احصائيات

الردود
39

المشاهدات
10022
 
أمل محمد
مشرفة سابقة من آل منابر ثقافية

اوسمتي


أمل محمد will become famous soon enough

    غير موجود

المشاركات
17,196

+التقييم
3.23

تاريخ التسجيل
Sep 2009

الاقامة
المملكة العربيّة السعوديّة ~

رقم العضوية
7870
04-05-2013, 08:19 PM
المشاركة 1
04-05-2013, 08:19 PM
المشاركة 1
Arrow ll~ أربعون قاعدة في حلّ المشاكل ~
1- الاسترجاع عند المصيبة
إذا نزلت بالمرء المصيبة؛ فإن أول علاج لحلها أن يسترجع ويقول: }إِنَّا لِلهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ{ والاسترجاع من الأدب النبوي العظيم، وهو ينزل على النفس الطمأنينة والسكينة، فقد روى مسلم في صحيحه من حديث أم سلمة رضي الله عنها، قال سمعت رسول الله r يقول: "ما من مسلم تصيبه مصيبة، فيقول ما أمر الله: }إِنَّا لِلهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ{ اللهم أجرني في مصيبتي وأخلف لي خيرا منها إلا أخلف الله له خيرا منها..."
وتأمل في حال أم سلمة رضي الله عنها وقد استرجعت عند موت أبي سلمة، فعوضها الله عز وجل في مصيبتها، وأكرمها بزواج النبي r منها، وقد يكون الخلف في الدنيا، أو في الآخرة، أو بهما معا.


~ ويبقى الأمل ...
قديم 04-05-2013, 08:20 PM
المشاركة 2
أمل محمد
مشرفة سابقة من آل منابر ثقافية

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
2- التأني وعدم العجلة
كثيرا ما تقع مشاكل بين الأسر أو الأزواج أو المعارف والأصحاب؛ ولهذا إذا وقعت المشكلة، فإن الجزء الأكبر والعامل المساعد في حلها: هو التأني والتفكير في أمرها وعدم العجلة في اتخاذ القرار.
والقرار بيدك، فإن كان لك رأي اليوم فهو لك غدا، ولن يضيرك التأخير شيئا بما ربما تغير رأيك غدا وهكذا، خاصة مع هدوء النفس وانطفاء غضبها وهيجانها، وقد قال r وهو يخاطب عائشة رضي الله عنها: "عليك بالرفق وإياك والعنف والفحش، فإن الرفق لا يكون في شيء إلا زانه، ولا ينزع من شيء إلا شانه" [رواه مسلم] والخطاب من بعد أم المؤمنين يتوجه لسائر المؤمنين.
وما رأينا الحدة والغضب تأتي بخير، ولو حدثتك المحاكم عن نتائج لحظات الغضب، لعجبت من كثرة من اتخذه مطية: فتفرق الأبناء، وضاعت العشرة وامتلأت السجون.. وكل ذلك بسبب لحظة غضب.
فما أجمل الرأي وقد زانه الرفق وجملته الأناة.

~ ويبقى الأمل ...
قديم 04-05-2013, 08:22 PM
المشاركة 3
أمل محمد
مشرفة سابقة من آل منابر ثقافية

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي

3- الصبر
ما إن يطرق سمعك كلمة المصيبة، إلا ويأتي في الكفة الأخرى كلمة الصبر، ولولا ذلك لتفاقمت المشاكل ودب اليأس والقنوط، ولكن الله عزوجل رحمة منه بعباده سخر لهم أمر معالجة المصائب بالصبر.
والصبر مقام من مقامات الدين ومنزل من منازل السالكين والصبر كنز من كنوز الجنة، وقد أعد الله عز وجل للصابرين أجرا عظيما }إِنَّمَا يُوَفَّى الصَّابِرُونَ أَجْرَهُمْ بِغَيْرِ حِسَابٍ{ [الزمر: 10].
قال الأوزاعي: ليس يوزن لهم ولا يكال لهم، وإنما يغرف لهم غرفا.
وقال r: "عجبا لأمر المؤمن إن أمره كله له خير، وليس ذلك لأحد إلا للمؤمن، إن أصابته سراء شكر، فكان خيرا له، وإن أصابته ضراء صبر، فكان خيرا له" [رواه مسلم] والصبر هو الوقوف مع البلاء بحسن الأدب.
ولا يظن أن المصائب في الأمور العظيمة كالموت والطلاق مثلا، بل كل ما أهمك فهو مصيبة؛ انقطع شسع نعل عمر بن الخطاب رضي الله عنه فاسترجع وقال كل ما ساءك مصيبة.
وإذا لم يصبر المسلم ويحتسب مضت الأيام بالمصيبة وفاته الأجر والمثوبة.
وأعظم من الصبر منزلة الرضا بما قدر الله وقضى، فارض بقضاء الله وقدره: }قُلْ لَنْ يُصِيبَنَا إِلَّا مَا كَتَبَ اللهُ لَنَا{
[التوبة: 51].
قال ابن رجب رحمه الله: والفرق بين الرضا والصبر.
أن الصبر: كفر النفس وحبسها عن السخط مع وجود الألم وتمني زوال ذلك، وكف الجوارح عن العمل بمقتضى الجزع.
والرضا: انشراح الصدر وسعته بالقضاء؛ وترك تمني زوال الألم وإن وجد الإحساس بالألم لكن الرضا يخففه ما يباشر القلب من روح اليقين والمعرفة، وإذا قوي الرضا فقد يزيل الإحساس بالألم بالكلية.
قال ابن الجوزي رحمه الله: ولولا أن الدنيا دار ابتلاء لم تعتور فيها الأمراض والأكدار، ولم يضق العيش فيها على الأنبياء والأخيار.
فآدم يعاني من المحن إلى أن خرج من الدنيا.
ونوح بكى ثلاثمائة عام.
وإبراهيم: يكابد النار وذبح الولد.
ويعقوب بكى حتى ذهب بصره.
وموسى يقاسي من فرعون.. ويلقى من قومه المحن.
وعيسى ابن مريم لا مأوى له، إلا البراري في العيش الضنك.
ومحمد صلى الله عليه وعليهم يصابر الفقر، وقتل عمه حمزة وهو من أحب أقربائه إليه ونفور قومه عنه.
وغير هؤلاء من الأنبياء والأولياء مما يطول ذكره، ولو خلقت الدنيا للذة لم يكن حظ للمؤمن منها.
وصدق الشاعر:
طبعت على كدر، وأنت تريدها



صفوا من الأقذاء والأكدار


والصبر هنا لا يتوقف على تحمل المصيبة وتجرع آلامها وغصصها، بل الصبر على معالجتها وإعادة ترتيب الأمور، فلربما كان صبر المعالجة: دعوة إلى الله عز وجل ولربما كان صبر المعالجة: تربية وحسن عشرة، ولربما كان: عودة زوج واستقامته وهكذا.

~ ويبقى الأمل ...
قديم 04-05-2013, 08:23 PM
المشاركة 4
أمل محمد
مشرفة سابقة من آل منابر ثقافية

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي

4- حسن الظن
لا بد من حسن الظن بالله عز وجل وأن الفرج قريب، وأن مع العسر يسرا، وكذلك الظن بالشخص المقابل أو صاحب المشكلة، فقد يكون لديه تصور معين، أو فهم خاطئ، أو بلغه أمر غير صحيح، ولهذا إحسان الظن بالمسلم مما يريح النفس، وتلمس الأعذار مما يهون المصيبة، ويعين على حلها بروية وحسن تفكير، وبعض المشاكل قد يبني على سوء الظن، بناء على أوهام وخيالات أو تصور قاصر.
وأذكر أن رجلا كان لديه مشكلة مع آخر، واستشاط غضبا وبدأ يهدد أبناء خصمه وزوجته، وكان الرجل مسافرا وأرسل قبل مغادرته ورقة بها اعتذار وطلب عفو ومسامحة وتنازل عن حقه، ولكن حامل الورقة هذه تأخر في إيصالها حتى ثارت ثائرة الخصم.
فانظر إلى ما أحدث الرجل من كلام غير طيب في حق صاحبه، ورفع صوته وتعداد معايبه هل يا ترى تعود الصحبة كما كانت؟
وتأمل في واقعة أخرى: لما تأيمت حفصة بنت عمر رضي الله عنهما عرضها أبوها على أبي بكر فلم يجبه بشيء، وعرضها على عثمان فقال: بدا لي ألا أتزوج اليوم فوجد عليهما وأنكر (أي دخله حزن وكدر) وشكا حاله إلى النبي r فقال: "يتزوج حفصة من هو خير من عثمان، ويتزوج عثمان من هي خير من حفصة" ثم خطبها فزوجه عمر، وزوج رسول الله عثمان بابنته رقية بعد وفاة أختها.
ولما أن زوجها عمر، لقيه أبو بكر فاعتذر وقال: لا تجد علي، فإن رسول الله r كان قد ذكر حفصة فلم أكن لأفشي سره، ولو تركها لتزوجتها...

~ ويبقى الأمل ...
قديم 04-05-2013, 08:24 PM
المشاركة 5
أمل محمد
مشرفة سابقة من آل منابر ثقافية

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي

5- كتمانها وعدم التحدث بها

من توجيه النبي : "من البر كتمان المصائب والأمراض والصدقة" وإذا كانت المصيبة مما يمكن كتمانها فكتمانها من نعم الله عز وجل الخفية، وهذا سر من أسرار الرضا وعدم التضجر والانزعاج.
قال الأحنف: لقد ذهبت عيني منذ أربعين سنة ما ذكرتها لأحد.
ولما نزل الماء في إحدى عيني عطاء رحمه الله مكث عشرين سنة، لا يعلم به أهله.
قال شقيق البلخي: من شكا مصيبة به إلى غير الله، لم يجد في قلبه لطاعة الله حلاوة أبدا.
وقال : "من إجلال الله، ومعرفة حقه: أن لا تشكو وجعك ولا تذكر مصيبتك".
والملاحظ أن الإنسان إذا زالت عنه المشكلة، ندم أنه أخبر فلانا بها، أو أنها أخبرت فلانة بها، فإذا كان الأمر كذلك فليكتم الإنسان مشاكله ولا يظهرها ، ومن أسوأ المشاكل ظهورا، المشاكل العائلية فتجد الزوجة إذا وقع بينها وبين زوجها أمر من الأمور، اشتكت إلى أهلها وذمت الزوج بأمور لا دخل لها في المشكلة، وعددت معايبه القديمة والجديدة حتى يكرهه أهلها وإخوانها، وعندئذ تكون حبال الوصال مقطوعة، والنفرة حاصلة حتى وإن وجد حل للمشكلة، لكن تبقى تلك الترسبات التي نطق بها اللسان تؤثر على مستقبل العلاقة مع الزوج.



~ ويبقى الأمل ...
قديم 04-05-2013, 08:25 PM
المشاركة 6
أمل محمد
مشرفة سابقة من آل منابر ثقافية

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي

6- أخذها على مقدارها وعدم تكبيرها
بعض الناس إذا نزلت به قضية ، أو ألمت به مصيبة أظلمت الدنيا في عينه وظن أنها نهاية الدنيا، وقد يكره الإنسان أمرا ويجعل الله فيه خيرا كثيرا: وَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئًا وَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ [البقرة: 216].
وأذكر أنا شابا مصريا أجريت معه مقابلة، وقد حدث في قريتهم قلاقل وفتن وقتل، قال: رحمني الله أن سجنت قبل الحادثة بأيام، وخرجت بعد أسبوع سليما معافى فإذا بي أجد من زملائي حالا عجيبة، فهذا قد مات، وذاك سجن سجنا طويلا، وآخر قد شل جسمه، وآخر..
فحمدت الله عز وجل وعلمت أن السجن كان أرحم لي مما جرى لغيري لو كنت معهم.
وحكي عن شريح أنه قال: إني لأصاب بالمصيبة فأحمد الله عليها أربع مرات، وأشكره، إذ لم تكن أعظم مما هي وإذ رزقني الله الصبر عليها، وإذ وفقني إلى الاسترجاع لما أرجوه فيه من الثواب. وإذ لم يجعلها في ديني.

~ ويبقى الأمل ...
قديم 04-05-2013, 08:25 PM
المشاركة 7
أمل محمد
مشرفة سابقة من آل منابر ثقافية

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
7- الدفع بالتي هي أحسن
جاء رجل إلى النبي  فقال أوصني قال: "لا تغضب" رددها مرارا، وقال : "ليس الشديد بالصرعة، إنما الشديد الذي يملك نفسه عند الغضب" متفق عليه.
والغضب يحجب التفكير السليم ويقود إلى تفكير أهوج عاصف تتحكم فيه العاطفة، ولهذا يحسن الهدوء والدفع بالتي هي أحسن وعدم تصعيد المواقف ، وكم من امرأة عاقلة عاملت زوجها المغضب بالإحسان والهدوء فإذا به يرجع إليها.
وتجارب الناس في هذا كثيرة، ولهذا أمر الله عز وجل نبيه الكريم  بقوله: ادْفَعْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ فَإِذَا الَّذِي بَيْنَكَ وَبَيْنَهُ عَدَاوَةٌ كَأَنَّهُ وَلِيٌّ حَمِيمٌ [فصلت: 34].
وبعض الناس ممن تخشى عداوتهم من الزملاء في العمل أو من الأقارب يحسن أن يتقدم الإنسان إليهم بهدايا، ويلين لهم الحديث اتقاء لشرهم، وقبل أن تتحول عداواتهم إلى فعل، مثل : تأليب المدير على موظف لديه، أو الزوج على زوجته أو غير ذلك، وهذا حل وقائي قد يفيد في تخفيف حدة التوتر.

~ ويبقى الأمل ...
قديم 04-05-2013, 08:26 PM
المشاركة 8
أمل محمد
مشرفة سابقة من آل منابر ثقافية

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
8- ينظر الإنسان في مدى نهاية هذه المشكلة
حتى يرى أنها ليست بذاك...
المشاكل تتفاوت والقلوب أيضا تتفاوت قوة وتحملا وصبرا وجلدا، فما يكون عندك مشكلة قد لا يكون عند غيرك مشكلة، ولهذا حتى يكون التصور واضحا للمشكلة، لينظر المرء إلى نهاية المصيبة، وأعلى ضرر يصيبه منها، فإذا طلقت الزوجة فقد يرزقها الله برجل خير من الأول، وإذا مات الأب أو الأم، فإن هذه مزرعة الآخرة فليستعد وليحمد الله أن أمهله ليستدرك، وهكذا تعطي كل مشكلة مقدارها وعدم تضخيمها وتكبيرها، وكأنها نهاية الدنيا وليس بعدها إلا الخراب والدمار.
ولو تأمل صاحب المشكلة في مشاكل وأحداث مرت فيما سبق، وكيف فرجت وانتهت؟ لعلم أن الأيام أخذت دورتها، ونسي تلك المصائب وكأنها الآن لم تكن.

~ ويبقى الأمل ...
قديم 04-05-2013, 08:26 PM
المشاركة 9
أمل محمد
مشرفة سابقة من آل منابر ثقافية

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
9- كثرة الاستغفار
الالتجاء إلى الله عز وجل وطلب العون والتوفيق من أعظم أسباب انفراج ضيق الصدر وحل الأمور، ومن فوائد المصائب لمن ابتلاه الله عز وجل بذلك انكساره والتجاؤه إلى ربه يدعوه ويتذلل بين يديه، ومن صور الالتجاء إلى عز وجل كثرة الاستغفار فقد قال : "من أكثر من الاستغفار، جعل الله عز وجل له من كل هم فرجا، ومن كل ضيق مخرجا، ورزقه من حيث لا يحتسب" [رواه أبو داود].
ومن نعم الله عز وجل علينا أن حركة اللسان من أخف حركات الجسم، ولا تكلف النفس مشقة وجهدا.

~ ويبقى الأمل ...
قديم 04-05-2013, 08:27 PM
المشاركة 10
أمل محمد
مشرفة سابقة من آل منابر ثقافية

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
10- الدعاء بالأدعية المأثورة
علمنا الرسول  عند نزول المصائب وحلول المشاكل أدعية لذهاب الهموم والغموم، فقد كان إذا كان كربه أمر قال: "يا حي يا قيوم برحمتك أستغيث".
وفي الحديث الصحيح الآخر: كان إذا نزل به هم أو غم قال: "يا حي يا قيوم، برحمتك أستغيث ، الله ربي لا أشرك به" [صحيح الجامع: 4791].
وفي دعاء الهم والغم الحديث العظيم: "اللهم إني عبدك، وابن عبدك، وابن أمتك ناصيتي بيدك، ماض في حكمك، عدل في قضاؤك، أسألك بكل اسم هو لك سميت به نفسك أو أنزلته في كتابك، أو علمته أحدا من خلقك أو استأثرت به في علم الغيب عندك، أن تجعل القرآن ربيع قلبي، ونور صدري، وجلاء حزني، وذهاب همي" [رواه الإمام أحمد].
وفي دعاء قضاء الدين ما ورد عن النبي : "اللهم اكفني بحلالك عن حرامك وأغنني بفضلك عمن سواك" [رواه الترمذي].
وقال : "اللهم إني أعوذ بك من الهم والحزن والعجز والكسل، والبخل والجبن، وضلع الدين وغلبة الرجال" [رواه مسلم: 4/ 1729].
وأيضا دعاء من استصعب عليه أمر: "اللهم لا سهل، إلا ما جعلته سهلا وأنت تجعل الحزن إذا شئت سهلا" [رواه أبو داود].
والدعاء ينفع مما نزل وما لم ينزل، "فلا يرد القضاء إلا الدعاء" [صحيح الجامع: 7564].

~ ويبقى الأمل ...

مواقع النشر (المفضلة)



الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه للموضوع: ll~ أربعون قاعدة في حلّ المشاكل ~
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
قاعدة الذهب ( تغطية العملة) أ محمد احمد منبر ذاكرة الأمكنة والحضارات والأساطير 0 06-01-2023 05:12 AM
غاوي المشاكل عبدالرحمن محمد احمد منبر الشعر الشعبي والمحاورات الشعرية. 0 10-06-2022 08:17 PM
20 قاعدة في استثمار الاخطاء هبة عبد المنعم منبر رواق الكُتب. 0 01-23-2013 04:36 PM
قاعدة الأعداد في اللغة العربية محمد الشهري منبر الدراسات النحوية والصرفية واللغوية 4 11-20-2011 09:22 PM

الساعة الآن 01:10 AM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2021, Jelsoft Enterprises Ltd.