قديم 09-14-2010, 07:49 PM
المشاركة 71
سحر الناجي
من آل منابر ثقافية

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي


* ثمة .. هناك .. وهنا

* ثمة حنق يشوب جمجمتي .. فأفتش بضراوة ..
أزيل كل المعوقات في طريقي ..
أندس إلى قلبي متعثرة بكوم من الألم ..
أصل إلى تلك الزاوية السحيقة .. وأمعن في الحلول ..
ها هو ..
شعوربالقهر يختبئ وراء ستار من السخرية ..
أمسك يتلابيبه .. وأصفعه ..
يسقط مغشيا عليه .. وأعود ...

* ثمة طنين للحزن ..
لسعة الندم لا يكتوي بها قلبي فقط .. بل وتُسمم زماني

* ثمة أرق يمتد ذراعه من العتمة ويعتصر خمولي ..
النوم ولى هاربا .. ولا أدري متى يعود ..

ثمة حكاية ..
حيث طرقتُ ذاك الدرب .. وأنا أتلجلج حيرة عند مفترق الطريق ..
كان المزارع يحمل فأسه ويهش على غنمه في الحقل
وكانت غيمة تطل من الأفق وتشاكس النهر ..
ونوارس .. وسرب من الصيادين ...
وصبي يبيع الياسمين ..
فجأة.. هبت عاصفة .. واجتاحت القرية ومضت ..
عاصفة .. تجلى بعدها العُريّ ..
كانت الأرض قاحلة بدون نهر ولاحقل ولا نوارس ..
لا ظل لبائع الياسمسن .. ولا أطياف للصيادين
كانت فقط مجرد ..
ذكرى تراءت لي

* ثمة فاجعة على الشاطئ تندب الغرق ..
الأجساد الطافية كانت تنشد زفرات الرحيل البهي .. إلى السماء ..

* ثمة تيه ..وتهادى الوجع يترسب في غور سحيق ..
وبئس الدرب ذاك الطريق ..
أأمشي على جمر أنا ..
أم هي سكرة للغريق ...!!

* ثمة غصة .. وتعالت من صوتي حشرجة ..
ودمعة طهرت قلبي من الغفلة :
((قل يا عبادي الذين أسرفوا على أنفسهم لا تقنطوا من رحمة الله إن الله يغفر الذنوب جميعاً إنه هو الغفور الرحيم. ))
ويحي إن لم يغفر لي ربي ..

قديم 09-14-2010, 07:53 PM
المشاركة 72
ناريمان الشريف
مستشارة إعلامية

اوسمتي
التميز الألفية الثانية الألفية الرابعة الألفية الثالثة الألفية الأولى الوسام الذهبي 
مجموع الاوسمة: 6

  • غير موجود
افتراضي
* إلى حفيف القنوط ..
توقف عن السقوط في النفوس الهشة كأوراق خريفية ملونة بالإصفرار ..
والأرض التي تنوء بأشلائك .. لم تعد على ما يرام ..
إذن .. ابتعد يا هذا ..


أذكر أنني استمتعت هاهنا
فعدت من جديد لأقرأ ما يخطه قلمك على جدار يوم مكسور
فغرقت في حفيف القنوط
إبداعك بلا منتهى

تحية ... ناريمان

قديم 09-14-2010, 08:02 PM
المشاركة 73
سحر الناجي
من آل منابر ثقافية

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
* إلى حفيف القنوط ..
توقف عن السقوط في النفوس الهشة كأوراق خريفية ملونة بالإصفرار ..
والأرض التي تنوء بأشلائك .. لم تعد على ما يرام ..
إذن .. ابتعد يا هذا ..


أذكر أنني استمتعت هاهنا
فعدت من جديد لأقرأ ما يخطه قلمك على جدار يوم مكسور
فغرقت في حفيف القنوط
إبداعك بلا منتهى

تحية ... ناريمان
ناريمان ..
وأذكر أن الفرحة راودتني بوهج من الحبور ..
للباقة حرفك .. لبياض الحضور ..
لك تحية من نور

قديم 09-14-2010, 08:07 PM
المشاركة 74
سحر الناجي
من آل منابر ثقافية

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي


* خذيني مني .. إلي
قالت أمل محمد :
آه ٍ من الذكرى آه
أتهرّب ُ منها
وتأبى إلا المثول أمامي
صارخة ً بوجهي .. أنا هـُنا ..
لا رغبة لدي ّ في بعثرة أوراق ٍ قد طويتها منذ زمن ٍ وأودعتها خزانتي
لا أريد .. لا أريد ..
لماذا ذكرت ُ زرقة البحر ِ وطائر النورس كان رسولا ً لـ عـِشقنا ؟؟ لماذا ؟
لماذا ذكرت ُ جوريـّة ً أهديتك َ إيـّاها وكانت رمزًا خالدًا للقائنا ؟؟ لماذا ؟
أستحلفك ِ بالله يا ذكرى ارحلي
وخذيني مني ..
دعيني أنعم ُ بـ هدوئي .. دعيني ..
سئمت ُ سقوط هذه البلـّورة الماسيـّة
وأخلفت ُ وعدي معها أن لا سقوط بعد ذاك المساء
آه ٍ من ذاك َ المساء ..
كفى
كفى
كفى يا أمل ~

* وأقول :
كفاني .. وكفاكِ يا شهية النبض ..
يا حارثة الخير ..
في تيك الأرض ..
لا مفر .. ولن يقر ..
بسطوتها قاص .. أو داني
بلا تواني . تهل الثواني ..
وتكتنز بها الصدور ..
ذكريات .. تهب جامحة ..
كإغواء في الخدور ..
كنهش .. كشوك في الخصور
ذكرى .. وشجن
ورأس المشيب يخطه السحاب ..
أو سخط المطر ..
وهمهمة المزن ..
لا مفر ..
من الورق ..
ونزيف باق للأرق ..
ولن ينجينا ..
غير حامينا ..
رب الفلق ..

قديم 09-14-2010, 08:08 PM
المشاركة 75
سحر الناجي
من آل منابر ثقافية

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي



* تميم .. وتمتمات (2)

* الحمق ..
هو أن تدرك جيدآ أن هذا الطريق الشائك سيؤدي بك رغم كل عراقيله إلى هدفك المنشود ,
ثم تطرق سبيل آخرلأنه أقصر وأكثر جمالا .. وقد لا تصل أبدا ..

* الموت ..
هو الكائن الوحيد المغيب عنك ..والخصم العنيد الذي يهاجمك بغتة
ولا تقدر على مواجهته

* الزمهرير ..

لأول وهلة يبدو شطر البرد القارص الذي ينخر الحواس ,
ولو أمعنت التفكر فيه .. لوجدته أيضآ نفس طليق من زفرات الجحيم ..

* القوامة ..
هي سيادة مبهمة يمارسها الرجل على ضلع أعوج ..

* النبل ..
هو مسلك قويم مسرف في الروعة على دروب الحياة الملتوية كالأفاعي ..
وبين مخلوقات لا تفقه بعضها أبجدياته ..

* الثانية ..
حلقة مفرغة من زحام الأحداث الحسية ..
ولكنها ملبدة بأكداس من نوع آخر لم نصل لتفاصيله بعد

* الحزن ..
دبيب غليظ الوقع على أوردة الريح , ينهش صبرك حين تنكس شموخك ..
لكنه في النهاية مجرد شعور أنت وحدك تستطيع ترويضه ..

* الكرامة ..
أن لا تسقط أبدآ أمام خصمك مهما ثخنت جراحك ..
والأنكى أن تبتسم أمامه وأنت تعاني من سكرات الموت أو تمسك على جرحك ..

قديم 09-19-2010, 08:49 AM
المشاركة 76
سحر الناجي
من آل منابر ثقافية

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي


* في المحراب
وحين ندفت عيناي بحفنة من الثلوج المستعرة بالندم ..
كنت أرتجي عبودية من آمنت بربها فزادها هدى ..
لم يعد في حوزة البصر غير هشيم متشظي من النظرات المجللة بالبلل ..
والروح تطفق صوب الغيم وتحلم بسدرة المنتهى ..
تهيم هناك بجوار الجليل وأحجبة النور تبزغ ولا تدركها الأبصار إذا ما دكت الجبال .. وخر الآنام صعقآ ..
قال لي قلبي وهو يجلس أمامي كرجل حكيم :
- ما جدوى التردي في التهلكة وقد أوتيتِ مزامير الحكمة المنقوصة .. ولن يزيدها الألم إلا بترا ..
وأقبلت كياستي من جوف الصمت الذي آل علي كبحر وخيم لجي .. تستقبلها رجفة حطت على أطرافي :
- لا تدعي واعز الهوى يحط من قدرك في محراب تحفه الملائكة ..
وقام ضميري ينتحب : وأنى الغفران بعد " وإن عذابي هو العذاب الأليم " ؟
وتمتم وعيي : أجل .. ملائكة كرام .. فهل تظنينها تصلي بمعيتك بكرة وعشيا ..!
وعكفت الأصابع على التهليل , وعقدت بين فواصل العظام .. تريدها شاهدا يوم التغابن ..
وعاود الصدى يتردد في بين الحنايا " يا عبادي الذين أسرفوا على أنفسهم "
وكدت أن أقصص على نفسي الأمارة بالسوء .. بأمنيات تشرذم وهجها .. وغارت كما تغور النجوم ..
فأنى لي بنور كمصباح دري في زجاجة تفوح بعطور " جنة عرضها السماوات والأرض "
وما فر من الأماني في تلجلج الخشية والأضلاع تنكمش بالفزع , كآلاء من السماء اشتقتها ذات فقد ..
وهمهم الحارث في صلاتي . فزجرته باستعاذة خنس على إثرها وهو يتوعدني بمرة أخرى ..
وعزني الندم في خطابه .. والركعات تنساب على ركبتي والدمع يهطل ..
وفي هنيهة التسليم .. كانت السكينة تهبط على حواسي " ومن يتق الله يجعل له مخرجا "
فامتشقت الطمأنينة وخلدت إلى ذكر لا تشوبه الأوهام ..
وإنما حسن الظن والتوكل ..
فاستكانت نفسي رويدا .. ونامت ..

قديم 09-19-2010, 11:37 PM
المشاركة 77
سحر الناجي
من آل منابر ثقافية

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي


** ذات .. وذوات
* ذات عتمة ..
ظهر الظل في الزقاق يحمل الناي ويعزف على وجع القلوب ..
كان يترنح مخمورآ بفجور الليل .. وروائح الخطيئة الفائحة بمجونه ..
وحين وصل إلى المنعطف الأخير من المدينة ..
تعالى الطهر يصدح بأبدية البياض " حي على الفلاح "
فانكفأ الظل بين الحجارة يذوب رويدا ..
حين قامت الشمس من رقادها تتلو صلاتها الخالدة

* ذات حنين ..
قليل هو قلبي أمام جموع الرجفات التي تصطلي بها الروح ..
يتقزم الجسد في حلول طيفك .. وتذوب كينونتي بين حناياك ..
لا تدعني أرتكب التلاشي بك ..
لأنك مازلت حلم مسافر على ضفاف الغيب

* ذات ألم ..
وحين ولجت إلى الروح باستعاذة تحصنني من وساوس القنوط ..
عجزت .. الأماني أن تطيل العهد بالخلود ..
الفناء هو ديدن الأحياء .. والحي وحده لا يموت ..
وفي القبور أجداث .. منها ما يتنعم .. ومنها ما يصطلي بالسعير ..
ترى هل أشم رائحة شواء لجلدي منذ الآن ؟*

* ذات سكينة ..
كنت أُنظم عقدآ من الماس على جيد أوراقي .. وقلمي يعقد خيوط مهترئة ..
فقط .. يوقفني واعز بالتسبيح بكرة وعشية ..
وأخال الكون من حولي خمائل تسر الناظرين ..
فألهج .. وأبكي .. عله العظيم ينظر إلى ضعفي .. وينزل رحمته ..
على قلب اشتاقه كثيرا ..

* ذات صباح ..
لم يتحدث الفجر إلى الشمس ولم يهبها ابتسامته الخلابة ..
بل جلس على كرسي المدى يقرأ تعويذة النهار التي اقتربت لعنتها ..
وبسبابته حرك فنجان الضباب ليذوب سكر الغيب في قعره ..
وحين أخذ يرتشف الضوء القادم من حريق الكون ..

* ذات حنو ..
قال لي : أنتِ بهاء لا يشبهه أحد سواكِ ..
ووضعني على جبين زمن ينتهي بتسعة وعشرين ضوء ..
فتباهى القلب حتى سقطت السماء على كتفي ..
وذابت الأشياء تحت دمعي .. ولم يظهر غير وجهه ..
ذاك الموشوم على ذراع الروح

* ذات كذبة ..
قالت الأسطورة : إن القمر إله الضوء سوف يفرغ لعنته على الكائنات ..
وأن فينوس سوف تمسخ وجوه العذارى لتبقى هي إلهة الجمال ..
وأن الشمس ستهبط من السماء وتدنو من الشجر حتى تتخذه حطبا لعرشها ..
وأن الرعد سيشن دويه على ذوي الأسماع حتى يصيبهم بالصمم ..
يا للهول .. وجموح الخرافة ..
يا للهول ..

قديم 09-20-2010, 01:10 PM
المشاركة 78
وليد غرزالدين
كـاتـب وأديـب سـوري
  • غير موجود
افتراضي



* وافد كلي .. وحفنة ذهول
قال وليد غرز الدين :

أتيت سيدي؟
أتعلم ؟
كادَ النهار أن يذوب
وكانت الريح
تلهو بصلصال الجسد
و الرمل جارحا ً
واللظى.
قال لهم متمرد :لاتخشَوه ,
فاطمأنوا .
هطلت َبعيدا ً
فبلـّلني نداك
وصار ماؤك يراقصني
عيناي
استقبلته أولا ً
أتعلم ماذا فعلتا؟
مذهولتين تفتـَّحتا
مذهولتين !
روَّاني حتى نصفي
فاشتهيت ديارك

وقلت :
أجل .. والمدى بات مبتور الغموض ..
إليك شتاتي
رويدك
صوت سقط من بحة
مجنونة
وكاد اللسان أن يتعجرف
وكانت الأنفاس
محمومة
فجاء الظل
عابسآ
يغتاب الشمس , ويعاود التجول
قال الظلام :
هبوه مخبولا
عيناك يشي بها الذهول
ومن بللك بمكثه
ككأس مقلوب
يفرغ حبات الماء الواجمة
ويقشعر بزرقة
معلنا الإنكسار
وثورة الشظايا
,,,,,,,,,,,,,
اعذري تأخري يا صاحبة الحرف الندي

وتقبَّلي تقديري وشكري

وقد جاء ردُّك أغنية لانتصار الكلمة ,

فطوبى لبوح يكسر الجدار!

وطوبى لألم يولـِّدُ الانتصار!

وألف تحية والياسمين

لسحر الناجي المتألقة .

لقد أسعدني ردك.

قديم 09-21-2010, 12:29 AM
المشاركة 79
سحر الناجي
من آل منابر ثقافية

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
اعذري تأخري يا صاحبة الحرف الندي
وتقبَّلي تقديري وشكري
وقد جاء ردُّك أغنية لانتصار الكلمة ,
فطوبى لبوح يكسر الجدار!
وطوبى لألم يولـِّدُ الانتصار!
وألف تحية والياسمين
لسحر الناجي المتألقة .
لقد أسعدني ردك.
وليد غرز الدين ..
ويح الحرف سيدي إن لم يجلب لك الأعذار من وجه الغيم ..
وطوبى لعبور قد سيج الوعي بباقة من البياض ..
فتربص بي الإمتنان على حافة نجمة مضيئة بأرتال من الشكر ..
أما تحيتي إليك فأحضرها من وجه القمر تيتان ,,
تقديري أيها الرائع ..

قديم 09-21-2010, 12:36 AM
المشاركة 80
سحر الناجي
من آل منابر ثقافية

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي


* كسماء مقدسة ..
أعد أحزمة الضوء .. وأعيد تفريقها على ركن ظامئ إلى قطرة نور منعشة ..
وتنهيدة لا تلذعني إلا في مأزق الوجع المتربص بالرعشة الثانية من الصوت الذي أحسبه قد بُح من نفثة البكاء..
من الألف أبدأ محاباتي للحزن بتلفيق آه مصطنعة ..
وأخفي وراء قلبي ونة دامية كانت تعصب صليلها بمنديل اختناق ..
وكأني كنت على مقربة من العدم .. والبصيرة تنكفأ ناعسة على صدر الوعي ..
أحلام .. وجبال .. وبساتين شتى تموج بها أحداقي .. فتلقي بي الريح إلى حضن الوهم ..
سوسنة في المرج الذي يهب بعطوره على الروح .. تناجي الشهب وفوضى النجوم بأعشاب محمورة ..
أقدم لأطرافي التراب للتيمم , والماء حمل خريره وقفز عن الجدار موليآ حانقآ يتوعد الوضوء بالشح إن أسرف وأفرط ..
وتراتيل السحر تجمهرت .. تصطف في فوج يبتدره الواحد حتى السابعة .. كسماء مقدسة ..
أنهض على فجر كسيح .. وصبح حمل على عاتقه أن لا يحفل بالنهار اليوم وأن يخاصمه حتى الغسق ..
وأتت الأنسام على مضض تعرج بفردة حذائها المفقودة وتقفز الأسوار بين جنبات فضاء نهرها لعريها ..
وأشارت الشمس إلي خفية " وجنى الجنتين دان " فحملت فنجالي وهرعت إلى دهليز مسقوف أحتمي من شرر لعناتها ..
وامرأة فرعون لا تفارق حدسي .. والماشطة التي أحرقها وهي تحتضر بالتقى ..
وصوب القبلة أيمم وجهي .. وأستل من حنجرتي تعويذة تلحق بها أمنية تطالب بالغفران ..
فخرج صوتي إلى عقر السماء , وابليس ورجله يحومون حولي يريدون بتر الإيمان ..
ولكن الرب بالمرصاد لمن ألقى التمائم وهو كظيم ..
ورويدا برحت من الذين تواصوا بالحق وتواصو بالصبر ..


مواقع النشر (المفضلة)



الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه للموضوع: <<< على جدار يوم مكسور >>>
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
جدار عتيق علي الحزيزي منبر الشعر العمودي 13 11-11-2020 07:22 AM
شظايا حُلم مكسور حسام الدين بهي الدين ريشو منبر البوح الهادئ 4 05-07-2018 11:56 AM
سطور على جدار آيل للسقوط !! حسام الدين بهي الدين ريشو منبر البوح الهادئ 2 10-08-2016 01:11 PM
جدار الصمت حنان عرفه منبر البوح الهادئ 6 05-10-2016 01:18 AM
وشم على جدار الروح!! منال الشايع منبر البوح الهادئ 10 04-04-2011 05:15 PM

الساعة الآن 09:18 PM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2021, Jelsoft Enterprises Ltd.