قديم 02-28-2015, 03:42 PM
المشاركة 11
جليلة ماجد
كاتبة وأديبـة إماراتيـة

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
لﻷماكن رائحة مطبوعة في القلب ...
و يبقى الوطن .. رغم الدم أغلى بقاع اﻷرض ...
عبير
سينتصر الخير أبدا ...
و لن نصفي ﻷنصاف البشر ...
أحببت ذاك التشابك الذي عاشته البطلة ...
و أحببت وصفك جدا
لروحك سعادة و راحة و نقاء !

عند المطر ..تعلم أن ترفع رأسك ..
قديم 02-28-2015, 04:58 PM
المشاركة 12
عبير المعموري
من آل منابر ثقافية
  • غير موجود
افتراضي
تحية طيبة أ.مها الالمعي
شرف لقلمي اعجابك بالنص..اعتز بمتابعتك الكريمة..
امتناني لقرائتك العميقة..الانشغال بذلك الزيف..يعني ان الخراب سيبقى خراب!!
متى ستحين لنا التفاتة واعية..!!
دمت بحفظ الرحمن
عبير المعموري
مرحبا عبير
حسك الكتابي رائع جدا
يعنيني أن أكون قارئة لكِ
عبير حرفك يحيي الإنسان النائم في الأجساد المنشغلة بزيف الحياة .

حتما..طريقي صعب..ولكنني يقينآ..سأكون!
عبير المعموري
قديم 03-01-2015, 11:55 AM
المشاركة 13
عبير المعموري
من آل منابر ثقافية
  • غير موجود
افتراضي
تحية الله عليك أ.جليلة ماجد
اصبت يبقى الوطن..ولكن تاريخ انتصار الخير ع الشر..يبدو مفتوحا..دون تحديد!!
لااقول سوى..صبرا لكل وطن ذبيح..يلفظ انفاسه دون ان يموت...
ممتنة لقرائتك الوافية
دمت بكل خير وتألق
عبير المعموري
لﻷماكن رائحة مطبوعة في القلب ...
و يبقى الوطن .. رغم الدم أغلى بقاع اﻷرض ...
عبير
سينتصر الخير أبدا ...
و لن نصفي ﻷنصاف البشر ...
أحببت ذاك التشابك الذي عاشته البطلة ...
و أحببت وصفك جدا
لروحك سعادة و راحة و نقاء !

حتما..طريقي صعب..ولكنني يقينآ..سأكون!
عبير المعموري
قديم 03-01-2015, 03:20 PM
المشاركة 14
محمد الشرادي
من آل منابر ثقافية
  • غير موجود
افتراضي
أهلا أختي عبير.
رغم ما تعانيه أوطاننا في هذه المرحلة العصيبة. سيندحر الشر لأن حبله قصير، و سيعلو الخير لأن الله خلق الخير ليعلو عن الشر.
تحياتي

قديم 03-03-2015, 09:51 AM
المشاركة 15
عبير المعموري
من آل منابر ثقافية
  • غير موجود
افتراضي
تحية الله عليك أ.محمد
اعلم سينتصر..وذلك يقيننا دائما..وكأن تعليقك يقول(المزيد من الصبر)!
ممتنة لحضورك الراقي وتفاعلك العميق مع القصة
دمت بكل خير
عبير المعموري
أهلا أختي عبير.
رغم ما تعانيه أوطاننا في هذه المرحلة العصيبة. سيندحر الشر لأن حبله قصير، و سيعلو الخير لأن الله خلق الخير ليعلو عن الشر.
تحياتي

حتما..طريقي صعب..ولكنني يقينآ..سأكون!
عبير المعموري
قديم 03-03-2015, 05:35 PM
المشاركة 16
د محمد رأفت عثمان
من آل منابر ثقافية

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
حبست انفاسها اثناء عرض المشاهد الوحشية..القاعة المظلمة تثير في قلبها الرعب..شعرت ان مخيلتها تردد بضع كلمات ترافق كل مشهد(الشر ينتصر على الخير بقوى خارقة)..وكأن فكرة الفيلم هو(الانتقام من الوجود البشري)..لم ترغب يوما بالحضور لدور السينما..ولكن شريك الحياة اصر كثيرا..مسحت جبينها المتفصد عرقآ..شريط الذكريات الهاربة عاد للظهور مجددا..رائحة الدخان واشلاء مدينتها المتطايرة في الهواء كانت تستغيث بلغة مجهولة..شواطئها الخربة تصرخ في وجه بحر هائج امواجه لاتعرف السكون..جمعت في حقيبتها قلم حبر ازرق..ورسائل مجعدة ..كتبتها انامل الطفولة وصداقات المراهقة..ثم حملت في يدها اخر ماتبقى من ذلك الحطام(حفنة تراب تدل على ذلك الوطن المحتضر..وهو يلفظ انفاسه بشهقات متواصلة دون ان يموت..عجبت كيف له ان يحتمل طعنات السكاكين الملوثة..ورصاص القلوب السوداء..ابتعدت خطاها ذلك المساء..مودعةً سماءا مثقلة بدموع ساخنة..وارض ارتوت من الدماء فأصبحت نهرا قاني الجريان..الجرذان الرمادية الكبيرة تلتهم الادميين بنهم.. شتمتها في سرها..وتمنت ان تصيبها لعنة الرب ليحل العدل..تحركت عجلات الرحيل الصامت المدثر باللاعودة..تقصد ديارا لم يبتلعها الطاعون بعد! توقف شريط الوجع حينما ارتفعت صرخات المتفرجين غضبآ تطلب المزيد!.. ارتسمت على محياها علائم الرضا في الدقائق الاخيرة عندما انتصر الخير في نهاية الفيلم!.
الدنيا دول أخيتي , و لا بد للشر من جولات , أما النهاية فلا شك في أنها للخير , لا شك في ذلك و لا ريب .
تقبلي مروري المتواضع أ. عبير و دمت بخير

لاإِلَـهَ إِلا اللّـه - مُحَمّد رَسولُ اللّه
قديم 03-04-2015, 12:28 AM
المشاركة 17
الفرحان بوعزة
من آل منابر ثقافية
  • غير موجود
افتراضي
نص جميل يحمل بين رحمه لغة شيقة ، سلسة ،استطاعت الكاتبة عبير أن تطوعها وتخضعها إلى تشكيل وقولبة فكرة الشر والخير بعدما توسلت بمشاهدة فيلم يجسد فكرتين متناقضتين مما يجعلنا نتسائل من أسبق /الخير / أم / الشر /..
ومتى يصبح الإنسان شريراً أم خيراً ؟ وهل التربية والتنشئة تلعبان دوراً فعالا في توجيه الطفل نحو الخير أو الشر بناء على المقولة التي تقول : إن الطفل يولد كصحيفة بيضاء يمكن أن ننقش عليها كل شيء ، لأنه يولد خالياً من كل معارف . لكن التربية الحديثة فندت هذه المقولة ،فالطفل يبتسم دون أن يعرف معنى الابتسامة ..كأن النص يؤكد على وجود الخير كفطرة وكغريزة لكن المجتمع والصراعات المحيطة به و تضارب المصالح هي التي تخلق وتصنع الشرور بين البشر ..
نص قوي في دلالته ومعانيه ،جدير بالقراءة المتأنية لأنه يجمع بين ما هو اجتماعي وأخلاقي ونفسي وتربوي وفلسفي ..
استمتعت بالقراءة ،جميل ما أبدعت ..تقديري واحترامي /الفرحان بوعزة ..

قديم 03-04-2015, 12:59 PM
المشاركة 18
عبير المعموري
من آل منابر ثقافية
  • غير موجود
افتراضي
تحية طيبة د.محمد
جزيل شكري لمتابعتك القصة ورايك المتفاعل
احترامي لشخصك الكريم
عبير المعموري
الدنيا دول أخيتي , و لا بد للشر من جولات , أما النهاية فلا شك في أنها للخير , لا شك في ذلك و لا ريب .
تقبلي مروري المتواضع أ. عبير و دمت بخير

حتما..طريقي صعب..ولكنني يقينآ..سأكون!
عبير المعموري
قديم 03-04-2015, 02:24 PM
المشاركة 19
عمرو مصطفى
من آل منابر ثقافية

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
الحق ينتصر في النهاية ولاشك ..
السؤال المهم هو .. أين سيكون موقع كل منا ساعتها ..
في جانب الحق أم ...
تقبلي بالغ الاحترام والتقدير ..

قديم 03-15-2015, 02:01 PM
المشاركة 20
عبير المعموري
من آل منابر ثقافية
  • غير موجود
افتراضي
تحية الله عليك أ.الفرحان بو عزة
سرتني متابعتك الكريمة وقرائتك الوافية لدلالة النص
اصبت تمامأ..اضافة عميقة وتواجد اعتز به اخي الفاضل
احترامي وامتناني
دمت بكل الخير
عبير المعموري
نص جميل يحمل بين رحمه لغة شيقة ، سلسة ،استطاعت الكاتبة عبير أن تطوعها وتخضعها إلى تشكيل وقولبة فكرة الشر والخير بعدما توسلت بمشاهدة فيلم يجسد فكرتين متناقضتين مما يجعلنا نتسائل من أسبق /الخير / أم / الشر /..
ومتى يصبح الإنسان شريراً أم خيراً ؟ وهل التربية والتنشئة تلعبان دوراً فعالا في توجيه الطفل نحو الخير أو الشر بناء على المقولة التي تقول : إن الطفل يولد كصحيفة بيضاء يمكن أن ننقش عليها كل شيء ، لأنه يولد خالياً من كل معارف . لكن التربية الحديثة فندت هذه المقولة ،فالطفل يبتسم دون أن يعرف معنى الابتسامة ..كأن النص يؤكد على وجود الخير كفطرة وكغريزة لكن المجتمع والصراعات المحيطة به و تضارب المصالح هي التي تخلق وتصنع الشرور بين البشر ..
نص قوي في دلالته ومعانيه ،جدير بالقراءة المتأنية لأنه يجمع بين ما هو اجتماعي وأخلاقي ونفسي وتربوي وفلسفي ..
استمتعت بالقراءة ،جميل ما أبدعت ..تقديري واحترامي /الفرحان بوعزة ..

حتما..طريقي صعب..ولكنني يقينآ..سأكون!
عبير المعموري

مواقع النشر (المفضلة)



الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

الانتقال السريع


الساعة الآن 09:18 AM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2021, Jelsoft Enterprises Ltd.