قديم 03-18-2014, 05:02 PM
المشاركة 1741
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
أبو القاسم الجنيد ...مجهول الطفولة مع احتمال كونه يتيم الاب لان الذي رعاه في طفولته خاله.

بن محمد الخزاز القواريري، أحد علماء أهل السنة والجماعة ومن أعلام التصوف السني في القرن الثالث الهجري[1]، أصله نهاوند في همدان (مدينة اذرية)، ومولده ومنشؤه ببغداد. قال عنه أبو عبد الرحمن السلمي: «هو من أئمة القوم وسادتهم؛ مقبول على جميع الألسنة»[1].
صحب جماعة من المشايخ، وأشتهر بصحبة خاله سري السقطي، والحارث المحاسبي. ودرس الفقه على أبي ثور، وكان يفتي في حلقته وهو ابن عشرين سنة. توفي يوم السبت سنة 297 هـ

سيره

قال: "كنت بين يدي سري ألعب، وأنا ابن سبع سنين، وبين يديه جماعة يتكلمون في الشكر؛ فقال لي: "يا غلام! ما الشكر" قلت: "الشكر ألا تعصي الله بنعمه". فقال لي: "أخشى أن يكون حظك من الله لسانك!" قال الجنيد: "فلا أزال أبكي على هذه الكلمة التي قالها لي السري".
وقال: "قال لي خالي سري السقطي: "تكلم على الناس!" وكان في قلبي حشمة من ذلك، فاني كنت أتهم نفسي في أستحقاق ذلك، فرأيت ليلة في المنام، رسول الله - وكانت ليلة جمعة -فقال لي: "تكلم على الناس!". فانتبهت، وأتيت باب سري قبل أن أصبح، فدققت الباب، فقال: "لم تصدقنا حتى قيل لك!". فقعدت في غد للناس بالجامع، وأنتشر في الناس أني قعدت أتكلم، فوقف علي غلام نصراني متنكر وقال: "أيها الشيخ! ما معنى قوله : (أتقوا فراسة المؤمن. فإنه ينظر بنور الله) فأطرقت، ثم رفعت رأسي فقلت: "أسلم! فقد حان وقت إسلامك!" فأسلم".
أصحاب الجنيد
أساتذته
من أقواله

من أقواله المشهورة: "الطرق كلها مسدودة على الخلق إلا على من اقتفى أثر الرسول". وقال: " من لم يحفظ القرآن، ولم يكتب الحديث، لا يقتدي به في هذا الأمر لأن علمنا هذا مقيد بالكتاب والسنة ".
من مواعظ الجنيد البغدادي يقول : "إنما اليوم إن عقلتَ ضيفٌ نزل بك وهو مرتحل عنك، فان أحسنت نزله وقِراه شهد لك وأثنى عليك بذلك وصدق فيك، وإن أسأت ضيافته ولم تحسن قراه شهد عليك فلا تبع اليوم ولا تعد له بغير ثمنه. واحذر الحسرة عند نزول السكرة فإن الموت ءاتٍ وقد مات قبلك من مات".
"اتق الله وليكن سعيك في دنياك لآخرتك فإنه ليس لك من دنياك شئ، فلا تدخرن مالك ولا تتبع نفسك ما قد علمت أنك تاركه خلفك ولكن تزود لبعد الشقة، واعدد العدة أيام حياتك وطول مقامك قبل أن ينزل بك قضاء الله ما هو نازل فيحول دون الذي تريد، صاحِب الدنيا بجسدك، وفارقها بقلبك، ولينفعك ما قد رأيت مما سلف بين يديك من العمر وحال بين أهل الدنيا وبين ما هم فيه، فإنه عن قليل فناؤه، ومخوف وباله، وليزِدك إعجابُ أهلها زهداً فيها وحذراً منها فإن الصالحين كانوا كذلك". "اعلم يا ابن آدم أنّ طلب الآخرة أمر عظيم لا يقصر فيه إلا المحروم الهالك، فلا تركب الغرور وأنت ترى سبيله، وأخلِص عملك، واذا أصبحت فانتظر الموت، وإذا أمسيت فكن على ذلك، ولا حول ولا قوة الا بالله، وإنّ أنجى الناسِ من عمل بما أنزل الله في الرخاء والبلاء".
"يا ابن آدم دينك دينك، نعوذ بالله من النار فإنها نار لا تنطفئ, وعذاب لا ينفد أبداً، ونفس لا تموت، يا ابنَ آدم إنك موقوف بين يدي الله ربك ومرتهن لعملك فخذ مم في يديكَ لما بين يديك، عند الموت يأتيك الخبر، إنك مسئول ولا تجد جوابا، إنك ما تزال بخير ما دمت واعظاً لنفسك محاسباً لها وإلا فلا تلومن إلا نفسك".
مؤلفاته

صدر كتاب "رسائل الجنيد ((اول عمل يجمع كلا رسائل الامام الجنيد واقواله الماثورة))" عن دار اقرا، بتحقيق الدكتور جمال رجب سيدبي وتصدير الدكتور عاطف العراقي، الطبعة الأولى، 2005.[2]
قال المحقق الدكتور جمال رجب سيدبي في مقدمة الكتاب بعد حديثه عن أسباب عدم نشر وتحقيق رساتل الجنيد "لمثل هذين السببين اللذين اشرت اليهما آنفا ما دفعني إلى محاولة تحقيق المخطوطات، والبحث عن النسخ للمقابلة، واصبح مجمل هذه المخطوطات بعد التحقيق حوالي ستة عشر مخطوطا، ولم اكتف بهذا وحسب، بل اضفت إلى هذا العمل كل ما تركه الامام من رسائل واقوال متناثرة من مصادر التصوف الاصلية والقريبة العهد نسبيا بحياة الإمام الجنيد">

==
في مثل هذا الخضم ولد الجنيد الذي نجهل تاريخ ولادته ولكننا نستدل من تاريخ وفاته 298 هجرية بأنه من أبناء القرن الثالث ورجالاته.
لعل تأثيرات السري السقطي أحد أبرز أعلام المتصوفة في ذلك القرن على إبن أخته، الجنيد، كانت وأضحة في رسم الطريق التي إختارها لنفسه وقد بذل فيها من الجهد والمكابدة والأخلاص ما جعلته ينال من المنزلة الكبيرة والموقع الأجتماعي والنبوغ والشهرة مافاق بها السري على الرغم من أن السري السقطي يوصف بأنه (سيد الطريقة الصوفية)، وآية ذلك أن الجنيد فهم المعنى الحقيقي للزهد والتصوف، وحرره من التسطيح والمظاهر الشكلية التي حكمت عقول وتصرفات العامة والسذج الذين فهموا التصوف على أنه ارتداء الصوف والملابس الممزقة والمرقعات فقد كان جنيد يرى بأن العلم يسبق التصوف ولايحق لأحد طرق هذا الباب أو الأخذ به مالم يكن على علم تام بأمور دينه في المقام الأول

قديم 03-18-2014, 05:05 PM
المشاركة 1742
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
أحمد الرفاعي.....يتيم الاب في سن السابعة، علما بان موقع ال الصوفي يقول ان اباه مات قبل مولده وهوالارجح

، الفقيه الشافعي الأشعري الصوفي، (512 - 578) هـ، الملقب بـ "أبو العلمين" و"شيخ الطرائق" و"الشيخ الكبير" و"أستاذ الجماعة". إليه تنتسب الطريقة الرفاعية من الصوفية. وأحد أقطاب الصوفية المشهورين.

نسبه ومولده


هو السيد أحمد أبو العباس بن علي بن يحيى بن ثابت بن حازم علي أبي الفوارس بن أحمد المرتضى بن علي بن الحسن الأصغر المعروف برفاعة بن مهدي المكي أبو رفاعة بن أبي القاسم محمد بن الحسن القاسم المُكنى بأبي موسى بن الحسين عبد الرحمن لقبه الرضي المحدث بن أحمد الصالح الأكبر بن موسى الثاني بن إبراهيم المُرتضى بن موسى الكاظم بن جعفر الصادق بن محمد الباقر بن زين العابدين علي الأصغر بن الحسين بن علي بن أبي طالب[1].
ولد الإمام أحمد الرفاعي سنة 512 هـ في العراق في قرية حسن بالبطائح (والبطائح عدة قرى مجتمعة في وسط الماء بين واسط والبصرة) وفي السابعة من عمره توفي أبوه في بغداد فكفله خاله الشيخ الزاهد منصور البطائحي (دفين بلدروز-العراق)[2] وهو الذي رباه تربية دينية.


شخصيات صوفية
أحمد الرفاعي الصوفي
*
*العمل شرط "الطريقة"
*
ولد أبو العباس أحمد بن علي بن أحمد بن يحيى، المعروف بأحمد الرفاعي في قرية "أم عبيدة" من قرى مدينة "واسط" بالعراق سنة (512 هـ = 1118م)، وشاءت الأقدار أن يُتوفَّى أبوه قبل مولده، فكفله وعني به خاله "منصور البطائحي"، وكان رجلا ورعا صالحًا.
*
وجاءت شهرته بالرفاعي نسبة إلى جده السابع رفاعة، وكان من أشراف مكة، وغادرها إلى المغرب، واستقر في موطنه الجديد، وظل نسله هناك حتى هاجر أحد أحفاده وهو السيد أبو الحسن علي والد الإمام الرفاعي، ونزل العراق وأقام بقرية أم عبيدة.
*
عني منصور البطائحي بابن أخته، فحفّظه القرآن، وتلقى الرفاعي مبادئ القراءة والكتابة، ثم بعث به إلى "واسط" فتلقى العلم على شيوخها، وتفقه على المذهب الشافعي، وحفظ كتاب "التنبيه في فقه الشافعية" لأبي إسحاق الشيرازي. وبعد أن نهل من العلم عاد إلى قريته، وبدأت شهرته تتسع، وراحت الأنظار تتجه إليه لعلمه وصلاحه.
*
اسمه ونسبه:
هو الإمام العارف بالله الفقيه الشافعي الأشعري الشيخ أحمد بن علي بن يحيى نقيب البصرة المهاجر من المغرب ابن السيد ثابت بن الحازم وهو علي أبو الفوارس ابن السيد أحمد بن علي بن الحسن بن رِفاعة الهاشمي، المكي ابن السيد المهدي بن أبي القاسم محمد بن الحسن رئيس بغداد ابن السيد الحسين الرضي، ابن السيد أحمد الأكبر بن موسى الثاني بن إبراهيم المرتضى ابن الإمام موسى الكاظم ابن الإمام، جعفر الصادق ابن الإمام محمد الباقر ابن الإمام زين العابدين علي الأصغر ابن الإمام الشهيد الحسين ابن الإمام أمير المؤمنين علي بن أبي طالب رضي الله عنه وعنهم أجمعين.
http://www.alsoufi.fr/alsoufi-5.htm#c

قديم 03-19-2014, 03:58 PM
المشاركة 1743
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
عبد القادر الجيلاني ...يتيم الاب وهو صغير وعلى الاغلب في السنة الاولى بعد الولادة

ولد رضي الله عنة في جيلان وجيلان أو كيلان ويقال أيضا بلاد الديلم . ولاية من القسم الشمالي الغربي من بلاد فارس يحدها شمالا ناحية تاليس الروسية , ومن الجنوب الغربي سلسلة جبال الرز الفاصلة بينهما وبين أذربيجان وعراق العجم , ومن الجنوب الشرقي مازندران ومن الشمال الشرقي بحر قزوين , وهي تعد من أجمل ولايات فارس ( دائرة المعارف للبستاني ) وكانت ولادته رضي الله عنه في التاسع من شهر ربيع الثاني من سنة 470 هجري على اصح الأقوال ونشأ وترعرع فيها وكان أخر أولاد أبيه لأنه عاش يتيماً فقد توفي أبوه بعد ولادته بقليل فعاش في كنف جده لأمه السيد عبد الله الصومعي وكان أخر أولاد امة لأنها حملت به في سن متأخرة في سن اليأس . حتى قيل أنها حملت به وهي في الستين من عمرها وذلك معروف عن القرشيات . أنهن يحملن في هذه السن كما ذكر ذلك التاذفي في قلائد الجواهر .وورد أنه كان له أخ واحد وقد قسمت أمة المال بينه وبين أخيه عندما خر ج إلى بغداد . ويقول ابن العماد الحنبلي في ( شذرات الذهب ) 4/199إن أخاه كان اسمه عبد الله وكان أصغر منه وكان رجلا صالحا عاش في جيلان وتوفي فيها وهو شاب ولكن الراجح أن أخاه كان اكبر منه .

نشأ الشيخ عبد القادر في ظل رعاية امة وكانت صالحة تقية سليلة أئمة أطهار ورجال أبرار وكان جده عبد الله الصومعي رجلا صالحاً زاهداً عابداً حتى لقب بالصومعي وكان أبوه صالحاً فنالته بركته وتربى في كنف أمة التقية وجدة الصالح فربي على التقوى ونشا عليها فكان منذ صغر سنة زاهداً في الدنيا مقبلا على الآخرة طموحاً إلى معرفة الشريعة وفروعها ومداخلها ومخارجها .فظهرت علية علامات الولاية منذ الصغر بل في أيام رضاعة فقد ذكر صاحب قلائد الجواهر وغيرة انه كان لا يرضع في أيام رمضان حتى غروب الشمس فخافت علية أمة فحملته إلى والدها السيد عبد الله الصومعي فقال لها لا تخافي إن ابنك هذا سيكون له شأن عظيم في الولاية وعاش طفولته في جيلان ولكنة لم يجد ما يري طموحة في هذه البلدة ولا ما يروي ظمأه من العلوم والمعارف .فأخذت نفسه تحدثه بالسفر إلى بغداد حاضرة الدنيا في ذلك العصر . وكان أهل جيلان يدينون بالمذهب الحنبلي .وذكر صاحب قلائد الجواهر أنة كان يسير ويركض وراء بقرة فالتفت وكلمته وقالت لم تخلق لهذا يا عبد القادر فرجع باكيا إلى أمه وهنا بدأ يحث امة على السماح له بالسفر إلى بغداد .وعندما رأت الأم الصالحة أم الخير إصرار ابنها الشاب على السفر .وكم يعز عليها فراقه . أخذت تجهز ابنها وهي تكفكف دموعها وتدفع لوعة قلبها .وهي تعلم أنها لن تراه وقد ناهزت السبعين أو أكثر لكنها تأمل أن تجتمع وإياه تحت لواء جدهما رسول الله صلى الله عليه وسلم فجهزته وأعطته أربعين دينار وخبأتها في ثيابه وأوصته قائلة : يا بني إياك أن تكذب فإن المؤمن لا يكذب .يا بني كن صادقاً ابدأ .يا بني كن صادقاً أبداً كما ربيتك فهذا هو أملي فيك . وسارت القافلة متوجهة من جيلان إلى بغداد وفي الطريق اعترضهم قطاع طرق فنهبوا القافلة وفتشوها فرداً فرداً فلما وصلوا للشيخ عبد القادر رأوه يرتدي ثياباً بسيطة لا يظهر علية أثر الغنى فقال احدهم هل معك شيء يا غلام فقال نعم فتعجب الرجل وأعاد السؤال مرة أخرى فقال نعم فأعاد الثالثة فقال نعم معي أربعين ديناراً فأخرجها لهم فقال له لماذا اعترفت وكنت قادراً على إخفائها .فقال لقد سألتني عن المال وإن أمي أوصتني أن لا اكذب فتحرك الإيمان في قلب رئيس الجماعة وبكى .وبكى أصحابه تأثراً بهذا الموقف فكان صدق الشيخ عبد القادر سببا لتوبة قطاع الطريق عن معصيتهم .وكان هذا أول امتحان للشيخ رضي الله عنة ونجح في هذا الامتحان .وكان امتحان لشخصيته وتقواه وتغلبه على هواه .وثبوت إيمانه وكان نجاحه كبير وبدت ملامح مستقبل الفتى الجيلي تلوح بالأفق مشرقة .
المصدر :
http://almuada.4umer.com/t1260-topic


قديم 03-20-2014, 09:45 AM
المشاركة 1744
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
احمد البدوي .....يتيم الأب وهو فتى لكن لا يعرف متى مات والده تحديدا.

ولد في عام 596 هــ بمدينة فاس بالمغرب والتي كانت تسمي مراكش وكان اجداده انتقلوا أيام الحَجاج إلى أرض المغرب، ولما بلغ سبع سنين سمع أبوه قائلا يقول له في منامه : يا علي انتقل من هذه البلاد إلى مكة.‏ وانتقل بعائلته وتوفي بمكة بعد فترة قصيرة ، قال الشريف السيد حسن أخو السيد أحمد:توفي والدنا رحمه الله تعالى فأقمت أنا وإخوتي وكان أحمد أصغرنا سنا وأشجعنا قلبا وأحفظنا لكتاب الله تعالى ، وكان لكثرة تلثمه سميناه بالبدوي وكان أشجع فتيان مكة، أحب الفروسية والخيل والمنازلة واشتهر بشجاعته.
ثم اتخذ من جبل أبي قبيس بمكة المكرمة خلوة لعبادته ومناجاة ربه و خرج من خلوته مرتحلا إلى العراق عام633 هـ لزيارة مقامي الإمامين الرفاعي و الجيلاني رضي الله عنهما ثم عاد إلي مكة سنة 635
ومن أقوال الإمام الجليل السيد أحمد البدوي رضي الله عنه:
أشفق علي اليتيم وأكس العريان وأطعم الجوعان وأكرم الغرباء والضيفان عسي أن تكون عند الله من المقبولين ، ولا تشمت بمصيبة أحد ولا تنطق بغيبة ولا نميمة ولا تؤذ من يؤذيك وأعف عمن ظلمك و أعط من حرمك واحسن إلي من أساء إليك

==
لا شك ان طول الصمت وطول النظر الى السماء والاحمرار في عينية وانقطاعه عن الطعام لمدة 40 يوم لهي ظواهر او سمات فوق عادية، وهو يتيم على الاغلب وحسب ما هو وارد عن اخاه، ثم حديثه عن اليتم والمصيبة، ولا يعرف شيء عن والدته.

قديم 03-20-2014, 09:48 AM
المشاركة 1745
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
إبراهيم الدسوقي..... مات ابوه وعمره 23 سنة ولا يعرف متى ماتت امه.

إبراهيم بنعبد العزيز أبو المجد (دسوق 653 هـ/1255 م - 696 هـ/1296)، إمامصوفي سني مصري، وآخرأقطاب الولاية الأربعة لدى الصوفية، وإليه تنسبالطريقة الدسوقية. لقب نفسه ب‍‍الدسوقي، نسبة إلىمدينة دسوق بشمال مصر التي نشأ فيها وعاش بها حتى وفاته، أما أتباعه فقد لقبوهبالعديد من الألقاب، أشهرهابرهان الدينوأبا العينين. تولى منصبشيخ الإسلام في عهدالسلطان الظاهر بيبرس البندقداري.

يُنسب له العديد منالكرامات الخارقة للعادة، لذلك يشكك بها بعض المتصوفين بجانب غيرالمتصوفين منأهل السنة والجماعة. وقد انتشرت طريقته فيمصر والسودان خصوصاً، بجانب بعضالدول الإسلامية والأورُبيّة، وتفرعت من طريقته العديد منالطرق الأخرى، أشهرها: البرهامية،والشهاوية البرهامية،والدسوقية المحمدية في مصر،والبرهانية الدسوقية الشاذلية بالسودان، وهي طريقة محظورة في مصرلتكفيرالأزهر لها.
حياته
دخل خلوته في سن ثلاث سنين ليتعبد، وخرج منها في سن ثلاث وعشرون سنة ليدفن والده أبو المجد بقرية مرقص بلدة والده المقابلة لمدينة دسوق في الضفة الغربية لنهر النيل - فرع رشيد فحلف عليه بعض الفقراء والمساكين ألا يدخلها، فجلس تجاهها فعطلت أحوال سائر الناسواشتغلوا بالنظر إليه، وبسبب ذلك أرخى برقعاً على وجهه.

من الطرق الدسوقية التابعة:
تنتشرالطريقة الدسوقية في العديد مندول العالم،[م المقرات الرئيسية لفروعالطريقة فيمدينة دسوق، والطرق المتفرعة من الطريقة الدسوقية هي:[150]
وفاته :

تقول الروايات الصوفية، أن الدسوقي لما شعر بدنو أجله، أرسل نقيبه إلى أخيه «أبى العمران شرف الدين موسى» الذي كان يقطن جامع الفيلة بالقاهرة. فأمره أن يبلغه السلام، ويسأله أن يطهر باطنه قبل ظاهره.


وذهب النقيب إلى موسى شقيق الدسوقي، ودخل عليه المسجد وهو يقرأ على طلابه كتاب الطهارة. فأخبره النقيب برسالة أخيه، فلما سمعها، طوى الكتاب وسافر إلى دسوق. فلما وصل وجد أخيه تُوفي وهو ساجد، وكان ذلك عام 696 هـ/1296 م على أرجح الأقوال، أي توفي وله من العمر 43 عاماً.[

وقد دُفن الدسوقي بمدينة دسوق محل مولده، والتي لم يغادرها في حياته إلا مراتٍ معدودة. وأقام أهل المدينة بعد ذلك على ضريحه زاوية صغيرة، وتوسعت شيئاً فشيئاً فتحولت الزاوية إلى مسجد من أكبر مساجد مصر، والذي يُعرف حالياً بمسجد سيدي إبراهيم الدسوقي أو اختصاراً المسجد الإبراهيمي.




من الملفت للانتباه انه وكما هو مدون اعلاه دخل خلوته وهو في سن الثالثة وخرج منها ليدفن والده وكان يغطي وجهه حيث ارخى برقعا عليه.

قديم 03-24-2014, 02:20 PM
المشاركة 1746
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
نتائج الدراسة حول نسبة الأيتام من بين أصحاب أعظم 5 من أصحاب المدارس الصوفية حسب ماذكر الموقع :

مما سبق من دراسة والتي استهدفت هذه المرة معرفة نسبة الأيتام من بينمؤسسي أعظماالمدارس الصوفية تبين ما يلي:

1- أبو القاسم الجنيد ...مجهول الطفولة مع احتمال أن يكون يتيم الأب لان الذي رعاه في طفولته خاله ولا يوجد ذكر لدور والده في تربيته وتعليمه.

2- أحمد الرفاعي....يتيم الأب في سن السابعة.

3- عبد القادر الجيلاني..يتيم الأب وهو صغير وعلى الأغلب في السنة الأولى بعدالولادة.

4- احمد البدوي.....يتيم الأب وهوفتى لكن لا يعرف متى مات والده تحديد ، هناك ما يشير إلى انه كان غريب الأطوار فقد سمي بالبدوي لكثرة تلثمه كما اتخذ من جبل أبي قبيس بمكة المكرمة خلوة لعبادتهومناجاة ربه و خرج من خلوته مرتحلا إلى العراق عام633 هـ لزيارة مقامي الإمامينالرفاعي و الجيلاني رضي الله عنهما ثم عاد إلي مكة سنة 635 .

5- إبراهيم الدسوقي.....ماتأبوه وعمره 23 سنة ولا يعرف متى ماتت أمه ويبدو انه عاش حياة انقطاع عن الناس تماما فهناك من يقول بأنه دخل خلوته ولم يخرج منها حتى مات والده..


من بينالـ 5 مؤسسي المدارس الصوفية نجد :

-عدد 3 أيتام ويتمهم مسجل على الانترنتوبنسبة 60% وهي نسبة تتعدى عامل الصدفة.
- عدد 1 مات أبوه وهو في سن الثالثة والعشرين أي سنتين فقط أعلى من السن الذي يعتبره علماء النفس سنا للنضوج
.
- عدد 1 مجهول الطفولة.علما بأن الأرجح هو انه يتيم الأب.

قديم 03-25-2014, 10:15 AM
المشاركة 1747
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
من هو هذا الشخص صاحب النظرية التي تم على اساسها تحديد مكان سقوط الطائرة الماليزية والتي تسمى Doppler effect or Doppler shift وهل هو يتيم؟

---------------------------------------
بعد البحث تبين انه...يتيم الاب في سن 20 .
لا يعرف متى ماتت امه .
عاش مريضا ولم يمكنه مرضه من العمل مع والده والذي يتطلب قدرات جسدية.

- طبعا ما سبق اجريناه من ابحاث اشارت الى الاشخاص الذين يفقدون الاب او الام في سنوات 17- 21 يأتي من بينهم المكتشفون والمخترعون..امثال جوتنبرغ وجيمسواط ..

====


يوهان كريستيان أندرياس دوبلر

(29 نوفمبر1803 - 17 مارس1853) فيزيائي ورياضي نمساوي قام بدراسة وتوثيق تأثير دوبلر والذي سمي باسمه، والذي هو عبارة عن تغيّر ظاهري في التردد والطول الموجي للموجة كما يلاحظه المُشاهد الذي يتحرّك بالنسبة لمصدر الموجة.
حياته وعمله[عدل]

ولد كريستيان دوبلر في مدينة سالزبيرغ في النمسا لأب يعمل في البناء. لم يستطع كريستيان أن يعمل في مهنة والده وذلك لبنيته الضعيفة. بعد انهائه لدراسته الثانويّة درس دوبلر الفلك والرياضيات في سالزبيرغ وفينا، ثمّ عمل بعد ذلك في كليّة براغ التقنيّة في جمهورية التشيك، حيث تمّ تعيًنه بروفيسوراً في الرياضيات والفيزياء عام 1841. (في ذلك الوقت كانت جمهورية التشيك تابعة للنمسا).
بعد عام واحد من ذلك، وعندما كان في التاسعة والثلاثين، نشر دوبلر أحد أكثر كتبه أهمية وهو كتاب "Über das farbige Licht der Doppelsterne und einiger anderer Gestirne des Himmels"، (الضوء الملوّن للنجوم الثنائية وبعض النجوم الأخرى في السماء). في هذا الكتاب طرح دوبلر أساس فكرته (والتي عرفت فيما بعد بتأثير دوبلر)، والتي يقول فيها أنّ الضّوء المُشاهَد للموجة يعتمد على السرعة النسبية بينَ الشخص المُشاهد ومصدر الموجة، وحاولَ استخدام هذا المبدأ في تفسير ألوان النجوم الثنائية. تأثير دوبلر في الموجات الصوتيّة أثبته بيز بالوت عام 1845. خلال فترة وجود دوبلر كبروفيسور في براغ، نشرَ ما يربو على 50 مقالة في الفيزياء والرياضيات والفلك.
أثناء أعمال دوبلر البحثيّة في براغ، نشبت موجة من الثورات في مارس عام 1848، لذلك فرّ عائداً إلى فينّا. في فينّا تمّ تعيينه كرئيس لمعهد التجارب الفيزيائية في جامعة فينا عام 1850. خلال هذه الفترة، كان لدوبلر جنباً إلى جنب مع فرينز أونجير، كان لهما تأثير كبير على الطالب الشّاب جريجور مندل، والذي كان طالبأً في جامعة فينا خلال الفترة من 1851 - 1853، والذي أصبح لاحقاً الموجد الأوّل لعلم الوراثة. توفي دوبلر في 17 آذار \ مارس 1853 عن 49 عاماً بمرض ذات الرئة (الالتهاب الرئوي)، في مدينة البندقيةالإيطالية، وقبره موجود في مقبرة جزيرة سان ميشيل في البندقية. (حيث كانت إيطاليا أيضا تابعة للنمسا آنذاك).
==
Christian Doppler
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلةAKA Christian Andreas Doppler
Born: 29-Nov-1803
Birthplace: Salzburg, Austria
Died: 17-Mar-1853
Location of death: Venice, Italy
Cause of death: Tuberculosis
Remains: Buried, Cimitero di San Michele, Venice, Italy

Gender: Male
Religion: Lutheran
Race or Ethnicity: White
Sexual orientation: Straight
Occupation: Physicist
Nationality: Austria
Executive summary: Discovered the Doppler Effect

In his 1842 paper ـber das farbige Licht der Doppelsterne (Concerning the Colored Light of Double Stars), Austrian mathematician Christian Doppler showed that the velocity of the source relative to the position of the observer can cause perceived changes in light and sound waves. The following year Dutch meteorologist Christoph Buys Ballot (1817-1890) conducted an experiment that demonstrated the principle plainly, by having precisely-tuned musical instruments played on a train, as it passed stationary musicians who documented the notes they heard.


Now called the Doppler effect or Doppler shift, his theory laid the groundwork for sonar and radar, and for the eventual acceptance of the idea that the universe is expanding (the "big bang"). The Doppler shift in visual spectra allows scientists to measure the rate of recession or approach of celestial objects relative to the Earth. He also published work on astronomy, electricity, magnetism, and optics.
Father: Johann Evngelist Doppler (stonemason, b. 1766, d. 1823)


Mother: Therese Doppler

قديم 03-31-2014, 04:16 PM
المشاركة 1748
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
تابع بحث العلاقة بين اليتم والعبقرية في كل المجالات :
السؤال :
هل جاء أعظم 5 من علماء البيولوجيا والأكثر شهرة من بين الأيتام؟

من واقع ما توصلت إليه منبيانات إحصائية حول العلاقة بين اليتم والعبقرية خطر ببالي أن احصر الدراسة في أعظم 5 أشخاص فقط من كل مجال من المجالات المعرفية لتقليل نسبة الخطأ في الأسس التي يتم على أساسها اختيار الأشخاصإلى أدنى حد ممكن حيث يمكن أن يقع ذلك الخطأ لاختلاف الناس في المعايير التييعتمدونها لقياس العبقرية ...
تعالوا معي في هذه الرحلة البحثية المعرفية الممتعة حتما لنتعرف علىنسبة الأيتام من بين أعظم 5 عباقرة في كل المجالات المعرفية ولتكن رحلتنا هذه المرةفي...
مجال: اعظم واشهر 5 علماء بيولوجيا
حيث نجد أن هذا الموقع يذكر 4 من هذه الأسماء كأعظم 4 علماء بيولوجيا بينما تكاد تجمع المواقع على أن أرسطو كان واحدا من أعظم علماء البيولوجيا وهو اقدمهم ويعتبره البعض اول عالم من علماء البيلوجيا ونضيفه هنا لتكتمل القائمة نظرا لدوره الريادي الذي لا يمكن إنكاره في المجال :
http://wiki.answers.com/Q/Top_five_world_famous_biologist

The top 5 famous world biologists

1- Aristotle

2- Gregor mendel,

3- Charles Darwin,

4- Alexander Fleming

5- Anton van leuwenhoek


قديم 04-02-2014, 08:50 AM
المشاركة 1749
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
أرسطو يتيم الاب في الطفولة المبكرة ولا يعرف شي عن امه.


( 384 ق.م - 322 ق.م ) فيلسوف يوناني، تلميذ أفلاطون ومعلم الإسكندر الأكبر، وواحد من عظماء المفكرين، تغطي كتاباته مجالات عدة، منها الفيزياءوالميتافيزيقياوالشعروالمسرحوالموسيقىوالمنطقوالبلاغةواللغوياتوالسياسةوالحكومةوالأخلاقياتوعلم الأحياءوعلم الحيوان. وهو واحد من أهم مؤسسي الفلسفة الغربية.



حياته

ولد في مدينة اسطاغيرا مقدونيا سنة 384 ق.م، 55 كيلومتر شرقي مدينة سالونيك[2]، وكان والده نيكوماخوس طبيبا لدى الملك أمينتاس الثالث المقدوني جد الاسكندر الأكبر، وقد ترك أرسطو مقدونيا إلى أثينا في السابعة عشرة من عمره لينال تعليمه والتحق فيها بأكاديمية أفلاطون، وقد استمر في الأكاديمية نحواً من عشرين سنة قبل أن يغادر أثينا في 348 ق.م.
بعد وفاة أفلاطون سنة 347 ق.م. ارتحل إلى آترنيوس إحدى المدن اليونانية في آسيا الصغرى، حيث تزوج شقيقة حاكمها هرمياس، وما هى إلا ثلاث سنوات وبعد إقامة قصيرة في جزيرة لسبوس، حتى تلقى دعوة من الملك فيليبوس المقدوني ليكون معلم ابنه الذي أصبح فيما بعد الاسكندر الكبير. وقد لازم ارسطو الاسكندر صديقا، ومعلما، ومستشارا حتى قام سنة 334 ق.م بحملته الحربية الآسيوية، ومما يروى أن الاسكندر كان يرسل من البلدان التي يمر فيها نماذج من نباتاتها وحيواناتها إلى استاذه مساهمة منه في زيادة اطلاعه، وتسهيل ابحاثه ودراساته ، ومن هنا استطاع ارسطو ان يؤسس مايعتبر اول حديقة حيوان في العالم .
في أثينا سنة 332 ق.م، افتتح أرسطو مدرسة لوقيون . وقد عرف اتباعه بالمشائين لان ارسطو كان من عادته ان يمشي بين تلامذته وهو يلقي عليهم الدروس . وظل يدير مدرسته 13 عاما .
على الرغم من عداوة الاثينين لمقدونيا التي استعبدتهم . اجتذبت مدرسة ارسطو الكثير من التلامذة ، وامست مركزا للابحاث البيولوجيه والتاريخيه، والشئون الحكوميه والاداريه، ولم يكن ثمة موضوع يناقش في أيام أرسطو لم يتطرق اليه في مدرسته، او في كتبه ، ويجلوه ويوضحه،ومن اشهر مؤلفاته " أورغانون،السياسه،فن الشعر، المنطق تاريخ الحيوانات ، وعلم الفلك .
توفي الاسكندر سنة 323ق.م،ووقعت حكومة اثينا بين ايدي أعداء المقدونيين " وارسطو من انصار المقدونيين " فدبر له اعداؤه تهمة الإلحاد . فخشي الاضطهاد والمصير الذي آل اليه سقراط من قبله فهرب إلى مدينة خلسيس حيث اصيب بمرض بعد ذلك بسنه فمات في سن الثالثة والستين . سنة 322 ق.م .
<H2>نشأته[عدل]</H2>ولد ارسطو عام 384 قبل الميلاد في مدينة (ستاغيرا) في شمال اليونان، وكان والده طبيبا مقربا من البلاط المقدوني، وقد حافظ ارسطو وتلاميذه من بعده على هذا التقارب. وقد كان لوالده ثأثير كبير عليه لدخوله مجال التشريح ودراسة الكائنات الحية التي منحته القدرة على دقة الملاحظة والتحليل. وفي عام 367 رحل ارسطو إلى اثينا للالتحاق بمعهد افلاطون، كطالب في البداية، وكمدرس فيما بعد. وكان افلاطون قد جمع حوله مجموعة من الرجال المتفوقين في مختلف المجالات العلمية من طب وبيولوجيا ورياضيات وفلك. ولم يكن يجمع بينهم رابط عقائدي سوى رغبتهم في إثرا وتنظيم المعارف الإنسانية، وإقامتها على قواعد نظرية راسخة، ثم نشرها في مختلف الاتجاهات، وكان هذا هو التوجه المعلن لتعاليم وأعمال ارسطو.
وكان من برامج معهد افلاطون أيضا تدريب الشباب للقيام بالمهن السياسية، وتقديم النصائح والمشورة للحكام، ولذا فقد انضم ارسطو عام 347 إلى بلاط الملك هرمياس، ومن ثم، وفي عام 343 دخل في خدمة الملك فيليب الثاني إمبراطور مقدونيا حيث أصبح مؤدبا لابنه الاسكندر الكبير. وبعد سبع سنوات عاد مرة أخرى إلى اثينا ليؤسس مدرسته الخاصة (الليسيوم) أو (المشائية) وسميت كذلك نسبة للممرات أو أماكن المشاة المسقوفة التي كان الطلاب وأساتذتهم يتحاورون فيها وهم يمشون، كما تسمى اليوم جماعات الضغط السياسية في الكونغرس الأمريكي بـ (الوبي) نسبة إلى لوبي أو ردهة مبنى الكونغرس في واشنطن. وقد خالفت (المشائية) تقاليد (أكاديمية) افلاطون بتوسيع المجالات العلمية التي كانت تناقشها واعطت أهمية كبرى لتدريس الطبيعيات. وبعد وفاة الاسكندر الكبير، بدأ الشعور بالكراهية يظهر ضد المقدونيين في أثينا، وقد أثر ذلك على نفسية ارسطو، وقد كان من الموالين للمقدونيين، مما جعله يتقاعد، ولم يمهله القدر طويلا حيث توفي بعد اقل من عام من وفاة الاسكندر، فكانت وفاته في عام 322 قبل الميلاد. َ وعلى الرغم من غزارة إنتاج ارسطو الفكري المتمثل في محاضراته وحواراته الكثيرة، إلا أنه لم يبق منها الا النذر اليسير، فقد ضاع معظمها، ولم يبق سوى بعض الأعمال التي كانت تدرس في مدرسته، والتي تم جمعها تحت اسم (المجموعة الارسطوطالية) بالإضافة إلى نسخة ممزقة من (الدستور الاثيني) الذي وضعه، وعدد من الرسائل والاشعار ومن ضمنها مرثية في افلاطون.
<H1>مكانته[عدل]

ثاني أكبر فلاسفة الغرب بعد أفلاطون. مؤسس علم المنطق، وصاحب الفضل الأول في دراستنا اليوم للعلوم الطبيعية، والفيزياء الحديثة. أفكاره حول الميتافيزيقيا لا زالت هي محور النقاش الأول بين النقاشات الفلسفية في مختلف العصور، وهو مبتدع علم الأخلاق الذي لا زال من المواضيع التي لم يكف البشر عن مناقشتها مهما تقدمت العصور. ويمتد تأثير ارسطو لأكثر من النظريات الفلسفية، فهو مؤسس البيولوجيا (علم الأحياء) بشهادة داروين نفسه، وهو المرجع الأكبر في هذا المجال. وشعره يعتبر أول أنواع النقد الدرامي في التاريخ، وتأثيره واضح على جميع الأعمال الشعرية الكلاسيكية في الثقافة الغربية وربما غيرها أيضا. ويرجع سبب هذا التأثير إلى أن أعمال أرسطو كانت شاملة، وتحيط بجميع الجوانب الحياتية، وتروق لجميع أنواع البشر والثقافات.
المجموعة الارسطوطالية[عدل]




  1. المنطق
  2. الطبيعة
  3. ما وراء الطبيعة (الميتافيزيقيا)
  4. الأخلاق والسياسة
  5. الخطابة والشعر
وفاته[عدل]


بعد موت أرسطو، استمر التقليد الفلسفي الارسطوطالي سائدا خلال الحقبة الهلنسية (الاغريقية) من خلال المدرسة المشائية التي أسسها، وقد ساعد ظهور النزعات الانتقائية والكلاسيكية المحدثة خلال القرن الأول قبل الميلاد على تنصيب ارسطو كمرجعية فلسفية وحيدة لجميع الفلاسفة وخصوصا في المنطق والعلوم الطبيعية. أما في الفترة من القرن الثالث وما تلاه، فقد كانت الفلسفية الاقلوطينية هي السائدة حينذاك، وذلك لأنها ناسبت الحياة الدينية المسيحية التي انتشرت في ذلك العهد. وقد تبنى رجال الدين المسيحيين في عصر الدولة الرومانية والبيزنطية والإسلامية التوجه الافلاطوني، ونبذوا الفلسفة الارسطوطالية باعتبارها نوعا من الهرطقة.
Aristotle

Born: 384 BC at Stagira, Chalcidice

Died: 322 BC (at age 61 or 62) at Euboea

Nationality: Greek

Aristotle was a Greek philosopher who lived over 2000 years ago. An avid student and teacher, he is often credited with forming the foundation of many Western philosophical ideals. His theories, writings and journals are still highly regarded in the field of social science.
Early Life

The Greek philosopher was born around 384 B.C. in a tiny town off the coast of Greece by the name of Stagira. The son of a physician to Macedonian royalty, Aristotle was exposed to the Macedonian court from a very early age. His father died when he was a young child and there is very little known about his mother, Phaestis.

Because of this, Aristotle’s uncle by marriage, Proxenus, became the primary guardian until Aristotle reached the age of 17.

At the age of 17, Aristotle’s guardian arranged for him to receive his higher education at the Academy of Plato in Athens, Greece. While attending school at Plato’s Academy, Aristotle proved to be a worthy student and gained the respect of Plato. After many years of friendship and study, Aristotle moved on to pursue his own methodology.

قديم 04-03-2014, 08:41 AM
المشاركة 1750
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
غريغور يوهان مندل... لا يعرف متى والديه فهو مجهول الطفولة لكنه عانى من الكآبة والمرض ودرس في مدرسة داخلية ثم التحق بالدير وهو مؤشر على ظروف بالغة الصعوبة لكننا نعتبره مجهول الطفولة لغرض هذه الدراسة.

(بالإنجليزية: Gregor Johann Mendel) (ولد 20 يوليو 1822 - 6 يناير 1884 م) هو أبو علم الوراثة، وعالم نبات وراهب نمساوي أجرى الكثير من التجارب واكتشف القوانين الأساسية للوراثة. أدت تجاربه في تكاثر نبات البازلاء إلى تطور علم الوراثة وكانت تجاربه هي الأساس لعلم الوراثة الذي يشهد تقدماً في عالم اليوم.
حياته</SPAN>
ولد غريغور يوهان مندل، في بلدة هينزندورف بالنمسا. كان والداه مزارعين فقيرين، وكان مندل طالباً فاشلاً بالدراسة، وتقدم مرتين لامتحان يؤهله لتدريس الثانوية لكنه فشل. ولما كان كثير من المدرسين آنذاك كهنة، دخل مندل عام 1843مدير القديس توماس في برونبالنمسا -(برنو الآن في تشيكيا)- وعمره في ذلك الوقت كان21 عاماً، وأصبح قسيساً.

كان الدير في ذلك الوقت، مركزاً علمياً بالإضافة إلى كونه مركزاً دينياً؛ فالتقى مندل بالعديد من العلماء البارزين هناك. وفي عام 1851م، ابتعثه الدير لدراسة العلوم والرياضيات في جامعة فيينا الشهيرة.
في عام 1853م وعاد إلى الدير، ودرّس علم الأحياءوالرياضيات في مدرسة عليا محلية لمدة 14 سنة. وجاءت شهرة مندل العالمية من بحوثه الصغيرة في حديقة الدير على نباتات البازلاء وزهورها وبذورها.
انتخب مندل عام 1868م رئيساً للدير. ومنذ ذلك الحين قيدت مسؤولياته الإدارية من فرصة في الاستمرار في المزيد من البحوث قدماً.


Gregor Johann Mendel (July 20, 1822 – January 6, 1884) was a German-speakingSilesian[2][3] scientist and Augustinianfriar who gained posthumous fame as the founder of the new science of genetics. Mendel demonstrated that the inheritance of certain traits in pea plants follows particular patterns, now referred to as the laws of Mendelian inheritance. The profound significance of Mendel's work was not recognized until the turn of the 20th century, when the independent rediscovery of these laws initiated the modern science of genetics.[4]
Biography</SPAN>

Johann Mendel was born into an ethnic German family in Heinzendorf bei Odrau, Austrian Silesia, Austrian Empire (now Hynčice, Czech Republic). (He was given the name Gregor when he joined the Augustinian friars.) He was the son of Anton and Rosine (Schwirtlich) Mendel, and had one older sister, Veronika, and one younger, Theresia. They lived and worked on a farm which had been owned by the Mendel family for at least 130 years.

During his childhood, Mendel worked as a gardener and studied beekeeping. Later, as a young man, he attended gymnasium in Opava. He had to take four months off during his gymnasium studies due to illness.

From 1840 to 1843, he studied practical and theoretical philosophy and physics at the University of Olomouc Faculty of Philosophy, taking another year off because of illness. He also struggled financially to pay for his studies and Theresia gave him her dowry. Later he helped support her three sons, two of whom became doctors. He became a friar because it enabled him to obtain an education without having to pay for it himself.
When Mendel entered the Faculty of Philosophy, the Department of Natural History and Agriculture was headed by Johann Karl Nestler who conducted extensive research of hereditary traits of plants and animals, especially sheep. Upon recommendation of his physics teacher Friedrich Franz,[8] Mendel entered the AugustinianSt Thomas's Abbey and began his training as a priest. Born Johann Mendel, he took the name Gregor upon entering religious life. Mendel worked as a substitute high school teacher. In 1850 he failed the oral part, the last of three parts, of his exams to become a certified high school teacher. In 1851 he was sent to the University of Vienna to study under the sponsorship of Abbot C. F. Napp so that he could get more formal education.[9] At Vienna, his professor of physics was Christian Doppler.[10] Mendel returned to his abbey in 1853 as a teacher, principally of physics. In 1856 he took the exam to become a certified teacher and again failed the oral part.[9]In 1867 he replaced Napp as abbot of the monastery.[11]
Mendel began his studies on heredity using mice. He was at St. Thomas's Abbey but his bishop did not like one of his friar studying animal sex, so Mendel switched to plants. Mendel also bred bees in a bee house that was built for him, using bee hives that he designed. He also studied astronomy and meteorology,[11] founding the 'Austrian Meteorological Society' in 1865.[10] The majority of his published works were related to meteorology
==
Early Life

Gregor Johann Mendel was born Johann Mendel on July 22, 1822, to Anton and Rosine Mendel, on his family’s farm, in what was then Heinzendorf, Austria.

He spent his early youth in that rural setting, until age 11, when a local schoolmaster who was impressed with his aptitude for learning recommended that he be sent to secondary school in Troppau to continue his education. The move was a financial strain on his family, and often a difficult experience for Mendel, but he excelled in his studies, and in 1840, he graduated from the school with honors.

Following his graduation, Mendel enrolled in a two-year program at the Philosophical Institute of the University of Olmütz. There, he again distinguished himself academically, particularly in the subjects of physics and math, and tutored in his spare time to make ends meet. Despite suffering from deep bouts of depression that, more than once, caused him to temporarily abandon his studies, Mendel graduated from the program in 1843.
That same year, against the wishes of his father, who expected him to take over the family farm, Mendel began studying to be a monk: He joined the Augustinian order at the St. Thomas Monastery in Brno, and was given the name Gregor. At that time, the monastery was a cultural center for the region, and Mendel was immediately exposed to the research and teaching of its members, and also gained access to the monastery’s extensive library and experimental facilities.

In 1849, when his work in the community in Brno exhausted him to the point of illness, Mendel was sent to fill a temporary teaching position in Znaim. However, he failed a teaching-certification exam the following year, and in 1851, he was sent to the University of Vienna, at the monastery’s expense, to continue his studies in the sciences. While there, Mendel studied mathematics and physics under Christian Doppler, after whom the Doppler effect of wave frequency is named; he studied botany under Franz Unger, who had begun using a microscope in his studies, and who was a proponent of a pre-Darwinian version of evolutionary theory.
In 1853, upon completing his studies at the University of Vienna, Mendel returned to the monastery in Brno and was given a teaching position at a secondary school, where he would stay for more than a decade. It was during this time that he began the experiments for which he is best known.


مواقع النشر (المفضلة)



الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 44 ( الأعضاء 0 والزوار 44)
 

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه للموضوع: هل تولد الحياة من رحم الموت؟؟؟ دراسة بحثية
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
أعظم 50 عبقري عبر التاريخ : ما سر هذه العبقرية؟ دراسة بحثية ايوب صابر منبر الدراسات الأدبية والنقدية والبلاغية . 62 05-16-2021 01:36 PM
أفضل مئة رواية عربية – سر الروعة فيها؟؟؟!!!- دراسة بحثية. ايوب صابر منبر الدراسات الأدبية والنقدية والبلاغية . 1499 11-11-2017 11:55 PM
ما الذي يصنع القائد العسكري الفذ؟؟!! دراسة بحثية ايوب صابر منبر الدراسات الأدبية والنقدية والبلاغية . 108 12-09-2015 01:17 PM
اعظم 100 كتاب في التاريخ: ما سر هذه العظمة؟- دراسة بحثية ايوب صابر منبر الدراسات الأدبية والنقدية والبلاغية . 413 12-09-2015 01:15 PM
القديسون واليتم: ما نسبة الايتام من بين القديسين؟ دراسة بحثية ايوب صابر منبر الدراسات الأدبية والنقدية والبلاغية . 18 08-22-2012 12:25 PM

الساعة الآن 12:56 PM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2021, Jelsoft Enterprises Ltd.