الغالية صفاء

صدقا لم أكن أعلم انك تتحدثي عن نفسك
انا قمت بتحليل شخصية بطلة نصك

تعودنا ان نحاكي الحرف لا صاحبه
أعتذر منك
ما شاء الله عليكِ تعرفين كل شيء عن نفسك مع انه الأنسان الطبيعي يبقى في الكثير من الأحيان لا يعرف نفسه ولا يراها كما يراها الآخرون

وقاله من سبقونا لا تصدق كل ما تراه ولا نصف ما تسمع

لا تصدقي كل الشهادات فهي وعلى ما اعتقد لم تكن بالصدق الذي تتوقعينه

ومن تواضع لله رفعه يا اختي الصغيرة

اراك في نص آخر يحمل عنوانه اسمك حتى نفكر قبل ان نعلق عليه

ملاحظة::
أّذكر انني راسلتك عالخاص واستغربت من عمرك
وايضا سألتك اين صفاء من اتحاد الكتاب الأردني واين انت من رابطة الكتاب الأردنيين
هل هذا يعني انك مختلفة
لست إلا كباقي البشر.. لكن بصفات تفوق سني حنكة ومعرفة و خبرة ..

تحياتي لك ولسعة صدرك وقدرتك على معرفة ما في نفوس البشر

أختي الفاضلة صفاء حفظها الله

يقتلنا بوحنا إن بقي في صمتنا ،

يوماً ما ستجدين لبوحك عنواناً ،

تحيتي وأحترامي مع جوري القدس بهية المدائن

فعلا وصف رائع لحالة أنسانية
عصية على الفهم وقد يكون
بداية الفهم هو الوصول إلى
حافة الهاوية
وفي أحيان أخرى يكون عدم
الفهم نعمة
أستاذة صفاء أحمد
لقد راقني نصك الجميل
تحية لقلمك المنسكب أبداعا
لك خالص التقدير