قديم 05-01-2015, 06:32 PM
المشاركة 1991
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
7
- جيمس ماكسول ...يتيم الام في سن الثامنة
.
جيمس كلارك ماكسويل (13 يونيو 1831 - 5 نوفمبر 1879) (بالإنجليزية: James Clerk Maxwell) كان عالم فيزياء اسكتلندي شهير لما أسهم به من معادلات هامة التي تفسر ظهور الموجات الكهرومغناطيسية.

أهميته
يعتبر كثير من علماء الفيزياء أن ماكسويل هو أكثر علماء القرن التاسع عشر تأثيراً على علم الفيزياء، ويضاهي الكثير منهم هذا التأثير بتأثير نيوتن وأينشتاين[1]. وفي تصويت حول أعظم الفيزيائيين على مر التاريخ جرى في نهاية الألفية الثانية واشترك فيه 100 من أبرز علماء الفيزياء جاء ماكسويل في المركز الثالث بعد نيوتن وأينشتاين مباشرة[2]. وقد وصف أينشتاين نفسه إنجازات ماكسويل العلمية خلال احتفال بمئوية مولد ماكسويل بأنها "الأعمق والأكثر نفعاً لعلم الفيزياء منذ عصر نيوتن"[3]. وكان أينشتاين يعلق صورة ماكسويل على جدار مكتبه، إلى جوار صور مايكل فاراداي ونيوتن[4].
مولده ودراسته الجامعية

ولد في سنة 1831 في مدينة ادنبرة بإسكتلندا وكان شديد الاهتمام بالفيزياء. التحق بجامعة إدنبرة سنة 1847[5]، وعندما واتته الفرصة لحضور المحاضرات بجامعة كمبردج بعد انتهائه من الفصل الدراسي الأول، قرر استكمال دراسته في كمبردج، حيث درس على يد كبار أساتذة الجامعة ومنهم السير وليم هاملتون (1788 ـ 1856) الذي درسه المنطق والميتافيزيقا، وفيليب كيلاند (1808 ـ 1879) الذي درسه الرياضيات وجيمس فوربس (1809 ـ 1868) الذي درسه الفلسفة الطبيعية (وهي الفيزياء والكيمياء بلغة ذلك الزمن)[6]. وعندما كان ماكسويل في الثامنة عشرة من عمره، قدم ورقتين بحثيتين للجمعية الملكية بإدنبرة، إحداهما كانت "عن توازن الجوامد المرنة" والثانية عن "المنحنيات الدوارة". وقد اعتبرت الجمعية الملكية أن صغر سن ماكسويل يحول دون وقوفه أمامها لتقديم بحثه، فقام بتقديمه أستاذه كيلاند[7].
أستاذيته في الجامعة


جيمس ماكسويل وهو طالب في كامبردج. يظهر في يده دولاب الألوان


جامعة كامبردج (1850 ـ 1856)

تخرج ماكسويل في جامعة كمبردج سنة 1854 حاملاً درجة علمية في الرياضيات، وكان الثاني في الترتيب بعد إدوارد روث (1831 ـ 1907)، فعمل بالتدريس في الجامعة حتى أبلغه أستاذه فوربس بخلو كرسي الفلسفة الطبيعية في كلية ماريشال (التي أصبحت فيما بعد جزءاً من جامعة أبردين) وحثه على التقدم لشغل ذلك الكرسي[8] فتقدم له وقُبل، ليترك جامعة كمبردج في نوفمبر 1856[9].
جامعة أبردين (1856 ـ 1860)

أثناء أستاذيته في أبردين (1856 ـ 1860) قضى ماكسويل عامين في دراسة حلقات كوكب زحل وأثبت أنها جسيمات صغيرة كثيرة العدد تدور حول الكوكب[10]. ونتيجة لذلك البحث (الذي عنونه "عن استقرار حلقات زحل") نال ماكسويل سنة 1859 جائزة آدامز التي كانت قيمتها آنذاك 130 جنيهاً استرلينياً.
وأثناء وجود ماكسويل في كلية ماريشال تعرف إلى ابنة مدير الكلية "كاترين ماري ديوار" (التي كانت تكبره بسبع سنوات كاملة) وتقدم لخطبتها سنة 1858 وتزوجها في أبردين في 2 يونيو 1859.
وفي سنة 1860 اندمجت كلية مارشال مع كلية الملك المجاورة لتكونا جامعة أبردين، ولم يعد هناك مكان لأستاذين للفلسفة الطبيعية معاً، فوجد ماكسويل نفسه في موقف غير معتاد بالنسبة لقامته العلمية، مما دفعه إلى التقدم لشغل كرسي أستاذه فوربس الذي تصادف خلوه في نفس الوقت ولكنه فشل في الحصول على هذا الكرسي، لكنه سرعان ما نجح في الحصول على كرسي الفلسفة الطبيعية في كلية الملك بلندن[11]، وهو المنصب الذي شغله بدءاً من سنة 1860.
كلية الملك بلندن (1860 ـ 1865)


أول صورة فوتوغرافية ملونة دائمة أخذت من قبل ماكسويل في 1861


كانت السنوات التي قضاها ماكسويل في كلية الملك من أكثر سنوات حياته العلمية إنتاجاً؛ ففيها نال ماكسويل وسام رمفورد (بالإنجليزية: Rumford Medal) من الجمعية الملكية سنة 1860 عن أبحاثه عن الألوان، ثم انتخب في العام التالي (1861) عضواً بالجمعية نفسها[12]. وفي تلك الفترة عرض ماكسويل أول صورة فوتوغرافية ملونة في العالم، وطور أفكاره حول لزوجة الغازات، وعرض نظاماً لتوصيف الكميات الفيزيائية، يسمى التحليل البُعدي (بالإنجليزية: dimensional analysis)، وقد دأب ماكسويل على حضور المحاضرات بالمؤسسة الملكية (بالإنجليزية: Royal Institution)، مما أتاح له الفرصة للاقتراب من العالم مايكل فاراداي الذي كان يكبره بأربعين عاماً[13].
في تلك الفترة أيضاً اكتشف ماكسويل اكتشافاته العظيمة التي أسهمت في تقدم الفهم العلمي للكهرومغناطيسية؛ إذ تناول بالبحث طبيعة المجالات الكهرومغناطيسية في ورقة علمية من جزءين نشرها سنة 1861 بعنوان "عن الخطوط الفيزيائية للقوى" (بالإنجليزية: On physical lines of force)، وفيها قدم نموذجاً تخيلياً للحث الكهرومغناطيسي، وفي عام 1862 أضاف ماكسويل جزءين جديدين إلى هذه الورقة البحثية، ناقش في أولاهما طبيعة الكهروستاتيكا وتيار الإزاحة. وفي الثانية تناول بالبحث دوران مستوى استقطاب الضوء في المجال المغناطيسي، وهي ظاهرة اكتشفهافاراداي وتعرف اليوم باسم "تأثير فاراداي".
وهو أول من توصل الي معادلة بين المغناطيس والكهرباء ووضح الفعل ورد الفعل ومعدلاته بسيطة وشاملة وأشار إلى عدم محدودية الموجات وأن سرعتها 299792.458 كم/ث وهي سرعة الضوء وأشار الي وجود موجات أخرى وهذا ما توصل إليه هيرتز واستخدمها ماركوني في الراديو ومعادلات ماكسويل هي أساس البصريات ولقد توفي في سنة 1879.
سنواته الأخيرة

في سنة 1865 استقال ماكسويل من كرسيه بكلية الملك بلندن وعاد إلى ضيعته في غلينلير (بالإنجليزية: Glenlair) بصحبة زوجته. وفي الأعوام التالية ألف كتاب "نظرية الحرارة" (بالإنجليزية: Theory of Heat) سنة 1871، ودراسة أولية عن المادة والحركة (بالإنجليزية: Matter and Motion) سنة 1876، وقد كان ماكسويل هو أول من استخدم التحليل البعدي بشكل واضح سنة 1871
وفي سنة 1871 تولى أستاذية كرسي كافنديش للفيزياء بجامعة كامبردج، وكان أول من شغل هذا الكرسي من الأساتذة، وأسند إليه تطوير مختبر كافنديش، فأخذ يشرف على كل مرحلة من مراحل البناء وشراء أجهزة المعمل، على نفقة مؤسس المعمل وليم كافنديش (الدوق السابع لديفونشاير)، والذي كان مستشاراً للجامعة وأحد خريجيها البارزين، ولم يبخل على المعمل بالمال (وقد أنشأه تكريماً لقريبه العالم الفيزيائي هنري كافيندش). ومن أهم منجزات ماكسويل في أخرىات حياته تحرير وتحقيق أبحاث هنري كافيندش (1731 ـ 1810) حول الكهرباء، والتي تناول فيها كافنديش أيضاً مسائل أخرى كمتوسط كثافة الأرض، وتركيب الماء، وغير ذلك. وقد ذيل ماكسويل تحقيقه لهذه الأبحاث بعدد كبير من الملاحظات والهوامش التي إضافةا إلى النص.
وفاته

توفي ماكسويل في كامبردج في 5 نوفمبر 1879 وهو في الثامنة والأربعين من عمره متأثراً بسرطان في الجهاز الهضمي[5]، ودفن في كنيسة بارتون (بالإنجليزية: Parton Kirk) قرب مدينة كاسل دوغلاس (بالإنجليزية: Castle Douglas) باسكتلندا. وقد نشرت سيرة حياته تحت عنوان "حياة جيمس كلارك ماكسويل" (بالإنجليزية: The Life of James Clerk Maxwell) بقلم صديقه البروفيسور لويس كامبل سنة 1882، ونشرت دار نشر جامعة كامبريدج أعماله الكاملة في مجلدين سنة 1890 متضمنة سلسلة المقالات التي كتبها عن خصائص المادة مثل "الذرة" و"الجاذبية" و"الخاصية الشعرية" و"الانتشار" و"الأثير" إلخ.


James Clerk Maxwell was born on 13 June 1831 at 14 India Street, Edinburgh, to John Clerk, an advocate, and Frances Cay.[10][11] His father was a man of comfortable means[12] of the Clerk family of Penicuik, holders of the baronetcy of Clerk of Penicuik. His father's brother was the 6th Baronet.[13] He had been born "John Clerk", adding the surname Maxwell to his own after he inherited a country estate in Middlebie, Kirkcudbrightshire, from connections to the Maxwell family, themselves members of the peerage.[10] James was the first cousin of the artist Jemima Blackburn.[14]
Maxwell's parents did not meet and marry until they were well into their thirties;[15] his mother was nearly 40 years old when he was born. They had had one earlier child, a daughter named Elizabeth, who died in infancy.[16]
When Maxwell was young his family moved to Glenlair House, which his parents had built on the 1,500 acres (610 ha) Middlebie estate.[17] All indications suggest that Maxwell had maintained an unquenchable curiosity from an early age.[18] By the age of three, everything that moved, shone, or made a noise drew the question: "what's the go o' that?"[19] In a passage added to a letter from his father to his sister-in-law Jane Cay in 1834, his mother described this innate sense of inquisitiveness:
He is a very happy man, and has improved much since the weather got moderate; he has great work with doors, locks, keys, etc., and "show me how it doos" is never out of his mouth. He also investigates the hidden course of streams and bell-wires, the way the water gets from the pond through the wall....[20]
Education, 1839–47[edit]

Recognising the potential of the young boy, Maxwell's mother Frances took responsibility for James's early education, which in the Victorian era was largely the job of the woman of the house.[21] At eight he could recite long passages of Milton and the whole of the 119th psalm (176 verses). Indeed his knowledge of scripture was already very detailed; he could give chapter and verse for almost any quotation from the psalms. His mother was taken ill with abdominal cancer and, after an unsuccessful operation, died in December 1839 when he was eight years old
-

قديم 05-01-2015, 06:43 PM
المشاركة 1992
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
8- ألبرت أينشتاين تأخر أينشتاين الطفل في النطق حتى الثالثة من عمره، عائلة بسيطة تعرضت لخسائر اقتصادية فادحه اضطرت على اثرها للنتقال الى دولة اخرى بحثا عن الرزق انفصل عن عائلته وهو في سن الخامسة عشرة وعاش في سويسرا عند عائلة د. جوست ونتلر لاستكمال دراسته، والده مرض ومات والبرت في سن الثالثة والعشرين...وهو بذلك يكون على اقل تقدير يتيم اجتماعي.


ألبرت أينشتاين (بالألمانية: Albert Einstein) ‏ (14 مارس 1879 – 18 أبريل 1955) ألماني سويسري أمريكي الجنسية، يهودي الديانة، أحد أهم العلماء في الفيزياء. يشتهر بأبو النسبية كونه واضع النظرية النسبية الخاصة والنظرية النسبية العامة الشهيرتين اللتان كانت اللبنة الأولى للفيزياء النظرية الحديثة ، حاز في العام 1921 على جائزة نوبل في الفيزياء عن ورقة بحثية عن التأثير الكهروضوئي ضمن ثلاثمائة ورقة علمية أخرى له في تكافؤ المادة والطاقة وميكانيكا الكم وغيرها، وادت استنتاجاته المبرهنة إلى تفسير العديد من الظواهر العلمية التي فشلت الفيزياء الكلاسيكية في اثباتها . ذكاؤه العظيم جعل من كلمة " آينشتاين " مرادفا " للعبقرية ".


حياته

وُلد ألبرت أينشتاين في مدينة أُولمالألمانية في 14 مارس1879 لأبوين يهوديين وأمضى سِن يفاعته في ميونخ. كان أبوه "هيرمان أينشتاين" يعمل في بيع الرّيش المستخدم في صناعة الوسائد، وعملت أمّه "ني بولين كوخ" معه في إدارة ورشةٍ صغيرةٍ لتصنيع الأدوات الكهربائية بعد تخلّيه عن مهنة بيع الرّيش. تأخر أينشتاين الطفل في النطق حتى الثالثة من عمره، لكنه أبدى شغفا كبيراً بالطبيعة، ومقدرةً على إدراك المفاهيم الرياضية الصعبة، وقد درس وحده الهندسة الإقليدية، وعلى الرغم من انتمائه لليهودية، فقد دخل أينشتاين مدرسة إعدادية كاثوليكية وتلقّى دروساً في العزف على آلة الكمان. وفي الخامسة من عمره أعطاه أبوه بوصلة، وقد أدرك أينشتاين آنذاك أن ثمّة قوةً في الفضاء تقوم بالتأثير على إبرة البوصلة وتقوم بتحريكها. وقد كان يعاني من صعوبة في الاستيعاب، وربما كان مردُّ ذلك إلى خجله في طفولته. ويشاع أن أينشتاين الطفل قد رسب في مادة الرياضيات فيما بعد، إلا أن المرجح أن التعديل في تقييم درجات التلاميذ آنذاك أثار أن الطفل أينشتاين قد تأخّر ورسب في مادة الرياضيات. وتبنَّى اثنان من أعمام أينشتاين رعايته ودعم اهتمام هذا الطفل بالعلم بشكل عام فزوداه بكتبٍ تتعلق بالعلوم والرياضيات. بعد تكرر خسائر الورشة التي أنشأها والداه في عام 1894، انتقلت عائلته إلى مدينة بافيا في إيطاليا، وأستغل أينشتاين الابن الفرصة السانحة للانسحاب من المدرسة في ميونخ التي كره فيها النظام الصارم والروح الخانقة. وأمضى بعدها أينشتاين سنةً مع والديه في مدينة ميلانو حتى تبين أن من الواجب عليه تحديد طريقه في الحياة فأنهى دراسته الثانوية في مدينة آرواالسويسرية، وتقدَّم بعدها إلى امتحانات المعهد الإتحادي السويسري للتقنية في زيورخ عام 1895، وقد أحب أينشتاين طرق التدريس فيه، وكان كثيراً مايقتطع من وقته ليدرس الفيزياء بمفرده، أو ليعزف على كمانه، إلى أن اجتاز الامتحانات وتخرَّج في عام 1900، لكن مُدرِّسيه لم يُرشِّحوه للدخول إلى الجامعة.

مقتبسات من حياته

يعد أول من تنبأ بوجود ما يعرف بالموجات الثقالية.والتي نجح علماء الفيزياء في رصدها ولكن بشكل غير مباشر، وذلك لصعوبة رصدها تجريبياً، لكن يستدل عليها من آثارها التي تظهر أكثر ماتظهر عندما تتحرك الأجرام الهائلة في الفضاء بقوة [1].
ومن تكهناته إيمانه بإستحالة قياس السرعة اللحظية للجسيمات متناهية الصغر والتي تهتز عشوائياً في مختلف الإتجاهات بما يعرف باسم الحركة البراونية، لكن بعد قرن من الزمان، تمكن عالم يدعى مارك رايزن من تفنيد هذه المقولة عملياً بمعمل أبحاثه بجامعة تكساس واستطاع قياس السرعة اللحظية لتلك الجسيمات، في خضم إختباراته لقانون التوزع المتساوي الذي يقرر أن طاقة حركة الجسيم تعتمد على حرارته بشكل بحت وليس على كتلته أو حجمه، وبفضل تلك الإختبارات أكد بالتجربة صحة القانون على الأجسام البراونية [2].
خلال لقاء مع صحيفة في مدينة بيتسبرغ، بخس أينشتاين قدرة العلماء علي شطر الذرة بتصويب القذائف البروتونية، واصفا اياهم كالذي يسدد بالليل نحو العصافير في بلد ليس فيه الا قلة من العصافير.وهذا ما دحضه فيرمي ورفاقه بعيد 10 سنوات حينما شطروا الذرة وصنعوا القنبلة النووية [3]
كان أينشتاين قد تنازل عن أوراقه الرسمية الألمانية في عام 1896،حتى لا يؤدي الخدمة العسكرية التي كان يكرها بشدة، مما جعله بلا هوية إثبات شخصية أو إنتماءٍ لأي بلدٍ معين، وفي عام 1898، التقى أينشتاين بـ "ميلفا ماريك Mileva Maric" زميلته الصربية على مقاعد الدراسة ووقع في غرامها، وكان في فترة الدراسة يتناقش مع اصدقائه المقربين في المواضيع العلمية. وبعد تخرجه في عام 1900 عمل أينشتاين مدرّساً بديلاً، وفي العام الذي يليه حصل على حق المواطنة السويسرية، ورُزق بطفلةٍ غير شرعية من صديقته اسمياها (ليسيرل) في كانون الثاني (يناير) من العام 1901

عمله
 مقالات مفصلة: النظرية النسبية العامة
ظاهرة كهروضوئية
معظم ما أخذه أينشتاين في نظريته النسبية الخاصة كان من العالم الإنجليزي إسحاق نيوتن. جرأة أينشتاين في شبابه حالت بينه وبين الحصول على عمل مناسبٍ في سلك التدريس، لكن وبمساعدة والد أحد زملاء مقاعد الدراسة حصل على وظيفة فاحص (مُختبِر) في مكتب تسجيل براءة الاختراعات السويسري في عام 1902. تزوج أينشتاين من صديقته "ميلِفا" في 6 كانون الثاني (يناير) 1903 ورُزق بابن حمل اسم "هانز" في 14 من أيار (مايو) عام 1904، وفي هذه الأثناء أصبح عمل أينشتاين في مكتب التسجيل السويسري دائماً، وقام بالتحضير لرسالة الدكتوراه في نفس الفترة، وتمكن من الحصول على شهادة الدكتوراه في عام 1905 من جامعة زيورخ، وكان موضوع الرسالة يدور حول أبعاد الجزيئات، وفي العام نفسه كتب أينشتاين 4 مقالاتٍ علميةٍ دون الرجوع للكثير من المراجع العلمية أو التشاور مع زملائه الأكاديميين، وتعتبر هذه المقالات العلمية اللبنة الأولى للفيزياء الحديثة التي نعرفها اليوم. درس أينشتاين في الورقة الأولى مايُعرف باسم الحركة البراونية، فقدم العديد من التنبُّؤات حول حركة الجسيمات الموزعة بصورةٍ عشوائية في السائل. عرف أينشتاين "بأبي النسبية"، تلك النظرية التي هزت العالم من الجانب العلمي، إلا أن جائزة نوبل مُنحت له في مجال آخر (المفعول الكهرضوئي) وهو ما كان موضوع الورقة الثانية.
النظرية النسبية الخاصة
 مقالة مفصلة: النظرية النسبية الخاصة
ورقة أينشتاين العلمية الثالثة كانت عن "النظرية النسبية الخاصة"، فتناولت الورقة الزمان، والمكان، والكتلة، والطاقة، وأسهمت نظرية أينشتاين بإزالة الغموض الذي نجم عن التجربة الشهيرة التي أجراها الأمريكيان الفيزيائي "ألبرت ميكلسون والكيميائي إدوارد مورلي" أواخر القرن التاسع عشر في عام 1887، فقد أثبت أينشتاين أن موجات الضوء تستطيع أن تنتشر في الخلاء دون الحاجة لوجود وسط أو مجال، على خلاف الموجات الأخرى المعروفة التي تحتاج إلى وسط تنتشر فيه كالهواء أو الماء وأن سرعة الضوء هي سرعة ثابتة وليست نسبية مع حركة المراقب (الملاحظ)، تجدر الإشارة إلى أن نظرية أينشتاين تلك تناقضت بشكل كلّي مع استنتاجات "إسحاق نيوتن". جاءت تسمية النظرية بالخاصة للتفريق بينها وبين نظرية أينشتاين اللاحقة التي سُمِّيت بالنسبية العامة.
In science, Albert Einstein (1879-1955) (IQ=220) (CR:9|330) (DN=5.5±) (RE=76) was a German-born American greatest physicist ever physicist noted for his 1905 discovery of the equivalence of mass and energy (mass-energy equivalence), for his hypothesis of "light quanta" (based on Max Planck's 1901 energy element), a pioneer of radiation thermodynamics, initiator of the science of relativistic thermodynamics, and for his 1915 masterpiece the general theory of relativity, which provided a new general theory of gravity that predicted the gravitational bending of light rays, a phenomenon that was confirmed by Arthur Eddington during the eclipse of 1919, after which Einstein became world-famous. [1] The follow is Einstein's 1933 statement on human behavior: [26]

“Our behavior should be motivated by the ever-present realization that human beings in their thoughts, feelings and actions are not free agents, but are subject to the inexorable laws of cause and effect as are the stars in their courses.”

The following is a truncated version of one of Einstein's famous quotes on physical theories:

“Thermodynamics is the only physical theory of universal content that will never be overthrown.”

Einstein also developed a model for the heat capacity in solids and gases, and, together with Indian physicist Satyendra Bose, developed a variation of statistics allowing for the description of the behavior of bosons. [2]

Purpose? | Why's of existence
See main: Einstein on purpose; See also: Einstein-Pascal dialogue
In December 1950, Einstein received a long handwritten letter from a nineteen-year-old engineering student at Rutgers University who said “My problem is this, sir, ‘What is the purpose of man on earth?’” Dismissing such possible answers as to make money, to achieve fame, and to help others, the student said “Frankly, sir, I don’t even know why I’m going to college and studying engineering.” The student went on to express his opinion that man is here “for no purpose at all” and went on to quote from French mathematical physicist Blaise Pascal’s (IQ=190) Pensees (Thoughts) the following words, which he said aptly summed up his own feelings on the matter: [20]


“I know not who put me into the world, nor what the world is, nor what I myself am. I am in terrible ignorance of everything. I know not what my body is, nor my senses, nor my soul, not ever that part of me which thinks what I say, which reflects on all and on itself, and knows itself no more than the rest. I see those frightful spaces of the universe which surround me, and I find myself tied to one corner of this vast expanse, without knowing why I am put in this place rather than another, nor why this short time which is given me to live is assigned to me at this point rather than at another of the whole eternity which was before me or which shall come after me. I see nothing but infinities on all sides, which surround me as an atom, and as a shadow which endures only for an instant and returns no more. All I know is that I must die, but what I know least is this very death

قديم 05-03-2015, 12:48 AM
المشاركة 1993
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
7
- ثورة الكموم


Quantum revolution - Hmolpedia

In scientific revolutions, the quantum revolution (1884-1925) is refers to the establishment of the new science of quantum mechanics, which started with Ludwig Boltzmann’s 1884 thermodynamic analysis of cavity radiation ending, essentially, with Erwin Schrodinger’s 1926 quantum mechanical Lagrangian formulation of movement of the nuclei and electrons of an atom, a formulation later to be called the Schrodinger equation. The following 2007 quote by German physicist Ingo Muller captures the essence of the quantum revolution: [1]

“The ultraviolet catastrophe of cavity radiation heralded the fall of classical physics which amounted to a scientific revolution. It started in 1900 with Planck’s paper ‘On the Law of Energy Distribution in the Normal Spectrum’.”

References
1. Müller, Ingo. (2007). A History of Thermodynamics: the Doctrine of Energy and Entropy (ch. 7: Radiation Thermodynamics, pgs. 197-232; quote: pg. 203). New York: Springer.

Further reading
? Peacock, Kent A. (2008). The Quantum Revolution: a Historical Perspective. Greenwood Publishing Co.




7Quantum revolution

Rudolf Clausius (1857)

Ludwig Boltzmann (1891)
Max Planck (1900)
Albert Einstein (1905)
Niels Bohr (1913)
Erwin Schrodinger (1926)

1900Max Planck"On the Law of Energy Distribution in the Normal Spectrum"1901-1926

قديم 05-03-2015, 01:26 PM
المشاركة 1994
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
ثورة الكم :
1- رودولف كلاوزيوس المعلومات عن طفولته شحيحة ولا يعرف متى مات والديه. هو الابن السادس من بين 18 ابن وهذا يعني احتمال موت والدته ليتزوج اباه بعد ذلك. كما يبدو انه انضم الى مدرسة داخلية في بولندا اي بعيدا عن الاسرة ولم يعد الى المانيا الا بعد ان اصبح في الثامنة عشرة ليدرس في الجامعة. سنعتبره مجهول الطفولة.

(٢ يناير ١٨٢٢ - ٢٤ أغسطس ١٨٨٨)[1](بالألمانية: Rudolf Clausius) عالم فيزيائي ألماني أطلق مفهوم الاعتلاج في علم التحريك الحراري .ولد في كوزالين بمقاطعة بوميرانيا وعاصر مملكة بروسيا والحرب الفرنسية البروسية، التحق بمدرسة داخلية ألمانية في شتشيتسين ثم انتظم في جامعة هومبولدت في برلين حتى تخرج منها سنة ١٨٤٤ بإجازة في الرياضيات والفيزياء،وصاحبه في دفعة التخرج مجموعة من العلماء كهنريك ماقنوس وجون ديراكلت ويعقوب ستينر.كما درس التأريخ مع المؤرخ ليوبلد رانكه.وفي بحر عام ١٨٤٧، نال شهادة العالمية من جامعة هال ويتبرق عن أطروحته التي تبحث في تأثير الضوء على غلاف الأرض الجوي.ثم دخل سلك التعليم حتى وصل إلى مرتبة أستاذ،ومن سنة ١٨٥٥ حتي سنة ١٨٦٧ عمل استاذا في المعهد الفدرالي السويسري ثم انتقل إلى جامعة فورتسبورغ ودرس طلابها سنتين قبل أن يرتحل إلى جامعة بون.وفي أثناء الحرب الفرنسية البروسية نظم فرقة إسعاف لإغاثة المصابين البروس بيد أنه أصيب في معركة إصابة تسببت في إعاقة مزمنة له فمنح الصليب الحديدي عرفانا له من لدن المملكة البروسية.وفي سنة ١٨٧٥ توفيت زوجته فاضطلع بتنشئة عيالهما الستة فقل عطائه العلمي.وفي سنة ١٨٨٦ تزوج بامرأة ثانية فأنجبت له ولدا سابعا ثم توفي بعدها بسنتين في مدينة بون.


جهوده في الفيزياء
اعاد تعريف دورة كارنو كما قدم نظرية الحرارة.وفي سنة ١٨٥٩ كتب ورقته العلمية عن النظرية الميكانيكية للحرارة والتي تطرق فيها بنحو أو بآخر للقانون الثاني في التحريك الحراري. وفي سنة ١٨٦٥ قدم مصطلح الاعتلاج كبديل عن مصطلح محتوى التحويل لتقديم المصطلحات اللاتينية على الإنكليزية وكذلك لمشابهة كلمة الاعتلاج (بالإنكليزية: Entropy) لكلمة الطاقة (بالإنكليزية: Energy). فنال وسام كوبلاي امتنانا من الجمعية الملكية لجهوده العلمية.

==
Born on Jan. 2, 1822, in Köslin, Pomerania, R. J. E. Clausius was the sixth son of the 18 children of the Reverend C. E. G. Clausius, a Lutheran pastor and councilor of the Royal Government School Board in Köslin. Young Clausius received much of his primary and secondary education in the private school which his father established in Uckermünde. After graduating from the gymnasium in Stettin, Clausius enrolled at the University of Berlin, and in 1844 he obtained his teacher's certificate.

Rudolf Julius Emanuel Clausius (born Rudolf Gottlieb;[1] 2 January 1822 – 24 August 1888), was a German physicist and mathematician and is considered one of the central founders of the science of thermodynamics.[2] By his restatement of Sadi Carnot's principle known as the Carnot cycle, he put the theory of heat on a truer and sounder basis. His most important paper, On the Moving Force of Heat,[3] published in 1850, first stated the basic ideas of the second law of thermodynamics. In 1865 he introduced the concept of entropy. In 1870 he introduced the virial theorem which applied to heat.[4]


Life
Clausius was born in Köslin (now Koszalin in Poland) in the Province of Pomerania in Prussia. His father was a Protestant pastor and school inspector,[5] and Rudolf studied in the school of his father. After a few years, he went to the Gymnasium in Stettin (now Szczecin). Clausius graduated from the University of Berlin in 1844 where he studied mathematics and physics with, among others, Gustav Magnus, Peter Gustav Lejeune Dirichlet and Jakob Steiner. He also studied history with Leopold von Ranke. During 1847, he got his doctorate from the University of Halle on optical effects in the Earth's atmosphere. He then became professor of physics at the Royal Artillery and Engineering School in Berlin and Privatdozent at the Berlin University. In 1855 he became professor at the ETH Zürich, the Swiss Federal Institute of Technology in Zürich, where he stayed until 1867. During that year, he moved to Würzburg and two years later, in 1869 to Bonn.
In 1870 Clausius organized an ambulance corps in the Franco-Prussian War. He was wounded in battle, leaving him with a lasting disability. He was awarded the Iron Cross for his services.
His wife, Adelheid Rimpham, died in childbirth in 1875, leaving him to raise their six children. He continued to teach, but had less time for research thereafter.
In 1886 he remarried Sophie Sack, and then had another child.
Two years later, on 24 August 1888, he died in Bonn, Germany.[6]

قديم 05-03-2015, 02:03 PM
المشاركة 1995
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
ثورة الكم :
2- لودفيغ إدوارد بولتزمان ....يتيم الاب في سن الخامسة عشرة.

(20 فبراير، 18445 سبتمبر، 1906) كان فيزيائيا وفيلسوفا نمساوي.
درس بولتزمان الفيزياء في فيينا وأصبح عام 1867 مساعدا لدى جوزيف شتيفان في الجامعة. تحصل عام 1869 على الأستاذية في الفيزياء النظرية في غراتس. أصبح عام 1892 عضواً في أكاديمية بافاريا للعلوم
===

لودڤيگ إدوارد بولتسمان Ludwig Eduard Boltzmann

(عاش 20 فبراير، 18445 سبتمبر، 1906) كان فيزيائيا وفيلسوفا نمساوي، أسس الميكانيكا الإحصائية.
درس بولتزمان الفيزياء في فيينا وأصبح عام 1867 مساعدا لدى يوسف شتيفان في الجامعة. حصل عام 1869 على الأستاذية في الفيزياء النظرية في گراتس.
إنجازاته

شهرة بولتسمان كانت بسبب اكتشافه للميكانيكا الإحصائية، باستقلال عن ويلارد گيبس. وقد ربطت نظرياتهما خصائص وسلوك الذرات والجزيئات بالخصائث والسلوك على المستوى الواسع للمواد، التي تتكون من تلك الذرات.[1]
أصدر بولتسمان في السبعينات من القرن التاسع عشر سلسلة من النشرات العلمية بيَّن فيها القانون الثاني في التحريك الحراري(الترموديناميك)، الذي يتعلق باتجاه تبادل الطاقة، وشرح ذلك بتطبيق قوانين الميكانيك ونظرية الاحتمالات على حركة الذرات، وأوضح بعمله هذا أن القانون الثاني إحصائي أساساً، وأن الجملة (المنظومة) system تتجه نحو حالة التوازن الترموديناميكي، أي نحو توزع منتظم للطاقة فيها، لأن التوازن على الحالة المحتملة الغالبة لجملة مادية. ودرس بولتسمان في أثناء ذلك القانون العام لتوزيع الطاقة بين مختلف أجزاء جملة في درجة حرارة معينة، وتوصل إلى نظرية توزع الطاقة (قانون بولتسمان ـ ماكسويل)؛ وينص هذا القانون على أن معدَّل كمية الطاقة هو نفسه في كل اتجاه من اتجاهات حركة ذرةٍ ما (مبدأ تساوي توزع الطاقة)، واستنتج معادلةً لتغيُّر توزع الطاقة بين الذرات بسبب الاصطدامات ووضع أساس الميكانيك الإحصائي.
وكان بولتسمان أيضاً من أوائل العلماء الأوربيين في تعرُّف أهمية النظرية الكهرمغنطيسية التي اقترحها كلارك ماكسويل James Clerk Maxwell آنئذ في إنگلترا؛ ومع أن عمله في الميكانيك الإحصائي كان قد هوجم بشدة، كما أسيء فهمه، فإن نتائجه في النهاية أيدتها وعززتها الاكتشافات في الفيزياء الذرية التي بدأت قبيل عام 1900، وأمكن بالميكانيك الإحصائي تفسير ظاهرة الترجحات (التقلبات) fluctuation في كثير من المقادير المقيسة مثل ترجح الضغط حول قيمة وسطية.
كما طور نظرية حركية للغازات وقانون شتفان-بولتسمان للعلاقة بين درجة حرارة جسم والإشعاع المنبعث منه. إيمانه الجازم بمذهب الذرية (أن كل المواد مكونة من ذرات) ضد المعارضة العدائية للفكرة الجديدة، قد تكون قد أسهمت في انتحاره في 1906.
أصبح عام 1892 عضواً في أكاديمية بافاريا للعلوم.

معادلة بولتسمان
المقالة الرئيسية: معادلة بولتسمان
في عام 1877 فسَّر بولتسمان الأنتروبية entropy تفسيراً إحصائياً، وبيَّن أن الأنتروبية المتزايدة تعني الانتقال من حالة ابتدائية غير محتملة إلى حالة نهائية أكثر احتمالاً. وقد تُرجمت هذه النظرية بالصيغة المشهورة S=K logW، حيث يدل S على الأنتروبية ويدلW على الاحتمال الترموديناميكي، أما K فهو عامل الاحتمال الذي سماه ماكس بلانكMax Planck ثابتة بولتسمان، وهي ثابتة أساسية في كل قوانين الفيزياء الإحصائية وأبعادها الفيزيائية طاقة/درجة الحرارة ومقدارها 1.380662 × 10-23 جول/كَلْفن.
طور بولتسمان معادلته لتصف ديناميكا الغاز المثالي.



نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
where نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة represents the distribution function of single-particle position and momentum at a given time (see the Maxwell-Boltzmann distribution), نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة is a force, نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة is the mass of a particle, نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة is the time and نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة is an average velocity of particles.



وفاته

آمن بولتسمان بشدة بمذهب الذرية، القائل بأن كل شيء في الوجود مكون من ذرات. وقد اشتبك في معارك فكرية حادة بسبب ذلك الإيمان. وقد مات منتحراً، ويُعتقد أن انتحاره كان بسبب هذا الجدل الحاد حول الذرية.
===


Ludwig Eduard Boltzmann (February 20, 1844 – September 5, 1906) was an Austrian physicist and philosopher whose greatest achievement was in the development of statistical mechanics, which explains and predicts how the properties of atoms (such as mass, charge, and structure) determine the physical properties of matter (such as viscosity, thermal conductivity, and diffusion).
Boltzmann was born in Vienna, the capital of the Austrian Empire. His father, Ludwig Georg Boltzmann, was a revenue official. His grandfather, who had moved to Vienna from Berlin, was a clock manufacturer, and Boltzmann's mother, Katharina Pauernfeind, was originally from Salzburg. He received his primary education from a private tutor at the home of his parents. Boltzmann attended high school in Linz, Upper Austria. When Boltzmann was 15 his father died.
Boltzmann studied physics at the University of Vienna, starting in 1863. Among his teachers were Josef Loschmidt, Joseph Stefan, Andreas von Ettingshausen and Jozef Petzval. Boltzmann received his PhD degree in 1866 working under the supervision of Stefan; his dissertation was on kinetic theory of gases. In 1867 he became a Privatdozent (lecturer). After obtaining his doctorate degree, Boltzmann worked two more years as Stefan's assistant. It was Stefan who introduced Boltzmann to Maxwell's work

==

Ludwig Boltzmann (1844-1906)
Back to the featured physicists page
Click here to visit the main section concerning Boltzmann in 3 the irreversible Universe
Entropy and disorder The statistical interpretation of thermodynamics was pioneered by James Clerk Maxwell (1831-1879) and brought to fruition by the Austrian physicist Ludwig Boltzmann.


نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلةFigure 1.15 Ludwig Boltzmann
(1844-1906)
Click here for larger image (16.95kb)In 1877 Boltzmann used statistical ideas to gain valuable insight into the meaning of entropy. He realized that entropy could be thought of as a measure of disorder, and that the second law of thermodynamics expressed the fact that disorder tends to increase. You have probably noticed this tendency in everyday life! However, you might also think that you have the power to step in, rearrange things a bit, and restore order. For example, you might decide to tidy up your wardrobe. Would this lead to a decrease in disorder, and hence a decrease in entropy? Actually, it would not. This is because there are inevitable side-effects: whilst sorting out your clothes, you will be breathing, metabolizing and warming your surroundings. When everything has been taken into account, the total disorder (as measured by the entropy) will have increased, in spite of the admirable state of order in your wardrobe. The second law of thermodynamics is relentless. The total entropy and the total disorder are overwhelmingly unlikely to decrease. Boltzmann's contribution was vital, but had a tragic outcome. Towards the end of the nineteenth century several puzzling facts (which eventually led to quantum theory), triggered a reaction against 'materialist' science, and some people even questioned whether atoms exist. Boltzmann, whose work was based on the concept of atoms, found himself cast as their chief defender and the debates became increasingly bitter. Always prone to bouts of depression, Boltzmann came to believe that his life's work had been rejected by the scientific community, although this was far from being true. In 1906, he committed suicide. If despair over rejection, or frustration over being unable to prove his point, were contributing factors the irony would be great indeed. Soon after Boltzmann's death, clinching evidence was found for atoms, and few would ever doubt their existence again.


Ludwig Eduard Boltzmann (February 20, 1844 – September 5, 1906) was an Austrian physicist and philosopher whose greatest achievement was in the development of statistical mechanics, which explains and predicts how the properties of atoms (such as mass, charge, and structure) determine the physical properties of matter (such as viscosity, thermal conductivity, and diffusion).


.

قديم 05-03-2015, 02:29 PM
المشاركة 1996
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
ثورة الكم :
3- ماكس بلانك الابن السادس من الزوجة الثانية لوالده. كان والديه كبار في السن عند انجابه الوالد 41 سنه والام 37 سنة. لا يعرف متى وات والديه سنعتبره مجهول الطفولة.

(بالألمانية: Max Planck) (من 23 أبريل1858 - 4 أكتوبر1947)، عالم فيزياءألماني، يعتبر مؤسس نظرية الكم، وأحد أهم فيزيائيّ القرن العشرين، حاصل على جائزة نوبل في الفيزياء عام 1918م. قدم بلانك العديد من المساهمات في مجال الفيزياء النظرية، ولكن يشتهر بأنه مؤسس نظرية الكم التي تعد ثورة في فهم الإنسان لطبيعة الذرة وجسيماتها، وبالإضافة إلى نظرية النسبيةلاينشتاين التي أحدثت ثورة أيضاً في فهم طبيعة المكان والزمان، تشكل هاتان النظريتان حجر الأساس لفيزياء القرن العشرين.



سيرته[

نشأ بلانك في عائلة تقليدية تمتلئ بالمفكرين، جده الأكبر وجده لأبيه كانا عالمي لاهوت في مدينة جوتنجن، وأبوه كان استاذا للحقوق في جامعة كيل وجامعة ميونخ، وكان عمه جوتليب بلانك (1828-1907) قاضيا وأحد المشتركين في تأليف القانون المدني الألماني.
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
توقيع ماكس بلانك في العاشرة من عمره.


ولد بلانك في كيل، هولشتاين للاستاذ يوهان يوليوس فيلهلم بلانك وزوجته الثانية إيما باتزج. وتم تعميده باسم كارل إرنست لودفيج ماركس بلانك، وتم اختيار اسم ماركس ليكون اسمه الأول، لكن بعد بلوغه العاشرة من العمر كان يوقع باسم ماكس وهو ما استخدمه لبقية حياته واشتهر به.
كان بلانك الابن السادس في العائلة، مع الأخذ بالعلم أن اثنان من إخوانه كانا من زواج أبيه الأول، نشأ بلانك في جو وتقاليد أسرية تقوم على الالتزام بالتعاليم، والذهاب إلى الكنيسة، والتفوق في الدراسة والنزاهة والشرف والمثالية والكرم[1]. كانت إحدى ذكرياته الأولية كطفل هو زحف القوات البروسيةوالنمساوية على مدينة كيل خلال الحرب البروسية الدانماركية.
في سنة 1867 تلقى والده عرض للعمل في جامعة ميونخ[1] وانتقلت عائلته للعيش في مدينة ميونخ، وتم تسجيل بلانك في مدرسة الماكسميليان الثانوية حيث تلقى علم الفلكوالميكانيكاوالرياضيات على يد هرمان مولر، كما كان مولر هو أول من علم بلانك مبدأ بقاء الطاقة، كان وجوده في هذه المدرسة هو بداية تعامله مع علم الفيزياء.
تخرج بلانك في عامه السابع عشر من المدرسة الثانوية، كان محبًّا للموسيقى لكنه فضّل دراسة الفيزياء. وفي ميونخ نصحه أحد أساتذته البروفيسور فيليب فون يولي أن يتوجه لدراسة غير الفيزياء قائلاً (أن هذا المجال تم إكتشاف كل شئ فيه تقريباً، وكل ماتبقى هو ملئ القليل الثغرات) (و كان هذا هو الاعتقاد المنتشر آنذاكً!) لكنّه ردّ بأنّه لا ينوي اكتشاف "أشياء جديدة" وإنما أن يفهم أساسيات الفيزياء، وهكذا بدأ دراسة الفيزياء بعمر 16 سنة عام 1874 في جامعة ميونخ، عند البروفيسور يولّي تعلم بلانك الجزء التطبيقي الوحيد في دراسته وهو إنتشار الهيدروجين خلال البلاتين الساخن، ثم انشغل بالفيزياء النظرية.
دراسته الفيزياء

في 1877و1878 انتقل بلانك إلى برلين وتعلم لدى فيزيائيين من الطراز الرفيع مثل: هيرمان فون هيلمهولتسوغوستاف كيرشهوف، والرياضي كارل فايرشتراس. في مذكراته كتب أنه كان يضجر أثناء المحاضرات، لكن علاقته خاصة مع البروفيسور هيلمهولتس كانت أشبه بالصداقة. في علم الحرارة درس بنفسه كتابات العالم رودولف كلاوزيوس وأحب هذا الفرع حتى انشغل به وقدم رسالات دراساته العليا في هذه المواضيع: (حول القانون الثاني للديناميكا الحرارية) ثم (حالات توازن الأجسام المتناسقة عند درجات الحرارة المختلفة).
اكتشافه كمومية الطاقة
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
من اليسار لليمين: فالتر نيرنست، وآينشتاين ، وماكس بلانك، وروبرت ميليكان، وماكس فون لاوي، خلال عشاء قدمه فون لاوي، في برلين، 11 نوفمبر 1931م


في ديسمبر سنة 1900 استطاع الفيزيائي ماكس بلانك أن يهز الأوساط العلمية كلها عندما أعلن أن طاقة الموجات الضوئية تقفز بصورة غير متصلة. وأنها مكونة من كموميات ــ ومفردها : كم.
و نظرية الكم هذه قد صدمت الاعتقاد العلمي السائد في ذلك الوقت بأن الطاقة تتزايد أو تنقص متواصلا أي بلا حد أصغر للارتفاع أوالانخفاض. وهذه النظرية الجديدة وجدت في الطبيعة أن الطاقة تزيد أو تقل بكمات صغيرة لا يوجد أصغر منها من الطاقة، وادى هذا الاكتشاف إلى فهم جديد للطبيعة التي حولنا والتي تُدرس من خلال علم الفيزياء. قد جعلتنا نقترب كثيرا من فهم اعمق لطبيعة المادة والإشعاع.
ولد بلانك في مدينة كيل بألمانيا سنة 1858. درس في جامعات برلين وميونيخ. وحصل على الدكتوراه في الفيزياء مع مرتبة الشرف الأولى من جامعة ميونيخ. وكان في العشرين من عمره. وبعد قليل اشتغل بالتدريس في جامعة ميونيخ التقنية ثم في جامعة كيل. وفي سنة 1889 أصبح استاذا في جامعة برلين.
و ظل كذلك حتى اعتزل في سنة 1928 في سن السبعين.
و بلانك مثل عدد كبير من العلماء، قد اهتم بدراسة الإشعاع الذي يصدر عن الأجسام السوداء حين يتم تسخينها. (و تعريف الشئ الأسود تماما هو الذي لا يصدر أي اشعاع. انما يمتص كل ما يسقط عليه من ضوء) واستطاع عدد من علماء الفيزياء ان يسجلوا الإشعاع الصادر عن الأجسام السوداء. وذلك قبل أن يفكر بلانك في حل هذه المشكلة. وأول إنجاز قام به بلانك هو اكتشاف المعادلة الجبرية المعقدة التي تسجل حركة الإشعاع الصادر عن الجسم الأسود. وهذه النظرية التي اكتشفها والتي لا تزال تستخدم في الفيزياء النظرية حتى اليوم تلخص ما انتهى إليه علماء الفيزياء في تجاربهم المعملية، ولكن هناك مشكلة : وهي ان قوانين الفيزياء تكشف لنا عن معادلة أخرى أو صيغة أخرى للاشعاعات الصادرة عن الأجسام السوداء.
و قد فكر بلانك كثيرا في هذه المشكلة، ثم خرج لنا بنظرية جديدة تماما وهي أن الطاقة المشعة من الذرات تنبعث على شكل " كمات" اطلق عليها اسم "الكم". وفقا لهذه النظرية فان طاقة الشعاع تعتمد على طول الموجة والتردد (أي تختلف باختلاف اللون مثلا).
و أصبحت نظرية الكم تسمى فيما بعد بنظرية بلانك، كما اكتشف ثابتا طبيعيا من أهم الثوابت الفيزيائية وهو "ثابت بلانك". وهي نظرية مختلفة تماما عن كل النظريات السائدة في مطلع القرن العشرين، حيث تبين أن الطاقة تنتقل في هيئة " كمات" صغيرة وليس في الوجود كمات أصغر منها.
وبفضل ما قام به ماكس بلانك في هذا المضمار وعلى الأخص تفسير الإشعاع الحراري للجسم الأسودوتوصله إلى وجود كم الطاقة (اكتشف أن الطاقة لها كمات صغيرة لا توجد طاقة أصغر منها) فأحدث طفرة عظيمة في طريقة فهمنا للطبيعة من حولنا. من هنا بدأت نظرية الكم التي نجحت ولا تزال ناجحة في تفسير ظواهر طبيعية عديدة لم تفلح الميكانيكا التقليدية الكلاسيكية في تفسيرها.
و استطاع بلانك بعد ذلك ان يعرف بالضبط مقدار الطاقة التي يشعها الجسم الكامل السواد.
أيدت نظريته بعد ذلك العديد من الظواهر الطبيعية الآخرى مثل تأثير كهرضوئي ونفق ميكانيكا الكم، وتحلل ألفا والتوصيل الفائق وتركيب الذرة وغيرها.
تأثير اكتشافه كمات الطاقة

و في بادئ الأمر اعتقد العلماء ان ما اهتدى إليه بلانك ليس الا أسطورة رياضية، حتى هو نفسه كان يرى هذا الرأى، ولكن بعد وقت قصير استخدم بعض العلماء نظرية الكم في تفسير ظواهر آخرى لاتقل أهمية عن ظاهرة إشعاع الجسم الأسود، فقد استعان اينشتاين في سنة 1905 بهذه النظرية في شرح الظاهرة الكهروضوئية واستعان بها نيلز بور في سنة 1913 في تفسير الطيف الخطي لذرة الهيدروجين، وفى سنة 1918 عندما فاز ماكس بلانك بجائزة نوبل. كان قد ثبت تماماً أن نظريته صحيحة 100% وأنها أحدثت ثورة هائلة في علم الفيزياء النظرية حيث مكن العلماء من سبر أغوار المستوى الذري ودون الذري.
و قد أدى موقفه المعادى للنازية إلى أن أصبحت حياته في خطر. وقد أعدم ابنه سنة 1945، لأنه اشترك في المؤامرة الفاشلة لاغتيال هتلر. ومات بلانك سنة 1947 في التاسعة والثمانين من عمره.
و أعظم إنجازات القرن العشرين هو تطور علم ميكانيكا الكم، بل انه أكثر خطورة من نظرية النسبية التي اكتشفها اينشتاين. فنظرية ثابت بلانك كان لها دور خطير في نظريات الإشعاع، وفي كثير من النظريات الفيزيائية. وكان لها أثر كبير في نظرية بناء النواة، وفي مبدأ عدم اليقين عند هيزنبرج، وفي كثير من النظريات العلمية.
و بلانك هو أبو نظرية الكم. وان كان دوره متواضعاً في التطورات والتعديلات التي ادخلت على نظريته. ومن الخطأ ان نقلل من شأن بلانك بسبب ذلك..
فهو الذي حرر العقول العلمية من النظريات القديمة الجامدة، مما شجع العلماء من بعده على اكتشاف نظرية أكثر اتساقاً مع نظريته.
شارك ماكس بلانك فيما بعد في مؤتمر سولفاي الخامس للفيزياء سنة 1927.

==

Planck was born in Kiel, Holstein, to Johann Julius Wilhelm Planck and his second wife, Emma Patzig. He was baptised with the name of Karl Ernst Ludwig Marx Planck; of his given names, Marx (a now obsolete variant of Markus or maybe simply an error for Max, which is actually short for Maximilian) was indicated as the primary name.[4] However, by the age of ten he signed with the name Max and used this for the rest of his life.[5]
He was the 6th child in the family, though two of his siblings were from his father's first marriage. Among his earliest memories was the marching of Prussian and Austrian troops into Kiel during the Second Schleswig War in 1864. In 1867 the family moved to Munich, and Planck enrolled in the Maximilians gymnasium school, where he came under the tutelage of Hermann Müller, a mathematician who took an interest in the youth, and taught him astronomy and mechanics as well as mathematics. It was from Müller that Planck first learned the principle of conservation of energy. Planck graduated early, at age 17.[6] This is how Planck first came in contact with the field of physics.

قديم 05-04-2015, 10:31 AM
المشاركة 1997
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
ثورة الكم:
4- ألبرت أينشتاين تأخر أينشتاين الطفل في النطق حتى الثالثة من عمره، عائلة بسيطة تعرضت لخسائر اقتصادية فادحه اضطرت على اثرها للنتقال الى دولة اخرى بحثا عن الرزق انفصل عن عائلته وهو في سن الخامسة عشرة وعاش في سويسرا عند عائلة د. جوست ونتلر لاستكمال دراسته، والده مرض ومات والبرت في سن الثالثة والعشرين...وهو بذلك يكون على اقل تقدير يتيم اجتماعي.


ألبرت أينشتاين (بالألمانية: Albert Einstein) ‏ (14 مارس 1879 – 18 أبريل 1955) ألماني سويسري أمريكي الجنسية، يهودي الديانة، أحد أهم العلماء في الفيزياء. يشتهر بأبو النسبية كونه واضع النظرية النسبية الخاصة والنظرية النسبية العامة الشهيرتين اللتان كانت اللبنة الأولى للفيزياء النظرية الحديثة ، حاز في العام 1921 على جائزة نوبل في الفيزياء عن ورقة بحثية عن التأثير الكهروضوئي ضمن ثلاثمائة ورقة علمية أخرى له في تكافؤ المادة والطاقة وميكانيكا الكم وغيرها، وادت استنتاجاته المبرهنة إلى تفسير العديد من الظواهر العلمية التي فشلت الفيزياء الكلاسيكية في اثباتها . ذكاؤه العظيم جعل من كلمة " آينشتاين " مرادفا " للعبقرية ".


حياته

وُلد ألبرت أينشتاين في مدينة أُولمالألمانية في 14 مارس1879 لأبوين يهوديين وأمضى سِن يفاعته في ميونخ. كان أبوه "هيرمان أينشتاين" يعمل في بيع الرّيش المستخدم في صناعة الوسائد، وعملت أمّه "ني بولين كوخ" معه في إدارة ورشةٍ صغيرةٍ لتصنيع الأدوات الكهربائية بعد تخلّيه عن مهنة بيع الرّيش. تأخر أينشتاين الطفل في النطق حتى الثالثة من عمره، لكنه أبدى شغفا كبيراً بالطبيعة، ومقدرةً على إدراك المفاهيم الرياضية الصعبة، وقد درس وحده الهندسة الإقليدية، وعلى الرغم من انتمائه لليهودية، فقد دخل أينشتاين مدرسة إعدادية كاثوليكية وتلقّى دروساً في العزف على آلة الكمان. وفي الخامسة من عمره أعطاه أبوه بوصلة، وقد أدرك أينشتاين آنذاك أن ثمّة قوةً في الفضاء تقوم بالتأثير على إبرة البوصلة وتقوم بتحريكها. وقد كان يعاني من صعوبة في الاستيعاب، وربما كان مردُّ ذلك إلى خجله في طفولته. ويشاع أن أينشتاين الطفل قد رسب في مادة الرياضيات فيما بعد، إلا أن المرجح أن التعديل في تقييم درجات التلاميذ آنذاك أثار أن الطفل أينشتاين قد تأخّر ورسب في مادة الرياضيات. وتبنَّى اثنان من أعمام أينشتاين رعايته ودعم اهتمام هذا الطفل بالعلم بشكل عام فزوداه بكتبٍ تتعلق بالعلوم والرياضيات. بعد تكرر خسائر الورشة التي أنشأها والداه في عام 1894، انتقلت عائلته إلى مدينة بافيا في إيطاليا، وأستغل أينشتاين الابن الفرصة السانحة للانسحاب من المدرسة في ميونخ التي كره فيها النظام الصارم والروح الخانقة. وأمضى بعدها أينشتاين سنةً مع والديه في مدينة ميلانو حتى تبين أن من الواجب عليه تحديد طريقه في الحياة فأنهى دراسته الثانوية في مدينة آرواالسويسرية، وتقدَّم بعدها إلى امتحانات المعهد الإتحادي السويسري للتقنية في زيورخ عام 1895، وقد أحب أينشتاين طرق التدريس فيه، وكان كثيراً مايقتطع من وقته ليدرس الفيزياء بمفرده، أو ليعزف على كمانه، إلى أن اجتاز الامتحانات وتخرَّج في عام 1900، لكن مُدرِّسيه لم يُرشِّحوه للدخول إلى الجامعة.

مقتبسات من حياته

يعد أول من تنبأ بوجود ما يعرف بالموجات الثقالية.والتي نجح علماء الفيزياء في رصدها ولكن بشكل غير مباشر، وذلك لصعوبة رصدها تجريبياً، لكن يستدل عليها من آثارها التي تظهر أكثر ماتظهر عندما تتحرك الأجرام الهائلة في الفضاء بقوة [1].
ومن تكهناته إيمانه بإستحالة قياس السرعة اللحظية للجسيمات متناهية الصغر والتي تهتز عشوائياً في مختلف الإتجاهات بما يعرف باسم الحركة البراونية، لكن بعد قرن من الزمان، تمكن عالم يدعى مارك رايزن من تفنيد هذه المقولة عملياً بمعمل أبحاثه بجامعة تكساس واستطاع قياس السرعة اللحظية لتلك الجسيمات، في خضم إختباراته لقانون التوزع المتساوي الذي يقرر أن طاقة حركة الجسيم تعتمد على حرارته بشكل بحت وليس على كتلته أو حجمه، وبفضل تلك الإختبارات أكد بالتجربة صحة القانون على الأجسام البراونية [2].
خلال لقاء مع صحيفة في مدينة بيتسبرغ، بخس أينشتاين قدرة العلماء علي شطر الذرة بتصويب القذائف البروتونية، واصفا اياهم كالذي يسدد بالليل نحو العصافير في بلد ليس فيه الا قلة من العصافير.وهذا ما دحضه فيرمي ورفاقه بعيد 10 سنوات حينما شطروا الذرة وصنعوا القنبلة النووية [3]
كان أينشتاين قد تنازل عن أوراقه الرسمية الألمانية في عام 1896،حتى لا يؤدي الخدمة العسكرية التي كان يكرها بشدة، مما جعله بلا هوية إثبات شخصية أو إنتماءٍ لأي بلدٍ معين، وفي عام 1898، التقى أينشتاين بـ "ميلفا ماريك Mileva Maric" زميلته الصربية على مقاعد الدراسة ووقع في غرامها، وكان في فترة الدراسة يتناقش مع اصدقائه المقربين في المواضيع العلمية. وبعد تخرجه في عام 1900 عمل أينشتاين مدرّساً بديلاً، وفي العام الذي يليه حصل على حق المواطنة السويسرية، ورُزق بطفلةٍ غير شرعية من صديقته اسمياها (ليسيرل) في كانون الثاني (يناير) من العام 1901

عمله
 مقالات مفصلة: النظرية النسبية العامة
ظاهرة كهروضوئية
معظم ما أخذه أينشتاين في نظريته النسبية الخاصة كان من العالم الإنجليزي إسحاق نيوتن. جرأة أينشتاين في شبابه حالت بينه وبين الحصول على عمل مناسبٍ في سلك التدريس، لكن وبمساعدة والد أحد زملاء مقاعد الدراسة حصل على وظيفة فاحص (مُختبِر) في مكتب تسجيل براءة الاختراعات السويسري في عام 1902. تزوج أينشتاين من صديقته "ميلِفا" في 6 كانون الثاني (يناير) 1903 ورُزق بابن حمل اسم "هانز" في 14 من أيار (مايو) عام 1904، وفي هذه الأثناء أصبح عمل أينشتاين في مكتب التسجيل السويسري دائماً، وقام بالتحضير لرسالة الدكتوراه في نفس الفترة، وتمكن من الحصول على شهادة الدكتوراه في عام 1905 من جامعة زيورخ، وكان موضوع الرسالة يدور حول أبعاد الجزيئات، وفي العام نفسه كتب أينشتاين 4 مقالاتٍ علميةٍ دون الرجوع للكثير من المراجع العلمية أو التشاور مع زملائه الأكاديميين، وتعتبر هذه المقالات العلمية اللبنة الأولى للفيزياء الحديثة التي نعرفها اليوم. درس أينشتاين في الورقة الأولى مايُعرف باسم الحركة البراونية، فقدم العديد من التنبُّؤات حول حركة الجسيمات الموزعة بصورةٍ عشوائية في السائل. عرف أينشتاين "بأبي النسبية"، تلك النظرية التي هزت العالم من الجانب العلمي، إلا أن جائزة نوبل مُنحت له في مجال آخر (المفعول الكهرضوئي) وهو ما كان موضوع الورقة الثانية.
النظرية النسبية الخاصة
 مقالة مفصلة: النظرية النسبية الخاصة
ورقة أينشتاين العلمية الثالثة كانت عن "النظرية النسبية الخاصة"، فتناولت الورقة الزمان، والمكان، والكتلة، والطاقة، وأسهمت نظرية أينشتاين بإزالة الغموض الذي نجم عن التجربة الشهيرة التي أجراها الأمريكيان الفيزيائي "ألبرت ميكلسون والكيميائي إدوارد مورلي" أواخر القرن التاسع عشر في عام 1887، فقد أثبت أينشتاين أن موجات الضوء تستطيع أن تنتشر في الخلاء دون الحاجة لوجود وسط أو مجال، على خلاف الموجات الأخرى المعروفة التي تحتاج إلى وسط تنتشر فيه كالهواء أو الماء وأن سرعة الضوء هي سرعة ثابتة وليست نسبية مع حركة المراقب (الملاحظ)، تجدر الإشارة إلى أن نظرية أينشتاين تلك تناقضت بشكل كلّي مع استنتاجات "إسحاق نيوتن". جاءت تسمية النظرية بالخاصة للتفريق بينها وبين نظرية أينشتاين اللاحقة التي سُمِّيت بالنسبية العامة.


In science, Albert Einstein (1879-1955) (IQ=220) (CR:9|330) (DN=5.5±) (RE=76) was a German-born American greatest physicist ever physicist noted for his 1905 discovery of the equivalence of mass and energy (mass-energy equivalence), for his hypothesis of "light quanta" (based on Max Planck's 1901 energy element), a pioneer of radiation thermodynamics, initiator of the science of relativistic thermodynamics, and for his 1915 masterpiece the general theory of relativity, which provided a new general theory of gravity that predicted the gravitational bending of light rays, a phenomenon that was confirmed by Arthur Eddington during the eclipse of 1919, after which Einstein became world-famous. [1] The follow is Einstein's 1933 statement on human behavior: [26]

“Our behavior should be motivated by the ever-present realization that human beings in their thoughts, feelings and actions are not free agents, but are subject to the inexorable laws of cause and effect as are the stars in their courses.”

The following is a truncated version of one of Einstein's famous quotes on physical theories:

“Thermodynamics is the only physical theory of universal content that will never be overthrown.”

Einstein also developed a model for the heat capacity in solids and gases, and, together with Indian physicist Satyendra Bose, developed a variation of statistics allowing for the description of the behavior of bosons. [2]

Purpose? | Why's of existence
See main: Einstein on purpose; See also: Einstein-Pascal dialogue
In December 1950, Einstein received a long handwritten letter from a nineteen-year-old engineering student at Rutgers University who said “My problem is this, sir, ‘What is the purpose of man on earth?’” Dismissing such possible answers as to make money, to achieve fame, and to help others, the student said “Frankly, sir, I don’t even know why I’m going to college and studying engineering.” The student went on to express his opinion that man is here “for no purpose at all” and went on to quote from French mathematical physicist Blaise Pascal’s (IQ=190) Pensees (Thoughts) the following words, which he said aptly summed up his own feelings on the matter: [20]


“I know not who put me into the world, nor what the world is, nor what I myself am. I am in terrible ignorance of everything. I know not what my body is, nor my senses, nor my soul, not ever that part of me which thinks what I say, which reflects on all and on itself, and knows itself no more than the rest. I see those frightful spaces of the universe which surround me, and I find myself tied to one corner of this vast expanse, without knowing why I am put in this place rather than another, nor why this short time which is given me to live is assigned to me at this point rather than at another of the whole eternity which was before me or which shall come after me. I see nothing but infinities on all sides, which surround me as an atom, and as a shadow which endures only for an instant and returns no more. All I know is that I must die, but what I know least is this very death



قديم 05-04-2015, 10:35 AM
المشاركة 1998
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
5- نيلس هنريك دافيد بور والده مات ونيلس في سن 26 لكن والدته عاشت حتى العام 1930، لا نعرف الكثير من التفاصيل عن طفولته وهل التحق في مدرسة داخلية او عاش منفصلا عن والديه لكننا نعرف انهليس يتيم فعلي ولا يبدو انه يتيم اجتماعي. قد تكون صدمة موت الاب وما نتج عنها من حزن السبب في انجازاته العبقرية خاصة ان والده كان عالما وله حضور واثر كبير في حياته.

(بالدانماركية: Niels Henrik David Bohr) (ويُكتَب أحيانا ≪بوهر≫ ونُطقَها بالدانماركيّة ≪بوا≫) (7 أكتوبر 1885 - 18 نوفمبر 1962) فيزيائي دانماركي كان مسيحيًا ثم أصبح ملحدًا، ولد في كوبنهاجن أسهم بشكل بارز في صياغة نماذج لفهم البنية الذرية إضافة إلى ميكانيكا الكم وخصوصا تفسيره الذي ينادي بقبول الطبيعة الاحتمالية التي يطرحها ميكانيكا الكم، يعرف هذا التفسير بتفسير كوبنهاجن. سُمِّيَ على اسمه معهد نيلس بور بكوبنهاجن.
كان رئيس لجنة الطاقة الذرية الدنماركية ورئيس معهد كوبنهاجن للعلوم الطبيعية النظرية، حصل على الدكتوراة في الفيزياء عام 1911، ثم سافر إلى كمبريدج حيث أكمل دراسته تحت إشراف العالم طومسون الذي اكتشف الإلكترون، وبعدها انتقل إلى مانشستر ليدرس على يد العالم إرنست رذرفورد مكتشف نواة الذرة، وسرعان ما اهتدى بور إلى نظريته عن بناء الذرة. ففي 1913 نشر بور بحثًا تحت عنوان: عن تكوين الذرة والجسيمات في المجلة الفلسفية، ويعتبر هذا البحث من العلامات في علم الفيزياء. تزوج بور عام 1912 وكان له خمسة أولاد.



تطبيقات النظرية

أدت هذه النظرية إلى إلغاء جميع النظريات التي سبقتها، مما جعل ألبرت أينشتين يبدي إعجابه بها واصفًا إياها بالتحفة الرياضية، ومن خلال هذه النظرية استطاع بور أن يصور ذرة الهيدروجين، فمن المعروف وقتها أن غاز الهيدروجين إذا ارتفعت درجة حرارته فإنه يضيء وهذا الضوء لا يشمل كل الألوان بل يتكون من لون له ذبذبات خاصة ومحددة. وبمنتهى الدقة استطاع بور ان يحدد طول الموجات لكل الألوان التي يطلقها غاز الهيدروجين، كما استطاع أن يفسر حجم الذرات لأول مرة.واكتشف ان في اثقل الذرات المعروفة يوجد سبع مستويات
جائزة نوبل

في كوبنهاجن عام 1920 افتتح معهد الفيزياء النظرية وعُيِّن بور مديرًا له فانضم له عدد من العلماء وأصبح مركزًا للأبحاث الجديدة في الفيزياء. تم قبول هذه النظرية العبقرية من العلماء والتي استحق عليها جائزة نوبل في الفيزياء عام 1922
صعوبات


للأسف، هناك عدد من النقاط التي أغفلها بور واضعفت نظريته وهي:
  1. درس على نظام ذرة الهيدروجين أبسط نظام ذري ولم يستطع تفسير طيف الهيليوم.
  2. افترض بمعادلاته أن الإلكترون جسيم مادي سالب فقط ولم يأخذ في الاعتبار أن له خواص موجية.
  3. افترض أنه يمكن تحديد مكان وسرعة الإلكترون في آن واحد وهو ما ثبت استحالته علمياً.
هذه المشاكل واجهت النظرية لكونها اقتصرت على تفسير ذرة الهيدروجين ولم تساعد العلماء على تفسير حركة الإلكترون في ذرات أثقل وزنا، ولم يستطع بور أن يجد حلًا. في عام 1925 اكتشف العالم الألماني فيرنر هايزنبرج وآخرون (لويس دي بروي وشرودنجر)الحل في النظرية الذرية الحديثة، مع العلم أن هؤلاء العلماء درسوا في كوبنهاجن وتناقشوا كثيرًا مع بور الذي شجعهم على المُضّي أكثر في أبحاثهم. وله محاورات في فلسفة الفيزياء مع آينشتاين وشرودنجر وهايزنبيرج.
بور والقنبلة الذرية

استمر بور في دراسة تركيب نواة الذرة، في عام 1930 كان أول من اكتشف أن النظائر المشعة التي ظهرت في فلق النواة هي اليورانيوم 235، مما كان لهذا الاكتشاف أثره إلهام بعد ذلك. عندما احتل الألمان الدنمارك في عام 1940 واجه الكثير من الصعوبات حيث أنه كان معاد للنازية كما أن أمه كانت يهودية فاضطر للهرب عام 1943 إلى السويد، وساعد عددًا كبيرًا من اليهود على الهرب ثم سافر إلى إنجلترا ومنها إلى أمريكا وهناك ساعد في إنتاج القنبلة الذرية.
عند انتهاء الحرب عاد إلى كوبنهاجن ورأس معهد الفيزياء النظرية، وحاول جاهدًا أن يسيطر على استخدام الطاقة النووية دون أن ينجح، حتى توفى 1962. استطاع أحد أولاده آجى بور أن يحصل على نوبل في الفيزياء عام 1975. سيبقى بور من أعظم العلماء رغم أن نظريته قد تجاوزتها الفيزياء الحديثة ولكن جانب منها ما زال صحيحًا حتى اليوم، كما أنها ساعدت على تطور الكثير من النظريات الأخرى.
وضعه مايكل هارت في كتاب الخالدون المئة في المرتبة المئة.


Niels Bohr's father was Christian Bohr and his mother was Ellen Adler. Christian Bohr was awarded a doctorate in physiology from the University of Copenhagen in 1880 and in 1881 he became a Privatdozent at the university. Late in the same year he married Ellen, who was the daughter of David Adler, a Jewish politician with a high standing in Danish political and commercial life. Christian and Ellen had three children. The eldest was Jenny born in 1883 in the mansion which David Adler had owned opposite Christiansborg Castle where the Danish Parliament sat. Ellen's mother had continued to live in this house after her husband David Adler died in 1878 and Ellen had gone back to her mother's home to have her child. Two years later Niels was born on his mother's 25th birthday in the same stately home, Ellen again having returned to her mother's house for the birth of her child. The third child of the family, who went on to become a famous mathematician, was Harald Bohr who was two years younger than Niels.
When Niels was only a few months old his father Christian had been appointed as a lecturer to fill a post left vacant by the death of Peter Panum, the professor of physiology at the University of Copenhagen, and a short while later the family moved into the Panum's professorial house in Copenhagen.

Kennedy writes in [5]:-
Niels, Harald, and their older sister, Jenny, grew up in a cultured and stimulating home. From their earliest days they were exposed to a world of ideas and discussion, of conflicting views rationally and good-temperedly examined, and they developed a respect for all who seek deeper knowledge and understanding.



In October 1891 Niels entered the Grammelholms school. He attended this school, as did his brother Harald, for his complete secondary education taking his Studenterexamen in 1903. He did well at school without ever being brilliant, usually coming third or fourth in a class of about 20 students. If he really excelled at a subject it was, perhaps surprisingly, physical education. He was an excellent soccer player, yet not as good as his brother Harald who won a silver medal playing soccer for Denmark. Niels made some good friends while at school but his best friend throughout his life was his brother Harald.

During his last two years at school Niels specialised in mathematics and physics. There is certainly some evidence that he soon realised that the mathematics teacher did not have as good a grasp of the topic as he should have had, and that he became somewhat frightened of his exceptional pupil Bohr. In physics too Bohr studied texts ahead of the class finding errors in them. It was his father, more than his school teachers, who inspired him in his studies of mathematics and physics. He wrote in 1922:-
My interest in the study of physics was awakened while I was still in school, largely owing to the influence of my father.



Bohr studied at the University of Copenhagen which he entered in 1903. He studied physics as his main subject but took mathematics, astronomy and chemistry as minor subjects. He was taught physics by Christian Christiansen and philosophy by Harald Hoffding. He had known both of them for many years since they were close friends with his father and had met as part of a regular discussion group, with both brothers Niels and Harald Bohr taking part as soon as they were old enough to contribute. Bohr was taught mathematics at university by Thorvald Thiele.

At university Bohr could not carry out physics experiments since there was no physics laboratory. However his father had a physiology laboratory and his first paper describes experimental work in physics which he carried out in that laboratory. He dictated the paper to his brother Harald. A fellow student wrote of Niels and Harald:-
The two are inseparable. I have never known people to be as close as they are.



This paper is the only one that Bohr wrote describing experiments which he had carried out. With it he won the Gold Medal for 1906 from the Royal Danish Academy of Sciences for his analysis of vibrations of water jets as a means of determining surface tension. He received his Master's degree from the University of Copenhagen in 1909 and his doctorate in May 1911 for a thesis entitled Studies on the electron theory of metals. It was a thesis based on classical physics and as such necessarily failed to explain certain effects. Bohr wrote in this work:-
It does not seem possible at the present stage of the development of the electron theory to explain the magnetic properties of bodies from this theory.



Bohr dedicated his thesis to the memory of his father who had died from a heart attack a few months earlier in February 1911. By this time Bohr was engaged to Margrethe Norlund. The pair married on 1 August 1912 and Richard Courant, speaking after Bohr's death, had this to say of their marriage:-
Some people have speculated about the lucky circumstances which combined to make Niels so successful. I think the ingredients of his life were by no means matters of chance but deeply ingrained in the structure of his personality ... It was not luck, rather deep insight, which led him to find in young years his wife, who, as we all know, had such a decisive role in making his whole scientific and personal activity possible and harmonious.



قديم 05-04-2015, 11:09 AM
المشاركة 1999
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
6- إرفين شرودنغر مات والده عام 1919 وماتت امه عام 1921 وهذا يعني انه ليس يتيم لكنه كان الابن الوحيد ولا نعرف ظروف حياته المبكرة سوى انه تعلم في البيت حتى سن العاشرة ثم التحق بالمدرسة ولا نعرف اذا كانت داخلية ام لا. ليس يتيم.

(12 أغسطس 1887-4 يناير 1961م) هو فيزيائي نمساوي معروف بإسهاماته في ميكانيكا الكم وخصوصا معادلة شرودنجر والتي حاز من أجلها على جائزة نوبل في الفيزياء عام 1933م.
أشهر أعماله تتعلق بابتكار رياضة بحتة جديدة تستطيع وصف حالات الإلكترون الكمومية في ذرة هيدروجين، وتسمى ميكانيكا الكم. استطاع شرودنجر تفسير طيف الهيدروجين عن طريق حل معادلته الشهيرة المسماة معادلة شرودنجر وذلك عام 1926.
وقد حلت معادلة شرودنجر بنجاح معضلة تآثر جسيمان أساسيان كموميان هما الإلكترون السالب الشحنة والبروتون الموجب الشحنة والذي يكوّن نواة ذرة الهيدروجين، تلك المسألة التي لم تنجح في حلها النظريات الكلاسيكية، حتى استطاع شرودنجر حلها بأخذه الطبيعة الغريبة للإلكترون، وهي مثنوية موجة-جسيم حيث عبـّر عن الإلكترون في معادلته كموجة وليس كجسيم، ووضع بذلك أساس الميكانيكا الموجية. بواسطة ميكانيكا الكم التي اشترك أيضا ً في تأسيسها في نفس الوقت العالم الألماني هايزنبرج وكان كل منهما يعمل على حده، استطاع شرودنجر أيضا ً تفسير النشاط الإشعاعي وحسابه بدقة كبيرة. وإلي يومنا هذا لا تزال معادلة شرودنجر من الأعمدة الأساسية لدى الفيزيائيين لحل وفهم كثير من الظواهر الطبيعية الكمومية، في مجال الجسيمات الذرية وتحت الذرية، أي عالم المادة في أصغر صورها وأحوالها الكمومية. استطاع العلماء حديثا بواسطتها تفسير ظاهرة التوصيل الفائق.


Erwin Schrödinger's father, Rudolf Schrödinger, ran a small linoleum factory which he had inherited from his own father. Erwin's mother, Emily Bauer, was half English, this side of the family coming from Leamington Spa, and half Austrian with her father coming from Vienna.
Schrödinger learnt English and German almost at the same time due to the fact that both were spoken in the household. He was not sent to elementary school, but received lessons at home from a private tutor up to the age of ten. He then entered the Akademisches Gymnasium in the autumn of 1898, rather later than was usual since he spent a long holiday in England around the time he might have entered the school. He wrote later about his time at the Gymnasium:-
I was a good student in all subjects, loved mathematics and physics, but also the strict logic of the ancient grammars, hated only memorising incidental dates and facts. Of the German poets, I loved especially the dramatists, but hated the pedantic dissection of their works.
In [16] there is the following quotation from a student in Schrödinger's class at school:-
Especially in physics and mathematics, Schrödinger had a gift for understanding that allowed him, without any homework, immediately and directly to comprehend all the material during the class hours and to apply it. After the lecture ... it was possible for [our professor] to call Schrödinger immediately to the blackboard and to set him problems, which he solved with playful facility.
Schrödinger graduated from the Akademisches Gymnasium in 1906 and, in that year, entered the University of Vienna. In theoretical physics he studied analytical mechanics, applications of partial differential equations to dynamics, eigenvalue problems, Maxwell's equations and electromagnetic theory, optics, thermodynamics, and statistical mechanics. It was Fritz Hasenöhrl's lectures on theoretical physics which had the greatest influence on Schrödinger. In mathematics he was taught calculus and algebra by Franz Mertens, function theory, differential equations and mathematical statistics by Wilhelm Wirtinger (whom he found uninspiring as a lecturer). He also studied projective geometry, algebraic curves and continuous groups in lectures given by Gustav Kohn.
On 20 May 1910, Schrödinger was awarded his doctorate for the dissertation On the conduction of electricity on the surface of insulators in moist air. After this he undertook voluntary military service in the fortress artillery. Then he was appointed to an assistantship at Vienna but, rather surprisingly, in experimental physics rather than theoretical physics. He later said that his experiences conducting experiments proved an invaluable asset to his theoretical work since it gave him a practical philosophical framework in which to set his theoretical ideas.
Having completed the work for his habilitation, he was awarded the degree on 1 September 1914. That it was not an outstanding piece of work is shown by the fact that the committee was not unanimous in recommending him for the degree. As Moore writes in [8]:-
Schrödinger's early scientific work was inhibited by the absence of a group of first-class theoreticians in Vienna, against whom he could sharpen his skills by daily argument and mutual criticism.

قديم 05-06-2015, 01:21 PM
المشاركة 2000
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
انتظروني هنا في تحليل هذه الدراسة حول العلاقة بين اليتم والثورات العملية لنتعرف سويا على نتائجها وهل نستطيع فعلا ان نجزم بأن هناك علاقة بين تلك الثورات واليتم وان العلاقة الاحصائية تتعدى عامل الصدفة؟


مواقع النشر (المفضلة)



الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 46 ( الأعضاء 0 والزوار 46)
 

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه للموضوع: هل تولد الحياة من رحم الموت؟؟؟ دراسة بحثية
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
أعظم 50 عبقري عبر التاريخ : ما سر هذه العبقرية؟ دراسة بحثية ايوب صابر منبر الدراسات الأدبية والنقدية والبلاغية . 62 05-16-2021 01:36 PM
أفضل مئة رواية عربية – سر الروعة فيها؟؟؟!!!- دراسة بحثية. ايوب صابر منبر الدراسات الأدبية والنقدية والبلاغية . 1499 11-11-2017 11:55 PM
ما الذي يصنع القائد العسكري الفذ؟؟!! دراسة بحثية ايوب صابر منبر الدراسات الأدبية والنقدية والبلاغية . 108 12-09-2015 01:17 PM
اعظم 100 كتاب في التاريخ: ما سر هذه العظمة؟- دراسة بحثية ايوب صابر منبر الدراسات الأدبية والنقدية والبلاغية . 413 12-09-2015 01:15 PM
القديسون واليتم: ما نسبة الايتام من بين القديسين؟ دراسة بحثية ايوب صابر منبر الدراسات الأدبية والنقدية والبلاغية . 18 08-22-2012 12:25 PM

الساعة الآن 11:11 AM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2021, Jelsoft Enterprises Ltd.