قديم 09-24-2019, 06:36 PM
المشاركة 51
ناريمان الشريف
مستشارة إعلامية

اوسمتي
التميز الألفية الثانية الألفية الرابعة الألفية الثالثة الألفية الأولى الوسام الذهبي 
مجموع الاوسمة: 6

  • غير موجود
افتراضي رد: مقهى منابر والمقاهي الثقافية
في مقهى منابر

جلس أمام شاشة الحاسوب يفكر كثيرا ويقنع أصابعه بالكتابة
لكنه فشل , فجاب النظر في أركان المقهى ..
وفتح ملفات قديمة .. وجد عناوين جميلة وكتابات قيمة تركها أصحابها ومضوا ..
قرأ كثيرآ تلك الحروف والرسائل والخواطر .. أعاد قراءتها من جديد .. قال لنفسه :
- والله هذا إبداع .. وسكب متميز
نظر حوله وسؤال يصرخ في صدره :
أين هم أصحاب هذه الأقلام الرائعة ؟
أين مضوا بعيدآ .. ولماذا هجروا هذا المقهى الرائع ؟
فكرة رائدة وجميلة
وكثيراً ما أفعل ذلك وأسأل ذات السؤال
طاب يومك

قديم 10-05-2019, 02:18 AM
المشاركة 52
تركي خلف
من آل منابر ثقافية

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي رد: مقهى منابر والمقاهي الثقافية
فكرة رائدة وجميلة
وكثيراً ما أفعل ذلك وأسأل ذات السؤال
طاب يومك
طابت أيامك سيدتي القديرة ناريمان
تحية لكِ ربي يحفظك

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

الابتسامة هي قوس قزح الدموع

قديم 10-19-2019, 03:51 AM
المشاركة 53
تركي خلف
من آل منابر ثقافية

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي رد: مقهى منابر والمقاهي الثقافية
من وحي الشارع / مقهى المقبرة


منذ عامين وأنا أقوم بجولة سياحية في مقابر الشرق الأوسط، وذلك ليس حباً في ثقافة الموت، بل لأن ابنتي الصغرى «منيرة» طالبة دكتوراه في الفنون في جامعة طوكيو، يتطلب جانب من بحثها زيارة المقابر!!
ولقد تجولنا معاً في مقابر الصوفيين في مدينة أصفهان، ومقابر البريطانيين في مدينة عدن، ومقابر الفاطميين في دمشق، ومقابر الصوفيين في مدينة «قونيا» التركية، إلى جانب حزمة محترمة من المقامات والأضرحة ومقابر الأولياء الصالحين.
وكانت ابنتي منيرة بعد زيارة كل مقبرة تعتذر لأنها دفعتني للمشاركة في مسلسل الحزن والكآبة.
وعندما كنا نطلب من دليل سياحي أو سائق تاكسي زيارة مقبرة، يقلب سحنته وهو يقول:
- يا ساتر، كنت أتوقع ان تطلبوا زيارة مجمع تجاري أو سوق، لأن معظم الخليجيات يحببن «التسوق»، أما زيارة مقبرة فأمر بعيد عن الترفيه.
ولكي أتجاوز شبح الموت الثقيل الجاثم فوق القبور، بدأت أنظر إلى جماليات مفرداتها الفنية، وكان بعضها قمة في فن الزخرفة الإسلامية وفنون العمارة في الأضرحة، وتلك المرايا الصغيرة اللامعة الأقرب لبحيرات من الكريستال والتي تزين أسقف وجدران الأضرحة.
وفي قلعة علاء الدين في قونيا، بهرني جمال قبور الصوفيين المطعمة بالسيراميك الأزرق.
ولقد أعجبت بتعامل الأتراك مع الموت، ففي مدخل بناية سكنية في ضواحي مدينة «قونيا» شيد قبر لأحد مريدي الصوفية، وحول هذا القبر يلهو الأطفال بدراجاتهم، ويملأ صخبهم المكان، غير عابئين «بعمو» المدفون هناك.
وفي اسطنبول، جلسنا في مقهى شعبي، تحيط به القبور المزينة بزهور «المحمدي» الحمراء، طلبت فنجان كبتشينو، شربتها على روح المرحوم، بينما ابنتي شربت عصير التوت البري، وسألت الجرسون عن سبب فتح مقهى في مقبرة؟ أجابني: إنهم تحت الأرض وضررهم أقل مما هم فوق الأرض، والسياح الأوروبيون يعشقون هذه الأجواء.
وتخيلت قهوة شعبية في مقبرة الصليبخات، بهدف تنشيط حركة السياحة، لكني تذكرت ان كلمة قبر ومقابر من المحرمات وتدعو للفتنة، ولهذا اكتفيت باحتساء قهوتي وتأمل قبر سلطان عثماني مزين بورد «المحمدي» النابض بالحياة.
| ثريا البقصمي
> كاتبة وفنانة تشكيلية

الابتسامة هي قوس قزح الدموع

قديم 10-19-2019, 09:43 PM
المشاركة 54
ناريمان الشريف
مستشارة إعلامية

اوسمتي
التميز الألفية الثانية الألفية الرابعة الألفية الثالثة الألفية الأولى الوسام الذهبي 
مجموع الاوسمة: 6

  • غير موجود
افتراضي رد: مقهى منابر والمقاهي الثقافية
في المقهى...


كم هي صعبة وغريبة هذه الحياة، غرابة أهلها وساكنيها، قد تنكرون عليَّ هذه الحقيقة، لكن هلا استمعتم إليَّ قليلاً، الكل منهَك متعَب يلهث وراء سرابها وحقيقتها التي لا تُدرَك، أنا واحد من أولئك الذين أضناهم البحثُ عن مكان هادئ في هذه الحياة، مكان تستمع فيه إلى ذاتك، إلى أنفاسك، ما زلت أذكر أنني طوحت بي الأيام يومًا في مدينتي،، كان الجو حارًّا والسماء صافية، فكرت وفكرت فانتهى بي التفكير إلى دخول مقهى من مقاهيها، دلفت بمفردي حاملاً محفظتي الجلدية السوداء، التي لا تفارقُ كتفي أثناء السفر إلا لمامًا، جلست أستكشف المكان، وأسترجع أنفاسي، بعد لحظات جاءني نادل بلباسه الأنيق، وحركاته السريعة الباعثة على الحيوية والنشاط، خاطبني بصوت رقيق منخفض، وباحترام مبالغٍ فيه... طلبت شايًا وكوب ماء بارد، انصرف لحاله، لا أحدَ في المقهى سواي، قلت لنفسي: لعلَّ هذا هو المكان الأنسب لتدوين بعض مما يعتمل في صدري من مشاعرَ وأحاسيس ناء الجسدُ عن حملها، فما كان مني إلا أن فتحت حقيبتي، وتناولت مفكرتي وقلمي، حاولت الكتابة، مدة طويلة وأنا أحرك قلمي بين أناملي دون أن أجدَ الكلماتِ المناسبةَ للتعبير، ورغبة جامحة تجتاحني للبوح، لكن اللغةَ لم تطاوعني، نعم لقد خذلتْني كعادتها، حاولت الضغطَ على مخيلتي، لم أفلِحْ، لولا صورة الرجل المشرَّد الواقف أمامي، الذي انتشلني من عالمي، لبقيت هكذا بلا مصير، كان منتصبًا أمامي كنخلة مصابة بمرض البيوض، ثياب رثة ممزَّقة، وأسنان صدئة بفعل التدخين، قدماه حافيتان مشققتان، لم ينبِسْ ببنتِ شَفة، بل ظل مسمَّرًا في مكانه ينظر إلى إبريق الشاي والرغيف، أدركت أنه جائع، ربما لم يأكل شيئًا منذ مدة، لمَّا نظرت إليه لمعت عيناه، واتسعت حدَقتاه، يا لها من لغةٍ صامتة دالَّة معبرة، لغة ستفهمها إذا أمعَنْت، ملأت كوب شاي دون أن أعالجه، لم ينتظر حتى أسلمه له، بل انقض عليه كطائر جارح بمجرد أن وضعت الإبريق على الطاولة، ظل يرقب الرغيف، يبتلع ريقه ويمصمص شَفَتَيْه، أيقنت أنه آكِلُه لا محالة، أشَرْتُ إليه بعيني أنْ خُذْه، تناوَله، خطا بضع خطوات وقرفص أمامي مباشرة، ابتلع الشاي دفعة واحدة بطريقة هستيرية غريبة.. ، انتصب واقفًا بسرعة البرق، دسَّ الرغيفَ في جيبه وانطلق كالسهم مخلفًا وراءه كأسًا فارغًا يتصاعدُ منه البخار، لعلها أحلامه... زلزل المشهدُ كياني، أحسست أني السببُ فيما آل إليه حاله، من يدري، فضحايا الخطأ والصدفة كُثُر.. عدت لمفكرتي أرقب بياضها الشهي بصمت وشهوة، أحسست أنها تناديني تتوسَّل إليَّ كفتاةٍ حسناءَ تهمُّ بي... فجأة بدت لي مسخًا مخيفًا شبيهًا بالمشرد، انقبض قلبي فأغلَقْتُها بحركة سريعة، ودسستها في محفظتي، وانطلقت أبحث عن مكان آخر يُسعفني على البوحِ والتَّعبير...


نقلتها لكم
جميلة جداً .. وكأني أعيش القصة من أول سطر فيها حتى آخر كلمة
يا لروعة ما تختار يا تركي !!
أشهد أن ذائقتك متميزة
تحية ..

قديم 11-17-2019, 11:00 PM
المشاركة 55
العنود العلي
من آل منابر ثقافية

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي رد: مقهى منابر والمقاهي الثقافية
من وحي الشارع / مقهى المقبرة


منذ عامين وأنا أقوم بجولة سياحية في مقابر الشرق الأوسط، وذلك ليس حباً في ثقافة الموت، بل لأن ابنتي الصغرى «منيرة» طالبة دكتوراه في الفنون في جامعة طوكيو، يتطلب جانب من بحثها زيارة المقابر!!
ولقد تجولنا معاً في مقابر الصوفيين في مدينة أصفهان، ومقابر البريطانيين في مدينة عدن، ومقابر الفاطميين في دمشق، ومقابر الصوفيين في مدينة «قونيا» التركية، إلى جانب حزمة محترمة من المقامات والأضرحة ومقابر الأولياء الصالحين.
وكانت ابنتي منيرة بعد زيارة كل مقبرة تعتذر لأنها دفعتني للمشاركة في مسلسل الحزن والكآبة.
وعندما كنا نطلب من دليل سياحي أو سائق تاكسي زيارة مقبرة، يقلب سحنته وهو يقول:
- يا ساتر، كنت أتوقع ان تطلبوا زيارة مجمع تجاري أو سوق، لأن معظم الخليجيات يحببن «التسوق»، أما زيارة مقبرة فأمر بعيد عن الترفيه.
ولكي أتجاوز شبح الموت الثقيل الجاثم فوق القبور، بدأت أنظر إلى جماليات مفرداتها الفنية، وكان بعضها قمة في فن الزخرفة الإسلامية وفنون العمارة في الأضرحة، وتلك المرايا الصغيرة اللامعة الأقرب لبحيرات من الكريستال والتي تزين أسقف وجدران الأضرحة.
وفي قلعة علاء الدين في قونيا، بهرني جمال قبور الصوفيين المطعمة بالسيراميك الأزرق.
ولقد أعجبت بتعامل الأتراك مع الموت، ففي مدخل بناية سكنية في ضواحي مدينة «قونيا» شيد قبر لأحد مريدي الصوفية، وحول هذا القبر يلهو الأطفال بدراجاتهم، ويملأ صخبهم المكان، غير عابئين «بعمو» المدفون هناك.
وفي اسطنبول، جلسنا في مقهى شعبي، تحيط به القبور المزينة بزهور «المحمدي» الحمراء، طلبت فنجان كبتشينو، شربتها على روح المرحوم، بينما ابنتي شربت عصير التوت البري، وسألت الجرسون عن سبب فتح مقهى في مقبرة؟ أجابني: إنهم تحت الأرض وضررهم أقل مما هم فوق الأرض، والسياح الأوروبيون يعشقون هذه الأجواء.
وتخيلت قهوة شعبية في مقبرة الصليبخات، بهدف تنشيط حركة السياحة، لكني تذكرت ان كلمة قبر ومقابر من المحرمات وتدعو للفتنة، ولهذا اكتفيت باحتساء قهوتي وتأمل قبر سلطان عثماني مزين بورد «المحمدي» النابض بالحياة.
| ثريا البقصمي
> كاتبة وفنانة تشكيلية
أخي الأستاذ والزميل الرائع تركي خلف
إشتاقك المقهى الثقافي ومنابرك الباهية
في إنتظار ما أكملته هنا من معلومات ثقافية رائعة
تقبل مروري مع فائق التقدير

وحيدة كالقمر
قديم 11-19-2019, 12:20 AM
المشاركة 56
تركي خلف
من آل منابر ثقافية

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي رد: مقهى منابر والمقاهي الثقافية
أخي الأستاذ والزميل الرائع تركي خلف
إشتاقك المقهى الثقافي ومنابرك الباهية
في إنتظار ما أكملته هنا من معلومات ثقافية رائعة
تقبل مروري مع فائق التقدير

ها قد عدت يا آل منابر ويا مشرفتنا المتألقة العنود
أشكرك سيدتي الرائعة على اهتمامك وتثبيت الموضوع
تحياتي لك ربي يحفظك

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

الابتسامة هي قوس قزح الدموع

قديم 11-22-2019, 11:26 PM
المشاركة 57
ناريمان الشريف
مستشارة إعلامية

اوسمتي
التميز الألفية الثانية الألفية الرابعة الألفية الثالثة الألفية الأولى الوسام الذهبي 
مجموع الاوسمة: 6

  • غير موجود
افتراضي رد: مقهى منابر والمقاهي الثقافية
القهوة ..في قفص الاتهام
كم هي مظلومة ..!!
كانوا يقولون للصبية وهم صغار : لا تشربوا القهوة
وكأنها حكراً على الكبار فقط
ولما كبر وصار الصبية شباباً قالوا : إنها منبهة للأعصاب فلا تشربوها ..
وقالوا عنها الكثير

قديم 11-22-2019, 11:28 PM
المشاركة 58
ناريمان الشريف
مستشارة إعلامية

اوسمتي
التميز الألفية الثانية الألفية الرابعة الألفية الثالثة الألفية الأولى الوسام الذهبي 
مجموع الاوسمة: 6

  • غير موجود
افتراضي رد: مقهى منابر والمقاهي الثقافية
القهوة …. في قفص الاتهام
كتب د.محمد سرور في الصحة والحياة

القهوة الساحرة, المكيفة, الرائقة. لا تصحو أنت بدونها, واستفاقتك لا تحلو الا بمذاقها صباحا. كلنا يحب القهوة ,وكثير منا اعتاد عليها في الصباح, والبعض أدمنها وصار يشربها في كل وقت. وحتى لا نفسد على أنفسنا متعة من المتع الجميلة وسهلة التحضير ومنعشة للفكر, سنتحدث ونعلق على بحث حديث ورد الينا من ألمانيا وهو بحث كما عودتكم جاد للغاية, وليس بحثا من أبحاث النشر في الجرائد اليومية, ولكن تم نشره في الدوريات العلمية المشهورة وصاحبة المصداقية الكبيرة.

اشرب قهوتك ….بعد الافطار من فضلك
أكدت خبيرة التغذية الألمانية Orta Brenk أن تناول فنجان القهوة في الصباح على معدة خاوية خطر جدا على صحة الانسان، وذلك لأنها تلحق الاذي بجدار المعدة وتؤدي إلى الشعور بالحموضة أو الحرقان الشديد الذي يتصاعد في الصدر ويشعر الانسان بضيق وتعب شديد. وأضافت الخبيرة أن احتساء القهوة السوداء المحلاة بالسكر في الصباح دون تناول أي طعام قبلها يُعد بمثابة مصدر مسبب للحموضة (السبب المباشر للحموضة هو أي عنصر يتسبب وجوده في زيادة افراز حمض الهيدروكلوريك المركز وهو الحمض الذي تفرزه خلايا المعدة لهضم وتكسير الطعام وقتل البكتيريا والميكروبات) ، فضلاً عن أنه غالباً ما تعجز المعدة عن هضم القهوة بسهولة.

كيف تتجنب الأذى ببساطة….وتستمع بقهوتك صباحا؟
ولتجنب ذلك تنصح Brenk بتناول بعض شرائح الخبز أو البسكويت قبل احتساء القهوة، وكذلك إضافة الحليب إليها (اضافة الحليب تسهم في ترسيب نسبة كبيرة من الكافيين في قاع الفنجان وتخفف من تركيز القهوة) ، وأضافت أنه يمكن للكثيرين هضم قهوة ‘إسبرسو’ الإيطالية الخفيفة بشكل أفضل من القهوة العادية.[clear]

وعن الكمية المناسبة من القهوة يومياً، أوصت الخبيرة الألمانية بأن يختبر كل شخص مدى تحمله للقهوة، قائلة ‘غالباً ما يُمكن لجميع الأشخاص تحمل فنجان إلى فنجانين من القهوة يومياً’. ولكن إذا زادت الكمية عن ذلك، تحذر Brenk حينئذٍ من خطر التعرض للعواقب السلبية للكافيين، مثل الإصابة بخفقان القلب وبنوبات التعرق أو في حالة التعرقالشديد الاصابة بتسمم الكافيين.[clear]

وأشارت أيضا إلى أن شعور الإنسان بآلام في المعدة بعد تناول كوب أو كوبين من القهوة الممزوجة بالحليب، يُمكن أن يرجع إلى إصابته بعدم تحمل سكر الحليب المعروف باللاكتوز، لذا يُفضل أن يستخدم محبو القهوة بالحليب في هذا الوقت نوعيات الحليب الخالية من اللاكتوز وهي متوفرة في المتاجر.

حالات يجب الامتناع فيها عن شرب القهوة
عند الإصابة بحصوات في المرارة أو المعاناة من أعراض القولون العصبي أوحدوث اضطرابات في المعدة مثل الحموضة أو عسر الهضم، أو عند الإصابة بالتوتر العصبي أو اضطرابات النوم (الارق) أو فرط التعرق، تنصح خبيرة التغذية الألمانية حينئذٍ بالاستغناء عن تناول القهوة تماماً. والعرض على الطبيب حتي يؤكد عليك الامتناع عن القهوة تماما أو قد يصرح لك فقط بفنجان الصباح. اذا ألمك ذلك فتذكر أن صحتك غالية وتستحق. [clear] الاعتدال في كل شئ هو الافضل في كل الاحوال.كثرة شرب القهوة من المؤكد أنه غير صحي للانسان ولذلك فاعتدل في شرب القهوة من الان في شبابك حتي تستمتع بها في شيخوختك ولا يمنعها عنك المرض لاقدر الله. متعكم الله دائما بالصحة وتستمعون بقهوة الصباح وتعتدلوا ولا تكثروا.

منقول ..

قديم 11-22-2019, 11:30 PM
المشاركة 59
ناريمان الشريف
مستشارة إعلامية

اوسمتي
التميز الألفية الثانية الألفية الرابعة الألفية الثالثة الألفية الأولى الوسام الذهبي 
مجموع الاوسمة: 6

  • غير موجود
افتراضي رد: مقهى منابر والمقاهي الثقافية
القهوة في البيت لها طعم يختلف عن طعمها في المقهى
وأرى ..
أن كل الأشربة التي نشربها تنزل إلى المعدة
إلا القهوة فإنها تصعد إلى الدماغ
أخي تركي
يطيب لي الجلوس في المقهى .. لأشرب قهوتي على وقع انتقائك للمواضيع الذائقة
شكراً

قديم 11-29-2019, 12:51 AM
المشاركة 60
تركي خلف
من آل منابر ثقافية

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي رد: مقهى منابر والمقاهي الثقافية
القهوة ..في قفص الاتهام
كم هي مظلومة ..!!
كانوا يقولون للصبية وهم صغار : لا تشربوا القهوة
وكأنها حكراً على الكبار فقط
ولما كبر وصار الصبية شباباً قالوا : إنها منبهة للأعصاب فلا تشربوها ..
وقالوا عنها الكثير
كلمات جميلة أستاذتي
مشكورة ربي يحفظك

الابتسامة هي قوس قزح الدموع


مواقع النشر (المفضلة)



الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 5 ( الأعضاء 0 والزوار 5)
 
أدوات الموضوع

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه للموضوع: مقهى منابر والمقاهي الثقافية
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
مقهى korean علي حيـدر منبر الفنون. 6 12-02-2020 02:31 PM
مقهى النوفرة أ محمد احمد منبر ذاكرة الأمكنة والحضارات والأساطير 0 08-14-2016 09:14 PM
مقهى الصامتين محمد محضار منبر قصيدة النثر 6 02-16-2013 02:07 PM
مقهى الكتاب في جده علي الطميحي المقهى 6 10-27-2011 11:43 PM

الساعة الآن 04:47 PM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2021, Jelsoft Enterprises Ltd.