احصائيات

الردود
7

المشاهدات
1088
 
ثريا نبوي
المراقب اللغوي العام
الشعراء العرب

اوسمتي
الألفية الرابعة الألفية الثالثة الألفية الثانية التميز الألفية الأولى القسم المميز شاعر مميز المشرف المميز 
مجموع الاوسمة: 8


ثريا نبوي will become famous soon enough

    موجود

المشاركات
6,114

+التقييم
4.82

تاريخ التسجيل
Oct 2020

الاقامة

رقم العضوية
16283
01-14-2022, 01:24 AM
المشاركة 1
01-14-2022, 01:24 AM
المشاركة 1
افتراضي السهرَورديُّ القتيل
السهرَورديُّ القتيل

لم تكن نقمة العلماء والفقهاء على السهروردي بسبب الاختلاف الفكري فقط، بل لأنه كشف أمام الملك الظاهر جهلهم أيضاً، ونافسهم على مجالسة الملك وصداقته، وقد علموا - ولا ريب - أن السهروردي إذا تمكّن من قلب الملك فسيخسرون مناصبهم ونفوذهم، فقرروا كما أوضح فخر الدين أن يقضوا عليه ليس فكريًّا فقط، وإنما أن يقتلوه جسداً وفكراً. وكان صلاح الدين أحوج الناس في ذلك الوقت إلى وحدة الصف في دولته المترامية الأطراف، والتي كانت تخوض مواجهة حامية ضد الفرنج غرباً، وصراعاً خفيًّا ضد الزنكيين في الموصل وأطرافها، وضد السلاجقة في الأناضول، بل أحياناً كانت ثمة خلافاتٌ تحت الرماد مع بطانة الخليفة العباسي نفسه في بغداد. وكان الفقهاء والعلماء والمدرسون هم جيشه الضارب في تحقيق تماسك صفه الداخلي، فهم الذين يمسكون الجماهير من خناقها في كل عصر، ويوجّهونها الوجهة التي يريدونها. وأحسب أن صلاح الدين - وهو السلطان السني الشافعي الأشعري - أخذ كل هذه المعطيات بعين الاعتبار، وأرسل إلى ولده الملك الظاهر بحلب كتاباً بخط القاضي الفاضل يقول فيه: " إن هذا الشاب السهروردي لا بد من قتله، ولا سبيل أنه يُطلَق، ولا يبقى بوجه من الوجوه ". إذن، قد حُكم على السهروردي بالموت. لكن كيف تمّ تنفيذ الحكم؟! الروايات في هذا الصدد مختلفة. ولعل أصحها هو ما أورده ابن أبي أُصَيْبعة، أنه قال: " ولما بلغ الشهاب ذلك، وأيقن أنه يُقتل، وليس جهة إلى الإفراج عنه، اختار أن يُترك في مكان منفرد، ويُمنع من الطعام والشراب، إلى أن يلقى الله تعالى. ففُعل به ذلك، وكان في أواخر سنة (586 هـ) بقلعة حلب، وكان عمره نحو ست وثلاثين سنة ".
وكأنما السهروردي قد تنبّأ بالمصير الذي سيلقاه في قصيدة جاء فيها:

أبــــــدًا تحــنّ إليكــــــمُ الأرواحُ = ووصـالكمْ رَيحــــانُها والراحُ
وقلوبُ أهل وِدادكمْ تشتاقكـمْ = وإلى لذيذ لقـــائكمْ ترتاحُ
وارحمــــةً للعاشقـين! تكلّفوا = سترَ المحبّة، والهـوى فضّاحُ
بالسرّ لو باحوا تباحُ دماؤهمْ = وكذا دمـــــاءُ العاشقين تُباحُ

ألا إنه بقدر ما تعرف؛ تقترب من الحقيقة. وبقدر ما تقترب من الحقيقة؛ تختلف مع الآخرين. لا أقصد كل الآخرين، وإنما أقصد الآخرين النمطيين. أولئك الذي يرتعدون هلعاً من انطلاقات الفكر الحر.
لقد دفع السهروردي حياته ثمناً لأفكاره وفلسفته. بل ثمناً لشجاعته الفكرية؛ لكنه ربح موقعاً ناصعاً في سجل الخالدين.


قديم 01-14-2022, 01:57 AM
المشاركة 2
ثريا نبوي
المراقب اللغوي العام
الشعراء العرب

اوسمتي
الألفية الرابعة الألفية الثالثة الألفية الثانية التميز الألفية الأولى القسم المميز شاعر مميز المشرف المميز 
مجموع الاوسمة: 8

  • موجود
افتراضي رد: السهرَورديُّ القتيل
ليت ما قيل على لسان صلاح الدين يؤكده لنا مشكورًا؛ أخي الكريم أ. عبد الكريم الزين من خلال بحثه الدءوب

قديم 01-23-2022, 01:55 AM
المشاركة 3
عبد الكريم الزين
من آل منابر ثقافية

اوسمتي
الوسام الذهبي الألفية الرابعة الألفية الثالثة وسام الإبداع الألفية الثانية التواصل الحضور المميز الألفية الأولى 
مجموع الاوسمة: 8

  • غير موجود
افتراضي رد: السهرَورديُّ القتيل
رائعة مواضيعك أستاذتنا الشاعرة كروعة قلمك المتألق
وجزيل الشكر والثناء لغيث عطائك المتجدد

يمكن اعتماد رواية ابن أبي أصيبعة حول ملابسات مقتل السهروردي التي ذكرها في كتابه عيون الأنباء في طبقات الأطباء، لتقارب العهد بينهما، فقد قتل السهروردي سنة 1191 ميلادية، وولد الكاتب سنة 1203 ميلادية

وقبل الخوض في موقف صلاح الدين الأيوبي من السهروردي ينبغي توضيح عدد من الأمور:

كان للدين دور مؤثر في الحياة العامة للشعوب الإسلامية، وكان الحاكم يستمد شرعيته من تطبيقه لأحكام الشرع وحرصه على حماية المعتقدات، ورغم ما ترويه كتب التاريخ عن شطط بعض الحكام وظلمهم، إلا أن الأحكام الشرعية كانت هي الفيصل في النزاعات بين الناس بشكل عام.
لذلك لعب الفقهاء والعلماء دورا كبيرا في تسيير الشؤون الحياتية وأثروا في السياسة والأمور العامة، وأكبر تجل لذلك ظهر في الصراع بين العز بن عبد السلام والسلطة الحاكمة في عصره والمتمثلة في المماليك، وفي إحراق كتب الفيلسوف ابن رشد بالأندلس رغم مكانته وقربه من السلطان أبو يوسف المنصور الموحدي.

ولم يكن ملك صلاح الدين مستقرا وثابتا، ومشروعية سلطته استمدها من جهاده ضد الصليبيين، فقد عانى من طموح وانشقاق بعض الأمراء وصراعات داخلية متجددة، خلقتها ظروف التشرذم التي عرفها العالم الإسلامي، والتي سهلت استيلاء الجيوش الصليبية على أجزاء كبيرة من بلاد الشام.

وما عرف عن تسامح صلاح الدين مع الصليبيين، وأشاد به المؤرخون الغربيون، أملته ظروف سياسية أهمها أن أحد ادعاءات البابا لحشد عامة المسيحيين ودفعهم لغزو بلاد الإسلام استند إلى روايات عن اضطهاد المسلمين للنصارى العرب وإساءتهم للحجاج المسيحيين القادمين إلى مدينة القدس.

وقد سبق لصلاح الدين أن قضى على الدولة العبيدية في مصر، وواجه المتمردين منها بحزم شديد، حتى وإن كانوا على مذهبه السني.
يروي ابن العماد الحنبلي في "شذور الذهب" أن من الثوار على صلاح الدين الذين أرادوا استرداد النظام الفاطمي المنهار الفقيه عُمارة بن علي المذحجي "وكان شديد التعصب للسنة، أديبا ماهرا. لم يزل ماشي الحال في دولة المصريين (الفاطميين) إلى أن ملك صلاح الدين فمدحه، ثم إنه شرع في أمور، وأخذ في اتفاق مع الرؤساء في التعصب للعبيديين (الفاطميين) وإعادة دولتهم، فنُقل أمرهم -وكانوا ثمانية- إلى صلاح الدين فشنقهم في رمضان" (ابن العماد: شذرات الذهب في أخبار من ذهب 6|387).

ثم إن صلاح الدين لم يصدر حكما على السهروردي، وإنما طالب ابنه بتنفيذ حكم العلماء والفقهاء الذين قضوا بخروج المتصوف عن الملة، ومخالفة حكمهم يعرضه لفقدان ولاء أهل حلب الذين سلموه حكم مدينتهم، بعد أن كانوا يميلون قبلها إلى حكم آل زنكي، وذلك في وقت كان جيشه يتعرض لانتكاسات قاسية بعد سقوط مدينة عكا في قبضة الحملة الصليبية الثالثة بقيادة ملك إنجلترا ريتشارد قلب الأسد وفيليب الثاني ملك فرنسا

كما أن السهروردي الذي حاز مكانة رفيعة لدى الظاهر بن صلاح الدين، حامت شبهات حول علاقته بالجماعة الإسماعيلية وأفكار القرامطة الضالة، وهو نفس ما أشيع عن الحلاج.

عد عدد من العلماء كابن حجر العسقلاني وابن تيمية وشمس الدين الذهبي وابن كثير السهروردي زنديقا قتل لسوء معتقده.
ويقول الباحث في التصوف الإسلامي عزمي طه:" والحق أن هناك الكثير من الآراء التي أوردها السهروردي في كتبه المختلفة، بجانب صعوبة فهمها وغموضها، تنطوي على آراء مخالفة للعقيدة الإسلامية، وتقترب في مضمونها من فكرة وحدة الوجود، وتجعل ما أسماه (الحكيم المتألّه) في مرتبة الأنبياء أو أعلى درجة، وقد عدّ السهروردي نفسه “القطب” الذي تبغى له الرئاسة، وأنه المؤهل ليكون خليفة الله، الأمر الذي أدّى بعدد من الفقهاء إلى القول بتكفيره"

والحكم على السهروردي بالقتل وإن كان موجبه سبب ديني، إلا أنه مرتبط أيضا بدوافع سياسية في وقت كان صلاح الدين بأشد الحاجة إلى وحدة الصف الداخلي.

قديم 01-24-2022, 06:04 PM
المشاركة 4
اعزاز العدناني
إعلامي - العلاقات العامة

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي رد: السهرَورديُّ القتيل
أ. ثريا
بارك الله فيك
فجزآك الله خير الجزاء

لا خير في مجتمع ضاع حق
مظلومهم ولا خير فيهم ان لم يحكموا بالعدل.
قديم 01-27-2022, 12:38 AM
المشاركة 5
ثريا نبوي
المراقب اللغوي العام
الشعراء العرب

اوسمتي
الألفية الرابعة الألفية الثالثة الألفية الثانية التميز الألفية الأولى القسم المميز شاعر مميز المشرف المميز 
مجموع الاوسمة: 8

  • موجود
افتراضي رد: السهرَورديُّ القتيل
رائعة مواضيعك أستاذتنا الشاعرة كروعة قلمك المتألق
وجزيل الشكر والثناء لغيث عطائك المتجدد

يمكن اعتماد رواية ابن أبي أصيبعة حول ملابسات مقتل السهروردي التي ذكرها في كتابه عيون الأنباء في طبقات الأطباء، لتقارب العهد بينهما، فقد قتل السهروردي سنة 1191 ميلادية، وولد الكاتب سنة 1203 ميلادية

وقبل الخوض في موقف صلاح الدين الأيوبي من السهروردي ينبغي توضيح عدد من الأمور:

كان للدين دور مؤثر في الحياة العامة للشعوب الإسلامية، وكان الحاكم يستمد شرعيته من تطبيقه لأحكام الشرع وحرصه على حماية المعتقدات، ورغم ما ترويه كتب التاريخ عن شطط بعض الحكام وظلمهم، إلا أن الأحكام الشرعية كانت هي الفيصل في النزاعات بين الناس بشكل عام.
لذلك لعب الفقهاء والعلماء دورا كبيرا في تسيير الشؤون الحياتية وأثروا في السياسة والأمور العامة، وأكبر تجل لذلك ظهر في الصراع بين العز بن عبد السلام والسلطة الحاكمة في عصره والمتمثلة في المماليك، وفي إحراق كتب الفيلسوف ابن رشد بالأندلس رغم مكانته وقربه من السلطان أبو يوسف المنصور الموحدي.

ولم يكن ملك صلاح الدين مستقرا وثابتا، ومشروعية سلطته استمدها من جهاده ضد الصليبيين، فقد عانى من طموح وانشقاق بعض الأمراء وصراعات داخلية متجددة، خلقتها ظروف التشرذم التي عرفها العالم الإسلامي، والتي سهلت استيلاء الجيوش الصليبية على أجزاء كبيرة من بلاد الشام.

وما عرف عن تسامح صلاح الدين مع الصليبيين، وأشاد به المؤرخون الغربيون، أملته ظروف سياسية أهمها أن أحد ادعاءات البابا لحشد عامة المسيحيين ودفعهم لغزو بلاد الإسلام استند إلى روايات عن اضطهاد المسلمين للنصارى العرب وإساءتهم للحجاج المسيحيين القادمين إلى مدينة القدس.

وقد سبق لصلاح الدين أن قضى على الدولة العبيدية في مصر، وواجه المتمردين منها بحزم شديد، حتى وإن كانوا على مذهبه السني.
يروي ابن العماد الحنبلي في "شذور الذهب" أن من الثوار على صلاح الدين الذين أرادوا استرداد النظام الفاطمي المنهار الفقيه عُمارة بن علي المذحجي "وكان شديد التعصب للسنة، أديبا ماهرا. لم يزل ماشي الحال في دولة المصريين (الفاطميين) إلى أن ملك صلاح الدين فمدحه، ثم إنه شرع في أمور، وأخذ في اتفاق مع الرؤساء في التعصب للعبيديين (الفاطميين) وإعادة دولتهم، فنُقل أمرهم -وكانوا ثمانية- إلى صلاح الدين فشنقهم في رمضان" (ابن العماد: شذرات الذهب في أخبار من ذهب 6|387).

ثم إن صلاح الدين لم يصدر حكما على السهروردي، وإنما طالب ابنه بتنفيذ حكم العلماء والفقهاء الذين قضوا بخروج المتصوف عن الملة، ومخالفة حكمهم يعرضه لفقدان ولاء أهل حلب الذين سلموه حكم مدينتهم، بعد أن كانوا يميلون قبلها إلى حكم آل زنكي، وذلك في وقت كان جيشه يتعرض لانتكاسات قاسية بعد سقوط مدينة عكا في قبضة الحملة الصليبية الثالثة بقيادة ملك إنجلترا ريتشارد قلب الأسد وفيليب الثاني ملك فرنسا

كما أن السهروردي الذي حاز مكانة رفيعة لدى الظاهر بن صلاح الدين، حامت شبهات حول علاقته بالجماعة الإسماعيلية وأفكار القرامطة الضالة، وهو نفس ما أشيع عن الحلاج.

عد عدد من العلماء كابن حجر العسقلاني وابن تيمية وشمس الدين الذهبي وابن كثير السهروردي زنديقا قتل لسوء معتقده.
ويقول الباحث في التصوف الإسلامي عزمي طه:" والحق أن هناك الكثير من الآراء التي أوردها السهروردي في كتبه المختلفة، بجانب صعوبة فهمها وغموضها، تنطوي على آراء مخالفة للعقيدة الإسلامية، وتقترب في مضمونها من فكرة وحدة الوجود، وتجعل ما أسماه (الحكيم المتألّه) في مرتبة الأنبياء أو أعلى درجة، وقد عدّ السهروردي نفسه “القطب” الذي تبغى له الرئاسة، وأنه المؤهل ليكون خليفة الله، الأمر الذي أدّى بعدد من الفقهاء إلى القول بتكفيره"

والحكم على السهروردي بالقتل وإن كان موجبه سبب ديني، إلا أنه مرتبط أيضا بدوافع سياسية في وقت كان صلاح الدين بأشد الحاجة إلى وحدة الصف الداخلي.

حقيقةً؛ لا أدري كيف أشكرُكَ مشرفنا المبدع الصبور
وكم ألقيتَ من ضوءِ بحثكَ على هذا الموضوعِ الشائك
وكم كانت دهشتي بل صدمتي عندما وجدتُ هذا التشابه بينه وبين الحلّاج
وأنا التي ظننتُه مظلومًا ورمزًا للمظلومين من ذوي الفِكرِ والنبوغ؛
لا لشيءٍ سوى أنهم مختلفون!
وحدَّ أنني كتبتُ عنه في قصيدتينِ؛ من قبيل التناصّ أو استدعاء شخصياتٍ
من الماضي، لمُحاكاتِها بحاضرِنا الغارقِ في لُجَجِ المظالم
كانت إحداهما بعنوان: "بين أزهارٍ وخِنجَر"
والثانية وهي الأحدث "دالياتٌ بِالمواجعِ مُثقلات"
وهذا هو نصُ الفقرة:

لَمْ يَرْغَبُوا عنْ وِزْرِهِ،

بَلْ خَضَّبُوا بِالعَنْدَمِ المَحزونِ رَأْسَ الشَّمْسِ فَانْطَفَأَ النَّهارْ.

رَشَفُوا أَنينَ السَّهرَورديِّ المُضرَّجِ بِالسَّغَبْ

قَلَبُوا لَهُ ظَهْرَ المِجَنِّ لأنَّهُمْ كَرِهُوا النُّخَبْ

-هل يا تُرَى ما زالَ تَذْكُرُهُ حَلَبْ؟-

أَوَ كُلَّمَا كانَ الفَتَى حُرًّا تُسَعَّرُ حَولَهُ نارُ الغَضَبْ؟

وَالحِقْدُ يُجْمَعُ والمَكَائِدُ تُحْتَطَبْ؟

يا لَلتَّفَاني والعَجَبْ!
***

أكرر شكري على تصويب المعلومات، وعلى إيضاح موقف الخليفة
وكم يتعين علينا أن نتبين قبل الانحيازِ إلى مَن لا يستحقون
دُمتَ وكرمَ العطاء


قديم 01-27-2022, 02:27 AM
المشاركة 6
ثريا نبوي
المراقب اللغوي العام
الشعراء العرب

اوسمتي
الألفية الرابعة الألفية الثالثة الألفية الثانية التميز الألفية الأولى القسم المميز شاعر مميز المشرف المميز 
مجموع الاوسمة: 8

  • موجود
افتراضي رد: السهرَورديُّ القتيل
أ. ثريا
بارك الله فيك
فجزآك الله خير الجزاء
وجزاكم أخي الكريم إعزاز وبارك مسعاك
أسعدني أن تكون هنا
تحياتي

قديم 01-30-2022, 02:13 AM
المشاركة 7
ثريا نبوي
المراقب اللغوي العام
الشعراء العرب

اوسمتي
الألفية الرابعة الألفية الثالثة الألفية الثانية التميز الألفية الأولى القسم المميز شاعر مميز المشرف المميز 
مجموع الاوسمة: 8

  • موجود
افتراضي رد: السهرَورديُّ القتيل
شكرًا ألْفًا أكررها مشرفنا المثقف الواعي أ. عبد الكريم
وقد عدَّلتُ القصيدتين في ضوءِ ما تبين من حقائق
جزاك الله خيرًا

قديم 01-31-2022, 12:23 AM
المشاركة 8
عبد الكريم الزين
من آل منابر ثقافية

اوسمتي
الوسام الذهبي الألفية الرابعة الألفية الثالثة وسام الإبداع الألفية الثانية التواصل الحضور المميز الألفية الأولى 
مجموع الاوسمة: 8

  • غير موجود
افتراضي رد: السهرَورديُّ القتيل
شكرًا ألْفًا أكررها مشرفنا المثقف الواعي أ. عبد الكريم
وقد عدَّلتُ القصيدتين في ضوءِ ما تبين من حقائق
جزاك الله خيرًا
بل كل الشكر لك أستاذتنا الكريمة على مواضيعك الرائعة التي تطرح قضايا شديدة الأهمية، وتحفز المتلقي الجاد على البحث والتفكير السليم

دمت مشعلا متوهجا للثقافة الهادفة والأدب الجميل الراقي
جزاك الله كل خير نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة


مواقع النشر (المفضلة)



الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه للموضوع: السهرَورديُّ القتيل
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
القتيل عبدالرحمن محمد احمد منبر الشعر العمودي 8 02-12-2022 08:47 AM
أنا القتيل .. والقاتل .. معاً !! منى الغريب منبر البوح الهادئ 5 03-23-2011 05:22 AM
يرضى القتيل و ليس يرضى القاتل... ريم بدر الدين منبر القصص والروايات والمسرح . 12 11-07-2010 01:57 PM

الساعة الآن 04:43 PM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2021, Jelsoft Enterprises Ltd.