قديم 08-18-2010, 10:40 PM
المشاركة 121
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
إيمانويل كانت
إيمانويل كانت(بالألمانية: ImmanuelKant) ء[1] (1724 - 1804) فيلسوف من القرن الثامن عشر ألماني من بروسيا ومدينة كونغسبرغ. كان كانت آخر فيلسوف مؤثر في أوروبا الحديثة في التسلسل الكلاسيكي لنظرية المعرفة خلال عصر التنوير الذي بدأ بالمفكرين جون لوك، جورج بركليوداود هيوم.
خلق كانت منظورا واسعا جديدا في الفلسفة أثر في الفلسفة حتى القرن الواحد والعشرين. نشر أعمالا هامة عن نظرية المعرفة كذلك أعمالا متعلقة بالدين والقانون والتاريخ. واحد من أكثر أعماله شهرة هو نقد العقل المجرد، الذي هو بحث واستقصاء عن محدوديات وبنية العقل نفسه. قام ـ الكتاب ـ بهجوم على الميتافيزياء التقليدية ونظرية المعرفة وأجمل مساهمات كانت في هذه المساحات. الأعمال الرئيسية الأخرى في نضجه أو شيخوخته هي نقد العقل العملي الذي ركز على الأخلاق، ونقد الحكم الذي استقصى الجمال والغائية.
متابعة الميتافيزيقا تشمل طرح أسئلة حول حقيقة الطبيعة المطلقة. اقترح كانت أن بالإمكان إصلاح الميتافيزيقا عن طريق نظرية المعرفة. اقترح أنه بفهم مصادر وحدود المعرفة الإنسانية يمكننا طرح أسئلة ميتافيزيقية مثمرة. سأل إذا موضوع ممكن معرفته لخصائص معينة سابقة على الخبرة لذلك الموضوع. انتهى إلى أن كل الموضوعات التي في متناول الذهن التفكير بها لا بد أن توافق أسلوبها في الفكر. بناء عليه إذا الذهن يمكن أن يفكر فقط بشروط السببية ـ التي استنتج أنها ممكنة ـ فباستطاعتنا معرفة السابق على جعلها خبرة ذلك أن كل الموضوعات التي خبرناها يجب أن تكون إما سببا أو نتيجة. بذلك يخرج من هذا بأن من الممكن أن تكون موضوعات تلك الطبيعة التي لا يمكن للذهن التفكير بها وهكذا مبدأ السببية ـ كمثال ـ لا يمكن تطبيقه بمعزل عن الخبرة: لذلك لا يمكننا معرفة ـ مثلا ـ إذا العالم موجود أزلا أو أن له سببا. وهكذا فالأسئلة العظيمة للميتافيزيقا التأملية لا يمكن أن نجيب عليها بالذهن الإنساني لكن العلوم ترتكز بقوة على قوانين الذهن.
اعتقد كانت نفسه بخلق طريق وسط بين التجريبية والعقلانية. اعتقد التجريبيون أن المعرفة تكتسب بالتجربة وحدها، لكن العقلانيين تمسكوا بأن هذه المعرفة مفتوحة للشك الديكارتي وأن العقل وحده يدلنا على المعرفة. على أي حال اختلف كانت على أن استعمال العقل دون تطبيقه على التجربة يقود حتما إلى الوهم. بينما التجربة ستكون ذاتية مجردة دون الوجود الأول المضمن تحت العقل المجرد.
فكر كانت كان مؤثرا جدا في ألمانيا أثناء حياته، نقل الفلسفة إلى ما وارء المناظرة بين العقلانيين والتجريبيين. الفلاسفة فخته، شلنغ، هيغلوشبنهور كلهم رؤوا أنفسهم مصححين وموسعين للنظام الكانتي، هكذا نشأت نماذج مختلفة من المثالية الألمانية[2]. استمر كانت ليكون مؤثرا أساسيا في الفلسفة فأثر على التحليلية والفلسفة الأوربية/القارية[3].

سيرته الذاتية
ولد إمانويل كانط في 1724 في كونغسبرغ عاصمة روسيا ذلك الوقت، هي اليوم كيلننغراد في روسيا. كان الرابع من بين أحد عشر ولدا (أربعة منهم بلغوا سن الرشد). عمد واسمه "Emanuel" وغير اسمه إلى "Immanuel" بعد تعلمه العبرية. في حياته كلها لم يسافر أبداولم يبتعد أكثر من مئة ميل عن كونغسبرغ. والده جوهان جورج كانط (1682-1746) كان صانع أطقم فرس في مدينة ميمل شرق بروسيا (الآن كليبدا في ليتوانيا). أمه، ريجينا رويتر (1697-1737) ولدت في نورمبرغ. جد كانط هاجر من أسكتلندا إلى شرق روسيا ولم يزل والده يملي اسم عائلتهم "Cant". في شبابه كان كانط طالبا قويا ولو كان ضعيف البنية. تربي في بيت تقوى (حركة تتبع اللوثرية) تشدد كانط بقوة على الإخلاص الديني والتواضع والتفسير الحرفي للكتاب المقدس. بالتالي تلقى كانط تعليما صارما ـ قاسيا وتأديبيا انضباطيا ـ يؤثر اللاتينية وتعليم الدين على الرياضيات والعلوم.
امه كما يظهر اعلاه ماتت وعمره 13 سنة واباه مات وعمره 22 سنه.

قديم 08-18-2010, 10:41 PM
المشاركة 122
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
باروخ سبنوزا


باروخ سبينوزا فيلسوف هولندي من أهم فلاسفة القرن 17. ولد في 24 نوفمبر 1632 في أمستردام، و توفي في 21 فبراير 1677.


حياته

ولد سبينورزا في عام 1632م في أمستردام، هولندا، عن عائلة برتغالية من أصل يهودي تنتمي إلى طائفة المارنيين. كان والده تاجرا ناجحا و لكنه متزمت للدين اليهودي، فكانت تربية باروخ أورثودوكسية، ولكن طبيعته الناقدة و المتعطّشة للمعلرفة وضعته في صراع مع المجتمع اليهودي. درس العبرية و التلمود في يشيبا (مدرسة يهودية) من 1639 حتى 1650م. في آخر دراسته كتب تعليقا على التلمود. وفي صيف 1656 نُبذ سبينوزا من أهله و من الجالية اليهودية في أمستردام بسبب إدّعائه أن الله يكمن في الطبيعة والكون، وأن النصوص الدينية هي عبارة عن استعارات ومجازات غايتها أن تعرّف بطبيعةاللهّ


Baruch or Benedict de Spinoza (Hebrew: Portuguese: Bento de Espinosa, Latin: Benedictus de Spinoza) (November 24, 1632 – February 21, 1677) was a Dutchphilosopher of Portuguese Jewish origin.[1] Revealing considerable scientific aptitude, the breadth and importance of Spinoza's work was not fully realized until years after his death. Today, he is considered one of the great rationalists[2] of 17th-century philosophy, laying the groundwork for the 18th century Enlightenment[2] and modern biblical criticism.[2] By virtue of his magnum opus, the posthumous Ethics, in which he opposed Descartes' mind–body dualism, Spinoza is considered to be one of Western philosophy's most important philosophers. Philosopher and historian Georg Wilhelm Friedrich Hegel said of all modern philosophers, "You are either a Spinozist or not a philosopher at all."[3]
Early life and career
Baruch Spinoza was born in Amsterdam, in the Netherlands. His mother Ana Débora, Miguel's second wife, died when Baruch was only six years old. Miguel was a successful importer/merchant and Baruch had a traditional Jewish upbringing; however, his critical, curious nature would soon come into conflict with the Jewish community.
Wars with England and France took the life of his father and decimated his family's fortune but he was eventually able to relinquish responsibility for the business and its debts to his brother, Gabriel, and devote himself to philosophy and optics.

قديم 08-18-2010, 10:42 PM
المشاركة 123
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
جان جاك روسو

جان جاك روسو (28 يونيو1712-2 يوليو1778) فيلسوف سويسري، كان أهم كاتب في عصر العقل. وهو فترة من التاريخ الأوروبي، امتدت من أواخر القرن السابع عشر إلى أواخر القرن الثامن عشر الميلاديين. ساعدت فلسفة روسو في تشكيل الأحداث السياسية، التي أدت إلى قيام الثورة الفرنسية. حيث أثرت أعماله في ا لتعليم والأدب والسياسة.
حياته المبكرة
وُلد روسو في مدينة جنيف بسويسرا. وكانت أسرته من أصل بروتستانتي فرنسي، وقد عاشت في جنيف لمدة مائتي عام تقريبًا.
توفيت أمه عقب ولادته مباشرة، تاركة الطفل لينشأ في كنف والده، الذي عُرف بميله إلى الخصام والمشاجرة. ونتيجة لإحدى المشاجرات عام 1722م، اضطر والد روسو إلى الفرار من جنيف. فتولى عم الصبي مسؤولية تربيته.
وفي عام 1728م، هرب روسو من جنيف، وبدأ حياة من الضياع، ومن التجربة والفشل في أعمال كثيرة. كانت الموسيقى تستهويه دوماً، وظل لسنوات مترددًا بين احتراف الكتابة أو الموسيقى.
وبعد وقت قصير من رحيله عن جنيف، وهو في الخامسة عشرة من عمره، التقى روسو بالسيدة لويز دي وارنز، وكانت أرملة موسرة. وتحت تأثيرها، انضم روسو إلى الكنيسة الرومانية الكاثوليكية. ومع أن روسو كان أصغر من السيدة دي وارنز باثني عشر أو ثلاثة عشر عامًا، إلا أنه استقر معها بالقرب من مدينة شامبيري، في دوقية سافوي. وقد وصف سعادته بعلاقتهما في سيرته الذاتية الشهيرة اعترافات التي كتبت في عام 1765 أو 1766م - 1770م، ونُشرت عامي 1782م و 1788م، ولكن العلاقة لم تدم، فقد هجرها روسو أخيرًا عام 1740م

وفي عام 1741م أو 1742م، كان روسو في باريس يجري وراء الشهرة والثروة، وقد سعى إلى احتراف الموسيقى. وكان أمله يكمن في وضع نظام جديد للعلامات والرموز الموسيقية قد كان ابتكره. وقدم المشروع إلى أكاديمية العلوم، ولكنه أثار قدرًا ضئيلاً من الاهتمام. في باريس، اتَّصل روسو بـالفلاسفة وهي جماعة من مشاهير كتاب وفلاسفة العصر. وحصل على التشجيع المادي من مشاهير الرأسماليين. ومن خلال رعايتهم، خدم روسو أمينًا للسفير الفرنسي في البندقية خلال عامي 1743، 1744م.
كانت نقطة التحول في حياة روسو عام 1749م، حين قرأ عن مسابقة، تكفَّلت برعايتها أكاديمية ديجون، التي عرضت جائزة مالية لأحسن مقال عن الموضوع، وهو ما إذا كان إحياء النشاط في العلوم والفنون من شأنه الإسهام في تطهير السلوك الأخلاقي. وما أن قرأ روسو عن المسابقة حتى أدرك المجرى الذي ستتّجه إليه حياته. وهو معارضة النظام الاجتماعي القائم، والمضيّ فيما بقي من حياته في بيان الاتجاهات الجديدة للتنمية الاجتماعية. وقدم روسو مقاله إلى الأكاديمية تحت عنوان: بحث علمي في العلوم والفنون عام 1750 أو 1751م، حمل فيه على العلوم والفنون لإفسادها الإنسانية. ففاز بالجائزة، كما نال الشهرة التي ظل ينشُدها منذ أمد بعيد.

قديم 08-18-2010, 10:43 PM
المشاركة 124
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
الكسندر هاملتون
Alexander Hamilton (January 11, 1755 or 1757 – July 12, 1804) was the first United States Secretary of the Treasury, a Founding Father, economist, and political philosopher. Aide-de-camp to General George Washington during the American Revolutionary War, he was a leader of nationalist forces calling for a new Constitution; he was one of America's first Constitutional lawyers, and wrote most of the Federalist Papers, a primary source for Constitutional interpretation. Hamilton was the primary author of many of the policies supported by the Federalist Party.
Born and raised in the Caribbean, Hamilton attended King's College (now Columbia University) in New York. At the start of the American Revolutionary War, he organized an artillery company and was chosen as its captain. Hamilton became the senior[1]aide-de-camp and confidant to General George Washington, the American commander-in-chief. After the war, Hamilton was elected to the Continental Congress from New York, but he resigned to practice law and found the Bank of New York. He served in the New York Legislature, and he was the only New Yorker who signed the U.S. Constitution. He wrote about half the Federalist Papers, which helped to secure ratification of the Constitution by New York. The Federalist Papers are still an important source for interpretation of the Constitution[2]. In the new government under President Washington he became Secretary of the Treasury.[3] An admirer of British political systems, Hamilton was a nationalist who emphasized strong central government and successfully argued that the implied powers of the Constitution could be used to fund the national debt, assume state debts, and create the government-owned Bank of the United States. These programs were funded primarily by a tariff on imports and a highly controversial excise tax on whiskey.
Childhood in the Caribbean

Hamilton was born in Charlestown, the capital of Nevis in the British West Indies. He was born out of wedlock to Rachel Faucett Lavien, of partial French Huguenot descent, and James A. Hamilton, the fourth son of Scottishlaird Alexander Hamilton of Grange, Ayrshire.[6] There is some question about whether the year of Hamilton's birth was 1757 or 1755. Most historical evidence after Hamilton's arrival in New England suggests a year of 1757, and as such, most historians had accepted it. However, new evidence from Hamilton's life in the Caribbean has caused more recent historians to opt for a birth year of 1755.[7] Hamilton listed his birth year as 1757 when he first arrived in the Thirteen Colonies.

However, probate papers from St. Croix in 1768 after the death of Hamilton's mother list him as 13 years old,[8] a date that would support a birth year of 1755. If Hamilton's birth year were, in fact, 1755, there would be a number of possible explanations. Hamilton may have been trying to appear younger than his college classmates or to avoid standing out as older; the probate document indicating a birth year of 1755 may have misreported; or Hamilton may have been passing as 13 to be more employable after his mother's death
Hamilton's mother had been separated previously from Johann Michael Lavien of St. Croix ("a much older German Jewish merchant-planter"[6]);[10] to escape an unhappy marriage, Rachel left her husband and first son for St. Kitts in 1750, where she met James.[11] They moved together to Rachel's birthplace of Nevis, where she had inherited property from her father.[12]
Their two sons were James, Jr., and Alexander. Because Hamilton's parents were not legally married, the Church of England denied him membership or education in the church school. Instead, he received "individual tutoring"[12] and classes in a private Jewish school.[13] Hamilton supplemented his education with a family library of thirty-four books,[14] including Greek and Roman classics.
James then abandoned Rachel and their two sons, allegedly to "spar[e] [Rachel] a charge of bigamy . . . [after finding out that her first husband] intend[ed] to divorce her under Danish law on grounds of adultery and desertion.
Rachel supported the family by keeping a small store in Christiansted. However, she contracted a severe fever and died on February 19, 1768, 1:02 am, leaving Hamilton effectively orphaned.
This may have had severe emotional consequences for him, even by the standards of an eighteenth-century childhood.[15] In probate court, Rachel's "first husband seized her estate"[6] and obtained the few valuables Rachel had owned, including some household silver. Many items were auctioned off, but a friend purchased the family books and returned them to the studious young Hamilton.[16]
Hamilton then became a clerk at a local import-export firm, Beekman and Cruger, which traded with New England; he was left in charge of the firm for five months in 1771, while the owner was at sea.
He and his older brother James were adopted briefly by a cousin, Peter Lytton, but when Lytton committed suicide, Hamilton was separated from his brother.[17] James apprenticed with a local carpenter, while Hamilton was adopted by Nevis merchant Thomas Stevens. Some evidence suggests that Stevens may have been Hamilton's biological father: his son, Edward Stevens, became a close friend of Hamilton. The two boys looked much alike, both were fluent in French, and both shared similar interests.[18]
Hamilton continued clerking, remained an avid reader, developed an interest in writing, and began to long for a life off his small island. Hamilton wrote an essay published in the Royal Danish-American Gazette, with a detailed account of a hurricane that had devastated Christiansted on August 30, 1772. The essay impressed community leaders, who collected a fund to educate the young Hamilton in the much larger American colonies

قديم 08-18-2010, 10:43 PM
المشاركة 125
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
ألكسندر دوما
ألكسندر دوما (Alexandre Dumas) أو ألكزندر دوما الأب (بالفرنسية: Alexandre Dumas, père‏) (مواليد 24 يوليو عام 1802، وفيات في 5 ديسمبر 1870). هو كاتب وروائي فرنسي شهير، يعرف بقصصه التاريخية المليئة بالإثارة والمغامرة والتي جعلت منه واحدا من أشهر الكتاب الفرنسيين في العالم.
ألف العديد من القصص الشهيرة مثل (الكونت دي مونت كريستو) و(الفرسان الثلاثة). أيضا كتب العديد من المسرحيات والمقالات.
حياته
ولد في قرية في شمال شرق باريس تسمى فيلير كوتغي (villers-cotterets) ,كان جده من النبلاء ولكنه تزوج من فتاه من الكاريبي ذات أصول أفريقية. والده اسمه توماس ألكسندر تزوج من اليزبيث مارى لويس وأنجبا ألكسندر دوما. كان والده جنرال في جيش نابليون، ولقد أصبته حمى مما أقعده وبعد فترة مات على أثرها تاركا عائلته في ظروف مادية صعبة. كان ألكسندر في الثالثة من العمر حين توفى والده ولقد حاولت أمه لكى تجعله يكمل دراسته ولكن الظروف الماديه حالت دون ذلك ولكن هذا لم يمنعه من القراءه فلقد كان ألكسندر شغوفا بالقراءة منذ صغره وكان يقرأ كل ما تصل اليه يده. في سنوات طفولته كانت والدته حريصة أن تحكى له عن والده وحياته وبطولاته وسنوات مجد نابوليون مما أثار خيال ألكسندر عن حياة المغامرات والأبطال.
في عام 1822 أنتقل دوما إلى باريس وساعدته أصوله الأرستقراطية على الإلتحاق بوظيفة في القصر الملكي في مكتب الدوق لويس فليب دوق أورلين. ومن ثم عمل في بلاط ملك فرنسا لويس فيليب (Louis Philippe).
الكتابة
في أثناء عمله في باريس بدأ ألكسندر الكتابه وكانت أولى كتاباته مسرحية (هنرى الثالث وبلاطه)و لقد لاقت المسرحية نجاح جماهيري كبير وفي العام التالى حققت مسرحيته التاليه (كريستين) نجاح مماثل مما جعله قادر ماديا على التفرغ للكتابه. و بناء على طلب الصحف لقصه مسلسله قام دوماس بأعاده كتابه أحد مسرحياته على هيئه قصه مسلسله تحت عنوان (الكابتن بول) le capitaine paul.في الفترة من عام 1839 وحتى 1841 وبمساعده بعض من أصدقائه قام ألكسندر بعمل كتاب على ثمانيه أجزاء عن أشهر الجرائم في التاريخ اللأوروبى واعقدها. في عام 1840 كتب دوما قصته (The FencingMaster) والتي تناول فيها الأوضاع في روسيا وبعض الأضطرابات التي حدثت هناك الأمر الذي أثار غضب القيصر نيكولاس الأول وتسبب في منع دوماس من دخول روسيا طوال حياه القيصر نيكولاس الأول حتى توفى القيصر. كان لدوماس عده أبناء وسمى أحدهم باسم والده والغريب أن هذا الولد كان أيضا موهب ف الكتابه وكانت له أعمال ناجحه أيضا وللتشابه بينهما في الاسم والمهنه أصبح يقال ألكسندر دوماس الأب وألكسندر دوماس الأبن. كسب دوماس الكثير من الأموال من كتاباته ومع ذلك فقد كان على شفا الأفلاس عده مرات وذلك لأسرافه الزائد وحياه البذخ وكثرة الصدقائه المرفهين على حسابه وضيوفه التي كان يعيشها بالأضافه إلى القلعه الكبيره الفارهة التي بناها خارج باريس والتي تعرف باسم قلعه مونت كريستو والتي كانت دائما مليئه بالضيوف والزوار. بعد الذهاب بالملك لويس فليب في أنقلاب، لم يكن دوماس مفضل عند الرئيس المنتخب وهو لويس نابوليون بونابرت مما أضطره للسفر إلى بلجيكا ومنها إلى روسيا التي كانت اللغه الفرنسيه هي اللغه الثانيه فيها فكانت مؤلفاته تحظى بشعبيه كبيره.عاش دوماس عامين في روسيا قبل أن ينطلق خارجها ليبحث عن قصص ومغامرات جديده. عاد ألكسندر دوماس إلى باريس في عام 1864. على الرغم من نجاح دوماس الكبير والجزء الأرستقراطى فيه إلا أن أصوله الكختلطه قد أثرت عليه طوال حياته حتى أنه في عام 1843 كتب قصه (georges) والتي تناول فيها النظره العنصريه السود وعن الأستعمار.

قديم 08-18-2010, 10:44 PM
المشاركة 126
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
فيكتور هوجو
Victor-Marie Hugo (French pronunciation: [viktɔʁ maʁi yˈɡo]) (26 February 1802 – 22 May 1885) was a Frenchpoet, playwright, novelist, essayist, visual artist, statesman, human rightsactivist and exponent of the Romantic movement in France.
In France, Hugo's literary fame comes first from his poetry but also rests upon his novels and his dramatic achievements. Among many volumes of poetry, Les Contemplations and La Légende des siècles stand particularly high in critical esteem, and Hugo is sometimes identified as the greatest French poet. Outside France, his best-known works are the novels Les Misérables and Notre-Dame de Paris (known in English also as The Hunchback of Notre-Dame).
Though a committed conservative royalist when he was young, Hugo grew more liberal as the decades passed; he became a passionate supporter of republicanism, and his work touches upon most of the political and social issues and artistic trends of his time. He is buried in the Panthéon.

Life
Victor Hugo was the third and last son of Joseph Léopold Sigisbert Hugo (1773–1828) and Sophie Trébuchet (1772-1821); his brothers were Abel Joseph Hugo (1798–1855) and Eugène Hugo (1800–1837). He was born in 1802 in Besançon (in the region of Franche-Comté) and lived in France for the majority of his life. However, he went into exile during the reign of Napoleon III — he lived briefly in Brussels during 1851; in Jersey from 1852 to 1855; and in Guernsey from 1855 to 1870 and again in 1872-1873. There was a general amnesty in 1859; after that, his exile was by choice.
Hugo's early childhood was marked by great events. Napoléon was proclaimed Emperor two years after Hugo's birth, and the Bourbon Monarchy was restored before his eighteenth birthday. The opposing political and religious views of Hugo's parents reflected the forces that would battle for supremacy in France throughout his life: Hugo's father was an officer who ranked very high in Napoleon's army. He was an atheistrepublican who considered Napoléon a hero; his mother was an extreme CatholicRoyalist who is believed to have taken as her lover General Victor Lahorie, who was executed in 1812 for plotting against Napoléon.

Since Hugo's father, Joseph, was an officer, they moved frequently and Hugo learned much from these travels. On his family's journey to Naples, he saw the vast Alpine passes and the snowy peaks, the magnificently blue Mediterranean, and Rome during its festivities. Though he was only nearly six at the time, he remembered the half-year-long trip vividly. They stayed in Naples for a few months and then headed back to Paris.
Sophie followed her husband to posts in Italy (where Léopold served as a governor of a province near Naples) and Spain (where he took charge of three Spanish provinces). Weary of the constant moving required by military life, and at odds with her unfaithful husband, Sophie separated temporarily from Léopold in 1803 and settled in Paris.
Thereafter she dominated Hugo's education and upbringing. As a result, Hugo's early work in poetry and fiction reflect a passionate devotion to both King and Faith. It was only later, during the events leading up to France's 1848 Revolution, that he would begin to rebel against his Catholic Royalist education and instead champion Republicanism and Freethought.
Young Victor fell in love and against his mother's wishes, became secretly engaged to his childhood friend Adèle Foucher (1803-1868).
Unusually close to his mother, he felt free to marry Adèle (in 1822) only after his mother's death in 1821

They had their first child Léopold in 1823, but the boy died in infancy.
Hugo's other children were Léopoldine (28 August 1824), Charles (4 November 1826), François-Victor (28 October 1828) and Adèle (24 August 1830). Hugo published his first novel the following year (Han d'Islande, 1823), and his second three years later (Bug-Jargal, 1826). Between 1829 and 1840 he would publish five more volumes of poetry (Les Orientales, 1829; Les Feuilles d'automne, 1831; Les Chants du crépuscule, 1835; Les Voix intérieures, 1837; and Les Rayons et les ombres, 1840), cementing his reputation as one of the greatest elegiac and lyric poets of his time.
Victor Hugo was devastated when his oldest and favorite daughter, Léopoldine, died at age 19 in 1843, shortly after her marriage. She was drowned in the Seine at Villequier, pulled down by her heavy skirts, when a boat overturned. Her young husband died trying to save her. Victor Hugo was traveling with his mistress at the time in the south of France, and learned about Léopoldine's death from a newspaper as he sat in a cafe.[1] He describes his shock and grief in his poem !
Alas! turning an envious eye towards the past,
unconsolable by anything on earth,
I keep looking at that moment of my life
when I saw her open her wings and fly away!

I will see that instant until I die,
that instant-- too much for tears!
when I cried out: "The child that I had just now--
what! I don't have her any more!"

He wrote many poems afterwards about his daughter's life and death, and at least one biographer claims he never completely recovered from it. His most famous poem is probably Demain, dès l'aube, in which he describes visiting her grave

قديم 08-18-2010, 10:45 PM
المشاركة 127
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
مكسيم غوركي
من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
أليكسي مكسيموفيتش بيشكوف(بالروسية: Алексей Максимович Пешков) ويعرف بمكسيم غوركي (Максим Горький)؛ (28 مارس1868 - 18 يونيو1936)، أديب وناشط سياسي ماركسيروسي، مؤسس مدرسة الواقعية الاشتراكية التي تجسد النظرة الماركسيةللأدب حيث يرى أن الأدب مبني على النشاط الاقتصادي في نشأته ونموه وتطوره، وأنه يؤثر في المجتمع بقوته الخاصة، لذلك ينبغي توظيفه في خدمة المجتمع.
حياته
ولد في نجني نوفجراد عام 1868 ، وأصبح يتيم الأب والأم وهو في التاسعة من عمره، فتولت جدته تربيته, وكان لهذه الجدة أسلوب قصصي ممتاز، مما صقل مواهبه القصصية. وبعد وفاة جدته تأثر لذلك تأثرأ كبيراً مما جعله يحاول الانتحار. جاس بعد ذلك على قدميه في أنحاء الإمبراطورية الروسية, لمدة خمس سنوات غير خلالها عمله عدة مرات, وجمع العديد من الانطباعات التي أثرت بعد ذلك في أدبه.
تعنى كلمة جوركى باللغة الروسية "المر" وقد اختارها الكاتب لقبا مستعارا له من واقع المرارة التي كان يعانى منها الشعب الروسى تحت الحكم القيصرى والتي شاهدها بعينه خلال المسيرة الطويلة التي قطعها بحثا عن القوت ، وقد انعكس هذا الواقع المرير يشكل واضح على كتاباته وبشكل خاص في رائعته "الأم".
كان صديقاً لـ لينين الذي التقاه عام 1905 م توفي ابنه مكسيم بشكوف عام 1935 م, ثم توفي هو في 18 يناير1936م في موسكو, وسط شكوك بأنهما ماتا مسمومين. سميت مدينة نجني نوفجراد التي ولد فيها باسمه "غوركي" منذ عام 1932م حتى عام 1990م.
أهم أعماله
  • رواية الأم.
  • رواية الطفولة.
  • مسرحية الحضيض.
  • قصيدة "انشودة نذير العاصفة".
  • الطفولة 1913-1914
  • الأعداء؛دراما؛1906
  • جامعاتي 1923
بالإضافة للعديد من المسرحيات والقصص والمقالات.

قديم 08-18-2010, 10:45 PM
المشاركة 128
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
ألبير كامو
- Albert Camus، ولد يوم 7 نوفمبر1913 بمدينة الذرعانبالجزائر وتوفي 4 يناير1960. مؤلف وفيلسوففرنسي. وواحد من النجوم الاجتماعيين لتيار الوجودية (مع جين بول سارتر).
كامو كان ثاني اصغر حائز على جائزة نوبل.(بعد روديارد كبلنغ)، كما أنه اصغر من مات من كل الحائزين على جائزة نوبل.
أسس كامو في عام 1949 مجموعة المتصلين الدوليين داخل حركة الإتحاد الثوري، والتي كانت مجموعة معارضة لبعض إتجاهات حركة أندريه بريتون السريالية (بحسب كتاب حياة ألبير كامو للكاتب أوليفيير تود). كان كامو ثاني أصغر حاصل على جائزة نوبل للآداب (بعد روديارد كيبلينج) عندما أصبح اول كاتب مولودٍ في أفريقيا يحصل على الجائزة في عام 1957.[1] كما أنه أقصر عمرا من أي حائز على جائزة نوبل للآداب حتى الآن، لأنه توفي في حادث سيارة بعد ثلاثة سنوات فقط من استلامه للجائزة.
رفض كامو ربطه بأي أيديولوجية في مقابلة أجراها في عام 1945 حيث قال :"لا، أنا لست وجوديا. فقد كنت وسارتر دائمي الإندهاش لرؤية إسمينا موصولين...".
نشأته
ولد ألبير كامو في 7 نوفمبر 1913 في مدينة موندوفي (أو درين)، وهي المعروفة الآن باسم مدينة درعان في الجزائر. ولدَ لعائلةٍ من عائلات بياد - نواه، وهي العائلاتُ الفرنسية التي كانت مُستوطِنَةً للجزائر.
كانت والدته من أصول إسبانية، وكانت نصف صماء.
أما والده لوسيان والذي كان عاملا زراعيا فقيرا من أصول ألزاسية فقد مات في معركة مارن الأولى في عام 1914 خلال الحرب العالمية ألأولى وهو يخدم في فوج زواف للمشاة. ( بينما كان كامو يبلغ من العمر سنة واحدة ).
عاش كامو في ظروفٍ سيئة خلال طفولته في قسم بلكور من مدينة الجزائر. وفي عام 1923، تم قبوله في مدرسة الليسيه (Lycée) ثم لاحقا في جامعة الجزائر. أصيب بمرض السل في عام 1930، مما وضع حدا لممارسته كرة القدم(حيث أنه كان حارس مرمى فريق الجامعة) مما أجبره على جعل دراسته هدفا جزئي الوقت. وقد عمل في عدد من الوظائف الغريبة، بما فيها وظيفة معلم خاص، وكاتب ٍفي تجارٍة بيع أجزاء السيارات، كما عمل لدى معهد الأرصاد الجوية.
انتهى من ليسانس الفلسفة في عام 1935، ثم نجح في مايو 1936 في تقديم أطروحته حول بلوتينوس Plotinus والمسماة "البلاتونية الجديدة والفكر المسيحي"، والتي قدمها كأطروحةٍ لدبلوم الدراسات العليا (أي ما يعادل أطروحة الماجستير تقريبا).
الفلسفية
انضم كامو خلال الحرب إلى خلية المقاومة الفرنسية المسماة المكافحة ، والتي كانت تنشر صحيفة تحت نفس الاسم. عملت هذه المجموعة ضد النازيين، وعمل كامو فيها تحت الاسم المستعار "بوخارد". أصبح رئيس تحرير الصحيفة في عام 1943، وكان مُراسلَ آخر أخبار القتال عندما حرر الحلفاء باريس. ولكنه كان واحدا من المحررين القلائل في باريس الذين أبدوا إعتراضهم العلني على استخدام القنبلة الذرية في هيروشيما بعد فترة وجيزة من الحدث في 8 آب / أغسطس 1945. استقال كامو من صحيفة المكافحة في النهاية في عام 1947، عندما أصبحت الصحيفةُ تجارية. ثم كان أن تعرف كامو على جان بول سارتر.
بعد انتهاء الحرب، بدأ كامو يتردد على كافيه دي فلور في بولفار سان جرمان في باريس مع سارتر وآخرين. كما قام بجولة في الولايات المتحدة لإلقاء محاضراتٍ عن التفكير الفرنسي. وعلى الرغم من ميوله اليسارية سياسيا فلم يُكسِبه نقده اللاذع للمذهب الشيوعي أية أصدقاء من الأحزاب الشيوعية، والذي أدى في نهاية المطاف إلى نفور سارتر منه أيضا.
عاد مرض السل يؤثر عليه في عام 1949، مما أدى إلى عزلته لمدة عامين. وفي عام 1951، قام بنشر كتاب الثائر، وهو تحليلٌ فلسفي للتمرد والثورة أبدى بجلاءٍ رفض كامو للشويعية.أغضب الكتاب الكثير من زملائه ومعاصريه في فرنسا، كما أدى إلى انقسامه النهائي مع سارتر. أكأبه هذا الاستقبالُ الباهت للكتاب ولذا بدأ في ترجمة المسرحيات.
كانت أولى مساهمات كامو للفلسفة فكرته عن العبثية: نتيجة رغبتنا لإيجاد المعنى والوضوح وذلك في عالم ٍو ظرفٍ لا يُقدمان المعنى أو الوضوح. وقد فسر فكرته تلك في كتاب أسطورة سيسيفوس وأدرجها في العديد من الأعمال الأخرى، ومنها كتابيه الغريب والطاعون.على الرغم من الإنقسام الذي حدث بينه وبين سارتر، لا يزال البعض يدرجون كامو في المعسكر الوجودي. غير انه رفض ذلك بنفسه في مقاله لغز وغيرها من المقالات (انظر : المقالات الغنائية والنقدية لألبير كامو). وربما يظل الإرتباك الحالي باقيا، حيث تملكُ الكثير من تطبيقات الوجودية جوانبَ مشتركة مع أفكار كامو العملية (انظر : المقاومة والتمرد والموت).و لكن كامو ظل فريدا بسبب فهمه الشخصي لما يجري في العالم (مثل: اللامبالاة الحميدة التي صورها في كتابه الغريب) وكل رؤيةٍ ملكها لكامو ليتقدم العالم (مثل: التغلب على الغضب المراهق للتاريخ والمجتمع، في الثائر).
في الخمسينات، كرس كامو جهوده لحماية حقوق الإنسان.و استقال من عمله في منظمة اليونسكو في عام 1952 لدى قبول الأمم المتحدة عضوية أسبانيا تحت قيادة الجنرال فرانكو. وفي عام 1953، إنتقد الوسائل السوفييتية للقضاء على إضراب العمال في برلين الشرقية. وفي 1956، احتج على استخدام أساليبَ مماثلة للتعامل مع مظاهرات في بوزنان (في بولندا) كما هاجم القمع السوفياتي للثورة المجرية في تشرين الأول / أكتوبر.
حافظ كامو على سلميته ومعارضته لعقوبة الإعدام في أي مكان في العالم. وكانت إحدى أهم مساهماته في الحركة المناهضة لعقوبة الإعدام مقالةٌ كتبها بالتعاون مع آرثر كوستلر (الكاتب والمفكر والمؤسس للتجمع المناهض لعقوبة الإعدام).

قديم 08-18-2010, 10:46 PM
المشاركة 129
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
دانييل ديفو

(1660 - 1731) ولد في لندن وهو كاتب بريطاني، من أشهر رواياته رواية (روبنسون كروزو). كان ابن جزار وتلقى تعليما قليلا جدا. كان كثير السفر إلى حد كبير وهو شاب، فقد سافر دانييل إلى جميع أنحاء أوروبا. وحين عاد إلى بلاده، أصبح رجل أعمال لكنه فشل في هذا المجال وفقد كل أمواله. أصبح مهتما بالسياسة وكتب عددا كبيرا من المقالات عن الأحزاب التي دعمها. في حياته، غير انتماءاته في السياسة في مناسبات كثيرة. وقد سجن عدة مرات.
أصدر أول رواياته عام 1719 وهي حياة ومغامرات روبنسون كروزو الغريبة المدهشة. وتبع هذا الكتاب كتب أخرى بما فيها قبطان سنجلتون ومول فلاندرز.
تم الاسترجاع من "http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%AF%D8%A7%D9%86%D9%8A%D9%8A%D9%84_%D8%AF%D9%8A% D9%81%D9%88"
Daniel Defoe (ca. 1659-1661 – 24 April 1731[1]), born Daniel Foe, was an English writer, journalist, and pamphleteer, who gained enduring fame for his novel Robinson Crusoe. Defoe is notable for being one of the earliest proponents of the novel, as he helped to popularise the form in Britain, and is even referred to by some as among the founders of the English novel.[2] A prolific and versatile writer, he wrote more than 500 books, pamphlets, and journals on various topics (including politics, crime, religion, marriage, psychology and the supernatural). He was also a pioneer of economic journalism.

Early life
Daniel Foe (his original name) was probably born in the parish of St. Giles Cripplegate London. (Defoe later added the aristocratic-sounding "De" to his name and on occasion claimed descent from the family of De Beau Faux.) Both the date and the place of his birth are uncertain, with sources often giving dates of 1659 to 1661. His father, James Foe, though a member of the Butchers' Company, was a tallow chandler. In Defoe's early life he experienced first-hand some of the most unusual occurrences in English history: in 1665, 70,000 were killed by the Great Plague of London. On top of all these catastrophes, the Great Fire of London (1666) hit Defoe's neighborhood hard, leaving only his and two other homes standing in the area.[3] In 1667, when Defoe was probably about seven years old, a Dutch fleet sailed up the Medway via the River Thames and attacked Chatham. All of this happened before Defoe was around seven years old, and by the time he was about thirteen years old, Defoe's mother had died.[4]

His parents were Presbyterian dissenters; he was educated in a Dissenting Academy at Newington Green run by Charles Morton), and is believed to have attended the church there

قديم 08-18-2010, 10:47 PM
المشاركة 130
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
هاريت ستاو

مؤلفة رواية " كوخ العم توم "
Harriet Beecher Stowe (June 14, 1811 – July 1, 1896) was an Americanabolitionist and author. Stowe's novelUncle Tom's Cabin (1852) depicted life for African-Americans under slavery; it reached millions as a novel and play, and became influential in the United States and United Kingdom and made the political issues of the 1850s regarding slavery tangible to millions, energizing anti-slavery forces in the American North, while provoking widespread anger in the South. Upon meeting Stowe, Abraham Lincoln allegedly remarked, "So you're the little lady who started this great war!"[1] The quote is apocryphal; it did not appear in print until 1896, and it has been argued that "The long-term durability of Lincoln's greeting as an anecdote in literary studies and Stowe scholarship can perhaps be explained in part by the desire among many contemporary intellectuals ... to affirm the role of literature as an agent of social change." [2]
Life
Harriet Elisabeth Beecher was born in Litchfield, Connecticut on June 14, 1811.

She was the daughter of outspoken religious leader Lyman Beecher and Roxana Foote, a deeply religious woman who died when Stowe was four years old. She was the sister of the educator and author, Catharine Beecher, clergymen Henry Ward Beecher, Charles Beecher, and Edward Beecher.


مواقع النشر (المفضلة)



الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 35 ( الأعضاء 0 والزوار 35)
 

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه للموضوع: هل تولد الحياة من رحم الموت؟؟؟ دراسة بحثية
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
أعظم 50 عبقري عبر التاريخ : ما سر هذه العبقرية؟ دراسة بحثية ايوب صابر منبر الدراسات الأدبية والنقدية والبلاغية . 62 05-16-2021 01:36 PM
أفضل مئة رواية عربية – سر الروعة فيها؟؟؟!!!- دراسة بحثية. ايوب صابر منبر الدراسات الأدبية والنقدية والبلاغية . 1499 11-11-2017 11:55 PM
ما الذي يصنع القائد العسكري الفذ؟؟!! دراسة بحثية ايوب صابر منبر الدراسات الأدبية والنقدية والبلاغية . 108 12-09-2015 01:17 PM
اعظم 100 كتاب في التاريخ: ما سر هذه العظمة؟- دراسة بحثية ايوب صابر منبر الدراسات الأدبية والنقدية والبلاغية . 413 12-09-2015 01:15 PM
القديسون واليتم: ما نسبة الايتام من بين القديسين؟ دراسة بحثية ايوب صابر منبر الدراسات الأدبية والنقدية والبلاغية . 18 08-22-2012 12:25 PM

الساعة الآن 10:59 PM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2021, Jelsoft Enterprises Ltd.