قديم 11-17-2016, 01:13 AM
المشاركة 11
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي

9- عبد العزيز بن باز
وتحت نفس العنوان كتب المؤلف عن الشيخ العلامة عبد العزيز بن باز فقال انه ولد في الرياض لأسرة علم وفضل. وقد توفي والده وهوصغير فنشأ عند امه . وظهر نبوغه مبكرا حيث حفظ القران قبل البلوغ . احب طلب العلم واقبل عليه. كان بصيراىفي بداية عمره لكن اصابه مرض في عينيه ففقد الابصارعندما بلغ العشرين من عمره . لكن هذه العقبة لم تمنعه من طلب العلم حتى برز وتم تعينه في القضاء . انتقل للعمل معلما ، ولم تمنعه إصابته في عينيه من ان يعين نائبا لرئيس الجامعة الاسلامية. ثم بعد ذلك رئيسا لها وفي عام 1414عين مفتيا عام المملكة العربيةىالسعودية ورئيس هيئة كبار العلماء. الف المؤلفون بسيرته العشرات من الكتب .


عبد العزيز بن باز يتيم الاب وهو صغير
*

قديم 11-17-2016, 06:11 AM
المشاركة 12
سرالختم ميرغنى
من آل منابر ثقافية

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
مجهود كبير يا أخانا أيوب صابر . وقد عرفتنا بشخصيات عانت فى طفولتها وصباها . وبصفةٍ عامة من يعانون فى الطفولة يجتهدون فى الكبر وتكون لهم معاناة الطفولة درساً قاسيا يعينهم على النجاح فى حياتهم .

قديم 11-17-2016, 08:41 AM
المشاركة 13
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
مرحباً استاذ سر الختم

اشكرك على تفاعلك مع الموضوع . نعم البحث في سير حياة العظماء اشبه بالتنقيب على الذهب.
الانطباع العام هو ان من يعاني في الطفولة يبدع في الرجولة لكني ارى ان هناك شيء اخر في الموضوع وهو الأثر الكيميائي للأحداث الصادمة واهمها (اليتم ) على الدماغ وهو ما يزيد من طاقة الدماغ ويحسن من نشاطه وبالتالي اذا احسن استثمار تلك الطاقة تتحصل العبقرية .
من هنا جاءت مقولتي ان "الأيتام مشاريع العظماء".

لك جزيل الشكر *

قديم 11-17-2016, 08:56 AM
المشاركة 14
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
10- بيكاسو
وتحت عنوان كن واثقا من نفسك يتحدث الكاتب عن الرسام الشهير بيكاسو ويقول عنه انه كان يمشي في السوق حيث راته امرأة فجاءته بقطعة من الورق وقالت له بسعادة وحماس ( سيد بيكاسو انني من اشد المعجبات بك فهل يمكن ان ترسم لي شيئا ) فاستجاب لها بسعادة ورسم لها لوحة سريعة ثم ابتسم وهو يقدمها لها وقال : ان هذه الرسمة ستساوي مليون دولار . فردت المرأة بدهشة وإثارة (ولكن سيد بيكاسو انك لم تستغرق الا 30 ثانية فقط لترسم هذه التحفة الفنية الصغيرة ) فضحك وقال ( سيدتي لقد أحتجت الي 30عاما حتى أتمكن من رسم هذه التحفة الفنية في 30 ثانية .

طبعا يريد المؤاف بهذه القصة ان يقول بان عبقرية بيكاسو سببها الاجتهاد في التعلم لمدة 30 سنة ؟؟!!

وهو يعلق على ذلك قائلا :
اكتشف ما يمكن ان تتميز وابدع به، اكتشف قدراتك وامكانياتك التي وهبك الله فكل انسان على هذا الكون يملك صفات ومهارات وقدرات تميزه عن غيره اكتشف تلك الصفات والمهارات واعمل بكل طاقتك على تطويرها جرب طرقا جديدة للنجاح غامر واترك منطقة الراحة التي ركنت لها ، فهذه المنطقة لن تجعل منك الا شخصا كسولا لا تقوى على العمل وتخاف التغيير.
لم يكبر ولم يتفوق اي انسان الا بالتجربة والمحاولة والتدريب والإصرار والالتزام والعمل والتجربة والفشل والركض خلف أحلامه دون كلل ولا ملل .
ركز على مهارة معينة وطورها كل يوم ولا تخش الفشل فالتزمت لم بناها اي شخص عادي وبقدر ما تعطي الحياة ستحصل عليه فمع التدريب والإصرار والصبر ستنال العظمة والنجاح .
لا تلتفت للمحيطين الفاشلين الذين لن يرضيهم شيء سوى سقوطك معهم دون اسمك فس صفحات التاريخ ولا تكن شخصا عاديا . كن بارزا ومتميزا ، افعل ما تستطيع واثبت للجميع من انت ...

---
هذه المرتفعة الجميلة تفترض ان النجاح الباهر يكمن في العمل الدؤوب .. صحيح ان العمل مهم ومهم جداً لكن العبقرية سرها يكمن في دماغ يعمل بصورة مغايرة وكنتيجة لمحنة أصيب بها الشخص في الطفولة ؟!؟!

---
---
قصة حياة الرسام العالمي ” باولو بيكاسو “

أبريل 28, 2015 - نادية راضي -

بابلو بيكاسو Pablo Picasso ، رسام وفنان تشكيلي ونحات اسباني ، يعد من أبرز رسامي القرن العشرين ، اشتهر بأعماله الفنية الرائعة التي تتميز بالحرفية العالية والحس الفني الراقي ، كما أنه مؤسس المدرسة التكعيبية الفنية ، اليوم سنتعرف على قصة حياة أشهر الفنانين على الإطلاق ” بابلو بيكاسو ” منذ نشأته حتى وصوله للشهرة العالمية .

طفولته :
ولد بابلو بيكاسو في مدينة مالقة بإسبانيا بتاريخ 25/10/1881 ، ينتمي إلى عائلة فنية ، حيث أن والده هو الفنان التشكيلي خوسيه رويت الذي كان يعمل مدرسا للرسم في إحدى مدارس اسبانيا ، وكان أمينا للمتحف المحلي ، ووالدته ماريا بيكاسو . كان بابلو يهوى الرسم منذ أن كان صغيرا وقد ذكرت والدته في إحدى المرات بأن أول كلمة نطق بها بابلو هي كلمة ” قلم رصاص ” . فبعد أن بلغ من العمر السابعة ، علمه والده أصول الرسم والتصوير الزيتي ، ومنذ ذلك الوقت أصبح الرسم يسيطر على تفكيره وأوقاته حتى انشغل عن الدراسة لأجل الرسم .

في عام 1891 ، انتقلت عائلة بابلو إلى لاكورونيا ليعمل والد بيكاسو في كلية الفنون الجميلة ، وأقاموا هناك لمدة أربع سنوات ، وعندما أتم بابلو الثالثة عشر ، كان يفاجئ والده برسمه سكيتشات كاملة عجز والده عن استكمالها ، فعندها تيقن والده بأن لبابلو موهبة فنية فذة ، حيث أنه يتقن فن الرسم لدرجة أنه تفوق على والده .

في عام 1895 انتقلت الأسرة ثانية إلى برشلونة بعد وفاة اخت بابلو بمرض الدفتيريا ، وقد تعرض بابلو لأزمة نفسية حادة ، انعكست على مسيرته الفنية لاحقا ، وفي تلك الفترة عمل والده في أكاديمية الفنون الجميلة واقنع المسئولين هناك بإلحاق ابنه في التقدم لامتحانات القبول للمستوى المتقدم ، وقدم بيكاسو الامتحانات المطلوبة في أسبوع واحد فقط رغم أنها تأخذ من الوقت عادة شهرا كاملا ، وهذا ما أعجب لجنة التحكيم في بيكاسو الذي يبلغ من العمر الثالثة عشر ولديه من الموهبة والدقة مالا يمتلكه من يفوقه سناً وفي تلك الفترة كون بابلو العديد من الصداقات التي أثرت في مسيرته الحياتية فيما بعد .

استأجر والد بيكاسو حجرة صغيرة له بجوار المنزل لتكون ورشة عمل لبيكاسو يؤدي بها جميع إبداعاته ورسوماته الفنية ، وكان يزوره بين الحين والآخر ليرى آخر أعماله ورسوماته ويتناقش معه حولها .

عند بلوغه سن السادسة عشر أرسله والده إلى سان فيرناندو لدراسة الرسم في أكاديمية مدريد الملكية والتي كانت من أشهر أكاديميات الرسم في اسبانيا ، إلا أن بيكاسو لم يعجبه نظام التعليم التقليدي وكان يترك المحاضرات لكرهه في الانضباط بمواعيد وروتينيات الدراسة الأكاديمية ، وفي المقابل كان يحب زيارة معارض الفنان ال غريكو لأنه كان معجبا في أسلوبه بالرسم حيث كانت تميز بالملامح الغامضة ، والألوان الجاذبة واللافتة ، وقد تأثر بيكاسو بأعمال ال غريكو كثيرا حتى أنه ظهر ذلك جليا في اعماله الفنية لاحقا .

حياته العملية :
ذهب بيكاسو إلى باريس في عام 1900 باعتبارها عاصمة الفن في أوروبا ، وقابل هناك الصحفي الفرنسي ماكس جاكوب الذي أصبح فيما بعد صديقه الًمقرب ، وساعده على تعلم اللغة الفرنسية والأدب الفرنسي ، واتسمت حياة بيكاسو في تلك الفترة ببعض المعاناة من الفقر واليأس ، حتى أنه كان يقوم بحرق أعماله الفنية حتى تدفأ الغرفة التي كان يسكن بها هو وجاكوب لشدة البرد .

بعد خمسة أشهر عاد بيكاسو ثانية إلى مدريد وافتتح مجلة ” يانج آرت ” ه وصديقه فرانشيسكو سوليير ، حيث كان بيكاسو متخصصا في رسم الكاريكاتير الذي يعبر عن حالة الفقراء ومعاناتهم ، وكان سوليير متخصصا في كتابة المقالات ، وقد صدر أول عدد للمجلة في عام 1901 .

وفي عام 1905 أصبح الناقد الفني ليو شتاين والكاتبة جيرترود شتاين من أشد المعجبين بلوحات بيكاسو حتى أنهما أصبحا يجمعان باقتناء لوحاته ولحقهم في ذلك أخاهما الأكبر مايكل شتاين ، وقام بيكاسو برسم لوحة بورتريه لجيرترود وابن اخيها الان شتاين ، ومنذ ذلك الوقت أصبحت جيرتورد الراعية الرسمية لجميع اعمال بيكاسو ، فقد كانت تجمع لوحاته الفنية وتعرضها في صالون منزلها في باريس . وفي عام 1907 شارك بيكاسو في معرضا افتتحه المؤرخ الألماني دانيا كانفيلير الذي اشتهر في جمعه للوحات الفنية للفنانين ، وأصبح من أبرز الأشخاص الذين يجمعون لوحات بيكاسو حيث أنه كان من أشد المعجبين بمدرسة بيكاسو التكعيبية .
Pablo Ruiz Picasso was born on October 25, 1881, in Malaga, Spain. He was the eldest and only son with two younger sisters, Lola and Concepciأ³n. His father, José Ruiz Blasco, was a professor in the School of Arts and Crafts. Pablo's mother was Maria Ruiz Picasso (the artist used her surname from about 1901 on).

ليس واضحا متى ماتت والدته لكن كونه بدا يستخدم اسمها وهو في سن العشرين فهناك احتمال ان تكون ماتت وهو في ذلك السن او قبل ذلك ، على كل حال يمكننا ان نلاحظ هذه الاحداث المريرة في طفولته :
- وفاة اخت بابلو بمرض الدفتيريا ، وقد تعرض بابلو لأزمة نفسية حادة على اثر ذلك.
- انتقاله الي مكان اخر بعيد عن العائلة وهو في سن 16 لاستكمال دراسته
- في فرنسا اتسمت حياة بيكاسو في تلك الفترة ببعض المعاناة من الفقر واليأس وكان في سن العشرين.

واضح ان التجربة المريرة الأصعب في طفولته هي موت اخته وهي في سن السابعة. لكننا لا نعرف عن متى مات والديه خاصة امه التي تبدو غائبه عن سيرته .
.

قديم 11-17-2016, 03:53 PM
المشاركة 15
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
11- جان دومينيك بوبي

تحت عنوان " كتب قصة بجفن عينيه " قال المؤلف عن بوبي انه بعد ان تخرج من الجامعة بدا البحث عن عمل في باريس والتحق بعدة صحف ومجلات فرنسية عمل في البداية محررا وتدرج خطوة خطوة حتى اصبح صحفيا مرموقا ليعين فيما بعد رئيسا لتحرير مجلة Elle الفرنسية الشهيرة بعدها بدات الأعباء والأعمال تتراكم عليه والضغوطات النفسية تزيد كل يوم لقد كان ينهك عقله في العمل صباحا وعند المساء يعود ليجد زوجته وأبنائه بانتظاره لعلهم يجدوا وقتا ليتحدثوا معه عن مشاكلهم .

في عام 1995 وعندما بلغ ( بوبي) من العمر 43 عاما أصيب فجأة ودون اي مقدمات بغيبوبة استمرت عشرون يوما وبعد ما آفاق وجد نفسه قد تغير تماماً . لقد اصبح مشلولا بالكامل وعاجزا عن الكلام ولم يستطع تحريك سوى جفن عينه الأيسر .

بعد مرور الايام تحدى بوبي كل الصعاب وبحث عن طريقة للتواصل ووجد ان افضل طريقة هي التعبير عن طريق تحريك جفن عينه الأيسر ومع هذا التحدي قرر ان يؤلف كتاب "قناع الغوص والفراشة" ساعدته بذلك مساعدته السابقة عندما كان رئيسا لتحرير مجلة Elle فقد كانت تحضر كل يوم الي غرفة المستشفى ولمدة ثلاث ساعات ليملي عليها نص الكتاب عن طريق تحريك جفن العين .
استطاع بوبي ان يؤلف كتابه عبر 137 صفحة وبجهد 200 الف اغماضة عين وقد صدر الكتاب عام 1997 وتوفي بوبي بعد ثلاثة ايام من نشره وفي عام 2007 قام احد المخرجين بصناعة فيلم سينمائي اقتبس قصته من الكتاب وقد حاز الفلم على العديد من الجوائز والترشيحات .

Jean-Dominique Bauby
Born in France April 23, 1952
DiedMarch 09, 1997
edit data
Jean-Dominique Bauby was a well-known French journalist and author and editor of the French fashion magazine, ELLE.
On December 8, 1995 at the age of 43, Bauby suffered a massive stroke. When he woke up twenty days later, he found he was entirely speechless; he could only blink his left eyelid. This rare condition is called Locked-in Syndrome, a condition wherein the mental faculties are intact but the entire body is paralyzed. Bauby also lost 60 pounds in the first 20 weeks after his stroke.
Despite his condition, he wrote the book The Diving Bell and the Butterfly by blinking when the correct letter was reached by a person slowly reciting the alphabet over and over again. Bauby had to compose and edit the book entirely in his head, and convey it one letter at a time. To make dictation more efficient, Bauby had his interlocutor read from a special alphabet which consisted of the letters ordered in accordance with their frequency in the French language. The book was published in France in 1997. Bauby died just ten days later of pneumonia. He is buried in a family grave at the Père-Lachaise cemetery in Paris, France. (less)

هذه فعلا معجزة ولا ادري كيف تم التواصل بين هذا الشخص ومساعدته

على كل حال الإعاقة الحركية بعد كل تلك الحياة المفعمة بالحركة هي سبب وجيه لإبداع هذا الشخص اما ان يتمكن من تنفيذ هذا المشروع بجفن عينه الايسر فهذه تظل معجزة قد لا نجد لها تفسير .

إعاقة جسدية .
*

قديم 11-17-2016, 07:16 PM
المشاركة 16
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي

12- - أنتوني روبنز
وتحت عنوان ( من العدم الي النعم ) تحدث المؤلف عن أنتوني روبنز فقال عنه تطلق والداه عندما كان في السابعة من عمره وعاش حياة الفقر والعدم وبدا العمل مبكرا يصحو كل صباح ويجر جسده السمين الي البناية التي يعمل بها حارسا وكل حلمه ان يمتلك مكتبا فاخرا في احدى البنايات المطلة على البحر.
كان يكره نفسه الي الدرجة التي لا يراها في المرآة . وفي شبابه أصيب بورم وأجرى العديد من الفحوصات حتى أصيب بالاكتئاب فقرر الانتحار وتوجه الي احد الجسور ولف حبلا على عنقه وعندما تعلق وفقد الوعي انقذه رجل عجوز في الرمق الاخير وبعدما آفاق وجد نفسه في مكتبة تملؤها الكتب وبجانبه عجوزا يقرا كتابا وعلى الفور بادر بالسؤال لم اتقذتني ؟ فرد عليه العجوز ( لانه ليس هناك ما يستحق في هذه الحياة ان نفقد حياتنا من اجله فلتعش بسعادة واترك هذه الخدمة للقدر هو من يسلبنا حياتنا في الوقت المناسب )
اعجب الشاب بحكمة العجوز وقرر ان يجرب حظه في القراءة فبدا يقرأ في علم النفس ونمو وتطوير الذات حتى تمكن من النهوض بنفسه من القاع وتغيرت نظرته للحياة ليصبح اسما لامعا ومن ابرز محاضري التنمية البشرية في امريكا الذي يتهافت عليه الناس وعلى محاضراته ويكون اعلى مرتب اجرا في العالم ومؤلف للعديد من الكتب التي حققت اعلى مبيعات وقد تمكن من بناء ثروة طائلة وحقق العديد من أحلامه فهو يمتلك طائرة وجزيرة خاصة به .

تطلق والداه وهو في سن السابعة وعانى من الفقر والعدم وهذا يعني عمليا غياب الاب وآلام .. يتيم اجتماعي في سن السابعة.


لكننا ستتحقق من المصادر الانجليزية لنرى كيف عاش بعد الطلاق وأين . *

Early liEdit
Robbins was born Anthony J. Mahavoric in North Hollywood, California, on February 29, 1960.[3] His surname was originally spelled 'Mohoroviؤ‡' and is of Croatian origin.[4] Robbins is the eldest of three children and his parents divorced when he was 7. His mother then had a series of husbands, including Jim Robbins, a former semiprofessional baseball player who legally adopted Anthony when he was 12.
ولد روبنز في هوليود في 1960 وهو اكبر إخوته الثلاثه . انفصل والديه بالطلاق عندما كان في السابعة . ثم تزوجت امه عدة ازواج من بينهم جم روبنز لاعب بيسبول سابق وهو تبنى أنتوني بشكل رسمي عندما كان أنتوني في الثانية عشرة .
His father could not provide for their family, so he left them. His mother started abusing alcohol and prescription drugs sometime after. While growing up, Robbins helped provide for his siblings. Robbins was raised in Azusa and Glendora, California. He was elected student body president in his senior year and grew 10 inches in high school, a growth spurt later attributed to a pituitary tumor[citation needed]. He has said his home life was "chaotic" and "abusive." When he was 17 years old, Robbins' mother chased him out of the house with a knife, and he never returned.[3] Robbins later worked as a janitor, and did not attend college.[3
]
عجز والده عن تمويل العالة فتركن ورحل. وتحولت الام الي شرب الخمر وادمانه والعلاجات المخدرة . وهلال نشاته عمل أنتوني لتوفي لقمة العيش لاخوته .
وقد صرح ان حياته في البيت كانت كارثية ومظطربة. وعندما صار في السابعة عشرة طردته امه من المنزل بسكين ولمةيعد الي البيت مرة اخرى .
عمل لاحقا كعامل نظافه ولم يلتحق بالجامعة .

قديم 11-18-2016, 07:40 AM
المشاركة 17
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
13- علي النعيمي



--------
كان اسمه ضمن مجموعة شخصيات سعت (الجزيرة) الى استضافتهم، ليس لان اسمه مطروح بشكل دائم في الصحف ولكن لانه يملك قصة كفاح تعتبر نموذجا يحتذى به.

وسط الصحراء وبيت شعر نشأ وقاسى آلام الحرمان والفراق وتحمل المسئولية صغيرا.. بدأ مراسلا بثلاثة ريالات في اليوم، والآن نائب المدير التنفيذي لشركة ارامكو.. وبين البداية وما هو كائن رحلة من المصاعب والمعاناة والدراسة والتطبيق.. تحكي قصة نضال لانسان سعودي صنع نفسه بنفسه – وهو واحد من جيل كامل قدح ذهنه وفكره، وفجر شرارات الخير مع شعلات البترول التي اضاءت سماء «الشرقية» كان يعمل ويدرس صعد السلم درجة درجة .. كنس الارض، وظل لصيقا بالطموح. لم تثنه الظروف القاسية بل دفعته الى الافضل.. احس بالاحتياج النفسي والوطني الى مؤهلين مثقفين على اعلى قمم العلم.. سافر الى بيروت.. الى امريكا.. مزج العلم بالعمل لكي يكون في مستوى مطالب امته واصبح جيولوجيا من الطراز الاول وتكنوقراطيا يدير العمل بأحدث الاساليب.. حاز الماجستير وراودته الرغبة للحصول على الدكتوراة.. ولكن لما كان علمه من اجل العمل فقد وجد انه اصبح لا حاجة له بالدكتوراة.. ليس تكبرا عليها، ولكن بواقعية كانت نظرته للعلم. كان من بين الاسماء التي رشحها الدكتور عبدالهادي طاهر للحصول على الدكتوراة الفخرية – اذا كان هناك دكتوراة فخرية.. فقد ارتفع النعيمي اليها, مستوى ادائه لعمله والابحاث التي كتبها في مجاله.. فكل حجر وبئرارض نبع منها الزيت الاسود في ارضنا الطيبة يعرفها وخطا عليها وهو يصعد السلم. يتمتع بحب مرؤوسيه من اصغر مراسل الى اكبر مهندس وجيولوجي لصيق بهم يعاني معاناتهم, ويشعر كما يشعرون وعندما سعت الجزيرة اليه لم يكن اعجابا بعطاء الرجل وعصاميته فحسب, بل لان البريد حمل الينا رغبة القراء في استضافته... هذا الرجل الذي يخطو في السابعة والاربعين.. يحمل من التجارب والفكر الكثير.

-----
علي النعيمي: قصة الحلم السعودي

الرجل العصامي الذي قضى 61 عاماً في مجال البترول يتدرج في الوظائف من القاع إلى القمة

الدمام: ميرزا الخويلدي
قبل أربعين عاماً كتبت صحيفة «نيويورك تايمز» الأميركية، (24 فبراير/ شباط 1968) مقالاً عن الفتى البدوي الذي (تدرّج طفلاً يجوب مع أفراد قبيلته الصحارى الشاسعة التي تكوّن معظم أراضي السعودية)، وعمل صغيراً (مراسلاً في أحد المكاتب)، حتى تمكن من (أن يشق طريقه في عالم صناعة الزيت بكل جدارة واستحقاق).
ولو قدر لأحدهم أن يكتب عن (الحلم السعودي) الذي يداعب خيال آلاف الشباب والشابات، فسوف تصبح سيرة الوزير العصامي علي النعيمي مثالاً لصورة الحلم السعودي، الذي يقوم على العمل والالتزام والكفاءة ويتحقق بالجدارة.. هذا الحلم الذي يستهوي الباحثين عن الفرص في أراضي الأحلام حول العالم، هو نفسه الذي أصبح مع علي النعيمي حقيقة. فهو الرجل الذي تربع على عرش النفط بعد أن عركته التجارب وطحنته مرارة العمل، ولم ينزل بـ(البرشوت) لأي منصب مرموق وصل إليه.

حين ولد الفتى البدوي الخجول، علي ابراهيم النعيمي، في عام 1935، كانت قد مضت أربع سنوات فقط على تحميل أول شحنة من الزيت الخام تصدرها السعودية على متن ناقلة للعالم الخارجي في الأول من مايو (أيار) 1939، إيذاناً بعصر جديد، ومنذ ذلك الحين اقترن اسم علي النعيمي بصناعة النفط وتدرج فيها من القاع إلى القمة..

وكان محظوظاً بقدر ما كان مثابراً، وهو يطوي صفحة شظف العيش التي لازمته طفلاً، بدخوله مدرسة الجبل أولى المدارس التي بنتها ارامكو في الظهران، وظلّ يتذكر أول يوم له في مدرسة الجبل في عام 1945: (رأيت ذاك المعلم – الأميركي - بلحيته الكثة الحمراء يشير إلى السبورة، والجميع يصيح this is a fox، فقلت مثل قولهم، وتلك هي الطريقة التي بدأ بها الجميع تعليمهم).

بعد عامين، ولج عالم الشركة النفطية الأكبر في العالم، حيث لا يوجد في سجل الشركة حتى اليوم وربما في سجل شركات أخرى تاريخاً في الخدمة يماثل التاريخ الذي سطره علي النعيمي، فقد التحق بصناعة النفط حين كان عمره 12 عاماً، وبدأ مراسلاً براتب يقل عن الدولار في اليوم، وحين أصبح أول سعودي يترأس شركة ارامكو كان قد أمضى 48 عاماً في الشركة، وهو اليوم يطوي 61 سنة من خدمته في قطاع النفط والطاقة.

البدوي الكتوم، الذي لا يحبّ الأضواء، ويتحاشى الصحافة حدّ النفور، كان طموحاً حدّ الخيال، فالأيام الصعبة التي قضاها مراسلاً فطباعاً على الآلة الكاتبة، فموظفاً في ضبط الحسابات، وشؤون الموظفين، لم تشبع نهمه، ولم تلبِ رغبته، كما لم يكن يرضيه مجرد الحصول على وظيفة تدر عليه دخلاً، ففي الخمسينات، وتحديداً ما بين 1956 و1963، اشترك في برنامج التدريب العالي للشركة، وابتعث أولاً إلى الكلية الدولية في بيروت، ومن ثم الجامعة الأميركية في بيروت، وانتقل منها إلى جامعة ليهاي بولاية بنسلفانيا في الولايات المتحدة الأميركية، حيث حصل على شهادة بكالوريوس في الجيولوجيا عام 1962.

وفي سنة 1963 نال درجة الماجستير من جامعة ستانفورد بولاية كاليفورنيا في الهيدرولوجيا «علم المياه الجوفية» والجيولوجيا الاقتصادية، وبعد عودته إلى السعودية عمل هيدرولوجياً وجيولوجياً في إدارة التنقيب حتى عام 1967، ثم عُيِّن ناظراً لقسم الإنتاج في بقيق عام 1969. وفي عام 1975 انتخب لمنصب نائب رئيس ارامكو للإنتاج وحقن الماء، وفي عام 1977 رأس شركة أرامكو لما وراء البحار لمدة شهرين، تلاها في يوليو (تموز) 1978 أصبح نائبا أول للرئيس لشؤون عمليات الزيت. وفي 8 نوفمبر (تشرين الثاني) 1983 عُيّن أول رئيس سعودي لأرامكو، وفي 1995 عُيّن وزيرا للبترول والثروة المعدنية ورئيسا لمجلس إدارة أرامكو.

طوال تلك الفترة، كان علي النعيمي هو نفسه الموظف الذي أرسى مع زملائه تقاليد العمل، وثقافة الإنتاج في شركة ارامكو التي تقوم على الانضباط والالتزام وتكون ما يصطلح عليه بـ(ثقافة ارامكو)، هذه الثقافة التي تتجسد بشكل كامل في الوزير علي النعيمي، الذي ينطبق عليه بشكل واضح مبدأ (الجدارة) في العمل.

كان عصامياً، فليس في تاريخه الوظيفي مكاناً لـ(الواسطة)، كما كان منضبطاً حتى أن موظفيه كانوا يشاهدونه بلباس الرياضة يجلس على مقاعد الانتظار في المركز الصحي بالظهران ينتظر دوره للدخول الى العيادة. وبالإضافة إلى الإصرار، فإن علي النعيمي الذي يحب العمل بروح الفريق، حاسم جداً في قراراته، ويقول بعض مستشاريه أنه رغم ما يبدو عليه من تواضع وخجل فإنه (صاحب قرار)، على الرغم من انه يخضع معظم قراراته للنقاش والاستشارة، وربما بسبب هذا السلوك كانت السنوات الثلاث عشرة التي قضاها وزيراً للنفط أكثر الفترات ازدهاراً في العلاقة بين شركة ارامكو ووزارة البترول.

كذلك فإن النعيمي الذي ورث حقبة مضطربة في أسواق النفط، عمل على إبعاد منظمة الدول المصدرة للنفط (أوبك) عن التجاذبات السياسية، وحقق نجاحاً باهراً حين قاد توجه المنظمة للعمل بشراكة كاملة لمصلحة دولها وشعوبها، وتحييد النفط عن الصراعات والتطورات السياسية، هذا النجاح مكّن الأوبك من أن تحقق قفزة في الإنتاج تستطيع من خلاله تعويض النقص في الإمداد، من دون أن ينعكس ذلك صراعاً بين المنتجين، وسط أحداث سياسية خطيرة، ومكّن هذه الدول من أن تحافظ – رغم العقبات – على سعر مغرٍ للبرميل.

وعلي النعيمي قارئ ومثقف، ومستشاروه يقولون إنه (موسوعة) في الثقافة النفطية، لكن أحداً منهم لا يتمكن من فكّ ألغاز العلاقة الباهتة بين النعيمي والصحافة، فالرجل الذي يتحاشى الإعلام، يعرف جيداً أن أي تصريح له من شأنه أن يهزّ أسواق النفط من دبي إلى نيويورك.

قبل ستين عاماً، حين كانت أرامكو تدب فوق هضبة الظهران، كان هناك فتى صغير السنّ التحق للتو بأعمال الشركة يلف (غترة) بيضاء على رأسه ويلبس بنطالاً رثاً، وفي لفح الهجير، ساق الفتى خطاه نحو (الكامب) حيث يستريح الموظفون الأميركيون، ولفت انتباهه وجود الماء المثلج،. فمدّ يده لكأس من الفلين وبدأ يشرب.. وعندها لمحه المفتش، وطلب منه المغادرة، لأن هذا المكان مخصص للمهندسين، وليس للعمال. وبإصرار سأله الفتى، ومتى عساي أن أتمكن من دخول هذا المكان؟ فقال له المفتش الأميركي: إذا تعلمت وتدربت واصبحت مهندسا..! ومنذ ذلك الوقت، أصرّ علي النعيمي على أن يقهر المستحيل حتى يحقق الحلم..

شظف عيش طفولة قاسية من البدو الرحل قاسى الام الحرمان والفراق ، التحق بشركة ارامكو يعمل مراسلا وعمره 12 سنه بعد وفاة اخاه الذي كان يعمل هناك ولنا اذا ان نتصور كيف كانت طفولة على النعيمي علما بانه لا يتوفر اي معلومات حول ظروف العائله وهل اختبر اليتم ولو ان حياة البدو تمثل حالة يتم اجتماعي
.

*

قديم 11-18-2016, 08:53 AM
المشاركة 18
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي

14- جاك كانفيلد
بعد ثلالث سنوات صعبة انتهى جاك كانفيلد وصديقه مارك هانسن من تأليف كتابا جمعا فيه العديد من قصص النجاح الملهمة وجمعا أيضاً معه ديونا كبيرة وصلت الى 140 الف دولار لكن الصديقان النتفائلان لم يتوقفا وانطلقت للبحث عن وكيل ادبي بيشوب كتابهما على دور النشر وعندما اتفقا معه بدا الوكيل ياخذ مسودة الكتاب وعرضها على كبريات دور التشر ولكن المفاجأة انهما واجها 144 رفضا من دور النشر بحجة ان الكتاب ايحابي اكثر من اللازم وان الكتب آلت تباع الان هي قصص الحب والقصص الخيالية وجرائم القتل، وليس هناك من سيشتري الكتب التي تتحدث عن قصص النجاح ، حتى ان وكيانها ياس من كثرة الرفض وقال لهما لا احد سيشترى منكم القصص القصيرة خاصة تلك التي تفتقد للعنف .
لكن جاك كانفيلد وصديقه اصرا على نشر الكتاب والترويج له بكل الوسائل فبحثت عن دار نشر اخرى وانطلقت بكتابتها الي رابطة الكتاب الأمريكيين بدلا من ان يتجها الي وكيل اخر ووضعت في حبيباتها العديد من التسخ وقدما لكل ناشر يغيران عليه نسخة ليطلع عليها ، ويبدو ان الحظ حالفهما هذه المرة حيث قام احد الناشرون في تلك الليلة بقراءة كتابهما واعجب به ليتصل بهما في الصباح ويبلغهما بالموافقة على نشره ويا لها من اخبار سارة ، لقد تم الاتفاق بينهما وتم نشر كتابهما في عام 1997 وحمل اسم شورية دجاج للروح والمفاجأة ان هذا الكتاب الذي واجه العديد من الرفض اصبح من اكثر الكتب مبيعا . [/SIZE][/SIZE][/RIGHT]

---
Jack Canfield Motivates With One Serving of Chicken Soup Stories at a Time

The man who would one day dominate the published Chicken Soup series, Jack Canfield, was born August 19, 1944 in Forth Worth, Texas. Not much is said about his parents or his childhood in the media, but we do know that Jack attended Linsly Military Institute, a boarding school in Wheeling, West Virginia. After high school, Jack left West Virginia for Harvard, from which he graduated in 1966 with a bachelor’s degree in Chinese history.

In 1971, Jack married his first wife Judith, whom he met while studying for his master’s degree at the University of Massachusetts. The couple had two children before divorcing in 1976. Just two years later, Jack married Georgie Lee Noble and together they had a son.

The consummate student, Jack received an honorary Ph.D from the University of Santa Monica in 1981. And nearly a decade later, in 1990, Jack met Mark Victor Hansen, with little knowledge that the two would become successful business partners. Mark and Jack had the idea of collecting inspirational stories and compiling them into a single book that would appeal to everyone. Three years later, Chicken Soup for the Soul was published, and together Jack and Mark climbed to the top of bestsellers‘ ladder.

-------


Jack Canfield was born on August 19, 1944, in Fort Worth Texas.
He was the son of Elmer and Ellen (a homemaker) Canfield. Jack married Judith Ohlbaum in 1971 and divorced, November 1976. He then remarried to Georgia Lee Noble in 1978 but divorced in December 1999. In July of 2001 Jack remarried to his third wife Inga Marie Mahoney. He had children to his first wife, who he later divorced. Oran David, Kyle Dania and Christopher Noble were the children to his second wife.

Jack spent most of his teenage life growing up in Martins Ferry, Ohio and Wheeling, West Virginia. He lived with his sister Kimberly and his two brothers, Rick and Taylor
.[/LEFT
]
يقول احد المصادر الانجليزية بانه لا يعرف اي شيء عن والديه لكن هناك ما يشير انه كان منفصل عنهما لانه عاش مع إخوته وفي فترة الشباب عاش في مدرسة داخلية . على الاغلب هو يتيم وعلى الاقل أبواه منفصلان وسنعتبره لغرض هذه الدراسه مجهول الطفولة .

قديم 11-18-2016, 05:02 PM
المشاركة 19
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي

15- مارك هانسن


Hansen grew up in Waukegan, Illinois. He graduated from Southern Illinois University in 1970 with a B.A. in speech communications.

In 2005 he co-wrote, along with Robert Allen, the book Cracking the Millionaire Code in which he highlights several self-made millionaires such as Bob Circosta, Michael Dell, Bill Gates, Alexander Graham Bell, Oprah Winfrey, and others, using them as examples of how to build wealth. Two of Hansen's most recent books are How to Make the Rest of your Life The Best of your Life (co-authored with Art Linkletter) and Cash in a Flash (co-authored with Robert Allen). The latter is the sequel to #1 The New York Times Best Seller, The One Minute Millionaire.

--
Edit
Mark Victor Hansen
Biography
Showing all 5 items
Jump to: Overview*(1)*| Mini Bio*(1)*| Trivia*(3)
Overview (1)
Date of Birth January1948
Mini Bio (1)
Mark Victor Hansen was born in January 1948. He is a writer, known for Dorîmu (2004), Rise of the Entrepreneur: The Search for a Better Way (2014) and Discover the Gift (2010).
Trivia (3)
Graduated from Southern Illinois University in 1970 with a B.A. in speech communications.
Inspirational and motivational speaker, trainer and author.
Co-author, with Jack Canfield, of the "Chicken Soup for the Soul" series of books.


Xerpi
SheToldMe
Diggita
Social Share by
Life Lessons from Mark Victor Hansen

“Put your future in good hands – your own.“*—*Mark Victor Hansen*
Mark Victor Hansen is best known for creating what Time*Magazine called “the publishing phenomenon of the decade,” with his series of*Chicken Soup for the Soul books, created with co-author Jack Canfield.*With more than 500 million books sold internationally and more than 100 licensed products, one might make the assumption that success came easy for Hansen.* That could not be farther from the truth.



Although early in his career,*he had built fairly successful and stable life, Hansen had it all come crumbling down when he went bankrupt after losing*over a million dollars due to a faulty business decision.* He was crushed.* Admittedly, he did not come out of his house for months;*instead, he wallowed*in*shame,*hiding from friends and family.

One day in the midst of this funk, he decided to listen to*the audio version of*Think and Grow Rich.* That is the moment when everything began to turn around.* As he continued to listen, his self-esteem began to rise.* He bought the book version of*Think and Grow Rich*and read*continuously, estimating that*he read it over a hundred times.* It was through the lessons within that book that he realized that he could do*anything if*he wanted it bad enough.

So the stage was set for success, but even now the path would not be a particularly smooth one.* Mark Victor Hansen had begun to restructure*his career.**He and Canfield had both built successful speaking careers by telling inspirational, motivational, and uplifting*stories.

They had chronicled*the transformations people had,*and that was their proof that their stories*could change lives.**They*endeavored*to*communicate their lessons and insights*through a book of 101 powerful tales of ordinary people doing extraordinary things.* And thus, Chicken Soup for the Soul was born.

The book, however, did not become an overnight sensation.* To the contrary, the book was actually rejected*144 times before finally being taken on by a publisher.* How many of those previous 144 publishing companies are kicking themselves now?

It was a piece of wisdom from Ross Perot that would become their mantra*and frame their future success. That piece of wisdom was simply to turn ‘no’ to ‘on.’* They realized that within each rejection lied an opportunity to*learn, refine, and improve your story and the way you tell it.

Apparently, Mark Victor Hansen and Jack Canfield refined their stories quite well, as the*sales in the*Chicken Soup for the Soul*series of*books and merchandise have reached $1.3 billion.* So the biggest lessons, clearly, are*to never quit if you have the passion, and to use rejection and*failure as a learning experience to make yourself better.

But let’s also look at the lessons that Mark Victor Hansen learned*through his extensive study of*Think and Grow Rich as well as his own life experiences.**There are some great lessons here, many of which are habits adopted by some of the most successful people in the world.**

Have a clear definite purpose.**Define what it is that you desire.**Desire is a powerful, and with a purposeful plan, your desire*will manifest itself.



Put*it in the writing.**Write down what it is that you are trying to accomplish.* Put it somewhere where you will be able to see it multiple times a day.* The more you see it, the more your mind will begin to believe.

*

*

Visualize*and focus*on the goal.**Picture in your mind, and sense how it feels once you have accomplished your goal.* Be specific with as much sensory detail as possible.

Engage in*a*mastermind group.**Mastermind groups offer a combination of brainstorming, education, peer accountability, and support in a group setting to sharpen your business and personal skills. A mastermind group aims to help*you and your mastermind group members achieve success in business.

*

“What you think about comes about.” —*Mark Victor Hansen

لم اعثر على اي معلومات عن حياة وخاصة طفولة هانسن سوى انه ولد عام 1948وهو من اصول دنماركية وابن لعائلة هاجرت الي امريكا. غريب تغيب مثل تلك المعلومات وسنعتبره مجهول الطفولة مثل شريكه جاك كانفيلد

قديم 11-18-2016, 05:48 PM
المشاركة 20
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي

16- ليزا ستيل
تحت عنوان النجاح خطوة خطوة تحدث السيد صالح الخزيم عن ليزا ستيل وقال عنها لم تجد ليزا سايل حلا امام سخرية زملائها وتلقيبها بالأبوة الا ترك المدرسة في عامها الرابع عشر لتنتقل الي الحياة العملية مبكرا حيث عملت منظفة للصحون في احد المطاعم بمدينتها . تطورت ليزا اثناء عملها واصبحت تاخذ الطلبات من الزبائن ولانها أمية فقد كانت تحفظ ما يملوته عليها من آكلات وتذهب سريعا الي احد العاملين وتملي عليه ما حفظته ....
انتقلت الي دبي للعمل في فندق ثم تحولت الى سيدة اعمال حيث افتتحت ثلاث صالونات طلاقه بالشراكة مع اناراتي وفي عام 2008 قامت ليزا بافتتاح فندق في لبنان تلاه بعد سنوات فندق اخر في ابو ظبي .

--
ليزا ستيل..الأمية التي اصبحت سيدة أعمال
ماجد الحربي

عندما كانت ليزا ستيل تعمل كنادلة في أحد المطاعم وعمرها لا يزيد عن العشرين عاما، لم تكن تسخدم الورقة والقلم في أخذ طلبات الزبائن.
ولم يكن عزوفها عن كتابة الطلبيات حبا منها بالاستعراض بل كان بسبب كونها أمية لا تقرأ ولا تكتب. إذ تقول ستيل “كنت أحتفظ بكل شيء في رأسي. فقد كنت أعود إلى مطبخ المطعم لأملي على شخص آخر الطلبيات حتى يقوم بكتابتها. كان علي أن أجد سبيلا لمعالجة هذا النقص، فقد كنت بحاجة إلى النقود وبحاجة إلى الوظيفة”.
لقد أقدمت ستيل على ترك المدرسة وهي بعمر 15 عاما بسبب سخرية زملائها وبسبب عزوفها عن التعلم عبر الكتب. تقول “كانوا يصفوني بالغبية. وقد بقي هذا الوصف معي لفترة طويلة جدا”.
غير أن هذه الحالة المأساوية التي واجهتها في مراهقتها قد أثبتت فيما بعد بأنها الدافع الذي وقف وراء نجاح الآنسة ستيل التي أصبحت تدير الآن فندق “وان تو وان” في العاصمة الإماراتية أبوظبي.
فقد علمتها تلك الحالة أهمية العاطفة وساهمت في مساعدتها على صياغة أخلاقيات العمل في الشركة التي تمتلكها واسمها “وان تو وان هوسبيتاليتي”. تقول ستيل “أنا أحب السكر بدلا من الملح. والتعامل مع الناس باحترام يجعلهم يقومون بما تريد”.
بدأت رحلة الآنسة ستيل إلى منطقة الخليج العربي من مقهى في إنجلترا. وعن ذلك تقول “ذهبت لأول مرة إلى العمل وأن بعمر لم يتعد الثانية عشرة. وهذا ما فعلناه جميعا. فأخواتي كن يعملن ووالدتي كانت تعمل أيضا”.
ليزا ستيل وهي الإبنة الخامسة لأسرة مؤلفة من ثمان شقيقات بدأت حياتها العملية بغسل الصحون في مدينة لينكولن بشمال إنجلترا حيث تسكن أسرتها. غير أنها سرعان ما تحولت إلى مهنة الطبخ وخدمة الزبائن في المطاعم. وعن ذلك تقول “أدركت بأنني أحب عملي في المطاعم وأحب إطعام الزبائن لأن مثل هذا العمل يظهر حبي للعناية بالزبائن أكثر من حبي لأي شيء آخر”.
وفي كل مطبخ عملت فيه، استطاعت ليزا ستيل كسب متعاون معها. هذا المتعاون المتعاطف معها، وهو الوحيد الذي يعرف سرها، كان يقرأ لها قائمة الطعام بصوت عال لتقوم ليزا بحفظ مواقع الكلمات. وعندما يشير زبون ما إلى مادة ما في القائمة، فإن ليزا تعرف من مكان تلك المادة في الصفحة ما هي الوجبة التي طلبها الزبون. إذ تقول بصوتها الأبح بسبب سنوات عديدة من التدخين “كنت أقرأ لغة الحركات لدى الزبائن. فلدي بالفعل ذاكرة قوية”.
وشأن العديد ممن نشأوا وترعرعوا في المدن الصغيرة، فقد تركت ليزا ستيل منزلها إلى مدينة كبيرة حيث انتقلت إلى العاصمة لندن في عام 1980. وقد عملت هناك بعدة وظائف خدمية، لتتخصص في الكلام الودود والابتسامة المرحبة.
عملت في خدمة الطبخ لصالح أسرة تسكن في منزل خاص بحي نايتسريدج الراقي. وتشبه عملها هذا ببرنامج “أبستيرز داونستيرز” التلفزيوني الذي يعرض القصص التلقائية لمالكين أثرياء يسكنون الطوابق العليا من منازلهم في علاقاتهم مع الخدم والموظفين الذين يسكنون الطوابق الدنيا من تلك المنازل الراقية.
غير أنه بسبب مللها من التعامل معها باعتبارها مواطنة من الدرجة الثانية، أقدمت ليزا على شراء كتب مدرسية للأطفال لتبدأ بتعليم نفسها القراءة والكتابة وهي بعمر يبلغ الثماني عشرة. وعن ذلك تقول “كنت أعرف تمييز الحروف ولكنني لم أكن أستطع كيفية جمعها لتكوين الكلمات والجمل”.
وفيما عدا سنة كامله – 1983 – قضتها في السفر في أنحاء أوروبا، فقد قضت ليزا ستيل غالبية سنوات عقد الثمانينات من القرن المنصرم وهي تدير قسم الاستقبال أو قسم الأغذية والمشروبات في أحد الفنادق. غير أنها قررت عندما بلغت الرابعة والعشرين من العمر الالتحاق بالجامعة. فقد سجلت في جامعة برايتون لكي تدرس إدارة الفنادق.
بعد ذلك وقبل 13 سنة من هذا الوقت تلقت ليزا ستيل دعوة للذهاب إلى الإمارات العربية المتحدة. غير أنها تجاهلت تلك الدعوة. وسبب ذلك أنه وعلى الرغم من أنها تعلمت القراءة والكتابة إلا أن تهجي الكلمات بقي مشكلة عويصة بالنسبة لها. لذلك وجدت الأسم الذي تركه صاحب الدعوة بلكنته الأجنبية على مسجل الهاتف صعبا على الكتابة مما منعها من رد المكالمة له.
بيد أن رانجان ناداراجا، الذي قضي وقتا طويلا يعمل في الفنادق بمنطقة الخليج العربي، لم ييأس، بل استمر في مكالماتها حتى وجدها مرة في منزلها في تمام الساعة الخامسة والنصف.
وافقت ليزا على الذهاب إلى دبي لتصبح مديرة قسم التدريب في الفندق الذي يعمل فيه ناداراجا مقابل راتب شهري لم يزد عن 4200 درهم إماراتي (1143 دولار)، وهو راتب يساوي ثلث الراتب الذي كانت تتقاضاه في عملها بالمملكة المتحدة.
وعن ذلك تقول “كان الأمر مثيرا بالنسبة لي. فأحيانا يتعين على المرء أن يخطو خطوة إلى الوراء حتى يتقدم عشر خطوات إلى الأمام. وفي الواقع ربما يتعين عليه أن يخطو عشر خطوات إلى الوراء حتى يتقدم 25 خطوة إلى الأمام”.
لم تكن دبي عام 1993 تشبه من قريب أو بعيد ما أصبحت عليه اليوم من مدينة متألقة ومزدحمة. فلم يكن في دبي آنذاك أي من تلك الفنادق الشهيرة ذات السبع نجوم مثل “بالم أتلانتس” أو “برج العرب” بل كانت هناك فنادق أصغر بكثير تعمل ضمن قطاع محدود موجه بصورة رئيسية نحو خدمة رجال الأعمال الذين كانوا يمرون بالمدينة للقيام ببعض الأعمال. تقول ليزا إن قدومي إلى دبي قد مثل “صدمة ثقافية كبيرة بالنسبة لي. فقد وجدت عددا هائلا من الجنسيات التي كان يتعين علي أن أتعامل معها مثلما أن عليها أن تتعامل مع إمرأة إنجليزية ساذجة للغاية. ولم يكن مثل هذا التعامل سهلا”.
غير أن ذلك لم يمنع ليزا من الانغمار في العمل. ومن بين انجازاتها التي تعددها ليزا، حصول سلسلة فنادق “لو ميريديان” على تصنيف (iso 9000) ليكون بذلك أول فندق في منطقة الشرق الأوسط يحظى بذلك المعيار الدولي للتميز في مجال السيطرة النوعية.
في عام 2000 تركت ليزا فندق “لو ميريديان” لتتولى منصبا في دائرة السياحة بدبي والتي تحولت فيما بعد إلى دائرة السياحة والتسويق التجاري، حيث بقيت لمدة خمس سنوات.
خلال السنوات الأخيرة نجحت ليزا في توسيع مجالات حياتها المهنية. فقد قامت بافتتاح ثلاثة صالونات للحلاقة في دبي وأبوظبي وذلك بالتعاون مع شقيقتها وشريك إماراتي كانت قد التقت به بعد ستة أيام من وصولها إلى الإمارات العربية المتحدة. وعن ذلك تقول “أنا محظوظة لكوني محاطة بالعديد من الناس الخيرين”.
في عام 2005 ساهمت ليزا بتأسيس مؤسسة استشارية تحمل اسم “ذي تشينج أسوشييتس” تختص بتقديم خدمات الاستشارة إلى الأعمال والهيئات الحكومية في مجال السيطرة النوعية وهو مجال أصبح مربحا في الآونة الأخيرة. ومن بين زبائن هذه المؤسسة هيئة أبوظبي للسياحة، حيث قامت ليزا بمساعدة إمارة أبوظبي في تطوير نظام جديد لتصنيف الفنادق حسب عدد النجوم.
في وقت سابق من عام 2008 قامت ليزا بالتعاون مع شريك لبناني بافتتاح فندق “وان تو وان” الذي أصبح يمثل أكبر تحديا لها. وعنه تقول “أستيقظ في بعض الأحيان في تمام الساعة الثالثة صباحا لأفكر بما قمت به وبكيفية قيامي بدفع رواتب العاملين”.
وخلافا للعديد من الفنادق في إمارة أبوظبي، فإن فندق “وان تو وان” والذي يسمى أيضا بفندق القرية (ذي فيليج) ليس بالفندق المتكامل الواقع في منطقة النادي السياحي أو في منطقة الكورنيش، بل هو عبارة عن مجموعة من الفلل تقع في شارع المرور تم تحويلها لتصبح فندقا يتكون من 128 غرفة تتوزع على 18 مجموعة يوجد في كل مجموعة مسبح مغطى.
خلال الأشهر الستة التي سبقت افتتاح الفندق في أغسطس 2008، قادت ليزا مجموعة من الموظفين تدربهم أولا على خبرة النزلاء حتى يكونوا على أتم استعداد لتقديم أفضل الخدمات.
وبعد مضي عام كامل على إدارتها لفندق خاص بها، أصبحت ليزا ستيل التي بلغ عمرها الرابعة والأربعين مرتاحة على طريقة إدارة الفندق رغم أن قائمة المتطلبات اليومية لا تنتهي أبدا.
في هذه الأيام تتنقل ليزا باستمرار بين الإمارات العربية المتحدة ولبنان حيث سيتم قريبا افتتاح فندق “وان تو وان” ثاني.
ورغم هذا النجاح المتواصل الذي حققته إلا أن ليزا تلاحظ بأن بعض الناس ما يزالون سريعين في وصولهم إلى الاستنتاجات الخاطئة كما فعل زملاؤها في المدرسة قبل 30 عاما. إلا أن الأمر أصبح بالنسبة لها متعة هذه المرة.
وباعتبارة سيدة أعمال تعمل في منطقة الخليج واجهت ليزا من وقت إلى آخر مواقف تمييزية ضد المرأة. فعندما تحضر اجتماعات للأعمال إلى جانب مدير العمليات في شركتها فإن الآخرين يفترضون بأن هذا المدير وباعتباره رجلا هو المدير التنفيذي وهي التابعة له. إلا أنه عند انتهاء الاجتماع يشير مدير العمليات إلى ليزا ليقول للحاضرين عليكم أن تسألوها هي فهي المديرة.

ظروف طفولة صعبة تركت المدرسة وهي في سن 15 بسبب سوء معاملة أقرانها لها ونعتها بالغبية وهي الخامسة في الترتيب من بين أخواتها الثمانية . لا نعرف شيء عن ظروف والديها لكننا نستطيع القول انها كانت تعيش حياة أزمة في طفولتها.

مأزومة


مواقع النشر (المفضلة)



الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه للموضوع: ملهمون ... فما سر نجاحهم وهل هم ملهمون فعلا ام ايتام ؟ دراسة بحثية
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
أعظم 50 عبقري عبر التاريخ : ما سر هذه العبقرية؟ دراسة بحثية ايوب صابر منبر الدراسات الأدبية والنقدية والبلاغية . 62 05-16-2021 01:36 PM
هل تولد الحياة من رحم الموت؟؟؟ دراسة بحثية ايوب صابر منبر الدراسات الأدبية والنقدية والبلاغية . 2483 09-23-2019 02:12 PM
أفضل مئة رواية عربية – سر الروعة فيها؟؟؟!!!- دراسة بحثية. ايوب صابر منبر الدراسات الأدبية والنقدية والبلاغية . 1499 11-11-2017 11:55 PM
اعظم 100 كتاب في التاريخ: ما سر هذه العظمة؟- دراسة بحثية ايوب صابر منبر الدراسات الأدبية والنقدية والبلاغية . 413 12-09-2015 01:15 PM
اثر الحضارة العربية والإسلامية في الأدب العالمي- دراسة بحثية ايوب صابر منبر الدراسات الأدبية والنقدية والبلاغية . 30 08-21-2013 11:24 AM

الساعة الآن 05:32 PM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2021, Jelsoft Enterprises Ltd.