قديم 05-01-2016, 07:40 PM
المشاركة 2141
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • موجود
افتراضي
مقولة ساخنة

ان اعظم جريمة ترتكبها المجتمعات هي عدم المسارعة لمساعدة الايتام ، وكفالتهم، وتوفير احتياجاتهم حتى تتفرغ أدمغتهم للإبداع فبدلا من ان تنشغل أدمغتهم بالتحصيل المعرفي الذي يقود للإبداع والعبقرية يمضى اليتيم عمره وهو يشقى من اجل لقمة العيش لسد رمقه ...
على الناس ان يدركوا بان كفالة الأيتام تأتي لهم وللانسانية بخير كثير ، واكبر مما ينفقونه على الأيتام أضعاف مضاعفه...
وعلى الناس ان تستثمر في طاقة عقول الأيتام بان تمنحها الوقت الكافي لكي تبدع بدلا من ان تستهلك وتضيع في البحث عن لقمة العيش...
على الناس ان تلبي كافة احتياجات الأيتام وتوفر لهم البيئة المناسبة لتعمل عقولهم وتبدع بحرية وتركز على القضايا الابداعية ودون ان تنشغل في امور حياتية....

قديم 05-02-2016, 08:50 AM
المشاركة 2142
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • موجود
افتراضي
تذكر دائما ان الايتام مشاريع العظماء وانك بكفالة يتيم تصنع عظيم

قديم 05-03-2016, 10:45 PM
المشاركة 2143
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • موجود
افتراضي
رولان بارت فيلسوف وكاتب وناقد فرنسي وهو يتيم الاب في السنة الاولى

المحتوى هنا ينقصه الاستشهاد بمصادر. يرجى إيراد مصادر موثوق بها. أي معلومات غير موثقة يمكن التشكيك بها وإزالتها. (مارس 2016)
رولان بارت (بالفرنسية: Roland Barthes) فيلسوف فرنسي، ناقد أدبي، دلالي، ومنظر اجتماعي.وُلد في 12 نوفمبر 1915 وتُوفي في 25 مارس 1980، واتسعت أعماله لتشمل حقولاً فكرية عديدة. أثر في تطور مدارس عدة كالبنيوية والماركسية وما بعد البنيوية والوجودية، بالإضافة إلى تأثيره في تطور علم الدلالة.

تتوزّع أعمال رولان بارت بين البنيوية وما بعد البنيوية، فلقد انصرف عن الأولى إلى الثانية أسوة بالعديد من فلاسفة عصره ومدرسته. كما أنه يعتبر من الأعلام الكبار - إلى جانب كل من ميشيل فوكو وجاك دريدا وغيرهم - في التيار الفكري المسمّى ما بعد الحداثة.

----
أقوال رولان بارت
رولان بارت فيلسوف فرنسي، ناقد أدبي، دلالي، ومنظر اجتماعي.وُلد في 12 نوفمبر 1915 وتُوفي في 25 مارس 1980،

* رولان بارت *
الأدب هو ألا أستطيع أن أقرأ دون ألم ودون اختناق .

* رولان بارت *
الرواية موتوهي تجعل من الحياة قدراومن الذكرى فعلا مفيداومن الديمومة زمنا موجها له دلالة
* رولان بارت *
الفن لا شئ سوى الكمال في تقليد الواقع
* رولان بارت *
اللسان والأسلوب هما قوة عشواء أما الكتابة فهي فعل تضامن تاريخي
* رولان بارت *
اللغة ليست زاداً من المواد، بقدر ما هي أفق.
* رولان بارت *
الموسيقى تجعلنا تعساء بشكل افضل
---
رولان بارت.. دوائر الكتابة
*عثمان حسين
كان العام الفائت 2015 والذي ودعناه قبل نحو أقل من شهر، هو عام الاحتفال بمئوية الناقد والكاتب الفرنسي الكبير رولان بارت «1915 - 1980» وقد أفردت «اللوموند ديبلوماتيك» الشهيرة في عددها الصادر في ديسمبر/كانون الأول الحالي حيزاً من هذه الاحتفالية بعنوان (رولان بارت الرائد) سلط الضوء على موجز من حياة هذا الكاتب الكبير من واقع ما جمعته الكاتبة تيفان سامويو من طلابه وأصدقائه ومعارفه، وما حفظ من أوراق بارت الشخصية خصوصاً «جذاذات يومياته» ومفكراته ومراسلاته، بما في ذلك الحياة الحميمة لرولان متضمناً مرضه وحداده على أمه الذي لم ينته حزناً على موتها.
رولان بارت من حيث تجربته في الكتابة، هو مثال ساطع على حرية التفكير والنقد، بل هو كما يوصف مغامر فكري، وطلائعي، خارج من كل الأطر التقليدية والإيديولوجية، متمسك بالحلم الإنساني، حتى وإن بدا ملتبساً وغامضاً في طروحاته، وتنظيراته التي أثرت في مجريات النقد الحديث مروراً بالبنيوية والتفكيكية، وليس متوقفاً بكل تأكيد عند نزعته السارترية، كما في كتابة «درجة الصفر في الكتابة»، بل كان مفاجئاً دائماً وهو الذي قدم للثقافة الفرنسية والعالمية سلسلة من الكتب أبرزها «لذة النص» وهو الكتاب الأكثر تداولاً بين المفكرين وفي حلقات النقد الحديث وفي المدارس والجامعات الأكاديمية حتى يومنا هذا.
من حيث المنهج النقدي، ظل رولان بارت مديناً لتأثره الماركسي الجدلي في النقد، لكنه أيضاً تأثر حالم، يشاغب الأسطورة والطبيعة والتاريخ والجغرافيا وثقافات الشعوب، يحلل، ويفكك ويبني من جديد، في نسق لم تعهده الثقافة النقدية من قبل، وهو الذي وصفه الناقد الأمريكي غراهام ألين بأنه «شخصية محورية في دراسة اللغة والأدب والثقافة والإعلام» في كتابه عن بارت، وهو الكتاب المعروف الذي يعد ثمرة اللقاء الأول بين غراهام مع رولان بارت، وهو نتاج مناقشات نظرية جادة بين الاثنين حول مؤلفات بارت التي تشمل: الوجودية والماركسية، وعلم الرموز، أو «لغة الإشارة»، والبنيوية والتحليل السردي، وما بعد البنيوية، التفكيكية و«موت المؤلف» و«نظريات النص والتناص» وهي التي تضيء على حوارات بارت مع المفكرين الذين ارتبطوا بسيرته، وكانت بينه وبينهم لقاءات عديدة مثل سارتر، سوسير، دريدا وكريستيفا، يقدم غراهام في كتابه صورة واضحة عن تفكير بارت وفهمه العميق بما يخص النظرية النقدية المعاصرة.

يلتقي ذلك مع كتابات كثيرة، سجلها عدد من النقاد الغربيين، من بينها ذلك التقديم الذي أورده ريتشارد ميللر مع ملاحظات لريتشارد هوارد، حول كتاب بارت «لذة النص» كما يلتقي مع دراسات نقدية كثيرة في كتبه.
وإذا، ما تناولنا أحد كتبه، وهي الأكثرها تداولاً «لذة النص» وحين نقرأ ما كتبه رولان بارت نفسه عن هذا المؤلف، بحسب ما قدمه المترجم والباحث السوري الدكتور منذر عياشي نجده -أي بارت «يقول» يبدأ النص غير الثابت، النص المستحيل مع الكاتب، (أي مع قارئه) القراءة تجعل المكتوب بدايات لا تنتهي، إنها تكوّر المكتوب على نفسه، فهو لا يزال يدور بها، حتى لكأن كل كتابة فيه تظل بداية، لذا كانت نصوص القراءة هي نصوص البدايات المفتوحة: إنها تكتب وتقرأ، لكنها لم تبلغ كمالها كتابة، ولا تمامها قراءة، ولعل هذا هو السر في أنها كانت نصوص لذة، مثل هذا الكلام الذي يبدو غامضاً بعض الشيء في معظم ما صدره بارت من كتب، يضيء على جهد استفاد من المناهج التاريخية والاجتماعية، وهو جهد معرفي، أشرك فيه بارت المتلقي، بوصفه ليس قارئاً فحسب وإنما متلق إيجابي وكاتب في الوقت عينه، وهو الفضاء الذي قصده من وراء مصطلحه «لذة النص» أي جعله متاحاً بناء على تفاعل القارىء معه، وهو بالضرورة تفاعل فكري وروحي وثقافي، يجد القارئ نفسه فيه، فتتحقق رغباته وطموحاته، كما تتحقق لذته، حيث نص اللذة كما يؤكد د. عياشي «ينتقل إلى عالم المتعة العقلية الذهنية».
واضح من هذه المقارنة، أن المتلقي بالنسبة لبارت، هو أحد منتجي النص، وأحد المساهمين في إنشائه، وقد درس النقاد هذه العلاقة، في ضوء ما بات يعرف بالبعد الثالث للقراءة عند بارت، وهي التي تندرج تبعا لثلاثة مفاهيم أساسية: (مفهوم النص ومفهوم الكتابة ومفهوم القارىء). ولفهم هذه العلاقة، فإنه لا بد من استيعاب كل ما كتبه رولان بارت، ومن ذلك مثلاً ما قاله ذات مرة «الكتابة ليست شيئاً سوى بقايا الأشياء الفقيرة والهزيلة للأشياء الرائعة والجميلة في دواخلنا».
في مؤلفه «الكتابة عند درجة الصفر» الذي ينقسم إلى جزءين، الأول يحتوي على أربع مقالات قصيرة، يوضح بارت من خلالها مفهوم الكتابة بعيداً عن كونها أسلوباً أو لغة فقط، وفي الجزء الثاني يتناول أنواع مختلفة من وسائل الكتابة الحديثة، كما ينتقد كتاب الواقعية الاشتراكية من الفرنسيين، ذلك لأن هذه الكتابات من وجهة نظره تتكئ على الاستعارة الأدبية التقليدية، لذا فهي تقف على الجانب الآخر من القناعات الثورية في الكتابة، ويمثل على ذلك بفقرة مما كتبه المفكر الفرنسي الشيوعي روجيه غارودي، حيث يصف بارت كتاباته بأنها جيدة، ولكنها لا تتجاوز النمط المستهلك من الأدب.
اعتبر مؤلف «الكتابة في درجة الصفر» بحسب النقاد أحد المفاهيم المعيارية التي فرضت حضورها في المصطلحات النقدية، وقد برع بارت في هذا الكتاب في توصيف الدلالة، التي برأيه تعالج منظومات لها أبعاد عميقة تمر عبر اللغة.
في كتابه «ميثولوجيات» الذي وصف بأنه من أهم أعماله واسعة الانتشار كتبه بارت في 1975، وهو عبارة عن مجموعة نصوص من أربع وخمسين مقالة، كتبت بين الأعوام 1954 و1956 حين كان يعمل بارت صحفياً، وفيه يسلط الضوء على كثير من أنماط الثقافة الشعبية، غير أن أهم ما في هذا الكتاب هو المحور الذي يتحدث عن الأسطورة المعاصرة، التي تحاول أن تجمع بين مختلف أشكال الأسطورة، ومن العناوين التي اشتملها الكتاب: عالم المصارعة، الرومان في الأفلام، الكاتب في عطلة، والذي هو عبارة عن مقال نشره بارت في صحيفة لوفيغارو الفرنسية عن رحلات أندريه جيد في الكونغو، وهناك: الفقراء والبوليتاريا، ومساحيق الصابون والمنظفات، ودومينيتشي أو انتصار الأدب، ودماغ اينشتاين، والرجل النفاث، والزينة في المطبخ، والبلاستيك وغيرها من المقالات التي تفتح شهية القارئ على معاينات من الحياة اليومية، التي كان بارت يسعى من ورائها، لتسليط الضوء على العامل المشترك مما فيها من مضامين أو بعبارة أصح ما فيها من إشارات وعلامات تعبر عن وظيفتها في سياق استخداماتها الشائعة بين بني البشر.

في سياق احتفالات فرنسا بكاتبها الكبير، أقيمت ندوات ولقاءات حوارية، من ضمنها أيضاً معرض افتتح في «مكتبة فرنسا الوطنية» استمر حتى 26 يونيو/‏تموز الماضي، بعنوان (كتابات رولان بارت، بانوراما)، وهي احتفالية تليق برولان بارت بحسب منظميها الذين استذكروا هذا الكاتب في سنته المئة، قال الكاتب عبده وازن عن هذه الاحتفالية قد لا تحتاج فرنسا إلى أن تستعيده في هذه الذكرى فهو حاضر، وقد زاده رحيله عام 1980 حضوراً، سواء في المعترك النقدي الذي كان ولا يزال واحداً من رواده أم في عالم الأدب والكتابة الحرة والمفتوحة الذي كانت له فيه مغامرة رائدة وفريدة، لا سيما عبر فتحه أبواب هذا العالم على «ميثولوجيا» الحداثة والتجريب.
________
*الخليج الثقافي

التعليقات
ناس حدهوم أحمد
1/25/2016 8:01:03 PM
الغرب متجسدا في " بارت " وغيره من النوابغ والعباقرة هو الغرب الحر أو بمعنى آخر " الغرب ومسألة الحرية " وهذا هو سر تفوق الغرب بإفراز المعرفة الحرة التي ترفض الحدود . فالحرية في الكتابة هي الشرط الأساسي لكل إبداع . مما جعل المعرفة الغربية على رأس المعارف في كوننا المتغير والمتطور . لنجد العكس تماما عند الأمم الأخرى وعلى رأسها الأمة العربية كأمة بلا حرية ولا يمكن لها أن تبدع .
----

في الخامس والعشرين من شهر شباط 1980، قرابة الساعة الرابعة بعد الظهر، وبينما كان رولان بارت يجتاز الطريق ليدخل مبنى "كوليج دو فرانس" حيث كان يحاضر منذ خريف 1978، صدمته شاحنة صغيرة تابعة لمصبغة لتنظيف الثياب، وتوفي في المستشفى بعد شهر من وقوع الحادث.
في ظلّ الموت، عاش بارت سنواته الأخيرة. والموت يحضر بقوّة في نتاجه الموزّع بين السيميائيّة والنقد الأدبي والكتابة الذاتيّة. وكان موت والدته عام 1977، التي مثّلت الحبّ الأكبر في حياته، بمثابة الموت الأوّل بالنسبة إليه.
من جانب آخر، نشر، نهاية الستينيات من القرن الماضي، مقالاً بعنوان "موت الكاتب"، وهو، هنا، موت مجازي يتمحور حول فكرة أساسية مفادها أنّ الكاتب ينبغي أن يترك القارئ يعيد هو نفسه، عبر القراءة، صياغة النص من جديد، أي أنّ الكاتب ليس الضامن الوحيد لمعنى مؤلّفاته، وهذا ما يضع القارئ أمام تحدّ كبير بعد أن تصبح القراءة، هي أيضاً، فعلاً إبداعياً.
استوعب بارت محصّلة الفكر الغربي منذ كارل ماركس وسيغموند فرويد وصولاً إلى كلود ليفي ستروس. استوعبه وعمّقه في آن واحد، واضعاً إيّاه في سياق مبتكَر وفق رؤيته الخاصة، وانطلاقاً من منهجية مفتوحة تنهل من الفلسفة والفنون التشكيلية والأدب والتاريخ. لم ينحصر نتاجه فقط في الأسئلة المتعلّقة باللغة، بل ذهب أبعد من ذلك. مسائلًا الأدب والفنّ، والمسرح والصورة الفوتوغرافية، كما توقّف عند بعض مظاهر الحياة المعاصرة كالموضة والإعلانات وخطاب الاستعمار وأغلفة مجلة "باري ماتش"، يدرسها ويقوّمها انطلاقاً من المعاني التي تكتسبها داخل أنساق تاريخية وثقافية محدّدة.
ضمن هذا الأفق، جاء كتابه "أسطوريات" الذي يعالج فيه أساطير المجتمع الفرنسي في الخمسينيات من القرن الماضي، من خلال التصدّى لقيم اللغة السائدة وقوانينها. فالأسطورة، حسب بارت، إحدى أدوات الإيديولوجيا، تبدأ باللغة وتصنع من الواقع ومن أشيائه النافلة مجموعة أساطير. هكذا تكتسي الأشياء المعنى الذي تفرضه الإيديولوجيا السائدة، وتعمّمه بصفته المعنى الأوحد الذي ينبغي أن يُحتذى.
من خلال مؤلّفاته، يمنحنا بارت القدرة على صوغ رؤية أوضح للعلاقة بين النصّ والحياة. حين يتحدث عن سيارات شركة "سيتروين"، إحدى السيارات الرائجة في فرنسا، لا يصف فقط شكلها والمواد المستعملة في صنعها، بل كيف تعمل لغة الإعلان على جعل وسيلة المواصلات هذه، مسألة تتجاوز السيارة وتساهم في تسويقها وبيعها. يلاحظ بارت أنّ السيارات مرادفة للكاتدرائيات القوطيّة الكبيرة التي كانت تمثّل في القرون الوسطى ابتكاراً عظيماً، وقد صمّمها فنانون مجهولون من أجل شعب يعثر فيها على ما يقارب السحر. من السيارة إلى لُعَب الفتيات والقصد منها، في رأيه، تهيئتهنّ لدورهنّ المقبل (لا سيّما كما كان الأمر في فرنسا في النصف الأوّل من القرن الفائت)، إلى أدوات الزينة والحلي والمجوهرات ومساحيق الغسيل، أو التعاطي مع بعض وجوه ممثلات السينما آنذاك ومنها، على سبيل المثال، وجه غريتا غاربو الذي يخرج من ذاته ويرتقي إلى مستوى الأيقونة. يقول بارت: "هي دائماً نفسها، الوجه نفسه: وجه الثلج والوحدة". وهو هكذا بالفعل. إنه الوجه الثابت والمكتمل كأقنعة الذهب في الحضارة الفرعونية، ووجوه الآلهة التي لا تشيخ ولا تفنى.
يُشرّح بارت مجتمع الفُرجة والاستهلاك ليُظهر كيف أنّ تحويل كلّ شيء إلى مشهد يجرّد الإنسان، أكثر فأكثر، من نفسه ومن فكره وأحاسيسه. في موازاة الأساطير القديمة، يبسط أمامنا أساطير العالم المعاصر الذي تسيطر عليه تقنيات الإنتاج الحديثة و"منطق" التسليع والربح وتَغَيُّر المعايير. ينظر بارت إلى الكائنات والأشياء من حوله ويذهب إلى المعنى الأعمق فيها، المختلف غير المتداول.
وفي حين يشكّل كتابه الشهير "من الدرجة الصفر في الكتابة" بياناً "حداثوياً" بامتياز، يستند كتاب "شذرات من خطاب مُحِبّ"- وكان أكثر كتبه رواجاً في فرنسا- إلى قراءات المؤلّف للنتاجات الأدبية، شعراً ونثراً، كما يعتمد على مرجعيات موسيقية وفنّية، مستنطقاً إيّاها ممعناً في تحليلها. هنا أيضاً يمسي الحبّ موضوع بحث وتأمّل. هذا الكتاب يقول الجسد والشهوة والدهشة والبوح والتواطؤ والارتهان والجنون. في تحديده لرسالة الحبّ، نقرأ الآتي: "ليس عندي ما أقوله إلّا هذا اللاشيء، ولكِ أقوله". يطالعنا أيضاً: "الصمت هو دائماً أحد أجمل الملاءات". أما العاشق فهو "ذاك الذي ينتظر". يعيش في الانتظار ويدرك معنى الغياب، هكذا يبدأ القلق والتَّيهان، وتبدأ الغربة. في هذا الصدد، تتّخذ الإجابة منحى جديداً يعبّر عنه الكاتب بقوله: "لا بدّ أن نكون غرباء، بل ينبغي أن نكون كذلك، إلّا حين يحلّ المساء". في تلك اللحظة، تولد الحاجة إلى الآخر.
من المستوى الذي يجمع الخاصّ والحميم، ويرصد علاقة الإنسان مع ذاته ومع غيره، إلى المستوى العامّ، يرى بارت أنّ العالم يتقدّم بسرعة ويمضي قُدُماً نحو الأمام، فيما التمثّلات الجماعية لهذا التقدّم تبقى متخلّفة عنه مئات السنين. وما يحافظ على جمودها هي السلطات القائمة والإعلام المعمَّم والقيم السائدة. ينتقد بارت هذه القيَم واللغة التي تجسدّها، يحذّر من السقوط في النخبويّة مشيراً إلى أنّ حقيقة هذه المرحلة الزمنية أو تلك تطالعنا أيضاً في قلب الكلام العادي الذي تلهج به الثقافة الشعبية، وكذلك في أخبار الرياضة والإعلانات وقراءة الأبراج.
يقدّم نتاج بارت مقاربة نقدية تغوص في جوهر العمل الأدبي أو الفني وتشرّعه على احتمالات قراءة لا نهائية. وهذا لا ينطبق فقط على الكتابة والقراءة والفنون التشكيلية والمشهدية، بل أيضاً على الصورة الفوتوغرافية التي كرّس لها كتاباً بعنوان "الحُجرة البيّنَة"، وكان كتابه الأخير قبل وفاته، وهو يشكّل مرجعاً أساسياً في هذا المجال. في هذا الكتاب الذي يعود فيه أيضاً إلى والدته بعد رحيلها، يكشف ثانيةً إشكاليةَ العلاقة بين الماضي والحاضر، بين الإنسان الذي يقف أمام عدَسة المصوِّر والوقت العابر. الصورة تلتقط اللحظة التي ضاعت بشكل نهائيّ فور التقاطها، وتؤكّد حقيقةً بدهيّة أنّ الزمن لا يعود إلى الوراء. أنّ الوجه الذي كان في الصورة لن يكون بعد اليوم. فالوقت يسيل و"لا يمكن النزول مرّتين في النهر نفسه" وفق هيراقليطس. الصورة تحيل الإنسان إلى ذكرى وتضعه على مسافة من الواقع ومن نفسه.
قاومَ بارت سلطة اللغة أو اللغة المؤسّسة التي يقوم عليها المجتمع، وعمل على تفكيك دلالاتها ضمن رؤية متعدّدة الأبعاد تتقاطع فيها اللسانيات والسيميائية والبنيوية (وصولاً إلى ما بعد البنيويّة) والتحليل النفسي، وتتعارض مع النقد الأكاديمي والنقد الإيديولوجي. يتحرّك الفكر النقدي، هنا، داخل السؤال لا داخل الإجابات الجاهزة، ولا يركن إلى جواب واحد وتفسير واحد. أسئلة بارت وأطروحاته لا تزال مصدر اهتمام، حتى اليوم، في فرنسا وفي أوساط النقد وفي أنحاء كثيرة من العالم. أما في العالم العربي فيتجلّى حضوره بالأخصّ عبر الذين انفتحوا على أفكاره واستلهموا منها لا سيّما بعض الكتّاب والنقاد المغاربة باللغة الفرنسية مثل عبد الكبير الخطيبي وعبد الفتاح كيليطو. وإذا كانت كتُب بارت قد نُقلت في معظمها إلى اللغة العربية، فإنّ نسبة كبيرة من الترجمات المتوفّرة لا ترقى إلى اللغة المتوهّجة الحديثة التي كتب بها الكاتب الفرنسي نصوصه وكتبه، وبعض هذه الترجمات غير صالح للنشر، بل ثمة من أساء إلى نتاج بارت وأخضعه للرقابة فحذف منه مقاطع كاملة. من بين أفضل الذين نقلوا بارت إلى العربية، نذكر كلاً من محمّد برادة ومنذر عياشي وعلي نجيب إبراهيم.



Roland Gérard Barthes (/bɑːrt/;[1] French:*[ʁɔlɑ̃ baʁt]; 12 November 1915 – 26 March[2] 1980) was a French literary theorist, philosopher, linguist, critic, and semiotician. Barthes' ideas explored a diverse range of fields and he influenced the development of schools of theory including structuralism, semiotics, social theory, design theory, anthropology and post-structuralism.

Contents
Life Edit

Roland Barthes was born on 12 November 1915 in the town of Cherbourg in Normandy. He was the son of naval officer Louis Barthes, who was killed in a battle during World War I in the North Sea before his son was one year old. His mother, Henriette Barthes, and his aunt and grandmother raised him in the village of Urt and the city of Bayonne. When Barthes was eleven, his family moved to Paris, though his attachment to his provincial roots would remain strong throughout his life.

Barthes showed great promise as a student and spent the period from 1935 to 1939 at the Sorbonne, where he earned a license in classical letters. He was plagued by ill health throughout this period, suffering from tuberculosis, which often had to be treated in the isolation of sanatoria.[3] His repeated physical breakdowns disrupted his academic career, affecting his studies and his ability to take qualifying examinations. They also exempted him from military service during World War II. While being kept out of the major French universities meant that he had to travel a great deal for teaching positions, Barthes later professed an intentional avoidance of major degree-awarding universities, and did so throughout his career.[clarification needed]

His life from 1939 to 1948 was largely spent obtaining a license in grammar and philology, publishing his first papers, taking part in a medical study, and continuing to struggle with his health. He received a diplôme d'études supérieures*(fr) (roughly equivalent to an MA thesis) from the University of Paris in 1941 for his work in Greek tragedy.[4] In 1948, he returned to purely academic work, gaining numerous short-term positions at institutes in France, Romania, and Egypt. During this time, he contributed to the leftist Parisian paper Combat, out of which grew his first full-length work, Writing Degree Zero (1953). In 1952, Barthes settled at the Centre National de la Recherche Scientifique, where he studied lexicology and sociology. During his seven-year period there, he began to write a popular series of bi-monthly essays for the magazine Les Lettres Nouvelles, in which he dismantled myths of popular culture (gathered in the Mythologies collection that was published in 1957). Knowing little English, Barthes taught at Middlebury College in 1957 and befriended the future English translator of much of his work, Richard Howard, that summer in New York City.[5]

Barthes spent the early 1960s exploring the fields of semiology and structuralism, chairing various faculty positions around France, and continuing to produce more full-length studies. Many of his works challenged traditional academic views of literary criticism and of renowned figures of literature. His unorthodox thinking led to a conflict with a well-known Sorbonne professor of literature, Raymond Picard, who attacked the French New Criticism (a label that he inaccurately applied to Barthes) for its obscurity and lack of respect towards France's literary roots. Barthes' rebuttal in Criticism and Truth (1966) accused the old, bourgeois criticism of a lack of concern with the finer points of language and of selective ignorance towards challenging theories, such as Marxism.

By the late 1960s, Barthes had established a reputation for himself. He traveled to the US and Japan, delivering a presentation at Johns Hopkins University. During this time, he wrote his best-known work, the 1967 essay "The Death of the Author," which, in light of the growing influence of Jacques Derrida's deconstruction, would prove to be a transitional piece in its investigation of the logical ends of structuralist thought. Barthes continued to contribute with Philippe Sollers to the avant-garde literary magazine Tel Quel, which was developing similar kinds of theoretical inquiry to that pursued in Barthes' writings. In 1970, Barthes produced what many[who?] consider to be his most prodigious work, the dense, critical reading of Balzac’s Sarrasine entitled S/Z. Throughout the 1970s, Barthes continued to develop his literary criticism; he developed new ideals of textuality and novelistic neutrality. In 1971, he served as visiting professor at the University of Geneva.

In 1975 he wrote an autobiography titled Roland Barthes and in 1977 he was elected to the chair of Sémiologie Littéraire at the Collège de France. In the same year, his mother, Henriette Barthes, to whom he had been devoted, died, aged 85. They had lived together for 60 years. The loss of the woman who had raised and cared for him was a serious blow to Barthes. His last major work, Camera Lucida, is partly an essay about the nature of photography and partly a meditation on photographs of his mother. The book contains many reproductions of photographs, though none of them are of Henriette.

On 25 February 1980, Roland Barthes was knocked down by a laundry van while walking home through the streets of Paris. One month later he succumbed to the chest injuries sustained in that accident.[6]

Writings and ideas Edit

Early thought Edit
Barthes's earliest ideas reacted to the trend of existentialist philosophy that was prominent in France during the 1940s, specifically to the figurehead of existentialism, Jean-Paul Sartre. Sartre's What Is Literature? (1947) expresses a disenchantment both with established forms of writing and more experimental, avant-garde forms, which he feels alienate readers. Barthes’ response was to try to discover that which may be considered unique and original in writing. In Writing Degree Zero (1953), Barthes argues that conventions inform both language and style, rendering neither purely creative. Instead, form, or what Barthes calls "writing" (the specific way an individual chooses to manipulate conventions of style for a desired effect), is the unique and creative act. A writer's form is vulnerable to becoming a convention, however, once it has been made available to the public. This means that creativity is an ongoing process of continual change and reaction.

In Michelet, a critical analysis of the French historian Jules Michelet, Barthes developed these notions, applying them to a broader range of fields. He argued that Michelet’s views of history and society are obviously flawed. In studying his writings, he continued, one should not seek to learn from Michelet’s claims; rather, one should maintain a critical distance and learn from his errors, since understanding how and why his thinking is flawed will show more about his period of history than his own observations. Similarly, Barthes felt that avant-garde writing should be praised for its maintenance of just such a distance between its audience and itself. In presenting an obvious artificiality rather than making claims to great subjective truths, Barthes argued, avant-garde writers ensure that their audiences maintain an objective perspective. In this sense, Barthes believed that art should be critical and should interrogate the world, rather than seek to explain it, as Michelet had done.


قديم 05-05-2016, 05:51 PM
المشاركة 2144
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • موجود
افتراضي
دانتى أليجرى..يتيم الام في سن السابعة

*اشتهر الشاعر الإيطالى الكبير دانتى أليجييرى بملحمته الشعرية التى ألفها وسماها باسم الكوميديا الإلهية، وهو شاعر إيطالى من فلورنسا وقد أنتج مؤلفاته فى العصور الوسطى لتكون بمثابة قاعدة للغة الإيطالية الحديثة.

*

مشاركته فى الصراع السياسى

شارك دانتى أليجييرى بحماس فى الصراع السياسى الذى عاصره، مما أدى لنفيه، وعاود الكتابة والتأليف حيث كانت مؤلفاته من أعظم الملاحم التى تم ترجمتها للغة العربية.

*

حياة دانتى أليجيرى

*تعلم دانتى أليجييرى (فلورنسا 1 يونيو 1265 – رافينا 14 سبتمبر 1321) تعليما ذاتيا فى المنزل، كما أنه درس اللغة الإيطالية واللهجة العامية، وأطلع على الثقافة اللاتينية، وعندما كان فى عمر التاسعة وقع فى حب بيتريس بورتينارى وعندما توفيت حبيبته حاول إيجاد مأوى فى الأدب اللاتينى وكرس نفسه للدراسات الفلسفية فى المدراس الدينية.

*

حياته السياسية

كان دانتى أليجيرى عضوا نشطا فى الحياة السياسية والعسكرية بفلورنسا وتقلد بعض المهام والوظائف الحكومية، وكان دانتى أليجيرى يحارب للفصل بين سلطة الكنسية وسلطة الحكم وبعد وفاته أدركت فلورنسا مدى عظمته وكونه من أحد هؤلاء الأحرار فى التاريخ الذين أسسوا عصر النهضة بأوروبا وحركة الإصلاح الدينى، وبالرغم من أن دانتى لم يتنكر فى حياته للدين إلا أنه حُكم عليه بالنفى وغضب الباباوات، وعلمت مدينة فلورانس أهمية دانى أليجييرى وقامت بعمل تمثال له فى وسط العاصمة.

*

أعمال دانتى أليجيرى

*أهم أعمال الشاعر الإيطالى الكبير دانتى أليجرى: الكوميديا الإلهية، وبلاغة العامية، وحياة جديدة.

*



Dante Alighieri

Detail of Domenica di Michelino’s Dante and His Poem
The author of La Commedia (The Divine Comedy), considered a masterwork of world literature, Dante Alighieri was born Durante Alighieri in Florence, Italy, in 1265, to a notable family of modest means. His mother died when he was seven years old, and his father remarried, having two more children.

قديم 05-09-2016, 09:15 AM
المشاركة 2145
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • موجود
افتراضي
مقولة ساخنة
يبدو ان هناك علاقة طردية بين توقيت اليتم والعبقرية فكلما كان اليتم ابكر كلما كانت العبقرية اعظم ومثال ذلك نيوتن ابو العلم الذي فقد الاب قبل الولادة ثم فقد الام بالزواج من شخص آخر وعاش طفولة مريرية كما يقول لكنه صار عالما مرموقا ووضع اسس معظم العلوم التي نعرفها حاليا بعبقرية نادرة
.

كفالة الايتام تعني صناعة العظماء

قديم 05-10-2016, 12:56 PM
المشاركة 2146
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • موجود
افتراضي
مقولة ساخنة
كما يبدو ان انفجار الطاقة الذي يحدث كنتيجة لمصيبة اليتم يؤثر في كل سن على قطاع مختلف من قطاعات الدماغ ولذلك تختلف طبيعية المجال الذي يحدث فيه الابداع العبقري حسب السنوات التي يحدث فيها اليتم، لكنه يؤثر على الدماغ ككل في الطفولة المبكرة وخاصة قبل الولادة لان الايتام من هذه الفئة غالبا ما تشمل عبقريتهم كل المجالات المعرفية ولا تقتصر على مجال معين فهم شعراء وكتاب وادباء وقادة وحكماء وفلاسفة وعلماء وخطباء ومصلحين اجتماعين الخ...

قديم 05-28-2016, 02:58 PM
المشاركة 2147
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • موجود
افتراضي
مقولة ساخنة

اخطر ما في افرازات اليتم هو وهم العظمة الزائفة عند بعض القادة وهم الذين لا يفهمون او يستوعبون طبيعة الطاقة المتولدة في ذهنهم كنتيجة لصدمة اليتم فيتشكل لديهم وهم مرضي بانهم مختارون ومعصومون ومخلصون وربما اكثر من ذلك ولكنهم في الحقيقة اناس عاديون عملت أذهانهم بطاقة هائلة أوقعتهم في ذلك الوهم المرضي خاصة ان تلك الطاقة تجعلهم خطباء كرزميون قادرون على التعبئة والتأثير السحري في الجماهير فيصير لهم اتباع ينقادون لهم بعمى وولاء منقطع النظير وكأنهم مسلوبوا الإرادة او مسحرون وهو ما يفاقم مرضهم ويجعلهم ذهانيون اضافة الي كونهم واهمون. ومثل هؤلاء يشكلون قوة سلبية هدامة في المجتمعات وكثير من أفعالهم شريرة مصدرها الهوى ولو انهم يحاولون عرض انفسهم وكأنهم قديسون وملائكة. ومن واجب الناس ان يتمحصوا ويتفحصوا ويتأكدوا لمن يكون ولائهم وتبعيتهم، وتجنب منح مثل هؤالء المهوسون بذواتهم تبعية عمياء تساهم في حدوث انتكاسات حضارية خطيرة ومدمرة.

قديم 06-07-2016, 12:46 AM
المشاركة 2148
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • موجود
افتراضي
ان تكفل يتيم يعني ان تصنع عظيم لان الأيتام مشاريع العظماء فالعلاقة بين اليتم والعبقرية تتعدى عامل الصدفة وكل ما عليك فعله هو ان ترعى اليتيم وتكفله وتوفر له البيئة المناسبة لينمو ويتحصل على المعارف وستجده في وقت قصير رقما مهما في معادلة صناعة الحياة والحضارة


https://m.youtube.com/?reload=7&rdm=...?v=SRK2C8ruu9Q

قديم 06-13-2016, 05:38 PM
المشاركة 2149
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • موجود
افتراضي
مقولة ساخنة


ان اعظم منجم يمكنك ان تستثمر فيه ، هو عقل يتيم ...اكفل يتيم تصنع عظيم...

قديم 06-17-2016, 11:24 AM
المشاركة 2150
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • موجود
افتراضي
مقولة ساخنة

غالبا تظل اخطاء القائد اليتيم ، اذا ما وقع في الخطأ اصلا، تظل هذه الاخطاء تكتيكية نادرة الحدوث ويمكن التعامل معها ومعالجة نتائجها ، اما اخطاء القائد غير اليتيم فكثيرا ما تكون استراتيجية قاتله ذلك لان لدى عقل اليتيم قدرة هائلة على معالجة البيانات والمعلومات ، ويستفيد بصورة غير واعيه من الخبرات المتراكمة فتتشكل لديه حنكة وحكمة وبعد نظر في التعامل مع الامور، واتخاذ القرارات ، ويكون اقدر على الرؤية المستقبلية ، فيكون هامش الخطأ في قراراته في أدنى حد.

*


مواقع النشر (المفضلة)



الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 63 ( الأعضاء 0 والزوار 63)
 

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه للموضوع: هل تولد الحياة من رحم الموت؟؟؟ دراسة بحثية
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
أعظم 50 عبقري عبر التاريخ : ما سر هذه العبقرية؟ دراسة بحثية ايوب صابر منبر الدراسات الأدبية والنقدية والبلاغية . 62 05-16-2021 01:36 PM
أفضل مئة رواية عربية – سر الروعة فيها؟؟؟!!!- دراسة بحثية. ايوب صابر منبر الدراسات الأدبية والنقدية والبلاغية . 1499 11-11-2017 11:55 PM
ما الذي يصنع القائد العسكري الفذ؟؟!! دراسة بحثية ايوب صابر منبر الدراسات الأدبية والنقدية والبلاغية . 108 12-09-2015 01:17 PM
اعظم 100 كتاب في التاريخ: ما سر هذه العظمة؟- دراسة بحثية ايوب صابر منبر الدراسات الأدبية والنقدية والبلاغية . 413 12-09-2015 01:15 PM
القديسون واليتم: ما نسبة الايتام من بين القديسين؟ دراسة بحثية ايوب صابر منبر الدراسات الأدبية والنقدية والبلاغية . 18 08-22-2012 12:25 PM

الساعة الآن 12:43 AM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2021, Jelsoft Enterprises Ltd.