قديم 05-22-2014, 12:40 AM
المشاركة 31
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • موجود
افتراضي
استاذة سناء أجيب على اسئلتك بما يلي :

- س : هل أنت مع أصل المعروف والعمل به دون الاهتمام إلى من وُجِه ؟
- كنت معه لكن تراكم الأسى جعلني أعيد التفكير فما في البرية شخص يستحق المعروف لان الجحود هو النتيجة الحتمية .

ما هو هدفك من تقديم المعروف ؟

- اتصور انها حاجة نفسية وهي اقرب الى حالة مرضية يحقق الانسان من خلالها نوع من الرضى النفسي. صحيح ان الانسان يطمع بالثواب والآجر لكن لا اتصور ان هذا هو الدافع الحقيقي
.

وتقولين " نحن في عالم ناقص لا كمال فيه , ولو أن السعي إلى درجة الكمال يوصلنا إلى مسألة الإدراك والشعور بعظمته ، ولا نريد أن نكون رهباناً " إذا أمسك أحدٌ ثوبك فأعطه إياه , ولو صفع أحدٌ خدك فأدر له خدك الثاني "

- نحن في عالم ناقص صحيح لكن مع ذلك لا يتوقع الانسان ان يلاقي جحودا في كل مرة يصنع بها معروفا مع احد ، وانا شخصيا لم اقدم المعروف منتظرا معروفا مقابله لكنني لم اعد قادرا على احتمال ان الاقي جحودا أيضاً .

وتقولين " ولكن لا بد أن نؤمن بالقيم والأخلاقيات التي تفصلنا عن حياة الغاب "

- صحيح ولذلك علينا التوقف عن صناعة المعروف لان الجحود كرد فعل على المعروف هو من شيم اهل الغاب ولا يمكن ان يكون إنسانيا وكأن المعروف يوقظ الحيوان في الناس ومن هنا يأتي الجحود ومن هنا تأتي الحاجة للتوقف عن صناعة المعروف
.

وتقولين "إذا سألتك أخي ما الفرق بين تقديم المعروف وبين الصدق .. الصدقة .. التطوع .. المثابرة .. الإيثار ، كلها قيم لها مكانة عظيمة عند الله وسامحني إن قلت بقدر إنتظارك من الآخرين الثناء والمديح بقدر ما ستأتي خيبات الأمل .. ويحضرني جميل قول رجل على فراش الموت حين قال : كم أنا سعيد لما أعطيته لنفسي حين تصدقت بمالي على الفقراء .. نحن نقدم المعروف لأنفسنا , ونقدر أنفسنا حين نكرمها بتحريرها من شح النفس في جميل القول والفعل .

- الفرق في النتيجة فلسبب او لآخر دائماً ينتج عن المعروف الجحود والالم لصانع المعروف ، ولا اتصور ان صانع المعروف ينتظر الثناء لكنه لا يتوقع الجحود على الاقل.. . فهل هذا جزاء سنمار؟ وانا اشك في شعور ذلك الرجل فعلى الاغلب كان يعتصر ندما والما على كل معروف صنعه وقوبل بالجحود حتى وان كان يشعر بالرضا لما قدمه لان ذلك يلبي حاجة نفسية تؤدي الى شعور بالرضا .


قديم 05-22-2014, 01:01 PM
المشاركة 32
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • موجود
افتراضي
الاستاذة سناء محمد

تسألين " س- هل لذلك ( الميل الى صناعة المعرف ) علاقة بقوة العواطف بداخلنا ، أم لضعف الشخصية ، حين نضعها على محك الاختيار؟

- من تجربة شخصية وملاحظة ارى بأن الميل الى صناعة المعروف هو حاجة نفسية ولها حتما علاقة بقوة العواطف فغالبا ما يكون الانسان الذي تعرض للمأسي في طفولته عاطفي شديد العاطفة نحو المآسي من نفس الصنف.
وهي ناتجة حتما عن المرور في ظروف صعبة في الطفولة فينشأ الشخص الذي مر بتلك الظروف وقد تشكل في داخله حبا لصناعة المعروف، وكأنه يحاول تجنيب الناس ما اختبره في طفولته، ولا اتصور ان لذلك علاقة في ضعف الشخصية وانما له علاقة بالحالة النفسية للانسان حيث يبدو ضعيفا امام الضعفاء يحول التخفيف عنهم وتجنبيهم ما مر به هو نفسه وهو بذلك يستشفي مما اصابه.

قديم 05-23-2014, 12:00 AM
المشاركة 33
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • موجود
افتراضي
مرحباً استاذ فارس

تقول" اجابتك الاخيرة للاستاذ عبد الحكيم مصلح ذكرتني بقصة كنت قد قراتها منذ مدة طويلة .. عشرات السنين .. عن اديب مشهور من الامريكان على ما اظن
كان يقوم بشراء الجريدة الصباحية من صاحب كشك عابس الوجه .. في كل مرة يدفع الاديب الاجر مع كلمة شكر وابتسامة منطلقة مرسومة على وجهه يوجهها للبائع .. اما البائع فلم يغير يوما مسحة اللامبالاة و وملامح العبوس المرسومة على وجهه .. حتى جاء اليوم الذي سال فيه زميل الاديب الذي كان يرافقه كل يوم عن سبب تمسكه ( الاديب) بابتسامته وكلماته المعبرة عن الشكر والامتنان لرجل يدري انه لن يظهر له او يرد عليه الابتجهم مقيت وعبوس لايحتمل .
وقد كان جواب الاديب انه لن يسمح لمثل هذا التافه ان يغير في خلق امن به وسلوك يرى انه الانسب والاجدر في ان يشيع بين الناس ..
ما ذكرته كان تداعيا للمعاني والذكريات وليس جوابا للسؤال موضوع النقاش .. اذ اني ارجو ان اتمكن يوما من الاجابة عليه"

- قصة جميلة .....واضح ان ذلك الأديب كان رومنسيا زيادة حبه كان الواجب عليه اطلاق الرصاص على راس ذلك التعيس وتخليص البشرية منه ومن كآبته .

قديم 05-23-2014, 01:44 AM
المشاركة 34
سناء محمد
كاتبــة الشمــس
  • غير موجود
افتراضي
سؤالي أستاذ ايوب من بعد سلامي وشكري

هل تقديم المعروف ضرب من ضروب الحماقة ؟؟
وبماذا تصف خلق الأنبياء عليهم السلام حين قدموا المعروف ؟؟

قديم 05-23-2014, 01:50 AM
المشاركة 35
سناء محمد
كاتبــة الشمــس
  • غير موجود
افتراضي
من تجربة شخصية وملاحظة ارى بأن الميل الى صناعة المعروف هو حاجة نفسية ولها حتما علاقة بقوة العواطف فغالبا ما يكون الانسان الذي تعرض للمأسي في طفولته عاطفي شديد العاطفة نحو المآسي من نفس الصنف.
وهي ناتجة حتما عن المرور في ظروف صعبة في الطفولة فينشأ الشخص الذي مر بتلك الظروف وقد تشكل في داخله حبا لصناعة المعروف، وكأنه يحاول تجنيب الناس ما اختبره في طفولته، ولا اتصور ان لذلك علاقة في ضعف الشخصية وانما له علاقة بالحالة النفسية للانسان حيث يبدو ضعيفا امام الضعفاء يحول التخفيف عنهم وتجنبيهم ما مر به هو نفسه وهو بذلك يستشفي مما اصابه



وربما تكون النتيجة عكسية تمام ما نظن . فينشأ طفل حانق على المجتمع رافض لمن حوله

ومن ناحية أخرى ما المشكلة باعترافنا بضعفنا الشخصي في بعض الأحيان .. ألسنا نجامل من باب الضعف .. ونرحب بمن لا نحب من باب الضعف , علينا أن نعترف بأن الإنسان طاقة ملتهبة يصعب تصنيف مشاعرها الآنية في لحظتها , فما كان منه من تقديم المعروف واحد من اثنين :
1- التربية التي تربى في منذ الصغر على البذل والعطاء
2- الخوف من خسارة من حولنا فنتقنع بكثير من الأقنعة التي لا تظهر حقيقتنا المجردة لمن هم حولنا

مع خالص شكري أستاذ أيوب صابر
ملاحظة : لا أجاملك هنا

قديم 05-27-2014, 11:45 AM
المشاركة 36
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • موجود
افتراضي
الاستاذة فاتحة الخير اشكرك على استمرار تواجدك.

تقولين " أستاذ صابر أيوب، الظاهر أنك متشبث بالفكرة. أنا قلت في ردي أن الناس فيهم خيرين وفيهم الذين يستحوذ الشر على قلوبهم وفيهم بين بين، فأنا لا يمكنني أن أضع كل من أردت التعامل معه بمعروف أن أضعه تحت اختبار أو تحت أشعة تظهر خبايا النفس، النبي عليه الصلاة والسلام قال فيما معناه اننا نرى الظاهر والله سبحانه وتعالى هو من يتولى السرائر، ثم كل واحد يتصرف حسب تربيته وأخلاقه، فأنا سأواصل فعل المعروف رغم انني أنا أيضا سبق وأن سقطت في بئر الجحود لكنني سأعترف أنه مرارا تم رد الخير بالخير بل في كثير من الأحيان بأحسن منه.
على فكرة في لهجتنا المغربية الطوب هو ذاك الحجر الهش الذي يتفتت بسرعة والحجر هو ذاك الصلب القاسي لذلك أجدادنا القدامى مثلوا البشر بالحجر فقد كانوا مزارعين يتعاملون مع الأرض فاخترعوا هذا المثل الذي مازال إلى الآن ساري المفعول"

- هل لك ان تستمعي جيدا وتدققي فيما تقولين ..." انا ايضا سقطت في بئر الجحود" ، تسقطين في بئر الجحود لكن تستسمرين في عمل المعروف؟؟!! لا عجب اذا ان تكوني من اخوات يوسف عليه السلام في التجربة وربما ان هذه التجربة المؤلمة ( السقوط في بئر الجحود) هي التي منحتك القوة والقدرة والارادة للاستمرار في عمل الخير رغم الالم، والتواجد هنا كمبدعة تكتب وتشارك في الحوارات، وربما ان هذه ايجابية تحسب للجاحدين الذين استحوذ الشر على قلوبهم ...فنحن متفقون ربما ان الالم هو محرك الابداع.

ثم... ربما ان الناس كانوا اصناف كما تقولين فيما مضى لكن التجربة في معظمها حتى وبموجب ما استمعنا اليه هنا، ان اردنا ان نعتبر ذلك استبيان تشير الان ودائما الى صنف واحد من الناس وهم (الجاحدون) والذين يتسببون في الكثير من الالم...وكأن قلوب الناس تحولت الى حجارة كما تقولين بل اشد قسوة فلذلك يسهل عليهم مقابلة المعروف بالجحود.

لا لصناعة المعروف...لان الاستمرار في صناعة المعروف رغم الم الجحود هو مكابرة وسوف يتراكم الالم الى حد الندم.


قديم 05-27-2014, 02:36 PM
المشاركة 37
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • موجود
افتراضي
الأستاذة جليلة ماجد

تقولين " على الرغم من كل الصفعات التي واجهتني من هذا الأمر - صناعة المعروف - إلا أنني لا زلت [ أحب ] أن أُعطي و بلا حدود .. أو أحاول ن أغيّر حياة من أحبّهم أو من أعرفهم للأفضل ... حتى و إن قيل لي : تتعرضين للاستغلال أو طيبة بـ زيادة ، لكن
تِلك اللمعة الصغيرة المتلألة في عيونهم ما تدفعني لهذا الأمر كذلك للطاقة الغريبة التي أحس بها بعد صناعة المعروف ... كأن صدري كان ممتلأً بالغبار و انقشع هذا كله .. احساس غريب بالهدوء و السلام ...
أ. أيوب ... لا للسوداوية .. فهي غضب مكبوت سرعان ما يجلو الرحمة و يزرع القسوة
موضوع شائق ... ذو ألحان
... مستمتعة معكم ...

- دعينا استاذة جليلة ندقق قليلا فيما تقولين " على الرغم من كل الصفعات التي واجهتني من هذا الامر " واضح ان تجربتك مريرة والمرارة مستمرة لان الجحود مستمر ومتكرر ودليل ذلك استخدام كلمة "( كل ) وواضح انك وضعت كلمة ( احب) بين قوسين للتدليل ان رغبتك في صناعة المعروف تقوم على اساس ذلك الشعور بالرضى الذي يتحقق من عمل المعروف وهذه حاجة نفسية تبرر حتما الحاجة الى الاقدام على صناعة المعروف لكن ان استمر في صناعة المعروف رغم ( كل الصفعات ) فهنا تكمن المشكلة... فالى متى على ان احتمل الالم ... الناتج عن الجحود والشعور بالاستغلال ؟! والصفعات ؟؟!!
وفي كل الأحوال ما تقولينه انما يؤكد على قول الشاعر الجاهلي والذي ما يزال صحيحا على الرغم من مرور القرون
ومن يصنع المعروف في غير اهله ... يكن حمده ذم عليه ويندم

فإلى متى نحتمل الذم بدل المدح ؟
والى متى نستطيع احتمال الالم عن الجحود؟ *
الى متى نتحمل الصفعات حتى وان كانت تحقق لنا نوع من الرضا ؟
وأين السوداودية في ان يرفض الانسان مزيد من الصفعات ؟
الا ترين ان الجحود والالم هي التي تنزع الرحمة وان التوقف عن صناعة المعروف اولى لكي لا تنزع الرحمة من قلوبنا من شدة الالم والندم على جحود الناس؟
الا ترين بان الاستمرار في صناعة المعروف رغم الصفعات نوع من النرجسية ؟
فلماذا نعرض انفسنا للالم ؟
ولماذا نستمر في صناعة المعروف ونحن نعرف ان المردود الم والمزيد منه ؟

قديم 05-30-2014, 10:46 AM
المشاركة 38
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • موجود
افتراضي
الأستاذة سناء محمد
اشكرك لاستمرار تواجدك وحوارك

تسالين " سؤالي أستاذ ايوب من بعد سلامي وشكري
هل تقديم المعروف ضرب من ضروب الحماقة ؟؟
وبماذا تصف خلق الأنبياء عليهم السلام حين قدموا المعروف ؟؟"

- ارى بان تقديم المعروف هو حاجة نفسية وصناعته تحقق الرضا النفسي والتوازن الذهني وفي الغالب هو ناتج عن محن و ظروف نفسية مجحفة في حق الراغب في صناعته كانت قد اصابته في فترة الطفولة وبذلك فهو ليس حماقة وانما ذكاء لانه حل لمشاكل واحتياجات نفسية مثله مثل الإبداع ولنا ان نتخيل ماذا يحصل لشخص يحتاج التعبير الابداعي و عمل المعروف ليحقق التوازن ان امتنع عن ذلك؟؟!! اما الحماقة فهي الاستمرار في صناعة المعروف على الرغم من الالم الذي يصيب صانعه نظرا لجحود الناس خاصة عندما يدرك السبب الذي يدفعه لصناعة المعروف اصلا .

اما الانبياء عليهم السلام فهم يقدمون حلولا للأمراض الاجتماعية والنفسية ولا شك عندي انهم بوصفة واحدة صغيرة اسمها " صناعة المعروف" قدموا الحل للكثير من المشاكل النفسية والأمراض العقلية المرتبطة بفقدان التوازن ولك ان تتخيلي لو غاب هذا الحل السحري عبر الزمن والذي يلجا اليه حتى علماء النفس حاليا لمساعدة مرضاهم على تحقيق التوازن فذلك ما فعله فرويد مع مريضته Ana O، لو غاب هذا الحل السحري فالاغلب ان العالم سيكون اكثر جنونا واقل توازنا ، لكننا الان اصبحنا امام واقع مر وقاسي وهو الجحود الذي يتسبب في الكثير من الالم ممن نقدم لهم المعروف ... فلا لصناعة المعروف .

قديم 05-30-2014, 12:54 PM
المشاركة 39
حسن حسن
من آل منابر ثقافية
  • غير موجود
افتراضي
{قَوْلٌ مَعْرُوفٌ وَمَغْفِرَةٌ خَيْرٌ مِنْ صَدَقَةٍ يَتْبَعُهَا أَذًى} [البقرة:263]،
{فَأَوْلَى لَهُمْ . طَاعَةٌ وَقَوْلٌ مَعْرُوفٌ} [محمد:20-21]،


كلام الله خير دليل على فائدة المعروف بين الناس ,,

و بعدين يا خي اعمل منيح و كب بالبحر على قول اهلنا في الشام


وشكرا ,,

قديم 06-01-2014, 12:09 PM
المشاركة 40
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • موجود
افتراضي
الاستاذة سناء محمد

تقولين " وربما تكون النتيجة عكسية تمام ما نظن . فينشأ طفل حانق على المجتمع رافض لمن حوله .
ومن ناحية أخرى ما المشكلة باعترافنا بضعفنا الشخصي في بعض الأحيان .. ألسنا نجامل من باب الضعف .. ونرحب بمن لا نحب من باب الضعف , علينا أن نعترف بأن الإنسان طاقة ملتهبة يصعب تصنيف مشاعرها الآنية في لحظتها , فما كان منه من تقديم المعروف واحد من اثنين :
1- التربية التي تربى في منذ الصغر على البذل والعطاء
2- الخوف من خسارة من حولنا فنتقنع بكثير من الأقنعة التي لا تظهر حقيقتنا المجردة لمن هم حولنا . مع خالص شكري أستاذ أيوب صابر
ملاحظة : لا أجاملك هنا

- صحيح قد يكون للمحن والظروف المأساوية اثر سلبي على الشخصية فيتقن الانسان النصب الاحتيال كنتيجة لما اصابة ويعيش حياته وكأنه في حرب مع المجتمع يريد الانتقام منه.
- نعم الحاجة لتقديم وصناعة المعروف لها اساس في الضعف والتربية والحاجة الى الناس ولكن الاهم هو الحاجة النفسية والمتمثلة في عمل ما يحقق له الرضا وبالتالي التوازن. واتصور ان صناعة المعروف هي الاسلوب الامثل لتحقيق التوازن النفسي اضافة الى التفريغ الابداعي.

لكن تظل المشكلة في ردة الفعل المحبطة والتي تتمثل في الجحود وبالتالي الالم المتحقق من صناعة المعروف وهنا تتحول صناعة المعروف الى مشكلة بدلا من اتصبح حل وتؤدي الى مزيد من فقدان التوازن بدلا من تحقيق التوازن ..فلماذا استمر في صناعة المعروف وانا اعرف بأنه سيكن مصدر للالم؟
لا لصناعة المعروف.


مواقع النشر (المفضلة)



الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه للموضوع: هل انت مع ام ضد صناعة المعروف مع الناس؟
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
المظروف الأحمر ياسَمِين الْحُمود منبر القصص والروايات والمسرح . 11 09-16-2021 11:42 AM
أسْرار النحو - شمس الدين أحمد بن سليمان المعروف بابن كمال الباشا د. عبد الفتاح أفكوح منبر رواق الكُتب. 0 05-28-2014 09:12 PM

الساعة الآن 06:23 AM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2021, Jelsoft Enterprises Ltd.