منبر الحوارات الثقافية العامةللحوارات الثقافية العامة التي لاتندرج مواضيعها تحت أي منبر من المنابر الثقافية الأخرى.
أهلا وسهلا بك إلى منتديات منابر ثقافية.
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمـــات، بالضغط هنا.
كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.
11- بشارة بأن منتظر الصلاة لا يزال في الصلاة:
قال r: «لا يزال أحدكم في الصلاة ما دامت الصلاة تحبسه، لا يمنعه أن ينقلب إلى أهله إلا الصلاة» [رواه البخاري ومسلم].
12- بشارة بمباهاة الله وملائكته:
عن عبد الله بن عمرو رضي الله عنهما، قال: صلينا مع رسول الله r المغرب، فرجع من رجع، وعقب من عقب، فجاء رسول الله r مسرعًا قد حفزه النفس، قد حسر من ركبتيه؛ قال: «أبشروا، هذا ربكم قد فتح بابًا من أبواب السماء؛ يباهي بكم الملائكة؛ يقول: انظروا إلى عبادي! قد قضوا فريضة، وهم ينتظرون أخرى» [رواه ابن ماجه].
14- بشارة بأن من أدرك تأمين الملائكة غفر له ما تقدم من ذنبه:
قال r: «إذا قال أحدكم آمين وقالت الملائكة في السماء آمين فوافقت إحداهما الأخرى، غفر له ما تقدم من ذنبه». [رواه البخاري ومسلم].
15- بشارة بأن من صلى الفجر كتب في وفد الرحمن:
قال r: «من توضأ، ثم أتى المسجد، فصلى ركعتين قبل الفجر، ثم جلس حتى يصلي الفجر، كتبت صلاته يومئذ في صلاة الأبرار، وكتب في وفد الرحمن». [رواه الطبراني].
16- بشارة بحفظ الله عز وجل:
قال r: «من صلى الصبح فهو في ذمة الله».[رواه مسلم]. فانظر يا ابن آدم، لا يطلبنَّك الله من ذمته بشيء، ومعنى «في ذمة الله» أي: في حفظه وأمانه.
19- بشارة بتعاقب الملائكة على المصلين جماعة:
قال r: «يتعاقبون فيكم ملائكة بالليل، وملائكة بالنهار، ويجتمعون في صلاة الصبح وصلاة العصر، ثم يعرج الذين يأتون فيكم، سألهم الله – وهو أعلم بهم – كيف تركتم عبادي؟ فيقولون: تركناهم وهم يصلون، وأتيناهم وهم يصلون» [رواه البخاري ومسلم].
20- البشارة بأجر قيام ليلة كاملة:
قال r: «من شهد العشاء في جماعة كان له قيام نصف ليلة، ومن صلى العشاء والفجر في جماعة، كان له كقيام ليلة» [رواه الترمذي].
21- بشارة بالبراءة من النار والنفاق:
قال r: «من صلى لله أربعين يومًا في جماعة؛ يدرك التكبيرة الأولى، كتب له براءتان: براءة من النار وبراءة من النفاق». [رواه الترمذي].