قديم 01-08-2018, 02:34 PM
المشاركة 91
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • موجود
افتراضي
وهذه هي القصة الفائزة بالمرتبة الثانية في مسابقة منابر ثقافية الاصدار 2017 :_
القصص المشاركة في مسابقة القصة لمنابر ثقافية اصدار 2017 :
لعنة الدوائر

القاص ياسر علي

أمامه من الدقائق أربعة، اقتحم الصّالة، مائدة مستطيلة رصّت عليها تشكيلة صحون وتحف كريستالية، تقدمت يده نحو صّحن مستدير في حجم مرآة صغيرة، رفعه قبالة وجهه، أفزعته تفاصيله، حاجباه المستنفران، أنفه الممتد ، تجاعيد جبهته المتصارعة تموّجاتها، صلعته تشع من خلالها فوانيس الصّالة، ظنها تحرقه فأخذته رهبة، أيقظه ارتطام الصّحن بأرضية الصّالة الصّلبة، انفرطت روابط البلّورات كحبات ذرة متناثرة حول رجليه. تخلص من فداحة وجهه، أخذ صحنا أكبر تأمّل زخرفته الجانبية المتقنة، تتوالى فيها دوائر صغيرة أخذت تتداخل في عينيه، أرسله بعيدا فسمع انشطاره إلى أجزاء دقيقة كرصاصة بندقية صيد. لابد من التخلّص من الدوائر، كيف اعتبرها الأولون كمال الأشكال؟ تركونا ندور في حلقات مفرغة كبهائم تدرس حصيدا أخضر في بيدر تقليدي مستدير، ما أتفه الدوائر... حمل صحنين وأتبعهما لسابقيهما، تفتّحت شهيّة التّحطيم لديه، انهال على الصفوف مثنى وثلاث فرباع ونفسه يقتحمها الطّرب. فاجأته صفّارة النهاية عندما هوى بمزهرية في حجم جرّة خزفية فانفجرت انفجار رعد تشظى بردا، فشلت ركبتاه، جرّه الحرّاس بعيدا.
ملأ وعاء رئتيه من هواء الحديقة فاستفاق شغفه، فُتح البابُ:
ـ تفضل، يمكنك الدخول.
كانت جالسة على منضدة، وساقاها المكشوفان يتقدم أحدهما ليتأخر الآخر في حركة تغري بالتأرجح، عيناه حطّتا على شعرها الأشقر الذي تسللت بعض خصلاته من قبضة حجاب زرقته خفيفة، حدّق في عينيها الخضراوين، فرمّش ورمّش وابتسامتها تغريه بالتقدّم، ملأه الخجل لحظة فولّى لها ظهره، كان بودّه لو يختلس نظرة إلى الوراء، لكنّه يميل إلى غضّ طرفه عنها، سيف معلق بالحائط سيطر على باله، كان السيف هابطا بلسانه إلى الأرض، رأى هذا الوضع غير مستقيم، فقد آن للسّيوف أن تستقيم وقفاتها، وترفع رأسها وتشهر قوتها.
تذكر المليحة فغلبه وجدانه، تتقدم خطواته، رأى دائرتين خضراوين بارزتين تتوسطان عينيها، تأمل استدارتهما داخل محجريهما، هربا من استدارة وجهها هبط ببصره نحو صدرها، دائرتان، وكلما فرّ من دائرة وجد أخرى، عقد لكمته طبعها على وجنتها، ارتفعت رجلاها واستوى ظهرها على الطاولة، عند عودتها التقت بلكمته اليسرى وهكذا أضحى وجهها كيس ملاكمة، تتوالى صيحاتها صيحة بعد صيحة، تسلق جسدها اللين برجليه، كان يهوي عليه بكل وزنه حتى أسكت جهازها الصّوتي ولا يزال يرددّ "لم أنت خضراء يا غبية؟ لم أنت شقراء؟"
رأى السيف خير شاهد على الفروسية، كانت مكشوفة الرأس بعد أن تركت حجابها ذات هبوط، جاء به من أقصى اليمين حتى أوصله أقصى اليسار، طار رأسها ودماؤها لم تجر بعد، بتر ساقيها عند عودة سريعة إلى اليمين، رغم ذلك لا تزال جالسة، اقتلع الدمية من أساسها حين سمع صفارة النهاية، ما فشلت ركبتاه ولم يشتف بعد، يقاوم الحرّاس وهم يسحبونه.
وصلت ثورته قمّتها، فاض كأس غضبه، استرسل لسانه في السب والشتم، يقذف به الحراس نحو غرفة إضاءتها خافتة، جدرانها الإسمنتية قاحلة كزنزانة في سجن تقليدي، لا يزال يسبّ ضاربا كفا بكف، يرسل ركلاته يمينا ويسارا، يفجر لكماته على الجدران، في أقصى الحجرة باب مفتوح، حجرة تقود إلى حجرة، من يدري لعلّ المكان حلقة في سلسلة حوانيت لا تنتهي، كمحطات عمر قاحل، حذر الخطو يطلّ على الغرفة الأخرى، الظلام يحول دون تقدّمه، دائرتان مشعتان في أقصاها تغريانه بالمواجهة، رجع خطوة إلى الوراء، لا هراوة ولا سلاح يعينه على الحرب، رجع ببصره إلى أقصى الغرفة، الدائرتان تفتحان لتغلقا وتغلقان لتفتحا وزئير قوي يصدّع السكون، ارتعشت رجلاه، قد يكون مجرّد أسد من ورق، يجب أن استجمع قوّتي، ألهب شجاعتي، أواجه مخاوفي، أتطهر من رعبي و أسير سير الماتدور في ميدان المبارزة، نزع قميصه يلوّح به، فاجأه الأسد بوثبة سريعة كادت تنتزع يده من جذورها، وجد نفسه يتوسط الغرفة و الأسد بالباب يمزق القميص تمزيقا، يرسل هدير وعيد، ما كان يظن أن الأسود بهذا الحجم، هذا الرأس الدائري يتقدم كتلة متراصّة من الصّلابة، في تماسكه مرونة عجيبة، لا يزال مأخوذا بهذا الحيوان و حلقه جفت ينابيعه، وجسده ازداد اهتزازه، قلبه يضرب الأخماس في الأسداس، قفزة عملاقة أخرى جعلت الأسد بكامله يتكوّم عند رأسه لو بقي هناك للفّه لفّا وقطف رأسه قطفا، كحارس يلتقط كرة طائشة فوق الرؤوس، لا يعرف كيف نجا من هذه التهلكة الحقيقية، لا يعرف أي قوة جعلته يتزحلق على الأرض عكس اتجاه الأسد، عيناه لا تفارقان غريمه، يريد أن يتخلص من سرواله المبللّ، لكن هذا الهزبر لن يترك له الفرصة، ها هو يعود، هذه المرّة نجح في تمزيق سرواله، ومخلبه جرح فخده، كاد يسقط بين مخالبه كفأر في ضيافة قطّة، بدأ يستغيث، أوقفوا البرنامج، لا أريد الدقائق الأربعة كاملة، يجيبه الأسد بوثبة جديدة، هذه المرّة طبع خدوشا على صدره، كاد يكون لقمة سائغة، لولا أن الحائط صدم رأس الضّرغام وجعله يسقط، التأم سريعا معيدا الكرة كثعبان جريح، جرّده الأسد من فردة حذائه اليمنى، ما هذه الحرب غير العادلة؟ ومتى كانت الحروب عادلة؟ أريد فترة استراحة، أريد استرجاع أنفاسي، لا يستطيع الحركة فشلت ركبتاه وفشل رجاؤه فاستلقى على الأرض مهزوما قبل نهاية الحصّة، يقف الأسد عند رأسه وبطرفه يتحسس جبينه الحارق، بلسانه يلعق جراحه، فحضنه منتظرا صفّارة النهاية.

بقلم: القاص ياسر علي

قديم 01-08-2018, 02:36 PM
المشاركة 92
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • موجود
افتراضي
اما القصة الفائزة بالمرتبة الاولى من مسابقة منابر ثقافية الاصدار 2017 فهي ؟؟؟!!!!؟؟؟؟؟؟

قديم 01-08-2018, 03:00 PM
المشاركة 93
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • موجود
افتراضي
اما القصة الفائزة بالمرتبة الاولى من مسابقة منابر ثقافية الاصدار 2017 فهي :

*** كف بلا اصابع ***

القاصة صبا حبوش

الف مبروك

قديم 01-08-2018, 03:02 PM
المشاركة 94
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • موجود
افتراضي
وهذه هي القصة التي فازت بالمرتبة الاولى من مسابقة منابر ثقافية الاصدار 2017 فهي :

القصص المشاركة في مسابقة القصة لمنابر ثقافية اصدار 2017 :
كفُّ بلا أصابع
القاصة صبا حبوش

خرجتُ من بين أكوام الحجارة بصعوبةٍ كبيرة، كان عليّ تمزيق كيس القماش الغليظ؛ لأتمكن من الهرب خارج العتمة و إبصار النور، أصابعي لم تكن قوية بما يكفي للقيام بهذه المهمّة.
كنت هشّاً من الداخل قبل الخارج، تصدّعتُ كليّاً حين علمت مَن أكون وكيف صرت، ما يهمّ الآن كيف خرجتُ من القبر القماشيّ الذي أرادوه لي؛ صرختُ طويلاً دون جدوى، لم يسمعني سوى كلب ضال كان يبحث في تلك الليلة الكانونيّة المثلجة عن كيس قماش بداخله فريسة ، وكنت أنا سيء الحظ وليمة جاهزة بجانبه؛ بدأ يحفر بأنيابه طرف القماش، دون أن يدري أنّه ينبش جزءاً من قدمي اليمنى، غير آبهٍ لاستغاثاتي و آهاتي المتواصلة .
حين اقترب فمه من وجهي، أغمضتُ عيني و استسلمت لسكون يسحبني معه إلى الأبد، و في غمرة أفكاري المضطربة ، سمعت صدى رصاصة دوت فجأة، و هبطت فوق دمي المتجمّد ككأس ماء يغلي ، حينئذ ابتعد فم الكلب عنّي ، وبدأت رائحته القذرة بالتلاشي شيئاً فشيئاً، ورغم ذلك لم أتوقف عن البكاء ، ربما من الغبطة أو البرد ، وربما من الاثنين معاً .
شيء ما أحاط بجسدي المرتعش بغتة ، دفء كان يتسربل من خارج الكيس المثقوب إلى داخله، بدأ الضوء بالانتشار فوق وجنتي، وتقوّضت مساحات العتمة حولي، سمعت صوت بكاء وعويل يهتزّ داخل أذني ، ولم أعد أشعر بأيّ شيء؛ دخلتُ في سبات ألم عميق.
كانت صحوتي غريبة جداً بعد تلك الليلة ، روائح طعام لذيذة تعجّ المكان، نسمات دافئة تداعب جروحي المضمّدة بحنوٍ ، وصدر مليء بالأمان يضمّني كلّ ليلة قبل النوم وعند الاستيقاظ.
بدأت أكبر يوماً بعد آخر ، ولاحظت أنّ جميع الأطفال الذي يلعبون معي يمتلكون عشرة أصابع ؛ إلا أنا أعيش وألعب بخمسةٍ فقط، ذات ليلة كنت جالساً قرب ماما حنان نتناول طعام العشاء ، اقتربتُ منها قليلاً وهمستُ في أذنها :
-ماما لمَ لا أملك أصابعاً في يدي اليمنى كما اليسرى ؟
لم أفهم حينها سبب بكائها ، اكتفت بالصّمت وضمّتني إليها، وهي تربت على ظهري الغض وتقول بصوت متقطّع:
-أنت جميلٌ بخمسة أصابع أو عشرة يا حبيبي.
في أحد الأيام خرجتُ للعب مع أطفال الحي كما اعتدت ، نلهو بكرة القدم أو لعبة المطاردة ، رميت أحد الصبية دون قصدٍ مني، فارتطم وجهه بحافة الجدار ، سرعان ما استشاط غيظاً وبدأ بالصراخ، كان الغضب يحفر فوق لسانه كلمات غريبة على سمعي ، أشعلت الشرارة الأولى للنار التي توهّجت داخلي فيما بعد ؛ كان يصرخ بأعلى صوته أمام الجميع :
-لاعجب من فعلتك ، وقد عشت بين النفايات مع الحشرات والكلاب الضالة أياماً وأيام .
عند عودتي إلى المنزل رويت ما حدث لماما حنان ، وكعادتها لم تنطق كلمة واحدة ، حضنتني وأجهشت ببكاء لا انقطاع له ، قررت ذلك اليوم أنا صاحب الأعوام العشرة أن أبحث عن قصتي التي يعرفها الجميع دوني ، بحثت في الغرف ودروج المكتب ، لكنّي لم أعثر على شيء يجيب على تساؤلاتي الداخلية.
فوق رفوف المخزن داخل القبو المظلم ، وجدت حقيبة صغيرة ، أخفتها ماما حنان تحت صناديق خشبيّة قديمة ، في زاويتها صورة لي وأنا صغير ، وقماط أبيض اللون ممزّق من طرفين متقابلين ، خلفه مرآة كُسر نصفها ، وارتصف الغبار فوق سطحها ككثبان من رمل ، ظهر لي داخلها طفل صغير لم يُغسل من دماء ولادته ، بل لُفّ بقماشٍ أبيض على عجل، وفي عتمة الليل وضعته امرأة لا وجه لها بين نفايات حيّ بعيد ، أشرقت فوقه الشمس مرات عديدة لكّنه لم يرَها ، كان مغلّفاً كخطيئة لا ينبغي أن تبصر النور ، جاء كلب جائع قربه ، قضم شيئاً منه ومضى إلى وجهة أخرى ، ومع ذلك لم يمت ، ظلّت الروح تنتفض داخله وتصارع البرد والألم ، حين عثروا عليه كان بلا كفّ ، أصابع يده اليمنى استقرت في معدة كلب فارغة ، بينما أصابع يده الأخرى كانت تمسك مرآة بنصف وجه، تضغط فوق حوافها الحادّة بغضب ، فيظهر نصفها المفقود داخل غرفة رطبة يخرج منها رجل مخمور يتسكّع خلف الجدران ، وفتاة حزينة حطّمت مرآتها وحولتها إلى شظايا؛ حين أحسّت بركلةٍ ما داخل أحشائها ، وصوت رجل يصرخ عالياً داخل أذنها؛ " لا شأن لي أيتها العاهرة!".
بقلم القاصة صبا حبوش

قديم 01-08-2018, 03:07 PM
المشاركة 95
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • موجود
افتراضي
وعليه تكون نتائج مسابقة منابر ثقافية في القصة القصيرة الاصدار 2017 كما يلي :-

القصة الفائزة بالمرتبة الاولى هي " كف بلا اصابع " القاصة صباح حبوش .
القصة الفائزة بالمرتبة الثانية هي " لعنة الدوائر " القاص ياسر علي.
القصة الفائزة بالمرتبة الثالثة هي " امل عند حيف النهار القاصة اميمة محمد.

الف مبروك للقصص الفائزة وحظا اوفر في الاصدارات القادمة لمن لم تفز قصصهم في هذا الاصدار.

تعالوا نصفق لصبا حبوش بكل اصابع كفوفنا على هذا الفوز الرائع.

قديم 01-08-2018, 03:08 PM
المشاركة 96
زهرة الروسان
من آل منابر ثقافية
  • غير موجود
افتراضي
مبارك للفائزين
كنت أتمنى أن أكون منهم لكن لا بأس سأعوض العام المقبل
��������������

http://viwright.com/6udX
مدونتي أضع فيها كتاباتي
قديم 01-08-2018, 04:35 PM
المشاركة 97
ياسر علي
من آل منابر ثقافية

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
مرحبا للجميع

ها انا على وشك اعلان النتائج لمسابقة منابر ثقافية الاصدارة 2017 والتي شارك فيها 9 متسابقين، لهذا الاصدار ....فمبروك للفائزين وحظا اوفر لمن لم يفز في هذه الدورة ولو انني شخصيا اعتبر كل من شارك في المسابقة من الفائزين....

املي ان نتقبل النتائج كما وردتنا من لجنة التحكيم والمكونة من :
-الاستاذ محمد البيتاوي رئيس اللجنة
-الاستاذ جميل دويكات عضو اللجنة
-الاستاذ رائد الحواري عضو اللجنة.

اعود للتاكيد على ان التحيكم كان شفافا وموضوعيا ومحايدا وان النتائج قررتها اللجنة لوحدها.

شكر مضاعف للجنة التحكيم التي تساهم معنا دوما لإنجاح هذه المسابقة
و شكر خاص للأستاذ أيوب صابر على مجهوده الجبار كل موسم وعلى جهوده اليومية لرفعة المنابر


قديم 01-08-2018, 04:41 PM
المشاركة 98
ياسر علي
من آل منابر ثقافية

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
القصة الفائزة بالمرتبة الثالثة في مسابقة منابر ثقافية لاصدار 2017 هي :

* امل عند حيف النهار * القاصة اميمة محمد

الف مبروك
ألف مبروك للكاتبة المقتدرة أميمة محمد على فوز نصها بالمرتبة الثالثة
واتمنى لك مزيدا من التألق في المواسم القادمة
تهنئة خالصة

قديم 01-08-2018, 04:52 PM
المشاركة 99
ياسر علي
من آل منابر ثقافية

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
اما القصة الفائزة بالمرتبة الاولى من مسابقة منابر ثقافية الاصدار 2017 فهي :

*** كف بلا اصابع ***

القاصة صبا حبوش

الف مبروك
كف بلا أصابع تحفة أدبية للكاتبة المنابرية صبا حبوش، تستحق التكريم والفوز.
هنيئا لك بهذه الريشة الفريدة التي تزخرف النصوص فتبدو لوحات آسرة بهية و جديرة بالبقاء رمزا للجمال.

ألف مبروك على هذا الاستحقاق والتميز الذي تستحقينه بكل جدارة ليس اليوم فقط بل على مدار الأيام التي قضيتها بيننا.
أنت أستاذة بحق و يشرفنا أن نتعلم منك

فهنيئا من أعماق قلوبنا

قديم 01-08-2018, 05:02 PM
المشاركة 100
ياسر علي
من آل منابر ثقافية

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
اما القصة الفائزة بالمرتبة الثانية من مسابقة منابر ثقافية الاصدار 2017 فهي :

** لعنة الدوائر القاص ياسر على **

الف مبروك
أهدي حصول نصي على المرتبة الثانية لكل المشاركين في المسابقة واحدا واحدا.
و أهدي هذا التكريم للمنابر التي تعلمنا في حضنها و في حضن أساتذتها الأجلاء
الاستاذة جليلة ماجد، الأستاذة فاطمة جلال، الأستاذة ريم بدر الدين، الاستاذة صفاء الشويات الأستاذ حسام الدين بهي الدين ريشو، الأستاذ أيوب صابر، الاستاذ عبد الحكيم مصلح، الأستاذ ماجد جابرو الاستاذ حميد درويش عطية ....... والقائمة تطول و إهداء خاص للإدارة

ومحبتي لكم جميعا



مواقع النشر (المفضلة)



الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه للموضوع: مسابقة منابر ثقافية للقصة القصيرة - اصدار 2017
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
مسابقة منابر ثقافية للقصة القصيرة اصدار 2018 ايوب صابر منبر القصص والروايات والمسرح . 22 10-26-2018 11:13 PM
اعلان - نتائج مسابقة منابر ثقافية للقصة القصيرة الاصدار الثاني 2015 ايوب صابر منبر القصص والروايات والمسرح . 84 01-20-2016 01:04 PM

الساعة الآن 09:49 AM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2021, Jelsoft Enterprises Ltd.