احصائيات

الردود
43

المشاهدات
14325
 
ريما ريماوي
من آل منابر ثقافية

ريما ريماوي is on a distinguished road

    غير موجود

المشاركات
801

+التقييم
0.17

تاريخ التسجيل
Sep 2011

الاقامة
الأردن.

رقم العضوية
10476
03-11-2014, 05:31 PM
المشاركة 1
03-11-2014, 05:31 PM
المشاركة 1
افتراضي قصص ق ج طرحت سابقا بالفيس... بقلمي.
قلب شاعر؛
يشطب ويعود لتدبيج أقوى القصائد في الحبيبة الخائنة،
تنبّه على رسالة من زوجته تذكره بشراء حفاظات لطفلهما قبل العودة إلى البيت.


جرعة قاتلة؛
استيقظ أثناء العمليّة يصيح ألمًا، ضاعفتْ الجرعة لتسكته، فأنهت حياته.
لم تنس رائحة البنج وصوته الذّبيح، لاعنة في سرها المنظومة التعليمية في بلدها
ودرس التشريح.


رهان خاسر؛
اشتركت في مسابقة أدبيّة بنصّ جماهيريّ، واضعة نصب عينيها الفوز، صعقت لإدراجه ضمن الرتب المتأخّرة.

انتقام؛
طول مدّة الحكم عليها نتيجة ضربها زوجها الخائن بمقلاة، جاءت لكونها تحوي الزيت المغلي.



خلافات
1- محبة؛
صاحت: أكرهك.. أكرهك، ثمّ استندت على كتفه وبكت.

2- وسوسة؛
بكت ألما مستندة على كتفه، زاحها عنه للتأكّد من بقاء هندامه نظيفا.

حرفة،
الغلام المتسوّل يستعطف المارّة مدّعيا أنّ والده توفي وتركه وحيدا مسؤولا عن إخوة صغار.
كشفه ابن بلده بصفته ابن أحد الأعيان وما زال على قيد الحياة.



الحبّ؛
تجد راحتها مع الشباب الأصغر سنا، لعدم وجود دوافع خفيّة من تعاملها معهم،
فاجأها البعض بمصارحتها بحبهم، لكنها ترفض وتعمد إلى تقطع علاقتها بهم،
إلّا واحدا يصغرها حولين، بادلته الحبّ واستطاع إقناعها بالموافقة على الزّواج.


الشبح؛
- عرفت أنني تقدّمت بالسن، حينما أصبح حضوري في المجلس المعقود أو عدمه واحدا.
ويصطدم بي الناس دون اعتذار، كأنّ الجميع لم يعد يراني.
.



معاونة منزليّة؛
استثارت الزّوج وهي تنحني فتبرز مفاتنها أمامه. في المرة الموالية وجدها قد تغيّرت إلى أخرى متقدّمة في السنّ.


توضيح؛
توقظه باكية، مصرة على إعادتها لأهلها. وفي محاولة لإزالة تقطيبة النعاس عن وجهه تقول:
- (جدّو، أنا طفلة صغيرة، أحبّ ماما وبابا أكثر منك.)


مكر امرأة؛
تلحّ عليه في أن يشتري لها خاتم ألماس، وعفش منزل جديد،
وتبديل سيّارتها القديمة بموديل أحدث. احتج مستكثرا الأمر:
- يمكنك الحصول على شيء واحد فقط، هل يكفي الخاتم بالوقت الحاليّ؟
هزّت رأسها موافقة، وفي داخلها تبسّمت.


أبو عرب..
يفتل شواربه و يتفتّل بين الناس (عتّالا) معتزّا بقوّته.
عاد وقد ابيضّ شعره وسحل شنبه ونفسّت عضلاته،
يفتل بينهم (متسوّلا) مهزوما.

وطنيّة ؛
ألححتُ على جدتي بضرورة بيع أرض يملكها المرحوم جدّي في فلسطين؛
قبل أن تؤول لليهود لعدم وجود من يطالب بها مستقبلا. ردّت بجديّة:
لاّ يا ابنتي، نحن نشتري لا نبيع. كان درسا مهمّا لا ينسى،
رحمها الله.



المسخّن؛
إعداد هذه الطبخة يتطلّب فرم الكثير من البصل، وحتّى لا تذهب دموعي الّتي حرّشها هدرا،
أعمد إلى التفكير في أمر محزن فعلا، مثلا: حبكة قصة دراميّة.


حنان زوج؛
رعاها أثناء رحلة العلاج الطويل بعد استئصال ثدييها بسبب المرض. بعد رحيله بحثت في مكتبه
من أجل معاملة الدّفن، واستمرّ نحيبها منه لا عليه.

شيخ عصريّ؛
يحدّد موعد صلاة الاستسقاء بعد الاطّلاع على النشرة الجويّة من خلال النت.


أنين ناي
يبث الحنين لأصله
غصن مورّق صغير.
قديم 03-12-2014, 02:02 AM
المشاركة 2
ريما ريماوي
من آل منابر ثقافية
  • غير موجود
افتراضي
جنون الذهب؛
تنافس أهل الطرفين على تلبيس العروس الذّهب حتّى تفجّرت دمعاتها بلّورات تتلألأ على خدّ أميس، آلمها وزنه.


عنصريّة؛
تشير إليها على الرفّ:
- أبي اشتر لي تلك الدمية الشقراء الّتي تطوّق سلسلة ذّهبيّة رقبتها،
- لا أستطيع، ثمنها يعادل راتبي قبل صرفي من العمل.
- لا بأس،إشتر لي شبيهتها السوداء إذا.


الحظّ؛
- حظّي عثر، لم أفز في حياتي بأيّ جائزة.
- مادمت لا تشارك بالمناسبات والمسابقات والاحتفالات، ولا تقامر بالرهانات واليانصيب،
ولا تودع في البنوك، ولا تجمّع كوبونات البضائع، وليس عندك أقرباء أثرياء،
فلن تفوز.

أنين ناي
يبث الحنين لأصله
غصن مورّق صغير.
قديم 03-19-2014, 12:20 PM
المشاركة 3
ريما ريماوي
من آل منابر ثقافية
  • غير موجود
افتراضي
فراق؛
أمام صديقاتها مزّقت رسالة العتاب شديدة اللهجة، يحمّلها فيها مسؤولية الخلاف،
غاضبا منها على إثارة نقاط الاختلاف الجوهريّة بينهما.
لكن بعد انطباعها في ذاكرتها، محتفظة لنفسها بذكراه .



ابنة ليل؛
في الصباح الباكر، على موقف الحافلات، لفظت سيّارة فارهة شابّة شعثاء الشعر بخسة الثياب،
نظرت إلى النقود في يدها، وانهالت خلف السائق بالشتائم، لم يكترث بل انطلق وصوت صرير العجلات تنهب الأرض،
رمقت الحضور تبغي تعاطفهم، كلّ أشاح بوجهه عنها، ولسان حاله يقول: أنت من أرخصت نفسك.


على الفطرة؛

جاء بعد معاناة وعلاج طويل استمرّ ثلاثة عشر عاما، تركاه على طبيعته يتصرّف على راحته دون رادع أو توجيه،
في سن الخامسة كان يسحب العقارب من بين الصخور، مهشّما رؤوسها، ولا يجد غضاضة في تعذيب القطط،
ويلقي صغارها من سطوح أعلى عمارة في الحارة، فتصل الأرض وتتحطّم أشلاء.

أنين ناي
يبث الحنين لأصله
غصن مورّق صغير.
قديم 03-20-2014, 01:49 PM
المشاركة 4
هند طاهر
من آل منابر ثقافية

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
نصحت جدتي بأن نقوم ببيع اأرضنا في فلسطين لعدم وجود من يرعاها هناك،
ولاقتناعي انها ستذهب لليهود فيما بعد.. ردها لقنني درسا صارما:
- نحن لا نبيع بل نشتري...
نعم هو ذااك

استمتعت هنا .. دمتِ بخير

المـرء ضيف في الحــــياة وانني ضيف


كـــــــــذلك تنقــــــضي الأعمـــــــــار،


فإذا أقمــــــــت فإن شخصي بينكــــم




وإذا رحلت

فكلمــــــــتي تذكـــــــــــار
قديم 03-20-2014, 04:48 PM
المشاركة 5
ريما ريماوي
من آل منابر ثقافية
  • غير موجود
افتراضي
نعم هو ذااك

استمتعت هنا .. دمتِ بخير
نعم عزيزتي هو كذلك...
تعلمت درسي...

وانا سعدت بحضورك...

مودتي واحترامي وتقديري.


تحيتي.

أنين ناي
يبث الحنين لأصله
غصن مورّق صغير.
قديم 03-20-2014, 04:59 PM
المشاركة 6
ريما ريماوي
من آل منابر ثقافية
  • غير موجود
افتراضي
إشاعة؛
تهامسوا عن جرّة (ذهب) أحضرها معه بعد إنهاء خدماته في الخليج.
توفّاه الله ولم يجدوا في بيته إلّا جرّة (زيت.)

مراهقة متأخرة؛
لم تعش ربيع عمرها، وعاشته في خريفها على الفيس.


خير الأمور؛
تستفزّها محاباة حمويها الدّائمة لولديهما الكبير والصغير المقتدريْن.
حاولت استدراج حماتها للاعتراف أنّها كبقيّة الأمّهات تؤثر الأصغر والأكبر على بقيّة الأبناء.
فوجئت بوسطى صغيراتها واقفة تنصتُ خلف الباب، وتنتحب.


الفرق كبير؛
- تسيّر النملة حياتها (بمنهجيّة) محدّدة،
أمّا غالبية البشر فيمضونها (بعنجهيّة) لا تطاق.


حلٌّ مثاليٌّ؛
تزوّجا عن حب، إثر خلاف شديد فارقا البيت، وذهب كلّ منهما للإقامة إلى حين في دار أهل الآخر.


سكون مطبق؛
تعوّدت على تسلية جدّتها بالإصغاء إلى ذكرياتها السّعيدة، ذات مرّة أغمضت عينيها:
- أنا متعبة يا عزيزتي اليوم، سنكمل حديثنا غدا، ولم يأت عليها غدا قطّ.

أنين ناي
يبث الحنين لأصله
غصن مورّق صغير.
قديم 03-20-2014, 07:35 PM
المشاركة 7
ريما ريماوي
من آل منابر ثقافية
  • غير موجود
افتراضي
اقتناع؛

انتظرت الممرضة بدء بثّ مسلسل من بطولة ممثلتها المفضّلة وتلعب فيه دور ممرضّة أيضا.
تابعت المشهد الأوّل، فيه تعود البطلة المرهقة من العمل، وتبدأ بتجهيز الطعام وما زالت
تنتعل حذاءها بالكعب العالي دون خلعه.
فجأة فقدت رغبتها في حضور المسلسل، ولم تشاهده بعدها قطّ.



حنين؛
تتسلّق بخفّة سريره، تطوّق عنقه بذراعيها، وتقبّله. بالكاد يستطيع فتح عينيه. ثمّ بالخفّة
ذاتها تنسلّ لتأخذ مكانها ضمن إطار الصورة. انحدرت بصمت دمعة على الخدّ.




حين نطق الرضيع؛
أخذ يبكي بشدّة بعد الرضعة، أعطته دواء المغص، ثم نضّت عنه ملابسه وحرّرته من حفاظه،
في ليلة صيفيّة من أيّام القيظ،، دون فائدة وعلا نحيبه.
تبادلت النظرات الحائرة مع زوجها، فجأة ميزّا من خلال بكائه كلمة: امبـــــــــــوّا، أبرقت عيناهما
لعلّه يطلب الماء، فمنذ ولادته قبل شهر لم يشربه قط، إذ لم ينبهّهما أحد، معتقديْن أنّ الحليب كاف.
جرّعاه تدريجيّا الماء حتى ارتوى، واستغرق بعدها هانئا في نوم عميق.





فرط دلال؛


نزلت من سيّارة والدها، أثناء امتحان الثانوية العامّة، ووقفت خائفة تريد عبور الشارع، منعتها
كثافة حركة السير على شارع رئيسيّ، فوجئت بأحدهم يمسكها بقوّة ويجبرها على المناورة معه
ثناء العبور بين السيّارات إلى الجهة الأخرى.


أحسّت بالحرج من رفيقاتها الواقفات ينتظرنها ويتبسّمن. يراقبنها ممسكا يدها كأنّها طفلة بالروضة.
عندما وصلا: لوّحت له مودّعة وودّعها بدوره فهي ابنته المدلّلة.

أنين ناي
يبث الحنين لأصله
غصن مورّق صغير.
قديم 03-23-2014, 01:20 PM
المشاركة 8
ريما ريماوي
من آل منابر ثقافية
  • غير موجود
افتراضي
غضب إلهي؛
خطف أوّل قبلة من شفتيها وهرب، أربكها وأغضبها.
بعدها مباشرة أطبق الدرج على إصبعه، وسقط قلبه في إبهامه،
من الألم.


الحلّ الأمثل؛
قالت ضاحكة رغم الألم: اخترت الضحك حتّى لا أبكي.


ثكلى؛
تجلس معهم تؤنس وحدتها، وعندما يضحكون تهبّ واقفة فجأة وتنصرف قائلة:
- كيف يحلو لي أن أسعد وأنت تحت التراب؟! لكن يكفيني فخرا أنّي أمّ البطل.


الأمّ بتلمّ؛
واراها أولادها الثرى، وتشتّتوا بعدها.

فات الميعاد؛
- هذه نصيحة المرحومة أمّي أن أتزيّن دائما عند خروجي من المنزل، لعلّي أجد نصيبي.
قالت العجوز.


هي وهو؛
تأكّدت من أنّه يخونها، عندما أصبح حريصا على غسل ثيابه ووضعها داخل الغسّالة بنفسه.



زوج الاثنتين؛
غايته كسب رضاهما معا، وهدفهما إرضاؤه بأطاييب الطعام، بعد مدّة أصبح كالثّور يدخل
بصعوبة من عرض الباب.

احترام؛
جلست المذيعة العربيّة مع نجم هوليوود الشهير لكي تجري لأول مرّة لقاء معه. قبل البدء سألته عن
مدى ارتياحه، ردّ متجهمّا بلهجة لا تخلو من الكبرياء والغرور، متحدّثا عن النّاس الطفيليين الّذين
يتدخلّون في شؤونه الشخصيّة الخاصّة. أصغت باسمة، عندما انتهى مدّت يدها تسلّم عليه،
وفاجأته بقولها: حسنًا سيّدي شكرا على حضورك، انتهى الّلقاء.


نكتة؛
أوكل الحلاق المتدرّب الجديد مهمّة قصّ شعر أحد زبائنه، كلّما ارتكب خطأ وجرح الزبون،
يهوي عليه بصفعة، لكنّه كان يتفاداها فتصيب عوضا رقبة الزبون. وتكرّرت االغلطات
والصفعات. قبل الانتهاء انزلقت الموسى وقطعت جزءا من أذن الزبون، فهمس له قائلا:
- بسرعة يا ابني ألق بها في القمامة، قبل أن يتنبّه معلّمك لنا.


خذوا زينتكم؛
تعوّد أن يتأنّق وبليس أحسن ثيابه، لكنّ ينتعل حذاءً مهترئا، لم ينس قطّ حذاءه الثمين
من جلد التمساح الذي سرق سابقا من أمام الباب.

أمّ العيال؛
أوقفها طالبا رؤية رخصة السياقة خاصّتها، أخذت وقتها تنبش في حقيبتها الملأى
بملابس أطفالها ومأكولاتهم المتنوّعة ورضّاعاتهم وحفّاظاتهم، وما يئست من العثور
عليها، واستمرّت في البحث وبدأ الأطفال يبكون ويتصايحون ويتشاجرون.

أخيرا تنهّد رقيب السّير: انطلقي بسيّارتك سيّدتي، ربّنا يكون في عونك.


مساومة؛
موافقة التّاجر الفوريّة على دفعها نصف سعر قطعة الملابس المعروضة للبيع،
أخافها وجعلها تتراجع عن الشراء.


نكتة؛
اعترف على فراش الموت عن خيانته لها، ردّت بهدوء:
- أعرف هذا حبيبي، اهدأ الآن ودع السمّ الذي وضعته لك يأخذ مجراه في دمك.

أنين ناي
يبث الحنين لأصله
غصن مورّق صغير.
قديم 03-23-2014, 01:59 PM
المشاركة 9
ريما ريماوي
من آل منابر ثقافية
  • غير موجود
افتراضي
نجمة؛
سألها عن سر شبابها الدائم وتألّقها.
فأجابت باسمة: كلّفني هذا ثروة طائلة.


استنباط؛
كان يبحث عن ورقة مهمّة تركها على الطاولة،
ثم دون سؤال مدّ يده داخل تمثال أجوف وسحبها.
سألته زوجته: وكيف عرفت مكانها؟! رد باسما:
- أعرفك، تحفظين الأشياء في أقرب مكان إليها.


تناقض؛
تعوّد خلط زيت الزيتون المخلوط مع آخر رخيص،
تكرّر مرض أولاده قرّر التوبة إلى الله. وباعهم
إياه نقيّا.. فوجئ بهم يعيدونه له، لكونه عكرا.
(الفكرة مقتبسة من بقعة ضوء)


صراحة زوج؛
في لحظة مصارحة مع زوجها المحب سألته إن
كان سيحاول مع ملكة جمال، لو اجتمع معها في
غرفة بمفردهما. رد مبتسما:
- سأكون في قمّة الغباء لو لم أفعل.

ذكرى وحنين؛
رأيت جدّي الشيخ يبكي امرأته الأولى بحرقة،
بعد وفاتها بعدة سنوات، مع أنّه تزوّج أخرى
منحتة دستة من الأولاد صبيان وبنات.

أنين ناي
يبث الحنين لأصله
غصن مورّق صغير.
قديم 03-29-2014, 11:10 PM
المشاركة 10
فاطمة أحمد
كاتبة وصحافيـة
  • غير موجود
افتراضي
جميل جدًا أ.ريما،

لم أطل الرد لأن بعض الحروف لا شغل في لوحي! ، فآسف، قد أعود


مواقع النشر (المفضلة)



الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه للموضوع: قصص ق ج طرحت سابقا بالفيس... بقلمي.
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
شرشف صلاة طرحة عثماني عماد الصحفي منبر الحوارات الثقافية العامة 0 02-16-2024 01:50 AM
باي ذنب قتلت بقلمي مي محمد منبر الحوارات الثقافية العامة 6 02-04-2016 02:03 AM
في صفحتي بالفيس أشرف حشيش منبر الشعر العمودي 2 04-17-2015 09:31 PM
بقلمي ابوذيات رياض التميمي منبر الشعر الشعبي والمحاورات الشعرية. 2 10-22-2011 10:25 PM
ادوات طبيب الاسنان سابقا تيمه الشمري منبر الفنون. 7 05-28-2011 05:59 PM

الساعة الآن 03:11 AM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2021, Jelsoft Enterprises Ltd.