قديم 08-18-2010, 11:01 PM
المشاركة 151
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
القدّيس البار جاورجيوس كارسليديس
من دراما
(1901 -1959)

هو قدّيسٌ جديد أُعلنت قداسته في الثاني من شهر تشرين الثاني 2008 من قبل غبطة البطريرك المسكوني برثلماوس الأول ويعيّد له في 4 تشرين الثاني.

طفولته

ولد القدّيس جاورجيوس كارسليديس في أرغيروبوليس من البنطس في سنة 1901. البنطس في آسيا الصغرى كانت تاريخياً مركزاً أرثوذكسياً مهماً ، وفي وقت متأخرً مقراً لأديرة ذات وزن روحي منها دير سيدة صوميلا (Panagia Soumela) ودير سيدة بريسترييوتا (Panagia Peristereota) ودير سيدة القدّيس يوحنا فازيلونوس.

تيتم أثناسيوس (إسم القدّيس جاوجيوس في المعمودية) صغيراً. ربّته جدّته التي زرعت فيه خوف الله و محبة متّقدة للخدم الألهية. عندما بلغ الخامسة من عمره أخذ يرعى قطيع العائلة، محتملاً مع أخته الصغرى "أنّا" معاملة أخيه الأكبر القاسية. كل ذلك احتملاه بصبر ومحبة وقدّاسة. وعندما توفيت "أنّا" عن عمرٍ صغير، فاض نورٌ من قبرها. ثم بعد ثلاث سنين، عندما نقب قبرها، كان لون عظامها الأصفر مشابهاً للذي نراه في القدّيسين. تعلّم أثناسيوس منذ نعومة أظافره التقوى والقدّاسة كما لمختاري الله، وعانى الألم وعدم الإستقرار.

النظرة الواقعية لماهية الحياة سوف تشكل الأساس المكين لنمو أثناسيوس الروحي في المستقبل.

قديم 08-18-2010, 11:02 PM
المشاركة 152
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
احمد مظهر العظمة


أحمد مظهر العظمة وهو الكاتب والداعية الإسلامي ولد في عام 1909م الموافق عام 1327هـ في مدينة دمشق في منطقة سوق ساروجا, وتوفى في عام 1982م الموافق 1403 هـ في مدينة دمشق حي المالكي وهو من عائلة آل العظمة المعروفة بأصالتها ووطنيتها.
تيتم وهو صغير السن أبن ثمانية سنوات ودرس وتعلم في دمشق بدأ من الكتاتيب حيث تعلم وحفظ القرآن الكريم فالابتدائية والثانوية ومن ثم حصل على أجازة في الحقوق من معهد الحقوق ومدرسة الأدب العليا تخرج من هما عام 1354هـ.
كما درس إلى جانب الدراسة الرسمية علوم الدين حيث كان يحضر حلقات العلم عند الشيخ بدر الدين الحسني والشيخ صالح الحمصي والشيخ أبي الخير الميداني والشيخ خالد النقشبندي الحفيد.
أشتهر ككاتب وداعية إسلامي وكأحد المشاركين في تأسيس جمعية التمدن الإسلامي وكأمين سرها ثم رئيسا لها وكرئيس تحرير لمجلة التمدن الإسلامي منذ تأسيسها ولحين وفاته.

قديم 08-18-2010, 11:02 PM
المشاركة 153
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
البارودي
محمود سامي بن حسن حسني بن عبدالله
شركسى الأصل مصري المولد تجري في عروقه دماء الأمراء من دولة المماليك الجراكسة
(1382 –1517 ) وأبوه حسن حسنى كان من أمراء المدفعيةثم صار مديراً لبربر ودنقلة في عهد محمد علي وجده لأبيه عبدالله الجركسى والبارودي نسبة إلى : (إيتاى البارودى ) بمديرية البحيرة

والبارودي قد اكتسب هذا اللقب من أمه وليس من أبيه فقد تزوج جده (حسن ) بفاطمة البارودي
وأنتسب إلى أسرتها على عادة المماليك وتقاليدهم شهد يوم الأحد السابع والعشرون من شهر رجب
عام 1255 هـ مولد إمام الشعراء المحدثين ورائد النهضة في الشعر العربي الحديث (( محمود سامي البارودي )) وكان مكان المولد سرية بباب الخلق بالقاهرة
عندما بلغ سامي سن السابعة عُينَ أبوه (( حسن حسني )) مديراً لبربر ودنقلة بالسودان ولم يكن مرتاحاً لهذا المنصب وسافر إلى السودان تاركاً ابنه محمود ووالدته وودع أهله وهناك أصيب بالحمى بعد أربعين يوماً من تسلمه عمله الجديد ومات ودُفِنَ في دنقلة ، غريب الدار والأهل تيتم محمود سامي صغيراً وهو في سن السابعة – كما مر – فحُرِمَ بذلك من حنان الأب ورعايته وتلقى دروسه الأولى في البيت
وقد قدّرت الأم بعد وفاة زوجها بالسودان المسؤولية التي ألقيت اعلى عاتقها
، فحملت الأمانة بشجاعة ، ونذرت نفسها لرعايته ولم تشغل شغل النساء بصدمة الترمل ، فما بلغ الثامنة من عمره حتى استقدمت إلى دارها معلمين خصوصيين يقومون على تأديبه في سنواته الأولى وتعليمه دروس المرحلة الابتدائية ولم يكن محمود سامي البارودي يتلقى دروسه على يد مدرسيه الخصوصيين فقط ، بل كان يتلقى في نفس الوقت إعداداً من نوع آخر على يد مدرسته الأولى التي وهبته حياتها من أجله – أمه – فمنذ بدأت آفاق التفكير تتفتح عنده ، وتتسع مداركه وتسفر عن تقبله للمعرفة ، شرعت أمه تعده إعداداً نفسياً وروحياً ليحتل المكانة التي تؤهله لميراثه في السيادة والعز والمجد التليد
ففتحت له صفحات من تاريخ قومه الذين تسنوا ذروة الفخار
وحدثته عن أجداده وأخبرته عن أبيه وأخواله ونتيجة لهذا الحديث أثرت فيه هذه العوامل وجعلته يهتم بعنصر البطولة والشجاعة مما شجعه إلى الانظمام إلى الجيش
بعد أن انتهى من دراسته الأولية ولكن كان عهد عباس الأول مرحلة خمول الروح الحماسي التي شبها محمد علي في الجيش بل سرح معظمه وأقفرت ميادين القتال من ألوية مصر ، ووقف الخديوي سعيد بحماقة ضد معاهد التعليم والجيش فحيل بين أحلام الفتى ونفسه
ولكن الشاب الطموح وجد أسباباً أخرى تحقق له ما يريد وكان هذا في مكتبة خاله والتي تحتوي نفائس المخطوطات من دواوين الشعراء وكتب التاريخ كما وجد هذا في مكتبات الأستانة بعد ما جاءها من مصر .


قديم 08-18-2010, 11:03 PM
المشاركة 154
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
بليني الأكبر
وُلـِد
توفي
25 أغسطس 79 م
ستابيا
المهنة
فيلسوف طبيعي وقائد عسكري
الوالدان
Celer and Marcella

سمي بلينيوس كاسيليوس سكندس Plinius Caecilius Secundus. وكان لأبيه ضيعة وقصر صغير ذو حديقة
وتيتم وهو صغير فتبناه وعلمه أولاً فرجينيوس روفس Virginius Rufus وإلى ألمانيا العليا، ثم عمه كيوس بلينيوس سكندس Caius Plinius Secundus مؤلف كتاب التاريخ الطبيعي. وتبنى هذا العالم المجد ابن أخيه وأورثه ملكه ثم مات بعد ذلك بقليل. وتسمى الولد باسم متبنيه كما جرت به العادة في تلك الأيام، وأدى ذلك إلى ارتباك في الأسماء ظل قائماً ألفي عام. وتلقى العلم في رومة على كونتليان، فنشأه على تذوق شيشرون، وإليه يرجع بعض الفضل في أسلوب بلني الشيشروني السلس.

قديم 08-18-2010, 11:04 PM
المشاركة 155
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
رافائيل العاشق الشاعر

أجمل عباقرة التاريخ على الإطلاق

كتبهاضياء يوسف ، في 1 يناير 1992 الساعة: 01:00 ص

رافائيل) اسم أجمل الملائكة جميعهم وهو الاسم الذي اختاره جيوفني ده سانتي لابنه .. أعظم فناني عصر النهضة .
ولد رافئيل في عام 1483. تيتم وهو بعد في السابعةمن عمره وفي وقت مبكر جدا ظهرت عليه دماثة الخلق ورقة الأدب.
يذكر ول ديورنت أن المتحف الأشمولي بأكسفود يحوي صورة عجيبة تعزى إلى رفائيل في الفترة الواقعة بين عامي 1497 و1500 وهي تمثله هو بوجه جميل جدا يقترب من وجوه الإناث بعينان رقيقتان جدا كعيون الشعراء وبغض النظر عن ما أورده ول ديورنت نستطيع أن نتلمس ملامح الشاعر في ملامحه من صورته التي رسمها لنفسه عام 1506 .
حين ظهرت علامات نبوغه المبكرة سارع أعمامه لإلحاقه بمرسم بيترو فانوتشي
هناك بقي الطفل الجميل ثلاث سنين ورسم عدة رسوم دينية لا تعد بجودة أعماله اللاحقة وإن ظهرت فيها نعومة خطوطه وحنان الانحناءات التي يختارها في رسومه .
في سينا وعند معلم آخر بدأت تتضح اتجاهات مهمة عند رافئيل حيث بدأ نمو الجانب
الوثني فيه جنبا إلى جنب مع الحس الديني الغامر
ذلك حين تعرف هناك وفي مكتبة أحد الكنائس على تماثيل لربات الجمال جاء بها الكردينال من روما .
هذه الثلاث تماثيل العارية كانت أول ما لفت انتباهه إلى أن المرأة آلهة مبتهجة وربة جمال عبادتها لا تقل عن عظمة العفة والطهارة لا أم آلهة حزينة فقط .
رفائيل لم ينافسه فنان آخر ..كان أكثر فنان في عصر النهضة تصويرا للإيمان المسيحي والبعث الوثني يعيشان جنبا إلى جنب في انسجام كامل .
دعته فلورنسا للانضمام لكوكبة فنانيها العباقرة فرحل إليها عام 1504 وهو يخطوا الخطوة الأولى باتجاه العشرين في حين كان مبدعوا عصر النهضة قد سبقوه في أعمارهم بأعوام كثيرة فليوناردو دافنشي مثلا كان في 54 من عمره وفي ذروة عبقريته حين وصل رافييل يافعا شغوفا بالتعلم .

قديم 08-18-2010, 11:04 PM
المشاركة 156
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
شفْتشينكو

(تاراس ـ)

(1814 ـ 1861)


تاراس شفْتشينكو Taras Shevchenko شاعر ورسام ومفكر ديمقراطي ثوري أوكراني. ولد في قرية مورينتسي Morinzy بمحافظة كييف Kiev لأب فلاح قن.

تيتم صغيراً، وتعلم القراءة والكتابة على يد قندلفت قروي، وعمل خادماً منذ الطفولة في بيت سيده، الذي انتقل معه إلى سان بطرسبورغ Petersburg في عام 1831. وتعلم هناك الرسم وتعرّف عدداً من الرسامين والأدباء الكبار الذين افتدوه بالمال وحرروه من ربقة القنانة. انتسب إلى أكاديمية الفنون في بطرسبورغ عام 1838، واستمرت دراسته حتى عام1844، زار في خلالها وطنه مرة واحدة. عزم على الإقامة الدائمة في أوكرانيا عام 1845؛ وانتسب هناك إلى الجمعية السياسية السرية «أخوية كيريل وميثودي» فاعتقل عام 1847 ونفي إلى محافظة أورينبورغ Orenburg ليخدم بصفة مجند، ومُنع من الكتابة والرسم، وبعد عامٍ أُلحق بصفته رساماً ببعثة لدراسة بحر آرال. اتصل في المنفى بعدد من الثوريين البولونيين والروس البيراشفسكيين. حصل على إذن بالسفر إلى أوكرانيا عام 1859، لكنه اعتقل مجدداً بتهمة التحريض الثوري، وأجبر على العودة إلى بطرسبورغ، حيث توفي وشيّعه جمهور غفير وكبار المفكرين والأدباء الأوكرانيين والروس والبولونيين، ونُقلت رفاته إلى مثواه الأخير في إحدى ضواحي مدينة كانيف Kaniv في أوكرانيا.
بدأ شفتشينكو كتابة الشعر وصدر ديوانه الأول الموسوم بعنوان «الشاعر المغني» The Bardت(1840)، وكان صدوره إيذاناً ببدء مرحلة جديدة في تطور الأدب الأوكراني من حيث الشكل والمضمون، وغلب عليه الطابع الإبداعي (الرومنسي) مع وجود نزعة واقعية، ثم صار رائد المدرسة الواقعية - النقدية في أدب بلاده.
وقف شفتشينكو معظم أعماله على تمجيد الحرية، ودعا في قصائده القصصية وأشعاره الغنائية إلى الكفاح ضد الاستبداد ونظام القنانة، مستلهماً أحداث الماضي كما في قصيدتيه «ليلة تاراسوف» The Night of Tarassov ت(1839) و«غايداماكي» The Haidamaksت(1841) اللتين تغنى فيهما بانتفاضتي القوزاق في القرن السابع عشر والفلاحين الأوكرانيين في القرن الثامن عشر للخلاص من سيطرة الإقطاعيين البولونيين والروس، وفي قصيدة «الزنديق» The Heretic ت(1845) التي تحكي عن نضال التشيكيين ضد الأباطرة الألمان. ومن أبرز قصائده الهجائية التي يفضح فيها النظام القيصري قصيدة «الحلم» The Dream ت(1844)، كما صور في قصيدته «القفقاس» The Caucasusت(1845) نضال الشعوب الأخرى ضد الاضطهاد. وحفل شعره بالدفاع عن المظلومين والمضطهدين، ولا سيما النساء الفلاحات اللواتي يتعرضن للخداع والإهانة، ويبرز ذلك في قصائد كثيرة أشهرها «كاتَرينا» Katarinaت(1838)، و«الأجيرة» The Maid ت(1843).
من أشهر قصائد شفتشينكو التي كتبها بعد العودة من المنفى «المؤمنون حديثاً» The Epistle ت(1857) استوحى فيها أحداثًا من حياة المسيحيين الأوائل ليمجد مآثر الثوريين والديسمبريين. وكتب العديد من المقطوعات الشعرية الوجدانية عبرت عن همومه وعواطفه وأمانيه وتوقه إلى الحرية، وحبه الجارف للوطن والشعب. وتحول كثير من هذه الأشعار إلى أغان شعبية واسعة الانتشار، ومنها قصيدة «الوصية» The Legacyت(1845) التي لُحّنت وغدت نشيداً شعبياً. لم يقتصر إبداعه على معالجة قضايا وطنه بل تعداها إلى التعبير والتعاطف مع جميع السلاف والشعوب المضطهدة في روسيا القيصرية وفي العالم.
يعد شفتشينكو عميد الأدب الأوكراني الجديد وواضع أسس اللغة الأدبية الأوكرانية المعاصرة. وقد جمع في شعره بين التقاليد الشعرية الشعبية والتجديد الإبداعي الأصيل، وأغنى الإيقاعات الغنائية الشعبية وارتقى بها إلى مستوى فني رفيع. نوّع الأوزان الشعرية ومزج بينها على نحو غير مسبوق، كما وسّع آفاق الأدب الثقافية والفكرية مدخلاً إليه عناصر تاريخية ومعاصرة من حياة الشعوب الأوربية وآدابها، وقد ترجمت أعماله إلى العديد من لغات العالم.

قديم 08-18-2010, 11:05 PM
المشاركة 157
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
تيمورلنك

أو تيمور كوجان (كوكان): Timerlaine ابن ترغاي بن ابغاي: مؤسس مملكة المغول الثانية.

ومعنى (تيمور) الحديد، واللنك – الأعرج أو الكسيح بلغتهم، لأن راعيا ضربه -كما قيل- بسهم في فخده فجعله أعرج. وقيل أنه أصيب بسهم في الحرب في صباه.

ولد تيمورلنك في قرية (خواجه ايلغار) من أعمال (كش) من مدن ما وراء النهر سنة 737هـ 1336م ومات في (اوترار) سنة 807-1405 بينما كان ذاهبا لفتح بلاد الخطا في الصين، وجيء به إلى سمرقند فدفن فيها.
يمت تيمور بقرابة بعيدة إلى آل البيت الملوكي من المغول –ذرية جنكيز خان- وذلك من جهة الأمهات، وترأس والده قبيلة برلاس التركية، وحكم ولاية كش،

وقد تيتم صغيرا وسلبه جيرانه إمارته، فتوسل تيمور إلى أمير بلاد كشغر ملك الجغتاي فانعم عليه بولاية ما وراء نهر جيحون. ثم نزع يده من يد أمير كشغر، وانضم إلى عمه حسين. ولما ماتت زوجته – وقيل انه هو الذي قتلها بيده – أصبح تيمور في حل من أمره وداهم حسينا وتغلب عليه واستولى على بلخ، فأصبح ملكا على بلاد الجغتاي كلها.

ولما استولى تيمور على ما وراء النهر وفاق الاقران تزوج بنات الملوك فزادوه في ألقابه (كوركان) وهو بلغة المغول (الختن)، وكان عهد تيمور كله عهد حروب وفظائع في القتل، يقتل الناس بالألوف وعشرات الألوف، اذا لم يخضعوا لسلطانه في الحال.


قديم 08-18-2010, 11:05 PM
المشاركة 158
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
المأمون
أبو العباس عبد
الله المأمون

عبد الله المأمون بن هارون الرشيد. ولد عام 170 هـ[1] في الليلة التي مات فيها الهادي واستخلف أبوه وتوفي عام 218 هـ. فترة الخلافة بالهجري: 198 -218. فترة الخلافة بالميلادي: 813 -833.
أمه (من الفرس البرامكة) اسمها مراجل ماتت في نفاسها به.[1]

صفته
عصره عصر العلم حيث يقل لو لم يكن المامون خليفة لصار أحد عالم عصره ولإن خسر العلم تفرغ المامون فقد كسب العلم مئات العلماء الذين رعاهم المأمون وقليلا مايتولى الحكم عالم فينصف العلم والعلماء كان من أفضل حكام بني ًا لعباس وأكثرهم رجاحة بالعقل كان محبا للعلم جدا فتبحر في علوم الفلسفه وعلوم القران ودرس كثير من المذاهب فكان من أكثر ذاك الزمان قراءه عم في زمانه السلام بين العرب والروم مما ساعد بانتشار العلم واستقرار الدولة وزيادة دخلها إنشاء كثير من المكتبات والمستشفيات وشجع على نشر العلم.


قديم 08-19-2010, 01:45 PM
المشاركة 159
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
وليم الفاتح

William is believed have been bn in either 1027 1028 in Château de Falaise in Falaise, Nmandy, France, and me likely in the autumn of the later year.[1][notes 1] William was the only son of Robert I, Duke of Nmandy, as well as the grandnephew of the English Queen, Emma of Nmandy, wife of King Ethelred the Unready and then of King Canute the Great.[3]

Though illegitimate, his father named him as heir Nmandy. His mother, Herleva, who later married and be two so Herluin de Conteville, was the daughter of Fulbert of Falaise.

In addition his two half-brothers, Odo of Bayeux and Robert, Count of Mtain, William also had a sister, Adelaide of Nmandy, another child of Robert.
William's illegitimacy affected his early life.

As a child, his life was in cotant danger om his kimen who thought they had a me legitimate right rule. One attempt on William's life occurred while he slept at a castle keep at Vaudreuil, when the murderer mistakenly stabbed the child sleeping next William.[4] Nevertheless, when his father died, he was recognised as the heir.

[5] Later in his life, his enemies are repted have called him "William the Bastard", and derided him as the son of a tanner's daughter, and the residents of besieged Alençon hung animal ski om the city walls taunt him.
Duke of Nmandy

By his father's will, William succeeded him as Duke of Nmandy at age seven in 1035. Plots by rival Nman noblemen usurp his place cost William three guardia, though not Count Alan III of Brittany, who was a later guardian. William was suppted by King Henry I of France, however.

He was knighted by Henry at age 15. By the time William turned 19 he was successfully dealing with threats of rebellion and invasion. With the assistance of Henry, William finally secured control of Nmandy by defeating rebel Nman baro at Caen in the Battle of Val-ès-Dunes in 1047, obtaining the Truce of God, which was backed by the Roman Catholic Church. Agait the wishes of Pope Leo IX, William married Matilda of Flanders in 1053 in the Notre-Dame chapel of Eu castle, Nmandy (Seine-Maritime).

At the time, William was about 24 years old and Matilda was 22. William is said have been a faithful and loving husband, and their marriage produced four so and six daughters. In repentance f what was a coanguine marriage (they were distant cousi), William donated St Stephen's Church (l'Abbaye-aux-Hommes) and Matilda donated Holy Trinity church (l'Abbaye aux Dames).

قديم 08-21-2010, 12:33 AM
المشاركة 160
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
ادولف هتلر

Adolf Hitler was born on 20 April 1889 at half-past six in the evening at the Gasthof zum Pommer, an inn in Braunau am Inn, Austria–Hungary, the fourth of Alois and Klara Hitler's six children.
At the age of three, his family moved to Kapuzinerstrasse 5 in Passau, Germany where the young Hitler would acquire Lower Bavarian rather than Austrian as his lifelong native dialect. In 1894, the family moved to Leonding near Linz, then in June 1895, Alois retired to a small landholding at Hafeld near Lambach, where he tried his hand at farming and beekeeping. During this time, the young Hitler attended school in nearby Fischlham. As a child, he tirelessly played "Cowboys and Indians" and, by his own account, became fixated on war after finding a picture book about the Franco-Prussian War in his father's things. He wrote in Mein Kampf: "It was not long before the great historic struggle had become my greatest spiritual experience. From then on, I became more and more enthusiastic about everything that was in any way connected with war or, for that matter, with soldiering."
His father's efforts at Hafeld ended in failure and the family moved to Lambach in 1897. There, Hitler attended a Catholic school located in an 11th-century Benedictine cloister whose walls were engraved in a number of places with crests containing the symbol of the swastika.[15] It was in Lambach that the eight year-old Hitler sang in the church choir, took singing lessons, and even entertained the fantasy of one day becoming a priest. In 1898, the family returned permanently to Leonding.
His younger brother Edmund died of measles on 2 February 1900, causing permanent changes in Hitler. He went from a confident, outgoing boy who found school easy, to a morose, detached, sullen boy who constantly battled his father and his teachers.
Hitler was close to his mother, but had a troubled relationship with his authoritarian father, who frequently beat him, especially in the years after Alois' retirement and disappointing farming efforts.[18] Alois wanted his son to follow in his footsteps as an Austrian customs official, and this became a huge source of conflict between them.[14] Despite his son's pleas to go to classical high school and become an artist, his father sent him to the Realschule in Linz, a technical high school of about 300 students, in September 1900. Hitler rebelled, and in Mein Kampf confessed to failing his first year in hopes that once his father saw "what little progress I was making at the technical school he would let me devote myself to the happiness I dreamed of." Alois never relented, however, and Hitler became even more bitter and rebellious.
For young Hitler, German Nationalism quickly became an obsession, and a way to rebel against his father, who proudly served the Austrian government. Most people who lived along the German-Austrian border considered themselves German-Austrians, but Hitler expressed loyalty only to Germany. In defiance of the Austrian monarchy, and his father who continually expressed loyalty to it, Hitler and his young friends liked to use the German greeting "Heil", and sing the German anthem "Deutschland Über Alles" instead of the Austrian Imperial anthem

After Alois' sudden death on 3 January 1903, Hitler's behaviour at the technical school became even more disruptive, and he was asked to leave.

He enrolled at the Realschule in Steyr in 1904, but upon completing his second year, he and his friends went out for a night of celebration and drinking, and an intoxicated Hitler tore his school certificate into four pieces and used it as toilet paper. When someone turned the stained certificate in to the school's director, he "... gave him such a dressing-down that the boy was reduced to shivering jelly. It was probably the most painful and humiliating experience of his life. Hitler was expelled, never to return to school again.
At age 15, Hitler took part in his First Holy Communion on Whitsunday, 22 May 1904, at the Linz Cathedral. His sponsor was Emanuel Lugert, a friend of his late father.
Early adulthood in Vienna and Munich

From 1905 on, Hitler lived a bohemian life in Vienna on an orphan's pension and support from his mother. He was rejected twice by the Academy of Fine Arts Vienna (1907–1908), citing "unfitness for painting", and was told his abilities lay instead in the field of architecture.[22] His memoirs reflect a fascination with the subject:
The purpose of my trip was to study the picture gallery in the Court Museum, but I had eyes for scarcely anything but the Museum itself. From morning until late at night, I ran from one object of interest to another, but it was always the buildings which held my primary interest.
Following the school rector's recommendation, he too became convinced this was his path to pursue, yet he lacked the proper academic preparation for architecture school:
In a few days I myself knew that I should some day become an architect. To be sure, it was an incredibly hard road; for the studies I had neglected out of spite at the Realschule were sorely needed. One could not attend the Academy's architectural school without having attended the building school at the Technic, and the latter required a high-school degree. I had none of all this. The fulfilment of my artistic dream seemed physically impossible.
On 21 December 1907, Hitler's mother died of breast cancer at age 47. Ordered by a court in Linz, Hitler gave his share of the orphans' benefits to his sister Paula.


مواقع النشر (المفضلة)



الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 27 ( الأعضاء 0 والزوار 27)
 
أدوات الموضوع

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه للموضوع: هل تولد الحياة من رحم الموت؟؟؟ دراسة بحثية
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
أعظم 50 عبقري عبر التاريخ : ما سر هذه العبقرية؟ دراسة بحثية ايوب صابر منبر الدراسات الأدبية والنقدية والبلاغية . 62 05-16-2021 01:36 PM
أفضل مئة رواية عربية – سر الروعة فيها؟؟؟!!!- دراسة بحثية. ايوب صابر منبر الدراسات الأدبية والنقدية والبلاغية . 1499 11-11-2017 11:55 PM
ما الذي يصنع القائد العسكري الفذ؟؟!! دراسة بحثية ايوب صابر منبر الدراسات الأدبية والنقدية والبلاغية . 108 12-09-2015 01:17 PM
اعظم 100 كتاب في التاريخ: ما سر هذه العظمة؟- دراسة بحثية ايوب صابر منبر الدراسات الأدبية والنقدية والبلاغية . 413 12-09-2015 01:15 PM
القديسون واليتم: ما نسبة الايتام من بين القديسين؟ دراسة بحثية ايوب صابر منبر الدراسات الأدبية والنقدية والبلاغية . 18 08-22-2012 12:25 PM

الساعة الآن 04:09 PM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2021, Jelsoft Enterprises Ltd.