احصائيات

الردود
8

المشاهدات
4954
 
رقية صالح
أديبـة وكاتبـة سوريــة

اوسمتي


رقية صالح is on a distinguished road

    غير موجود

المشاركات
2,577

+التقييم
0.50

تاريخ التسجيل
Mar 2010

الاقامة

رقم العضوية
8808
01-18-2011, 09:41 PM
المشاركة 1
01-18-2011, 09:41 PM
المشاركة 1
افتراضي إلى أمي ثلاث قصائد من الشعر الزنجي:





إلى أمي ثلاث قصائد من الشعر الزنجي





يتّسم الشعر الزِّنجي - أينما كان - بقسط وافر من الغموض والإبهام.. ومضامير الآداب عند الزِّنجيقيين تختلط متشابكة فيما بينها؛ فيصعب على الشعر أن ينفصل عن النثر، فهُما يتناوبان في القصيدة نفسها.. وغالباً ما ينتعش النثر بنفحة شعريّة أصيلة.



وقد يتحتّم على القارئ الكريم ألاّ يقيم موازنة حقيقية ما بين عالم الشعر العربي وعالم الأدباء الزنجيقيين، فثمّة عالَمانِ متباينانِ قد تتعذّر المقارنة بينهما..




(إلى أمّي)[1]






للشاعر الإفريقي (داود ديو - 1960م)




حين تنبجسُ حولي الذكرياتُ



ذكريات محطاتِ ترحالٍ ملهوفٍ



على شفا الهوّةِ لبحارٍ من جليدٍ



تغرقُ غلاّت الحصادِ فيها وتغور



وحين تعود الأيامُ التائهة التي تتقطّع قدداً



هناك خلفَ مغاليقِ النوافذِ الموصدةِ



ارستقراطيةً تغدو الكلماتُ



كيما تعانقَ الفراغَ



آنئذٍ يا أمّي ببالي تخطرينَ



بأجفانكِ أحرقَتْها السنواتُ



وبابتسامتكِ على لياليَّ



يا أمّي أنا



يا أم الزنجي أفقَدوه البصر



وتزفُّ إليه الأزاهيرُ هدية



أنصتي إلى صوتكِ.. أنصتي



فصوتك صراخٌ تَجُوزه الضراوة



وما صوتك إلا نشيدٌ



رائدهُ الحب والمحبَة




يتبع
.
.
.



هذي دمشقُ وهذي الكأسُ والرّاحُ
إنّي أحبُّ... وبعـضُ الحبِّ ذبّاحُ
أنا الدمشقيُّ لو شرحتمُ جسدي .. لسالَ منهُ عناقيـدٌ وتفـّاحُ
ولو فتحتُم شراييني بمديتكم .. سمعتمُ في دمي أصواتَ من راحوا
زراعةُ القلبِ تشفي بعضَ من عشقوا .. وما لقلبي إذا أحببتُ جرّاحُ
مآذنُ الشّـامِ تبكي إذ تعانقني .. وللمآذنِ كالأشجارِ أرواحُ
للياسمينِ حقـوقٌ في منازلنا.. وقطّةُ البيتِ تغفو حيثُ ترتاحُ
طاحونةُ البنِّ جزءٌ من طفولتنا .. فكيفَ أنسى؟ وعطرُ الهيلِ فوّاحُ
هذا مكانُ "أبي المعتزِّ".. منتظرٌ ووجهُ "فائزةٍ" حلوٌ ولمّاحُ
هنا جذوري هنا قلبي .. هنا لغـتي فكيفَ أوضحُ؟
هل في العشقِ إيضاحُ؟

- - - - - - - - - - - - - -
(أعشق وطني والمطر)
قديم 01-18-2011, 09:44 PM
المشاركة 2
رقية صالح
أديبـة وكاتبـة سوريــة

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
(إلى أمّي)





للشاعر الغيني (كمارالاي - ت 1980م)





أيتها المرأةُ السوداء



أيتها المرأةُ الإفريقية



أنت يا أمي تخطرينَ ببالي



إيه يا (دامن) يا أمي



أنتِ يا مَن شِلتني على ظهرِك



أنت يا مَن أرشدْتِ أُولى خطواتي



أنتِ يا أوّلَ من أشرعَ ناظريَّ على البسيطة وأعاجيبِها



أنتِ يا أمّي تخطرينَ ببالي



أنتِ يا (دامن) يا أمي



أنتِ يا من كنتِ تُكفكِفينَ عَبَراتي



وتُبهجين فؤادي



أنتِ يا من كنتِ تتجلّدين إزاء نزواتي



كم لايزالُ بودّي أن ألبثَ بقربك



وأن أعودَ طفلاً إلى جانبكِ



أيّتها المرأة الوادعةُ البسيطة



يا امرأة الاستسلام والخضوع



أنتِ يا أمّي تخطرينَ ببالي



إيهِ يا (دامن) يا أمّي



إليك ترنو خواطري ولا تنِي



وخواطركِ في كلّ خطوةٍ تلازمني



أنتِ يا (دامن) أمي



شكراً شكراً لكِ



على كلِّ ما أسديتِ إلي



أنا ابنُكِ البعيدُ عنكِ بُعداً قصيًّا



والقريبُ منكِ قُرباً دنيًّا





* * *



يتبع
.
.

هذي دمشقُ وهذي الكأسُ والرّاحُ
إنّي أحبُّ... وبعـضُ الحبِّ ذبّاحُ
أنا الدمشقيُّ لو شرحتمُ جسدي .. لسالَ منهُ عناقيـدٌ وتفـّاحُ
ولو فتحتُم شراييني بمديتكم .. سمعتمُ في دمي أصواتَ من راحوا
زراعةُ القلبِ تشفي بعضَ من عشقوا .. وما لقلبي إذا أحببتُ جرّاحُ
مآذنُ الشّـامِ تبكي إذ تعانقني .. وللمآذنِ كالأشجارِ أرواحُ
للياسمينِ حقـوقٌ في منازلنا.. وقطّةُ البيتِ تغفو حيثُ ترتاحُ
طاحونةُ البنِّ جزءٌ من طفولتنا .. فكيفَ أنسى؟ وعطرُ الهيلِ فوّاحُ
هذا مكانُ "أبي المعتزِّ".. منتظرٌ ووجهُ "فائزةٍ" حلوٌ ولمّاحُ
هنا جذوري هنا قلبي .. هنا لغـتي فكيفَ أوضحُ؟
هل في العشقِ إيضاحُ؟

- - - - - - - - - - - - - -
(أعشق وطني والمطر)
قديم 01-18-2011, 09:50 PM
المشاركة 3
رقية صالح
أديبـة وكاتبـة سوريــة

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي



(إلى أمّي)




للشاعر الكونغولي (ديودونيه كاديما نْزويي – ت 1968م)






"ييليليه"، يا شجرةَ الباؤوباب[2]




لتدوّينَّ قصيدتي




أنشودةَ الآبارِ العتيقة




في الغابة السوداءِ




"ييليليه"، يا شجرة الباؤوباب




أيتها المرأةُ السوداء، أنتِ يا أمّي




إنما أنتِ من أدعوكِ: باؤوب




تزخر بالحياة أغصانُها




باؤوب.. يتبسّم مستقبلُها للقلوب




باؤوب.. لم يشغفْ بها أحدٌ أشدَّ من شغفي أنا بها




آه..




كيف لي أنْ أطارحكِ الحديثَ




حديثَ الزهْو والفَخَار




بهذه اللغةِ المتناسقة[3]




وأنتِ تجهلينَ كلماتِها؟




إيهِ.. أيّتها الإفريقية




بمعْزلٍ عنكِ يا أمّي




لنْ أكونَ شيئاً




بل فراغاً سأكونُ




فهأنَذا أُسديْ الشكرَ إليكِ




على كلّ خيرٍ حبَوْتِنيهِ، وقبلَ أنْ تواريَكِ المنيّةُ




في أغوارِ صمْتها القصيّة




أقبّلُ غصونَ هامَتكِ[4]














[1] من المجموعة الشعرية (ضربات مِدَقّ).
[2] الباؤوباب: شجرة الحُميرة الاستوائية، وهي عريضة الجذع، وفي ثمرها لبّ يؤكل. وترمز الباؤوباب - هنا - إلى العطاء والتضحية.
[3] (اللغة الفرنسية).
[4] المصدر: قصائد زنجية إفريقية: الزنوجية/ ترجمة موريس جلال - دمشق: وزارة الثقافة، 1999. (بتصرّف).


هذي دمشقُ وهذي الكأسُ والرّاحُ
إنّي أحبُّ... وبعـضُ الحبِّ ذبّاحُ
أنا الدمشقيُّ لو شرحتمُ جسدي .. لسالَ منهُ عناقيـدٌ وتفـّاحُ
ولو فتحتُم شراييني بمديتكم .. سمعتمُ في دمي أصواتَ من راحوا
زراعةُ القلبِ تشفي بعضَ من عشقوا .. وما لقلبي إذا أحببتُ جرّاحُ
مآذنُ الشّـامِ تبكي إذ تعانقني .. وللمآذنِ كالأشجارِ أرواحُ
للياسمينِ حقـوقٌ في منازلنا.. وقطّةُ البيتِ تغفو حيثُ ترتاحُ
طاحونةُ البنِّ جزءٌ من طفولتنا .. فكيفَ أنسى؟ وعطرُ الهيلِ فوّاحُ
هذا مكانُ "أبي المعتزِّ".. منتظرٌ ووجهُ "فائزةٍ" حلوٌ ولمّاحُ
هنا جذوري هنا قلبي .. هنا لغـتي فكيفَ أوضحُ؟
هل في العشقِ إيضاحُ؟

- - - - - - - - - - - - - -
(أعشق وطني والمطر)
قديم 02-11-2011, 02:30 PM
المشاركة 4
أحمد فؤاد صوفي
كاتب وأديـب

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
نحن لا شك نجهل كثيراً من مجاهيل آداب الشعوب . .
نعم نحن قد قرأنا بعضها . . وتعرفنا على بعض خصائصها . .
ولكن لكل شعب هنالك أدب وشعور لا يحس به حقيقة إلا أصحابه . .
فاللغة والمجتمع هما ما يعطي الحميمية للأدب . .
القصائد هنا جميلة . . ونتحسس جمالها أكثر عندما نتصور المجتمع التي كتبت فيه . .

أديبتنا رقية . .
تحية كبيرة لك على الجهد المبارك . .
دمت بصحة وخير . .

** أحمد فؤاد صوفي **

قديم 02-11-2011, 11:46 PM
المشاركة 5
رقية صالح
أديبـة وكاتبـة سوريــة

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
نحن لا شك نجهل كثيراً من مجاهيل آداب الشعوب . .
نعم نحن قد قرأنا بعضها . . وتعرفنا على بعض خصائصها . .
ولكن لكل شعب هنالك أدب وشعور لا يحس به حقيقة إلا أصحابه . .
فاللغة والمجتمع هما ما يعطي الحميمية للأدب . .
القصائد هنا جميلة . . ونتحسس جمالها أكثر عندما نتصور المجتمع التي كتبت فيه . .

أديبتنا رقية . .
تحية كبيرة لك على الجهد المبارك . .
دمت بصحة وخير . .

** أحمد فؤاد صوفي **








أخي القدير الكاتب المتميز
أ.أحمد صوفي

بالطبع مهما قرأنا وبحثنا ونقبنا
عن آداب الشعوب فنحن نجهل الكثير

مسائي جميل معطر بعذوبة
وروعة ولباقة الحضور
وجودك ومتابعتك الحثيثة لي أخي أحمد
يشيع في صدري الزهو والحبور
وشرف لي هو عبورك
من القلب أشكرك وأدعو الله أن يؤجرك
على جهودك .. شكراً مرة أخرى لتواصلك
الجوري والياسمين لقلبك


هذي دمشقُ وهذي الكأسُ والرّاحُ
إنّي أحبُّ... وبعـضُ الحبِّ ذبّاحُ
أنا الدمشقيُّ لو شرحتمُ جسدي .. لسالَ منهُ عناقيـدٌ وتفـّاحُ
ولو فتحتُم شراييني بمديتكم .. سمعتمُ في دمي أصواتَ من راحوا
زراعةُ القلبِ تشفي بعضَ من عشقوا .. وما لقلبي إذا أحببتُ جرّاحُ
مآذنُ الشّـامِ تبكي إذ تعانقني .. وللمآذنِ كالأشجارِ أرواحُ
للياسمينِ حقـوقٌ في منازلنا.. وقطّةُ البيتِ تغفو حيثُ ترتاحُ
طاحونةُ البنِّ جزءٌ من طفولتنا .. فكيفَ أنسى؟ وعطرُ الهيلِ فوّاحُ
هذا مكانُ "أبي المعتزِّ".. منتظرٌ ووجهُ "فائزةٍ" حلوٌ ولمّاحُ
هنا جذوري هنا قلبي .. هنا لغـتي فكيفَ أوضحُ؟
هل في العشقِ إيضاحُ؟

- - - - - - - - - - - - - -
(أعشق وطني والمطر)
قديم 02-17-2011, 08:45 AM
المشاركة 6
زكية نجم
كـاتبـة وقاصّـة سعـوديـة
  • غير موجود
افتراضي
ومن غير الأم يستحق أمثال هذا البوح الجميل

الرائعة رقية صالح

سلمتِ وسلمتْ ذائقتكِ الراقية

قديم 02-17-2011, 09:52 AM
المشاركة 7
حسن زكريا اليوسف
شاعر وأديب عربي

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
صباحك الورد والياسمين والنرجس يا رقية

صباحك هديل الحمائم على الخمائل

ولجت ُ جنان هذا المنبر وكلي ثقة بأني سأرتوي من عبقه

قصائد ثلاث كالعرائس على أهبة الزفاف

تفيض ألقا ً وروعة

وتكتحل عيونها بالنور

هكذا هو الشعور الإنساني

لا جنسية له

فقط تختلف لغة التعبير

بوركت يا رقية

كوني بخير وأمل وفرح

مع شهد محبتي وتسنيم تحياتي

ح س ن ز ك ر ي ا ا ل ي و س ف

قناتي على يوتيوب https://www.youtube.com/channel/UCjD...VUEJrfj86v0h-Q
فيس بوك https://www.facebook.com/profile.php?id=100060987426703
إنستغرام hasan_zakaria_alyousef
قديم 02-17-2011, 11:54 PM
المشاركة 8
رقية صالح
أديبـة وكاتبـة سوريــة

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
ومن غير الأم يستحق أمثال هذا البوح الجميل



الرائعة رقية صالح


سلمتِ وسلمتْ ذائقتكِ الراقية



ومع كل حرف يستحق الاحترام والتقدير
مع كل عبور لك حبور
كنجمة تسطع ملأت الآداب نوراً على نور


الأديبة الفاضلة
أ. زكية نجم
مرورك كنجوم ملأت متصفحي
زادتها ألقاً على ألق
لك الجوري وباقة من الامتنان والحبق
تحيتي وود لا ينتهي

هذي دمشقُ وهذي الكأسُ والرّاحُ
إنّي أحبُّ... وبعـضُ الحبِّ ذبّاحُ
أنا الدمشقيُّ لو شرحتمُ جسدي .. لسالَ منهُ عناقيـدٌ وتفـّاحُ
ولو فتحتُم شراييني بمديتكم .. سمعتمُ في دمي أصواتَ من راحوا
زراعةُ القلبِ تشفي بعضَ من عشقوا .. وما لقلبي إذا أحببتُ جرّاحُ
مآذنُ الشّـامِ تبكي إذ تعانقني .. وللمآذنِ كالأشجارِ أرواحُ
للياسمينِ حقـوقٌ في منازلنا.. وقطّةُ البيتِ تغفو حيثُ ترتاحُ
طاحونةُ البنِّ جزءٌ من طفولتنا .. فكيفَ أنسى؟ وعطرُ الهيلِ فوّاحُ
هذا مكانُ "أبي المعتزِّ".. منتظرٌ ووجهُ "فائزةٍ" حلوٌ ولمّاحُ
هنا جذوري هنا قلبي .. هنا لغـتي فكيفَ أوضحُ؟
هل في العشقِ إيضاحُ؟

- - - - - - - - - - - - - -
(أعشق وطني والمطر)
قديم 02-17-2011, 11:57 PM
المشاركة 9
رقية صالح
أديبـة وكاتبـة سوريــة

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
صباحك الورد والياسمين والنرجس يا رقية



صباحك هديل الحمائم على الخمائل

ولجت ُ جنان هذا المنبر وكلي ثقة بأني سأرتوي من عبقه

قصائد ثلاث كالعرائس على أهبة الزفاف

تفيض ألقا ً وروعة

وتكتحل عيونها بالنور

هكذا هو الشعور الإنساني

لا جنسية له

فقط تختلف لغة التعبير

بوركت يا رقية

كوني بخير وأمل وفرح

مع شهد محبتي وتسنيم تحياتي


ح س ن ز ك ر ي ا ا ل ي و س ف





مساؤك مزهر وصباحك عبق
من شذا عطر الليل
من فجر مشرق برائحة الخير
والتفاني وروعة الحضور
مزدان من كلماتك المغردة في صرح منابرنا



الشاعر المتميز أ.حسن زكريا اليوسف
الحسون المغرد في منابر الخير

أشكر عبورك كنسمة عبرت الروح
معطرة من بياض ونقاء سريرتك
تحيتي وتقديري
الجوري والياسمين الدمشقي

هذي دمشقُ وهذي الكأسُ والرّاحُ
إنّي أحبُّ... وبعـضُ الحبِّ ذبّاحُ
أنا الدمشقيُّ لو شرحتمُ جسدي .. لسالَ منهُ عناقيـدٌ وتفـّاحُ
ولو فتحتُم شراييني بمديتكم .. سمعتمُ في دمي أصواتَ من راحوا
زراعةُ القلبِ تشفي بعضَ من عشقوا .. وما لقلبي إذا أحببتُ جرّاحُ
مآذنُ الشّـامِ تبكي إذ تعانقني .. وللمآذنِ كالأشجارِ أرواحُ
للياسمينِ حقـوقٌ في منازلنا.. وقطّةُ البيتِ تغفو حيثُ ترتاحُ
طاحونةُ البنِّ جزءٌ من طفولتنا .. فكيفَ أنسى؟ وعطرُ الهيلِ فوّاحُ
هذا مكانُ "أبي المعتزِّ".. منتظرٌ ووجهُ "فائزةٍ" حلوٌ ولمّاحُ
هنا جذوري هنا قلبي .. هنا لغـتي فكيفَ أوضحُ؟
هل في العشقِ إيضاحُ؟

- - - - - - - - - - - - - -
(أعشق وطني والمطر)

مواقع النشر (المفضلة)



الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه للموضوع: إلى أمي ثلاث قصائد من الشعر الزنجي:
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
أوغست ستريندبيرغ: كاتب من السويد – د. زياد الحكيم د. زياد الحكيم منبر الآداب العالمية. 3 07-15-2019 02:20 PM
جيم هاريسون: ثلاث قصائد عادل صالح الزبيدي منبر الآداب العالمية. 2 04-17-2016 12:04 AM
قصائد هاربة ..قصائد أرهقتني . ديوان جديد للشاعر صلاح داود صلاح داود منبر الشعر العمودي 8 06-03-2011 04:29 AM
قصائد هاربة ..قصائد أرهقتني . ديوان جديد للشاعر صلاح داود صلاح داود منبر رواق الكُتب. 0 05-31-2011 07:20 PM
ثلاث قصائد ـــ تأليف: بابلو نيرودا ريم بدر الدين منبر الآداب العالمية. 1 11-29-2010 08:29 PM

الساعة الآن 03:08 AM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2021, Jelsoft Enterprises Ltd.