قديم 09-19-2013, 07:05 PM
المشاركة 41
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • موجود
افتراضي
أشهر كاتبة عرفها أدب الطفل على مر التاريخ
ولدت استريد ليندجرين (Astrid Lindgren) في 14 نوفمبر 1907 في مدينة فيمربي بوسط السويد، نشأت الفتاة في بيئة تمجد القراءة، لذلك تعرفت مبكرا على القصص والروايات الخيالية، وهو ما أهلها للعمل في مجال الصحافة وهي في سن صغيرة.
بدأت استريد في كتابة القصص عند سن 37 وكانت قصة اليتيمة المتمردة “بيبي لونجستوكينج” أو “جنان ذات الجورب الطويل” أول وأشهر كتبها التي بلغت سبعة ملايين نسخة ثم تحولت بعد ذلك إلى دراما، و ترجمت إلى جميع لغات العالم، وبلغ عدد كتبها أكثر من 100 قصة وكتاب، ترجمت غالبيتها إلى 76 لغة من لغات العالم المعروفة، وتم بيع ملايين النسخ منها حول العالم.
لقبت استريد بـ (معلمة الأجيال) السويدية، والغريب أن انطلاقتها كانت مجرد نتيجة للحظة طفولية بريئة تقول عنها في إحدى التصريحات: “بدايتي الحقيقية، ككاتبة أطفال بدأت في عام 1941 عندما أصيبت ابنتي كارين بمرض التهاب الرئة وهي في السابعة من عمرها، في كل يوم، وأنا أجلس بجانب سريرها، كانت تلح علي لقص حكايات لها، وفي إحدى المرات سألتها: أي الحكايات تريدين؟ فأجابت: حكاية بيبي ذات الجوارب الطويلة، لقد اخترعت هي هذا الاسم في لمح البصر، لهذا لم أسألها أي شيء، فقط بدأت بسرد القصة، ولأن الاسم غريب فقد سردت حكاية غريبة أيضا، بعد وقت أحبت ابنتي هذه الحكاية وأحبها أصدقاؤها، وبقيت ولسنوات أحكي لهم حكايات بيبي”.
قامت ليندجرين بتعليم الأطفال من خلال ما كتبته من قصص لهم القدرة على التفكير واتخاذ القرار وحتى التمرد الإيجابي، ولكن المشحون بالأحاسيس النبيلة والتضامن ايضا، ما أسهم في تربية أجيال من الناس ذوي شخصية قوية ومؤثرة. فالأطفال الذين قرأوا قصة “جنان ذات الجورب الطويل” في الأربعينات واستمدوا منها الشجاعة والمروءة يعيدون قراءتها اليوم على أحفادهم، ليتواصل تأثير الكاتبة على الأجيال.
ويعد وصول حكاية “بيبي لونجستوكينج” أو “جنان ذات الجورب الطويل” للنشر في حد ذاته رسالة كفاح، حيث فكرت استريد في البداية بطبعها في شكل كتاب لتقدمه كهدية لابنتها في عيد ميلادها، ولما اتصلت بإحدى دور النشر، رفضت الدار نشر الكتاب، فحاولت الكاتبة مرة ثانية وراسلت دار نشر أخرى أقامت مسابقة لقصص الأطفال، وبعد فترة اتصلوا بها ليخبروها بفوز قصصها والموافقة على نشرها
ولعل انطلاقة الكاتبة تكمن ايضا في مواقفها الإنسانية وفي إيمانها بحقوق الطفل والحيوان، وبسبب إسهامتها في تثبيت حقوق الأطفال في القانون السويدي، تم تأسيس منظمة “بريس” – انطلاقاً من فكرتها – لضمان حقوق الأطفال في المجتمع. ويُذكر في هذا الصدد ايضا مساهمتها في إنشاء أول مكتبة عالمية في أوروبا تحتوي على أكثر من مليون كتاب وبغات العالم المختلفة، وتعد حصة اللغة العربية منها الأكبر، حيث تجاوز عددها 17 ألف كتاب.
تتميز استريد بمخيلة إبداعية استثنائية، كما أنها تملك قدرة قوية على تأثيث قصص الأطفال بما يسحرهم من أشياء مختلفة، إن قارئ أعمالها يحس لا محالة بروح طفولية نابضة وحية، وهذا يدل على صدق تجربة استريد في طفولتها، وكونها بالفعل عاشت طفولة مليئة بالجمال والأحداث الممتعة، تقول ليندجرين في إحدى تصريحاتها: “أنا لم أبدع قصصي من خيال أطفالي، أنا بسهولة كتبت عن طفولتي، وأنا لا أصغي إلا لصوت الطفل الذي في داخلي”.
يلقب السويديون مدينة فيمربي مسقط رأس الكاتبة، بمدينة استريد ليندجرين، وهناك بعد وفاتها تم بناء ساحة كبيرة بجانب منزلها حيث يلتقي فيها الزائرون على مدار العام بشخوص أبطال قصصها بكامل ملابسهم والأدوات التي يتعاملون بها.
وهكذا تحولت تجربة مبدعة في مجال أدب الطفل، إلى حراك إبداعي عالمي وعمل معرفي منظم هدفه خدمة الطفولة وإسعادها.


توفيت استريد ليندجرين عن عمر يناهز 95 عاما في يناير عام 2002، وبعد رحيلها سجلت في حقها الكثير من الشهادات، كان أبرزها ما قاله ملك السويد كارل جرستاف: “لقد عنت استريد ليندجرين عبر كتاباتها المتفردة الكثير لنا جميعا، صغارا وكبارا ليس في السويد وحدها وإنما في العالم بأسره، فقد كان لحكاياتها أن تسحر وتذهل كل حواس قارئها. عوالم قصصها ممتلئة ببيئات وأناس يختلفون تماما عما هو موجود في السياق اليومي العادي والمتوقع غالبا”.
لقد عاشت استريد وفية لطفولتها التي حملتها معها حتى في شيخوختها، وظهر هذا من خلال التماع عينيها وتمردها وضحكتها الطفولية.
تتميز استريد بمخيلة إبداعية استثنائية، كما أنها تملك قدرة قوية على تأثيث قصص الأطفال بما يسحرهم من أشياء مختلفة، إن قارئ أعمالها يحس لا محالة بروح طفولية نابضة وحية

قديم 09-19-2013, 10:11 PM
المشاركة 42
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • موجود
افتراضي
Ella Enchanted
(Enchanted #1)
by Gail Carson Levine

At birth, Ella is inadvertently cursed by an imprudent young fairy named Lucinda, who bestows on her the "gift" of obedience. Anything anyone tells her to do, Ella must obey. Another girl might have been cowed by this affliction, but not feisty Ella: "Instead of making me docile, Lucinda's curse made a rebel of me. Or perhaps I was that way naturally." When her beloved mother dies, leaving her in the care of a mostly absent and avaricious father, and later, a loathsome stepmother and two treacherous stepsisters, Ella's life and well-being seem to be in grave peril. But her intelligence and saucy nature keep her in good stead as she sets out on a quest for freedom and self-discovery as she tries to track down Lucinda to undo the curse, fending off ogres, befriending elves, and falling in love with a prince along the way. Yes, there is a pumpkin coach, a glass slipper, and a happily ever after, but this is the most remarkable, delightful, and profound version of Cinderella you'll ever read.

Gail Carson Levine's examination of traditional female roles in fairy tales takes some satisfying twists and deviations from the original. Ella is bound by obedience against her will, and takes matters in her own hands with ambition and verve. Her relationship with the prince is balanced and based on humor and mutual respect; in fact, it is she who ultimately rescues him. Ella Enchanted has won many well-deservedز awards, including a Newbery Honor.(less)
[هل تتحول الطاعة إلى لعنة ؟! هل يمكن أن تكون الهدية نقمة ؟!
سحرٌ وغرام ، عمالقة و غيلان ، بشر وجان .. أجواء من الخيال نبحر فيها من خلال :
الرواية
فى لحظة ولادة فيرل , ايلنور ( ايلا ) منحت لسوء الحظ هدية من جنية اسمها لوسيندا. على الرغم من الاعتراضات من أمها و الأم الروحية للجنية طباخةالعائلة ( ماندى) ، لعنت لوسيندا ايلا بهدية الطاعة ، و منذ ذلك اليوم و إيلا تطيع اى أمرمباشر يعطى لها من اى شخص ، لا فرق مهما كان الأمر ( الأوامر تتراوح من القفز على قدم واحدة طوال اليوم أو تقطيع رأسها بيدها ) على أية حال ، استمرت ايلا فى الخداع عن طريق اللعب بلعنتها و التحايل على الأوامر . على سبيل المثال إذا أمرتها ماندى لتمسك قدر من الكعكة ، تجرى ايلا حول المطبخ ، و تجعل ماندى تطاردها حتى تعطيها أمر أخر أو طلب .
فى جنازة أمها ، تقابل ايلا الأمير شارمونت . كان تشار فى المقبرة ، إلى جانب شجرة صفصاف كبيرة . يخوض الاثنان محادثة طويلة مليئة بالضحكات و الذكاء . و يأتى والد ايلا ليأخذها إلى البيت . فى البيت تقوم ايلا بمقابلة مدام أولجا و بناتها ،هاتى وأوليف ، اللتان تقومان بعمل مواقف سيئة و تم إرسالهما إلى مدرسة صيد.
بعد مغادرة الثلاثة . قام والد ايلا بإجبارها على أن تذهب إلى مدرسة الصيد لأنه لا يريد أن تتربى ابنته و تكون مساعدة طباخة خرقاء . الليلة و قبل أن تذهب، أعطتها ماندى كتاب جنى سحرى تستطيع أن ترى قصص الأطفال ، و مداخل المجلة ، و الخرائط وأغلى شئ لايلا : الخطابات من أصدقائها و عائلتها ، وأعطتها ماندى أيضا عقد أمها .
اليوم الذى أُرسلت فيه ايلا إلى المدرسة ، ذهبت أولا فى رحلة صغيرة مع الأمير تشار، الذى جعلها ترى كل الأماكن المفضلة و وعدها بأن يجلب لها قنطور . تدخل ايلا فى عربة مع هاتى وأوليف , اللتان استفادتا سريعا من اللعنة ، حيث جعلتاها تتخلى عن عقدها وعن نقودها . وعند وصولهم لمدرسة الصيد ، صادقت ايلا فتاة اسمها اريدا، و أصبحت الاثنتان صديقتين مقربتين ، إلى أن تقوم هاتى بإجبار ايلا على أن تقطع علاقتها بها. و من كتابها السحرى ، تعلم ايلا أن هناك حفل زفاف كبير سيحضره أبوها ولوسيندا.
و من لهفتها كى تتحرر من اللعنة ، هربت ايلا من مدرسة الصيد ليلاً و توجهت إلى مكان ذلك الحفل الكبير . و فى طريقها إلى هناك قابلت ايلا مجموعة من الجان ، ثم اختطفت بواسطة مجموعة من الغيلان الذين أكلوا حصانها ، و حاولوا أن يأكلوها . لكن بعد ملاحظتها للغة الغيلان ،استطاعت ايلا تنويمهم. و بعد ذلك تم إنقاذها بواسطة الأمير تشار و فرسانه . حيث قيدوا الغيلان و أخذوهم . ترك تشار احد فرسانه كى يقوم بتوصيل ايلا إلى مكان الزفاف .
و هناك تقابل ايلا لوسيندا وتترجاها بأن تزيل تلك اللعنة و لكن دون أن تهينها حتى لا تحولها إلى سنجاب . فماذا فعلت لوسيندا؟ بالطبع ساعدتها و لكن بطريقتها هى و ليس بطريقة ايلا .
أمرتها لوسيندا بأن تكون سعيدة مع الطاعة
--------------------------------------------------------------------------------
دعاها الأمير تشار وتشاركوا فى عشاء رومانسى معاً ، ثم وجدوا نعال زجاجية فقامت إيلا بارتدائهم،
و رقصوا معاً . كانت تلك المرة الأخيرة التى سيرون فيها بعضهما لوقتٍ طويل حيث سيسافر الأمير تشار إلى ايروثا لمدة عام ، لكنهما تعاهدا على تبادل الخطابات ..
يتزوج والدها من السيدة أولجا ، و حضرت لوسيندا الحفل و تمنح الزوجين هدية هى الحب الأبدى . مما افسد اى فرصة لأبيها بترك مدام أولجا . و بالطبع تحولت إيلا إلى خادمة فى منزلها ، حيث تعمل مع الخدم و تنفذ أوامر هاتى وأوليف .
بعد ستة أشهر من تبادل الخطابات مع الأمير تشار، يصلها خطاب منه يعترف فيه بحبه و يقترح عليها الزواج منه . فى البداية شعرت إيلا بسعادة غامرة ، و لكنها أدركت أن زواجها من تشار سيجعل الأمور أسوأ . حينها ستأخذ بنات زوجة أبيها الفرص كاملة ، خاصة بعد أن تصبح ملكة . وإذا حدث و تم أسرها من أى عدو لفريل ، من الممكن بأن تؤمر بقتل تشار ، أو إفشاء أسراره .
لذا قامت إيلا بإرسال خطاب إلى الأميرتشار تخبره بأنها هربت مع رجل أخر و ستكون " مبتسمة معه و ستسخر من العالم". و شاهدت فى كتابها الجنى الأمير تشار يحرق خطابها و يحتقرها ، فأتعسها ذلك و لكنها كانت سعيدة أنه فى أمان .
تستاء ماندى من عذاب إيلا و تراهن لوسيندا على لعبة صغيرة ، ويكون نتيجتها أن تصبح لوسيندا ثلاثة أشهر حرة و ثلاثة أشهر ملعونة ؛ لتتذوق حياة إيلا البائسة . مع الوقت تتعلم لوسيندا الدرس و فى المقابل تقرر مساعدة إيلا كى تعود إلى تشار .
يعود تشار من ايروثا، و أمر بإقامة حفلة ملكية راقصة دامت ثلاثة أيام . استخدمت لوسيندا سحرها
و حولت فأر و قرع إلى أحصنة و عربة ، و ألبست إيلا فستان جميل مزود بمجوهرات و قناع . و باستخدام اسم مستعار تستطيع إيلا دخول الحفل و رؤية تشار مرة أخرى .
فى الليلة الثالثة للحفل كانت إيلا ترقص مع تشار و فجاة جاءت هاتى وجردتها من القناع .
هربت إيلا و الصدمة تجتاحها ، بينما ذهب تشار إلى حجرته الملكية فى ذهول تام .
قررت إيلا و ماندى الهرب و العمل كطباختين ، ولكن تشار و جنوده جاءوا إلى المنزل قبل مغادرتهما . ارتدت إيلا ملابس الخدم أملة أن تشار لن يتعرف عليها ، ولكنه بالطبع تعرف عليها حيث ألبسها النعال الزجاجية و كانت مناسبة تماماً لقدميها .
و بدون قصد منه أمرها تشار بأن تخبره بصدق ما إذا كانت تحبه أم لا ؟ فأجابت على الفور بأنها تحبه . و بسعادة غامرة أمرها بأن تتزوجه ، فتدرك إيلا المأزق الذى وضعت فيه و هذا الزواج سيكون خطر عليه ، فحاولت بشدة رفض أمر الزواج منه .
فى النهاية ..
تتزوج أوليف كونت من أجل المال و الطعام.
ومدام أولجا لا تزال فى حبها الأبدى
و لا تتزوج هاتى مطلقاً .
أما عن تشار و إيلا
فهما يعيشان فى سعادة إلى الأبد .

قديم 09-19-2013, 10:18 PM
المشاركة 43
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • موجود
افتراضي
Gail Carson Levine.

Gail Carson Levine grew up in New York City and began writing seriously in 1987. Her first book for children, Ella Enchanted, was a 1998 Newbery Honor Book. Levine's other books include Fairest; Dave at Night, an ALA Notable Book and Best Book for Young Adults; The Wish; The Two Princesses of Bamarre; and the six Princess Tales books. She is also the author of the nonfiction book Writing Magic: Creating Stories That Fly and the picture book Betsy Who Cried Wolf, illustrated by Scott Nash. Gail, her husband, David, and their Airedale, Baxter, live in a 1790 farmhouse in the Hudson River Valley of New York State]

قديم 09-20-2013, 02:16 PM
المشاركة 44
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • موجود
افتراضي
A Little Princess
by Frances Hodgson Burnett, Nancy Bond (Foreword)


Sara Crewe, an exceptionally intelligent and imaginative student at Miss Minchin's Select Seminary for Young Ladies, is devastated when her adored, indulgent father dies. Now penniless and banished to a room in the attic, Sara is demeaned, abused, and forced to work as a servant. How this resourceful girl's fortunes change again is at the center of A Little Princess, one of the best-loved stories in all of children's literature.

This unique and fully annotated edition appends excerpts from Frances Hodgson Burnett's original 1888 novella Sara Crewe and the stage play that preceded the novel, as well as an early story, "Behind the White Brick," allowing readers to see how A Little Princess evolved. In his delightful introduction, U. C. Knoepflmacher considers the fairy-tale allusions and literary touchstones that place the book among the major works of Victorian literature, and shows it to be an exceptionally rich and resonant novel.(less)

قديم 09-20-2013, 02:20 PM
المشاركة 45
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • موجود
افتراضي
Frances Hodgson Burnett
Author profile
born in Cheetham Hill, Manchester, England, The United Kingdom

يتيمة الاب وآلام

November 24, 1849
diedOctober 29, 1924
genderfemale
genreChildren's Books, Literature & Fiction

About this author edit data
Frances Eliza Hodgson was the daughter of ironmonger Edwin Hodgson, who died three years after her birth, and his wife Eliza Boond. She was educated at The Select Seminary for Young Ladies and Gentleman until the age of fifteen, at which point the family ironmongery, then being run by her mother, failed, and the family emigrated to Knoxville, Tennessee. Here Hodgson began to write, in order to supplement the family income, assuming full responsibility for the family upon the death of her mother, in 1870. In 1872 she married Dr. Swan Burnett, with whom she had two sons, Lionel and Vivian. The marriage was dissolved in 1898, and Burnett was briefly remarried, to actor Stephen Townsend. That marriage too, ended in divorce. Following her great success as a novelist, playwright, and children's author, Burnett maintained homes in both England and America, traveling back and forth quite frequently. She died in her Long Island, New York home, in 1924.

Primarily remembered today for her trio of classic children's novels - Little Lord Fauntleroy (1886), A Little Princess (1905), and The Secret Garden (1911) - Burnett was also a popular adult novelist, in her own day, publishing romantic stories such as The Making of a Marchioness (1901) for older readers.(less)
فرانسيس هودسون برنيت

ولد 24 نوفمبر 1849
مانشستر إنجلترا
توفى 29 اوكتوبر 1924 (عن عمر يناهز 74)

فرانسيس هودسون برنيت (بالإنجليزية: Frances Hodgson Burnett) هي كاتبة إنجليزية ولدت في مانشستر في نوفمبر 1849 من عائلة فقيرة جداً انتقلت برفقة عائلتها إلى العالم الجديد أمريكا.
كانت تنشر بعض أعمالها في الصحف لتقيم أود ((أي*: تعيل)) عائلتها. عرفت فيما بعد بأهتمامها بأدب الأطفال فهي أديبة ومؤلفة مسرحية.
سيرتها الذاتية

اol في عام 1865 هاجرت فرنسيس هي وعائلتها إلى مدينة نوكسفيل (تينيسي) بولايات المتحدة الأمريكية بناء على طلب عمها، لم تخف حدة فقرهم، غير أنهم عاشوا حياة أفضل من ذي قبل. 18 سنة لاقت أم9puio7upjها حتفها وأصبحت تعيل شقيقها الصغيرين دخلت عالم الكتابة حتى توفر لقمة العيش لهذين الصغيرين، نشرت في بدايتها في (كتاب السيدة جودي)وهو عبارة عن مجلة أدبية تنشر بين ثناياها الأعمال النسائية وكان ذلك في] عقدت قرانها بدكتور سوان برنيت في واشنطن في عام 1873. وفي عام 1877 ioدة ومنها:
رواية (هاورثز) (1879)
رواية (لوزينا) (1880)
رواية (الهمجي الجميل) (1881)
رواية (في أثناء الإدارة) (1883).
وبأضافة إلى ذلك كتبت مسرحية بعنوان (ازمرالادا) (1881 كتبتها بمساعدة الممثل وليام هوكر جليت.
وفي عام 1886 نشرت رواية اللورد فونتلوري الصغير فلقد بيع من الرواية فيما يتجاوز نصف المليون نسخة.
في عام 1898 حصلت على طلاقها من السيد برنيت, وتروجت مرة أخرى من السيد ستيفن تاونسند وكان في عام(1900) كان زوجها الثاني رجل اعمال لم يدم زواجهم أمد طويل دام عامين فقط وحصل طلاقهما في عام 1902.
ومن اعمالها (ساره كريو)في عام (1888),ثم أعادة صيغتها في عام 1905 بعنوان الأميرة الصغيرة وكما لاقت مسيرحتها سيدة استقراطية استحسان وصدى كبير لدى القراء انذاك واعتبرت من أفضل مسرحيتها على الإطلاق، وأيضا رواية الحديقة السرية 1911 هي الرواية التي خلدت في قلوب الاطفال ولا تزال محبوبة لدى الأطفال، وفي عام 1915 نشرت رواية الأمير التائة نشرت في كندا في عام 1922 رواية رئيس بيت كومب.
(عمل الماركيزة) نشرت هذه الرواية في عام 1911 و ذكرته الاديبة الإنكليزية نانسي متفورد بأنه من أفضل الكتب التي قرأتها وكما ذكرته في روايتها حب في طقس قارص.
في عام 1893 نشرت مذكرات شبابها تحت عنوان الامر الذي عرفت من قبل الجميع,ومن منتصف عام 1890 عاشت بشكل رئيسي في إنجلترا، ولاسيما في قاعة مايثام العظيمة. عاشت فيها من عام (1897 إلى 1907) حيث اكتشفت الحديقة السرية، بيد أنها غادرت إنجلترا إلى الولايات المتحدة بعد أن حصلت على الجنسية الأمريكية في عام 1905.


1921 الأمير الصغير
و بعد وفاة أبنها الأول ليونيل بمرض السل في عام 1890 انصدمت بفقدان ابنها ودخلت في العوالم الروحانية وجدت من خلالها السرور العظيم في التعامل مع حزنها عملت بتصوف وصاغت بعض أفكارها في روايتها الحديقة السرية حيث تروي فيها قصة الولد الذي كان طول الوقت عاجزا عن شفاء نفسه ويحاول التشافي بواسطة التفكير الايجابي)). في أثناء الحرب العالمية الأولى كتبت السيدة برنيت ارائها فيما حدث في الحرب في رواية قصيرة باسم العرق الأبيض.
عاشت فرانسيس هودجسون برنيت حياة دامت 17 عام في بلاندوم في نيويورك ,وفي النهاية دفنت في مقبرة روسلين، بالقرب من أبنها الوحيد.
رسوم متحركة ولدت من بنات افكار فرانسيس هودسون برنيت

رواية الأميرة الصغيرة التي حولت إلى مسلسل تلفزيوني بعنوان سالي
رواية "اللورد الصغير فونتلروي" التي حولت إلى مسلسل تلفزيوني بعنوان الفتى النبيل


مواقع النشر (المفضلة)



الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

الانتقال السريع


الساعة الآن 01:33 AM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2021, Jelsoft Enterprises Ltd.