قديم 02-12-2015, 02:52 PM
المشاركة 1931
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
مقولة ساخنة

الفقد مهما صغر او كبر ما هو الا مطرقة تقع على الدماغ وتصيبه فتحدث فيه ما يشبه الخلخلة او الارتجاج فتتفجر في ثناياه طاقة هائلة لا محدودة يمكن لمن يحسن تسخيرها ان تصل به الى مصاف العباقرة...واشد انواع الفقد وقعا ، واعظمها اثرا على دماغ الانسان هو فقدان الوالدين.

قديم 02-13-2015, 12:00 PM
المشاركة 1932
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
مقولة ساخنة

يقول الشاعر الفرنسي بول كلوديل في تعريف الشعر هو " استعار دائم بفعل ظلمة الحياة ومصاعبها وآلامها" السؤال هو وهل هناك اشد من ظلمة اليتم واصعب من حياة اليتيم واكثر ألما من الفقد الوالدي ؟

قديم 02-16-2015, 12:32 PM
المشاركة 1933
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
مقولة ساخنة

اكرموا مثوى ايتامكم لعلهم ينفعوكم وينفعوا البشرية بعبقرياتهم وابداعاتهم ولا تقهروهم فيتحولوا الى ادوات هدم وقتل وموت وتدمير...يذهل العقول ويزلزل القلوب.

قديم 02-17-2015, 11:19 PM
المشاركة 1934
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
مقولة ساخنة

الفاجعة التي تصدمنا وتتسبب لنا بفيض جامح ملتهب من الحزن والالم تقربنا الي الانجاز العبقري والابداع في اعلى حالاته، وعندما يتدفق الحزن والالم بحده الأقصى عندها قد نفقد السيطرة ويدفع بنا الالم والحزن الي الجنون، والخيار لنا فاما ان نستثمر الطاقة الذهنية اللامحدودة المتولدة عن الفجائع ونحقق انجازات عبقرية او نستسلم ونصبح مثل القشة التي يتلاعب بها الموج في بحر متلاطم .

قديم 02-20-2015, 03:31 PM
المشاركة 1935
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
مقولة ساخنة

افضل أنماط الحكم هو الفردي الدكتاتوري الرشيد والذي يتولى فيه القيادة شخص يتيم كرزمي ويمتلك الكثير من السمات والصفات القيادية المتعددة شرط ان يكون قد تيتم قبل سن المراهقة ونشا في مثوى كريم وتلقى من الكفالة والرعاية ما يجعله سويا ، شغوفا، رحيما ، محبا للرعية ، وغير مصاب بجنون العظمة ، اين كان نهجه ملكي او رئاسي او حتى امبراطوري.... المهم ان يكون ذلك الفرد اليتيم القائد هو لوحده صاحب السلطان وسيد الكلمة و القرار، اما الحكم البرلماني فهو وصفه جاهزة للفشل المحتم واغلب البرلمانات اشبه بحلبة لصراع الديوك...ويتسبب في التراجع او المراوحة او احيانا السير في اتجاهات متعارضة في نفس الوقت، بينما ينتج عن الحكم الفردي الرشيد النهوض الحضاري المتسارع ويحقق قفزات من النمو والتطور لا تتحقق بغيره .
*

قديم 03-18-2015, 03:27 PM
المشاركة 1936
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
الدراسات التي تحاول اكتشاف العلاقة بين اليتم والعبقرية بدأت تتوسع وهذه الدراسة واحدة من تلك الدراسات التي تحاول رصد تلك العلاقة وهي ما تزال في بداياتها work in progress لكنها تقدم مزيد من الادلة على فرضية وجود علاقة بين اليتم والعبقرية :

وهذا احد العلماء المشمولين ضمن القائمة واتصور اننا لم نرصده من قبل ويلاحظ ان عبقريته في عدة مجالات وفي ذلك وكما سبق وقلنا مؤشر على يتم مبكر وهو يتم الاب في سن الثانية :

السير آرثر ستانلي ادنجتون

ولد في 28 ديسمبر 1882 وتوفي في 22 نوفمبر 1944 هو عالم فلك وفيزياء ورياضيات بريطاني شهير له إسهامات عظيمة في الفيزياء الفلكية منذ أوائل القرن العشرين أطلق أسمه تكريماً له على حد فيزيائي للمعان النجوم يسمى (حد ادنجتون) كان عضواً بالجمعية الملكية البريطانية وكان مولعًا منذ وقت مبكرٍ بنظام الكون وبحركة النجوم وتكوينها الداخلي، وفي عام 1916 م، انتهى إلى أن الضغط الإشعاعي عامل رئيسي من عوامل الحفاظ على توازن النجم، إلى جانب الجاذبية وضغط الغاز. بعد ذلك وضَّح العلاقة بين الكتلة وضوء النجم. وهذه العلاقة أساسية في البحث الفلكي، خصوصًا في دراسة حركة النجوم. وقاده هذا وعمله الآخر في طبيعة النجوم إلى البحث عن العلاقة بين كل المرتكزات الأساسية للطبيعة. تأتي شهرة ادنجتون بأنه أول من لاحظ إنحراف الضوء القادم من النجوم البعيدة تحت تأثير مجال جاذبية الشمس. وكان أينشتاين قد تنبَّأ بهذا في نظريته النسبية العامة. كتب أدنجتون عدة كتب، وضَّحت طبيعة الكون في مصطلحات مألوفة لدى الجمهور. تشتمل كتبه على : 1-الحركات الكوكبية؛ بناء الكون عام (1914 م). 2-البناء الداخلي للكواكب (1926 م). 3-فيزياء العالم الطبيعي (1928 م).
دراسة للنظرية النسبية

تعلم الفلكي الإنجليزي الشهير ادنجتون في إحدى مدارس طائفة «الكويكرز» ثم واصل دراسته في «مانشستر» و«كامبريدج» حيث عمل فيما بعد استاذاً للفلك، وتركها إلى «جرينتش» ليعود إلى مرصد «كامبريدج» شاغلاً مركز مدير المرصد، وقد اختير ادنجتون زميلاً في الجمعية الملكية. اشتهرت دراسات ادنجتون على الإنهيارات النجمية «مجرات هائلة» وعلى البنى الداخلية للنجوم، وقد حسب عمر الشمس فتوصل إلى أن مجموع حياتها منذ نشوئها حتى نهاية مستقبلها عندما تبرد يبلغ خمسة عشر مليار (ألف مليون) سنة، وقد وضع ادنجتون تفسيراً للنظرية النسبية، وله عدة مؤلفات منها: الحركة النجمية وبنية الكون المكان والزمان والجاذبية النجوم والذرات وقد درس «[محل شك]نظرية ويل» فكتب حولها: [محل شك]تعميم نظرية ويل للمجالات الكهرومغناطيسية والتجاذبية.

آرثر ادنجتون كان أول من درس النظرية النسبية العامة وأثبت صحتها وذلك بالبعثة التي قام بها عام 1919 لجنوب أفريقيا حيث قام بقياس إنحراف أشعة ضوء أحد النجوم بسبب المجال الجذبى للشمس مما يتفق مع حسابات النسبية العامة وكان له أول دور في شهرة العالم الشهير ألبرت اينشتاين مؤسس النظرية النسبيه حيث كان يعيش اينشتاين في ألمانيا في ذلك الوقت وقد كان عالماً مغموراً!
وقد كتب ادنجتون العديد من المقالات في ذلك الوقت التي شرحت نظرية اينشتاين "النسبية العامة" للجمهور الإنجليزي رغم الإعتراض الذي لاقاه حينها لظروف الحرب العالمية الأولى بين ألمانيا وإنجلترا حيث قطعت الإتصال العلمي بين البلدين ورغم ذلك قام أدنجتون بدراسة لكسوف شمسي في 29 مايو 1919 وأثبت صحة النظرية النسبية العامة وكان له الفضل بان يعرف العالم اينشتاين!!! وأصبح أدنجتون معروفاً بإسهاماته في التحقق التجريبي من النظرية النسبية العامة.
من اقوال السير آرثر أدنجتون

- من الاستنتاجات التي أخذناها عن النظرية النسبية أنه يجب أن توجد قوه تعرف باسم التنافر الكوني، تعمل علي نشوء مثل هذا النوع من التشتت الذي معه يتباعد كل جرم عن أي جرم آخر.
- أن درجة حرارة مركز الشمس تبلغ عدة ملايين من الدرجات المئوية. عند هذه الدرجة تتحد نويات الذرات، في عمليات الاندماج الحراري النووي.
- ان الكون كما صورته معادلات اينشتاين هو كون غير ثابت.
- الكون بدا بحاله ساكنه‏,‏ ثم اخذ في التمدد نظرا لطغيان قوي الدفع للخارج علي قوي الجاذبيه‏.
- ان الحتميه لا تكون ممكنه الا إذا كان في الإمكان تحديد الحركات والأوضاع في أن واحد ولكن بما أنه يستحيل تحديد الاثنين معا وفقا لقوانين الطبيعة فان الحتميه المطلقة اذن أمر لا سبيل إلى تقريره

Arthur Eddingtonنقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلةIn thermodynamics, Arthur Eddington (1882-1944) was an English mathematician, astronomer, and physicist notable for his laymanized discussions of thermodynamics and time, beauty, order and disorder, purpose, chance, anti-chance, etc.

Nature of the Physical World
In 1928, Eddington published his Gifford Lectures turned book The Nature of the Physical World, in which, in his famous chapter four
"The Running-Down of the Universe", he introduced a number of terms such as the time’s arrow (or arrow of time), entropy-clock, the “shuffling cards model of entropy", the association between entropy and beauty, among various famous thermodynamics quotes. [1]

The focus of the lectures was to introduce philosophical outcomes of the recent developments in the theory of relativity, quantum theory, and progress in the principles of thermodynamics. Being that both the course and the book were intended for general audiences, the popularity of many of its conceptions has had a great following. The coining and use of the neo-modern term “Entropy Law” by Romanian mathematical economist Nicholas Georgescu-Roegen beginning in 1970 is one of many examples. [2]

New Pathways in Science
In 1935, Eddington published his Cornell University Messenger Lectures turned book New Pathways in Science, wherein he seemed to imbibe Maxwell’s demon with conscious purpose, describing him as a sorting agent:
“The way in which conscious purpose might intervene was pointed out by Clerk Maxwell who invented a famous sorting demon.”
Eddington, later also ruminates on whether Maxwell’s demon would be ‘baffled’ by Werner Heisenberg’s uncertainty principle (see also: Filon-Pearson demon)

Education
Eddington was the first person ever to win first wrangler as a second-year student at Cambridge.

Quotes
The following are noted quotes from his Gifford Lectures:

“The law that entropy always increases — the second law of thermodynamics — holds, I think, the supreme position among the laws of nature. If someone points out to you that your pet theory of the universe is in disagreement with Maxwell’s equations — then so much the worse for Maxwell's equations. If it is found to be contradicted by observation — well, these experimentalists do bungle things sometimes. But if your theory is found to be against the second law of thermodynamics I can give you no hope; there is nothing for it but to collapse in deepest humiliation.”

قديم 03-18-2015, 03:41 PM
المشاركة 1937
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
ايضا من ضمن القائمة التي يرصدها الموقع اعلاه هذا العبقري الوحيد الذي فاز بجائزة نوبل في مجال الفيزياء مرتين وهو يتيم الام في سن الخامسة عشرة:

جون باردين، فيزيائي أمريكي ولد في 23 مايو 1908 في مدينة ماديسون في ولاية ويسكنسن. هو الوحيد الذي حصل على جائزة نوبل للفيزياء مرتين في تاريخه، الأولى كانت لأعماله في ترانزستورات عام 1956، والثانية كانت لأبحاثه في مجال المواد فائقة التوصيل عام 1972. وقد شاركه العالمان ليون كوبر وجون روبرت شريفر في الجائزة.
حصل على شهادة الماجستير من جامعة ويسكنسن في الهندسة الكهربائية ثم التحق بجامعة برينستون للحصول على شهادة الدكتوراة في علوم الفيزياء الرياضية.


بداية حياته

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
الترانزستور النقطي.


نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
نصب تذكاري لنظرية جون باردين في المواد فائقة التوصيل في جامعة إلينوي.




ولد جون باردين في ماديسون بولاية ويسكونسن في 23 مايو 1908. وكان الابن الثاني للدكتور تشارلز راسل باردين وألثيا هارمر باردين. وكان واحدا من خمسة أطفال. وكان والده، تشارلز باردين، أستاذ علم التشريح وأول عميد لكلية الطب في جامعة ويسكونسن-ماديسون. ألثيا باردين، قبل الزواج، كانت تدرس في مدرسة مختبر ديوي، وبعد الزواج كانت شخصية مشهورة في عالم الفن.

ظهرت موهبة باردين في الرياضيات في وقت مبكر.وكان مدرس الرياضيات في الصف السابع يحثه ويشجعه علي متابعة مسائل متقدمة في الرياضيات, وحتي بعد سنوات عديدة كان باردين ما زال يدين لمدرسه بالفضل في حثه علي الاهتمام بالرياضيات.

حضر باردين المدرسة الثانوية الجامعية في ماديسون لعدة سنوات، ولكن تخرج من مدرسة ماديسون الثانوية الوسطى في 1923. وتخرج من المدرسة الثانوية في سن الخامسة عشر، على الرغم من انه كان من الممكن ان يتخرج قبل عدة سنوات. وكان تخرجه تأجل بسبب أخذ دورات إضافية في آخر المرحلة الثانوية، وأيضا بسبب وفاة والدته. دخل جامعة ويسكونسن ماديسون في عام 1923.واختار باردين الهندسة لأنه لم يرد أن يصبح أكاديميا مثل أبيه أستاذ علم التشريح وأيضا بسبب علاقة الهندسة الوثيقة بالرياضيات، كما شعر أن فرص الاشتغال بالهندسة ذات آفاق جيدة.

حصل باردين علي درجة البكالوريوس في الهندسة الكهربائية من جامعة ويسكونسن- ماديسون عام 1928.وقد تخرج في 1928 علي الرغم من تركه الجامعة لسنة ليعمل في شيكاجو.وكان قد اخذ جميع مقررات الفيزياء والرياضيات التي اثارت اهتمامه.كان بتردين قد اخذ سنة إضافية خلال دراسته في الجامعة مما اتاح له إكمال أطروحته في الماجستير والتي حصل عليها عام 1929 من جامعة ويسكونسن.كان باردين قد تأثر خلال دراسته بالكثير من علماء الرياضيات والفيزياء منهم بول ديراك(صاحب دالة ديراك-دلتا الشهيرة) وفرنر هايزنبرج(صاحب مبدأعدم التأكد في ميكانيكا الكم) وارنولد سومر.
فشل باردين في التقدم للحصول علي زمالة جامعتي ترينيتي وكامبريدج.

بقي باردين لبعض الوقت في ولاية ويسكونسن لإكمال دراساته، لكنه ذهب في نهاية المطاف للعمل في مختبرات الخليج للأبحاث، الفرع البحثي لشركة نفط الخليج، ومقرها في بيتسبرج. ،عمل باردين هناك على تطوير طرق لتفسير المسوحات المغناطيسية والجاذبية من 1930 حتي 1933، وقد عمل كجيوفيزيائي. ثم ترك العمل وقدم طلبا وتمت الموافقة على برنامج الدراسات العليا في الرياضيات في جامعة برنستون.

درس باردين كلا الرياضيات والفيزياء كطالب دراسات عليا، وانتهى بكتابة اطروحته حول مشكلة في الفيزياء الحالة الصلبة، تحت إشراف الحائز على جائزة نوبل الفيزياء يوجين ويغنر. قبل إكمال رسالته، عرض عليه منصب زميل جديد لجمعية الزملاء في جامعة هارفارد في عام 1935. وأمضى السنوات الثلاث التالية هناك ،من 1935 حتى 1938 ،عمل هناك مع الحائز علي جائزة نوبل هاسبروك فيلك وبيرسي بريدجمان –الذي حاز على جائزة نوبل فيما بعد- في دراسة التوصيل الكهربي في المعادن. حصل باردين على شهادة الدكتوراه في الفيزياء الرياضية من جامعة برينستون في 1936.
حياته المهنية الأكاديمية[]


في خريف عام 1938، بدأ باردين في منصبه الجديد كأستاذ مساعد في جامعة مينيسوتا.
في عام 1941، بدأت بوادر الحرب العالمية الثانية، ومن ثم اخذ باردين إجازة من عمله والتحق بالعمل في مختبر المعدات الحربية البحرية. وكان عليه البقاء لمدة أربع سنوات. في 1943 دعي للانضمام إلى مشروع مانهاتن، لكنه رفض، لأنه لا يريد الابتعاد عن عائلته. حصل على جائزة الاستحقاق الخدمة المدنية لخدمته في مختبر المعدات الحربية البحرية.
بعد نهاية الحرب العالمية الثانية، بدأ باردين السعي إلى العودة إلى الأوساط الأكاديمية ولكن جامعة مينيسوتا لم تدرك أهمية مجال فيزياء الحالة الصلبة، وفي نفس الوقت كانت مختبرات بل قد بدأت في تكوين شعبة لفيزياء الحالة الصلبة بقيادة ويليام شوكلي وكان اسم باردين مرشحا بشدة للالتحاق بهذه الشعبة، ولأن باردين لم يلق الترحيب الكافي والدعم المادي والمعنوي في جامعة مينيسوتا، فقد قرر قبول عرض مختبرات بل المغري في عام 1945.
§مختبرات بل[]

في أكتوبر عام 1945، بدأ جون باردين العمل في فريق فيزياء الحالة الصلبة بقيادة ويليام شوكلي والكيميائي ستانلي مورجان مع والتر براتين وخبير الإلكترونيات هيلبرت مور. وكان باردين قد انتقل بعائلته الي نيوجيرسي. باردين كان قد سبق له لقاء كلا من شوكلي في مدرسة ماساتشوستس وبراتين أثناء دراساته العليا في برنستون.ومن هنا نشأت علاقة صداقة قوية بين باردين وبراتين.
كانت مهمة الفريق ايجاد مكبر للتيار وللقدرة في الحالة الصلبة كبديل للصمامات المفرغة التي كانت تستخدم كمكبرات انذاك وكانت تحتاج نحو 200 فولت تيار مستمر لبدء تشغيلها وكذلك كانت تحتاج لدوائر للتبريد. واستندت محاولاتهم الأولى على أفكار شوكلي حول استخدام مجال كهربي خارجي على أشباه الموصلات الكهربائية يؤثر علي توصيلها للكهرباء. هذه التجارب فشلت في ظروف غامضة برغم استخدامهم العديد من المواد. كان الفريق في حالة جمود الي ان اقترح باردين نظرية مفادها وجود مستويات للطاقة للالكترونات عند سطح شبه الموصل تمنع المجال الكهربي الخارجي من اختراق شبه الموصل، فغير الفريق تركيزه إلى دراسة هذه المستويات السطحية للطاقة وكانوا يجتمعون بشكل شبه يومي لمناقشة ما وصلوا اليه. كانت العلاقات داخل الفريق ممتازة وكانوا يتبادلون الأفكار بحرية. بحلول شتاء عام 1946 كان الفريق قد وصل الي ما يكفي من النتائج وقام باردين بتقديمها في ورقة علمية عن مستويات الطاقة السطحية. براتين بدأ في تجارب تهدف الي دراسة هذه المستويات السطحية عن طريق تسليط ضوء ساطع علي سطح شبه موصل. ادت هذه التجارب الي عدة ورقات علمية منهم واحدة شارك فيها شوكلي والتي بين فيها ان كثافة سطح شبه الموصل كانت أكثر من كافية لإفشال تجارب الفريق. ثم ارتفعت وتيرة العمل بشكل ملحوظ عند اكتشاف الفريق همزة الوصل بين اشباه الموصلات والأسلاك الموصلة والاليكتروليتات، وفي النهاية وصل الفريق إلى نتائج على تكبير القدرة الكهربية.
اختراع الترانزستور[]

في ربيع 1947، كلف شوكلي كلا من باردين وبراتين بمهمة وهي اكتشاف سبب عدم عمل المكبر الذي صنعه شوكلي. في قلب الترانزستور كان يوجد بلورة من السيليكون -استبدلت فيما بعد ببلورة من الجرمانيوم- لمعرفة ما كان يجري، كان لزاما علي باردين تذكر البحث الذي قدمه عن ميكانيكا الكم عندما كان يكمل رسالته للدكتوراة في جامعة برنستون. كما استنتج باردين عددا من النظريات الجديدة بنفسه. اكتشف باردين، بعد ملاحظة تجارب براتين، ان كل العلماء السابقين افترضوا خطأ ان التيار الكهربي يسري بصورة متماثلة في كل اجزاء الجرمانيوم، في حين ان الالكترونات تتصرف بصورة مغايرة عند السطح. ومن هنا استنتج باردين انه إذا استطاع التحكم فيما يحدث عند السطح، فإنه من الممكن تشغيل المكبر.
في 23 ديسمبر عام 1947، تمكن باردين وبراتين-من دون شوكلي- من تخليق نقطة اتصال تعمل كترانزستور مما حقق التكبير في التيار والقدرة الكهربية. وبحلول الشهر التالي، بدأ محامي مختبرات بل لبراءات الاختراع العمل علي تقديم براءة اختراع الترانزستور.
وسرعان ما اكتشف محامو مختبرات بل ان مبدأ شوكلي لتأثير المجال قد سجل من قبل كبراءة اختراع عام 1930 من قبل جوليوس ليلنفيلد. وعلي الرغم من أن تلك البراءة يمكن التغاضي عنها نظرا لأن الاختراع الشبيه باختراع شوكلي لم يعمل بصورة صحيحة، إلا أن المحامين قدموا اربع براءات، واحدة عن تصميم نقط الاتصال (الترانزستور النقطي) لباردين وبراتين والثلاثة الاخرين قدموا في نفس الوقت عن الترانزستور ذو الأساس الالكتروليتي ووضع اسم كل من باردين وجيبني وبراتين كمخترعين. لم يذكر اسم شوكلي علي اي من الاربع براءات مما اغضبه لأن العمل كان أساسا عن فكرته عن تأثير المجال الكهربي.
حتي انه بذل جهدا لجعل البراءة باسمه فقط وأخبر كلا من باردين وبراتين بنواياه.
وفي ذات الوقت، واصل شوكلي سرا عمله لبناء نوع مختلف من الترانزستور على أساس الوصلات بدلا من نقاط الاتصال ؛ وكان قد توقع ان يكون هذا التصمبم أكثر قابلية للتطبيق التجاري. عمل شوكلي بشراسة على أعظم إبداعاته، الالكترونات والفجوات في أشباه الموصلات، والتي نشرت أخيرا باعتبارها اطروحة من 558 صفحة في عام 1950. وفيها استنبط شوكلي الأفكار الأهم في الانجراف والانتشار والمعادلات التفاضلية التي تحكم سريان الالكترونات في بلورات الحالة الصلبة. أيضا وضح شوكلي معادلته للدايود(الوصلة الثنائية). أصبح هذا العمل ركن الأساس لجيل كامل من العلماء الذين يعملون على تطوير وتحسين متغيرات جديدة من الترانزستور والأجهزة الأخرى التي تعتمد على أشباه الموصلات.
كان شوكلي غير راضي عن اجزاء معينة في شرح كيفية عمل الترانزستور النقطي وقدم تصورا عن إمكانية حقن النوع الموجب من البلورة بالكترونات والنوع السالب بفجوات، ما يسمي بحقن الاقليات الحاملة. قاد ذلك شوكلي لأفكار عن ما أسماه "الترانزستور الساندوتش".ادي هذا الي اختراع الترانزستور الوصلة، والذي اعلن عنه في مؤتمر صحفي في الرابع من يوليو عام 1951.وحصل شوكلي علي براءة الاختراع في 25 سبتمبر عام 1951.وسرعان ما طغي هذا الاختراع علي الترانزستور النقطي وأصبح المهيمن بأغلبية ساحقة في السوق لسنوات عديدة. واصل شوكلي قيادة فريقه للمزيد من الإبداع في مختبرات بل في مجال الترانزستور لسنتين أخرىين.
أخذ شوكلي نصيب الاسد في الفضل في اختراع الترانزستور بين العامة من الناس، مما ادي الي تدهور العلاقة بينه وبين باردين. ومع ذلك أصرت إدارة مختبرات بل علي تقديم المخترعين الثلاثة كفريق واحد. في النهاية غضب شوكلي ونفر من باردين وبراتين ومنعهما من العمل على الترانزستور الوصلة. بدأ باردين ملاحقة نظرية في مجال الموصلات الفائقة وترك مختبرات بل في عام 1951. رفض براتين العمل مع شوكلي مرة أخرى وحول لفريق اخر. لم يعمل كلا من باردين وبراتين علي تطوير الترانزستور في الفترة ما بعد اختراعه بسنة.
وكان الترانستور(الناقل المقاوم أو المقحل) اصغر من الصمامات المفرغة بنسبة 1/50. وقد حل محلها في التلفاز والمذياع وسمح للأجهزة الكهربية ان تصبح اقل حجما وأكثر كفاءة وأقل بعثا للحرارة.
جامعة إلينوي في أوربانا- شامبين[]

بحلول عام 1951، كان باردين يبحث عن وظيفة جديدة.اقنع فريد سيتز-صديق لباردين- جامعة إلينوي في أوربانا- شامبين بأن تعرض علي باردين عرضا بقيمة 10,000 دولار في السنة. وافق باردين وترك مختبرات بل. والتحق بكليتي الفيزياء والهندسة في جامعة إلينوي في أوربانا- شامبين عام 1951.كان أستاذا في الهندسة الكهربية والفيزياء وكان أول طالب دكتوراة لديه هو نيك هولونياك عام 1954 والذي اخترع أول دايود باعث للضوء في عام 1962.
في جامعة إيلينوي، أسس اثنين من برامج البحوث الرئيسية، واحد في قسم الهندسة الكهربائية وواحد في قسم الفيزياء. تناول برنامج البحوث في قسم الهندسة الكهربائية التعامل مع كل من الجوانب النظرية والتجريبية لأشباه الموصلات، وبرنامج البحوث في قسم الفيزياء التعامل مع الجوانب النظرية لنظم الكم العيانية، ولا سيما الموصلية الفائقة.
كان باردين أستاذا نشطا في الينوي من عام 1951 حتى عام 1975 ثم أصبح أستاذا فخريا.
جائزة نوبل في الفيزياء عام 1956[

في عام 1956، تقاسم باردين جائزة نوبل في الفيزياء مع ويليام شوكلي ووالتر براتين "لأبحاثهم على أشباه الموصلات واكتشافهم لتأثير الترانزستور".

سمع باردين هذا الخبر أول مرة عندما كان يصنع الإفطار ويستمع الي الراديو في صباح 1 نوفمبر1956.
أقيم حفل جوائز نوبل في ستوكهولم عاصمة السويد، في مساء يوم الاثنين 10 ديسمبر، وتسلم الثلاثة جوائزهم من الملك جوستاف ادولف السادس. في هذه الليلة اجتمع المخترعين الثلاثة معا وتذكرا الايام الخوالي عندما كانوا اصدقاء وجزءا من فريق بحثي عظيم.
أحضر باردين واحد فقط من أبنائه الثلاثة لحضور حفل جائزة نوبل. وكان ابنيه الاخريين يدرسون في جامعة هارفارد، ولم يرد باردين تعطيل دراستهم. الملك غوستاف وبخ باردين بسبب هذا، وباردين أكد للملك أن في المرة القادمة سيحضر كل أولاده للحفل. وهو ما حدث بالفعل!
نظرية باردين-كوبر[]

في عام 1957،توصل باردين بمعاونة ليون كوبر جون روبرت شريفر- طالب الدكتوراة تحت اشراف باردين-الي النظرية القياسية للمواد فائقة التوصيل أو كما تعرف بنظرية باردين-كوبر.
تشرح نظرية باردين-كوبر المواد فائقة التوصيل، حيث تمتلك بعض المواد القدرة علي توصيل التيار الكهربي دون مقاومة كهربية عند خفض درجة حرارة تلك المواد. وتوضح هذه النظرية فائقية التوصيل كتأثير كمي ميكانيكي ماكروسكوبي. وتعد هذه النظرية إضافة الي مأقدمه نيكولاي بوجوليوبوف من شرح لظاهرة فائقية التوصيل.
جائزة نوبل في الفيزياء عام 1972

في عام 1972، تقاسم جون باردين جائزة نوبل في الفيزياء مع ليون نيل كوبر من جامعة براون وجون روبرت شريفر لتطويرهم نظرية فائقية التوصيل بشكل مشترك، والتي عادة ما تسمى نظرية باردين-كوبر.

جوائز أخري

في عام 1952، حصل على وسام ستيوارت بلنتين من معهد فرانكلين.


في عام 1959، انتخب زميلا للأكاديمية الأمريكية للفنون والعلوم.

في عام 1965، حصل على الميدالية الوطنية للعلوم.

في عام 1971، تلقى باردين على وسام الشرف من IEEE "لإسهاماته العظيمة لفهم توصيل المواد الصلبة، واختراع الترانزستور، ونظرية فائقية التوصيل".

في عام 1975 حصل على وسام فرانكلين.

في 10 يناير 1977، حصل جون باردين علي الوسام الرئاسي للحرية من الرئيس جيرالد فورد. وكان يمثله في الاحتفال ابنه، ويليام باردين.
وفاته

في 30 يناير عام 1991 توفي جون باردين متأثرا بمرض في قلبه في مستشفى بريجهام في بوسطن ماسوشستس

John Bardeen (May 23, 1908 – January 30, 1991) was an American physicist and electrical engineer, the only person to have won the Nobel Prize in Physics twice: first in 1956 with William Shockley and Walter Brattain for the invention of the transistor; and again in 1972 with Leon N Cooper and John Robert Schrieffer for a fundamental theory of conventional superconductivity known as the BCS theory.
The transistor revolutionized the electronics industry, allowing the Information Age to occur, and made possible the development of almost every modern electronic device, from telephones to computers to missiles. Bardeen's developments in superconductivity, which won him his second Nobel, are used in Nuclear Magnetic Resonance Spectroscopy (NMR) or its medical sub-tool magnetic resonance imaging (MRI).
In 1990, John Bardeen appeared on LIFE Magazine's list of "100 Most Influential Americans of the Century."[2
Early life

John Bardeen was born in Madison, Wisconsin on May 23, 1908.Bardeen attended the University High School at Madison for several years, but graduated from Madison Central High School in 1923.
He graduated from high school at age fifteen, even though he could have graduated several years earlier. His graduation was postponed due to taking additional courses at another high school and also partly because of his mother's death. He entered the University of Wisconsin–Madison in 1923. While in college he joined the Zeta Psi fraternity. He raised the needed membership fees partly by playing billiards. He was initiated as a member of Tau Beta Pi engineering honor society. He chose engineering because he didn't want to be an academic like his father and also because it is mathematical. He also felt that engineering had good job prospects.[4]
Bardeen received his B.S. in electrical engineering in 1928 from the University of Wisconsin–Madison.[5] He graduated in 1928 despite taking a year off during his degree to work in Chicago.[6] He had taken all the graduate courses in physics and mathematics that had interested him, and, in fact, graduated in five years, one more than usual; this allowed him time to also complete a Master's thesis, supervised by Leo J. Peters. He received his M.S. in electrical engineering in 1929 from Wisconsin.[5]
Bardeen stayed on for some time at Wisconsin furthering his studies, but he eventually went to work for Gulf Research Laboratories, the research arm of the Gulf Oil Corporation, based in Pittsburgh.[2] From 1930 to 1933, Bardeen worked there on the development of methods for the interpretation of magnetic and gravitational surveys.[3] He worked as a geophysicist. After the work failed to keep his interest, he applied and was accepted to the graduate program in mathematics at Princeton University.[4]
Bardeen studied both mathematics and physics as a graduate student, ending up writing his thesis on a problem in solid-state physics, under physicist Eugene Wigner. Before completing his thesis, he was offered a position as Junior Fellow of the Society of Fellows at Harvard University in 1935. He spent the next three years there, from 1935 to 1938, working with Nobel laureate physicist John Hasbrouck van Vleck and to-be laureate Percy Williams Bridgman on problems in cohesion and electrical conduction in metals, and also did some work on level density of nuclei. He received his Ph.D. in mathematical physics from Princeton in 1936.[

قديم 03-18-2015, 03:57 PM
المشاركة 1938
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
وهذا العبقري فاز بجائزة نوبل في الكيمياء مرتين وهو الرابع في العالم الذي فاز بمثل هذه الجائزة وهذا الانجاز وقد وضع طريقة لقراءة الجينات ويطلق الان عليها اسمه ( طريقة او عملية سانغر ) وهو يتيم الاب والام قبل سن العشرين كما تقول وكيبيديا ادناه اللذان ماتا وهو في تلك السن بسبب مرض السرطان:


فردريك سانجر
(بالإنجليزية: Frederick Sanger) ولد في 13 أغسطس 1918 وتوفي في 19 نوفمبر 2013، هو عالم كيمياء حيوية بريطاني تحصل مرتين على جائزة نوبل في الكيمياء وذلك سنة 1958 و 1980 ورابع شخص في العالم يقوم بهذا الإنجاز.
السيرة الذاتية[

حاز فردريك على جائزة جائزة نوبل في الكيمياء في سنة 1958 «لعمله على هيكلية البروتين وخاصة الإنسولين»

طور كذلك طريقة تسلسل الحمض النووي، وهو ما يمكننا من قراءة الجينات، وهذه العملية الأن أصبحت تسمى بإسمه وهي عملية سانغر. في 1977، بفضل هذه الطريقة، نجح فريقه في إعادة بناء أول تسلسل لمجين كامل لكائن بيولوجي، فيروسالعاثيةفج فيكس 174.
وسنة 1980، حاز سانغر مع مشاركه ولتر غيلبرت على نصف جائزة نوبل في الكيمياء (النصف الأخر تحصل عليه بول برغ) «لمساهماتهما في تحديد تسلسل قاعدة الأحماض النووية» [2].

§الأوسمة والجوائز[عدل]
Frederick Sanger, OM, CH, CBE, FRS, FAA (/ˈsæŋər/; 13 August 1918 – 19 November 2013) was a British biochemist who won the Nobel Prize for Chemistry twice, one of only two people to have done so in the same category (the other is John Bardeen in Physics),[5] the fourth person overall with two Nobel Prizes, and the third person overall with two Nobel Prizes in the sciences. In 1958, he was awarded a Nobel Prize in chemistry "for his work on the structure of proteins, especially that of insulin". In 1980, Walter Gilbert and Sanger shared half of the chemistry prize "for their contributions concerning the determination of base sequences in nucleic acids". The other half was awarded to Paul Berg "for his fundamental studies of the biochemistry of nucleic acids, with particular regard to recombinant DNA".[3][6][7]



§Early life and education[]
Frederick Sanger was born on 13 August 1918 in Rendcomb, a small village in Gloucestershire, England, the second son of Frederick Sanger, a general practitioner, and his wife, Cicely Sanger (née Crewdson).[8] He was one of three children. His brother, Theodore, was only a year older, while his sister May (Mary) was five years younger.[9] His father had worked as an Anglican medical missionary in China but returned to England because of ill health. He was 40 in 1916 when he married Cicely who was four years younger. Sanger's father converted to Quakerism soon after his two sons were born and brought up the children as Quakers. Sanger's mother was the daughter of a wealthy cotton manufacturer and had a Quaker background, but Cicely was not a Quaker.[9]
When Sanger was around five years old the family moved to the small village of Tanworth-in-Arden in Warwickshire. The family was reasonably wealthy and employed a governess to teach the children. In 1927, at the age of nine, he was sent to the Downs School, a residential preparatory school run by Quakers near Malvern. His brother Theo was a year ahead of him at the same school. In 1932, at the age of 14, he was sent to the recently established Bryanston School in Dorset. This used the Dalton system and had a more liberal regime which Sanger much preferred. At the school he liked his teachers and particularly enjoyed scientific subjects.[9]
He achieved good results in the School Certificate examinations and in 1936 moved as an undergraduate to St John's College, Cambridge to study natural sciences. His father had attended the same college. For Part I of his Tripos he took courses in physics, chemistry, biochemistry and mathematics but struggled with physics and mathematics. Many of the other students had studied more mathematics at school. In his second year he replaced physics with physiology. He took three years to obtain his Part I. For his Part II he studied biochemistry. It was a relatively new department founded by Gowland Hopkins with enthusiastic lecturers who included Malcolm Dixon, Joseph Needham and Ernest Baldwin.[9]
Both his parents died from cancer during his first two years at Cambridge. His father was 60 and his mother was 58. As an undergraduate Sanger's beliefs were strongly influenced by his Quaker upbringing. He was a pacifist and a member of the Peace Pledge Union. It was through his involvement with the Cambridge Scientists' Anti-War Group that he met his future wife, Joan Howe, who was studying economics at Newnham College. They courted while he was studying for his Part II exams and married after he had graduated in December 1940. Under the Military Training Act 1939 he was provisionally registered as a conscientious objector, and again under the National Service (Armed Forces) Act 1939, before being granted unconditional exemption from military service by a tribunal. In the meantime he undertook training in social relief work at the Quaker centre, Spicelands, Devon and served briefly as a hospital orderly.[9]
Sanger began studying for a PhD in October 1940 under N.W. "Bill" Pirie. His project was to investigate whether edible protein could be obtained from grass. After little more than a month Pirie left the department and Albert Neuberger became his adviser.[citation needed] Sanger changed his research project to study the metabolism of lysine[10] and a more practical problem concerning the nitrogen of potatoes.[11] His thesis had the title, "The metabolism of the amino acid lysine in the animal body". He was examined by Charles Harington and Albert Charles Chibnall and awarded his doctorate in 1943.[9]

قديم 03-19-2015, 10:31 AM
المشاركة 1939
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
لينوس باولنغ
وهذا العالم فاز يعتبر واحد من اكثر علماء الكيماء اثرا على مر التاريخ وقد فاز بجائزة نوبل في الكيمياء ثم فاز لاحقا بجائزة نوبل للسلام وبذلك يكون الوحيد الذي فاز بجائزتي نوبل ولا يشاركه في ذلك احدا ويلاحظ انه يتيم الاب في سن التاسعة .


لينوس باولنغ (بالإنجليزية: Linus Carl Pauling) ـ (ولد في 28 شباط/فبراير 1901 ـ 19 آب/أغسطس 1994). هو كيميائي وفيزيائي أمريكي، يعتبر من أول الفيزيائيين الكميين المتحصلين على جائزة نوبل في الكيمياء، وذلك سنة 1954.
السياسة

لم يكن للينوس أي انتماء سياسي. خلال الحرب العالمية الثانية قام بتطوير متفجرات ووقود صواريخ. كما قام بعمل جهاز قياس الأوكسجين في البحارات الأمريكية. عندما بدأ مشروع مانهاتن عرض عليه روبرت اوبنهايمر أن يكون مدير قسم الكيمياء للمشروع ولكنه رفض. تحصل سنة 1948 على ميدالية من يدي هاري ترومان لمساهمته في الجيش الأمريكي. لكن إلقاء القنبلة النووية على هيروشيماوناغازاكي أثر فيه فانضم إلى هيئة الطوارئ لعلماء الذرة بقيادة ألبرت أينشتاين وكان الهدف منها توعية الرأي العام من أخطار السلاح النووي. قاد نشاط لينوس باولنغ السياسي إلى رفض منحه جواز سفر سنة 1952 لحضور مؤتمر علمي في لندن وأعيد له جوازه قبل سفره لتسلم جائزة نوبل سنة 1954.

حصل على عدد كبير من الجوائز من بينها جائزتا نوبل، أولاهما في الكيمياء سنة 1954، والثانية في السلام سنة 1962 لحملته ضد التجارب النووية، كما حصل على قلادة بريستلي سنة 1984.

Linus Carl Pauling

(February 28, 1901 – August 19, 1994)[ was an American chemist, biochemist, peace activist, author, and educator. He was one of the most influential chemists in history and ranks among the most important scientists of the 20th century.[ Pauling was one of the founders of the fields of quantum chemistry and molecular biology.[7]
For his scientific work, Pauling was awarded the Nobel Prize in Chemistry in 1954. In 1962, for his peace activism, he was awarded the Nobel Peace Prize. This makes him the only person to be awarded two unshared Nobel Prizes. He is one of only four individuals to have won more than one Nobel Prize (the others being Marie Curie, John Bardeen, and Frederick Sanger). Pauling is also one of only two people to be awarded Nobel Prizes in different fields, the other being Marie Curie.[8]
He promoted orthomolecular medicine, megavitamin therapy, dietary supplements, and taking large doses of vitamin C.



Early life and education
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
This section may need to be rewritten entirely to comply with Wikipedia's quality standards, as Excessive extraneous genealogical data not directly relevant to Linus' life. You can help. The discussion page may contain suggestions. (March 2014)
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
Photo of Herman Henry William Pauling, Linus Pauling's father, taken c. 1900.


Pauling was born in Portland, Oregon,[9][10] as the first-born child of Herman Henry William Pauling (1876–1910) and Lucy Isabelle "Belle" Darling (1881–1926).[11] He was named "Linus Carl," in honor of Lucy's father, Linus, and Herman's father, Carl.[12] Lucy's great grandfather William Darling, Sr., has a documented lineage to Elder William Brewster, who arrived in America on the Mayflower, and it is used as a sample lineage.[13]
Linus Pauling spent his first year living in a one-room apartment with his parents in Portland. In 1902, after his sister Pauline was born, Pauling's parents decided to move out of the city.[ They were crowded in their apartment, but could not afford more spacious living quarters in Portland. Lucy stayed with her husband's parents in Lake Oswego, while Herman searched for new housing. Herman brought the family to Salem, where he took up a job as a traveling salesman for the Skidmore Drug Company. Within a year of Lucile's birth in 1904, Herman Pauling moved his family to Oswego, where he opened his own drugstore. The business climate in Oswego was poor, so he moved his family to Condon in 1905.

[ By 1909, Herman Pauling was suffering from poor health and had regular sharp pains in his abdomen. His health worsened in the coming months and he finally died of a perforated ulcer on June 11, 1910, leaving Lucy to care for Linus, Lucile and Pauline

At age nine, Linus was a voracious reader. On May 12, 1910 his
father wrote a letter to The Oregonian inviting suggestions of additional books to occupy his time.[4] Pauling first planned to become a chemist after being amazed by experiments conducted with a small chemistry lab kit by his friend, Lloyd A. Jeffress.[17] At high school, Pauling continued to conduct chemistry experiments, scavenging much of the equipment and material from an abandoned steel plant. With an older friend, Lloyd Simon, Pauling set up Palmon Laboratories. Operating from Simon's basement, the two approached local dairies to offer their services in performing butterfat samplings at cheap prices. Dairymen were wary of trusting two boys with the task, and as such, the business ended in failure.[
By the fall of 1916, Pauling was a 15-year-old high school senior with enough credits to enter Oregon State University (OSU), known then as Oregon Agricultural College.[19] He did not have enough credits for two required American history courses that would satisfy the requirements for earning a high school diploma. He asked the school principal if he could take these courses concurrently during the spring semester, but the principal denied his request, and Pauling decided to leave the school in June without a diploma. His high school, Washington High School in Portland, awarded him the diploma 45 years later, after he had won two Nobel Prizes. During the summer, Pauling worked part-time at a grocery store, earning eight US dollars a week. His mother set him up with an interview with a Mr. Schwietzerhoff, the owner of a number of manufacturing plants in Portland. Pauling was hired as an apprentice machinist with a salary of 40 dollars per month. Pauling excelled at his job, and saw his salary soon raised to 50 dollars per month. In his spare time, he set up a photography laboratory with two friends and found business from a local photography company. He hoped that the business would earn him enough money to pay for his future college expenses.[ Pauling received a letter of admission from Oregon State University in September 1917 and immediately gave notice to his boss and told his mother of his plans

قديم 03-19-2015, 11:43 AM
المشاركة 1940
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
ماري سكلودوفسكا كوري ....واحدة من الاربعة الذين فازوا مرتين بجائزة نوبل.

وهي عالمة فيزياء وكيمياء وهي اول امرأة تحصل على جائزة نوبل والوحيدة التي حصلت عليها مرتين وفي مجالين مختلفين..وهي اول امرأة تتبوء رتبة الاستاذية في جامعة باريس وهي مكتشفة مع زوجها عناصر البولونيوم والراديوم ...وطبعا هي يتمية الام في سن العاشرة وفقدت اخت لها قبل ذلك بثلاث سنوات والتحقت بعد موت امها بمدرسة داخلية وعانت من انهيار عصبي.


(بالبولندية: Marie Skłodowska–Curie) ‏ (7 نوفمبر 18674 يوليو 1934) عالمة فيزياء وكيمياء بولندية المولد، اكتسبت الجنسية الفرنسية فيما بعد. عرفت بسبقها وأبحاثها في مجال اضمحلال النشاط الإشعاعي وهي أول امرأة تحصل على جائزة نوبل والوحيدة التي حصلت عليها مرتين وفي مجالين مختلفين [1] (مرة في الفيزياء وأخرى في الكيمياء)، وهي أول امرأة تتبوأ رتبة الأستاذية في جامعة باريس. اكتشفت مع زوجها بيار كوري عنصري البولونيوم والراديوم وليحصلا مشاركةً على جائزة نوبل في الفيزياء، كما حصلت على جائزة نوبل في الكيمياء عام 1911 بمفردها، وقد اقتسمت ابنتها إيرين جوليو-كوري وزوج ابنتها فردريك جوليو-كوري أيضًا جائزة نوبل لعام 1935.
ولدت ماري كوري باسم ماريا سكلودوفسكا في مدينة وارسو (التي كانت آنذاك تابعة لمنطقة فستولا، وهو الاسم الذي كان يطلق على بولندا تحت حكم الإمبراطورية الروسية) وعاشت فيها حتى بلغت الرابعة والعشرين. وفي سنة 1891، لحقت بأختها الكبرى برونسوافا (بالبولندية Bronisława) التي سافرت إلى باريس للدراسة.
من إنجازاتها وضع نظرية للنشاط الإشعاعي (وإليها ينسب مصطلح "نشاط إشعاعي")[2]. كما ابتكرت تقنيات لفصل النظائر المشعة، واكتشفت عنصرين كيميائيين هما البولونيوم والراديوم، وتحت إشرافها أجريت أول دراسات لمعالجة الأورام باستخدام النظائر المشعة. كما أسست معهدي كوري في باريس وفي وراسو.
خلال الحرب العالمية الأولى، أسست أول مراكز إشعاعية عسكرية. ورغم حصولها على الجنسية الفرنسية، لم تفقد ماري سكلودوفسكا كوري إحساسها بهويتها البولندية، فقد علمت بناتها اللغة البولندية، واصطحبتهم في زيارات لبولندا. كما أطلقت على أول عنصر كيميائي اكتشفته اسم البولونيوم، الذي عزلته للمرة الأولى عام 1898، نسبة إلى بلدها الأصل.[3] وخلال الحرب العالمية الأولى أصبحت عضوًا في منظمة بولندا الحرة.[4] كما أسست معهدًا مخصصًا للعلاج بالراديوم في مدينة وارسو سنة 1932 (يسمى حاليًا معهد ماريا سكلودوفسكا كوري للأورام)، والذي ترأسته شقيقتها الطبيبة برونسوافا.
توفيت ماري كوري عام 1934، بمرض فقر الدم اللاتنسجي الذي أصيبت به نتيجة تعرضها للإشعاع لأعوام.


المولد والنشأة[ع

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
المنزل الذي ولدت فيه ماريا سكلودوفسكي كوري في أوليكا فريتا بمدينة وارسو، والذي أصبح "متحف ماري سكلودوفسكا كوري".


ولدت ماريا سكلودوفسكا في وارسو ببولندا في 7 نوفمبر 1867، وكانت ماريا الابنة الصغرى من بين خمسة أطفال لأبوين من المعلمين المعروفين برونيسلافا وفلاديسلاف سكلودوفسكي.[5] كان جدها لأبيها جوزيف سكلودوفسكي معلمًا في لوبلين، وكان من تلامذته الأديب البولندي بوليسلاف بروس،[6] والدها فلاديسلاف سكلودوفسكي كان معلمًا للرياضيات والفيزياء ومديرًا لصالتي ألعاب رياضية للفتيان في وارسو، أما والدتها برونيسلافا سكلودوفسكي فكانت تدير مدرسة داخلية للفتيات في وارسو وكانت تعاني من الدرن، الذي أودى بحياتها عندما كانت ماريا في الثانية عشرة من عمرها. كان والدها لا دينيًا، بينما كانت والدتها ـ على النقيض ـ كاثوليكية متدينة.[7] وبعد عامين من وفاة والدتها، لحقت شقيقتها الكبرى تسوفيا بوالدتها متأثرة بمرض التيفوس. ووفقًا لروبرت وليم ريد، فقد نبذت ماريا الكاثوليكية تحت صدمة وفاة والدتها وأختها، وتحولت إلى اللاأدرية[8].
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
صورة تجمع الأب فلاديسلاف سكلودوفسكي وبناته ماريا وبرونسلافا وهيلينا (من اليسار إلى اليمين) سنة 1890


التحقت ماريا وهي في العاشرة من عمرها بالمدرسة الداخلية التي كانت تديرها والدتها، ثم التحقت بمدرسة أخرى للبنات تخرجت فيها في 12 يونيو 1883، ثم قضت عامًا في الريف مع أقارب والدها، وبعدها انتقلت إلى وارسو لتعمل بالتدريس الخاص. كانت عائلتا والدها ووالدتها قد فقدتا ممتلكاتهما وثرواتهما نتيجة انخراطهما في العمل الوطني، مما جعل ماريا وإخوتها يعانون ماديًا لمواصلة طريقهم في الحياة.[9]
أبرمت ماريا مع شقيقتها برونيسلافا اتفاقًا بمقتضاه تسافر برونيسلافا لدراسة الطب في باريس على أن تنفق عليها ماريا، ثم تتبادل الأختان المواقع بعد عامين.[10] فعملت ماريا مربية لدى أسرة أحد المحامين في كراكوفيا، ثم لدى أسرة تسورافسكي (وهي عائلة ميسورة تمت بصلة قرابة إلى أبيها) في مدينة تشيخانوف، وهناك وقعت في حب أحد شباب تلك الأسرة وهو كازيمير تسورافسكي (الذي صار فيما بعد من كبار علماء الرياضيات)، غير أن أسرته رفضت زواجه من تلك الفتاة المعدمة. ولم يكن للفتى كازيمير القدرة على الاعتراض، ونتيجة لذلك استغنت الأسرة عن خدمات ماريا،[11] فاتجهت للعمل لدى أسرة فوكس في مدينة سوبوت الواقعة على بحر البلطيق في شمال بولندا، حيث قضت عامًا ولم تتخل طوال تلك الفترة عن إعانة شقيقتها ماديًا.
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
المعمل الذي قامت فيه سكلودوفسكي بأولى تجاربها العلمية 1890–1891.


وفي مطلع عام 1890، وبعد شهور قليلة من زواج برونيسلافا من الفيزيائي والناشط السياسي كازيمير ديوسكي، وجهت برونيسلافا الدعوة لأختها ماريا للحاق بهما في باريس، غير أن ماريا أحجمت عن ذلك لعدم قدرتها على توفير نفقات الدراسة بالجامعة، ولرغبتها في الزواج من كازيمير تسورافسكي. فعادت إلى والدها في وارسو، حيث ظلت معه حتى خريف 1891، وبدأت في التدريس الخصوصي والتحقت بالدراسة في جامعة سرية كانت تسمى آنذاك بالجامعة العائمة، وبدأت في التدرب في مختبر متحف الصناعة والزراعة قرب مدينة وارسو القديمة، وهو المعمل الذي كان يديره قريبها جوزيف بوغوسكي، الذي سبق له العمل مساعدًا للكيميائي الروسي ديميتري مندلييف في سانت بطرسبرغ.[12]
وفي أكتوبر 1891، رضخت ماريا لإصرار أختها وقررت السفر إلى فرنسا، وخاصة بعد أن وصلها خطاب من تسورافسكي أنهى كل آمالها في الارتباط به[7]. وفي باريس، أقامت ماريا لفترة قصيرة مع أختها وزوج أختها قبل أن تقوم باستئجار حجرة بسيطة على سطح أحد المنازل[13]، وانهمكت ماريا في دراستها للفيزياء والكيمياء والرياضيات بجامعة السوربون في باريس التي التحقت بها في نهاية عام

Maria Skłodowska
was born in Warsaw, in the Russian partition of Poland, on 7 November 1867, as the fifth and youngest child of well-known teachers Bronisława, née Boguska, and Władysław Skłodowski.[8] Maria's older siblings were Zofia (born 1862), Józef (1863), Bronisława (1865) and Helena (1866).[9]
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
Władysław Skłodowski with daughters (from left) Maria, Bronisława, Helena, 1890


On both the paternal and maternal sides, the family had lost their property and fortunes through patriotic involvements in Polish national uprisings aimed at restoring Poland's independence (the most recent had been the January Uprising of 1863–65).[10] This condemned the subsequent generation, including Maria, her elder sisters and her brother, to a difficult struggle to get ahead in life.[10]
Maria's paternal grandfather, Józef Skłodowski, had been a respected teacher in Lublin, where he taught the young Bolesław Prus,[11] who would become a leading figure in Polish literature.[12] Her father, Władysław Skłodowski, taught mathematics and physics, subjects that Maria was to pursue, and was also director of two Warsaw gymnasia for boys.[9] After Russian authorities eliminated laboratory instruction from the Polish schools, he brought much of the laboratory equipment home, and instructed his children in its use.[9]
The father was eventually fired by his Russian supervisors for pro-Polish sentiments, and forced to take lower-paying posts; the family also lost money on a bad investment, and eventually chose to supplement their income by lodging boys in the house.[9] Maria's mother Bronisława operated a prestigious Warsaw boarding school for girls; she resigned from the position after Maria was born.[9] She died of tuberculosis in May 1878, when Maria was ten years old.[9] Less than three years earlier, Maria's oldest sibling, Zofia, had died of typhus contracted from a boarder.[9] Maria's father was an atheist; her mother a devout Catholic.[13] The deaths of Maria's mother and sister caused her to give up Catholicism and become agnostic.[14]


مواقع النشر (المفضلة)



الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 45 ( الأعضاء 0 والزوار 45)
 

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه للموضوع: هل تولد الحياة من رحم الموت؟؟؟ دراسة بحثية
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
أعظم 50 عبقري عبر التاريخ : ما سر هذه العبقرية؟ دراسة بحثية ايوب صابر منبر الدراسات الأدبية والنقدية والبلاغية . 62 05-16-2021 01:36 PM
أفضل مئة رواية عربية – سر الروعة فيها؟؟؟!!!- دراسة بحثية. ايوب صابر منبر الدراسات الأدبية والنقدية والبلاغية . 1499 11-11-2017 11:55 PM
ما الذي يصنع القائد العسكري الفذ؟؟!! دراسة بحثية ايوب صابر منبر الدراسات الأدبية والنقدية والبلاغية . 108 12-09-2015 01:17 PM
اعظم 100 كتاب في التاريخ: ما سر هذه العظمة؟- دراسة بحثية ايوب صابر منبر الدراسات الأدبية والنقدية والبلاغية . 413 12-09-2015 01:15 PM
القديسون واليتم: ما نسبة الايتام من بين القديسين؟ دراسة بحثية ايوب صابر منبر الدراسات الأدبية والنقدية والبلاغية . 18 08-22-2012 12:25 PM

الساعة الآن 12:12 PM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2021, Jelsoft Enterprises Ltd.