قديم 11-03-2016, 09:14 AM
المشاركة 31
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • موجود
افتراضي
بعد مرور مؤامرة الاف بي اي دون اثر على ما يبدو على حظوظ المرشحين حيث أشار استبيان للراي بان كلنتون تتقدم ب ظ¦ نقاط ها هم جماعة المرشح الجمهوري يحرقون على ما يبدو كنيسة يرتادها السود ويطلبون التصويت لترمب

كما كان متوقعا مع اقتراب الانتخابات ها هم يفتعلون عملا إرهابيا لدفع الناس واستقطابهم للتصويت باتجاه تخليص البيت الابيض من ممثل الأقليات

خبر عاجل

4:34 AM Mississippi church burned, vandalized with 'Vote Trump' (Reuters)
حرق كنيسة في ميسيسبس وكتابة انتخب ترمب.

---


مجهولون يضرمون النار في كنيسة يرتادها السود بأمريكا
Nov 02, 2016


نيويورك- الأناضول- أضرم مجهولون، الأربعاء، النار في كنيسة يرتادها السود، في ولاية ميسيسيبي (جنوب)الأمريكية، وكتبوا على جدرانها عبارة “صوت لترامب” (المرشح الجمهوري للانتخابات الرئاسية).
وأفاد مراسل “الأناضول” أن كنيسة “هوبويل التبشيرية المعمدانية” في مدينة غرينفيل بالولاية المذكورة، تعرضت للاعتداء.
واعتبر رئيس بلدية المدينة، أريك د. سيمونس، في مؤتمر صحفي عقب الاعتداء، أن “الحادثة تصرف قذر جبان، مليئ بالكراهية”.
وأوضح أن “هذه الأحداث كانت تقع في خمسينيات وستينيات القرن الماضي، ويجب ألا تحدث في 2016″.
من جانبها أفادت كارولين هودسون، إحدى قساوسة الكنيسة التي يعود تاريخ بنائها لما قبل أكثر من مائة عام، “هذا العمل كسر قلوبنا”.
وأضافت في تصريحات لوسائل إعلام محلية “لكن قوتنا في وحدتنا، لسنا غاضبين لكننا مستاؤون وقلوبنا منكسرة”.
وتزامن الاعتداء الأخير مع تحرك عدد من القوميين البيض في الولايات المتحدة الأمريكية دعما للمرشح الجمهوري دونالد ترامب.
ويتنافس في الانتخابات الرئاسية الأمريكية رقم 58، والتي من المنتظر أن تجري الثلاثاء المقبل 8 نوفمبر/تشرين ثان الجاري، كل من هيلاري كلينتون عن الحزب الديمقراطي، ومنافسها ترامب عن الحزب الجمهوري، وسيصبح الفائز منهما الرئيس رقم 45 للولايات المتحدة.
ويتيح الدستور الأمريكي تولي منصب الرئاسة لفترتين فقط كحد أقصى، 4 سنوات لكل فترة رئاسية.

قديم 11-06-2016, 12:01 AM
المشاركة 32
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • موجود
افتراضي
مليشيات ترامب تتأهب للعنف إذا فازت كلينتون

أطلقت حملة المرشح الجمهوري دونالد ترامب نوازع العنف السياسي بأميركا حيث ظهرت بعض المليشيات "البيضاء" العنصرية المسلحة التي أعلنت أنها لن تتوانى في استخدام السلاح إذا "سرقت كلينتون الانتخابات" وبدأ بعضها التدرب على استخدام السلاح بالفعل.
في إحدى الغابات بمنطقة ريفية بولاية جورجيا، رصدت صحيفة "ميل أونلاين" البريطانية أن مليشيا تسمي نفسها "قوة أمن الـ 3%" قد حشدت عددا من أنصارها للتمرين على البنادق ولحملة تأييد لترامب والاستعداد لاضطرابات أهلية في حالة فوز المرشحة الديمقراطية هيلاري كلينتون.
وعلقت الصحيفة في تقرير لها اليوم بأن الانتخابات الرئاسية الحالية هي أكثر الانتخابات تقسيما للمجتمع منذ عقود طويلة، وأن حملة ترامب "الشعبوية" شجعت أعضاء المليشيات اليمينية الذين يؤيدون وعود المرشح الجمهوري على الظهور علنا.
التصريحات المحرضة
وكان ترامب قد توعد بترحيل المهاجرين الموجودين بشكل غير قانوني ووقف المسلمين من دخول أميركا، وبناء جدار على طول الحدود بين الولايات المتحدة والمكسيك. وحذّر مرات عديدة من احتمال التلاعب في الانتخابات، وأعلن عن احتمال عدم اعترافه بنتيجتها إذا لم يفز.
وبالإضافة إلى مليشيا "كو كلوكس كلان" ومليشيا "قوة أمن الـ3%" التي تشير إلى ما كان رائجا إبان حرب الاستقلال الأميركية ضد بريطانيا بالقرن الـ18 من أن المشاركين بالحرب ضد المستعمرين لا يزيدون على 3% وجميعهم من البيض، ظهرت مليشيات بمسميات لم تكن معروفة لكثيرين مثل مليشيا "حراس القسم".
وقالت "ميل أونلاين" إن خوف البيض من أن ينهي الرئيس الأميركي باراك أوباما ملكية الأسلحة الشخصية وتقليص سلطات الحكومات المحلية شجع على تشكيل المليشيات "اليمينية المتطرفة". ونقلت عن أحد المراكز البحثية الأميركية الذي يراقب "المجموعات المتطرفة" تقديره لعدد هذه المجموعات بأنها ازدادت من 42 مجموعة عام 2008 إلى 276 حاليا.
عنصرية صريحة
من جهة أخرى، أوردت وكالة رويترز أن مليشيا "كو كلوكس كلان" أعلنت في صحيفتها "الصليبي" مؤخرا تأييدها لترامب قائلة إن أميركا أصبحت عظيمة مرة أخرى لأنها كانت بلادا للبيض المسيحيين. وقال أحد زعماء هذه المليشيا وهو*راعي الكنيسة بولاية أركنساس "بينما يرغب ترامب في جعل أميركا عظيمة مرة أخرى، علينا أن نسأل أنفسنا عن السبب في عظمتها أصلا" وأجاب الأب توماس روب "كانت أميركا عظيمة ليس بسبب ما فعله أجدادنا، بل بسبب هوية هؤلاء الأجداد، لأن أميركا هي جمهورية مسيحية بيضاء".
ونقلت عن مؤسس "قوة أمن الـ3%" كريس هيل قوله: هذه هي الفرصة الأخيرة لانتشال أميركا من خرابها، معربا عن كراهيته لفترة حكم أوباما وضيقه من أن كلينتون ربما تسير في نفس سياساته. وأعلن أنه سيقود جماعته إلى واشنطن يوم الاقتراع للدفاع عن المحتجين إذا كانت هناك حاجة للدفاع عنهم.
وأضاف هيل أن مجموعته لن تتردد في "اتخاذ خطوات ملموسة" إذا حاولت كلينتون نزع سلاح ملاك السلاح "سأكون هناك لمساعدة أهلي ومنع نزع أسلحتهم، وسأقاتل وسأقتل وربما أموت خلال ذلك".
ونسبت الصحيفة إلى الباحث في "مركز قانون الفقر بالجنوب" ريان لينز قوله إن ترشيح ترامب جعل المجموعات اليمينية أكثر جرأة على إظهار تحديها للقوانين السارية.***
المصدر : الصحافة البريطانية,رويترز
كلمات مفتاحية: مليشيات أميركا ترامب كو كلوكس كلان الانتخابات العنف السياسي
شارك برأيك
التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي الجزيرة وإنما تعبر عن رأي أصحابها
انشر تعليقك عن طريق:
التعليق الأحدث
إظهار 13/10 تعليقات
الجوكرمنذ 23 ساعة116
سواء فازت كلينتون أو ترامب، كل الدلائل تشير إلى أفول عصر قوة أمريكا وتفكك ولاياتها، الإقتصاد ينحسر بسرعة مذهلة لحساب الصين منذ تسعينات القرن الماضي، والطبقة الوسطى في تضاؤل مضطرد حتى تكاد تختفي، ودورها المزيف الذي كانت تلعبه كراعٍ أول للديمقراطية في العالم قد فشل بامتياز ولم يعد يقنع حتى حلفائها، فهي تشن الحروب على أنظمة ضعيفة تعدّها ديكتاتورية ومحور شر في العالم، لكنها في نفس الوقت تتحالف مع أنظمة سلطوية وقمعية لا تحترم شعوبها ولا حقوقه، تدّعي محاربة الإرهاب إلا أنها تمارسه بصورة أو بأخرى.
ردا على التعليق(0)
لبصير عمر عبد العزيزبالأمس193
الأنتخابات في امريكا يهتم بها كل العالم و ليس فقط الشعب الأمريكي 1-أمريكا تستطيع بتأثيرها أن تحقق للعالم ما يريده خاصة الأمن و السلم في العالم و كذلك تجنب الحروب و الأزمات العالمية المتعددة . 2-كل ما يخشاه العالم أن تنجب الأنتخابات الرئاسية الأمريكية ليس برنامجه الأمن في أمريكا و كل العالم . 3-لقد أنتصر الوعي لدى الشعب الأمريكي في الأنتخابات السابقة و أعلن القطيعة مع العنصرية للأبد. اليوم ننتظر أنتصار الوعي الإنساني و رد حقوق المرأة السياسية أن تكون الرئيس
ردا على التعليق(0)
Beeston kurdبالأمس117
هم ونحن والكل يعلم أن (هنود الحمر) هم السكان الاصليين لهذه القارة او (امريكا) كما يسمونها والبيض هم اجانب ا مستوطنون غرباء . او هل انا مخطئ !!!
ردا على التعليق(0)
الشيخ محمد المختار ديبالأمس753
يا ريت ترامب يفوز حتى تتحول أمريكا إلى دولة مليشيات كما حولت بعض الدول العربية
ردا على التعليق(0)
زائربالأمس640
ها قد بدأ التفكك !!!
ردا على التعليق(0)
إيحاءات الشياطين..ليست..بالأمس533
كلها ترتد بهجة وغبطة ع التابعين وتابعيهم ليوم الدين بل أكثرها عذابات ومرائر..كل ما يصيب الإنسان بإرادة الله ولا راد لقضاءه..وانظر أمريكا تتعذب حتي بما يعتقدون بأنها أيام استشراق لهم وبهجة بأسلوب الانتخابات لم تعد يكتنفها البراءة ولا هي حافظة لقيم الإنسان وأخلاقياته المثلي بل اختصرت بأعلى ما في الحضارة الغربية برؤوس كأسْنِمة البُخْت تطل عليك عبر وسائل شتي بالإعلام بعبارات وأقلام ما بين كل موبقة فيها وموبقة هناك كبيرة.!ولو أريد بهم خيرا لاختاروا التناوب ع السلطة كل عامين بين ديمقراطيين وجمهوريين؟
ردا على التعليق(0)
Caboyبالأمس351
لم الانتخابات اذن
ردا على التعليق(0)
المراقببالأمس4927
نريد ان نري ربيعا امريكيا يعيث فسادا على شاكلة الربيع العربي التعيس . هل يتكرر المشهد العربي هناك . دعونا نترقب بشوق أنتهاء الانتخابات امريكية .
ردا على التعليق(0)
صدقبالأمس13623
هؤلاء العنصرين بالرغم من عنصريتهم الا انهم يحبون وطنهم ويريدونه عظيماً انا شخصيا اتمني لهم التوفيق في طرد كل الأجانب الغير بيض لان البيض هم الذين صنعوا أمريكا اما غيرهم فما أتوا الا للاستفادة بما أسسه الأجداد البيض
ردا على التعليق(5)
النهايةبالأمس1174
العلماء ورواد العلوم في أمريكا هم من المهاجرين من آسيا والهند والشرق الأوسط وغيرها، أما عامة الناس فهم إما لا دخل له في شيء ويعيش مسالما وإما لا دخل له في شيء ويعيش مجرما وهؤلاء يشكلون معظم السكان، أمريكا لن تقتلها بنادق الغير بل ستموت في درعها صدئة وستتفسخ منه أنتن الروائح على الأرض، الإنتخابات الأمريكية مهمة للعالم لأنها تمثل سياسات واقتصادات دول كثيرة، سيأتي اليوم الذي يتمنى فيه المواطن الامريكي أنه من القطب الجنوبي
ردا على التعليق(0)
أظهر تعليقات أكثر

قديم 11-08-2016, 05:16 PM
المشاركة 33
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • موجود
افتراضي
أميركا جريحة وممزقة بسبب أسوأ انتخابات في تاريخها


وصفت العديد من الصحف الأميركية الانتخابات الرئاسية الحالية بأنها الأسوأ في تاريخ الولايات المتحدة، فقالت إحداها*إن الانتخابات*مزقت وحدة أميركا وأصابت ثقافتها السياسية بمرض عضال، وقالت أخرى إن أعظم الدول في تاريخ الحضارة أصبحت غير متحضرة بمستوى خطير.
وحاولت بعض هذه الصحف اقتراح بعض الوسائل التي من الممكن أن تخفف من الأضرار التي لحقت بأميركا جراء الحملة الانتخابية.
فذهبت واشنطن بوست إلى أن الحملة الانتخابية لم تشهد حوارا حقيقيا بين المتنافسين الرئيسيين، خاصة أنهما يحملان رؤى مختلفة تماما وصورتين متناقضتين لأميركا.
وتوقعت الصحيفة*أن يواجه الرئيس المقبل التشكيك حتى في شرعيته من قبل نسبة كبيرة من الأميركيين بسبب الانقسام الكبير بينهم، مشيرة إلى ضرورة العمل من أجل الوحدة، قائلة إن ذلك يتطلب رئيسا يتمتع بقدرة كبيرة على التعاطف حتى مع الخصوم، ويخاطب بجدية وصدق تطلعاتهم ومخاوفهم التي تغذوا بها خلال الحملة الانتخابية.
حضيض الحضارة
أما نيويورك تايمز فقالت إن الانتخابات الرئاسية حولت أميركا إلى دولة في حضيض الحضارة بشكل خطير، فهي انتخابات لم يسبق لها مثيل في خشونتها وغوغائيتها. وأشارت إلى أن أميركا تجاوزت من قبل حربا أهلية مدمرة وأعمالا عدوانية خارجية، كما تجاوزت أزمات اقتصادية أكبر من التي تواجهها حاليا، لكن من الصعب عليها تجاوز تداعيات الانتخابات الحالية.
"نيويورك تايمز اقترحت أن يلقي الرئيس/الرئيسة المقبل/المقبلة خطابا لا يظهر أي إشارات لفرحه بالفوز، وأن يطلب من مؤيديه ألا يفرحوا أيضا، وبدلا من ذلك عليه إظهار التعاطف والاحترام لمعارضيه ولمن لم يصوتوا له"
وأضافت أن أميركا شهدت حملات انتخابية قاسية ومتوحشة، لكنها لم تشهد أقذر من هذه الحملة. ولفتت إلى أن العالم تعوّد أن ينظر للانتخابات الأميركية باحترام واهتمام، لكنه كان ينظر إلى الانتخابات الحالية بمزيج من التسلي والازدراء.
وقالت إنه -وخلال أقل من 24 ساعة- سيعلم الأميركيون من سيقودهم خلال السنوات الأربعة المقبلة، ومهما يكن هذا الشخص فإنه سيكون أقل رئيس بين الرؤساء الجدد يحصل على رضا الناس خلال الخمسين سنة الماضية.
لا تحتفلوا ولا تفرحوا
نيويورك تايمز اقترحت*أن يلقي الرئيس/الرئيسة المقبل/المقبلة خطابا لا يظهر أي إشارات لفرحه بالفوز وأن يطلب من مؤيديه ألا يفرحوا أيضا، وبدلا من ذلك عليه إظهار التعاطف والاحترام لمعارضيه ولمن لم يصوتوا له ويتعهد لهم بمعاملة أحلامهم مثلما يعامل أحلام مؤيديه، وأن يعتذر عما قاله أثناء الحملة الانتخابية، وأن يدعوهم إلى العمل على تعافي بلادهم من آثار الحملة الانتخابية وإلى عدم تمزيقها. وصاغت الصحيفة نسخة مفصلة للخطاب الذي تقترحه.
وقالت واشنطن تايمز إنه ومهما يكن الفائز في هذه الانتخابات، فإن أميركا هي الخاسرة. وأشارت إلى إن الحملة الانتخابية المنتهية للتو هي المعادل السياسي لحرب فيتنام التي لم تكسبها أميركا وتسببت في انقسام المجتمع على أساس حزبي وداخل كل حزب على حدة وتركت جروحا غائرة في جسد الولايات المتحدة.
وتوقعت ألا تعود أميركا إلى حالة الوئام الاجتماعي النسبي الذي كانت تتمتع به قبل هذه الانتخابات، قائلة إن العمل السياسي كان في الماضي يساعد على تجاوز كثير من الأزمات الاقتصادية وغيرها، "لكن الأزمة الاقتصادية الحالية لن تجد جهودا سياسة تساعدها على العثور على حل، بل على العكس فإن النخبة السياسية المنقسمة ستساعد الأزمة الاقتصادية على الاشتداد أكثر وأكثر".*
المصدر : الصحافة الأميركية

قديم 11-09-2016, 09:02 AM
المشاركة 34
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • موجود
افتراضي
خليها تخرب
اذا ما خربت ما بتعمر

قديم 11-09-2016, 09:16 AM
المشاركة 35
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • موجود
افتراضي
الان وقد حصل الذي حصل وفاز ممثل العنصرين البيض عدو المكسيكين والمسلمين والسود هل يمكن لملمت الامور والحفاظ على امريكا موحدة ؟

هل اختارت امريكا أهون الشرين ؟

هل كانت ضربة جهاز الأمن الداخلي مقصودة لاجهاض آمال كلنتون خشية ان يؤدي فوزها لأعمال عنف من قبل العنصرين البيض مؤيدي ترمب ؟

ولكن ماذ ستكون عليه ردود فعل تلك الأقليات ؟

هل سينظر العهد الجديد على ان السود عبي ؟

وماذا ستكون عليه ردة فعل تنظيم حياة السود مهمة blacks life matters ?

قديم 11-10-2016, 01:27 AM
المشاركة 36
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • موجود
افتراضي
كاليفورنيا تعاقب ترامب على فوزه وتهدد بقاء الولايات المتحدة!
نشرت: الخميس 10 نوفمبر 2016

مصادر صحفية: بدأ ناشطون من ولاية كاليفورنيا الدعوة عبر وسائل التواصل الاجتماعي إلى احتجاجات تطالب بانسحاب ولايتهم من الولايات المتحدة , وذلك عقب فوز دونالد ترامب برئاسة أمريكا.
ودعا ناشطون في كاليفورنيا سكان ولايتهم إلى احتجاجات أطلقوا عليها "Calexit"، وتعني "خروج كاليفورنيا"، مستوحين ذلك من مصطلح "Brexit"، الذي استخدم للتعبير عن خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي.
وتحقق دعوات "Calexit" انتشارا كبيرا على موقع التواصل الاجتماعي،" تويتر", وتطالب سكان الولاية بالتجمع في سكرامانتو عاصمة كاليفورنيا من أجل الاحتجاج، حسب موقع "بزنس إنسايدر" الأميركي.
ويطالب القائمون على حملة الخروج باستفتاء يجرى عام 2019 في مدن الولاية، تصبح بموجبه كاليفورنيا بلدا مستقلا في حال كانت نتيجة الاستفتاء إيجابية.
وشهدت كاليفورنيا احتجاجات عقب إعلان فوز ترامب في السباق إلى البيت الأبيض، شابها بعض أعمال العنف.
وتعد ولاية كاليفورنيا تاريخيا معقلا مهما من معاقل الديمقراطيين، وقد فازت بها المرشحة الخاسرة هيلاري كلينتون لكنها خسرت السباق الرئاسي أمام الجمهوري ترامب.
-----------------
- هل تنفذ هذه الولاية تهديدها فعلا؟
- هل بدا عقد الولايات المتحدة بالانفراط ؟
- متى سيواجه ترمب اول أزمة حقيقية نابعة من اسباب عنصرية ؟

قديم 11-10-2016, 06:41 AM
المشاركة 37
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • موجود
افتراضي
مسلسل “عائلة سيمبسون” يتوقع قيادة ترامب لأمريكا على طريق الجنون قبل 16 عاماً

6/11/2016


لندن- د ب أ- صوّر المسلسل التلفزيوني للرسوم المتحركة “عائلة سيمبسون” دونالد ترامب رئيسا للولايات المتحدة قبل 16 عاما من فوزه في الانتخابات ليتبوأ أعلى منصب في البلاد، في حلقة قال الكاتب إنها تظهر “رؤية أمريكا وهي على طريق الجنون”.

وقال الكاتب دان جريني إن حلقته ” بارت تو ذا فيوتشر” في عام 2000 كانت تهدف إلى “تحذير أمريكا”.

وأضاف جريني لـصحيفة “هوليوود ريبورتر” في وقت سابق من العام الجاري” وبدا هذا منطقيا وكأنها المحطة الأخيرة قبل الوصول إلى أسوأ نقطة.. كان الأمر منبوذاً لأن يتفق مع الرؤية بأن أمريكا تسير نحو الجنون”.

وقال مؤلف مسلسل سيمبسون مات جرونينج لصحيفة “الجارديان” الشهر الماضي انه اذا انتخب ترامب فإنه يتوقع “هجرة الناس″ من الولايات المتحدة، مضيفا أنه لا يعتزم المغادرة “لأنني في الواقع أعتقد أن (الولايات المتحدة بقيادة ترامب) ستكون مذهلة بكل مساوئها”.

وظهر ترامب وهيلارى كلينتون ايضا في حلقة اخرى من حلقات “ذى سيمبسون” فى تموز/يوليو الماضي ، تضمنت فوز كلينتون فى الانتخابات.

قديم 11-10-2016, 06:45 AM
المشاركة 38
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • موجود
افتراضي
آلاف يتظاهرون في أجزاء مختلفة من أمريكا احتجاجاً على فوز ترامب
Nov 10, 2016


شيكاجو/نيويورك- رويترز – احتج الآلاف في أجزاء مختلفة من الولايات المتحدة على فوز المرشح الجمهوري دونالد ترامب المفاجئ بانتخابات الرئاسة الأمريكية، وانتقدوا التصريحات التي أدلى بها خلال حملته بشأن المهاجرين والمسلمين وجماعات أخرى.

ونزل آلاف المحتجين ليل الأربعاء إلى شوارع وسط مانهاتن فيما هتف مئات تجمعوا في متنزه بوسط المدينة “ليس رئيسي”.

وفي شيكاجو حاول نحو ألف شحص التجمع خارج فندق ترامب انترناشونال ورددوا عبارات مثل “لا لترامب” و”أمريكا لن تكون عنصرية.” وأغلقت شرطة شيكاجو الطرق بالمنطقة مما حال دون تقدم المتظاهرين.

وقالت أدريانا ريزو (22 عاما) “أشعر بخوف شديد مما يحدث في هذا البلد.”

وعبر المحتجون عن رفضهم الشديد لتعهد ترامب خلال حملته بإقامة جدار على الحدود مع المكسيك لمنع دخول المهاجرين غير الشرعيين إلى جانب سياسات أخرى اعتبر أنها ستؤثر على غير البيض.

وقالت “أشعر بقلق إزاء صعود القومية البيضاء وهذا لإظهار رفضي لهذه الأمور”.

وتجمع مئات أيضا في فيلادلفيا وبوسطن ليل الأربعاء ويخطط منظمون لمسيرات في سان فرانسيسكو ولوس أنجليس وأوكلاند في كاليفورنيا. وقالت الشرطة في أوستن عاصمة تكساس إن نحو 400 شخص خرجوا في مسيرة احتجاجا على فوز ترامب.

ولم يرد ممثل لحملة ترامب على الفور على طلبات للتعليق على الاحتجاجات. وقال ترامب في الكلمة التي ألقاها بمناسبة انتصاره إنه سيكون رئيسا لكل الأمريكيين.

وفي وقت سابق خرج نحو 1500 من طلاب ومعلمي مدرسة ثانوية في مدينة بيركلي بمنطقة خليج سان فرانسيسكو من الفصول الدراسية مرددين هتاف “لست رئيسنا” احتجاجا على فوز ترامب.

ولم ترد تقارير حتى الآن عن وقوع اعتقالات أو أعمال عنف.

قديم 11-10-2016, 06:54 AM
المشاركة 39
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • موجود
افتراضي
الأمريكيون اختاروا «تجفيف المستننقع» بدلاً من «الأمل والتغيير»… وفوز ترامب سيؤدي إلى «حرب أهلية» داخل الحزب الجمهوري ومعارك طائشة مع الكونغرس
رائد صالحة
Nov 10, 2016

واشنطن ـ «القدس العربي»: الفوز المفاجئ للمرشح الجمهوري في الانتخابات الرئاسية الامريكية دونالد ترامب قلب التوقعات وأنعش الحديث عن السيناريو المزعج الذى ينتظر الولايات المتحدة والعالم ناهيك عن المخاوف من الغرق في محيط من الفوضى والانقسام .
والاستنتاج البسيط لهذا الانتصار غير المستحب هو ان ترامب لن يكون رئيسا فعالا لأنه لا يتمتع بفهم حقيقي لوظيفة الرئيس، والاحتمالات تشير الى ان الضرر الذى سيحدثه ترامب سيكون محدودا بسبب الانظمة الدستورية والادارية لحكومة الولايات المتحدة وحدود صلاحيات السلطة التنفيذية، وقد يمنح لقب القائد العام للقوات المسلحة فرصة جديدة لترامب لابراز قوته وفتوته الا ان الحروب والمغامرات العسكرية والتحركات الهادفة لاظهار العضلات لا تقرر فجاة في البيت الابيض دون المرور عبر الكونغرس المفوض الوحيد لتمويل هذه العمليات، ولا خوف على الامن الوظيفي للملايين من الامريكيين من نهم ترامب لفصل العاملين مثلما ظهر في البرنامج التلفزيوني «المتدرب» فجهاز الخدمة المدنية في أمريكا ضخم وبيرقراطي جدا لدرجة من الصعب تغييرها.
سيكتشف أنصار ترامب بان رئيسهم غير قادر على انجاز وعوده المستحيلة وان أحاديثه بان قيادة الولايات المتحدة تختلف عن رئاسة شركة خاصة اما اولئك الذين اقتنعوا بالفعل بان ترامب سينجز وعوده فعليهم الاعتراف عاجلا ام اجلا بان هذه الوعود لا تتجاوز الهرطقة.
لم يتعامل رجال الإعلام في الولايات المتحدة بجدية مع ترامب قبل أشهر قليلة ولكنهم قاموا بتصوير سيناريو لترامب أمريكا على سبيل الفكاهة، ولأن ترامب أصبح، في الواقع، رئيسا للولايات المتحدة فإن التعامل مع هذا السيناريو يتطلب الكثير من الجدية، والفرضية الأولى تقول ان الرئيس ترامب سينشغل في اشغال حرب طائشة مع الكونغرس حيث يشعر رجالات مبنى « الكابيتول هيل « بالذعر من رئاسة ترامب وان العلاقة لن تتجاوز توجيه الاتهامات.
ترامب اعتاد على تخويف منافسيه وتوجيه الاتهامات البذئية ضدهم والتعامل مع الطرف الاخر بلغة ان تتم الاشياء وفقا لطريقته او التعرض لاهانات وهذا الأمر بالطبع لا يتوافق مع تقاليد النقاش في الكونغرس ومن الصعب تسجيل جدل مرتقب بين ترامب ورئيس الاغلبية ميتش ماكونيل او رئيس مجلس النواب الامريكي ريان .
يعتقد ترامب أنه يعرف الكثير عن فساد واشنطن ودهاليز السياسة في العاصمة، وقد روج لانصاره بانه من خارج هذا البيت الفاسد وبانه سينظف المكان ولكن الواقع يقول بان مهمة ترامب مستحيلة فالتاريخ يعلمنا بان الرئيس الأسبق جيمي كارتر القادم من مزارع البندق قد فشل في المهمة، وعلى الأرجح، سيفشل ترامب لأنه بحاجة الى جسور كثيرة داخل المدينة من بينها علاقات طيبة مع صناع السياسة بما فيهم قادة الحزب الجمهوري ولكن هذه الجسور غير موجودة في العالم الافتراضي لترامب .

الحرب الاهلية

بعد ساعات من إعلان نتائج انتخابات الرئاسة الأمريكية ، ظهرت اشارات واضحة على انطلاق الرصاصات الاولى في «الحرب الأهلية» داخل الحزب الجمهوري فالنجاح المفاجئ لترامب غير المحسوب على «المؤسسة الحزبية « سيدفع في اتجاه» ثورة «مناقضة تماما للبرنامج الاصلاحي الذى طرحه رئيس مجلس النواب بول ريان، ووفقا للمعلق المحافظ المعروف كروثامر فقد ساهم ترامب في نشأة حركة شعبية ستنقل الحزب الجمهوري من المحافظة الى الشعبوية مشيرا الى ان الحزب لم يعد كما كان في السابق في عهد الرئيس رونالد ريغان .
وقد توقع ان يصبح ترامب الرئيس الفعلي للحزب الجمهوري في حال الفوز او الخساره بعد الانتخابات مع الاشارة الى ان الاحتمال الوحيد لذبول الحركة الثورية داخل الحزب سيكون اعلان ترامب الانسحاب من الحياة السياسية حتى يظهر قائد اخر اكثر شبابا .
وقال كروثامر ان ترامب سيصبح الرئيس الفعلي للحزب الجمهوري رغم خسارته في الانتخابات الرئاسية، وقال ان ترامب قد ينسحب تماما من الحياة السياسة داخل الحزب وقد تذبل حركته الثورية حتى يظهر قائد اخر اكثر شبابا وحيوية ولكنه يعتقد بان ترامب سيبقى في «اللعبة» .
والخلافات ستشتعل داخل الحزب الجمهوري وفقا لاستنتاجات كروثامر للتعبير عن التناقض بين رؤية ريان المسكونة بهاجس الاصلاح والاستحقاق والحد من العجز ورؤية ترامب التى تقوم على السياسات الحمائية في التجارة والهجرة .

تجفيف المستنقع

بغض النظر عن الحروب التى سيشعلها ترامب «الرئيس الا ان فوزه بالنسبة الى الأمريكيين كان اختيارا لشعار «تجفيف المستنقع» بدلا من شعارات «الامل والتغيير» التى رددها انصار كلينتون واوباما، هذا الاختيارسيؤدى الى اكبر اضطراب في التاريخ السياسي الأمريكي لأنه كان تعبير عن موجة من القلق الشعبي والغضب من المؤسسات القائمة بما في ذلك البنية الحزبية، وقد اتكئت حملة ترامب على وعود غامضة ولكنها جرئية ونادرة في الهجوم ضد البناء السياسي القائم.
وقد نجح ترامب في يوم الانتخابات لأنه حقق نجاحات غير متوقعة في الولايات الرئيسية مع اصراربالقول أمام انصاره بان النظام السياسي الذى تمثله كلينتون يميل الى النخب ولذلك هناك محالات لتزوير الانتخابات ومؤمرات من وسائل الإعلام، وصدق الناس أن المرشح الجمهوري هو الشخص الوحيد الذى سينظف واشنطن.

وعود بدون أفكار سياسية

وقد رسم ترامب طوال الانتخابات التمهيدية صورة لامريكا مسحوقة تحت ضغط المشاكل الاقتصادية الساخنة رغم انخفاظ معدل البطالة في عهد اوباما بشكل مطرد من 10 في المئة في اكتوبر/تشرين الأول 2009 الى 4.9 في المئة بالشهر الماضي ولكن متوسط دخل الاسرة لم يتغير منذ التسعينات وكان واحدا من المحاور الرئيسية لترامب في دعاياته التى ركزت على اعادة الوظائف الى المواطنيين الامريكيين بدلا من هجرتها الى الصين والمكسيك اضافة الى وعوده باعادة التفاوض في اتفاقيات التجارة الدولية لكي لا يتم سحق العمال مرة ثانية كما فعل بيل كلينتون في السابق .
خطة ترامب تتلخص بانه سيتفاوض على بنود الاتفاقيات الدولية وإذا لم ينجح فانه سيلغيها بجرة قلم، وبعد ذلك يبدأ في صفقة جديدة، وبالطبع هذه وعود لا تقوم على افكار سياسية، والجميع في حيرة بما في ذلك انصار ترامب حول الاجندة التشريعية التى ستعبر عن هذه الطموحات .

قديم 11-10-2016, 07:10 AM
المشاركة 40
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • موجود
افتراضي
خبر عاجل

5:50 AM Five shot near Seattle protest against Trump, connection unknown (Reuters)

خمسة ضحايا باطلاق نار بالقرب من مظاهرة ضد ترمب جرت في مدينة سياتل ولم يتم تحديد اذا كان هناك علاقة بالانتخابات .

بلشت الحرب الاهلية عمليا ؟
لا شيء يمكن ان يطفيء نار العنصرية الا الحرب والقادم اعظم


مواقع النشر (المفضلة)



الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه للموضوع: هل تؤدي الانتخابات الامريكية الجارية حاليا الي تحللها ونهاية امبراطوريتها؟
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
المعزل....على هامش الانتخابات سنان المصطفى منبر البوح الهادئ 2 10-07-2016 11:54 AM
لماذا لا توجد معارضة مسلحة في فرنسا وامريكا بينما توجد في سوريا ودول الربيع العربي ؟ ايوب صابر منبر الحوارات الثقافية العامة 4 03-27-2016 09:16 PM
رجل يقتل زوجته بالرصاص لعدم تحملها الآم السرطان علي بن حسن الزهراني منبر مختارات من الشتات. 0 08-29-2013 05:09 PM
ما سر فوز اوباما الكاسح في الانتخابات الامريكية؟ ايوب صابر منبر النصوص الفلسفية والمقالة الأدبية 2 11-14-2012 02:03 PM
كلمات في الدارجة أو دخلت العربية وأصل كلً ماجد جابر منبر الدراسات النحوية والصرفية واللغوية 14 07-23-2012 11:34 PM

الساعة الآن 05:25 AM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2021, Jelsoft Enterprises Ltd.