قديم 04-14-2015, 08:42 AM
المشاركة 1961
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
مقولة ساخنة

الأيتام هم الأوفر حظا دائماً... ذلك لان بعد كل محنة منحة واعظم المحن اليتم، ولا عجب اذا ان يأتي من بينهم العباقرة العظماء في كل المجالات، واذا ما احسن اليتيم تسخير طاقاته الذهنية المهولة الناتجة بالضرورة عن محنة اليتم، فهو حتما في طريقه الي المجد والنجاح المميز يقز الي العلا قفزا.
*

قديم 04-15-2015, 01:24 PM
المشاركة 1962
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
تابع .. 3- ساهم في اندلاع الثورة الجوثية :


2- جوته : على الرغم انه ليس يتيم في وقت مبكر لكن لا بد ان هناك عوامل صادمة وقعت في طفولته وربما كانت هي الدافع وراء عبقريته فقد مات كافة اخوته وهو كاد ان يموت حيث اصابه مرض صعوبة التنفس عند الولادة وهو ما يعرف بمرض blue baby ثم تعرض لاحقا وهو ما يزال طفلا للمرض ولازم الفراش لمدة طويلة. مأزوم .


(28 أغسطس 1749 - 22 مارس 1832) هو أحد أشهر أدباء ألمانيا المتميزين، والذي ترك إرثاً أدبياً وثقافياً ضخماً للمكتبة الألمانية والعالمية، وكان له بالغ الأثر في الحياة الشعرية والأدبية والفلسفية، وما زال التاريخ الأدبي يتذكره بأعماله الخالدة التي ما زالت أرفف المكتبات في العالم تقتنيها كواحدة من ثرواتها، وقد تنوع أدب غوته ما بين الرواية والكتابة المسرحية والشعر وأبدع في كل منهم، واهتم بالثقافة والأدب الشرقي واطلع على العديد من الكتب فكان واسع الأفق مقبلاً على العلم، متعمقاً في دراساته.
ونظراً للمكانة الأدبية التي مثلها غوته تم إطلاق اسمه على أشهر معهد لنشر الثقافة الألمانية في شتى أنحاء العالم وهو "معهد غوته" والذي يعد المركز الثقافي الوحيد لجمهورية ألمانيا الاتحادية الذي يمتد نشاطه على مستوى العالم، كما نحتت له عدد من التماثيل.
ولد جوته في الثامن والعشرين من أغسطس عام 1749 م بمدينة فرانكفورت بألمانيا، كان والداه ميسورين الحال، والده هو يوهان كاسبار جوته، وكان جده يعمل حائكاً أما جدته فكانت تملك فندقاً، وهو الأمر الذي جعل العائلة في سعة من العيش.
عمل والدي جوته جاهدين من أجل أن يحصل ابنهما على قدر وافر من العلم، وكان والده يرجوا أن يتبوأ ولده مناصب عالية في الدول، وبالفعل حقق غوته أملهما فتدرج في مراحل التعليم المختلفة حتى درس المحاماة وتخرج من كلية الحقوق، وعلى الرغم من دراسة جوته للحقوق إلا أن ميوله وعشقه كان للأدب فكان متأملاً للأشياء من حوله واصفاً لها في جمل رقيقة معبرة.
في عام 1759 وعندما كان غوته في العاشرة من عمره قام الفرنسيون باحتلال مدينة فرانكفورت، وقام أحد الضباط الفرنسيين باحتلال منزل عائلة غوته، مما ترك أثراً بالغاً في نفسيته، وفي سن السادسة عشر قام والده بإلحاقه بكلية الحقوق جامعة "ليبسك"، ولم تكن ميول جوته تتوافق كثيراً مع دراسة الحقوق فلم يحقق بها الكثير من النجاح فقد كان الأدب هو عشقه الأول، وعلى الرغم من ذلك أكمل دراسته بها.
وأثناء فترة دراسته بجامعة "ليبسك" جاءت أولى قصص الحب في حياة غوته فأحب فتاه عرفت باسم آنا كاترين شونكويف كانت ابنة رجل يمتلك حانة كان غوته يتردد عليها، وهناك رآها وهام بها حباً حتى أنه ذكرها في العديد من قصائده الأدبية في هذه الفترة مطلقاً عليها اسم "آنيت"، ولكن لم تستمر قصة الحب هذه كثيراً فما كادت الفتاة تقابل حبه بحب مثله حتى انصرف عنها.
وفي جامعة "ليبسك" نظم جوته العديد من القصائد والروايات الأدبية من أهمها المأساة الموسومة "بمزاج المحبين" والتي قام فيها بتوضيح الأسباب التي جعلته يترك محبوبته الأولى، ومأساة "الشركاء في الجريمة" والتي عرض فيها العادات السيئة التي كانت منتشرة في الأسر في ذلك الوقت بمدينة "ليبسك" وغيرها من باقي المدن الألمانية، وفي عام 1767 م قام بنشر مجموعة من أشعاره بعنوان "آنيت".
في عام 1768 م عاد غوته إلى فرانكفورت تاركاً جامعة "ليبسك" قبل أن يتم دراسته بها نظراً لمحنة مرضية مر بها، حيث أصيب بنزيف حاد أضعفه نظراً لقيامه ببذل مجهود شاق في الدراسة، فلزم فراش المرض لفترة طويلة، وأثناء فترة مرضه هذه قام بالإطلاع على كتب الفلسفة والسحر والتنجيم والكيمياء، وكان لإحدى صديقات والدته أثراً كبيراً في نفسه فقد كانت سيدة متدينة، وجهت تفكير غوته نحو الروحانيات، فأصبح غوته بعد فترة من المتصوفين.

Goethe's father, Johann Caspar Goethe, lived with his family in a large house in Frankfurt, then an Imperial Free City of the Holy Roman Empire. Though he had studied law in Leipzig and had been appointed Imperial Councillor, he was not involved in the city's official affairs.[4] 38-year-old Johann Caspar married Goethe's mother, Catharina Elizabeth Textor, the daughter of the mayor of Frankfurt Johann Wolfgang Textor and his wife Anna Margaretha Lindheimer, when she was 17 at Frankfurt on 20 August 1748. All their children, except for Goethe and his sister, Cornelia Friederike Christiana, who was born in 1750, died at early ages.
His father and private tutors gave Goethe lessons in all the common subjects of their time, especially languages (Latin, Greek, French, Italian, English and Hebrew). Goethe also received lessons in dancing, riding and fencing. Johann Caspar, feeling frustrated in his own ambitions, was determined that his children should have all those advantages that he had not.[4]
Goethe had a persistent dislike of the Roman Catholic Church, and characterized its history as a "hodgepodge of fallacy and violence" (Mischmasch von Irrtum und Gewalt).[5] His great passion was drawing. Goethe quickly became interested in literature; Friedrich Gottlieb Klopstock and Homer were among his early favourites. He had a lively devotion to theatre as well and was greatly fascinated by puppet shows that were annually arranged in his home; a familiar theme in Wilhelm Meister's Apprenticeship.
He also took great pleasure in reading from the great works about history and religion. He writes about this period:



4- لب ثمس...... مجهول الطفولة



In science, Libb Thims (c.1975-) (522- PE) (222- AG) (LR:3) (CR=1065) is an American electrochemical engineer, noted for his 1995 to present work—see: genius hiatus effect—in the development of physicochemical sociology, in basics, and physicochemical humanities, in general, centered on the repercussions of the logic that what governs the spontaneity of "chemical" reactions and behavior is what governs the spontaneity of "human" reactions and behavior, the latter being but an "evolved", as Darwin saw things, or "metamorphosized", as Goethe devised things, variant of the former.

Human

The following shows the old Linnaean classification, devised by Carl Linnaeus (1753), albeit a now defunct and supplanted classification (see: life terminology upgrades), per standard Merriam-Webster Collegiate Dictionary (2000) definition of a "human", as compared to the new accurate physicochemically-neutral (chemical thermodynamically neutral), according to Kalyan Annamalai's Advanced Engineering Thermodynamics (2011) definition of a human, per citation of Thims (2002), shown with the "Hu" human element symbol over the baby, the difference between the two being that the term "living" is not found in the latter, and thereby supplanted with the description "energy/heat-driven", per modern correct physical science protocol: [35
]

قديم 04-16-2015, 04:01 PM
المشاركة 1963
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
4- ثورة علوم الديناميكيا الحرارية


4-Thermodynamic revolution
Galileo Galilei (1592-1642)

Robert Boyle (1657)
Robert Hooke (1657)
Benjamin Thompson (1798)
Sadi Carnot | Carnotian revolution (1824)
William Thomson (1843)
Rudolf Clausius (1865)
James Maxwell (1871)
Ludwig Boltzmann (1872)
Willard Gibbs (1876)
Hermann Helmholtz (1882)
Max Planck (1893)
Walther Nernst (1905-1916)
Albert Einstein (1905)
Gilbert Lewis (1923)
Edward Guggenheim (1933)

Erwin Schrodinger (1944)

1824Sadi CarnotReflections on the Motive Power of Fire1797-1933

قديم 04-20-2015, 10:58 PM
المشاركة 1964
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
العلماء الذين شاركوا في اندلاع ثورة الديناميكيات الحرارية
:

1- جاليليو جاليلي : مخترع التليسكوب وواضع أسس الديناميكيا... يتيم اجتماعي في سن الثامنة
تقول وكيبيديا بان عائلته انتقلت الي مدينة اخرى وتركته لدى عائلة اخرى وهو في سن الثامنة ثم انتقل للدراسة في مدرسة الدير الداخلية وهو ما يجعله يتيما في الطفولة المبكرة ومؤشر على صحة هذا القول انه ابدع في مجال الفلك وهو نفس مجال كوبرنيكس والذي تيتم في سن العاشرة ونجد وحسب دراستي في كتابي الأيتام مشاريع العظماء ان عبارة الفك كانوا ايتام في سنوات التاسعة والعاشرة
.

هو عالم فلكي وفيلسوف وفيزيائي حقق العديد من الانجازات العلمية واشتهر باختراعه التليسكوب الفلكي .
ولادته ونشأته

ولد جاليليو في بيزا في إيطاليا في 15 فبراير 1564 ومات في 8 يونيو 1642 أبوه هو فينسينزو جاليلي وأمه هي جوليا دي كوزيمو أماناتي وأنجب من مارينا جامبا ثلاثة أطفال دون زواج هم فيرجينا (لقبت بعد ذلك بالأخت ماريا) ولدت عام 1600 و ماتت عام 1634، فينسنزو ولد عام
1606 ومات عام 1646، ليفيا (ولقبت بعد ذلك بالأخت أركنجيلا) ولدت عام 1601 وماتت عام 1649. نشر نظرية كوبرنيكوس ودافع عنها بقوة على أسس فيزيائية، فقام أولا بإثبات خطأ نظرية أرسطو حول الحركة، وقام بذلك عن طريق الملاحظة والتجربة.
حياته و انجازاته


ولد غاليليو ابنا لأب كان ماهرا في الرياضيات والموسيقى، لكنه كان رقيق الحال، لذلك اعتزم الأب ألا يعمل ابنه في أي عمل من الأعمال التي لا تكسب صاحبها مالا، ومن ثم أرسله إلى جامعة بيزا لدراسة الطب. ووصل غاليليو وهو ما يزال يطلب العلم لتحقيق أول مكتشفاته عندما أثبت أنه لاعلاقة بين حركات الخطار (البندول) وبين المسافة التي يقطعها في تأرجحه، سواء طالت المسافة أو قصرت. وأهتم بعد ذلك بدراسة الهندسة إلى جانب الطب، وبرع فيها حتى بدأ يلقي المحاضرات على الطلاب بعد ثلاث سنوات فقط. وفي ذلك الوقت كان العلماء يظنون أنه لو ألقي من ارتفاع ما بجسمين مختلفي الوزن فان الجسم الأثقل وزنا يصل إلى الأرض قبل الآخر. لكن غاليليو أثبت بالنظرية الرياضية خطأ هذا الاعتقاد، ثم اعتلى برج بيزا وألقى بجسمين مختلفي الوزن فاصطدما بالأرض معا في نفس اللحظة. وأوضح أيضا خطأ عدة نظريات رياضية اخرى. وانتقل غاليليو بعد ذلك إلى بادوا في البندقية وفي جامعتها بدأ يلقي محاضراته في الرياضيات، وكان في هذا الوقت قد نال نصيبه من الشهرة. وفي بادوا أخترع أول محرار (ترمومتر) هندسي.
*
أهم الاختراعات
هو أول من طبق طرق التجريبية في البحوث العلمية. أدخل غاليليو مفهوم القصور الذاتي، وبحث في الحركة النسبية، وقوانين سقوط الأجسام، وحركة الجسم على المستوى المائل والحركة عند رمي شيء في زاوية مع الأفق واستخدام البندول في قياس الزمن.
في سنة 1609 بدأ جاليليو يصنع منظاراً بوضع عدستين في طرفي أنبوبة من الرصاص، وكان أفضل بكثير من الذي صنعه ليبرشي. بعد ذلك انكب جاليليو على منظاره يحسن من صناعته، وراح يبيع ما ينتج منه بيديه، وصنع المئات وأرسلها إلى مختلف بلاد أوربا، وكان لنجاحه صداه في جمهورية البندقية، ففي تلك الأيام كان كل فرد يعتقد أن الأرض مركز الكون، وأن الشمس وغيرها من الكواكب تدور حولها، وكان الطريق اللبني يعتبر حزمة من الضوء في السماء، وأن القمر مسطح الشكل. ولكن عندما نظر جاليليو من خلال عدسات منظاره لم يجد شيئا من هذا كله صحيحا، فقد رأى أن في القمر مرتفعات، وأن الشمس تنتقل على محاورها، وأن كوكب المشتري له أقمار، مثلها مثل القمر الذي يدور حول الأرض، ورأى أن الطريق اللبني ليس مجرد سحابة من الضوء إنما هو يتكون من عدد لا حصر له من النجوم المنفصلة والسديم. وكتب كتابا تحدث فيه عن ملاحظاته ونظرياته، وقال أنها تثبت الأرض كوكب صغير يدور حول الشمس مع غيره من الكواكب، وشكا بعض أعدائه إلى سلطات الكنيسة الكاثوليكية بأن بعض بيانات جاليليو تتعارض مع أفكار وتقارير الكتاب المقدس، وذهب جاليليو إلى روما للدفاع عن نفسه وتمكن بمهارته من الإفلات من العقاب لكنه انصاع لأمر الكنيسة بعدم العودة إلى كتابة هذه الأفكار مرة أخرى، وظل ملتزما بوعده إلى حين، لكنه كتب بعد ذلك في كتاب آخر بعد ست عشرة سنة نفس الأفكار، وأضاف أنها تتعارض مع شيء مما في الكتاب المقدس. وفي هذه المرة أرغمته الكنيسة على أن يقرر علانية أن الأرض لا تتحرك على الإطلاق وأنها ثابتة كما يقول علماء عصره. ولم يهتم جاليليو لهذا التقرير العلني.
*
وفاته
مات في 8 يونيو 1642 بقطع رقبته بأمر من الكنيسة، وتم دفن جثمانه في فلورنسا، وتم الاعتذار منه فيما بعد وفاته بسنوات عندما تطور العلم وأثبت بأن جاليليو كان قد سبق أوانه .

Italian scientist and philosopher. Galileo was a true Renaissance man, excelling at many different endeavors, including lute playing and painting. He attended medical school in Padua. While in a cathedral, he noticed that a chandelier was swinging with the same period as timed by his pulse, regardless of its amplitude. He began to study the isochronism of the pendulum in 1581, as well as the motion of bodies. Using an inclined plane, he showed that all bodies fall at the same rate. He also investigated cohesion, and concluded that a waterfall breaks when the weight of the water becomes too great, the same reason that water pumps could only raise water by 34

قديم 04-21-2015, 08:28 AM
المشاركة 1965
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
2- روبرت بويل ... عاش لدى عائلة بديلة منذ الرابعة واصبح يتيم الام في الثامنة ودرس في مدارس داخلية بعيدا عن الاسرة .

روبرت بويل (1627-1691)Robaird Ó Bhaoill ، Robert Boyle ، هو عالم وفليسوف ومخترع وبرع في علمي الفيزياء والكيمياء ويعتبر من رواد الكيمياء الحديثة. ومن جملة اكتشافات بويل الشهيرة ، جهوده بشأن علاقة ضغط الغازات بحجمها ، والتي لا تزال تعرف في ايامنا بقانون بويل.

بويل، روبرت (1627-1691م). عالم أيرلندي، يعتبر مؤسس الكيمياء الحديثة. ساعد في ترسيخ دعائم الطريقة التجريبية في الكيمياء والفيزياء. وأكثر ما اشتهر به بويل تجاربه على الغازات التي أدت إلى إرساء قانون بويل. الغاز. يقرر هذا القانون أن حجم غاز ما في درجة حرارة ثابتة، يتناسب عكسياً مع تغير الضغط على الغاز. ساعد بويل أيضاً في تحسين مضخة الهواء، وبها تَحَرَّى طبيعة الفراغات.

قدم بويل العديد من الطرق لتحديد نوعية المواد وتركيبها الكيميائي. ونقض النَّظرية القائلة بأن الهواء والأرض والغاز والماء هي العناصر الأساسية لكل المواد. وكان يرى أن كل الخواص الفيزيائية الأساسية ناجمة عن حركة الذرات التي سماها الكريات.

عاش روبرت بويل معظم حياته في إنجلترا، وكان عضواً مؤسساً للجمعية الملكية في لندن، وهي واحدة من أوائل المنظمات العلمية العالمية. ولد بويل في قلعة ليمور في أيرلندا.



Robert Boyle was born into a Protestant family. His father was Richard Boyle, Earl of Cork, who had left England in 1588 at the age of 22 and gone to Ireland. Appointed clerk of the council of Munster by Elizabeth I in 1600, he bought Sir Walter Raleigh's estates in the counties of Cork, Waterford, and Tipperary two years later. Robert's mother, Catherine Fenton, was Richard Boyle's second wife, his first having died within a year of the birth of their first child. Robert was the seventh son (and fourteenth child) of his parents fifteen children (twelve of the fifteen survived childhood). Richard Boyle was in his 60s and Catherine Boyle in her 40s when Robert was born. Of his father Robert would later write [12]:-

He, by God's blessing on his prosperous industry, from very inconsiderable beginnings, built so plentiful and so eminent a fortune, that his prosperity has found many admirers, but few parallels.

Indeed, Robert was fortunate to have the richest man in Great Britain for a father although, one would have to say, the Earl of Cork had acquired his fortune by somewhat dubious means. He was imprisoned in England on charges of embezzlement at one stage and later was fined heavily for possessing defective titles to some of his estates.

The Earl of Cork and his wife believed that the best upbringing for young children, up to the time they began their education, could be provided away from their parents. Robert was sent away to be brought up in the country while his father continued to aim for higher and higher political success. The Earl of Cork lived for four years in his town house in Dublin. He was appointed a lord high justice in 1629 and lord high treasurer in 1631. However, during this time in Dublin Robert's mother died and some time after this Robert returned from his stay with his country nurse to rejoin his family.

Robert was sent, together with one of his brothers, to study at Eton College in England in 1635. At this time the school was becoming fashionable as a place where important people sent their sons. The headmaster was John Harrison and the two young Boyle brothers lived in the headmaster's house [10]:-

قديم 04-21-2015, 05:14 PM
المشاركة 1966
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
3- روبرت هوك ..... يتيم الاب في سن الثالثة عشرة حيث انتحر والده ثم انضم روبرت الي مدرسة دخلية في سن الخامسة عشره.


ولد روبرت هوك في عام 1635 في فريشواتر في جزيرة وايت لجون هوك وسيسلي جيليز. كان روبرت أصغر الأبناء الأربعة لوالديه، وبينه وبين شقيقه الأكبر منه مباشرةً سبعة أعوام.[5] كان والده جون كاهن كنيسة كل القديسين في فريشواتر،[6] وكذلك كان اثنان من أعمامه. وكان من المتوقع أن ينجح روبرت هوك في دراسته وينضم إلى الكنيسة. كما كان والده مسؤولاً عن مدرسة محلية، ولذا كان قادرًا على تدريس روبرت، على الأقل جزئيًا في المنزل ربما بسبب ضعف صحة طفله النحيل.[7] كان والده من أنصار الملك ومن المرجح أنه كان ضمن وفد ذهب لتقديم الولاء للملك تشارلز الأول ملك إنجلترا، عندما هرب إلى جزيرة وايت. لذا، نشأ روبرت أيضًا، على الولاء المطلق للملكية.

في شبابه، افتتن روبرت هوك بالملاحظة والأعمال الميكانيكية والرسوم، وهي الاهتمامات التي ظل يساهم فيها طوال حياته بطرق مختلفة. فقد قام بتفكيك ساعة نحاسية وصنع نموذج خشبي مماثل عمل على نحو جيد بما فيه الكفاية، كما تعلم الرسم بعد أن جذبته رسوم فنان متجول.[8]

عند وفاة والده عام 1648، ورث روبرت نحو 40 جنيهًا[5][9] مكنته من شراء رخصة التلمذة الصناعية رغم سوء حالته الصحية طوال حياته، ولكن نظرًا لما خلّفه والده من عدد ميكانيكية، ظن أنه يمكنه أن يصبح صانع ساعات أو رسام للزخارف حيث كان مهتمًا بالرسم أيضًا. كان هوك طالب شديد الذكاء، لذا فبالرغم من ذهابه للندن للحصول على رخصة التلمذة الصناعية، إلا أنه درس لفترة وجيزة مع صموئيل كوبر وبيتر ليلي، لذا أصبح مؤهلاً لدخول مدرسة وستمنستر في لندن تحت إشراف د. باسبي. أتقن هوك سريعًا اللاتينية واليونانية،[9] ودرس القليل من العبرية، كما أتقن أصول أقليدس.[9] وفيها أيضًا شرع في دراسة الميكانيكا التي لازمته طوال حياته.
Robert Hooke was born on the Isle of Wight, England on July 28, 1635. His parents were John Hooke and Cecily Gyles. He was the youngest of their four children. For a large part of his childhood, and whole life, Robert Hooke’s health was delicate. He spent much of his school time at home.

As a young boy, he impressed his clergyman father with his fine skills in drawing and his work on instruments such as clocks. His father believed his son was destined to become a clockmaker or an artist.


In 1648, Robert Hooke’s father died, leaving him a legacy of 40 pounds – a significant amount of money. The 13-year-old boy traveled to London to be educated at Westminster School, where he learned the classical languages of Greek and Latin and studied mathematics
and mechanics.

قديم 04-21-2015, 05:35 PM
المشاركة 1967
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
4- بنجامين ثومبسون .... مجهول الطفولة ولكن هناك ما يشير الي ان اسرته كانت فقيرة وقد تزوج في شبابه ارمله غنيه تكبره بعشر سنوات .

بنيامين طومسون
عالم فيزيائي (1753 - 1814) في ووبورن، ماساتشوستس في الولايات المتحدة الأمريكية والذي انتقل إلى انكلترا خلال الثورة الأمريكية. أقام في انكلترا فترة من الزمن ثم انتقل بعدها إلى أوروبا القارية، وبعد عدة سنوات من الخدمة عند دوق بافاريا أطلق عليه لقب الكونت رمفورد.
يعد من الذين أسهموا في دحض نظرية الكالوريك من خلال أبحاثه على مفهوم انتقال الحرارة.

THOMPSON, BENJAMIN (COUNT RUMFORD)
(b. Woburn, Massachusetts, 26 March 1753; d. Auteuil, France, 21 August 1814)

physics.

Thompson’s father, Benjamin Thompson, and his mother, Ruth Simonds, were small village farmers in New England. He had little formal schooling, educating himself by self-study with the help of friends and local clergymen. Taking up school-teaching, he moved to Concord, New Hampshire, where almost immediately (1772) he made an advantageous marriage with a wealthy widow, Sarah Walker Rolfe, fourteen years his senior. They had one child, Sarah, and permanently separated in 1775. Thompson soon came to the attention of the royal governor of New Hampshire, who commissioned him a major. He became an active Tory in the early part of the American Revolution. He fled to London after the fall of Boston and progressed rapidly in British government circles to become undersecretary of state for the colonies.

قديم 04-22-2015, 08:52 AM
المشاركة 1968
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
5-سادي كارنط ...تم نفي والده بعد ولادته ولا ذكر لوالدته وهناك ما يشير انه عاش طفولة عاصفة والاغلب انه يتيم الام .

نيكولا ليونارد سعدي كارنو (1 يونيو 1796 - 24 أغسطس 1832)هو عالم فيزياء ومهندس عسكري فرنسي، وهو أول من وضع إطارا نظريا ناجحا للمحركات الحرارية، وهو ما يعرف حاليا بدورة كارنو، وذلك في كتابه (تأملات في القدرة الدافعة للنار) والذي صدر في 1824، ومن خلاله وضع الأساس للقانون الثاني للديناميكا الحرارية، وعلى الصعيد التقني فهو يعد أول علماء الديناميكا الحرارية، وكثيرا ما يطلق عليه أبو الديناميكا الحرارية، لأنه هو من أوجد مفاهيم الكفاءة الحرارية والمحركات الحرارية لدورة كارنو.

حياته
ولد سادي كارنو في باريس، وهو الابن البكر للازار كارنو ومارغريت نيكولاس، والشقيق الأكبر لهيبوليت كارنو، وعم ماري فرانسوا سادي كارنو (رئيس الجمهورية الفرنسية (1887-1894)، ابن هيبوليت كارنو). سماه والده نسبة إلى الشاعر الفارسي سعدي من شيراز (كارنو 1960، ص الحادي عشر)، وكان دائما معروفا بهذا الاسم.
منذ سن 16 عاما (1812)، عاش في باريس وشارك في المدرسة المتعددة-تكنولوجية حيث كان يدرس مع معاصريه، نافيير وكوريوليس غاسبار، غوستاف، من قبل أساتذة مثل جوزيف لويس غاي-لوساك، سيمون بواسون وأندريه ماري أمبير. بعد التخرج، وأصبح ضابطا في الجيش الفرنسي قبل التفرغ للبحث العلمي، ليصبح أشهر معاصري فورييه الذين كانوا يهتمون بنظرية الحرارة. منذ عام 1814، خدم في الجيش. بعد هزيمة نابليون الأخيرة من عام 1815، ذهب والده إلى المنفى. في وقت لاحق حصل على إجازة دائمة من الجيش الفرنسي. بعد ذلك، أمضى الوقت لكتابة كتابه

Sadi Carnot,*in full Nicolas-léonard-sadi Carnot* *(born June 1, 1796,*Paris, Fr.—died Aug. 24, 1832,*Paris),*French scientist who described the Carnot cycle, relating to the theory of heat engines.

Carnot was the eldest son of the French Revolutionary figure Lazare Carnot and was named for a medieval Persian poet and philosopher, Saʿdī of Shīrāz. His early years were a period of unrest, and the family suffered many changes of fortune. His father fled into exile soon after Sadi’s birth; in 1799 he returned to be appointed Napoleon’s minister of war but was soon forced to resign. A writer on mathematics and mechanics as well as military and political matters, the elder Carnot now had the leisure to direct his son’s early education

Born in Paris, Sadi Carnot was the son of the eminent military leader and geometer, Lazare Nicholas Marguerite Carnot, brother of Hippolyte Carnot, and uncle of Marie François Sadi Carnot. His father named him for the Persian poet Sadi of Shiraz, after a son by the same name died before Carnot was born
Carnot's father was an important personage in both science and politics. He was one of five directors who led France beginning in 1796 in the wake of the reign of terror. In 1797, when a military coup deposed the directors, Carnot's father left Paris for Switzerland and Carnot went with his mother to St. Omer. Political upheavals in France thus rocked Carnot's childhood, and it is said that they contributed to his physical frailty
Carnot's father returned to France after two years in exile, and was appointed minister of war under Napoleon. During this time, Carnot spent time with, and was considered a favorite of, Napoleon's wife, Josephine, whenever his father was called to visit Napoleon
.

قديم 04-22-2015, 11:33 AM
المشاركة 1969
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
6- وليام طمسون ..يتيمي الام وهو في السادسة وكان يعاني من مشاكل في القلب وكاد يموت وهو في سن التاسعة.


لورد كلفن (26 يونيو 1824 - 17 ديسمبر 1907) هو فيزيائي ومهندس اسكتلندي ولد في إيرلندا الشمالية باسم وليام طومسون وهو مؤسس الفيزياء الحديثة. ولقد أطلق اسمه على وحدة قياس درجة الحرارة المعادلة لدرجة (1) مئوي وهي الكلفن. ولقد حسب كلفن أخفض درجة يمكن أن تصل إليها المادة وسميت هذه الدرجة بالصفر المطلق وهي تعادل −273.15 °C، وقد وسمي المقياس بالمقياس المطلق أو مقياس كلفن.

==
وليام طومسون، لورد كلڤن (26 يناير 1824 - 17 ديسمبر 1907) هو فيزيائي ومهندس اسكتلندي ولد في إيرلندا الشمالية بإسم وليام طومسون وهو مؤسس الفيزياء الحديثة. ولقد أطلق اسمه على وحدة قياس الحرارة المعادلة لدرجة (1) مئوي وهي الكلفن. ولقد حسب كلفن أن هذه الدرجة هي أخفض درجة يمكن أن تصل إليها المادة وسميت هذه الدرجة بالصفر المطلق وسمي المقياس بالمقياس المطلق أو مقياس كلفن

=
كان وليم طومسون (الشهير فيما بعد باسم لورد كلفن ) واحدا من العلماء الذين اقترنت أسماؤهم بالأعمال العظيمة منذ الصغر. حيث دخل جامعة جلاكسو و هو لم يتجاوز العاشرة من عمره. و بعد أن درس المواد العلمية فيها ، ذهب إلى جامعة كامبردج و تخرج فيها عام 1845م. وفي العام التالي تم ترشيحه لوظيفة أستاذ في الفيزياء، و هي وظيفة ظل يعمل بها لمدة تزيد عن خمسين عاماً. و قد استطاع خلال تلك المدة أن يصل إلى مكانة علمية عالمية.

ديانيمات الحرارة:

أتاح هذا العمل في نفس المجال لفترة طويلة جداً الفرصة أمام طوميسون لكي يمارس العديد من التجارب في كثير من العلوم، لكن أكثر تجاربه كانت في مجال الفيزياء. وقد اتضح أثر طومسونالكبير في مجاليه ديناميات الحرارة والكهرباء. وأكثر ما قام به في مجال ديناميات الحرارة كان بالاشتراك مع (جيمس جول) وهو اسم شهير آخر في نفس المجال في بريطانيا والعالم خلال القرن التاسع عشر.
لكن لورد كلفن بدأ يعمل منفرداً بعد ذلك، فأعلن عن قانونه الثاني في مجال ديناميات الحرارة، وكان قد أعلن القانون الأول وهو لا يزال يعمل بالاشتراك مع (جول). كما أنه حاول ايضاً أن يقدر عمر الشمس والأرض بطريقة حسابية نظرية، لكن تقديراته جاءت أقل بكثير من التقديرات الحديثة، ويرجع ذلك إلى أنه لم يكن على علم بظاهرة النشاط الإشعاعي.

مقياس كلفن:

أكثر ما خلد إسم كلفن هو أنه أطلق على مقياس حراري. حيث توصل كلفن إلى ما يسمى بدرحة الحرارة المطلقة. فمن خلال تجاربه توصل إلى أن درجة الحرارة-273,16على مقيا سيلسوس هي الدرجة التي لا يمكن الوصول إلى أقل منها. أي أنها أقل درجة حرارة يمكن الوصول إليها. وسمى هذه الدرجة (الصفر المطلق). وبذلك فإن درجة الحرارة (صفر) على مقياس كلفن تساوي درجة حرارة -273,16على مقياس سيلسوس. كما أن درجة حرارة غليان الماء على مقياس كلفن تساوي 373,16. ولا يزال مقياس كلفن مستخدماً على نطاق واسع في المجالات العلمية حتى اليوم.

الكهرومغناطيسية:

درس كلفن كل أعمال فارادي، وكان يأمل أن يضيف إليها أو يدعمها بالجديد من الاكتشافات. وقد حاول على وجه الخصوص أن يدعم فكرة المجالات المغناطيسية، كما كان له أيضاً أفكار في مجال أساسيات الضوء وعلاقته بالكهرومغناطيسيات. لكن نجاحه في هذا المجال كان محدودا مثل ما كان الحال في مجال الرياضيات.
وفيما بعد أقدم جيمس كلارك ماكسويل على جمع أعمال فارادي وطومسون معاً في علم واحد. وكان طومسون قد ركز على استخدام الفولت المناسب في الأسلاك التي تمر تحت الماء وتحمل التلغرافات. وكانت هذه هي الفكرة الأساسية التي قام عليها مشروع (كابل الأطلنطي) والذي تم تنفيذه في عام 1866م وكان ذلك المشروع سبباً فيما حققه طومسون من نجاح. حيث أصبح طومسون من الأغنياء في عام 1892م ومنح لقب (لورد كلفن).

مخاطرة كبرى:

غامر طومسون بحياتحه عندما شارك بنفسه في العملية الخطيرة التي تم خلالها وضع الأسلاك تحت الأطلنطي. وقد خرج من تلك المغامرة سالماً غانماً، وكان هذا المشروع هو سبب ثروته الشخصية. وقد كان طومسون أيضاً رجلاً ذا اهتمامات كثيرة ومتعددة، حيث درس ظاهرة المد والجذر وشكل الأرض وكهرباء الجو ودرجة حرارة الأرض بالإضافة إلى حركة الأرض والمغناطيسية الجيولوجية.



William Thomson's father, James Thomson, was a teacher of mathematics and engineering at Royal Belfast Academical Institution and the son of a farmer. James Thomson married Margaret Gardner in 1817 and, of their children, four boys and two girls survived infancy. Margaret Thomson died in 1830 when William was six years old.]
William and his elder brother James were tutored at home by their father while the younger boys were tutored by their elder sisters. James was intended to benefit from the major share of his father's encouragement, affection and financial support and was prepared for a career in engineering.
In 1832, his father was appointed professor of mathematics at Glasgow and the family moved there in October 1833. The Thomson children were introduced to a broader cosmopolitan experience than their father's rural upbringing, spending mid-1839 in London and, the boys, being tutored in French in Paris. Mid-1840 was spent in Germany and the Netherlands. Language study was given a high priority.
Youth]

Thomson had heart problems and nearly died when he was 9 years old. He attended the Royal Belfast Academical Institution, where his father was a professor in the university department, before beginning study at Glasgow University in 1834 at the age of 10, not out of any precociousness; the University provided many of the facilities of an elementary school for able pupils, and this was a typical starting age.

قديم 04-22-2015, 11:51 AM
المشاركة 1970
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
7- رودولف كلاوزيوس ...كان ترتيبه السادس من بين اخوته الثمانية عشر وهذا مؤشر على موت والدته رغم ان ذلك غير مسجل. ولو افترضنا ان والده تزوج اكثر من واحدة فبهذا العدد من الابناء ( 18 ) يمكننا ان نعتبره يتيم اجتماعي لكننا سنعتبره مجهول الطفولة.


(٢ يناير ١٨٢٢ - ٢٤ أغسطس ١٨٨٨)[1](بالألمانية: Rudolf Clausius) عالم فيزيائي ألماني أطلق مفهوم الاعتلاج في علم التحريك الحراري .ولد في كوزالين بمقاطعة بوميرانيا وعاصر مملكة بروسيا والحرب الفرنسية البروسية، التحق بمدرسة داخلية ألمانية في شتشيتسين ثم انتظم في جامعة هومبولدت في برلين حتى تخرج منها سنة ١٨٤٤ بإجازة في الرياضيات والفيزياء،وصاحبه في دفعة التخرج مجموعة من العلماء كهنريك ماقنوس وجون ديراكلت ويعقوب ستينر.كما درس التأريخ مع المؤرخ ليوبلد رانكه.وفي بحر عام ١٨٤٧، نال شهادة العالمية من جامعة هال ويتبرق عن أطروحته التي تبحث في تأثير الضوء على غلاف الأرض الجوي.ثم دخل سلك التعليم حتى وصل إلى مرتبة أستاذ،ومن سنة ١٨٥٥ حتي سنة ١٨٦٧ عمل استاذا في المعهد الفدرالي السويسري ثم انتقل إلى جامعة فورتسبورغ ودرس طلابها سنتين قبل أن يرتحل إلى جامعة بون.وفي أثناء الحرب الفرنسية البروسية نظم فرقة إسعاف لإغاثة المصابين البروس بيد أنه أصيب في معركة إصابة تسببت في إعاقة مزمنة له فمنح الصليب الحديدي عرفانا له من لدن المملكة البروسية.وفي سنة ١٨٧٥ توفيت زوجته فاضطلع بتنشئة عيالهما الستة فقل عطائه العلمي.وفي سنة ١٨٨٦ تزوج بامرأة ثانية فأنجبت له ولدا سابعا ثم توفي بعدها بسنتين في مدينة بون.


==
Rudolf Julius Emanuel Clausius
The German physicist Rudolf Julius Emanuel Clausius (1822-1888) was one of the chief architects of thermodynamics and the kinetic theory of gases.
Born on Jan. 2, 1822, in Köslin, Pomerania, R. J. E. Clausius was the sixth son of the 18 children of the Reverend C. E. G. Clausius, a Lutheran pastor and councilor of the Royal Government School Board in Köslin. Young Clausius received much of his primary and secondary education in the private school which his father established in Uckermünde. After graduating from the gymnasium in Stettin, Clausius enrolled at the University of Berlin, and in 1844 he obtained his teacher's certificate

Rudolf Julius Emanuel Clausius (January 2, 1822 – August 24, 1888), was a German physicist and mathematician who was among the first to clearly formulate the fundamental principles of thermodynamics. He also placed the kinetic theory of gases on a firmer footing than his predecessors and coined the word entropy to describe an important thermodynamic quantity.

Clausius was born in Köslin in the Province of Pomerania, the son of the Rev. C.E.G. Clausius, a clergyman and educator. He started his education at a school established by his father. After a few years, he went to the Gymnasium in Stettin. Clausius entered the University of Berlin in 1844, where he studied Mathematics and Physics with, among others, Heinrich Magnus, Johann Dirichlet, and Jakob Steiner. He also studied history with Leopold von Ranke. He graduated in 1844, and earned a doctorate from the University of Halle in 1847, with a dissertation on the optical effects of the Earth's atmosphere.
Clausius's doctoral thesis on the refraction of light proposed that the blue sky observed during the day, and various shades of red at sunrise and sunset (among other phenomena), were due to the reflection and refraction of light. Later, Lord Rayleigh would show that the color of the sky was produced by the scattering of light. Nonetheless, Clausius used a far more mathematical approach than his predecessors


مواقع النشر (المفضلة)



الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 45 ( الأعضاء 0 والزوار 45)
 

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه للموضوع: هل تولد الحياة من رحم الموت؟؟؟ دراسة بحثية
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
أعظم 50 عبقري عبر التاريخ : ما سر هذه العبقرية؟ دراسة بحثية ايوب صابر منبر الدراسات الأدبية والنقدية والبلاغية . 62 05-16-2021 01:36 PM
أفضل مئة رواية عربية – سر الروعة فيها؟؟؟!!!- دراسة بحثية. ايوب صابر منبر الدراسات الأدبية والنقدية والبلاغية . 1499 11-11-2017 11:55 PM
ما الذي يصنع القائد العسكري الفذ؟؟!! دراسة بحثية ايوب صابر منبر الدراسات الأدبية والنقدية والبلاغية . 108 12-09-2015 01:17 PM
اعظم 100 كتاب في التاريخ: ما سر هذه العظمة؟- دراسة بحثية ايوب صابر منبر الدراسات الأدبية والنقدية والبلاغية . 413 12-09-2015 01:15 PM
القديسون واليتم: ما نسبة الايتام من بين القديسين؟ دراسة بحثية ايوب صابر منبر الدراسات الأدبية والنقدية والبلاغية . 18 08-22-2012 12:25 PM

الساعة الآن 11:51 AM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2021, Jelsoft Enterprises Ltd.