغيرهم.
ولد سليمان في طرابزون الواقعة على سواحل البحر الأسود يوم 6 نوفمبر 1494 لوالدته عايشه حفصة سلطان أو حفصة حاتون سلطان التي ماتت حينما بلغ سبع سنوات،
ذهب ليدرس العلوموالتاريخوالأدبوالفقهوالتكتيكات العسكرية في مدارس الباب العالي في القسطنطينية. استصحب في طفولته ابراهيم وهو عبد سيصبح في المستقبل أحد أكبر مستشاريه. تولى سليمان الشاب وعمره سبعة عشر سنة منصب والي فيودوسيا ثم ساروخان (مانيسا) ولفترة قصيرة أدرنة. بعد وفاة والده سليم الأول (1465-1520)، دخل سليمان القسطنطنية وتولى الحكم كعاشر السلاطين العثمنيين. يقدم مبعوث جمهورية البندقية، بارتلوميو كونتاريني، أقدم وصف للسلطان بعد أسابيع من توليه الحكم فيقول:يبلغ من العمر الخمسة والعشرين، طويل ونحيف، وبشرته حساسة. عنقه طويل قليلا، وجهه رقيق ومعقوف الأنف. شارباه متدليان ولحيته قصيرة ومع ذلك له طلعة لطيفة مع بشرة تميل إلى الشحوبة. يقال أنه حكيم ومولع بالدراسة والتعلم وكل الرجال يأملون الخير من حكمه وله عمامة كبيرة للغاية يعتقد بعض المؤرخين أن سليمان الشاب كان يكن التقدير للإسكندر الأكبر حيث تأثر برؤية ألكسندر لبناء إمبراطورية عالمية من شأنها أن تشمل الشرق والغرب، وهذا خلق دافعا لحملاته العسكرية لاحقة في آسيا وأفريقيا، وكذلك في أوروبا

قديم 08-21-2010, 12:40 AM
المشاركة 170
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • موجود
افتراضي
سام هيوستن
Sam Houston

Samuel Houston (March 2, 1793 – July 26, 1863) was a 19th century American statesman, politician, and soldier. Born in Timber Ridge, just north of Lexington in Rockbridge County, Virginia, in the Shenandoah Valley, Houston was a key figure in the history of Texas, including periods as the first and third President of the Republic of Texas, Senator for Texas after it joined the United States, and finally as governor.
Although a slaveowner and opponent of abolitionism, he refused, because of his unionist convictions, to swear loyalty to the Confederacy when Texas seceded from the Union, bringing his governorship to an end. To avoid bloodshed, he refused an offer of an army to put down the rebellion, and instead retired to Huntsville, Texas, where he died before the end of the Civil War.
Sam Houston was born on March 2, 1793, on his family's plantation near Timber Ridge Church, outside Lexington, Virginia, in Rockbridge County, to Major Samuel Houston and Elizabeth Paxton Houston. He was one of nine children. His father was a member of Morgan's Rifle Brigade during the American Revolutionary War.
Receiving only a basic education, young Sam, with his family, moved to Maryville, Tennessee following the death of his father in 1807. ) when sam was 14 )>

His mother then took the family to live on Baker Creek, Tennessee. In 1809, at age 16, Sam Houston ran away from home, because he was unsatisfied working as a shop clerk, and resided for a time with the Cherokee tribe of Chief Oolooteka (also known as John Jolly) on Hiwassee Island.

He was adopted into the Cherokee Nation and given the name Colonneh or "the Raven.
He returned to Maryville in 1812, and, at the age of 19, founded a one-room schoolhouse. This was the first school ever built in Tennessee, which had become a state in 1796


مواقع النشر (المفضلة)



الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 43 ( الأعضاء 0 والزوار 43)
 

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه للموضوع: هل تولد الحياة من رحم الموت؟؟؟ دراسة بحثية
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
أعظم 50 عبقري عبر التاريخ : ما سر هذه العبقرية؟ دراسة بحثية ايوب صابر منبر الدراسات الأدبية والنقدية والبلاغية . 62 05-16-2021 01:36 PM
أفضل مئة رواية عربية – سر الروعة فيها؟؟؟!!!- دراسة بحثية. ايوب صابر منبر الدراسات الأدبية والنقدية والبلاغية . 1499 11-11-2017 11:55 PM
ما الذي يصنع القائد العسكري الفذ؟؟!! دراسة بحثية ايوب صابر منبر الدراسات الأدبية والنقدية والبلاغية . 108 12-09-2015 01:17 PM
اعظم 100 كتاب في التاريخ: ما سر هذه العظمة؟- دراسة بحثية ايوب صابر منبر الدراسات الأدبية والنقدية والبلاغية . 413 12-09-2015 01:15 PM
القديسون واليتم: ما نسبة الايتام من بين القديسين؟ دراسة بحثية ايوب صابر منبر الدراسات الأدبية والنقدية والبلاغية . 18 08-22-2012 12:25 PM

الساعة الآن 09:35 PM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2021, Jelsoft Enterprises Ltd.