قديم 06-12-2011, 02:59 PM
المشاركة 811
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
إسبينوزا

(1632- 1677)

أحد أهم فلاسفة العقل والتنوير في أوربا، عاش في القرن السابع عشر، القرن الذي ترسخ فيه العصر الحديث أكثر فأكثر، يأتي إسبينوزا بعد ديكارت وبيكون ونيوتن وعاصر ليبنتز وخطا بالتنوير مساحات أوسع من سابقيه. علاقة إسبينوزا بديكارت علاقة قوية، رغم أن إسبينوزا يرى أنه لا معلم له وأنه لا يوافق على كل آراء ديكارت وأن كتابه "مبادئ فلسفة ديكارت" مجرد عرض لآرائه لا يعني التسليم بها.إلا أن المؤكد هو أن منهج الشك الديكارتي وجد في إسبينوزا أحد أهم تطبيقاته في التاريخ فإن كان ديكارت أهدى كتابه للكنيسة وذكر أنه يتفق معها في الغاية وإن اختلف الأسلوب فإن إسبينوزا وجه هذا المنهج للكتب المقدسة ذاتها مما أدى إلى قصة ذات دلالات مؤثرة بينه وبين رجال الدين اليهود.
إسبينوزا من أسرة يهودية نزحت أصلا من اسبانيا إلى هولندا هربا من اضطهاد المتطرفين المسيحيين، تم إعداده في الصغر ليكون رجل دين ولكن روحه الحرّة لم تتقبل هذا الأمر وبدأت ملامح التمرد على العقيدة اليهودية تظهر عليه وهو في الثالثة والعشرين من العمر. ومن هنا بدأت القصة المريرة، حاول اليهود إغراء هذا الشاب المتمرد بالمال في محاولة لصرفه عن بحثه الفلسفي ولكن هذه الحيلة لم تفلح وكعادة المتطرفين انتقلوا للخطوة التالية، خطوة التهديد ومحاولة الإرهاب النفسي واللفظي أولا ثم تطورت الأمور إلى محاولة اغتيال فاشلة. كانت هولندا في ذلك الوقت ملجأ للأحرار بسبب وجود بعض الحكومات الليبرالية غير المستقرة، وهنا حظي بحماية بعض رجال الدولة. أما السلطة الدينية اليهودية فقد حكمت بكفر إسبينوزا وأنه خارج عن الدين اليهودي وتجب مقاطعته والحذر والتحذير منه وأنه لا يرث ولا يورث ولا يزوّج ولا يدفن في مقابر اليهود. بل أن قرار تكفيره تضمن تحريم أن يقترب منه أي إنسان أقل من أربعة أمتار بمعنى قطع الحديث والاحتكاك معه. يذكرنا هذا الموقف بموقف المتطرفين في أي دين وأي مذهب وما يفعله المتطرفون الإسلاميون اليوم هو استمرار لذات المنهج. تقبل إسبينوزا قرار تكفيره بهدوء واستمر بحياته مع تعالي في شهرته في أنحاء أوربا واشتغل بالإضافة إلى الفلسفة بصقل العدسات حتى وفاته في الخامسة والأربعين من عمره مريضا.
ولكن ما هي الآراء التي أثارت رجال الدين على إسبينوزا ؟ في الحقيقة أن إسبينوزا خط منهجا فلسفيا مغايرا للمنهج الدين، منهجا عقلانيا صارما لا يقبل إلا بالبرهان والدليل والوضوح بنا من خلاله رؤية للكون والعالم والإنسان. إلا أن تطبيق المنهج الشكي على الكتب المقدسة هو ما أثار رجال الدين عليه أكثر من غيره، ففي كتابه (المتوفر بالعربية) رسالة في اللاهوت والسياسة قرأ بمنهج نقدي الكتب المقدسة وأثبت الكثير من تناقضاتها وتلفيقاتها وأنكر الكثير من المعجزات الواردة فيها والتي تتناقض في رأيه مع نظام الكون. استمرار لمنهجية إسبينوزا استمرت في أوربا القراءات النقدية للنصوص بكافة أشكالها وتولدت من هنا الكثير من المناهج والمدارس والفلسفات من أهمها، الفينومينولوجيا والهرمونيطيقا. من هنا اعتبر إسبينوزا مثالا للفيلسوف الحر الذي قاوم التسلط بأنواعه ونجح في ذلك.

Early life and career

Baruch de Spinoza was born in Amsterdam, Netherlands. His mother Ana Débora, Miguel's second wife, died when Baruch was only six years old. Miguel was a successful importer/merchant and Baruch had a traditional Jewish upbringing.
Spinoza attended the Keter Torah yeshiva headed by Rabbi Shaul Levi Morteira, and maintained a connection with Rabbi Menasseh ben Israel, whose home was a center for Jewish scholars in Amsterdam. In time, however, his critical, curious nature would come into conflict with the Jewish community.
Wars with England and France[vague] took the life of his father and decimated his family's fortune but he was eventually able to relinquish responsibility for the business and its debts to his brother, Gabriel, and devote himself to philosophy and optics.



قديم 06-12-2011, 03:00 PM
المشاركة 812
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
وليم لويد جرسون

المجال : زعيم أمريكي دعا إلى إبطال الاسترقاق.
اليتم: الاب ترك العائلة وعمره 3 سنوات والام ماتت وعمره 19سنه.

William Lloyd Garrison (December 12, 1805 – May 24, 1879) was a prominent Americanabolitionist, journalist, and social reformer. He is best known as the editor of the abolitionist newspaper The Liberator, and as one of the founders of the American Anti-Slavery Society, he promoted "immediate emancipation" of slaves in the United States. Garrison was also a prominent voice for the women's suffrage movement.
William Lloyd Garrison was born on December 12, 1805, in Newburyport, Massachusetts,[1] the son of immigrants from the province of New Brunswick, Canada. Under the Seaman’s Protection act, Abijah Garrison, a merchant sailing pilot and master, had obtained American papers and moved his family to Newburyport in 1806 . With the impact of the Congressional Embargo Act of 1807 on commercial shipping, the elder Garrison became unemployed and deserted the family in 1808. Garrison's mother, Frances Maria Lloyd, was reported to have been tall, charming and of a strong religious character. At her request, Garrison was known by his middle name, Lloyd. She died in 1823, in the town of Springfield, Massachusetts.
Garrison sold homemade lemonade and candy as a youth, and also delivered wood to help support the family. In 1819, at fourteen, Garrison began working as an apprentice compositor for the Newburyport Herald. He soon began writing articles, often under the pseudonym Aristides, taking the name of an Athenian statesman and general known as “the Just.” After his apprenticeship ended, he and a young printer named Isaac Knapp bought their own newspaper, the short lived Free Press. One of their regular contributors was poet and abolitionist John Greenleaf Whittier. In this early work as a small town newspaper writer, Garrison acquired skills he would later use as a nationally known writer, speaker and newspaper publisher. In 1828, he was appointed editor of the National Philanthropist in Boston, Massachusetts, the first American journal to promote legally mandated temperance

قديم 06-12-2011, 03:00 PM
المشاركة 813
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
اليزابيث غاسكل

اليتم : توفيت الام بعد ثلاثة اشهر من ولادت غاسكل.
المجال: راوئية.

(29 سبتمبر1810 إلى 12 نوفمبر1865) التي تدعى عادةً "بالسيدة غاسكل"، كانت من أشهر الروائيين و كتاب القصص القصيرة الإنجليز خلال العصر الفيكتوري. من أكثر أعمالها شهرة سيرة حياة شارلوت برونتي. رواياتها تعرض صورة مفصلة عن حياة العديد من طبقات المجتمع، بالإضافة إلى الفقراء جداً، لذا كانت و ما زالت رواياتها تثير اهتمام التارخيين و عشاق الأدب.
بداية حياتها
ولدت غاسكل في 29 من سبتمر في 1810، في جاين والك 93، تشيلسي. كانت غاسكل ثامن أبناء والديها ترتيباً و آخرهم. كان أبوها وليام ستيفنسن راهب اسكوتلندي في فايلزورث بالقرب من مانشستر، و لكنه استقال من منصبه لأسباب تتعلق بضميره تجاه المهنة، و بذلك نقل عائلته إلى لندن في 1806 مع النية للذهاب إلى الهند بعد تسميته السكرتير الخاص لايرل لوديردايل الذي كان سيصبح الوالي العام للهند. لم ينل ستيفنسن هذا المنصب.
خلال فترة نمو غاسكل كان مستقبلها غير محدد لأنها لم تكن تملك ميراثاً و لا منزلاً مستقراً، بالرغم من أنها كانت ضيفة دائمة لدى منزل خالتها. تزوج أبوها مجدداً من كاثرين تومبسون في 1814، ثم حظي الزوجان بوريث (وليام) الذي ولد في 1815.
معظم طفولة اليزابيث كانت في جيشاير، حيث عاشت مع خالتها (هانا لمب) في نتسفورد. أيضاً قضت بعض الوقت في نيوكاستل مع عائلة المحترم وليام ترنر. كانت زوجة أبيها أخت الفنان الإسكتلنديوليام جون تومبسون، الذي رسم صورة غاسكل في مانشستر عام 1832. أيضاً خلال تلك الفترة التقى بها و تزوجها وليام غاسكل الذي كان لديه خبرة في الأدب أيضاً. قضى الزوجان شهر العسل في نورث وايلز حيث أقاما عند عم غاسكل.
الحياة الزوجية و بلايماوث
الزوجان استقرا في مانشستر حيث المحيط الصناعي عرض الهام لروايات اليزابيث. أنجبت غاسكل العديد من الأطفال.
استأجر الزوجان فيلا في بلايماوث غروف في 1850، بعد نشر أول رواية لغاسكل، و عاشت مع عائلتها حتى وفاتها بعد 15 عام. جميع روايات غاسكل -ما عدا واحدة- كُتبت في بلايماوث غروف، عندما كان زوجها يعلم الفقراء في الحي. المجتمعات التي عاشت بها غاسكل احتوت على العديد من الأدباء العظماء.
كان من ضمن الزوار إلى بلايماوث غروف: تشارلز ديكنز و جون رسكن و هارييت بيشر ستو و تشارلز اليوت نورتون. من أقرب صديقات غاسكل كانت تشارلوت برونتي التي أقامت لدى غاسكل ثلاث مرات و في إحدى الزيارات اختبأت تشارلوت خلف الستارة بسبب خجلها من مقابلة زوار غاسكل.
اليزابيث غاسكل توفت في هوليبورن في هامبشاير في 1865 و كان عمرها 55سنة.
أسلوبها الأدبي
أول رواية لغاسكل كانت "ماري بارتون" نشرت في 1848. أكثر الروايات شهرةً لها هم: "كرانفورد" و "نورث اند ساوث" و "وايفز اند دوترز" اشتهرت غاسكل لكتاباتها و خصوصاً كتاباتها عن الأشباح، بمساعدة صديقها تشارلز ديكنز الذي نشر أعمالها في مجلته "هاوسهولد وردز". قصصها عن الأشباح مختلفة تماماً عن أسلوب رواياتها الخيالية عن الصناعة. بالرغم من أن كتاباتها توافق العادات الفكتورية إلا أنها تصمم رواياتها لتكون من منطلق التطور في الاراء و الاتجاهات خصوصاً تجاه المرأة و شخصيتها في رواياتها حيث القصص المعقدة و الشخصيات النسائية القوية. بالإضافة إلى كتاباتها الخيالية، كتبت غاسكل السيرة الذاتية لتشارلوت برونتي التي لعبت دور مهم في إطلاق شهرة صديقتها الكاتبة تشارلوت.

Elizabeth Cleghorn Gaskell, née Stevenson (29 September 1810 – 12 November 1865), often referred to simply as Mrs Gaskell, was a British novelist and short story writer during the Victorian era. Her novels offer a detailed portrait of the lives of many strata of society, including the very poor, and as such are of interest to social historians as well as lovers of literature.
Gaskell was born Elizabeth Stevenson on 29 September 1810, at 93 Cheyne Walk, Chelsea, which was then on the outskirts of London. Gaskell was the eighth and last of her parents' children; only she and her brother John survived infancy. Her father, William Stevenson, was a Scottish Unitarian minister at Failsworth, Lancashire but resigned his orders on conscientious grounds, moving his family to London in 1806 with intention of going to India after he had been named private secretary to the Earl of Lauderdale, who was to become Governor-General of India. This position did not materialise, and Stevenson was instead nominated Keeper of the Treasury Records. Stevenson's wife, Elizabeth Holland, came from a family from the English Midlands that was well connected with other Unitarian and prominent families like the Wedgwoods, the Turners and the Darwins, and when she died three months after giving birth to Gaskell she left a bewildered husband who saw no other alternative for young Elizabeth but to be sent away to live with her mother's sister Hannah Lumb, in Knutsford, Cheshire.
While she was growing up Gaskell's future was very uncertain as she had no personal wealth and no firm home, even though she was a permanent guest at her aunt and grandparents' house. Her father had married again to Catherine Thomson in 1814 and the couple had a male heir, William (born 1815) and a daughter, Catherine (born 1816). Although Gaskell would sometimes spend several years without seeing her father and his new family, her older brother John would often visit her in Knutsford. John had early been destined for the Royal Navy, like his grandfathers and uncles, but he had no entry and had to go into the Merchant Navy with the East India Company's fleet. John went missing in 1827 during an expedition to India.
Publications

NovelsNovellas and collectionsShort stories (partial)Non-fiction

قديم 06-12-2011, 03:11 PM
المشاركة 814
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
تنويه : الى الزائرين الجدد لهذا المنبر


هنا سأقوم بكشف عدد من الاسرار مثل:
- ما سر العبقرية؟
- ما سر القيادة الفذة؟
- ما سر لحظة الوجد؟
- ما سر النجاح ؟ وهكذا الخ..

حيث سأقوم وبناء على المعلومات التي تم رصدها هنا على تقديم مزيد من الشرح والتفسير لنظريتي في تفسير الطاقة الابداعية، والتي تؤكد ان هناك علاقة بين الابداع واليتم..؟؟؟!!!

حيث تبين لي وبناء على معطيات احصائية وتحليلة بأن صدمة اليتم تؤدي الى تولد طاقة البوزيترون في دماغ اليتيم وهي طاقة غير محدودة في قوتها... وأن الذي ينجح في تسخير عقله العامل بطاقة البوزيترون لتوليد مخرجات ابداعية غالبا ما تكون هذه المخرجات عبقرية وفذة وخالدة...

تابعوني هنا حيث سأبدأ قريبا في انجاز سلسلة المقالات التي ساقوم فيها بكشف اهم الاسرار والسمات الانسانية على الاطلاق؟؟؟!!!


تابعوني لتتعرفوا على : كيف ان الايتام هم مشاريع العباقرة...؟؟؟!!!

يمكنكم ايضا الاطلاع على مقالي الذي يشرح سيكولوجية الايتام على الرابط ادناه:
http://www.mnaabr.com/vb/showthread.php?t=1288



قديم 06-14-2011, 07:18 PM
المشاركة 815
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
جون غاي
(1685ـ 1732)
اليتم : توفي والداه وهو صغير وتربى عند عمه.
المجال: شاعر واديب انجليزي
جون غاي JohnGay شاعر ومسرحي إنكليزي، ولد في بلدة بارنستيبل Barnstaple في مقاطعة ديفون Devon في إنكلترا لعائلة غنية، لكنه فقد والديه فعاش في كنف عمه، وتلقى تعليمه في المدرسة الثانوية المحلية، ثم عمل في تجارة الحرير. عاش معظم حياته في لندن، وأصبح عضواً في حلقة المفكرين الذين أسسوا نواة نادي سكريبلرس Scriblerus Club، مثل جون آربثنوت John Arbuthnot، ألكسندر بوب Alexander Pope وجوناثان سويفت Jonathan Swift. اهتم غاي في البداية بالصحافة وساعد في تأسيس صحيفة «أبولو البريطاني» The British Apollo، ونشر في عام 1711 كراسة «الوضع الحالي للفطنة» The Present State of Wit، وهي كراسة تلقي نظرة شاملة على الصحافة آنذاك.
أول قصيدة كتبها غاي عام 1708 «النبيذ» Wine، وهي تحتفي بالوحدة بين إنكلترا واسكتلندا. إلا أن أول قصيدة اشْتُهِرَتْ له كانت «الرياضات الريفية» Rural Sports ت(1713) التي أهداها لصديقه الشاعر بوب، وهي قصيدة طويلة تعليمية وصفية تتناول موضوع الصيد البحري والبري بروح من الدعابة والنقد في آن معاً، لكنها أيضاً تأملية على طريقة الشاعر الروماني هوراتيوس (هوراس) Horace في تناولها موضوع الاعتزال. يتطرق غاي في هذه القصيدة إلى الزيف والتكلف المضحك، ويتعمد إظهار عدم التناغم بين اللغة والموضوع، مما يضفي روح الفكاهة. وتعد قصيدة «التوافه أو فن السير في شوارع لندن» Trivia or The Art of Walking the Streets of London ت(1716) من أجمل قصائده، وقدم غاي من خلالها نقداً للمجتمع اللندني، وشد انتباه القارئ إلى ما يصفه عن طريق الجرس الموسيقي واختيار المفردات. كتب أيضاً «أسبوع الراعي» The Shepherd,s Week ت(1714)؛ وهي سلسلة من القصائد الساخرة تحاكي الأسلوب الكلاسيكي الرعوي، وكتب مجموعة «قصص خرافية» Fables في سلسلتين (1727، 1738)، وهي قصائد ثمانية المقاطع تقدم صوراً حول موضوعات أخلاقية بلهجة ساخرة، وتعد أفضل أشعاره.
على الرغم من أن غاي كان شاعراً، إلا أنه عُرف أكثر بأعماله المسرحية، فإضافة إلى ملهاة «ثلاث ساعات بعد الزواج» Three Hours after Marriage التي كتبها بالاشتراك مع بوب وآربثنوت وعُرَضَتْ بنجاح في لندن عام 1717، كتب مسرحية «أوبرا الشحاذين» The Beggar,s Opera ت(1727) التي أكسبته شهرة عالمية، إذ عُرضت في لندن اثنتين وستين مرة متفرقة، وهي أطول مدة عرض لمسرحية في ذلك الوقت. تتناول المسرحية حياة اللصوص وقطاع الطرق والخارجين عن القانون وتهدف إلى إظهار التدهور الأخلاقي في المجتمع الذي لايختلف عن عالم السياسة، وعلى الأخص إظهار رئيس مجلس الوزراء روبرت ولبول Robert Walpole وإدارته في حزب الأحرار Whigs بصورة ساخرة (كاريكاتورية). ولاتكمن أهمية النص المسرحي في الهجاء اللاذع وحسب، بل في المواقف المثيرة والقصائد المغناة والأسلوب النثري، وكانت التجربة الأولى من نوعها، إذ شكلت أول أوبرا غنائية كوميدية. وقد منع كبير أمناء البلاط عرض تتمتها «بولي» Polly، لكن هذا الحظر كان بمنزلة دعاية لها، فتداول الناس النسخة المطبوعة، ثم عرضت في لندن عام 1777. وقد وصلت «أوبرا الشحاذين» إلى القرن العشرين بنجاح عن طريق بريشت وفايل K. Weil اللذين اقتبساها باسم «أوبرا القروش الثلاثة» Die Dreigroschenoper (The Threepenny Opera) ت(1928). وقد حولت المسرحية إلى فيلم سينمائي من إخراج بيتر بروك PeterBrook وبطولة لورنس أوليفييه.
لم يكن جون غاي غزير الإنتاج إلا أنه قدم في شعره ومسرحه صوراً حية عن المجتمع في لندن جعلت منه ناقداً ومصلحاً اجتماعياً . توفي ًفي لندن، ودفن في مقبرة العظماء في وستمنستر آبي إلى جوار الشاعر تشوسر.

قديم 06-14-2011, 07:19 PM
المشاركة 816
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
جولدسمث

يتمه : مات والده وهو في سن الحادي والعشري
مجاله: شاعر

GOLDSMITH was born, probably at Smith-Hill House, Elphin, Roscommon, Ireland, in 1728. Soon after his birth his family moved to Kilkenny West, where Oliver first went to school. At the age of nine he left the little school at Kilkenny, and attended several academies. In 1744 he went to Trinity College, Dublin, where he barely managed to make a living. His personal ungainliness and crude manners prevented his making many acquaintances, and his life at college was miserable.
He was graduated in 1749, after the death of his father, and went to live with his mother.
He cast about him in search of a profession. He was a tutor at one time, but lost his position as the result of a quarrel. He decided later to emigrate to America, but missed his ship. He then determined to study law, and once again set forth to Dublin, where he gambled away the fifty pounds which had been given him. When he was twenty-four he was again endowed and went to Edinburgh to study medicine, where for a year and a half he made some slight pretense at attending lectures, and then went to Leyden, presumably to continue his studies. From Holland he proceeded on a walking tour through Flanders, France, Switzerland, and the north of Italy, earning his board and keep with his flute. In 1756 he returned to England, without a penny in his pocket, although he had, according to his own statement, received a doctor's degree. In London he turned his hand to every sort of work: translation, the writing of superficial histories, children's books, and general articles. One of the works of this period which is still included in the Works is the Enquiry into the State of Polite Learning in Europe. Through the publication of The Bee and the Life of Beau Nash, Goldsmith achieved considerable popularity, and his fortunes began to mend. He belonged to the circle of Johnson, Burke, Reynolds, and was one of "The Club." The Traveller appeared in 1764, and his reputation as a poet was firmly established. The Vicar of Wakefield, published two years later, increased his popularity, and when he produced his first play, The Good Natur'd Man (1768), though the play was not a success, it was widely read in book-form. In 1770 came The Deserted Village, and three years after his dramatic masterpiece, She Stoops to Conquer, which was highly successful. Goldsmith was meanwhile busy with a great deal of hack-work -- the Natural History, the histories of England, Rome, and Greece -- which was very remunerative. But Goldsmith's carelessness, his intemperance, and his habit of gambling, soon brought him into debt. Broken in health and mind, he died in 1774.
In one of his earliest works, the Enquiry into the Present State of Polite Learning (1759), Goldsmith gave utterance to the thought which was to be his guiding star in the field of drama. He says: "Does the poet paint the absurdities of the vulgar, then he is low; does he exaggerate the features of folly, to render it more ridiculous, he is then very low. In short, they have proscribed the comic or satirical muse from every walk but high life, which, though abounding in fools as well as the humblest station, is by no means so fruitful in absurdity." It was Goldsmith's mission to render natural the comedy of his time, and strike a decisive blow at the genteel or sentimental comedy, which he later termed a "kind of mulish production, with all the defects of its opposite parents, and marked with sterility."

قديم 06-14-2011, 07:20 PM
المشاركة 817
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
حنبعل

يتمه: توفي ابوه بل قتل في المعركة وعمره 19 سنه.
مجاله : قائد عظيم.

بن اميلكار برقا الشهير بهانيبال أو حنبعل قائد عسكري قرطاجي من عائلة بونيقية عريقة يُنسب إليه اختراع العديد من التكتيكات الحربية في المعارك. كان أبوه اميلكار برقا قائداً للقرطاجيين في الحرب البونيقية الأولى، وكان أخواه صدربعلوماجو من أعظم قادة القرطاجيين، وكان شقيقاً لزوجة صدربعل العادل.
ولد بمدينة قرطاجنة (احدى ضواحي مدينة تونس حاليا) في عام 247 ق.م.، ورافق وهو في التاسعة من عمره والده اميلكار برقا إلى إسبانيا. وفي عام 221 ق.م.، اختاره الجنود قائدا بعد اغتيال صدربعل العادل زوج أخته، فتمكن من بسط نفوذ قرطاجنة على كامل شبه الجزيرة الإيبيرية بما في ذلك ساغونتو إحدى المعسكرات الرومانية. لذا، فقد رأت روما ذلك خرقا للمعاهدة التي عقدت إثر الحرب البونيقية الأولى، وطالبت بتسليمها حنبعل، وقد كان رفض هذا الطلب سببا في اندلاع الحرب البونيقية الثانية بين عامي 218 ق.م. و201 ق.م.
عاش حنبعل خلال فترة من التوتر في البحر المتوسط، عندما حاولت روما فرض سطوتها على القوى العظمى في المنطقة مثل قرطاجنة ومملكة مقدونيا الهلستينية وسرقوسةوالإمبراطورية السلوقية. كانت أكبر إنجازاته خلال الحرب البونيقية الثانية، عندما سار بجيش يضم فيلة حربية، من أيبيريا عبر جبال البرانسوجبال الألب إلى شمال إيطاليا. في سنواته القليلة الأولى في إيطاليا، حقق ثلاثة انتصارات مثيرة في معارك تريبياوبحيرة تراسمانياوكاناي. وخلال 15 عام، إحتل حنبعل معظم إيطاليا مع ذلك اضطر إلى أن يعود لمواجهة الغزو الروماني لشمال أفريقيا. وهناك، هزمه سكيبيو الإفريقي في معركة زامة.
بعد الحرب، أصبح حنبعل حاكماً لقرطاجنة، وعندئذ قام بسنّ العديد من الإصلاحات السياسية والمالية ليتمكن من دفع تعويضات الحرب المفروضة على قرطاجنة لروما. كانت هذه الإصلاحات لا تحظى برضا الطبقة الأرستقراطية القرطاجي فوشت به لروما، ففرض عليه النفى. خلال منفاه، عاش في الإمبراطورية السلوقية، حيث قام بدور المستشار العسكري لأنطيوخس الثالث في حربه ضد روما. بعد هزيمة أنطيوخس، إضطر إلى قبول شروط روما، وفر هانيبال مرة أخرى إلى مملكة أرمينيا، واستقر في بيثينيا، حيث ساعدهم لتحقيق فوزاً بحرياً بارزاً على أسطول من بيرجامس. بعد ذلك تعرض للخيانة وكان من المفترض ان يسلم إلى الرومان, الا انه آثر تناول السم الذي قيل انه احتفظ به في خاتم لبسه لوقت طويل على ان يموت اسيرا في يد الاعداء.
يعتبر حنبعل واحدا من أعظم الجنرالات في العصور القديمة، جنبا إلى جنب مع الإسكندر الأكبرويوليوس قيصروسكيبيو الإفريقيوبيروس الأيبيري. الكثيرين من قادة العصر الحديث أمثال نابليون بونابرتودوق ولينجتون، يعتبرون حنبعل "قائداً استراتيجياً موهوباً". كما تناولت العديد من الأفلام والبرامج الوثائقية قصة حياته.
يعزى إليه المقولة الشهيرة: "سوف نجد حلاً، أو سنصنع واحداً".

نشأته
كان حنبعل واحد من أبناء الزعيم القرطاجي حملقار برقا (وتعني "حملقار الصاعقة"). كان لا يزال طفلا عندما شارك أباه وصدربعل العادل والملك النوميدينارافاس زوجيّ شقيقتاه في الحرب ضد المرتزقة وفي الغزو القرطاجي لأيبيريا.
بعد هزيمة قرطاجنة في الحرب البونيقية الأولى، تفرّغ حملقار لرعاية أسرته وتنمية ثروات قرطاجنة. مدعوماً من قادس، بدأ حملقار في إخضاع قبائل شبه الجزيرة الأيبيرية. كانت قرطاجنة في ذلك الوقت دولة فقيرة لدرجة أنها لم تتمكن من نقل قواتها عبر البحر إلى شبه الجزيرة الأيبيرية؛ بدلا من ذلك، قاد حملقار جيشه نحو أعمدة هرقل ونقلها عبر مضيق جبل طارق. توسّل حنبعل إلى والده للذهاب معه، وعندئذ، طلب منه والده أن يقسم بأنه لن يكون صديقاً لروما، طالما كان على قيد الحياة. وأثناء غزو هسبانيا، لقي والده مصرعه في المعركة عام 228 ق.م.، وخلفه زوج شقيقة حنبعل صدربعل العادل في قيادته للجيش، وخدم معه حنبعل كضابط تحت قيادته.
من أفكار حنبعل
عندما حاول حنبعل قطع جبال الآلب عمد إلى تدفأة أجساد رجاله أمام النار ثم دهنها بالزيت كي تبقى دافئة.وكان قد قطع جبال الألب راكبا على فيل وبجآنبه حصآن وعندما ساله أحد مرافقيه"لماذا معك"أجاب إنّ الفيل قويّ ولكنّه بطيء أمّا الحصان فيتسم بالسرعة وهو انسب لحال الكر والفر في وقت المعارك.وكان أثناء عبوره لجبال الالب إذا اعترضت سيره صخرة كبيرة تسد امامه الطريق عمد إلى تسخينها بالنار ثم صب الخمر فوقها حتى تتصدع وتتفتت.ومن حيله الشهيرة انه في احدى الليالي اراد الجيش الروماني تطويق القرطاجيين ليلا واخذهم على حين غرة ولكن حنبعل تفطن للشرك الذي كان يقع تحضيره فامسك بقطيع من الاغنام وربط في قرونها المشاعل الملتهبة ثم اطلقها فلما راى الرومان المشاعل ظنوا ان الجيش القرطاجي يتحرك ليلا فذهبوا وراءهم بينما كان حنبعل وجيشه يعبرون الطريق بسلام.و قد كان أحيانا يتموه بشعر مستعار ويذهب لاستقصاء أخبار العدو بنفسه وكان يملك شبكة كبيرة من الجواسيس.
هيئة أركان جيشه
كانت هيئة أركان جيشه تتكون من: هانو بن هاملقار، ومهر بعل (مار بال) قائد سلاح الفرسان البونيقي، الذي تقلد هذه القيادة منذ عهد والد حنبعل أميلكار برقه، ويكن له حنبعل حبا فائقا، وهيرت، وسينهالوس المصري كبير الأطباء، والاغريقيين سوسيلوس، ووسلينوس، وبوح الهندي منجم الحملة، والاسبرطي سوسيليوس الذي علم حنبعل اليونانية.
غزو روما وعبور جبال الألب
في سنة 218 ق.م قرر حنبعل التقدم بجيشه بعد أن ترك شقيقه صدربعل (هزدروبال) علي رأس ولاية قرطاجنة بإسبانيا التي كانت تابعة لامبراطورية قرطاج.
وقد قرر حنبعل الاسراع في بدء حملته البرية، بعد أن وصلته أنباء من جواسيسه بأن الرومان يستعدون لتطبيق خطة بنقل الحرب الي أفريقيا في عقر دار قرطاج.
كان حنبعل يقول لقادة أركان جيشه: في حالة وصولنا لنهر البو قبل فوات الأوان، نستطيع أن نمسك بتلابيب جيوش الغزو الرومانية داخل إيطاليا نفسها، فلا تصبح مدينة قرطاج ميدانا للحرب، وحينئذ تقع تكاليف الحرب ولأول مرة، علي الرومان وعلي بلادهم فيكتوون بآلامها، ويحرقون بنارها.. فالسرعة ثم السرعة.
تدمير قرطاجة
انتهت هذه الملحمة البطولية ملحمة الدفاع عن قرطاج. واذا كانت هذه الحرب أسفرت عن وفاة مدينة، فقد أكدت أن الإنسان أقوي من القهر، وأن ارادته لا تردع بسهولة. ولقد تأثر لهذه المأساة حتي بعض المؤرخين الأوروبيين، يقول وارمنغتون: ألقي سيبيو أميليانوس نظرة علي المدينة التي ازدهرت أكثر من سبعمائة سنة منذ انشائها، والتي حكمت مناطق كثيرة، جزرا وبحارا، وكانت ثرية في السلاح والأساطيل والفيلة والمال، مثل الامبراطوريات العظمي، بل والتي فاقتها في الإقدام والشجاعة الفائقة. فبالرغم من أنها جردت من كافة أسلحتها وسفنها، فقد صمدت أمام حصار شديد، ومجاعة دامت ثلاث سنوات، ووصلت الي نهايتها بالتدمير الكلي.
ويروي المؤرخ اليوناني بوليبيوس الذي رافق القائد الروماني في عملية التدمير، فيقول: أن سيبيو أمليانوس بكي تأثرا بما آل له عدوه، فاستعرض أمامه الحقيقة المتمثلة في أن الأفراد والأمم والامبراطوريات نهايتها محتومة، وكذلك نصيب مدينة طروادة العظيمة، ونهاية الامبراطوريات الأشورية، والميدية، والفارسية، والتدمير الأخير لامبراطورية مقدونية الكبيرة. تمعن في هذا كله ثم ردد بقصد أو بدون قصد، كلمات هكتور في الياذة هوميروس: (سيأتي اليوم الذي تسقط فيه طروادة المقدسة، وكذلك الملك بريام وجميع رجاله المسلحين معه)، وعندما سأل المؤرخ بوليبيوس، سيبيو، ماذا تقصد بهذا؟، التفت اليه القائد الروماني وقال بتأثر: هذه لحظة عظيمة يا بوليبيوس..ان الخوف يتملكني من أن نفس المصير سيكون لوطني في يوم من الأيام.
حنبعل وسكيبيو الإفريقي

امتاز حنبعل عن سكيبيو الإفريقي بـ:
  1. شخصيته الماكرة
  2. حسن معاملته لجنوده
  3. التفوق الاستراتيجي
  4. المرونة أثناء المعارك
  5. سجله الخالي من الهزائم أمام الرومان لفترة طويلة.
  6. رحلته إلى إيطاليا عبر جبال الألب والتي تعتبر مغامرة عسكرية كبرى.
طوال ستة عشر عاما في إيطاليا، قاد حنبعل قواته محققا ثلاث انتصارات كبرى، جعلت روما في حالة من الفوضى والخوف. كما كانت معارك تريبيا وبحيرة تراسمانيا وكاناي دليلاً آخر على كون حنبعل أفضل قائد أثناء الحروب البونيقية.

قديم 06-14-2011, 07:21 PM
المشاركة 818
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
ناثانييل هوثورن

يتمه : توفي ابوه وهو في سن الرابعة.
مجاله : روائي وكاتب قصة.

(بالإنكليزية: Nathaniel Hawthorne) اسمه بالولادة ناثانييل هاثورن (بالإنكليزية: Nathaniel Hathorne)روائيأمريكي وكاتب قصص قصيرة، وُلد في 4 يوليو1804 وتُوفي في 19 مايو1864. ينتمي هوثورن إلى سلالة من المتطهرين الأمريكيين، ويتحدث في رواياته وقصصه القصيرة عن الحركة التطهرية في أمريكا. أشهر رواياته هي الحرف القرمزي.

Nathaniel Hawthorne (born Nathaniel Hathorne; July 4, 1804 – May 19, 1864) was an American novelist and short story writer. in the city of Salem, Massachusetts to Nathaniel Hathorne and Elizabeth Clarke Manning Hathorne. His ancestors include John Hathorne, a judge during the Salem Witch Trials. Nathaniel later added a "w" to make his name "Hawthorne". He entered Bowdoin College in 1821, was elected to Phi Beta Kappa in 1824,[1] and graduated in 1825. Hawthorne anonymously published his first work, a novel titled Fanshawe, in 1828. He published several short stories in various periodicals which he collected in 1837 as Twice-Told Tales. The next year, he became engaged to Sophia Peabody. He worked at a Custom House and joined Brook Farm, a transcendentalist community, before marrying Peabody in 1842. The couple moved to The Old Manse in Concord, Massachusetts, later moving to Salem, the Berkshires, then to The Wayside in Concord. The Scarlet Letter was published in 1850, followed by a succession of other novels. A political appointment took Hawthorne and family to Europe before their return to The Wayside in 1860. Hawthorne died on May 19, 1864, leaving behind his wife and their three children.
Much of Hawthorne's writing centers on New England, many works featuring moral allegories with a Puritan inspiration. His fiction works are considered part of the Romantic movement and, more specifically, dark romanticism. His themes often center on the inherent evil and sin of humanity, and his works often have moral messages and deep psychological complexity. His published works include novels, short stories, and a biography of his friend Franklin Pierce.
Nathaniel Hawthorne was born on July 4, 1804, in Salem,
. Hawthorne's father, Nathaniel Hathorne, Sr., was a sea captain who died in 1808 of yellow fever in Suriname. After his death, young Nathaniel, his mother and two sisters moved in with maternal relatives, the Mannings, in Salem, where they lived for ten years. During this time, on November 10, 1813, young Hawthorne was hit on the leg while playing "bat and ball" and became lame and bedridden for a year, though several physicians could find nothing wrong with him.
.
Selected works


The Midas myth, from A Wonder-Book for Girls and Boys. Illustration by Walter Crane for the 1893 edition.

Novels
Short story collections

Mosses from an Old Manse (1846)
The Snow-Image, and Other Twice-Told Tales (1852)
A Wonder-Book for Girls and Boys (1852)
Tanglewood Tales (1853)
The Dolliver Romance and Other Pieces (1876)
The Great Stone Face and Other Tales of the White Mountains (1889)
The Celestial Railroad and Other Short Stories
Selected short stories

"My Kinsman, Major Molineux" (1832)
"Young Goodman Brown" (1835)
"The Gray Champion" (1835)
"The White Old Maid" (1835)
"Wakefield" (1835)
"The Ambitious Guest" (1835)
"The Minister's Black Veil" (1836)
"The Man of Adamant" (1837)
"The Maypole of Merry Mount" (1837)
"The Great Carbuncle" (1837)
"Dr. Heidegger's Experiment" (1837)
"A Virtuoso's Collection" (May 1842)
"The Birth-Mark" (March 1843)
"Egotism; or, The Bosom-Serpent" (1843)
"The Artist of the Beautiful" (1844)
"Rappaccini's Daughter" (1844)
"P.'s Correspondence" (1845)
"Ethan Brand" (1850)


"Feathertop" (1852)

قديم 06-14-2011, 07:22 PM
المشاركة 819
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
جاكوز رينه هبرت

يتمه : يتم الاب وعمره 9 سنوات.
مجاله: صحفي فرنسي.

Jacques René Hébert (November 15, 1757 - March 24, 1794) was a French journalist, and the founder and editor of the extreme radical newspaper Le Père Duchesne during the French Revolution. His followers are usually referred to as the Hébertists or the Hébertistes; he himself is sometimes called Père Duchesne, after his newspape
He was born November 15, 1757 at Alençon, to goldsmith, former trial judge, and deputy consul,
Jacques Hébert (died 1766) and Marguerite Beunaiche de Houdrie (1727–1787).
Jacques-René Hébert studied law at the College of Alençon and went into practice as a clerk in a solicitor of Alençon, at which time he was ruined by a lawsuit against a Dr. Clouet. Hébert fled first to Rouen and then to Paris. For a while he passed through a difficult financial time and lived through the support of a hairdresser in rue des Noyers. There he found work in a theater, la République, where he wrote plays in his spare time, but these were never produced. He was fired for stealing. He then entered the service of a doctor. It is said he lived through expediency and scams. In 1789 he began his writing with a pamphlet "la Lanterne magique ou le Fléau des Aristocrates" (Lantern Magic, or Scourge of Aristocrats). He published a few booklets. In 1790, he attracted attention through a pamphlet he published, and became a prominent member of the club of the Cordeliers in 1791.

قديم 06-14-2011, 07:23 PM
المشاركة 820
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
هربرت كلارك هوفر

يتمه: توفي كلا والده وهو صغير : الاب وهو في سن السادسه والام وهو في سن التاسعة.
مجاله : قائد عظيم - الرئيس الحادي والثلاثون للولايات المتحدة.

(10 أغسطس1874 - 20 أكتوبر1964) الرئيس الحادي والثلاثون للولايات المتحدة مهندس مناجم ناجح، إدارياً وإنسانياً. مَثَل مكونات حركة التأثير لمناطق التطوير، مجادلاً الحلول التقنية شبه الهندسية لكل المشاكل الاجتماعية والاقتصادية، الأمر الذي تحداه الكساد الكبير الذي بدأ في رئاسته.
الخلفية العائلية

وُلد هوفر لعائلة من الكويكر تتحدر من أصول ألمانيةوسويسرية في ويست برانش بولاية آيوا، فكان أول رئيس أمريكي يولد غرب نهر الميسيسيبي.


توفي كلا والديه بينما كان صغيراً، إذ توفي والده جيسي هوفر في 1880 ووالدته هلدا ماينثورن في 1884.
في 1885 ذهب بيرت هوفر ابن الحادية عشرة إلى نيوبرغ في ولاية أوريغون ليصبح تحت وصاية خاله جون ماينثورن وهو طبيب وصاحب عقارات يتذكره هوفر كـ "رجل قاسٍ في ظاهر الأمر، لكن ككل
الكويكرز لطيف في العمق".
في سن مبكرة كان هوفر معتمداً وطموحاً. "طموح صباي كان أن أكون قادراً على كسب عيشي بنفسي بدون مساعدة من أي كان." كما قال مرة.
كصبي موظف شركة خاله للأراضي أتقن مسك الدفاتر والطباعة بينما ذهب إلى مدرسة أعمال أيضاً في المساء. وبفضل معلمة مدرسة هي الآنسة جين غراي انفتحت عينا الصبي على روايات
تشارلز ديكنزوسير والتر سكوت. ديفيد كوبرفيلد قصة صبي آخر يتيم قدم إلى العالم ليعيش بمواهبه الخاصة بقيت المفضلة لدى الصبي طوال حياته.
تعليمه

في خريف 1891 كان هوفر عضواً في الفصل الأول للطلاب في جامعة ليلاند ستانفورد الابن الجديدة في كاليفورنيا. مقضياً وقتاً أكبر خارج الفصل من الوقت داخله، أدار هوفر فرق البيسبول وكرة القدم، بدأ مغسلة، وأدار وكالة محاضرات، متفقاً مع طلاب آخرين من خلفيات أقل ثراء ضد أثرياء الحرم المدللين. تخصص هوفر في الجيولوجيا ودرس مع البروفيسور جون كاسبر برانر الذي حصل له على وظيفة صيفية في رسم خرائط جبال أوزارك في أركانساسوكولورادو. وفي مختبر برانر قابل لو هنري وهي ابنة مصرفي ولدت في واترلو في آيوا في 1874. وكانت لو تشاطر رفيقها من آيوا الطبيعة المستقلة والمنطلقة.
حياته العملية

بعد تخرجه من جامعة ستانفورد في 1895 بدرجة في الجيولوجيا كان هوفر غير قادر على إيجاد وظيفة كمهندس مناجم، لذا عمل كموظف في شركة استشارة سان فرانسيسكو التي تخص لويس جانين، وأعجب جانين بهوفر بحيث أنه أوصى به كمهندس ليعمل مع شركة المناجم البريطانية بيويك ومويرينغ ليعمل في أستراليا.
وصل هوفر إلى
ألباني في مايو 1897، وأمضى سنة ونصف ينظم خطط تطوير العمل، يرتب ويعد المعدات، ويختبر المناطق الجديدة. حتى أنه كان يذهب إلى المناجم البعيدة على ظهر الجمل الذي دعاه "خلقاً أقل إبداعية من الحصان." وفي واحدة من رحلاته عثر على منجم يدعى أبناء غواليا، أوصى شركته بشراءه، ومع الزمن أثبت هذا المنجم أنه واحد من أغنى مناجم الذهب في العالم.
و بعد أقل من عامين في أستراليا عرضت الشركة على هوفر منصباً لتطوير مناجم الفحم في الصين، وبعمل في اليد عرض هوفر الزواج على لو هنري.
سافر هوفر إلى الصين عن طريق الولايات المتحدة، وتزوج لو هنري في غرفة جلوس والديها في
كالفورنيا، ليرزقا فيما بعد بطفلين هما هربرت الابن وألان.
وصل آل هوفر إلى
الصين في مارس 1899 وسرعان ما انغمس هربرت في مهمة معقدة لموازنة اهتمامات شركته بتطوير مناجم الفحم ومطالبات الموظفين المحليين بتحديد مصادر جديدة للذهب.
هوفر، فتعب من جمع المال، وتفرغ للأعمال الإنسانية، فأحرز قبولاً واسعاً، وحصل على نفوذ كبير، ثم اختار الاشتغال بالسياسة، فأصبح وزير التجارة في عهد
هاردنغ ودعم حملة كوليدج، ثم ترشح هو نفسه للانتخابات الرئاسية الأمريكية عام 1928، وفاز ضد المرشح الديمقراطي آل سميث.


مواقع النشر (المفضلة)



الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 44 ( الأعضاء 0 والزوار 44)
 

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه للموضوع: هل تولد الحياة من رحم الموت؟؟؟ دراسة بحثية
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
أعظم 50 عبقري عبر التاريخ : ما سر هذه العبقرية؟ دراسة بحثية ايوب صابر منبر الدراسات الأدبية والنقدية والبلاغية . 62 05-16-2021 01:36 PM
أفضل مئة رواية عربية – سر الروعة فيها؟؟؟!!!- دراسة بحثية. ايوب صابر منبر الدراسات الأدبية والنقدية والبلاغية . 1499 11-11-2017 11:55 PM
ما الذي يصنع القائد العسكري الفذ؟؟!! دراسة بحثية ايوب صابر منبر الدراسات الأدبية والنقدية والبلاغية . 108 12-09-2015 01:17 PM
اعظم 100 كتاب في التاريخ: ما سر هذه العظمة؟- دراسة بحثية ايوب صابر منبر الدراسات الأدبية والنقدية والبلاغية . 413 12-09-2015 01:15 PM
القديسون واليتم: ما نسبة الايتام من بين القديسين؟ دراسة بحثية ايوب صابر منبر الدراسات الأدبية والنقدية والبلاغية . 18 08-22-2012 12:25 PM

الساعة الآن 02:16 PM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2021, Jelsoft Enterprises Ltd.