قديم 01-16-2011, 11:03 PM
المشاركة 581
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
نقولاس قندورست
Marie Jean Antoine Nicolas de Caritat, marquis de Condorcet
; was born 17 September 1743 – 28 March 1794), known as Nicolas de Condorcet, was a Frenchphilosopher, mathematician, and early political scientist whose Condorcet method in voting tally selects the candidate who would beat each of the other candidates in a run-off election. Unlike many of his contemporaries, he advocated a liberal economy, free and equal public education, constitutionalism, and equal rights for women and people of all races. His ideas and writings were said to embody the ideals of the Age of Enlightenment and rationalism, and remain influential to this day. He died a mysterious death in prison after a period of being a fugitive from French Revolutionary authorities.
Early life
was born in Ribemont, Aisne, and descended from the ancient family of Caritat, who took their title from the town of Condorcet in Dauphiné, of which they were long-time residents.
Fatherless at a young age, he was raised by his devoutly religious mother.
He was educated at the Jesuit College in Reims and at the Collège de Navarre in Paris, where he quickly showed his intellectual ability, and gained his first public distinctions in mathematics. When he was sixteen, his analytical abilities gained the praise of Jean le Rond d'Alembert and Alexis Clairault; soon, Condorcet would study under d'Alembert.
From 1765 to 1774, he focused on science. In 1765, he published his first work on mathematics entitled Essai sur le calcul intégral, which was very well received, launching his career as a respected mathematician. He would go on to publish many more papers, and on 25 February 1769, he was elected to the Académie royale des Sciences (French Royal Academy of Sciences).
In 1772, he published another paper on integral calculus which was widely hailed as a groundbreaking paper in several domains. Soon after, he met Jacques Turgot, a French economist, and the two became friends. Turgot was to be an administrator under KingLouis XV in 1772, and became Controller-General of Finance under Louis XVI in 1774.
Condorcet was recognized worldwide and worked with such famous scientists as Leonhard Euler and Benjamin Franklin. He soon became an honorary member of many foreign academies and philosophic societies notably the Royal Swedish Academy of Sciences (1785), in Germany, Imperial Russia, and the United States.

قديم 01-16-2011, 11:04 PM
المشاركة 582
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
إبراهيم الموصلي
ولد إبراهيم الموصلي / إبراهيم بن ميمون / الفارسي الأصلالتميمي بالولاء بالكوفة في عام 742 م.
توفي والده وعمره سنتان أو ثلاث سنين.
لقبالموصلي لأنه عندما شب أخذ يتردد إلى المغنين فغضب عليه أخواله فهرب إلى الموصلوبدأ فيها بتعلم الموسيقى والغناء والعزف على العود حتى اشتهر باسم الفتى الموصلي . عاد إلى الكوفة عندما فاق أقرانه من الموسيقيين في الموصل ، ثم سافر إلى بلاد فارسوتعلم الغناء الفارسي هناك ثم سافر إلى البصرة لنفس الغرض ثم إلى بغداد، فتتلمذفيها على يد المغني سياط حتى أصبح من أشهر وأمهر المغنين في زمانه ومن أحسنالملحنين أيضا. ينسب إليه ابتداع إيقاع الماخوري، وهو أحد الإيقاعات الثمانيةالمعتمدة في تلحين الغناء العربي المتقن. كان كاتباً وشاعراً إلى جانب كونه ملحنومغن وموسيقي. استمع إليه الخليفة المهدي وكان لم يسبق له أن استمع إلا إلى فليحابن العوراء وسياط .وبعد أن توفي الخليفة الهادي وخلفه أخوه هارون الرشيد اتصل بهوصار من ندمائه، ولأجل ذلك لقب بالنديم. كان إبراهيم الموصلي من أنصار الغناءالقديم ، وكان دائم الصراع مع طرق الغناء الحديثة التي كان يمثلها ابن جامع ذيالصوت الرخيم والألحان التي تمثل التجديد والخروج على القواعد القديمة . كانتلإبراهيم الموصلي مدرسته الخاصة لتعليم الغناء والموسيقى وكانت هذه المدرسة تدرعليه ريعا سنويا يقدر بأربع وعشرين مليون درهم ولكنها كانت أيضاً تسمح له بتثبيترؤيته الموسيقية التقليدية . كان ابنه اسحق من أهم تلاميذه لأنه تابع مسيرته فيالدفاع عن الأساليب القديمة أمام ابراهيم بن المهدي الذي تابع مدرسة ابن جامع ، كماكان من تلامذة ابراهيم الموصلي كل من وزلزل وعلويه وأبو صدقة ومخارق وسليم بن سلامومحمد بن الحارث. اشترك مع فليح بن العوراء وابن جامع في اختيار الأصوات المائةالمختارة ومن ثم العشرة فالثلاثة الأهم في تاريخ الغناء العربي، والتي طلب الخليفةهارون الرشيد تحديدها فكانت لاحقاً نقطة البدء في تصنيف الأصفهاني لكتابه الشهيرالأغاني ، ويدل اختيار الخليفة الرشيد لهؤلاء الثلاثة في لجنة الاختيار إلى معرفتهبالمدارس الموسيقية المتنافسة فأراد أن تتمثل بشكل متكافئ في تلك اللجنة. بلغ عددألحان إبراهيم الموصلي تسعمائة صوت وقد صنفها إلى ثلاث درجات الأولى نادرة المثالوالثانية متوسطة الدرجة كسائر الألحان والثالثة لهو ولعب إلا أن ابنه إسحق الموصليحاول إبعاد نسبة الأصوات الأخيرة إلى والده حفاظاً على مقامه الفني مكتفيا بأن ينسبإليه تلحين ستمائة صوت فقط توفي في بغداد سنة 188 هـ، 804 م وعند موته، كان الخليفةهارون الرشيد قرب فراشه ، كما أمَّ المأمون الناس في الصلاة عليه.

قديم 01-16-2011, 11:05 PM
المشاركة 583
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
سيد درويش

ولد سيد درويش في حي " كوم الدكة " الشعبي في الاسكندرية في 17 آذارعام 1892 .

عاش في اسرة فقيرة وتوفي والده وهو في السابعة من عمره.

التحق بالمعهدالديني في عام 1905 فتعلم تجويد القرآن، وراح يعمل في تلاوته وإنشاد الموشحاتوالقصائد النبوية. في عام 1907 عمل مساعد دهان في ورشة بناء ، و فيها سمعه بالصدفةالممثل الشامي أمين عطا الله المعروف ب " كش كش بك " ، فأعجب بطريقة أدائه ، وضمهإلى فرقة أخيه سليم عطا الله المسرحية . سافرت هذه الفرقة إلى الشام بعد ذلك بسنةولكنها لم تلاق النجاح . عاد سيد درويش إلى الاسكندرية بعد أن بقى في الشام تسعةأشهر ثم سافر مرة ثانية إليها عام 1910 مع فرقة سليم عطا الله وبقي هناك 3 سنواتتعلم فيها أصول صنعة الغناء والتلحين وحفظ التواشيح والضروب الموسيقية القديمة فيحلب المركز الموسيقي الهام. عاد إلى الاسكندرية سنة 1912 وقدم ألحانه على أنهاألحان شامية حتى برز بين كبار فناني زمانه . انتقل للقاهرة في عام 1917 وتعاون معجورج أبيض في مسرحيته الأولى فيروز شاه التي سقطت سقوطا"ذريعا"لأنها كانت تعكسالألحان السائدة مما دفعه إلى تغيير مساسرته.تعاون بعدها مع نجيب الريحاني وعليالكسار في المسرح الغنائي فحقق نجاحاً كبيراً متعاوناً مع نصوص بيرم التونسي وأمينصدقي وبديع خيري ، ومستوحياً ألحانه من جمل الشعب الغنائية . حافظ على مساراته فيتلحين الموشحات والأدوار ، حيث تطور دور الكلمة المغناة لديه ،وأصبحت لها أهميةكبرى ،مستفيداً في هذا من عمله في المسرح ،فأنشأ التعبير الموسيقى والتصوير وضبطاللحن في الغناء بعد أن كان الغناء قبله يعتمد على الارتجال والتصرف مساهماًبالنتيجة في تأكيد الدور الهام للملحن. أسس في عام 1921 فرقة مسرحية باسمه وقدمأوبريت " شهرزاد " ثم أوبريت " البروكة ". وفي 14 أيلول سنة 1923 ذهب إلىالاسكندرية لاستقبال الزعيم سعد زغلول ، وللاستعداد للسفر إلى ايطاليا لمواصلةالدراسة الموسيقية ، لكنه أصيب في اليوم التالي بنوبة قلبية قضت عليه . له موشحاتكثيرة منها :كلما رمت ارتشافا"و منيتي و يابهجة الروح و ياشادي الألحان ، وأدوارشهيرة أتت على مقامات غير متداولة منها ياللي قوامك يعجبني على مقام النكريز,وفيشرع مين على مقام الزنجران و ضيعت مستقبل حياتي على مقام البيات الشوري ، وطقاطيقخفيفة منها: زوروني كل سنة مرة ويا بلح زغلول. وضع لأول مرة ألحاناً للمهن منها: ألحان السقايين و الصنايعية والعمال و الموظفين كما قدم ألحاناً لمسرحيات كثيرةمنها: شهرزاد و العشرة الطيبة و البروكة و راحت عليك . من أشهر الأناشيد التي كتبهاولحنها نشيد بلادي بلادي . توفي في الاسكندرية في 15 ايلول سنة 1923


قديم 01-16-2011, 11:05 PM
المشاركة 584
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
عبد الكريم الأحسائي الجبيلي
.
ولد في قرية الجبيل - بالأحساء سنة 1304هـ وبه نشأ وترعرع تحت رعاية والده.
درس المقدمات في الأحساء على يد والده الشيخ حسين .
حضر درسا عند الحجة الكبير الشيخ موسى أبو خمسين بعد وفاة والده .
هاجر إلى النجف الأشرف للتزود بالعلم فدرس على يد كل من :-
1- السيد ناصر الأحسائي المتوفي سنة 1358هـ
2- المرجع الديني الكبير السيد محسن الحكيم
بعدما أخذا قسطا وفيرا من العلم رجع إلي وطنه حاملا وكالة شرعية من استلذه السيد الحكيم .
توفي والده وعمره آنذاك 13سنه .
علمه وفضله :-
كل من عاصره وعرفه وصفه بأنه : كان غزير العلم جليل القدر. فقيها عارفا متفوقا في كثير من العلوم سيما في علمي النحو والمنطق وفي الفلسفة والكلام. وكانت له اليد الطولى في علم الفلك .
أما الجدل والمناظرة فكان قوي الحجة سريع البديهة فصيحا منطقيا متكلما .
كان أستاذا بارعا تخرج عليه عدد من رجال الدين الأفاضل أهمهم :-
1- العالم الأديب الشيخ حسن بن عبد المحسن الجزيري المتوفى 1403هـ
2- الشيخ عبدا لرحيم الممتن .أخوه المتوفى يوم السبت 30\9\1388هـ
3- الشيخ حسين بن حسن بن عبد الله الشايب المتوفى في العمران الجنوبية بالأحساء _ حدود 1377هـ
4- الخطيب ملا محمد بن حسين المبارك المولود في قرية (الحليلة)ـ بالأحساء_ عام 1325هـ . والمتوفى بالهند سنة 1410هـ
وفاته :-
توفي (قده) في قرية الجبيل ليلة الجمعة 21رجب سنة 1375هـ ودفن جثمانه الطاهر في مقبرة الجبيل الكائنة قرب قرية( الشهارين)
ورثاه عدد من الشعراء نذكر منهم :-
1- رثاه الخطيب الفاضل الشيخ كاظم بن ملا محمد صالح المطر المتوفى 1389هـ في قصيدة مطلعها :-
جر ما بدا لك أيــــها الزمــــن ***** فالأمر يدرك سره الفطــــن
نمسي و نصبح منك في دجن ***** الإرهاق ما برحت بنا الدجن
لبن الأفاعي منك نلمســـــــه ***** ولأنت أنت المركب الخشن
2 - -ورثاه تلميذه الشيخ حسن الجزيري بقصيدة أولها :-
أوقر سمع الدين خطب عظــــــيم ***** أورى بقلب الدين نار جحيم
وفادح هد رواسـي الهــــــــــــدى **** وزعزع البيت وركن الحطيم
3- رثاه ملا أحمد بن محمد الرمل المتوفي عام 1380هـ بقصيدة مطلعها :-
لقد بات قلبي في أسى وشجون **** لفقد أخ في الدين خير قرين
آثـــــاره :-
1- أرجوزة في الرد على من حرم التتن . فقهية استدلاليه تبلغ 64 بيتا.
2- ديوان صغير . يضم جزءا يسيرا من شعره جمعه ابن أخيه الخطيب الفاضل ملا طاهر البحراني .
شعره :-
عرف شيخنا الفاضل بشا عريته الفذة وأدبه الجم وقد برز في جانب الأدب والشعر وذاع صيته .
يقول عنه الشيخ جعفر الهلالي " ولا نجازف إذا قلنا إنه يأتي في الطبقة الأولى من شعراء هذا القطر، بل أنه بشا عريته يحاكي أدباء وشعراء النجف أو الحلة في هذا القرن.."
وله قصائد كثيرا ولكن للأسف الشديد لقد ضاع أكثرها ومن بعض قصائده :-
1- قصيدة في رثاء السيدة الزهراء(ع) يقول في مطلعها :-
أيها الغافل لا نلت نجاحـا ***** خالف النفس ودع عنك المــــلاحا
وأفق من سكرة الغي ولا ***** تحسبن الجد من قولي مزاحـــــــا
2- قصيدة في رثاء سيد الشهداء الإمام الحسين (ع) مطلعها:-
سل غالبا ما بال غلب كماتــــها ***** ذلت وليس الذل من عاداتهـــا
ما للضياغم من بني عمرو العلى ***** قعدت فناخ الضيم في ساحتها
ومن شعره في التشطير :والأصل لغيره :-
( أترضى وأنت الثاقب العزم غيرة ) ***** حرائركم يستامهن عبيــــــد
مربقة الأعناق في مجلس بــــــــــــه **** (يلاحظها حسرى القناع يزيد)
(يســــب أبوهــا عند ســلب قناعها) **** ويبز منها أسور وعقــــــــــود



قديم 01-16-2011, 11:06 PM
المشاركة 585
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
إسماعيل عثمان

إسماعيل عثمان.. والدته سليلة الباشوات وأبوه من عائلة عصامية بدأت من الصفر عانت وكافحت حتى أصبح لها اسمها وسمعتها، ورغم ذلك وربما لهذا السبب يفتخر دائما بعائلته من أبيه، فيحكى بكل إعزاز وفخر أن عمه محمد اضطر لأن يترك الجامعة كى يزرع الأرض ويعمل، وعمه عثمان أحمد عثمان، مؤسس "المقاولون العرب" وزير الإسكان الأسبق، كان يفتخر بأنه (جاب) شهادة فقر ليخفضوا له مصاريف الجامعة، وهو نفسه عانى منذ نعومة أظافره، حيث مات أبوه وعمره 6 سنوات ومنع من رؤية والدته وعمره 14 عاما بأوامر من عمه عثمان، لأنها تزوجت بآخر...


ورغم الأسى الذى كسا ملامحه ونبرة الحزن التى تغلب على صوته ونظرة المعاناة والحرمان التى تملأ عينيه فهو لا يكف عن إلقاء النكات والقفشات حتى إنه يضحك كل من حوله، شخصيته من نوع نادر متخمة بالثقة والرضا والمشاعر حتى إنه استطاع أن يحب وهو جد وأعلن حبه للجميع بزواجه من ماجدة موسى رحمها الله التى كانت حبه الذى تحول الى عشق نادر تتمناه أى امرأة ولكنها توفيت وتركته يعانى ألم الفراق والحرمان.


المصري اليوم أجرت حوارا مع إسماعيل عثمان تحت باب "الجانب الآخر" أكد فيه أن وزير الإسكان الأسبق محمد إبراهيم سليمان حاول إبعاده عن شركة المقاولون العرب بعد أن سرت شائعة برغبة رئيس الوزراء آنذاك كمال الجنزوري في تعيينه وزيرا للإسكان.


كما أشار عثمان إلى أنه عانى منذ الصغر وعاش في الخيام مع العمال كما أنه اضطر إلى بيع بعض الأشياء ليحيا حياة كريمة..


وهذا بعض مما جاء في الحوار:-

هل عانيت فى حياتك؟

عانيت كثيرا وحرمت من أشياء كثيرة، كنت أكبر إخوتى حيث كان لدى أختان، لكن نعمة ربنا كانت كبيرة حمانى من أجهزة كانت تريد أن تدمرنى.


وما الذى تتذكره عن أبيك؟

كان أول سكرتيرعام لنقابة المهندسين، وكان شخصية جميلة، توفى وعمره 36 سنة.


هل كان مريضا؟

مات وهو فى الحمام. كان يوم خميس، وكان يستمع لأم كلثوم، وعندما غاب بحثوا عنه فى كل مكان ثم دخلوا الحمام فوجدوه على الأرض متوفى بأزمة قلبية.


وماذا عن عمك عثمان؟

عمى حبيبى هو الذى ربانى، ولد فى حارة عبدالعزيز فى الإسماعيلية، ويفتخر بأنه (جاب) شهادة فقر علشان يخفضوا مصاريف الجامعة، وكان رجلا خلاقا يعرف الفرصة، وكيف يستخدمها فهو كان قائدا وزعيما ومديرا وشخصيته كانت جميلة، وكافح كثيرا ونحن أصلنا من العريش، وأجدادنا من البوسنة والهرسك.


قديم 01-16-2011, 11:07 PM
المشاركة 586
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
شو ان لاي
قائد صيني
Zhou Enlai
Born 5 March 1898 – 8 January 1976) was the first Premier of the People's Republic of China, serving from October 1949 until his death in January 1976. Zhou was instrumental in the Communist Party's rise to power, and subsequently in the development of the Chinese economy and restructuring of Chinese society.
A skilled and able diplomat, Zhou served as the Chinese foreign minister from 1949 to 1958. Advocating peaceful coexistence with the West, he participated in the 1954 Geneva Conference and helped orchestrate Richard Nixon's 1972 visit to China. Due to his expertise, Zhou was largely able to survive the purges of high-level Chinese Communist Party officials during the Cultural Revolution. His attempts at mitigating the Red Guards' damage and his efforts to protect others from their wrath made him immensely popular in the Revolution's later stages.
As Mao Zedong's health began to decline in 1971 and 1972, Zhou and the Gang of Four struggled internally over leadership of China. Zhou's health was also failing however, and he died eight months before Mao on 8 January 1976. The massive public outpouring of grief in Beijing turned to anger towards the Gang of Four, leading to the Tiananmen Incident. Although succeeded by Hua Guofeng, it was Deng Xiaoping, Zhou's ally, who was able to outmaneuver the Gang of Four politically and eventually take Mao's place as Paramount leader by 1977.
Early life

Zhou Enlai was born in Huai'an, Jiangsu province on 5 March 1898, the first son of his branch of the Zhou family. The Zhou family were originally from Shaoxing in Zhejiang province. During the late Qing dynasty, Shaoxing was famous as the home of families such as Zhou's, whose members worked as government "clerks" (shiye) generation after generation. To move up the ladder in civil service, the men in these families often had to get transferred, and in the late years of the Qing dynasty, Zhou Enlai's branch of the family moved to Huai'an. Even after the move, however, the family continued to view Shaoxing as its ancestral home.
Zhou's grandfather, Zhou Panlong, and his granduncle, Zhou Jun'ang, were the first members of the family to move to Huai'an. Panlong apparently passed the provincial examinations, and Zhou Enlai later claimed that Panlong served as magistrate governing Huai'an county.
Zhou's father, Zhou Yineng, was the second of Zhou Panlong's four sons. Zhou's birth mother, surnamed Wan, was the daughter of a prominent Jiangsu official.
Soon after birth, Zhou Enlai was adopted by his father's youngest brother, Zhou Yigan, who was ill with tuberculosis. Apparently the adoption was arranged because the family feared Yigan would die without an heir.
بعد ولادته مباشرة تم تبنيه من قبل عمه الاصغر كونه مريض وما لبث ان مات وربته زوجة عمه
Zhou Yigan died soon after the adoption, and Zhou Enlai was raised by Yigan's widow, whose surname was Chen.
Madame Chen was also from a scholarly family and received a traditional literary education. According to Zhou's own account, he was very close to his adoptive mother and acquired his lasting interest in Chinese literature and opera from her.
Madame Chen taught Zhou to read and write at an early age, and Zhou later claimed to have read the famous vernacular novel Xiyouji at the age of six.
Zhou's birth mother Wan died in 1907 when Zhou was 9, and his adoptive mother Chen in 1908 when Zhou was 10.
امه الحقيقية مات وعمره 9 سنوات وامه التي ربته مات وعمره 10 سنوات
Zhou's father was working in Hubei, far from Jiangsu, so Zhou and his two younger brothers returned to Huai'an and lived with his father's remaining younger brother Yikui for the next two years.
In 1910, Zhou's uncle Yigeng, his father's older brother, offered to care for Zhou.
تم تبنيه مرة اخرى من قبل عمه الاكبر وهو في سن العاشرة
The family in Huai'an agreed, and Zhou was sent to stay with his uncle in Manchuria at Shenyang, where Zhou Yigeng worked in a government office.

قديم 01-16-2011, 11:07 PM
المشاركة 587
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
كرستينا
ملكة سويدية
Christina
born18 December [O.S. 8 December] 1626 – 19 April 1689), later known as Christina Alexandra[1] and sometimes Countess Dohna, was Queen regnant of Sweden from 1632 to 1654. She was the only surviving legitimate child of King Gustav II Adolph and his wife Maria Eleonora of Brandenburg.
As the heiress presumptive, at the age of six she succeeded her father on the throne of Sweden upon his death at the Battle of Lützen in the Thirty Years' War.
After converting to Catholicism and abdicating her throne, she spent her latter years in France and Rome, where she was buried in St. Peter's Basilica.
Early life

Christina was born in Stockholm, and her birth occurred during a rare astrological conjunction that fueled great speculation on what influence the child, fervently hoped to be a boy, would later have on the world stage. The king had already sired two daughters, both buried in Riddarholmskyrkan in Stockholm – a nameless princess born in 1620 and then the first princess Christina, who was born in 1623 and died the following year. So great expectations arose at Maria Eleonora's third pregnancy in 1626, and the castle filled with shouts of joy when on December 8, she delivered a child that was first taken for a boy - he was so hairy and screamed with a strong, hoarse voice. Christina writes in her autobiography, "Deep embarrassment spread among the women when they discovered their mistake." The king however was larkhappy, stating that "She'll be clever, she has made fools of us all!"
Christina was born with a caul (meaning a more or less intact fetal membrane clinging to the newborn baby). This could explain the confusion about Christina's gender; but a caul was regarded as a lucky omen. Gustav Adolf was closely attached to his daughter, who admired him greatly.
Her mother remained aloof in her disappointment at the child being a girl. Before Gustav Adolf left to defend Protestantism in the Thirty Years' war, he secured his daughter's right to inherit the throne, in case he never returned. (He was killed in battle in November 1632.) (when she was 6 years old)
Her father gave orders that Christina should be brought up as a prince, and Christina took the oath as king, not queen, giving rise to the nickname the "Girl King". Her mother, Maria Eleonora of Brandenburg, came from the Hohenzollern family. She was a woman of quite distraught temperament, and her attempts to bestow guilt on Christina for her difficult birth, or just the horror story itself, may have prejudiced Christina against the prospect of having to produce an heir to the throne.
Christina wept for three days after her father's departure, although she was a child who rarely took to tears. Letters still exist, written by her in German to her father when she was five. School lessons were the highlight of her days. Her mother had fetched the king home from Germany in a coffin. Maria Eleonora ordered that the king should not be buried until she could be buried with him. She also demanded that the coffin be kept open, and went to see it every forenoon, patting it, taking no notice of the putrefaction. The king fell on 6 November 1632, but was not buried until 22 June 1634, more than 18 months later. Soon however the queen took to entering the grave chamber, attempting to reach the corpse. Eventually the embarrassed Chancellor, Axel Oxenstierna, saw no other solution than having a guard posted at the grave to prevent further episodes.

قديم 01-16-2011, 11:08 PM
المشاركة 588
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
باسل العظيم

راهب

Basil of Caesarea, also called Saint Basil the Great, (330[2] – January 1, 379) (Greek: Άγιος Βασίλειος ο Μέγας) was the bishop of Caesarea Mazaca in Cappadocia, Asia Minor (modern-day Turkey). He was an influential 4th century Christiantheologian and monastic. Theologically, Basil was a supporter of the Nicene faction of the church, in opposition to Arianism on one side and the followers of Apollinaris of Laodicea on the other. His ability to balance his theological convictions with his political connections made Basil a powerful advocate for the Nicene position.
In addition to his work as a theologian, Basil was known for his care of the poor and underprivileged. Basil established guidelines for monastic life which focus on community life, liturgical prayer, and manual labor. Together with Pachomius he is remembered as a father of communal monasticism in Eastern Christianity. He is considered a saint by the traditions of both Eastern and Western Christianity.
Basil, Gregory of Nazianzus, and Gregory of Nyssa are collectively referred to as the Cappadocian Fathers. The Eastern Orthodox Church and Eastern Catholic Churches have given him, together with Gregory of Nazianzus and John Chrysostom, the title of Great Hierarch. The Eastern Orthodox Church and the Roman Catholic Church have also named him a Doctor of the Church. He is also referred to as "the revealer of heavenly mysteries" (Ouranophantor).[3]
Early life and education

The theology of Gregory Thaumaturgus, a student of Origen, influenced Basil through his grandmother Macrina the Elder.
St. Basil was born into the wealthy family of Basil the Elder, a famous rhetor,[4] and Emmelia of Caesarea around 330 in Caesarea Mazaca in Cappadocia[5] (now known as Kayseri, Turkey). It was a large household, consisting of ten children, the parents, and Basil's grandmother, Macrina the Elder. His parents were known for their piety,[6] and his maternal grandfather was a Christian martyr, executed in the years prior to Constantine I's conversion.[7][8] Four of Basil's siblings are known by name, and considered to be saints by various Christian traditions. His older sister Macrina the Younger was a well-known nun. His younger brother Peter served as bishop of Sebaste in Armenia, and wrote a few well-known theological treatises. His brother Naucratius was an anchorite, and inspired much of Basil's theological work. Perhaps the most influential of Basil's siblings was his younger brother Gregory. Gregory was appointed by Basil to be the bishop of Nyssa, and he produced a number of writings defending Nicene theology and describing the life of early Christian monastics.
Shortly after Basil's birth, the family moved to the estate of his grandmother Macrina, in the region of Pontus. There, Basil was educated in the home by his father and grandmother. He was greatly influenced by the elder Macrina, who herself was a student of Gregory Thaumaturgus.[9] Following the death of his father during his teenage years, Basil returned to Caesarea in Cappadocia around 350-51 to begin his formal education.[10] There he met Gregory of Nazianzus, who would become a lifetime friend.[11] Together, Basil and Gregory went on to study in Constantinople, where they would have listened to the lectures of Libanius. Finally, the two spent almost six years in Athens starting around 349, where they met a fellow student who would become the emperor Julian the Apostate.[12][13] It was at Athens that he began to first think about living a life focused on Christian principles.
Returning from Athens around 355, Basil briefly practiced law and taught rhetoric in Caesarea.[14][15] A year later, Basil's life would change radically after he encountered Eustathius of Sebaste, a charismatic bishop and ascetic.[16]
Basil soon abandoned his legal and teaching professions in order to devote his life to God. Describing his spiritual awakening in a letter, Basil said:

I had wasted much time on follies and spent nearly all of my youth in vain labors, and devotion to the teachings of a wisdom that God had made foolish. Suddenly, I awoke as out of a deep sleep. I beheld the wonderful light of the Gospel truth, and I recognized the nothingness of the wisdom of the princes of this world.[17]

قديم 01-16-2011, 11:08 PM
المشاركة 589
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
جون كريسوستوم
John Chrysostom (c. 349–407, Greek: ωάννης Χρυσόστομος), Archbishop of Constantinople, was an important Early Church Father. He is known for his eloquence in preaching and public speaking, his denunciation of abuse of authority by both ecclesiastical and political leaders, the Divine Liturgy of St. John Chrysostom, and his ascetic sensibilities. After his death (or, according to some sources, during his life) he was given the Greek surname chrysostomos, meaning "golden mouthed", rendered in English as Chrysostom.[2][3]
The Orthodox and Eastern Catholic Churches honor him as a saint and count him among the Three Holy Hierarchs, together with Basil the Great and Gregory Nazianzus. He is recognized by the Eastern Orthodox Church and the Catholic Church as a saint and as a Doctor of the Church. Churches of the Western tradition, including the Roman Catholic Church, some Anglican provinces, and parts of the Lutheran Church, commemorate him on 13 September. Some Lutheran and many Anglican provinces commemorate him on the traditional Eastern feast day of 27 January. The Coptic Orthodox Church of Alexandria also recognizes John Chrysostom as a saint (with feast days on 16 Thout and 17 Hathor).[4]
John is known in Christianity chiefly as a preacher, theologian and liturgist, particularly in the Eastern Orthodox Church. Among his sermons, eight directed against Judaizing Christians remain controversial for their impact on the development of Christian antisemitism
Biography

Byzantine 11th-century soapstonerelief of John Chrysostom, Louvre
Early life and education

John was born in Antioch in 349. Different scholars describe his mother Anthusa as a pagan[8] or as a Christian, and his father was a high ranking military officer.[9] John's father died soon after his birth and he was raised by his mother.
He was baptised in 368 or 373 and tonsured as a reader (one of the minor orders of the Church).[10] As a result of his mother's influential connections in the city, John began his education under the pagan teacher Libanius. From Libanius, John acquired the skills for a career in rhetoric, as well as a love of the Greek language and literature.[11]
As he grew older, however, he became more deeply committed to Christianity and went on to study theology under Diodore of Tarsus, founder of the re-constituted School of Antioch. According to the Christian historian Sozomen, Libanius was supposed to have said on his deathbed that John would have been his successor "if the Christians had not taken him from us".[12]
He lived with extreme asceticism and became a hermit in about 375; he spent the next two years continually standing, scarcely sleeping, and committing the Bible to memory. As a consequence of these practices, his stomach and kidneys were permanently damaged and poor health forced him to return to Antioch.[13]

قديم 01-16-2011, 11:09 PM
المشاركة 590
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
سليمان العليان
منعنيزة إلى وول ستريت – قصة نجاح

ملخص كتاب (من عنيزة إلى وول ستريت – سيرة حياة سليمان العليان) – تأليف: مايكل فيلد – ترجمة: د. حمزة بن قبلان المزيني.
1- في عنيزة ليس معروفا بالضبط متى ولد سليمان العليان. لأن الناس في ذلك الزمن لم يكونوا يهتمون أبدا بتسجيل تاريخ ميلاد أبنائهم، ولكنيتذكرون تاريخ ميلادهم بناء على بعض الحوادث التي تقع ويرجح أنه ولد عام 1918.
2- توفيت أمه (هيا) وعمرهشهران تقريبا وتولت تربيته جدته لأمه (نورة). تنبأت زوجة والده بأنه سيكون أكسل رجلفي العالم حين شاهدت جدته تساعده في لبس الجوارب وعمره عشرسنوات.
4- وصل سليمان إلىالبحرين عام 1928 أو 1929 ليقيم مع أخيه حمد. وكانت البحرين المكان الأول من بيندول الخليج الذي أرسلت إليه بريطانيا ممثلا لها.
4- التحق سليمان في بداية الأمر بالمدرسة الأمريكية فيالمنامة ثم انتقل إلى مدرستين حكوميتين، وكان طالبا مجتهدا. وحين تُطفأ الكهرباء فيساعة محددة في الليل في الثلاثينيات من القرن العشرين كان يأخذ فراشه وسراجه ويخرجإلى فناء البيت ليواصل مذاكرته. ويتذكر بعض زملائه أنه كان ذكيا إلى حد كان يؤديبهم إلى الغيظ منه، ويروي المرحوم أحمد كانو أنهم كانوا كثيرا ما يخفون كتبهويسرقون واجباته المدرسية ويسعفونه بالإجابات الخاطئة إذا حدث أن طلب منهمالمساعدة. وكان يهوى كرة القدم، وقد أهداه أخوه في أحد أعياد الفطر دراجة هوائيةوكانت تلك أمنيته التي طالما توسل لأخيه كي يحققها له.

5-في عام 1936 ترك سليمان المدرسة ليعمل في شركة نفطالبحرين وكان عمله مراقبة كميات الزيت في مجموعة من الصهاريج. ثم نُقل إلى ميناء (سترة) حيث كان يعمل في مراقبة ضخ الزيت في ناقلات النفط. وكان يتقاضى عن عمله ذاكأجرا زهيدا لا يزيد عن روبية ونصف في اليوم أي ما يعادل أربعين سنتا أمريكيا.

6-بعد مرور أربعة عشرشهرا من العمل في شركة نفط البحرين عاد سليمان إلى الظهران وعمل في شركة النفط،وكلف بالعمل مراقبا للمواصلات، وكانت الأجور في المملكة أقل بكثير من الأجور فيالبحرين.

7-في عام 1938انتقل سليمان للعمل في مستودع الشركة واستطاع حفظ أسماء ثمانمائة وخمسين قطعة معحرصه على معرفة وجوه استعمالها. واستطاع في أحيان كثيرة حين لاتتوفر القطعةالمطلوبة أن يقترح بديلا أبسط لها أو يقترح إمكانية تعديل قطعة أخرى لتأدية الوظيفةنفسها.

8-طلب ذات مرة لأحدالأطباء آلة كاتبة ذات قاعدة مقاسها ثمانية عشر بوصة وحجم الخط فيها من مقاس ruby وكان ما أثار سخط سليمان واستغرابه أن تجيبه الشركة في سان فرانسيسكو ببرقيةمضمونها: ما معنى كلمةruby ؟ فما كان منه إلا أن أجاب عن هذه البرقية قائلا: انظرمعنا في قاموس ويبستر. ولم يكن مثل هذا الأسلوب مسموحا به في تلك الأيام، وهو ماأفزع رئيسه في العمل وجعله يأمر سليمان بكتابة برقية يشرح فيها معنى كلمة ruby وهيما تعني عدد الحروف التي تطبعها الآلة الكاتبة في البوصة الواحدة، وأن يكتب كذلكإجابة معدلة عن برقية المكتب الرئيس.

9-لاحظ سليمان الجدية التي يعمل بها الأمريكان وكيف يبدون كأنهمجميعا يعرفون ما يعملونه معرفة دقيقة وكيف يعملون كأنهم فريق واحد. وما لفت انتباهه وأثار إعجابه ما كان يتحلى به الأمريكيون من كرموتواضع.

10-بدأ سليمانيفكر كم يلزمه حتى يمتلك هكذا مستودع، وتيقن أنه يجب على من يريد البدء في العمل فيالتجارة أن يلم بأدق التفاصيل للمشروع الذي ينوي تأسيسه.

11-قال سليمان: لقد كانالمستودع جامعتي التي تخرجت فيها، وكان المكان الذي رأيت فيه الرأسمالية وهي تعملبشكلها الحقيقي أمام عيني المجردتين. كانت تسع سنوات لم تتخللها لحظة مملة واحدة.

12-كان سليمان طوال عملهمع شركة النفط في نشاط دائب لإجادة اللغة الإنجليزية، وكان يشاركه الغرفة التي يسكنفيها، في المبنى المخصص في الظهران لسكن العاملين السعوديين في الشركة، رفيق يحبالأدب العربي ويقرأ الإنجليزية بشكل جيد، وكان الرفيقان يقضيان وقتهما في مقارنةالنسخة العربية من مجلة المختار بالمجلة الأمريكية Readers Digest المترجمة عنها،وكان سليمان يقرأ المختار ويترجمها إلى الانجليزية بصوت عال ويقوم رفيقه في أثناءذلك بمقارنة ترجمة سليمان بالأصل الانجليزي. وأخذ سليمان يطور مهاراته في اللغةالإنجليزية بالحديث مع الأمريكيين الذين كان بعضهم يأتون إلى سكن السعوديينليتعلموا شيئا قليلا عن الثقافة العربية. وكان يساعدهم في تحويلأموالهم.

13-كان سليمانيشتري بضائع ويبيعها للأمريكيين. ومن البضاع التي درَّت عليه عائدا جيدا ولاعةسجائر لها غطاء، ومنها أيضاً الغتر والعقل التي كان يشتريها الأمريكيون ليرسلوهاهدايا إلى عائلاتهم.

14-إضافة إلى عمله في المستودع صار يعمل مترجما. وكان هو المترجم للملك عبد العزيز فيمحادثاته مع مسؤولي شركة النفط. ثم ترك العمل في المستودع، وتفرغ للترجمة عام 1947. ثم زاد راتبه إلى مائة وخمسة وعشرين دولارا في الشهر وهم مبلغ كبير جدا.

15-في عام 1947 علمبتفاصيل مشروع مارشال والتابلاين وقرر أن يحصل على جزء من مقاولات هذا المشروعلنفسه، وأبلغ شركة أرامكو بذلك، وعندها منحته الشركة إجازة لمدة تسعين يوما وذلك كييستطيع العودة إلى عمله في الشركة إن لم ينجح مشروعه!. واقترض أربعة عشر ألف ريالمقابل رهن منزله في الخبر، وأسس بهذا المبلغ شركة صغيرة لأعمال البناء سماها شركةالمقاولات العامة.

16-دخلت شركة المقاولات العامة في مناقصة لتنزيل المواد من السفن، وكان مبلغ العطاءالذي تقدم به سليمان أقل مبلغ مما جعله يفوز في المناقصة، لكن شركة التابلاين وشركةبكتل وقعتا العقد معه بزيادة قدرها 25% عن المبلغ الذي تقدم به!. وظل سليمان طوالثلاث سنوات من بدء مشروعه يعمل بشكل غير رسمي في قسم العلاقات الحكومية في شركةالنفط.

17-توالت عقودالمقاولات بعد ذلك وتوسع عمل سليمان. وكان دائما يتفقد مواقع العمل، وإذا اضطرلقضاء يوم آخر في أحد مواقع العمل فإنه ينام تحت الشاحنة.

18-يقول عبد العزيزالقريشي، محافظ مؤسسة النقد العربي السعودي أواخر السبعينيات وأوائل الثمانينيات،عن سليمان، وكان يعمل موظفا صغيرا لدى سليمان في بداية حياته العملية: كان نشيطاجدا، وكان يتخلق بأخلاق الأمريكيين العملية، وكان أكثر حصافة وحنكة من غيره منالسعوديين، وكان لا يتوانى عن السعي في تطوير قدراته ويحاول أن يتفوق على الآخرين. وهذا ما كان يميزه عن غيره من السعوديين، وكان عملياجدا.

19-أهم المزايا التيامتلكها سليمان وجعلته يتفوق على منافسيه إجادته اللغة الإنكليزية ومعرفته ببواطنالأمور في شركة أرامكو وفهمه لعقلية الأمريكيين. وكان يعلم أنه ليس هناك سبيللعمليات الرشاوى في أرامكو.

20-لكي يدعم من مركزه التنافسي طوَّر من خبراته في البحث عن عدد منالأمريكيين الذين كانوا يعملون مع أرامكو والتابلاين في بعض المستويات العملياتيةوتوظيفهم للعمل معه.

21-قام سليمان عام 1951 بجولة حول العالم وكانت أول مرة يخرج فيها خارج الشرقالأوسط.


........
......

....
50- توفي سليمان العليان في الشهر السابع من عام 2002.


مواقع النشر (المفضلة)



الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 32 ( الأعضاء 0 والزوار 32)
 

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه للموضوع: هل تولد الحياة من رحم الموت؟؟؟ دراسة بحثية
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
أعظم 50 عبقري عبر التاريخ : ما سر هذه العبقرية؟ دراسة بحثية ايوب صابر منبر الدراسات الأدبية والنقدية والبلاغية . 62 05-16-2021 01:36 PM
أفضل مئة رواية عربية – سر الروعة فيها؟؟؟!!!- دراسة بحثية. ايوب صابر منبر الدراسات الأدبية والنقدية والبلاغية . 1499 11-11-2017 11:55 PM
ما الذي يصنع القائد العسكري الفذ؟؟!! دراسة بحثية ايوب صابر منبر الدراسات الأدبية والنقدية والبلاغية . 108 12-09-2015 01:17 PM
اعظم 100 كتاب في التاريخ: ما سر هذه العظمة؟- دراسة بحثية ايوب صابر منبر الدراسات الأدبية والنقدية والبلاغية . 413 12-09-2015 01:15 PM
القديسون واليتم: ما نسبة الايتام من بين القديسين؟ دراسة بحثية ايوب صابر منبر الدراسات الأدبية والنقدية والبلاغية . 18 08-22-2012 12:25 PM

الساعة الآن 06:47 PM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2021, Jelsoft Enterprises Ltd.