قديم 12-22-2013, 02:23 PM
المشاركة 61
هند طاهر
من آل منابر ثقافية

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

المـرء ضيف في الحــــياة وانني ضيف


كـــــــــذلك تنقــــــضي الأعمـــــــــار،


فإذا أقمــــــــت فإن شخصي بينكــــم




وإذا رحلت

فكلمــــــــتي تذكـــــــــــار
قديم 12-22-2013, 02:46 PM
المشاركة 62
هند طاهر
من آل منابر ثقافية

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

المـرء ضيف في الحــــياة وانني ضيف


كـــــــــذلك تنقــــــضي الأعمـــــــــار،


فإذا أقمــــــــت فإن شخصي بينكــــم




وإذا رحلت

فكلمــــــــتي تذكـــــــــــار
قديم 12-22-2013, 02:48 PM
المشاركة 63
هند طاهر
من آل منابر ثقافية

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

المـرء ضيف في الحــــياة وانني ضيف


كـــــــــذلك تنقــــــضي الأعمـــــــــار،


فإذا أقمــــــــت فإن شخصي بينكــــم




وإذا رحلت

فكلمــــــــتي تذكـــــــــــار
قديم 12-22-2013, 02:51 PM
المشاركة 64
هند طاهر
من آل منابر ثقافية

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
جميل لدادوة
يا قدسُ

من ذا
ذارفُ الدمعِ الذي
خلفَ الدُجى
عيناهُ قد تسربلتْ.. يهواكِ
يا نَخلتي التي اختفتْ نحو الأبدْ
مدائني التي مددتُها
ترعاكِ
روحُ الفداءِ وتقتفي
قصائدَ اللحنِ ِ الشجيِّ فداكِ
يا قدسُ آخرَ وردةٍ عشقتُها
اللهُ من نورِ الدروبِ سوَّاكِ
يا قدسُ من ذا
صاحبُ الجُرحِ الذي......
أبكى الليالي تأوُّدُ المشتاق ِ
هلََّ المسيحُ وبعده محمدٌ
وشعبُنا المجاهدُ فدواكِ
أمَّا أنا يا وردتي
قصائدي
رَصْدٌ عتيقٌ من جدِّك عملاق
صلَّى نشيدي مُرَتِّلاً دموعَه
يا دُرَّةَ النشيدِ سنلقاكِ
ماذا أقولُ لابنتي يا وردتي
تَوَدُّ عينُ طفلتي رؤياك ِ
يا وردتي التي اختَفتْ
ترهَّل َ صوتُ العَرَب
والقالُ خلفَ القيل ِ
نحنُ في شَجَب
حتى قصائدُ العشق ِ التي
أسمعتُها يا وردتي نداكِ
والخيلُ خلْفَ الليل أسرابُ المدى
استوطنتْ يا وردتي رُباك ِ
يا سيِّدَ الأعراب ِ أنتَ رِجْسُها
يا ثورةً
أبوالرغالِ أغفاكِ
سألتُك ِ يا قدسَنا يا طفلتي
من ذا الذي
من ذا الذي
يا طفلةً طهورةً أعياكِ
هذا شهيدٌ يا اعزَّ قصةٍ
حين الرُقى لأجلِكِ
اعتلاكِ
هذا جريحٌ .. يا أقْدَسَ دُرَّةٍ
وجرحُه الموجوعُ لبَّى نِداكِ
جراحُنا
جراحُنا التي وهبْنا صَهْلَها
أوجاعُها يا قدسَنا دواكِ
توضأتْ كُلومُنا يا طفلتي
والدمعُ صلَّى الدمعُ
صلَّى الدمعُ في مُصْلاكِ
يبوسُ صلّي من عناةَ لهجةً
واستصرخي بعلَ التُراب ِ لعلَّه
ليس كما الأعراب ِ لِرجاكِ
والنهرُ خلفَ النهرِ آهٍ صخرتي
وطفلُك المعشوقُ لبَّى صيحةً
وروحَه يا قدسَنا أعطاكِ
دماؤه طهورةٌ تَسَرْبَلَتْ
وصيحةٌ خلفَ الدِّماءِ زمجَرَتْ
بُشراكِ يا قدسَنا بشراكِ
بدأتُ عشقَ القدسِ
يبوسُ علتْ..
يا شمسُ هيا بحقِّ من أجراكِ
يا قدسُ مَنْ ذا ذارفُ الدمعِ الذي
خلفَ الدُجى
عيناهُ قد تسربَلتْ.. يهواكِ




نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة



المـرء ضيف في الحــــياة وانني ضيف


كـــــــــذلك تنقــــــضي الأعمـــــــــار،


فإذا أقمــــــــت فإن شخصي بينكــــم




وإذا رحلت

فكلمــــــــتي تذكـــــــــــار
قديم 12-23-2013, 02:55 PM
المشاركة 65
هند طاهر
من آل منابر ثقافية

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

المـرء ضيف في الحــــياة وانني ضيف


كـــــــــذلك تنقــــــضي الأعمـــــــــار،


فإذا أقمــــــــت فإن شخصي بينكــــم




وإذا رحلت

فكلمــــــــتي تذكـــــــــــار
قديم 12-24-2013, 01:27 PM
المشاركة 66
عبدالحكيم مصلح
من آل منابر ثقافية

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
سلام عليك يا فلسطين ، سلام على سهولك وجبالك وأمطارك وفيافيك وينابيعك وقفارك ،

ولقاطنيك كل المحبة والهدوء والطمأنينه والسلام ،

قديم 12-26-2013, 01:28 PM
المشاركة 67
هند طاهر
من آل منابر ثقافية

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

المـرء ضيف في الحــــياة وانني ضيف


كـــــــــذلك تنقــــــضي الأعمـــــــــار،


فإذا أقمــــــــت فإن شخصي بينكــــم




وإذا رحلت

فكلمــــــــتي تذكـــــــــــار
قديم 12-26-2013, 01:29 PM
المشاركة 68
هند طاهر
من آل منابر ثقافية

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

المـرء ضيف في الحــــياة وانني ضيف


كـــــــــذلك تنقــــــضي الأعمـــــــــار،


فإذا أقمــــــــت فإن شخصي بينكــــم




وإذا رحلت

فكلمــــــــتي تذكـــــــــــار
قديم 12-26-2013, 11:58 PM
المشاركة 69
هند طاهر
من آل منابر ثقافية

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
ألوان من الموت!!

والدة شهيد ..
تبكي .. تزغرد
تصبر.. تحتسب شفيعاً
و الويل من علقم الموت
و زوجة شهيد ..
تداعب وليدها
بأنامل محترقة حزينة
و الويل من يد الموت
و طفل بيده حجر
و صورة شهيد ..
غدا ننتقم .. غدا عائدون
و الويل من غد الموت
و عيون حالمة
في أزقة جباليا
في أزقة خانيونس .. رفح
لكنها سرعان ما تهرب
و الويل من زحام الموت
فموت في أول النهار
و آخر في آخر النهار
و الويل من رصاص الموت
ترحل الى البحر ..
رسالة من تحت الماء
شوقا و حبا .. دمعا و ألما
و الويل من موج الموت
تجلس في غرفتها ..
تحوم في زوايا ملتهبة
في زنزانة اللاشعور
و الويل من زنزانة الموت
ترحل .. لتنام
فتشتد خطى الاشباح
تتعمق في اعماقها
ترسم الوانا من الحقد
و الويل من ألوان الموت
حسنا .. سأرتاح
هناك مؤتمرات
هناك استنكار
هناك من يرفض الموت
و الويل من سوط الموت
تعود الى غرفتها
تخلق إلهاماً..
كأديبة .. كشاعرة
ترفض الحوار
ترفض كل الأشياء
و الويل من صمت الموت
صديقتي ماتت..
رفيقتي ماتت ..
أخي على سرير الموت
يرتقب الشهادة
و الويل من وعد الموت
لم يعد أمامي ..
غير حمامة السلام
أصاحب عالمها المشوه
و الويل من أجنحة الموت
فالموت آت ..
من قريب .. من بعيد
من السماء .. من الأرض
بكل الألوان آت ..
و الويل من آلة الموت

امل عبد الله

المـرء ضيف في الحــــياة وانني ضيف


كـــــــــذلك تنقــــــضي الأعمـــــــــار،


فإذا أقمــــــــت فإن شخصي بينكــــم




وإذا رحلت

فكلمــــــــتي تذكـــــــــــار
قديم 12-26-2013, 11:59 PM
المشاركة 70
هند طاهر
من آل منابر ثقافية

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
ماذا أقولُ إنْ إسْتَنْطَقْتُ عَنْ وَجَعِي

وَ الْجُرْحُ جُرْحِي وَ الْسّكينُ سِكّيْنِي

وَيَوْمَ يَزْحَمُ وَجْهُ الْمَوْتِ ذاكِرَتِي

أَبْكِي عِراقي أمْ أَبْكي فَلَسْطيني ؟!

المـرء ضيف في الحــــياة وانني ضيف


كـــــــــذلك تنقــــــضي الأعمـــــــــار،


فإذا أقمــــــــت فإن شخصي بينكــــم




وإذا رحلت

فكلمــــــــتي تذكـــــــــــار

مواقع النشر (المفضلة)



الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه للموضوع: هُنا فلسطين .......
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
هَنا عمري ياسَمِين الْحُمود منبر الشعر الشعبي والمحاورات الشعرية. 4 08-27-2021 06:21 AM
هُنا أحتاجكم .. غالب الذيابي منبر الدراسات الأدبية والنقدية والبلاغية . 5 04-10-2013 07:15 PM
فلسطين عبدالرحمن إبراهيم زين منبر الحوارات الثقافية العامة 4 09-02-2010 12:56 AM

الساعة الآن 10:03 PM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2021, Jelsoft Enterprises Ltd.