احصائيات

الردود
7

المشاهدات
6114
 
الدكتورة مديحة عتيق
من آل منابر ثقافية

الدكتورة مديحة عتيق is on a distinguished road

    غير موجود

المشاركات
63

+التقييم
0.01

تاريخ التسجيل
Jul 2011

الاقامة

رقم العضوية
10212
08-17-2011, 10:49 PM
المشاركة 1
08-17-2011, 10:49 PM
المشاركة 1
افتراضي سلمى الجيوسي ظاهرة خاصة
سلمى خضراء الجيوسي : امرأة كألف و ألف كأفّ
بقلم الدكتورة مديحة عتيق
سلمى..الفلسطينية المهاجرة:
سلمى خضراء الجيوسي هي "ظاهرة "عربية ربما لن تتكرّر، فهي شاعرة وناقدة وباحثة ومترجمة ، دعنا نتساءل مع الدكتورة فريال غزّول " كيف تمّ بناء هذا الشخصية الفذّة على هذه الأرض الخراب في هذا الزمن الرديء؟ ،فهي عربية بجوازات سفر كثيرة ، إنها ثمرة "الشتات" الفلسطيني ، فهي فلسطينية الأصل ، لبنانية الأمّ ، أردنية المولد ، أمريكية الموطن ، ورثت جينات اللجوء الفلسطيني ، وقدره الترحيلي ، فعاشت طفولتها وشبابها منتقلة من الأردن إلى فلسطين إلى سوريا ثمّ لبنان ثمّ إنجلترا وأخيرا استقرّ بها المقام في أمريكا حيث اشتغلت أستاذة الأدب العربي في كبرى جامعاتها بعد أن نالت الدكتوراه في الأدب العربي من جامعة لندن ، وقد هالها ما لاحظته من جهل غربي مطبق بالثقافة العربية و الإسلامية فقررت رفع التحدّي وأن تنجز بمفردها ما عجزت عنه وزارات الثقافة العربية مجتمعة ، ونعني نشر الثقافة العربية في أصقاع العالم وتعريف الآخر بتراثنا العربي والإسلامي التليد ، وكانت البداية مع مشروع "بروتا"
مشروع بروتا أو ترجمة روائع الأدب العربي الإنجليزي:
تروي الشاعرة الفلسطينية سلمى خضراء الجيوسي تجربتها مع أحد طلبتها الأمريكيين في جامعة تكساس الذي حدّثها ساخرا بأنّ العرب لا يملكون ثقافة و لا أدبا فوقفت في وجهه ،وقالت متحدية : "You Man, I show you" خلق الموقف في نفسها تحدّيا بأن تعرّف الأمريكيين – والأخر عموما – بالثقافة العربية ، فأسست مشروعها المعروف بـ "بروتا" (Project for Translation of Arabic) عام 1980 الذي يعنى بترجمة روائع الأدب العربي إلى الإنجليزية، واستطاعت في ربع قرن أن تسدّ ثغرة رهيبة تعكس جهل "الآخر" المطبق بنا وبثقافتنا وأدبنا وتاريخنا وتراثنا .
وبعد مرور أكثر من ربع قرن على قضية عمرها تؤكّد سلمى أنّها لا تزال في أوّل الطريق ، فتاريخنا العربي أكبر أن ينوء بحمله شخص بمفرده ، وأضخم من أن يستوعبه غيرنا ، وجهودنا العربية المبذولة أقلّ بكثير من هذه الرسالة الحضارية العظيمة .
تحدّيات ...ومواجهات:
لم يكن التحدّي بسيطا أمام سلمى الجيوسي ، فقد واجهتها صعوبات جمة : أهمها تصدّي الكثير من المثقفين الإسرائيليين أو اليهود المتواجدين في أمريكا لمشروعها إذ حاولوا إيقاف نشرها الأدب الفلسطيني وترجمته وتعريف العالم به . كما قابلها الكثير من الأدباء العرب بالجحود والنكران إذ لم يكلّفوا أنفسهم مشقة إرسال كلمة شكر نظير ما بذلته من جهود في ترجمة أعمالهم ونقل أصواتهم إلى العالم .
ولعلّ اكبر صعوبة واجهتها هو موقف المؤسسات الرسمية العربية المتخاذل حيث تعاملوا مع مشروعها بمنطق المساومات والنقاش الفاتر الوعود المؤجلة والتشدّق والتفكير عير المسؤول.
وما جعل سلمى الجيوسي قادرة على الصمود هو شعارها المتحدّي الذي مارسته تطبيقيا حيث آمنت ب"أنّك إذا قدّمت أدبك وتراثك بشكل متقن وذكيّ فإنّ العلم مستعدّ له ، ومنفتح لك مهما كانت محاولات أعداء الثقافة العربية لردعه قوية"
أمّا عن موقفها من موقف السلطات العربية الرسمية فلخصته بكلماته هذه " إنّ أفدح ما يشاهد الإنسان في الوطن العربي هو تلك القدرة على التقيّة ، فالفضائل المعتبرة هي الفضائل السكونية و لا سيّما عند المرأة"
يصعب تلخيص إنجازات هذه المرأة الفلسطينية المثقفة في هذه الأسطر لذا سأختم بما قاله عنها الكاتب يحي القيسي على أمل أن نعود إليها في مقالات أخرى ، يقول القيسي عنها " هي امرأة من خارج زماننا العربي ، تواصل الليل بالنهار في العمل (...) فالبيروقراطية المتفشية وسوء التقدير الشعبي والرسمي للجهد الحقيقي يجعل من "سلمى" حالة عالمية الطابع أكثر منها محلّية ، ولهذا فهمها الغرب ، وبوّأها موقع الصدارة ثقافيا ، وفتح لها دور نشره وجامعاته ، ولكن بني جلدتها لم يدركوا قيمتها بعد " ألم أقل لكم من البداية إنها امرأة كألف وألف كأفّ.....
المصدر منتديات واتا


قديم 08-17-2011, 11:14 PM
المشاركة 2
ماجد جابر
مشرف منابر علوم اللغة العربية

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
تحيّاتي
أشكر لك أستاذتنا القديرة د. مديحة عتيق اختياركِ لهذا الموضوع الماتع ، ذي النكهة الفريدة المميزة ، يحكي طرفا من أديبة ملتزمة بمقومات حضارة أمتها ، وما أصعب التنكُّر لتراث الأمة :

( ولعلّ اكبر صعوبة واجهتها هو موقف المؤسسات الرسمية العربية المتخاذل حيث تعاملوا مع مشروعها بمنطق المساومات والنقاش الفاتر الوعود المؤجلة والتشدّق والتفكير غير المسؤول.)
بوركت ، لا فضّ فوكِ

قديم 08-18-2011, 01:23 AM
المشاركة 3
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
سلمى الخضراء الجيوسي



باحثة وأديبة وناقدة فلسطينية


نشأتها وحياتها :
ولدت سلمى الخضراءالجيوسي في الضفة الشرقية من الأردن (في مدينة السلط) من أب فلسطيني وأم لبنانية وأمضت طفولتها وشبابها المبكّر في عكا والقدس، درست الثانوية في كلية شميت الألمانية بالقدس، ثم درست الأدبين العربي والإنجليزي في الجامعة الأمريكية في بيروت وحصلت على درجة الدكتوراه في الأدب العربي من جامعة لندن.
سافرت إلى بلدان العالم المختلفة وعاشت في مدن عديدة في العالم العربي وأوربا وأمريكا متنقلة بين العواصم كزوجة لدبلوماسي أردني ثم عملت أستاذة للأدب العربي في عدد من الجامعات العربية والأمريكية قبل أن تترك التعليم الجامعي لتؤسس بروتا (مشروع ترجمة الآداب العربية) بعد أن هالها مقدار التجاهل والإهمال الذي يلقاه الأدب والثقافة العربيان في العالم.
تعمل مديرة لمؤسسة بروتا التي أنشأتها عام 1980 ؛ لنشر الثقافة والأدب العربيين في العالم الناطق بالإنجليزية.وما زالت تنتقل بالإقامة بين لندن وأمريكا وتتابع مشروعاتها الثقافية عبر ( بروتا ) وعبر محاضراتها في عدد من المحافل والهيئات الثقافية العربية والعالمية .
مؤلفاتها :
نشرت شعرها وكتاباتهاالنقدية (بالعربية والإنجليزية) في عدد من المجلات والدوريات وصدرت مجموعتهاالشعرية الأولى "العودة من النبع الحالم" عام 1960. وترجمت في مطلع الستينات عدداً من الكتب عن الإنجليزية منها كتاب لويز بوغان "إنجازات الشعر الأمريكي في نصف قرن" (1960) وكتاب رالف بارتون باري "إنسانية الإنسان" (1961)، وكتاب آرشيبالد ماكليش "الشعر والتجربة" (1962)، والجزأين الأولين من رباعيّة الإسكندرية للورنس داريل "جوستين" و"بالتازار".
نشرت دار بريل (ليدن) كتابها "الاتجاهات والحركات في الشعر العربي الحديث" في جزأين عام 1977، ولقد تُرجم الكتاب حديثاً إلى العربية.
حررت سلمى الخضراء أكثرمن ثلاثين عملاً من أعمال بروتا، ومن بين هذه الأعمال خمس موسوعات ضخمة للأدب العربي وهي:
1-"الشعر العربي الحديث" ( 93 شاعراً ) (منشورات دار جامعة كولومبيا، نيويورك 1987)،
2- أدب الجزيرة العربية" ( 95 شاعراً وقاصاً ) (الذي نشرته كيغان بول عام 1988 ثم جامعة تكساس 1990و 1994)
3- الأدب الفلسطيني الحديث" ( 103 شاعراً وكاتباً ) (منشورات جامعة كولومبيا، نيويورك 1992، 1993،1994)،
4- المسرح العربي الحديث" ( 12 مسرحية كبيرة ) (بالاشتراك مع روجر آلن، دار جامعة إنديانا 1995).
5- القصةالعربية الحديثة"( 104 قاصاً ) .
وإلى جانب الموسوعات الأدبية فقد حررت كتاب "تراث إسبانيا المسلمة" وهو مجموعة كبيرة من ثمان وأربعين دراسة متخصصة عن جميع مناحي الحضارة الإسلامية في الأندلس، كتب لها فيه إثنان وأربعون أستاذاً متخصصاً في أمريكا وأوروبا والعالم العربي، وقد صدر عن دار بريل بهولندة عام 1992 في الذكرى المئوية الخامسة لنهاية الحكم الإسلامي في الأندلس، ثم أعيد طبعه عدة طبعات آخرها طبعة ورقية (1994).
بعد ذلك أشرفت على تحريرالسيرة الشعبية الشهيرة "سيف بن ذي يزن" التي ترجمتها وأعدّتها لينة الجيوسي وتصدرعن دار جامعة إنديانا (1996). ونتيجة لهذه الدراسة خطّطت لإعداد كتاب شامل عن الثقافة واللغة والأدب في عصر ما قبل الإسلام وعقدت لهذا الكتاب ورشتي عمل في معهد الدراسات العليا في برلين في صيف 1995.
تعمل سلمى الخضراءالجيوسي منذ عام 1989 على أنطولوجيا جديدة للشعر العربي سيصدر بالإنجليزية بعنوان "شعراء نهاية القرن"، كما تعد مجموعتين من المقالات النقدية بالعربية والإنجليزية للنشر.
وقد بدأت منذ عام 1993مشروعاً شاملاً لدراسة الأدب والثقافة في دول المغرب العربي: الجزائر والمغرب وتونس وليبيا وموريتانيا، وأقامت للكتاب مؤتمراً كبيراً في طنجة عام 1995. وقد دعيت إلى معهد الدراسات العالية في برلين فأمضت عام 1994 – 1995 فيه حيث أجرت دراسة عن تاريخ تقنيات الشعر العربي من عهد ما قبل الإسلام حتى الوقت الحاضر.
وصدر لها موسوعة الأدب الفلسطيني المعاصر - الجزء الأول: الشعر، المؤسسة العربية للدراسات والنشر، بيروت، 1997.
لها عدد كبير من الدراسات والمقالات النقدية المنشورة في عدد من الصحف العربية والأجنبية ، وحضرت عددا من المؤتمرات والندوات وشاركت فيها ببحوث متميزة .وعضو الهيئة الاستشارية لشبكة مرايا.

الجوائز التي حصلت عليها سلمى :
1- نالت وسام القدس (1990)
2- الجائزة التكريمية التي يقدّمها اتحاد المرأة الفلسطينية في أمريكا (1991).
3-

مختارات من شعر سلمى :

(1) المرأة ( سيرة ذاتية شعرية )
المرأة هي
سين
سينُ المجذوبةُ إلى السماء السابعة؟
العائمة بين النجوم؟.
الموزّعة أبداً بين الولد والوالد؟
المعلّقة من شعرها إلى شجرة الأمّ؟ العاشقة صفير الريح؟
لقد جاءها الفهد مبشّراً:
بك توقّف الزمن
وانتهى السعيُ والدوارُ،
تعالَيْ"
فجرّتهُ إلى الأدغال وقالت:
"اذهب ولا تخف،
أنا أمينةٌ عليك"
وابتلعت الغابةُ فهد سين الجميل
ضربه الوحشُ الأعمى على قلبه فأراده
وحرّرها لتتزوّج الريح
لا تُشفقوا على سين
سين المملوكة بأوهام الكواكب
سين التي أتقنت فنّ الموت في الحياة.
وتعتب يا حبيب على سين
وتصبر عنها
وتصبر عليها؟
لماذا؟؟؟
تغريها بنجوم عينيك، ثم تطيعُها؟
لماذا؟؟؟
لماذا لم تهتك ضلعها المشاكس بعشقِ ساعديكِ الأميرين؟
....
لقد كانت تخونُك مع المحابر ومسابح الديرْ
كان الراهبُ الأزليّ يخطفها منك كلّ صباح
الكاهنُ الثاقب العينين
في وجهه شمسُ أهل الشمال
وعلى لسانه تسابيح الصوفيين
.....
كان يخطفها منك كلّ صباح
وكل ظهرٍ وعصرٍ وأصيل
يلوي عنقها عنك بقسوة المنذورين
لقد كتب لها تعاويذ أقفلت أزهارها على البراعم
شدّ مسابحه حول إبطيها
زنّرها بالصلاة والتعازيم
سقاها ماء اللوتس
محا قوس قزح من أجفانها
وجرّها إلى برك الحبر

الراهبُ الأزليّ العاشق
الكاهن الماكرُ الذي قادها وقادك إلى التيه
الراهب الأزليّ
ملك الحرمان والعطاء
الناسكُ المتحرّقُ شهوةً
الزاهدُ المتعبّدُ لزهرة العشق
الممتلئ حبّاً وغدراً
الواهبُ كلّ شيء
المانعُ كلّ شيء
الراهبُ الأزليّ‍‍!
ها هو الآن يصلّي ويحترق بنار الذاكرة
ينقطع إلى خرافة في مكانٍ قصّيٍ من الكون
عيناه قدّيستان مرّةً أخرى
......
ها هي لندن يداهمها الثاني من ‏تشرين
فيحيلها مغارةً للتّنين
وكهفاً لوحوش الحزن
ويقلبُ إفلين جاردنر بئراً للدمع الطيّع الساخن
الدمع النابع من مسامات الروح
المسحوب من القلب والأحشاء
والهاً، يتجدّدُ أبداً
ينسكبُ على الترقوة والخدّين واليدين
وعلى أبعاد الزمن والمسافات
الدمع، خاتم المسرّات
ذي العهد الأبديّ
الشاذب للحبّ المقبل
الحامل إلى القلب أكداس الثلج وتهاويم النعاس

واحد إفلين جاردنز
بيتُ الجنون وانخلاع القلب والعقل
حيث تنطبق جدران الصومعة على اسمك وصورتك
وتنشبُ حرائق الذكريات.

(2) الخرطوم
وتعيّرني يا ابن القبيلة بشمس الخرطوم ورمالها
أما رأيت نجومها المتهامسة بالشوق إليّ؟
وقلبها الطريّ الذي يجرحه الحبّ؟
ونهرها الجاري باللبن والعسل ونبيذ الأرواح؟
الخرطوم المكنونة على المناجاة الصوفيّة
الساهرة العين على الذكريات
الأمينة على السرّ وعلى عقد القلب.
...................
جئتُها وحيدةً كالرمح النافر
رمداء عفراء مغلقةَ الضلوع على الجحيم
أخبطُ في دويّةٍ داخل نفسي
وقد توقّفتْ الريح
وتلصّمت عقاربُ الساعات
.......
وانتشلتني بوشائج الحرير
أطفأت الجمر المشتعل في رأسي
وملأت دربي بأقمار الفلّ والبيلسان

دخلتُها كما يدخلُ الإنسان إلى الحياة
فعشقني قمرها وسقاني حليبه الدافئ
وعلّمني نخيلها الصبر
وتركتها ولم أخرج منها
وها هو حبلُ السّرةِ ما زال منعقداً
والمائدة عامرً بأطايب الروح.

الخرطومُ وأمّ درمان
المجذوبُ وزينب
خديجةُ وإسحق(*)
أينك يا وجوه النبالة والصدق، يا سيّدة الوجوه
يا قلوب السكينة التي أعادت زمني الهارب إليّ.

هامش:
(*) أم درمان واحدة من ثلاث مدن تشكّل الخرطوم الكبرى. مجذوب هو الشاعر السوداني محمد المهدي المجذوب، أشهر شعراء جيله في السودان؛ زينب هي زوجته. إسحق هو المثقّفوالشاعر إسحق الخليفة شريف وخديجة هي زوجته.

المراجع :
1- http://www.cultural.org.ae/new/Guests/g1142.htm
2- http://maraya.net/p/pal/a22_1.htm
3- http://alnadeem.net/jehat.com/others.htm
4- http://www.opengroup.com/lxbooks/023/0231052731.shtml
5- http://www.asharqalawsat.com/pcdaily...0/art/art.html
6-

هذا الموقع برعاية موقع زواج

قديم 08-18-2011, 06:04 AM
المشاركة 4
أحمد قرموشي المجرشي
النغـم المهاجـر
  • غير موجود
افتراضي
كم هي امرأة ذات إرادة ...
والله لقد سررت بما قرأت ...
زادها الله شرفا ورفع قدرها ...
أشكركما .

(( ابن الملــِــكين ))
نعم ...
لاحزن ...لاحزن ...
جدتي بلقيس ...وجدي ذو يزن .
**********
قديم 08-19-2011, 01:34 PM
المشاركة 5
الدكتورة مديحة عتيق
من آل منابر ثقافية
  • غير موجود
افتراضي
شكرا على ما قدمتموه من معلومات أثرت الموضوع فجهود هذه المرأة أكبرمن أن تستوعبها هذه الأسطر لذا أعدكم بمواضيع أخرى عن إنجازات الدكتورة سلمى الجيوسى فترقبوا مقالات جديدة عن قريب إن شاء الله

قديم 08-25-2011, 05:00 PM
المشاركة 6
عبده فايز الزبيدي
من آل منابر ثقافية

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
شكرا لك
و التثبيت أقل تقدير.

وسائلٍ عَنْ أبي بكرٍ فقلتُ لهُ:
بعدَ النَّبيينَ لا تعدلْ به أحَدا
في جنَّةِ الخُلدِ صِديقٌ مَعَ ابنتهِ
واللهِ قَدْ خَلَدتْ واللهِ قَدْ خَلَدَا

قديم 09-05-2011, 06:53 PM
المشاركة 7
الدكتورة مديحة عتيق
من آل منابر ثقافية
  • غير موجود
افتراضي
إنجازات هذه المرأة كثيرة جدا ولمعرفة قصتها مع كتاب "الحضارة العربية الإسلامية في الأندلس' يرجى اللاطلاع على هذا الرابط
http://www.mnaabr.com/vb/showthread.php?t=6035

قديم 09-11-2011, 07:29 PM
المشاركة 8
احمد ماضي
من آل منابر ثقافية
  • غير موجود
افتراضي
الدكتورة الأستاذة الرائعة مديحة
بداية
مرحبا بكِ هنا حيث فضاء منابر الإبداع
وشكرا لكِ لأنكِ حيث النقد
ما طرحتيه رائع ومهم
وهنا كذلك ادون كلمة شكر الى استاذي ايوب صابر
الذي كان ولا يزال يقدم المفيد والجديد

للجميع تحية بعمق جذور نخيل العراق




لا سواكِ يكبلني بالحُب


مواقع النشر (المفضلة)



الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه للموضوع: سلمى الجيوسي ظاهرة خاصة
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
دار سلمى عبدالستارالنعيمي منبر الشعر العمودي 0 12-19-2023 04:45 AM
دار سلمى عبدالستارالنعيمي منبر الدراسات الأدبية والنقدية والبلاغية . 0 12-18-2023 08:29 PM
سلمى عبد السلام بركات زريق منبر شعر التفعيلة 34 09-25-2020 01:53 PM
قصة "مشروع كتاب الحضارة العربية في الأندلس" لسلمى الجيوسي بقلم الدكتورة مديحة عتيق/ال الدكتورة مديحة عتيق منبر الدراسات الأدبية والنقدية والبلاغية . 2 09-28-2011 08:40 PM
<< سلمى ولدت بلا .. أجنحة >> ساره الودعاني منبر القصص والروايات والمسرح . 4 11-05-2010 07:09 PM

الساعة الآن 07:18 AM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2021, Jelsoft Enterprises Ltd.