قديم 11-19-2015, 08:55 PM
المشاركة 2991
حميد درويش عطية
من آل منابر ثقافية

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
بسم الله الرحمن الرحيم
معنى قول الله تعالى
( إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم )
“الآية الكريمة آية عظيمة تدل على أن الله تبارك وتعالى بكمال عدله وكمال حكمته لا يغير ما بقوم من خير إلى شر ، ومن شر إلى خير ، ومن رخاء إلى شدة ، ومن شدة إلى رخاء حتى يغيروا ما بأنفسهم ، فإذا كانوا في صلاح واستقامة وغيروا غير الله عليهم بالعقوبات والنكبات والشدائد والجدب والقحط ، والتفرق وغير هذا من أنواع العقوبات جزاء وفاقا ، قال سبحانه : (وما ربك بظلام للعبيد) .
وقد يمهلهم سبحانه ويملي لهم ويستدرجهم لعلهم يرجعون ، ثم يؤخذون على غرة ، كما قال سبحانه : (فلما نسوا ما ذكروا به فتحنا عليهم أبواب كل شيء حتى إذا فرحوا بما أوتوا أخذناهم بغتة فإذا هم مبلسون) يعني آيسون من كل خير ، نعوذ بالله من عذاب الله ونقمته ، وقد يؤجلون إلى يوم القيامة فيكون عذابهم أشد ، كما قال سبحانه : (ولا تحسبن الله غافلا عما يعمل الظالمون * إنما يؤخرهم ليوم تشخص فيه الأبصار) والمعنى : أنهم يؤجلون ويمهلون إلى ما بعد الموت ، فيكون ذلك أعظم في العقوبة وأشد نقمة .
وقد يكونون في شر وبلاء ومعاص ثم يتوبون إلى الله ويرجعون إليه ويندمون ويستقيمون على الطاعة فيغير الله ما بهم من بؤس وفرقة ، ومن شدة وفقر إلى رخاء ونعمة واجتماع كلمة وصلاح حال بأسباب أعمالهم الطيبة وتوبتهم إلى الله سبحانه وتعالى ، وقد جاء في الآية الأخرى : (ذلك بأن الله لم يك مغيرا نعمة أنعمها على قوم حتى يغيروا ما بأنفسهم) فهذه الآية تبين لنا أنهم إذا كانوا في نعمة ورخاء وخير ثم غيروا بالمعاصي غير عليهم – ولا حول ولا قوة إلا بالله – وقد يمهلون كما تقدم ، والعكس كذلك : إذا كانوا في سوء ومعاص ، أو كفر وضلال ثم تابوا وندموا واستقاموا على طاعة الله غير الله حالهم من الحالة السيئة إلى الحالة الحسنة ، غير تفرقهم إلى اجتماع ووئام ، وغير شدتهم إلى نعمة وعافية ورخاء ، وغير حالهم من جدب وقحط وقلة مياه ونحو ذلك إلى إنزال الغيث ونبات الأرض وغير ذلك من أنواع الخير”

************************************************** ************************************************** *******
حميد
عاشق العراق

19 - 11 - 2015

معكم ألتقي ............ بكم أرتقي
قديم 11-20-2015, 04:05 PM
المشاركة 2992
حميد درويش عطية
من آل منابر ثقافية

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
بسم الله الرحمن الرحيم
معنى قول الله تعالى :
( وإن الدار الآخرة لهي الحيوان)
ذكر الله سبحانه وتعالى قبل هذا (أن الحياة الدنيا لعب ولهو) لعب بالأبدان ولهو بالقلوب وبين أن الدار الآخرة هي الحيوان يعني من الحياة الكاملة التي ليس فيها نقص وهذا كقوله تعالى (يقول يا ليتني قدمت لحياتي) فالحياة الحقيقية هي حياة الآخرة لأنها حياة ليس بعدها موت فصارت هي الحياة الحقيقية وهذا هو معنى قوله لهي الحيوان أي لهي الحياة الكاملة من كل وجه.

************************************************** ************************************************** ******
حميد
عاشق العراق
20 - 11 - 2015

معكم ألتقي ............ بكم أرتقي
قديم 11-24-2015, 04:58 PM
المشاركة 2993
حميد درويش عطية
من آل منابر ثقافية

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
بسم الله الرحمن الرحيم
وبه نستعين
معنى قول الله تعالى :

وما من دابة في الأرض إلا على الله رزقها
الآية على ظاهرها، وما يقدر الله سبحانه من الكوارث والمجاعات لا تضر إلا من تم أجله وانقطع رزقه، أما من كان قد بقي له حياة أو رزق فإن الله يسوق له رزقه من طرق كثيرة قد يعلمها وقد لا يعلمها، لقوله سبحانه: ومن يتق الله يجعل له مخرجا * ويرزقه من حيث لا يحتسب ، وقوله: وكأين من دابة لا تحمل رزقها الله يرزقها وإياكم ، وقول النبي صلى الله عليه وآله وسلم: ((لا تموت نفس حتى تستكمل رزقها وأجلها)).
وقد يعاقب الإنسان بالفقر وحرمان الرزق لأسباب فعلها من كسل وتعطيل للأسباب التي يقدر عليها، أو لفعله المعاصي التي نهاه الله عنها، كما قال الله سبحانه: ما أصابك من حسنة فمن الله وما أصابك من سيئة فمن نفسك الآية. وقال عز وجل: وما أصابكم من مصيبة فبما كسبت أيديكم ويعفو عن كثير الآية، وصح عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم أنه قال: ((إن العبد ليحرم الرزق بالذنب يصيبه))
وقد يبتلى العبد بالفقر والمرض وغيرهما من المصائب لاختبار شكره وصبره لقول الله سبحانه: ولنبلونكم بشيء من الخوف والجوع ونقص من الأموال والأنفس والثمرات وبشر الصابرين * الذين إذا أصابتهم مصيبة قالوا إنا لله وإنا إليه راجعون ، وقوله عز وجل: وبلوناهم بالحسنات والسيئات لعلهم يرجعون ، والمراد بالحسنات في هذه الآية النعم، وبالسيئات المصائب، وقول النبي صلى الله عليه وآله وسلم: ((عجبا لأمر المؤمن إن أمره كله له خير إن أصابته ضراء صبر فكان خيرا له، وإن أصابته سراء شكر فكان خيرا له، وليس ذلك لأحد إلا للمؤمن)

************************************************** ************************************************** **
حميد
عاشق العراق
24 - 11 - 2015

معكم ألتقي ............ بكم أرتقي
قديم 07-31-2016, 06:46 PM
المشاركة 2994
حميد درويش عطية
من آل منابر ثقافية

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
بسم الله الرحمن الرحيم
معنى قول الله تعالى :

” يا أيها الذين آمنوا اصبروا وصابروا ورابطوا واتقوا الله لعلكم تفلحون ” [آل عمران : 200]
أي يا أيها الذين صدقوا الله ورسوله وعملوا بشرعه اصبروا على طاعة ربكم, وعلى ما ينزل بكم من ضر وبلاء, وصابروا أعداءكم حتى لا يكونوا أشد صبرا منكم, وأقيموا على جهاد عدوي وعدوكم, وخافوا الله في جميع أحوالكم; رجاء أن تفوزوا برضاه في الدنيا والآخرة.
والله أعلم
************************************************** **************************
حميد
عاشق العراق
31 - 7 - 2016

معكم ألتقي ............ بكم أرتقي
قديم 08-01-2016, 05:26 PM
المشاركة 2995
حميد درويش عطية
من آل منابر ثقافية

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
بسم الله الرحمن الرحيم
معنى قول الله تعالى :

( واعلموا أن الله يحول بين المرء وقلبه)
الآية على ظاهرها ، فهو سبحانه وتعالى يتصرف في عباده ، فقد يوفق هذا ويشرح قلبه للإيمان ويهديه للإسلام ، وقد يجعل في قلبه من الحرج والتثاقل عن دين الله ما يحول بينه وبين الإسلام ، فهو يحول بين المرء وقلبه ، كما قال عز وجل : (فمن يرد الله أن يهديه يشرح صدره للإسلام ومن يرد أن يضله يجعل صدره ضيقا حرجا كأنما يصعد في السماء) الأنعام/125 ، فهو سبحانه الذي يتصرف في عباده كيف يشاء ، فهذا يشرح قلبه للإيمان والهدى ، وهذا لا يوفق لذلك” .
والله أعلم
************************************************** **************************
حميد
عاشق العراق
1 - 8 - 2016

معكم ألتقي ............ بكم أرتقي
قديم 08-02-2016, 11:03 AM
المشاركة 2996
نشوة شوقي
من آل منابر ثقافية
  • غير موجود
افتراضي
قال الله تعالى
(( إِنَّمَا يُوَفَّى الصَّابِرُونَ أَجْرَهُمْ بِغَيْرِ حِسَابٍ )) .(الزمر:10)
تفسير فتح القدير/ (( إِنَّمَا يُوَفَّى الصَّابِرُونَ أَجْرَهُمْ بِغَيْرِ حِسَابٍ )) . أي : يوفيهم الله أجرهم في مقابلة صبرهم بغير حساب ، أي : بما لا يقدر على حصره حاصر ، ولا يستطيع حسبانه حاسب . قال عطاء : بما لا يهتدي إليه عقل ، ولا وصف . وقال مقاتل : أجرهم الجنة ، وأرزاقهم فيها بغير حساب . والحاصل : أن الآية تدلّ على أن ثواب الصابرين ، وأجرهم لا نهاية له ، لأن كل شيء يدخل تحت الحساب ، فهو : متناهٍ ، وما كان لا يدخل تحت الحساب ، فهو : غير متناه ، وهذه فضيلة عظيمة ، ومثوبة جليلة تقتضي أن على كل راغب في ثواب الله ، وطامع فيما عنده من الخير ، أن يتوفر على الصبر ، ويزّم نفسه بزمامه ، ويقيدها بقيده ، فإن الجزع لا يردّ قضاء قد نزل ، ولا يجلب خيراً قد سلب ، ولا يدفع مكروهاً قد وقع ، وإذا تصوّر العاقل هذا حقّ تصوره ، وتعقله حقّ تعقله علم أن الصابر على ما نزل به قد فاز بهذا الأجر العظيم ، وظفر بهذا الجزاء الخطير ، وغير الصابر قد نزل به القضاء شاء أم أبى ، ومع ذلك فاته من الأجر ما لا يقادر قدره ، ولا يبلغ مداه ، فضمّ إلى مصيبته مصيبة أخرى ، ولم يظفر بغير الجزع .
************************************************** **********************

قديم 08-02-2016, 06:10 PM
المشاركة 2997
حميد درويش عطية
من آل منابر ثقافية

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
بسم الله الرحمن الرحيم
معنى قول الله تعالى :

يامعشر الجن والإنس إن استطعتم أن تنفذوا من أقطار السماوات والأرض فانفذوا لا تنفذون إلا بسلطان
(33) سورة الرحمن
وهذا التحدي من الله للعباد يكون في أرض المحشر حينما يجمع الخلائق كلهم جنهم وإنسهم وتنشق السماوات وتهبط الملائكة من كل سماء فتحيط بأهل المحشر فيتحداهم الله بالهروب فلا يستطيعون ، وكيف سيستطيعون وهم لا حول لهم ولا قوة والملائكة تحاصرهم وتحيط بهم من كل جانب .
أي لا تستطيعون هربا من أمر الله وقدره بل هو محيط بكم لا تقدرون على التخلص من حكمه ولا النفوذ عن حكمه فيكم أينما ذهبتم أحيط بكم وهذا في مقام الحشر الملائكة محدقة بالخلائق سبع صفوف من كل جانب فلا يقدر أحد على الذهاب “إلا بسلطان” أي إلا بأمر الله “يقول الإنسان يومئذ أين المفر. كلا لا وزر . إلى ربك يومئذ المستقر”
والله أعلم
************************************************** *******************************
حميد
عاشق العراق
2 - 7 - 2016

معكم ألتقي ............ بكم أرتقي
قديم 08-03-2016, 10:32 AM
المشاركة 2998
نشوة شوقي
من آل منابر ثقافية
  • غير موجود
افتراضي
قال الله تعالى: (( وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ بِشَيْءٍ مِنَ الْخَوْفِ وَالْجُوعِ وَنَقْصٍ مِنَ الْأَمْوَالِ وَالْأَنْفُسِ وَالثَّمَرَاتِ وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ <> الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُمْ مُصِيبَةٌ قَالُوا إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ <> أُولَئِكَ عَلَيْهِمْ صَلَوَاتٌ مِنْ رَبِّهِمْ وَرَحْمَةٌ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُهْتَدُونَ )) .(البقره:155-157)
الابتلاء: الاختبار والامتحان لإِظهار ما عليه الممتحن من قوة أو ضعف .
الصبر: حمل النفس على المكروه وتوطينها على احتمال المكاره .
المصيبة: ما يصيب العبد من ضرر في نفسه أو أهله أو ماله .
الصلوات: جمع صلاة وهي من الله تعالى هنا المغفرة لعطف الرحمة عليها .
ورحمة: الرحمة الإِنعام وهو جلب ما يسر ودفع ما يضر ، وأعظم ذلك دخول الجنة بعد النجاة من النار.
المهتدون: إلى طريق السعادة والكمال بإيمانهم وابتلاء الله تعالى لهم وصبرهم على ذلك .

قديم 08-03-2016, 11:30 AM
المشاركة 2999
حميد درويش عطية
من آل منابر ثقافية

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
بسم الله الرحمن الرحيم
معنى قول الله تعالى :

( إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم )
الآية الكريمة آية عظيمة تدل على أن الله تبارك وتعالى بكمال عدله وكمال حكمته لا يغير ما بقوم من خير إلى شر ، ومن شر إلى خير ، ومن رخاء إلى شدة ، ومن شدة إلى رخاء حتى يغيروا ما بأنفسهم ، فإذا كانوا في صلاح واستقامة وغيروا غير الله عليهم بالعقوبات والنكبات والشدائد والجدب والقحط ، والتفرق وغير هذا من أنواع العقوبات جزاء وفاقا ، قال سبحانه : (وما ربك بظلام للعبيد) .
وقد يمهلهم سبحانه ويملي لهم ويستدرجهم لعلهم يرجعون ، ثم يؤخذون على غرة ، كما قال سبحانه : (فلما نسوا ما ذكروا به فتحنا عليهم أبواب كل شيء حتى إذا فرحوا بما أوتوا أخذناهم بغتة فإذا هم مبلسون) يعني آيسون من كل خير ، نعوذ بالله من عذاب الله ونقمته ، وقد يؤجلون إلى يوم القيامة فيكون عذابهم أشد ، كما قال سبحانه : (ولا تحسبن الله غافلا عما يعمل الظالمون * إنما يؤخرهم ليوم تشخص فيه الأبصار) والمعنى : أنهم يؤجلون ويمهلون إلى ما بعد الموت ، فيكون ذلك أعظم في العقوبة وأشد نقمة .
وقد يكونون في شر وبلاء ومعاص ثم يتوبون إلى الله ويرجعون إليه ويندمون ويستقيمون على الطاعة فيغير الله ما بهم من بؤس وفرقة ، ومن شدة وفقر إلى رخاء ونعمة واجتماع كلمة وصلاح حال بأسباب أعمالهم الطيبة وتوبتهم إلى الله سبحانه وتعالى ، وقد جاء في الآية الأخرى : (ذلك بأن الله لم يك مغيرا نعمة أنعمها على قوم حتى يغيروا ما بأنفسهم) فهذه الآية تبين لنا أنهم إذا كانوا في نعمة ورخاء وخير ثم غيروا بالمعاصي غير عليهم – ولا حول ولا قوة إلا بالله – وقد يمهلون كما تقدم ، والعكس كذلك : إذا كانوا في سوء ومعاص ، أو كفر وضلال ثم تابوا وندموا واستقاموا على طاعة الله غير الله حالهم من الحالة السيئة إلى الحالة الحسنة ، غير تفرقهم إلى اجتماع ووئام ، وغير شدتهم إلى نعمة وعافية ورخاء ، وغير حالهم من جدب وقحط وقلة مياه ونحو ذلك إلى إنزال الغيث ونبات الأرض وغير ذلك من أنواع الخير”

والله أعلم
************************************************** ************************************
حميد
عاشق العراق
3 - 7 - 2016

معكم ألتقي ............ بكم أرتقي
قديم 08-07-2016, 07:51 PM
المشاركة 3000
نشوة شوقي
من آل منابر ثقافية
  • غير موجود
افتراضي
{يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَنفِقُوا مِن طَيِّبَاتِ مَا كَسَبْتُمْ وَمِمَّا أَخْرَجْنَا لَكُم مِّنَ الْأَرْضِ وَلَا تَيَمَّمُوا الْخَبِيثَ مِنْهُ تُنفِقُونَ وَلَسْتُم بِآخِذِيهِ إِلَّا أَن تُغْمِضُوا فِيهِ غڑ وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ غَنِيٌّ حَمِيدٌ} [البقرة : 267]
* يا من آمنتم بي واتبعتم رسلي أنفقوا من الحلال الطيب الذي كسبتموه ومما أخرجنا لكم من الأرض، ولا تقصدوا الرديء منه لتعطوه الفقراء، ولو أُعطِيتموه لم تأخذوه إلا إذا تغاضيتم عما فيه من رداءة ونقص. فكيف ترضون لله ما لا ترضونه لأنفسكم؟ واعلموا أن اللّه الذي رزقكم غني عن صدقاتكم، مستحق للثناء، محمود في كل حال.


مواقع النشر (المفضلة)



الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 4 ( الأعضاء 0 والزوار 4)
 

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه للموضوع: ll~ آيــة وتفسير ~
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
(( كمــا أحــب )) / أزهـــر عمـــر قاســـم أزهر عمر قاسم منبر البوح الهادئ 4 10-05-2020 07:05 PM
اية وتفسير - اعجبني - للمراغي يرحمه الله عبدالعزيز صلاح الظاهري منبر الحوارات الثقافية العامة 1 07-12-2016 03:24 PM
الأسماء الحسنى .......شرحُ معانٍ وتفسير حميد درويش عطية منبر الحوارات الثقافية العامة 116 03-19-2016 11:08 PM
آية وتفسير لجيــن خالد منبر الحوارات الثقافية العامة 4 11-23-2010 09:38 PM
آية وتفسير ~ أمل محمد منبر الحوارات الثقافية العامة 86 10-27-2010 10:45 AM

الساعة الآن 04:47 AM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2021, Jelsoft Enterprises Ltd.