نبينا محمد صلى الله عليه وسلم هو أعظم الشخصيات أثراً في تاريخ الإنسانية كلها ،،
الإنسان الوحيد في التاريخ الذي نجح نجاحاً مطلقاً على المستوى الديني والدنيوي.
دعا إلى نشر الإسلام كواحد من أعظم الديانات من ثَمّ أصبح قائداً سياسياً وعسكرياً ودينياً،،،وبعد تلك القرون الطويلة من وفاته. فإن أثر محمد عليه السلام ما يزال قوياً ومتجدداً.
وسنظل نقتاد بخلقِه دائما وأبداً

موضوع مشوق جدا وكيف لا وهو عن أفضل خلق الله

اللهمّ صلّ وسلّم وبارك على سيّدنا وحبيبنا وقائدنا وقدوتنا ونبيّنا خاتم المرسلين محمّد ابن عبد الله خيرِ خلق الله الهاشميّ القرشيّ العربيّ وعلى آله وصحبه وسلّم تسليماً كثيراً، وارض اللهمّ عن ساداتنا أبي بكر وعمر وعثمان وعليّ، وعن تابعيهم ومن تبعهم بإحسانٍ إلى يوم الدين.

الله سبحانه وتعالى عندما بعثه ليكون اخر الأنبياء , أراد ان يكون هديه هو الكمال فرديا واجتماعيا , اذ لا نبي بعده ولا اجتهادات بعده الا في تدبر ما قال وفعل ..