احصائيات

الردود
4

المشاهدات
1242
 
عمرو مصطفى
من آل منابر ثقافية

اوسمتي


عمرو مصطفى is on a distinguished road

    غير موجود

المشاركات
417

+التقييم
0.12

تاريخ التسجيل
Nov 2014

الاقامة
مصر

رقم العضوية
13385
11-20-2020, 06:55 PM
المشاركة 1
11-20-2020, 06:55 PM
المشاركة 1
افتراضي في بيتنا صهيوني!
لو اكتشفت أن في بيتك فأر، فهل ستجلس لتتناقش معه وتحاول إقناعه بوجهة نظرك حتى يخرج بسلام من البيت ؟
أم أنك ستذهب إلى أقرب نعل وتنهال به على أم رأسه؟
الجواب يعرفه كل عاقل، صحيح قد نختلف في طريقة التخلص من الفأر، كل حسب خياله، لكن في النهاية لابد أن نكون متفقين على ضرورة التخلص منه، لن يدعي مدعي أن من حق الفأر التاريخي أن يمكث في بيتنا.
الآن نرجوا منكم تحضير نعالكم، كي نتخلص سوياً من الفأر الصهيوني المتسلل إلى بيتنا.

الصهيونية

الصهيونية كما جاء في موسوعة الست ويكيبديا (اليهودية) :
" هي حركة سياسية يهودية... ودعت اليهود للهجرة إلى أرض فلسطين بدعوى أنها أرض الآباء والأجداد (إيريتس يسرائيل)."
هذه هي دعوى الصهيونية، وهذه الدعوى ليست حصراً على اليهود، وإنما ستجد هناك صهاينة مسيحيون، وصهاينة مسلمون كذلك!
ونحن هنا بصدد هؤلاء الصهاينة المسلمون، وهم الفئران المتسللة إلى بيوتنا أهل الإسلام.

صهيوني ومسلم!!


قد نتفهم كون هناك صهاينة مسيحيون، وهذا بحكم إيمانهم بالكتاب المقدس بعهدية القديم(التوراة)
والحديث ( الإنجيل)، لكن كيف نفهم وجود مسلم وصهيوني في آن؟. والمسلم يؤمن بالقرآن الذي أنزل على النبي الخاتم، صلى الله عليه وسلم، متتبعاً ومتعقباً لآثار اليهود بطريقة لافتة ، في جانب كبير منه.
كيف استطاع اليهود التسلل لعقول كثير من أبناء الأمة، وزرع الفكرة الصهيونية في رؤوسهم؟


الغزو الفكري

باختصار، بعد نهاية ملك سليمان القائم على الوحي الحق المنزل على موسى عليه السلام، وانحراف بني اسرائيل عنه وتحريفهم له، بل وادعائهم على سليمان بالباطل، أنه كان يمارس السحر، ويشارك في عبادة الاوثان ، سقطت دولتهم وتشردوا في الأرض ، من هنا بدأت العقيدة الصهيونية، وهي حلم العودة للقدس لا بدين سليمان نبي الله الموحد، لكن بملك سليمان وعقيدة اليهود
المحرفة، التي شوهت سيرة سليمان عليه السلام ، التي تعتمد على كتمان الوحي الحق، وبث الضلالات والأباطيل في عوام اليهود، بل وفي العالم أجمع. الصهيونية لم تبدأ كما كنا نظن، وكما نصت الست ويكيبديا موسوعة اليهود: انها حركة نشأت أواخر القرن التاسع عشر، هذا تاريخ ظهور الفكرة للعلن، لكنها فكرة عاشت في قلوب وصدور اليهود لقرون.
ورحلة سياحة اليهود ببث الضلالات في الحضارات والأمم، هي ما عرفناه في العصر الحاضر، باسم الغزو الفكري، والذي لم يكن الهدف منه، كما كنا نظن، هو التغريب، فالتغريب كان مجرد مرحلة ووسيلة لهدف أعمق، وهو تحريك العالم ، بعد أن يتم تفريغه من أي حق وحشوه بالباطل، باتجاه مخطط العودة لأرض الأباء والأجداد.
تم اختراق الغرب بالحركات السرية الهدامة كالماسونية، وتم ضرب المسيحية الغربية، فنشأ الفكر البروتستانتي، وتم تحجيم الكاثوليكية حتى صارت الآن تحت سرج اليهود، بعد أن سيطرت عليها حركة اليسوعيين، وهي حركة ظاهرها الرهبنة النصرانية، وباطنها اليهود الأخفياء.
ثم تم تحريك الغرب ، حمار اليهود ، بمبشريه ومستشرقيه وماسونه، لاختراق عالم الإسلام فكرياً تارة، وعسكرياً تارة، وتم تكوين طبقة من النخب الفكرية والثقافية، تابعة للغرب حمار اليهود، هؤلاء هم الجيل الأول، جيل الأستاذة، لمن تراهم اليوم على الشاشات ينظرون للأمة، وهم منتفخي الأوداج، وهم ليسوا سوى تلاميذ تلاميذ حمير حمير اليهود.

الصهيونية حق بدليل القرآن الكريم!!

حينما يستدل الصهويني المسيحي بالعهد القديم على حق عودة اليهود لفلسطين، فهذا كتابه الذي يؤمن به، وفيه نصوص قد يفهم منها ما ذهب إليه، لكن حينما يأتي الصهيوني المسلم بدليل على حق اليهود سابق الذكر من كتاب الله الخاتم المحفوظ، فهذا هو التجديد الحق.
والصهيوني المسلم هنا لابد أن يمتاز، كما ينبغي له أن يكون، بالأمية والضحالة في الجانب الشرعي، فهو في العلم الشرعي خواجة حديث عهد بإسلام. فهو لا يعرف المعلومات البديهية التي نعلمها لأطفال المسلمين، جاهل بالإسلام أصوله وفروعه، كيف لا وهو يذهب ليستدل لبني صهيون
من القرآن الكريم، وهو الكتاب الذي فضح فيه رب العزة اليهود، وشرد بهم.
فالصهيوني المسلم، لا يعرف الفرق بين اليهودية، كدين، وبين بني إسرائيل كنسب.
والسبب في عقله الذي حشاه اليهود بأفكارهم القومية العرقية القائمة على تقديس الدم والنسب، وبثوه في عموم الدنيا، ليحذوا كل قوم حذوهم، يتعصبون لعرقهم وقوميتهم، ويجعلونها الميزان بين الحق والباطل. لا يفهمون أن الميزان بين الحق والباطل هو بالتقوى، واتباعك لمنهج الأنبياء والرسل، لا باتباع أعداء الأنبياء والرسل.
نعم كل من رفع رابطة العرق والنسب فوق رابطة العقيدة القائمة على الوحي المعصوم، هو يهودي الفكر، وإن صام وصلى، حتى وإن لم نكفره لجهله الشديد، والجهل مانع من موانع التكفير كما هو معلوم.
حينما يقع الصهيوني الأمي على أية تتكلم عن جهاد الموحدين من بني اسرائيل، فأول ما يتبادر إلى ذهنه التوراتي، أن هؤلاء هم هم، القابعون على أرض الإسلام اليوم يحتلون قدسها، ويسفكون دماء شعبها. والسبب أن هؤلاء وهؤلاء كلهم، بني اسرائيل!
بمعنى أن هذا الأعمش لو وقعت عينه على أية " إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطيرا " سيطبق هذه الأية على أبو لهب فهو عم النبي صلى الله عليه وسلم فهو من آله.
بحسب المواصفات القياسية اليهودية!!

القدس لنا ولا قدس لهم

لكي يفهم الصهيوني المسلم أصل المسألة وحقيقة الصراع، ويحل المعضلة التي أوقعه فيها شيوخه من حاخامات اليهود، لابد أن ينظر للصراع الدائر بعين الوحي المعصوم، لا أن يخرج الوحي والدين والعقيدة من لب الصراع فيصرعه عدوه من أول صفعة على قفاه.
وأصل المسألة، أننا أهل الإسلام الأحق بسليمان ودينه وقدسه، لأننا على دينه، وهو دين الأنبياء والرسل من قبل ومن بعد، وهو دين الإسلام. نحن أتباع سليمان وأولى الناس به، فلو أخرجت الدين والعقيدة من الصراع، وجعلت الصراع صراع قومي عرقي، فقد سلم لهم الأبعد القدس بحق الدم والعرق الذي هو بين اليهود وبين سليمان وهو الدم البني اسرائيلي.
ويكون بذلك قد استحق عن جدارة لقب حمار حمار اليهود، ويستحق البرسيم الذي يعلفونه به.
فاليهود قد كفروا بسليمان، وكفروا بدينه، ثم عادوا ينتحلونه من جهة الدم والعرق، سعياً للأفة التي بثوها، من ضمن آفاتهم، في كيانات عديدة على مدار التاريخ، أفة السعي للملك.
لكن كيف يفهم هذا الصهيوني المسلم، وهو أمي قد حفظه اليهود أنه لا دين في السياسة، طالما هذه السياسة تتعلق بحقوق أهل الإسلام، أما حق اليهود، فلهم ان يستدلوا بالتوراة، ومن أجل عيونهم أيضاً يستدل لهم الأستاذ قفة بالقرآن نفسه، لإثبات حقهم في القدس. أما المسلمون، فلا دين في السياسة!!
هكذا انتقل الكيل بمكيالين، صفة اليهود وحمارهم الأكبر (الغرب)، إلى حمارهم الأصغر، الأستاذ قفة وشركاه من صهاينة المسلمين.
يتبع


الشمس أجمل في بلادي من سواها والظلام..
حتى الظلام.. هناك أجمل فهو يحتضن الكنانة..
قديم 11-21-2020, 01:35 PM
المشاركة 2
ناريمان الشريف
مستشارة إعلامية

اوسمتي
التميز الألفية الثانية الألفية الرابعة الألفية الثالثة الألفية الأولى الوسام الذهبي 
مجموع الاوسمة: 6

  • غير موجود
افتراضي رد: في بيتنا صهيوني!
سلام الله عليك أخي الكريم
سأكتفي الآن بالترحيب بهذا الموضوع القيّم جداً
وسيكون لي بحول الله تعالى حضور متكرر
كون أنني من المعاصرين وشاهدة على صهينة كثير من المسلمين
بارك الله فيك
بانتظار ما سيأتي
تحية ... ناريمان

قديم 11-21-2020, 11:56 PM
المشاركة 3
عمرو مصطفى
من آل منابر ثقافية

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي رد: في بيتنا صهيوني!
علاج الأستاذ قفة و(شركاه)

أهل السنة والجماعة هم أعرف الناس بالحق، وأرحمهم بالخلق، وبما أن الأستاذ قفة الصهيوني من خلق الله، فأجد نفسي مرغماً من باب الرفق بالحيوان، أن أجد له حلاً وعلاجاً، مما تلبس به من شيطان اليهود.
فالشدة في الرد على المخالف مطلوبة أحياناً ولها فقهها عند أهلها، كما قال شيخ الإسلام عليه الرحمة : المؤمن للمؤمن كاليدين تغسل إحداهما الأخرى، وقد لا ينقطع الوسخ إلا بنوع من الخشونة، لكن ذلك يوجب من النظافة والنعومة ما نحمد معه التخشين .
فالشدة هنا لا تعني غلق باب الرحمة والرجعة على المخالف، وإنما هي لتنظيف عقله وفكره من أوساخ الأفكار الهدامة، نحمد معها الشدة والتخشين.
وعلاج أمثال هؤلاء هو في عودتهم، مثل غلمان الكتاتيب إلى الجلوس تحت ركاب الشيوخ يتعلمون العقيدة الصافية على الكتاب والسنة، على منهاج النبوة، لا على منهج الفرقة الفلانية أو الحزب الفلاني، ولا الجماعة العلانية. العلاج في العلم الشرعي على طريقة الصحابة المرضي عنهم من لدن رب العالمين، فالعقيدة عقيدة التوحيد تجمع وغيرها من الشعارات والمناهج البراقة المخالفة تنفر وتفرق.
علاجه في أن ينزل من عليائه ويتواضع ، بخلع رداء الكبر والغرور ليرى نفسه على حقيقتها وحجمها ووزنها، عليه أن يتعلم أن طلب العلم فريضة على كل مسلم، كما أخبر النبي المعصوم صلى الله عليه وسلم.
وكما أن زوال ملك بني اسرائيل وتفرقهم جاء بسبب مخالفة الوحي، ونكث العهد والميثاق، فأذلهم الله بعد عز وبعد اصطفاء ( قائم على رابطة الدين، لا العرق)، فإن هذه الأمة الخاتمة لن تنهض، إلا بالعودة إلى العقيدة الصافية التي تركنا عليها النبي صلى الله عليه وسلم، المحجة البيضاء، الإسلام النقي دين رب العالمين، الذي لن يقبل من أحد ديناً سواه.
وأي إصلاح بعيد عن هذا الطريق، فهو إصلاح للعرض، لا لأصل الداء.
ومن يسعى من أهل الإسلام لتعمير الأرض بخراب العقيدة، فلن يصلح دين ولا دنيا.

الشمس أجمل في بلادي من سواها والظلام..
حتى الظلام.. هناك أجمل فهو يحتضن الكنانة..
قديم 11-22-2020, 12:02 AM
المشاركة 4
عمرو مصطفى
من آل منابر ثقافية

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي رد: في بيتنا صهيوني!
سلام الله عليك أخي الكريم
سأكتفي الآن بالترحيب بهذا الموضوع القيّم جداً
وسيكون لي بحول الله تعالى حضور متكرر
كون أنني من المعاصرين وشاهدة على صهينة كثير من المسلمين
بارك الله فيك
بانتظار ما سيأتي
تحية ... ناريمان
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته..
يشرفني دائماً حضوركم أستاذة ناريمان.

الشمس أجمل في بلادي من سواها والظلام..
حتى الظلام.. هناك أجمل فهو يحتضن الكنانة..
قديم 11-22-2020, 12:26 AM
المشاركة 5
عمرو مصطفى
من آل منابر ثقافية

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي رد: في بيتنا صهيوني!
وختاماً مع كلام قيم للعلامة الشيخ صالح بن عثيمين

قال رحمه الله:

لما جاء الإسلام الذي بُعث به النبي صلى الله عليه وسلم صار أحق الناس بهذه الأرض -أي فلسطين- المسلمون، لا العرب- ففلسطين ليس العرب بوصفهم عرباً هم أهلها- بل إن أهلها المسلمون بوصفهم مسلمين لا غير، وبوصفهم عباداً لله عزّ وجلّ صالحين؛ ولذلك لن ينجح العرب فيما أعتقد- والعلم عند الله- في استرداد أرض فلسطين باسم العروبة أبداً؛ ولا يمكن أن يستردوها إلا باسم الإسلام على ما كان عليه النبي صلى الله عليه وسلم، وأصحابه، كما قال تعالى: {إِنَّ الْأَرْضَ لِلَّهِ يُورِثُهَا مَن يَشَاءُ مِنْ عِبَادِهِ – وَالْعَاقِبَةُ لِلْمُتَّقِينَ} الأعراف: 128]، ومهما حاول العرب، ومهما ملؤوا الدنيا من الأقوال والاحتجاجات، فإنهم لن يفلحوا أبداً حتى ينادوا بإخراج اليهود منها باسم دين الإسلام. بعد أن يطبقوه في أنفسهم. ولهذا أقول: إننا لن نقضي على اليهود باسم العروبة أبداً؛ لن نقضي عليهم إلا باسم الإسلام؛ ومن شاء فليقرأ قوله تعالى: {وَلَقَدْ كَتَبْنَا فِي الزَّبُورِ مِن بَعْدِ الذِّكْرِ أَنَّ الْأَرْضَ يَرِثُهَا عِبَادِيَ الصَّالِحُونَ} الأنبياء: 105]: فجعل الميراث لعباده الصالحين؛ وما عُلِّق بوصف فإنه يوجد بوجوده، وينتفي بانتفائه. فإذا كنا عبادَ الله الصالحين ورثناها بكل يسر وسهولة، وبدون هذه المشقات، والمتاعب، والمصاعب، والكلامِ الطويل العريض الذي لا ينتهي أبداً!! نستحلها بنصر الله عزّ وجلّ، وبكتابة الله لنا ذلك، وما أيسره على الله.! ونحن نعلم أن المسلمين ما ملكوا فلسطين في عهد الإسلام الزاهر إلا بإسلامهم؛ ولا استولوا على المدائن عاصمة الفرس، ولا على عاصمة الروم، ولا على عاصمة القبط إلا بالإسلام؛ ولذلك ليت شبابنا يعون وعياً صحيحاً بأنه لا يمكن الانتصار المطلق إلا بالإسلام الحقيقي، لا إسلام الهوية بالبطاقة الشخصية! فإن هم فعلوا ذلك فسوف يتحقق لهم ما أخبر به النبي صلى الله عليه وسلم: «لا تَقُومُ السَّاعَةُ حَتَّى يُقَاتِلَ الْمُسْلِمُونَ الْيَهُودَ، فَيَقْتُلُهُمُ الْمُسْلِمُونَ حَتَّى يَخْتَبِئَ الْيَهُودِيُّ مِنْ وَرَاءِ الْحَجَرِ، وَالشَّجَرِ، فَيَقُولُ الْحَجَرُ، أَوِ الشَّجَرُ: يَا مُسْلِمُ، يَا عَبْدَ اللَّهِ، هَذَا يَهُودِيٌّ خَلْفِي، فَتَعَالَ فَاقْتُلْهُ»؛ فالشجر، والحجر يدل المسلمين على اليهود يقول: «يا عبدالله». باسم العبودية لله.، ويقول: «يا مسلم» باسم الإسلام؛ والرسول صلى الله عليه وسلم يقول: «يقاتل المسلمون اليهود»، ولم يقل: "العرب". انتهى.

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
مراجع :
القرآن الكريم
دروس التفسير للشيخ ابن عثيمين
الوحي ونقيضه د.بهاء الأمير
سورة الإسراء د. بهاء الأمير

الشمس أجمل في بلادي من سواها والظلام..
حتى الظلام.. هناك أجمل فهو يحتضن الكنانة..

مواقع النشر (المفضلة)



الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه للموضوع: في بيتنا صهيوني!
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
الغول في بيتنا ...!!!! محمد أبو الفضل سحبان منبر القصص والروايات والمسرح . 11 03-18-2021 02:16 PM
في بيتنا مطر عبد الرحمن محمد الخضر منبر القصص والروايات والمسرح . 1 10-08-2011 01:27 PM

الساعة الآن 07:23 AM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2021, Jelsoft Enterprises Ltd.