قديم 04-14-2014, 10:45 AM
المشاركة 1761
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
الكندي .. فيلسوف العرب يتيم الاب في الطفولة.

الثلاثاء، 23 ديسمبر 2008 - 16:12
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
أبو يوسف يعقوب بن إسحاق الكندي

هو أبو يوسف يعقوب بن إسحاق بن الصباح الكندي (185 - 256 هـ / 805 - 873م), مؤسس الفلسفة العربية الإسلامية كما يعده الكثيرون، كان كمعظم علماء عصره موسوعيا فهو رياضي و فيزيائي و فلكي وفيلسوف إضافة إلى أنه موسيقي، يعتبر الكندي واضع أول سلم للموسيقى العربية.

ولد بالكوفة وهو من قبيلة كنده، ويعرف عند اللاتينيين باسم(Alkindus)، وكان والده أميراً علي الكوفة ويقال عن يعقوب الكندي أنه أتم حفظ القرآن والكثير من الأحاديث النبوية الشريفة وهو في الخامسة عشر من عمره عندما كان يعيش في الكوفة مع أسرته الغنية بعد وفاة والده والي الكوفة الذي ترك له ولإخوته الكثير من الأموال.

أراد "الكندي" أن يتعلم المزيد من العلوم التي كانت موجودة في عصره فقرر السفر بصحبة والدته إلي البصرة ليتعلم علم الكلام وكان هذا العلم عند العرب يضاهي علم الفلسفة عند اليونان، وأمضى ثلاث سنوات في البصرة يدرس بها عرف من خلال دراسته كل ما يجب أن يعرف عن علم الكلام، لكن فضوله للمعرفة لم يتوقف عند حد قراءة الكتب المترجمة، فبدأ بدراسة اللغتين السريانية واليونانية على يد أستاذين كانا يأتيان إلى منزله ليعلماه، وأتقن اللغتين بعد سنتين، وبدأ بتحقيق حلمه، فكوّن فريقاً خاصاً به وصار صاحب مدرسة في الترجمة تعتمد علي الأسلوب الجميل الذي لا يغير الفكرة المترجمة.

وضع الكندي منهجا جديدا للعلوم وفق فيه بين العلوم الدينية والعلوم الدنيوية، وكانت له معرفة واسعة بالعلوم والفلسفة اليونانية، وعاصر ثلاثة من الخلفاء العباسيين وهم المأمون، والمعتصم، والمتوكل، كما عاصر الفلكيين الإخوة الثلاثة بنو موسى، والفلكي سند بن علي، وبلغ منزلة كبيرة عند المأمون والمعتصم، حتى إن المأمون عهد إليه بترجمة مؤلفات أرسطو وغيره من فلاسفة اليونان، كما أن المتوكل استخدمه كخطاط، لكن نظراً لآرائه الفلسفية ووشاية بعض الحاسدين به، فقد أمر المتوكل بمصادرة جميع كتبه؛ غير أنها أعيدت إليه جميعها.
إسهاماته

أدرك الكندي أهمية الرياضيات في العلوم الدنيوية فوضع المنهج الذي يؤسس لاستخدام الرياضيات في الكثير من العلوم، واستعان الكندي بالرياضيات وبالسلم الموسيقي اليوناني الذى اخترعه فيثاغورث، ليضع أول سلم للموسيقى العربية مسميا العلامات الموسيقية، وهو أول من وصف مبادئ ما يعرف الآن بالنظرية النسبية، ففي حين أعتبر علماء الميكانيك التقليديين (غاليليو ونيوتن) الوقت والفراغ والحركة والأجسام قيما مطلقة، قال الكندي إن تلك القيم نسبية لبعضها البعض كما هي نسبية لمشاهدها.

ويلقب الكندي بفيلسوف العرب بل مؤسس الفلسفة العربية الإسلامية كما يعده الكثيرون، وعده ( كاردانو) من الإثني عشر عبقرياً الذين ظهروا في العالم وهو عالم موسوعي، فإضافةً إلى شهرته كفيلسوف، فقد كان عالماً بالرياضيات، والفلك، والفيزياء، والطب، والصيدلة، والجغرافيا, كان كمعظم علماء عصره موسوعيا فهو رياضي و فيزيائي وفلكي وفيلسوف إضافة إلى أنه موسيقي، حيث يعتبر الكندي واضع أول سلم للموسيقى العربية

وكتب أربعة كتب عن استعمال الأرقام الهندية، كما قدم الكثير في مجال الهندسة الكروية لمساعدته في دراساته الفلكية، وراقب أوضاع النجوم والكواكب ـ خاصة الشمس والقمر ـ بالنسبة للأرض وما لها من تأثير طبيعي وما ينشأ عنها من ظواهر، وأتى بآراء خطيرة وجريئة في هذه البحوث، وفي نشأة الحياة على ظهر الأرض، مما جعل الكثيرين من العلماء يعترفون بأن الكندي مفكر عميق من الطراز الرفيع.

أما في الكيمياء فقد عارض الفكرة القائلة بإمكانية استخراج المعادن الكريمة أو الثمينة كالذهب من المعادن الخسيسة، وكتب في ذلك رسالة سماها "رسالة في بطلان دعوى المدعين صنعة الذهب والفضة وخدعهم".

وفي الفلك فلم يكن الكندي يؤمن بأثر الكواكب في أحوال الناس، ورفض ما يقول به المنجمون من التنبؤات القائمة على حركات الأجرام، ووجه اهتمامه إلى الدراسة العلمية للفلك وعلم النجوم وأرصادها، ويعدّه بعض المؤرخين واحداً من ثمانية أئمة لعلوم الفلك في القرون الوسطى لمساهمته في تطير المرصد الفلكي في بغداد.

وقدم الكندي في علم الفيزياء الكثير في البصريات الهندسية والفيزيولوجية، وألف فيها كتاباً كان له تأثير فيما بعد على روجر بيكون (Roger Bacon) ووايتلو (Witelo) وغيرهما.

وكان الكندي مهندساً بارعاً، يرجع إلى مؤلفاته ونــظرياته عند القيام بأعمال البناء، خاصة بناء القنوات، كما حدث عند حفر القنوات بين دجلة والفرات.

وتتجلى إسهامات الكندي في الطب في محاولته تحديد مقادير الأدوية على أسس رياضية، وبذلك يكون الكندي هو أول من حدد بشكل منظم جرعات جميع الأدوية المعروفة في أيامه.
مؤلفاته

كان الكندي غزير المادة، خصب الإنتاج في التأليف، لم يترك ناحية من نواحي العلم إلا كتب فيها، مما دعا العلماء القدامى إلى تصنيف كتبه بحسب موضوعاتها، فحين ترجم له ابن النديم أحصى مؤلفاته فإذا بها تبلغ نحو مائتين وثماني وثلاثين رسالة تناولت مواضيع مختلفة منها الفلسفة، والفلك، والحساب، والهندسة، والطب، والفيزياء، والمنطق، و المد والجزر، وعلم المعادن، وأنواع الجواهر، وأنواع الحديد، والسيوف.

وكان الكندي من أوائل مترجمي مؤلفات اليونان إلى العربية، وهذه بعض مؤلفاته، وذلك استناداً إلى ما ذكره كل من طوقان والزركلي :"رسالة في المدخل إلى الأرثماطيقى- خمس مقالات"، "كتاب رسالة في استعمال الحساب الهندسي - أربع مقالات"، "رسالة في علل الأوضاع النجومية"، "رسالة في صنعة الإسطرلاب"، "رسالة في التنجيم"، "إلهيات أرسطو"، "الأدوية المركبة"، "رسالة في الموسيقي"، "المد والجزر"،"السيوف وأجناسها".

وترجم "جيرار الكريموني" في القرن الثاني عشر للميلاد، معظم كتب الكندي إلى اللغة اللاتينية، فكان لها تأثير كبير على تطور علوم كثيرة على امتداد عدة قرون وأهتم به إمبراطور الروم، وإمبراطور الدولة البيزنطية (القسطنطينية) وأرسلوا إليه الهدايا ورسائل التقدير والشكر على مؤلفاته التي كانت تطلب بشدة من جميع أنحاء العالم وخاصة أوروبا التي اتخذت من مؤلفاته عمدة لمكتباتها، وذلك بعد أن تكون عمدة لبيت الحكمة في بغداد .

==
الكندي فيلسوف العرب
د. أحمد سعيدان
عميد كلية العلوم في الجامعة الأردنية سابقاً، عضو شرف في مجمع اللغة العربية الأردني

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
الكندي هو أبو يوسف، يعقوب بن اسحاق الصباح، الكندي أبوه، اسحاق بن الصباح، كان أميراً على الكوفة، في خلافة المهدي والرشيد. وجدُّه الرابع هو محمد بن الأشعث ابن قيس. والأشعث، صهر أبي بكر الصديق، وكان آخر ملوك كندة، حكام حضرموت واليمامة والبحرين، قبل الإسلام. وصلت إليه الدعوة الإسلامية في دار ملكه، فركب في ستين فارساً، ووفد على رسول الله، صلى الله عليه وسلم، فأسلم في حضرته. وقد تزوج الأشعث بنت أبي بكر، فولدت له ولداً سماه محمداً. ومن نسل محمد، حفيد أبي بكر، جاء فيلسوف العرب، يعقوب بن إسحاق الصبح.
أما الأشعث فقد التحق بجيش المسلمين، وشارك في دحر جيوش الروم في الغرب، وهدِّ شوكة الفرس في الشرق: فقد خاض معارك اليرموك، والقادسية، والمدائن، وجلولاء، ونهاوند. وكان مع عليٍّ كرم الله وجهه، في معركة صفين، ومع دعاة التحكيم في النزاع بين عليّ ومعاوية.
وفي عهد الرشيد (170 / 789 / 193 / 809) ولد يعقوب في الكوفة. لا ندري متى بالضبط. ولكن قدَّر بعض الباحثين أن ذلك كان حوالي سنة 182. كان ذلك في مطالع القرن التاسع الميلادي، على كل حال.
وفي الكوفة تلقى يعقوب تعليمه الأولي. ثم توفي والده، وقد ترك له بعضاً من رزق يُغنيه عن الناس. فانتقلت به أمّه إلى البصرة، حيث مسيرته الدراسية، إلى أن رأى أن يشدَّ الرحال إلى بغداد ليُكمل مسيرته. وفي بغداد برَّز صاحبنا في كل علوم زمانه، من فلسفة ومنطق وعلم الكلام، ومن رياضيات وفيزياء وفلك وموسيقى. وكان اهتمامه الذي شد أنظار الناس إليه: الفلسفة. فقد كان العهد بها أن يتولاّها السريان والفرس. لهذا لـُقـِّبَ صاحبنا الكندي بفيلسوف العرب.

قديم 04-15-2014, 03:45 PM
المشاركة 1762
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
أبو محمود خجندي أو أبو محمود حميد بن الخضر الخجندي....مجهول الطفولة.

وهو الفلكي والرياضي الفارسي الطاجكي الأصل؛ والذي عاش في اواخر القرن العاشر للميلاد وساعد في بناء المرصد الفلكي بالقرب من مدينة راي ( والتي تقع بالقرب من مدينة طهران اليوم) في إيران. ولد في دولة خجند القديمة ( والتي أصبحت اليوم تعرف باسم طاجكستان الآن) في حوالي 490 ميلادية وتوفي سنة 1000 للميلاد.
حياته

لا نعرف سوى القليل عن حياة الخجندي ولم يصل إلينا منه سوى كتاباته التي تمت إنقاذها والملاحظات التي كتبها نصر الدين طوسي. ويبدو من العادل القول من وجهة نظر وملاحظات نصر الدين طوسي أن الخجندي كان واحداً من الحكام الفارسيين الذين حكموا المجتمع المغولي في إقليم خودزهاند، وبهذا لا بد وأن ينحدر الخجندي من سلالة العائلة الحاكمة.
إنجازاته العلمية
  • في علم الفلك:
من إنجازات الحضارة الإسلامية في علم الفلك، عمل الخجندي بتشجيع ودعم مالي من الأمراء البويههيين في مدينة راي بإيران؛ حيث عرف بأنه باني أول وأضخم مرصد فلكي متحرك في العالم وذلك في السنة 994 للميلاد.

كما قام الخجندي بحساب الميل المحوري بدقة ليكون قيمته: 23 درجة و32 دقيقة و19 ثانية ( 23.53ْ)، والتي كانت عبارة عن تحسين معنوي للقيمة التي حسبها الإغريقيين القدماء: 23 درجة و51 دقيقة و20 ثانية (23.86ْ)؛ ولا تزال القيمة التي حسبها الخجندي قريبة جداً للمقياس الحديث وهو: 23 درجة و26 دقيقة (23.44ْ).
  • في الرياضيات:
ومن منجزات الحضارة الإسلامية في الرياضيات، أعلن الخجندي بوضوح وجود حالة خاصة من نظرية فرمات الأخيرة عندما يكون قيمة ن= 3، ولكن محاولته لإثبات النظرية كانت غير صائبة. يمكن أن يعزو فضل اكتشاف قانون الجيب إلى الخجندي، ولكنه لا يزال غير واضح إذا كان الخجندي هو أول من اكتشف قانون الجيب؛ أو إذا كان أبو النصر منصور أو أبو الوفا هما من اكتشفاه أولاً.
==
الخجندي
عاش عالم الفلك والرياضيات "أبو محمود خجندي" أو "أبو محمود حميد بن الخضر الخجندي" في نهاية القرن العاشر الميلادي. والخجندي من أصل فارسي طاجكي. كان مولده في عام 490م تقريبا في دولة خجند القديمة التي تسمي الآن طاجكستان وقد كانت وفاته في عام 1000م. عمل الخجندي في المرصد الذي بني في مكان قريب من مدينة راي القريبة من مدينة طهران.
إنجازات الخجندي في مجال الفلك
للخجندي بعض الإنجازات في مجال علم الفلك التي قام بها بدعم وتشجيع الأمراء البويههيين الموجودين في مدينة راي التي تقع في إيران. كما قيل أنه قام ببناء أول وأكبر مرصد فلكي متحرك وجد في العالم في عام 944م.
عمل الخجندي علي حساب الميل المحوري بشكل دقيق حيث وجد أن قيمته هي: 23 درجة و32 دقيقة و19 ثانية (23,53ُ). اعتبرت هذه القيمة كتحسين معنوي للقيمة التي قام القدماء الإغريقيين بحسابها: 23 درجة و51 دقيقة و20 ثانية (23,86ُ). اعتبرت القيمة التي قام الخجندي بحسابها قريبة من القيمة الموجودة حاليا وهي: 232 درجة و26 دقيقة (23,44ُ).

قديم 04-15-2014, 03:53 PM
المشاركة 1763
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
اما في اللغة الانجليزية فان القائمة تشتمل على اهم 10 علماء فضاء تعالوا نتعرف عليهم ونجد هنا اختلاف كبير بين القائمتين :

Top 10 Most Important Astronomers

http://listverse.com/2011/09/08/top-...t-astronomers/

Since the very dawn of humankind, our species has looked out upon the cosmos in awe of the glory of the heavens above. While the spectacular views offered by our night sky haven’t changed a great deal over the eons, our understanding of them has. Knowledge of our universe has gradually expanded over the last few thousand years thanks to the efforts of astronomers through the ages. We know what we do about the universe today thanks to the discoveries of all of these astronomers, the ten most important of whom are listed here.

10
Charles Messier

9
Ptolemy

8
Tycho Brah

7
Arno Penzias and Robert Wilson

6
Nicolaus Copernicus

5
William Herschel

4
Johannes Kepler

3
Edwin Hubble

2
Hipparchus

1
Galileo Galilei


.

قديم 04-16-2014, 11:55 AM
المشاركة 1764
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
ندرج السيرة الذاتية لهذا الكاتب الاسباني ثم نعود لاستكمال البحث في سيرة حياة اعظم 10 علماء فلك لنرى اذا كانوا قد جاؤوا من بين الايتام:
------


خوان غويتيسولو غاي... يتيم الام التي قتلت وهو في سن السابعة عند اول غارة جوية ارتكبتها القوات المناصرة للملكية كما سجن والده فهو بحكم يتيم الاب والام.

(بالإسبانية: Juan Goytisolo Gay) صحفي، مفكر، أديب ومستشرق إسباني، ولد في برشلونة، إسبانيا في 5 يناير 1931. يعتبره الكثيرون من أهم الكتاب الإسبان، واشتهر بمناضلته للجنرال فرانكو. تتناول كتاباته الآثار العميقة للغة والثقافة العربية في المجتمع الإسباني إلى اليوم. ويأتي كتابه المُترجم للعربية إسبانيا في مواجهة التاريخ على رأس مؤلفاته في العالم العربي.

حياته



وُلد ببرشلونة والتحق بثانوية اليسوعيين، وابتدء دراسة الحقوق بجامعة المدينة، لكنه لم يُكملها. بعدها ابتعد عن محيط عائلته المرموق، سنة 1956 سافر خوان إلى مهجره الاختياري باريس حيث تعرف على مندوبين لمجلتي رواية جديدة (Nouveau Roman) ومجلة تيل كيل. ويعمل اليوم في باريس كمستشار أدبي في مطبعة جاليمارد. كما عمل استاذاً في جامعات جولا في كاليفورنيا وبوسطن ونيويورك.
خوان معروف بقضاياه لمناصرة الإسلام والمسلمين والقضية الفلسطينية، وهو من عائلة مثقفة فإخوته أدباء إسبان كبار. فأخوه لويس غويتيسولو أحد أشهر الكتاب الإسبان وكذلك أخوه الشاعر المعروف أوغستين غويتيسولو.
اشتهر بمناضلته للجنرال فرانكو فلم يستطع العودة إلى إسبانيا إلا بعد زوال حكم فرانكو الذي حكم عليه غيابياً. من أشهر مواقفه موقفه ضد الاستعمار الفرنسي للجزائر وكيف كان يخبئ الجزائريين عنده في البيت ويوفر لهم الحماية. جمع بين الثقافة العربية والإسلامية والأندلسية والإسبانية واللاتينية والفرنسية لأن عاش فيها وثقافته الإنجليزية عندما درس في أمريكا. ساند غويتسولو إبان الحروب اليوغوسلافية، المقاومة البوسنية المسلمة في سراييفو بكل مؤلفاته ومقالاته. حصل سنة 1993 م على جائزة نايلي زاكس. يعيش اليوم بين باريس ومراكش.
أعماله

خوان الذي يعتبر نفسه أحد المستعربين الحاليين - مقيم بالمغرب - يوضح عادة في كتاباته الآثار العميقة للغة والثقافة العربية في المجتمع الإسباني إلى اليوم. ضرب الكاتب عدة أمثلة على ذلك، حيث أن هناك حوالي أربعة آلاف كلمة عربية في اللغة الإسبانية بفضل جهود المستعربين الإسبانيين الذين تعلموا العربية وتكلموا بها زمن الحضارة العربية الإسلامية في الأندلس.
لغويتيسولو عدة مؤلفات: الإشارات، مطالبات الكونت السيد خوليان، لمحة بعد المعركة، إصلاحات الطائر المنعزل. لكن أشهر كتبه في العالم العربي هو كتابه المُترجم للعربية إسبانيا في مواجهة التاريخ.. فك العقد حيث يُدافع فيه عن الثقافة العربية ودورها في التقريب بين الشعوب.
حاليا يعيش خوان غويتسيولو بمراكش في المغرب قُبالة ساحة جامع الفنا. عده الكثير أكبر كاتب إسباني في العصر الحديث وعده آخرون أحد أكبر الكتاب في التاريخ الإسباني منذ بدايته. نرى أن الكثير من كتبه مخصصة في الحديث عن العرب والمسلمين مثل كتاب من دار السكة إلى مكة.

Juan Goytisolo (born 6 January 1931 in Barcelona) is a Spanish poet, essayist, and novelist. He lives in Marrakech.]
Juan Goytisolo was born to an aristocratic family. He has claimed that this level of privilege, accompanied by the cruelties of his great-grandfather and the miserliness of his grandfather (discovered through the reading of old family letters and documents), was a major reason for his joining the Communist party in his youth.

His father was imprisoned by the Republican government during the Spanish Civil War,

while his mother (Julia Gay [3]) was killed in the first Francoist air raid in 1938

قديم 04-21-2014, 08:22 AM
المشاركة 1765
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
يأتي في المرتبة ألعاشرة من اعظم علماء الفلكCharles Messier تعالوا نتعرف عليه :

شارل ميسييه عالم فلك فرنسي كبير كان ترتيبه الثاني عشرة من بن أخوته مات منهم 6 في الطفولة ومات والده وهو في سن 11 فهو يتيم الاب في سن ال11

Charles Messier (26 June 1730 – 12 April 1817) was a French astronomer most notable for publishing an astronomical catalogue consisting of nebulae and star clusters that came to be known as the 110 "Messier objects". The purpose of the catalogue was to help astronomical observers, in particular comet hunters such as himself, distinguish between permanent and transient visually diffuse objects in the sky.

Biography[edit]
Messier was born in Badonviller in the Lorraine region of France, being the tenth of twelve children of Françoise B. Grandblaise and Nicolas Messier, a Court usher. Six of his brothers and sisters died while young and in 1741, his father died. Charles' interest in astronomy was stimulated by the appearance of the spectacular, great six-tailed comet in 1744 and by an annular solar eclipse visible from his hometown on 25 July 1748.

In 1751 he entered the employ of Joseph Nicolas Delisle, the astronomer of the French Navy, who instructed him to keep careful records of his observations. Messier's first documented observation was that of the Mercury transit of 6 May 1753.

In 1764, he was made a fellow of the Royal Society, in 1769, he was elected a foreign member of the Royal Swedish Academy of Sciences, and on 30 June 1770, he was elected to the French Academy of Sciences.

Messier discovered 13 comets*:[1]

C/1760 B1 (Messier)
C/1763 S1 (Messier)
C/1764 A1 (Messier)
C/1766 E1 (Messier)
C/1769 P1 (Messier)
D/1770 L1 (Lexell)
C/1771 G1 (Messier)
C/1773 T1 (Messier)
C/1780 U2 (Messier)
C/1788 W1 (Messier)
C/1793 S2 (Messier)
C/1798 G1 (Messier)
C/1785 A1 (Messier-Mechain)
Messier is buried in Père Lachaise Cemetery, Paris, in Section 11. The grave is fairly plain and faintly inscribed, and while it is not on most maps of the cemetery, it can be found near the grave of Frédéric Chopin, slightly to the west and directly north, and behind the small mausoleum of the jeweller Abraham-Louis Breguet
.

قديم 04-22-2014, 05:54 PM
المشاركة 1766
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي


كلاوديوس بتوليمايوس مجهول الطفولة

(ما بعد 83 – 161 بعد الميلاد)بالاتينية "κλαύδιος πτολεμα ῖ ος"، المعروف بالاسم "بطليموس" وأيضا بالاسم "الحكيم بطليموس"، عالم رياضيات اغريقيه، وجغرافية، وعالم فلك ومنجم. لاتوجد معلومات عن خلفية عائلته، فيما ترجح مصادر أخرى أنه من إغريقيي مصر [1][2][3][4] في حين يرجح آخرون أنه كان إغريقيا من اليونان [2][5]، في حين أن رسالة عثر عليها بالعربية تصفه بالصعيدي المصري في إشارة إلي أن أصوله تعود إلي جنوبي مصر [6]، توفي في الأسكندرية العام 161 م.[7]
بطليموس هو صاحب العديد من الإطروحات العلمية، ثلاثة منها بالتحديد سيكون لها تأثير كبير لاحقا على العلوم الإسلامية والأوروبية. الأولى هي الإطروحه الفلكيه والرياضية التي تعرف الآن باسم المجسطي (باليونانيه η μεγάλη σύνταξις "ألاطروحة العظمى") وقد ترجمها العالم العربي حنين بن إسحاق ثم نقحها العالم العربي ابن سينا في كتاب "مختصر المجسطي" وكتاب الشفاء. والثانية هي الجغرافيا، وهي مناقشة مستفيضه للجغرافية المعرفه اليونانيه - الرومانيه في العالم. والثالثة هي الإطروحه التنجيمية الفلكيه المعروفة تيترابيبلوس ("الكتب الاربعة") التي حاول تكييف الأبراج النجمية إلى فلسلفة أرسطو في عصره وكان هذا الكتاب أساس كل قوانين التنجيم التي يتبعها المنجمين منذ أقدم العصور.
الأمريكتين[عدل]
ويذكر راسموا خريطة الأمريكتين أنهم استندوا لاعمال عمرها 1300 عام للجغرافي بطليموس وخطابات كتبها الملاح أميريجو فسبوتشي وصف فيها رحلاته للعالم الجديد.

Claudius Ptolemy (/ˈtɒləmi/; Greek: Κλαύδιος Πτολεμαῖος, Klaudios Ptolemaios, pronounced*[kláwdios ptolɛmɛ́ːos]; Latin: Claudius Ptolemaeus; c. AD 90 – c. AD 168) was a Greco-Roman writer of Alexandria, known as a mathematician, astronomer, geographer, astrologer, and poet of a single epigram in the Greek Anthology.[1][2] He lived in the city of Alexandria in the Roman province of Egypt, wrote in Greek, and held Roman citizenship.[3] Beyond that, few reliable details of his life are known. His birthplace has been given as Ptolemais Hermiou in the Thebaid in an uncorroborated statement by the 14th century astronomer Theodore Meliteniotes.[4] This is a very late attestation, however, and there is no other reason to suppose that he ever lived anywhere else than Alexandria,[4] where he died around AD 168.[5]

Ptolemy was the author of several scientific treatises, three of which were of continuing importance to later Islamic and European science. The first is the astronomical treatise now known as the Almagest (in Greek, Ἡ Μεγάλη Σύνταξις, "The Great Treatise", originally Μαθηματικὴ Σύνταξις, "Mathematical Treatise"). The second is the Geography, which is a thorough discussion of the geographic knowledge of the Greco-Roman world. The third is the astrological treatise known sometimes in Greek as the Apotelesmatika (Ἀποτελεσματικά), more commonly in Greek as the Tetrabiblos (Τετράβιβλος "Four books"), and in Latin as the Quadripartitum (or four books) in which he attempted to adapt horoscopic astrology to the Aristotelian natural philosophy of his day.

Engraving of a crowned Ptolemy being guided by the muse Astronomy, from Margarita Philosophica by Gregor Reisch, 1508. Although Abu Ma'shar believed Ptolemy to be one of the Ptolemies who ruled Egypt after the conquest of Alexander the title ‘King Ptolemy’ is generally viewed as a mark of respect for Ptolemy's elevated standing in science.
The name Claudius is a Roman nomen; the fact that Ptolemy bore it indicates he lived under the Roman rule of Egypt with the privileges and political rights of Roman citizenship. It would have suited custom if the first of Ptolemy's family to become a citizen (whether he or an ancestor) took the nomen from a Roman called Claudius who was responsible for granting citizenship. If, as was common, this was the emperor, citizenship would have been granted between AD 41 and 68 (when Claudius, and then Nero, were emperors). The astronomer would also have had a praenomen, which remains unknown.

Ptolemaeus (Πτολεμαῖος – Ptolemaios) is a Greek name. It occurs once in Greek mythology, and is of Homeric form.[6] It was common among the Macedonian upper class at the time of Alexander the Great, and there were several of this name among Alexander's army, one of whom made himself King of Egypt in 323 BC: Ptolemy I Soter. All the kings after him, until Egypt became a Roman province in 30 BC, were also Ptolemies.

Perhaps for no other reason than the association of name, the 9th-century Persian astronomer Abu Ma'shar assumed Ptolemy to be a member of Egypt's royal lineage, stating that the ten kings of Egypt who followed Alexander were wise "and included Ptolemy the Wise, who composed the book of the Almagest". Abu Ma'shar recorded a belief that a different member of this royal line "composed the book on astrology and attributed it to Ptolemy". We can evidence historical confusion on this point from Abu Ma'shar's subsequent remark “It is sometimes said that the very learned man who wrote the book of astrology also wrote the book of the Almagest. The correct answer is not known”.[7] There is little evidence on the subject of Ptolemy's ancestry, apart from what can be drawn from the details of his name (see above); however, modern scholars refer to Abu Ma’shar’s account as erroneous,[8] and it is no longer doubted that the astronomer who wrote the Almagest also wrote the Tetrabiblos as its astrological counterpart.[9]

Ptolemy wrote in Greek and can be shown to have utilized Babylonian astronomical data.[10][11] He was a Roman citizen, but most scholars conclude that Ptolemy was ethnically Greek,[12][13][14] although some suggest he was a Hellenized Egyptian.[13][15][16] He was often known in later Arabic sources as "the Upper Egyptian",[17] suggesting he may have had origins in southern Egypt.[18] Later Arabic astronomers, geographers and physicists referred to him by his name in Arabic: بطليموس‎ Batlaymus.[19]

قديم 04-23-2014, 09:06 AM
المشاركة 1767
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
تيخو براهي ...لا نعرف متى ماتت والدته ولكننا نعرف انه انفصل عنهما وهو ابن سنتين حيث عاش لدى عمه الذي أخذه من منزل والديه كما روى في مذكراته دون إذن والذي لم يكن قد انجب فهو بذلك يتيم الاب وآلام بالانفصال عنهم في سن الثانية .وحتى التاسة عشرة حيث مات عمه الذي عمل على تنشأته. ويذكر انه فقد شقيقه التؤام بعد فترة قصيرة من ولادته واول قصيدة كتبها ونشرت كانت موجهه له ، ولاحقا فقد جزء من انفه وعاش بدونه طوال عمره
(باللاتينية: Tycho Brahe) فلكي دنماركي (1546 ـ 1601) ولد بسكانيا، ورعاه منذ طفولته عمه الثري، وألحقه عام 1559 بجامعة كوبنهاغن لدراسة القانون، لكن بعض الحوادث الطبيعية حولته عن دراساته القانونية إلى علم الفلك، وكان أول هذه الحوادث هو الكسوف الكلي للشمس الذي تنبأ الفلكيون بحدوثه يوم 21 أغسطس 1560. وتثبت الرسائل التي خلّفها براهي أن هذا التنبؤ كان مثاراً للعجب والاستغراب من قبل براهي ابن الرابعة عشرة آنذاك، وأنه لم ينس قطّ تلك اللحظة التي تحققت فيها صحة النبوءة. أما الحادثة المهة الثانية في حياة براهي فكانت عام 1563 حين كان يتابع دراسته في جامعة لايبزيغ، إذ قام بإجراء أول رصد مسجل له عند اقتران كوكبي المشتري وزحل. وتبين له أن الأزياج الفلكية المتوافرة في ذلك الحين، التي تحدد منازل الكواكب والنجوم في السماء، بعيدة عن الدقة، إذ كان الفرق بين سجله والزمن الذي نصت عليه الجداول الكوبرنيكية عدة أيام. وهذا ما حدا به إلى تكريس ما تبقى من حياته لتجميع أكبر قدر ممكن من الأرصاد الفلكية بغية تصحيح الجداول الفلكية المتوافرة في زمانه.
أعماله
في نحو عام 1571 أنشأ براهي مرصداً في "يوراني بورج" فوق جزيرة "فين Hveen" قرب ساحل الدنمارك بعد أن قام بجولة في أوربا اشترى فيها الكثير من الآلات الفلكية. وجرى في هذا المرصد رصد أهم حادثة فلكية في حياته، فقد شعَّ فجأة نجم جديد في كوكبة ذات الكرسي وكان تألقه أشد من تألق كوكب الزهرة، وظلّ مرئياً طَوال ستة عشر شهراً. وقد أثار ظهور هذا النجم اهتمام براهي الذي رصد بعناية تغيرات تألقه، وأجرى عدة قياسات لموقع النجم في محاولة منه لتحديد انزياحه، واستخلص أنه أحد نجوم كرة النجوم الثابتة. وفي تلك الأيام كان معظم الفلكيين يؤمنون بوجهة نظر أرسطو الذي كان يرى بأن النجوم كاملة ولامتغيرة (التي لايتغير تألقها). لكن ظهور نجم جديد في تلك المنطقة وضع هذه النظرة موضع الشك.
وإذ فقد براهي إيمانه بالنظريات القديمة للنظام الكوني، فإنه قرر، مثل كوبرنيك، أن يصمم نظاماً خاصاً به. ولما لم يكن بوسعه الإيمان بحركة الأرض، تبنّى نظاماً تدور فيه كل الكواكب السيارة حول الشمس التي افترض دورانها حول الأرض.
وبعد موت الامبراطور فردريك الثاني الذي كان يحب العلم ويولي مرصد براهي رعاية خاصة، دبّ خلاف بين براهي والسلطات الجديدة في الدنمارك، وأُكره على مغادرة البلاد. وهذا ماجعله يقبل دعوة من الإمبراطور رودلف الثاني (1552- 1612م) في براغ ليصبح رياضي بلاطه. وقد حاول براهي هناك مواصلة أرصاده بالاستعانة بما استطاع جلبه من الآلات الفلكية من مرصده بالدنمارك، إلا أن ذلك لم يدم طويلاً إذ وافته المنية بعد قرابة عام من وصوله مخلفاً معطياته الرصدية الثمينة ليوهان كبلر تلميذه ومساعده في سنواته الأخيرة. وبالاستعانة بهذه المعطيات مهد كبلر السبيل للأعمال الخالدة التي أنجزها فيما بعد إسحق نيوتن.
كانت الأرصاد التي أنجزها براهي أدق الأرصاد الممكنة قبل استخدام المقاريب الفلكية، وقد أسهمت هذه الأرصاد في قبول النظام الكوبرنيكي للكون، وغدت الأساس الذي استندت إليه صيغة علم الفلك في القرن السابع عشر.

--

Tycho was born at his family's ancestral seat of Knutstorp Castle (Danish: Knudstrup borg; Swedish: Knutstorps borg),[7] about eight kilometres north of Svalöv in then Danish Scania, now Swedish, to Otte Brahe (of the Brahe family) and Beate Bille (of the Bille family). His twin brother died before being baptized. Tycho wrote a Latin ode to his dead twin,[8] which was printed in 1572 as his first published work. He also had two sisters, one older (Kirstine Brahe) and one younger (Sophia Brahe).

Otte Brahe, Tycho's father, was a nobleman and an important figure at the court of the Danish king. His mother, Beate Bille, came from an important family that had produced leading churchmen and politicians. Both parents are buried under the floor of Kågeröd Church, four kilometres east of Knutstorp. An epitaph, originally from Knutstorp, but now on a plaque near the church door, shows the whole family, including Tycho as a boy.

Tycho later wrote that when he was around age two, his uncle, Danish nobleman Jørgen Thygesen Brahe, "without the knowledge of my parents took me away with him while I was in my earliest youth to become a scholar". Apparently, this did not lead to dispute, nor did his parents attempt to get him back. According to one source,[9] Tycho's parents had promised to hand over a boy child to Jørgen and his wife, who were childless, but had not honoured this promise. Jørgen seems to have taken matters into his own hands and took the child away to his own residence, Tosterup Castle.

Tycho attended Latin school from ages 6 to 12, but the name of the school is not known. It is also thought he may have been taught by a private tutor between these ages. At age 12, on 19 April 1559, Tycho began studies at the University of Copenhagen. There, following his uncle's wishes, he studied law, but also studied a variety of other subjects and became interested in astronomy. The solar eclipse of 21 August 1560, especially the fact that it had been predicted,[10] so impressed him that he began to make his own studies of astronomy, helped by some of the professors. He purchased an ephemeris and books on astronomy, including Johannes de Sacrobosco's De sphaera mundi, Petrus Apianus's Cosmographia seu descriptio totius orbis and Regiomontanus's De triangulis omnimodis. Jørgen Thygesen Brahe, however, wanted Tycho to educate himself in order to become a civil servant, and sent him on a study tour of Europe in early 1562. Tycho was given the 19-year-old Anders Sørensen Vedel as mentor, whom he eventually talked into allowing the pursuit of astronomy during the tour.[11]

Tycho realized that progress in astronomy required systematic, rigorous observation, night after night, using the most accurate instruments obtainable. This program became his life's work. Tycho improved and enlarged existing instruments, and built entirely new ones. His sister Sophia assisted Tycho in many of his measurements. Tycho was the last major astronomer to work without the aid of a telescope, soon to be turned skyward by Galileo and others.

Tycho jealously guarded his large body of celestial measurements, which Kepler took under his care following Tycho's death.

Death of his uncle[edit]
His uncle and foster father, Jørgen Brahe, died in 1565 of pneumonia after rescuing Frederick II of Denmark from drowning. In April 1567, Tycho returned home from his travels and his father wanted him to take up law, but Tycho was allowed to make trips to Rostock, then on to Augsburg (where he built a great quadrant), Basel, and Freiburg. At the end of 1570 he was informed about his father's ill health, so he returned to Knutstorp Castle, where his father died on 9 May 1571.[14] Soon after, his other uncle, Steen Bille, helped him build an observatory and alchemical laboratory at Herrevad Abbey.[14]
2]

قديم 04-24-2014, 05:49 PM
المشاركة 1768
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
نيكولاس كوبرنيكوس ... يتيم الاب في العاشرة

(بالإنجليزية: Nicolaus Copernicus) ولد (19 فبراير 1473 – 24 مايو 1543) (بالبولندية: Mikołaj Kopernik) ويلفظ بالبولندية ميكواي كوبرنيك راهباً وعالماً رياضياتياً وفيلسوفا فلكياً وقانونياً وطبيباً وإدارياً ودبلوماسياً وجندياً بولندياً كان أحد أعظم علماء عصره. يعتبر أول من صاغ نظرية مركزية الشمس وكون الأرض جرماً يدور في فلكها في كتابه "في ثورات الأجواء السماوية". وهو مطور نظرية دوران الأرض، ويعتبر مؤسس علم الفلك الحديث.[1] الذي ينتمي لعصر النهضة الأوروبية - 1400 إلى 1600 ميلادية -.[2]
ولمسئولياته الجسام اعتبر الفلك بمثابة الهواية لكنه مع ذلك صاغ إحدى أهم النظريات في التاريخ محدثاً ثورة في علم الفلك وبالتالي في العلم المعاصر مشجعاً العلماء والباحثين على تحدي القوانين السائدة وتقديم العلم على العقائد الدوغمائية. أنفق ميكواي كوبيرنيك 20 عاماً من العمل على نظرية مركزية الشمس وكان عمله الأساسي تحت عنوان "عن دوران الأجرام السماوية" وقد انتهى من هذا العمل في عام 1539 م، وقد ظهر عمله هذا لأول مرة في عام 1543 م في مدينة فيرمبورك قبل وفاته بعدة سنوات.
ألف بحثاً راح يعرضه على أصدقائه وزملائه، وخلاصة هذا البحث أن الشمس هي مركز هذه المجموعة التي من بينها كوكب الأرض. كما ألّف كتاب عدد دورة الأجرام السماوية في سنة 1533 ألقى سلسلة من المحاضرات في روما. عرض فيها مبادئ نظريته دون أن يثير غضب الكنيسة عليه، وعندما أكمل كتابه عن دورة الأجرام السماوية، فإنه لم ينشره خوفاً من الكنيسة أيضاً ولم يرَ هذا الكتاب النور إلا يوم وفاة نيكولاس. في هذا الكتاب أثبت: أن الأرض تدور حول نفسها. وأن القمر يدور حول الأرض. وأن الأرض والكواكب الأخرى كلها تدور حول الشمس.[3]
ترجع شهرة كوبرنيكوس إلى تبنيه فكرة وجود الشمس وليس الأرض كجسم ثابت في مركز المجموعة الشمسية - نظرية العالم المعروفه وقتها - على أن تتحرك الأجسام الأخرى حولها. وبنظرة مركزية الشمس هذة وقف كوبرنيكوس مناهضاً لتعاليم بطليموس عن مركزية الأرض، التي ظلت وقتها طويلاً غير قابلة للطعن. وقد استند كوبرنيكوس في نظريته التي قدمها في هذا الكتاب إلى أن حركة الأجسام السماوية يمكن تفسيرها بطريقة أفضل وأبسط إذا تركنا فكرة وجود الأرض في مركز الكون.
أما الدليل على صحة تعاليم كوبرنيكوس فقد اعطاه كبلر بعد 80 سنة. بعد أن حرر نظرية كوبرنيكوس من نقائصها، وإن ظلت جداول تحسب على أساس كتاب كوبرنيكوس، كما أستعملت بعضها كأساس للتقويم الجريجوريانى. ويأتي الدليل على أن كوبرنيكوس كان معروفاً جدا أثناء حياته من البحث عنده عن نصائح لتعديل التقويم الذي طال التخطيط من أجله.
خمسة اشخاص لعبوا دورا محوريا في نقل أوروبا من حالة السبات العميق الي مرحلة النهضة. هؤلاء الأشخاص هم البولندي كوبرنيكوس, الدنماركي براهه, الألماني كبلر, الإيطالي جاليليو والإنجليزي نيوتن. ولعل اكثر هؤلاء الأشخاص تأثيرا هو كوبرنيكوس لانه هو صاحب الضرية الأولي التي زلزلت كيانات الجمود القائمة في عصره بل وصدعتها بغير رجعة وجعلتها غير قابلة للإصلاح. ان نتائج اطروحات كوبرنيكوس قد تخطت حدود الفلك لتؤثر في الدين والسياسة والفلسفة والثقافة الإنسانية كلها. فقد قال كوبرنيكس ان الأرض تدور وانها ليست مركز الكون ضاربا بذلك بنظرية بطليموس ـ ارسطو عرض الحائط والتي استمرت 20 قرنا والتي دعمتها الكنيسة لمدة 12 قرن وجعلت مجرد التشكيك في هذه النظرية كفرا. اذن الأرض تتحرك والكنيسة ليست مركز الكون بل كانت كل هذه السنين الماضية على خطأ. كوبرنيكوس نفسه كان رجل دين فهو كان كاهن كنيسة فراونبورج في بولندا.

النشأة
المنزل الذي نشأ فيه كوبرنيكوس في تورون في بولندا.
ولد نيكولا كوبرنيكس في بلدة تورون على حدود بروسيا في 19 فبراير 1473م في أسرة ثرية بمدينة تورون في بيت تسوده الرفاهية وفي جو مفعم بالوطنية.[1] كان والده رجل أعمال ناجح يتاجر في السنترال ومواطناً محترماً في ميت خاقان مات ونيكولاس في العاشرة من عمره لتربيه أمه باربرا واتزنرود وخاله ووكاش فاتسينرود الذي كان أسقفاً ثم كبيراً لأساقفة مقاطعة فارمينسكي مع أشقائه الثلاثة.[4] لكن الأب ترك ما يكفي لأن تعيش العائلة حياة كريمة ومحترمة،[1] كان لكوبرنيكوس أخ واحد هو أندرياس الذي أصبح قساً وأختان باربرا وأصبحت راهبة بندكتية وكاثرينا التي تزوجت رجل أعمال ومستشاراً مدنياً.
وبعد فقدان كوبرنيكوس والده وهو في سن العاشرة تولى تربيته عمه أسقف أرملاند وبدأ كوبرنيكوس تعليمه في بلدة كراكوف عام 1491م حيث من الممكن أن يكون قد استمع فيها إلى محاضرات في الفلك. وفى عام 1496م سافر لدراسات أخرى في إيطاليا وذلك لفترة طويلة أولاً في بولونيا. وهناك درس القانون على وجه الخصوص وبجانب ذلك اهتم بالفلك. ثم أرسله البابا في عام 1500م إلى روما لدراسة الفلك وبعد ذلك إلى بادروا حيث درس الطب على وجه الخصوص حتى عام 1503م بعدها عاد إلى وطنه فمكث بعض الوقت في كراكوف حيث عمل كطبيب أمراض باطنية لعمه في هايلسبرج - الآن ليدزبارك فارمنسكى - وبعد وفاة عمه رحل كوبرنيكوس في عام 1512 كمطران إلى فراون بورج حيث بقى هناك إلى نهاية أيامه فوجد هناك الوقت الطويل لدراسته الفلكية وبين الحين والآخر شغل كوبرنيكوس مناصب إدارية ودينية.

Nicolaus Copernicus was born on 19 February 1473 in the city of Toruń (Thorn), in the province of Royal Prussia, in the Crown of the Kingdom of Poland.[2][3] His father was a merchant from Kraków and his mother was the daughter of a wealthy Toruń merchant.[4] Nicolaus was the youngest of four children. His brother Andreas (Andrew) became an Augustinian canon at Frombork (Frauenburg).[4] His sister Barbara, named after her mother, became a Benedictine nun and, in her final years, prioress of a convent in Chełmno (Kulm); she died after 1517.[4] His sister Katharina married the businessman and Toruń city councilor Barthel Gertner and left five children, whom Copernicus looked after to the end of his life.[4] Copernicus never married or had children.[citation needed]

Father's family
The father’s family can be traced to a village in Silesia near Nysa (Neiße). The village's name has been variously spelled Kopernik,[5] Copernik, Copernic, Kopernic, Coprirnik, and today Koperniki.[6] In the 14th century, members of the family began moving to various other Silesian cities, to the Polish capital, Kraków (1367), and to Toruń (1400).[6] The father, Mikołaj the Elder, likely the son of Jan, came from the Kraków line.[6]

Nicolaus was named after his father, who appears in records for the first time as a well-to-do merchant who dealt in copper, selling it mostly in Danzig (Gdańsk).[7][8] He moved from Kraków to Toruń around 1458.[9] Toruń, situated on the Vistula River, was at that time embroiled in the Thirteen Years' War (1454–66), in which the Kingdom of Poland and the Prussian Confederation, an alliance of Prussian cities, gentry and clergy, fought the Teutonic Order over control of the region. In this war, Hanseatic cities like Danzig and Toruń, Nicolaus Copernicus' hometown, chose to support the Polish King, Casimir IV Jagiellon, who promised to respect the cities' traditional vast independence, which the Teutonic Order had challenged. Nicolaus' father was actively engaged in the politics of the day and supported Poland and the cities against the Teutonic Order.[10] In 1454 he mediated negotiations between Poland’s Cardinal Zbigniew Oleśnicki and the Prussian cities for repayment of war loans.[6] In the Second Peace of Thorn (1466), the Teutonic Order formally relinquished all claims to its western provinces, which as Royal Prussia remained a region of Poland for the next 300 years.

Copernicus' father married Barbara Watzenrode, the astronomer's mother, between 1461 and 1464.[6] He died about 1483.[4]

Mother's family


Copernicus' maternal uncle, Lucas Watzenrode the Younger
Nicolaus’ mother, Barbara Watzenrode, was the daughter of a wealthy Toruń patrician and city councillor, Lucas Watzenrode the Elder (deceased 1462), and Katarzyna (widow of Jan Peckau), mentioned in other sources as Katarzyna "Rüdiger gente Modlibog" (deceased 1476).[4] The Watzenrode family, like the Kopernik family, had come from Silesia from near Świdnica (Schweidnitz), and after 1360 had settled in Toruń. They soon became one of the wealthiest and most influential patrician families.[4] Through the Watzenrodes' extensive family relationships by marriage, Copernicus was related to wealthy families of Toruń, Danzig and Elbląg (Elbing), and to prominent noble families of Prussia: the Czapskis, Działyńskis, Konopackis and Kościeleckis.[4] The Modlibógs (the Polish name means "Pray God") were a prominent Polish family who had been well known in Poland's history since 1271.[11] Lucas and Katherine had three children: Lucas Watzenrode the Younger (1447-1512), who would become Bishop of Warmia and Copernicus' patron; Barbara, the astronomer's mother (deceased after 1495); and Christina (deceased before 1502), who in 1459 married the Toruń merchant and mayor, Tiedeman von Allen.[4]

Lucas Watzenrode the Elder, a wealthy merchant and in 1439-62 president of the judicial bench, was a decided opponent of the Teutonic Knights.[4] In 1453 he was the delegate from Toruń at the Grudziądz (Graudenz) conference that planned the uprising against them.[4] During the ensuing Thirteen Years' War (1454–66), he actively supported the Prussian cities' war effort with substantial monetary subsidies (only part of which he later re-claimed), with political activity in Toruń and Danzig, and by personally fighting in battles at Łasin (Lessen) and Malbork (Marienburg).[4] He died in 1462.[4]

Lucas Watzenrode the Younger, the astronomer's maternal uncle and patron, was educated at the University of Kraków (now Jagiellonian University) and at the universities of Cologne and Bologna. He was a bitter opponent of the Teutonic Order,[12][13] and its Grand Master once referred to him as "the devil incarnate".[14] In 1489 Watzenrode was elected Bishop of Warmia (Ermeland, Ermland) against the preference of King Casimir IV, who had hoped to install his own son in that seat. As a result, Watzenrode quarreled with the king until Casimir IV’s death three years later.[15] Watzenrode was then able to form close relations with three successive Polish monarchs: John I Albert, Alexander Jagiellon, and Sigismund I the Old. He was a friend and key advisor to each ruler, and his influence greatly strengthened the ties between Warmia and Poland proper.[14][16] Watzenrode came to be considered the most powerful man in Warmia, and his wealth, connections and influence allowed him to secure Copernicus’ education and career as a canon at Frombork Cathedral.[17][18]

قديم 04-25-2014, 02:26 PM
المشاركة 1769
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
فريدريك ويليام هيرشل ...واحد من عشرة ابناء من امه هرب الى بريطانيا وهو في سمن التاسعة عشرة بسبب خسارة الحرب في منطقة هانوفر في المانيا وبذلك انفصل عن والديه ولا يعرف مات والديه فهو مجهول الطفولة
.


(1738، هانوفر، ألمانيا – 1822، إنكلترا) بريطاني ألماني المولد، كان فلكيا، ملحنا، و خبيرا تقنيا. اتبع هيرشل خطوات ابيه فإنضم للفرقة الموسيقية العسكرية التابعة لهانوفر، قبل هجرته الى بريطانيا العظمى عن عمر يناهز التاسع عشر. اصبح مشهورا لإكتشافه كوكب أورانوس، و قمريه الرئيساسيين تيتانيا، و أوبيرون، بالإضافة الى قمري زحل. وقد كان ايضا اول من اكتشف وجود الأشعة تحت الحمراء.ألف و اشتهر بسمفونياته الاربعة و العشرين، وعددا من القطع الموسيقية التي لحنها.

بداية حياته و أعماله الموسيقية
ولد في هانوفر لأبوين أسحاق هيرشل و آنا إليز موريتزين، وهو ابن من اصل عشرة ابناء. عائلته كانت من المسيحيين اللوثريين. ابوه كان عازف على آلة الأوبوا في الفرقة الموسيقية العسكرية التابعة لهانوفر. بعد أن بلغ التاسعة عشر من عمره أنتقل هرشل إلى إنكلترا ليعمل كعازف ومدرس للموسيقى، فقد كان بالإضافة لعزفه على آلة الأوبوا فقد كان يجيد العزف على آلة الكمان و على الهاربسكورد و لاحقا تعلم الأورغ. لحن عددا من الاعمال الموسيقية، من ضمنها سمفونياته الاربعة و العشرين، بالإضافة الى الموسيقى الكنائسية. إنتقل هيرشل بعد ذالك إلى سندرلاند عام 1761 عندما عينه تشارلز افيسون عازف الكمان الاول في أوركسترا نيو كاسل، حيث انه عزف معهم لموسم واحد. بعد نيو كاسل انتقل هيرشل الى هاليفاكس فقد كان اول من عزف الأورغ في كنيسة القديس جون ذا بابتست "يوحنا المعمدان" (هاليفاكس منستر الآن). انتقلت اخته كارولين الى إنجلترا في 1772 وعاشت معه في نيو كنق ستريت، باث. البيت الذي عاشا فيه اصبح الآن متحف وليام هيرشل. اخويه ديترش، الكسندر، و جايكوب قد ظهروا كموسيقيين ايضا في باث.
بدايته مع الفلك و اعماله[عدل]
قاد حب هيرشل لموسيقاه الى اهتمامه بالرياضيات و علم البصريات، زاد اهتمامه بالفلك بعد ان اكتشف الفلكي الملكي إنجليزي نيفل ماسكيلين، بنا مقرابا عاكسا خاصا به وكان يقضي اكثر من 16 ساعة يوميا يلمع ويعدل سبيكة المرايا المعدنية لمرآته الاولية. بدأ "يراقب الكواكب والنجوم" في ماي سنة 1773، وفي الاول من مارس عام 1774 بدأ رحلته الفلكية بملاحظته لحلقات زحل و سديم الجبار. وهو في الثالثة والأربعين من عمره أكتشاف كوكب أورانوس (Uranous)، عام 1781م، وهو الكوكب السابع في بعده عن الشمس،سمّاه "جورجيوم سيدوس" نسبة للملك جورج الثالث ويعرف الآن عالمياً باسم أورانوس. بعد سنة عُيِّن هرشل كفلكي خاص للملك مما ساعده في تكريس كل وقته إلى مساعيه الفلكية. ثم نصب هرشل منظاراً في مستنقع بيركشاير ومن خلال استعماله لهذا المنظار استطاع أن يكتشف قمرين لأورانوس والقمر السادس والسابع لزحل.
إنجازاته[عدل]
وكذلك أستطاع أن يحدد موقعنا من داخل مجرة درب التبانة. فمنذ عهد غاليلو أمكن أدراك أن الحزمة الضبابية المسماة درب التبانة ما هي إلا مجموعة من ملايين النجوم، التي تتخذ بمجموعها هذا.....الفلكي الضخم، وبالتالي ساهم في تحديد موقعنا داخل المجرة، بطريقة بسيطة تقوم على أساس حساب أعداد النجوم في مختلف الأتجاهات، وفي عام 1785م قام بنشر نتائج حساباته لأعداد النجوم الواقعة في 683منطقة أختارها من السماء، وأستنتج أننا واقعون في مركز المجرة، وعلى الرغم من أن طريقته كانت مليئة بالأخطاء والموقع ليس صحيحا حيث تقع نجمتنا (الشمس) في طرف المجرة، إلا أن أفكاره كانت مثيرة وسابقة لأوانها.
وقام أيضا بدراسة دوران العديد من الكواكب وحركة النجوم المزدوجة، وفهرسة أكثر من 800 نجمة مزدوجة(نجم ثنائي). درس السدم وساهم في تقديم معلومات جديدة حول تكوينهم وارتفعت ملاحظاته لهذه السدم من 100 إلى 2500. وهو كان أول من افترض أن هذه السدم تكوّنت من النجوم. لقد أدرك وليام هيرشل أثناء مسحه للسماء أن هناك المئات من السدم الخافتة الضبابية الهيئة المنتشرة في معظم الأتجاهات، وخلال سبع سنوات من البحث والرصد تمكن من تسجيل أكثر من ألفي سديم لم يكن ملاحظا لها من قبل. وأدرجها بفهرس وضعه.
واستغرق مسح السماء عدة عقود وتتبع جون (John)، ابن وليام هيرشل خطى أبيه وأستمر بالبحث من النقطة التي توقف عندها أبيه، وهكذا نشر جون هيرشل الفهرس العام للسدم(The General Catalogue of Nebulae)، في عام 1864م، وضمنه 5079 جرما سماويا..
عائلته و موته[عدل]
ويليام هيرشل تزوج من ميري، انجبا طفلا واحدا، جون، ولد في السابع من مارس 1792، تربى ويليام في بيئة مليئة بالعلم وقد اثر ذالك على ولده جون و على احفاده ايضا. في عام 1816 كافأه الملك الملك جورج الرابع وحصل على اللقب سير 'Sir'. وقد ساعد في إنشاء الجمعية الفلكية في لندن عام 1820، وفي عام 1831 تلقت ميثاق ملكي و اصبحت الجمعية الفلكية الملكية. في عام 1813 انتخب ليكون عضو اجنبي في الاكاديمية الملكية السويدية للعلوم. وفي 25 عام 1822 توفي ويليام هيرشل ودفن جثمانه بالقرب من كنيسة القديس لورانس. ولده جون هيرشل أصبح أيضاً فلكياً مشهوراً.

---
القرHerschel was born in the Electorate of Hanover, part of the Holy Roman Empire, one of ten children of Isaac Herschel by his marriage to Anna Ilse Moritzen. His family were Lutheran Christians. The surname, although suggesting a Jewish origin, is descended from Protestant Christians as far back as genealogists can trace[2][3] His father was an oboist in the Hanover Military Band. In 1755 the Hanoverian Guards regiment, in whose band Wilhelm and his brother Jakob were engaged as oboists, was ordered to England. At the time the crowns of Great Britain and Hanover were united under King George II. As the threat of war with France loomed, the Hanoverian Guards were recalled from England to defend Hanover. After they were defeated at the Battle of Hastenbeck, Herschel's father Isaak sent his two sons to seek refuge in England in late 1757. Although his older brother Jakob had received his dismissal from the Hanoverian Guards, Wilhelm was accused of desertion[4] (for which he was pardoned by George III in 1782).[5] Wilhelm, nineteen years old at this time, was a quick student of the English language. In England he went by the English rendition of his name, Frederick William Herschel.

In addition to the oboe, he played the violin and harpsichord and later the organ. He composed numerous musical works, including 24 symphonies and many concertos, as well as some church music. Six of his symphonies were recorded in April 2002 by the London Mozart Players, conducted by Matthias Bamert (Chandos 10048).



Original manuscript of Symphony No. 15 in E flat major (1762).
Herschel moved to Sunderland in 1761 when Charles Avison immediately engaged him as first violin and soloist for his Newcastle orchestra, where he played for one season

قديم 04-25-2014, 04:43 PM
المشاركة 1770
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
يوهانز كيبلر (بالإنجليزية: Johannes Kepler)، والده ترك العائلة وعمر كبلر5 سنوات ويقال انه مات في حرب الثمانين عام في هولندا وقد ولد قبل اوانه وظل مريضا وهو صغير فهو يتيم الاب في الخامسة

عالم رياضيات وفلكي وفيزيائي ألماني كان أول من وضع قوانين تصف حركة الكواكب بعد اعتماد فكرة الدوران حول الشمس كمركز لمجموعة الكواكب من قبل كوبرنيك وغاليلي.
كان يوهانز كيبلر مساعداً لتايكو براهي (تيخو براهي) يعمل معه في مرصده، وبذلك ورث كبلر جميع الإنجازات الرصدية لتايكو براهي فعكف على دراسة مسار كوكب المريخ محاولاً وضع نموذج هندسي لحركة هذا الكوكب حول الشمس. فما لبث أن اكتشف أن نموذج المسار الإهليجي (وليس الدائري) يحقق النتائج الأرصادية بدقة كبيرة، بحيث تقع الشمس في إحدى بؤرتي الإهليج. اهتم بدراسة ظاهرة انكسار الضوء وأعطى قانونها الثاني والذي ينص على ما يلي: "لزوايا ورود صغيرة جداً يكون قانون الانكسار بالشكل التالي*:n1.i = n2.r".
برع في الرياضيات بشكل كبير، واستطاع بمهارته الرياضية أن يقترب من تحقيق حساب التفاضل والتكامل. إن قوانين كبلر هي التي هَدَت العالم الإنكليزي إسحاق نيوتن إلى اكتشاف قانون التجاذب الكوني (قانون الجذب العام) حيث بينت قوانين كبلر أن هناك قوة تجاذبية بين الكواكب، حيث قال نيوتن: "إن ما قمت به من اكتشافات كان فوق أكتاف كثير من العمالقة، وكبلر هو واحد من هؤلاء العمالقة".
محتويات *[أخف]*

قوانين كبلر
 مقالة مفصلة: قوانين كبلر
ثم استطاع كبلر تعميم هذا الاستنتاج على مسارات الكواكب السيارة الأخرى بما في ذلك الأرض، فاتضحت الصورة عنده. لذلك وضع كبلر قانونه الأول الذي يقرر بأن:

(1) كل كوكب يدور في مدار إهليجي حول الشمس تقع الشمس في إحدى بؤرتيه
ثم راجع كبلر دراسة سرعة الكواكب في مداراتها فوجد أن سرعتها تتغير من موقع إلى آخر بحسب بعدها أو قربها من البؤرة التي تقع فيها الشمس ، لكنه اكتشف أن:

(2) ان الخط الواصل بين الكوكب و الشمس يمسح مساحات متساوية للفلك في أزمنة متساوية

القانون الثاني لكبلر
وهذا يعني أن سرعة الكواكب تتزايد كلما اقتربت من الشمس . وسمي هذا قانون كبلر الثاني. ثم قام كبلر بحساب أقطار هذه المدارات . ولما كانت أشكالها الصحيحة إهلجية وليست دائرية لذلك فلها محورين مختلفين ، ومركز الإهليج هو النقطة التي تقع عند تقاطع المحورين . ويسمى نصف المحور الأكبر Semi-major axis بينما يسمى نصف المحور الأصغر Semi-minor axis وبعد دراسة وتحليل نتائج الرصد تبين له أن:
مربع زمن دورة الكوكب حول الشمس تتناسب تناسباً طردياً مع مكعب نصف المحور الكبير
وسمي هذا الاكتشاف قانون كبلر الثالث. وصفت هذه القوانين الثلاثة المتكاملة حركة الكواكب حول الشمس وفق المنظور الجديد القائل بمركزية الشمس بشكل أصبحت فيه الحسابات تطابق الأرصاد الفلكية إلى درجة كبيرة، بذات الوقت الذي فسرت فيه الحركات التراجعية للكواكب دون ما حاجة إلى وجود أفلاك التدوير.
انجازات أخرى
بين عامي 1618 و 1621 ألف كبلر كتابا عن "ملخص عن علم الفلك الكوبرنيكي " („Abriss der kopernikanischen Astronomie“), ويعتبر هذا لكتاب أول كتاب تعليمي لتدريس الموقع المركزي للشمس في المجوعة الشمسية.
كما كان لتنبؤ كبلر بمرور كوكب الزهراء عبر صفحة الشمس في عام 1631 فكلن له أثرا كبيرا على مجتمع الباحثين آنذاك ويعتبر هذا التنبؤ من الصفحات البارزة في التاريخ الإنساني. فقد كان هذا الحدث أول مرة يحسب بدقة من قبل وقوعه في التاريخ ، واستخدم لتحديد هذا التاريخ قوانينه الفلكية التي اكتشفها .


Schneeflocken. Foto: Wilson Bentley
انجازاته في الرياضة البحتة[عدل]
كان حساب اللوغاريتمات قد بدأت عام 1484 عن طريق الفرنسي نيقولاس شوكيت ، وقام ميخائيل شتيفيل بتعديلها (1486 - 1567 ) في كتابة Arithmetica integra الذي نشر عام 1544 في نورنبرج . ولكن بدأ الحساب العملي في الواقع بعد إدخال نظام الكسور العشرية حوالي عام 1600 . ثم جاء كالسويسري زوست بورجي )1552 - 1632) الذي أعد جداول اللغاريتمات بين الأعوام 1550 - 1617 كبلر ، كما اهتم بها العالم الأسكتلندي جون نيبر 1550 -1617 . بعد ذلك قام يوهنيز كبلر بابتكار طرق حسابية أبسط وأدق عن سابقيه حيث كانت تلك الحسابات تستغرق وقتا طويلا لإجراء الحسابات الفلكية . واستخدم كبلر طرق حساباته وعقد العزم على نرها وجعلها في متناول الجميع ، وألف على هذا الطريق تفسيرا لمبدأ اللوغاريتمات وزودها بجداول دقيقة وأكملها . علاوة على ذلك فقد عالج كبلر نظرية كثير الزوايا وقام بابتكار الشكل الهندسي لنجمة مجسمة تحتوي عل 40 طرف . كما يرجع إلى كبلر تعريف ما يسمى الموشور المضاد Antiprisma]]s.


Tabulae Rudolfinae – Frontispiz
في علم البلورات
إلى جانب اهتمام كبلر بعلم الفلك فقد اهتم بتناظر الأنطمة البلورية وابتأ اهتمابها بها بدراسة بلورات الثليج . واكتشف أن هناك قوى طبيعية تربط بين جزيئات المواد - وليست بين بلورات الثلج فقط- تعمل على تنمية المادة وترصها بتلك اللأشكال الهندسية المنتظمة . كما اكتشف أن بلورات الثليج تختلف عن بعضها البعض ، ومع ذلك فهي تظهر أمامه وتعيد نفسها كلما أدار البلورة 60 درجة ، وهذا هو التناظر السداسي .
اختراع تقني[عدل]


Zahnradpumpe
قام يوهانزكبلر كذلك باختراع طلمبة لمعاونة عمال المناجم ، وكانت الطلمة تستغل في المنجم لاخراج الماء منه إلى أعلى . توصل إل اختراع طلمبة لذلك عبارة عن ترسين متقابليين تتداخل أسنانهما في بعضهما البعض وبينهم فتحات يمكن للماء أن يمر منها ويرفع إلى أعلى*: كانت تلك الطلمبة تدار يدويا ، فكانت أول طلمبة تعمل من دون صمام . مث تلك الطلمبة لا تحتاج لعمليات صيانة وتتحمل الكثير ، وتستخدم في وقتنا هذا كطلمبة الزيت في السيارات.

--
Johannes Kepler was born on December 27, the feast day of St. John the Evangelist, 1571, at the Free Imperial City of Weil der Stadt (now part of the Stuttgart Region in the German state of Baden-Württemberg, 30*km west of Stuttgart's center). His grandfather, Sebald Kepler, had been Lord Mayor of that town but, by the time Johannes was born, he had two brothers and one sister and the Kepler family fortune was in decline. His father, Heinrich Kepler, earned a precarious living as a mercenary, and he left the family when Johannes was five years old. He was believed to have died in the Eighty Years' War in the Netherlands. His mother Katharina Guldenmann, an inn-keeper's daughter, was a healer and herbalist who was later tried for witchcraft. Born prematurely, Johannes claimed to have been weak and sickly as a child. Nevertheless, he often impressed travelers at his grandfather's inn with his phenomenal mathematical faculty.[6]

He was introduced to astronomy at an early age, and developed a love for it that would span his entire life. At age six, he observed the Great Comet of 1577, writing that he "was taken by [his] mother to a high place to look at it."[7] At age nine, he observed another astronomical event, a lunar eclipse in 1580, recording that he remembered being "called outdoors" to see it and that the moon "appeared quite red".[7] However, childhood smallpox left him with weak vision and crippled hands, limiting his ability in the observational aspects of astronomy.[8]

In 1589, after moving through grammar school, Latin school, and seminary at Maulbronn, Kepler attended Tübinger Stift at the University of Tübingen. There, he studied philosophy under Vitus Müller[9] and theology under Jacob Heerbrand (a student of Philipp Melanchthon at Wittenberg), who also taught Michael Maestlin while he was a student, until he became Chancellor at Tübingen in 1590.[10] He proved himself to be a superb mathematician and earned a reputation as a skillful astrologer, casting horoscopes for fellow students. Under the instruction of Michael Maestlin, Tübingen's professor of mathematics from 1583 to 1631,[10] he learned both the Ptolemaic system and the Copernican system of planetary motion. He became a Copernican at that time. In a student disputation, he defended heliocentrism from both a theoretical and theological perspective, maintaining that the Sun was the principal source of motive power in the universe.[11] Despite his desire to become a minister, near the end of his studies Kepler was recommended for a position as teacher of mathematics and astronomy at the Protestant school in Graz (later the University of Graz). He accepted the position in April 1594, at the age of 23.[12
]


مواقع النشر (المفضلة)



الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 46 ( الأعضاء 0 والزوار 46)
 

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه للموضوع: هل تولد الحياة من رحم الموت؟؟؟ دراسة بحثية
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
أعظم 50 عبقري عبر التاريخ : ما سر هذه العبقرية؟ دراسة بحثية ايوب صابر منبر الدراسات الأدبية والنقدية والبلاغية . 62 05-16-2021 01:36 PM
أفضل مئة رواية عربية – سر الروعة فيها؟؟؟!!!- دراسة بحثية. ايوب صابر منبر الدراسات الأدبية والنقدية والبلاغية . 1499 11-11-2017 11:55 PM
ما الذي يصنع القائد العسكري الفذ؟؟!! دراسة بحثية ايوب صابر منبر الدراسات الأدبية والنقدية والبلاغية . 108 12-09-2015 01:17 PM
اعظم 100 كتاب في التاريخ: ما سر هذه العظمة؟- دراسة بحثية ايوب صابر منبر الدراسات الأدبية والنقدية والبلاغية . 413 12-09-2015 01:15 PM
القديسون واليتم: ما نسبة الايتام من بين القديسين؟ دراسة بحثية ايوب صابر منبر الدراسات الأدبية والنقدية والبلاغية . 18 08-22-2012 12:25 PM

الساعة الآن 11:15 AM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2021, Jelsoft Enterprises Ltd.