قديم 07-07-2019, 05:57 PM
المشاركة 11
مؤيد عبد الله
من آل منابر ثقافية
  • غير موجود
افتراضي رد: عودة المجنون
سرد متسلسل يُجمله لغة شمَآء

أخيرآ حظينا بنهاية منطقية قد تروق للبعض

شكرآ أستاذ مؤيد على الموضوع الجميل

تقبل مروري مع فائق التقدير

شكرا على مروركم الكريم استاذة العنود العلي
اسعدني تقييمكم

قديم 04-25-2020, 03:36 PM
المشاركة 12
مؤيد عبد الله
من آل منابر ثقافية
  • غير موجود
افتراضي رد: عودة المجنون
سرد متسلسل يُجمله لغة شمَآء

أخيرآ حظينا بنهاية منطقية قد تروق للبعض

شكرآ أستاذ مؤيد على الموضوع الجميل

تقبل مروري مع فائق التقدير

بسم الله الرحمن الرحيم

لازمتني رغبة شديدة وجامحة في استجلاء شخصية المجنون وغوامض حالاته وكوامن نفسه واليات تفكيره وعناصر رؤاه ومعلوماته (وثقافته ) لما فيها من غرابة في السلوك والتصرف والتفكير وغموض قد لا يدركه الاخرون ولشدة الذكاء وسعة المخيلة والقدرات الابداعية التي قد ترفع صاحبها الى مصاف عظماء التاريخ وبناة الحضارة ...
وقد انهيت كتابة مقال او قصة قصيرة - ان جاز التعبير - بعنوان ( عودة المجنون ) بلغة فيها من الركاكة في التعبير والضعف في السبك والتشتت في العرض ما جعل منها محاولة فاشلة وفنا هابطا ونصا من الاولى به ان يرمى في سلة المهملات .. غير ان التقييم الذي ذيلت به الاستاذة المحترمة ( العنود العلي ) المقال قد انعش فيّ ارتياحا وشعورا بالرضا بالرغم من الايحاءات والاشارات المحملة التي تنم عن مدارات منها للمشاعر وطيبة نفس تتحلى بها ودفعا لي لالتماس طريق اخر اكثر سهولة وايسر منالا ... وقد حرصت على ان تكون كلماتها هذه نهاية مشرفة لي تشهد بتقبل استاذة اكن لها كل تقدير واحترا م واعتزاز وكأني اقول تعالوا انظروا الى هذا التقييم الموجه لي انا بالذات ..
على هذا الامل كتبت مقالا مكملا للموضوع نفسه (نسبته لاسم فارس كمال محمد) تحدوني اليه الطباع الكريمة التي تتحلى بها استاذتنا المحترمة ومحاسن اخلاقها وفضائلها ، حرصت فيه على التنوع في العرض والتغيير في الاسلوب واالاكثار من الاستشهادات والاستطراد في الشرح والمباغتة بالهجوم ..
ولم انس حضور اساتذتنا واخوتنا فهم في القلب والذهن حاضرون ابدا .. وليس هناك ما يدعو الى ذكر خصالهم الجميلة وطباعهم الخيرة وسجاياهم المكتملة فهي واضحة وظاهرة في كل ما يكتبون

رحلة الانتحار ..بقلم فارس كمال محمد
===========================
اخبركم ايها الاخوة الكرام البررة عن السر الذي وراء الحرب التي شنها المدعو انيس السفه الدنيء ومن ورائه كلابه السعرى واولها ( ابو نصير ) ، وعن سباقهم المحموم لان يملؤا وسائل الاعلام بنتاج اعلامي موجه هدفه النيل من عدوهم والتنكيل به والجام فمه وتسقيطه وتحقيره ورسم صورة مشوهة يظهر فيها كاحقر وادنى مخلوق تشهده الخليقة (( حيوان وليس انساناً )) .. ومن وراءه هدف اعلى درجة واهم شانا واقوى اندفاعا يصرفون فيه انتباه الناس عن حقيقة العصابة العميلة المجرمة التي ينتمي اليها انيس تلك العصابة التي استهدفت مصير امتنا ووجودنا وتراثنا وليت ان الامر امر مبادئ امنوا بها واخلصوا لها بل هو امر مهمة اوكلت اليهم وعقود موقعة بينهم وهم ((انيس وكلابه )) اعضاء عصابة همّها الربح والكسب ، اشبه ما يكونون بالقاتل الماجور ، بحفنة مال يدمرون المطلوب وينهون وجوده مهما كانت حقيقته ..وساثبت هذا بشواهد نصية بخط انيس نفسه ففي واحدة منها اشتكى من كثرة الطلبات التي قاربت العشرين بعثها كلبه الحقير باسلوب كانها موجهة لمن يستطيع تلبيتها و انيس لا يرضى ان تستدبر العيون الى غيره وفي اخرى وجه المذكور ( ابو نصير ) انذارا اليه مبينا انه سيتبنى اتمام المهمة بنفسه ولوحده لما لاحظه من تلكؤ انيس ومماطلته في المضي بالانجاز بسبب الخوف .. فما كان من هذا الاخير الا ان يرد باسلوبه الملغّز :- اتسأل عن تحرير الوطن ..؟ ها انا اتنكب بندقيتي وكلنا فداء للوطن .. ثم بعث الى اسياده شكوى بين فيها انهما اثنان اشتركا بعملية واحدة لكن الاخر ، اعطى له وصفا دالا كعادتهم في مخاطباتهم ، قد تنصل وغدر وداعى بالاستئثار والانفراد بالاتعاب وحده ((كل هذا مثبت بالتفصيل في تقرير اعددته وقدمت نسخا منه الى جهات غير معروفة ولن يصلوا اليه حتى لو قاموا بانهاء وجودي وعائلتي ومنها نسخة اخرى بكل التفاصيل تقدم الى جهات الامن العليا في بلدي)) ولولا انني انتمي لبلد له علي التزامات منها الاخلاص والانتماء الوطني وان لا اخونه في الذهاب الى الصيد خارج اراضيه لعممّته على كل الدول الاخرى واحدة واحدة ولن آسف على ذلك لكني سأمر علي ذكرها مرّا خفيفا بين الهمس والصراخ والتلميح والتلويح ، ونصوص اخرى كتلك التي وصف بها نفسه بانه شخص كسّيب وقبضاي وشاطر ..
وهدف اخر ابعد منه هو ان يصوروا مطلوبهم كأنه صاحب دور كبير وعظيم وربما رئيس جماعة اشتهرت بين الناس ، جماعة تدعّي حب الله والوطن وامتلاك السجايا الحسنة والاخلاق الحميدة ، فإن نجحوا ، وقد نجحوا ، وبلغ ذروة الشهرة والتاثير وتمازج الاثنان وتوحدا اسقطوه فيسقط الاثنان معا .. الشواهد مؤكدة بنصوص ملغزة لكنها واضحة بعثها ( ابو نصير ) و( انيس ) .. وسيفقد كثير من الناس ( الشباب منهم ) احترامهم لهذه الجماعة وبما يؤمنون به .. والحمد لله يبدو ان محاولتهم هذه قد منيت بالفشل اذ ان هؤلاء (الجماعة ) انقياء مطهرون ، ارواحهم سامية مترفعون على الدنيا واغراءاتها ، وعن الدنايا وشهواتها ، حفروا على الصخر اثاراً خالدة تحكي قصة الاخلاص والوفاء والتضحية والفداء ونصرة الله والدين ..لا يرقى اليهم شك او تشكيك ولا فبركة او تزييف وتزوير ، جاءوا بشواهد مزورة وشهود كاذبين عن زنات ظاهرين خلف زجاج السيارة مرة وفي دورات مياه الجوامع و البيوت مرات ، اخبار مصورة على جرائد متخصصة، خسرت رهانها في رحلة المكائد المدبرة والحيل الشيطانية الماكرة .. نعم فكوا الارتبط والاقتران بين الجماعة المؤمنة وبين المنافق الشيطان ، لكنهم لم يتخلوا عن مشروعم في اثارة الشبهات عن سلامة الدين ووجود الله سبحانه ..
وهدف اخر اعظم شانا واشد مكراً هو ان يجعلوا لعدوهم هذا رمزا مشخصا او ايكونة خالدة لا ليتبرك بها الناس لما فيها من المحاسن بل لتثير القرف والاستهجان والاشمئزاز كلما ذكر اسم هذا العدو أو خطر على البال ، فينشغلوا به وينصرفوا عن التفكر بالحقيقة الصادمة والداهية الصماء والخبر المفزع ..خبر عصابة الاجرام وخطتهم الجهنمية و فعلتهم الدنيئة لبيع الوطن والدين وتدمير ثوابت العقيدة واعمدة الصرح الحضاري للامة و فصم عرى الارتباط بقوميتنا وعروبتنا وخصوصيتنا واغراق تاريخنا وتراثنا في المحيط الذي يسبح فيه العالم اجمع .. وقد انشغل( ابو نصير ) في رسم هذه الايكونة خلال حملة قام بها قبيل شهر رمضان منصرم حتى انه ابدى عتبه على فناني بلده وتمنى ان يتبنى فنانو مصر انجاز هذا المطلب فعندهم من الفنون وروح الابداع ما يحقق هذة الامنية .. وكذلك (انيس) الذي ابدى اهتمامه وتوجيهاته مفضلا ان يتولى مفكرو وفنانو بلدنا انجاز هذه المطلب ، ثم عاشق الموناليوا والباحث عن الماركة الانسب ( السفير الاصلع ) فله جهود واضحة ومؤثرة على ما ينجز بشكل عام .. ولم يقصّر خادمهم(( الحاج )) ولا ملّ من ترداد اغنية صارت على اطراف اللسان اذا ما مدّ وتحرك وابواب الافواه اذا ما نطقت وانشدت وغنّت .. وتكاتف الفنانون وتضافرت الجهود وتكررت حتى صدقها العوام من المتابعين والمختصين من المفكرين وصدق القول ( اكذب اكذب حتى يصدقك النا س وصح ايضا القول وانت تصدق ) وصدقت الرواية الكلاسيكية عن التنين الذي حدّد له احدهم موعدا ينطلق فيه من باطن البركة نحو اعالي السماء على رقعة علقها عند هذا المكان ، ومن كثرة قراءات الناس لها وتكرارها صدقوها وآمنوا بها وقعدوا ينتظرون ، ولشدة ضغط الفكرة وقوة ايحاءاتها صدّق ( كاتب اللوحة كذبته ) - حسب تعليل كولن ولسن - ثم كان ان انطلق التنين نحو السماء في موعده المحدد .. انها طبيعة في نفوسنا ننساق بشوق لذيذ وراء الاكاذيب ونتمى ان تكون صادقة وخاصة اذا ما كانت تستهدف الشرف والعرض .. وتوالت الرسائل والتعليمات ومشاهد الفديو تتنقل بينهم عبر الـ ( جو ) واثير السماء وال ( بحر ) وسعة مداه في طرح وتوسع ( بحبحاني ) مبهج يخلط الدين بالنكتة المضحكة واللمز بالاستهبال ، والمتبحر في مضامينها يلمس فيها النوايا السيئة والنفاق والدجل وهم ابعد عن الدين وضوابطه والشرع واحكامه يكذبون ويغتابون ويبهتون والاولى بهم السكوت والاستغفار وستر العيوب لا نشرها فيشيعون الفاحشة وهم يعلمون - ان كان الظن صحيحا فقد اغتابوا وان كان كاذبا فقد بهتوا - انها طبيعة فينا فسوء الظن مقدم على حسنه ، وليس اعظم دليلا على هذا الطبع ما فعلوه بالروبوت ( الانسة صوفيا ) حينما حمّلوها بكل معارف عصرهم وعندما اعربت عن نواياها كان ابرزها تدمير البشر ( لم يكن حكما تم تغذيتها به ، بل استقراء منها لما حمّل في راسها بدون قصد ) فيا اسفي على مناهج قررناها وقوانين شرعناها واراء طرحناها وحلول قدمناها وفلسفات ابدعناها فيها ما فيها من قصور في الفهم وسوء الطوية والظن ونية خفية بالفتك والتدمير ..
افتتح احدهم كشكاً وجعله وكالة لبيع الصحف المتيسرة في البلد ولشطارته قدم خدمة بثمن الى شركات تبيع المياه الغازية بان علق اعلاناتها على واجهة المحل ، منها اعلان كبير غطى واجهة المحل بالكامل يروج لشراب ( البيبسي ) .. وقد اعتاد على تقديم الصحف الى انيس وجماعته يوميا عند ورودها اليه ..
في ايام سبقت الموعد ( 15-8-2010 ) قدم صاحب الكشك ما تيسر لديه من الجرائد ومعها مظروف رسائل بضمنه خبر انتحار امرأة اجنبية والسبب ان صديقها سرب صورا عبر الانترنيت جمعت بينهما في لقطات فاضحة ومحرجة .. وقد انتشرت الصور بين الناس ومنهم اقارب واصدقاء هذه المرأة مما اثار فيهم مشاعر الاستنكار والاشمئزاز والابتعاد ومن ثم عزلتها عن الناس لتعيش وحدة خانقة مؤلمة لم تقوَ على تحملها فانتحرت .. مع هذا الخبر كلام موجه بما معناه : - (( ان المتحف الذي تملكونه _ متحف الفضائح _ قد حوى على كثير من الصور السرية الخاصة بهذا المطارد المطلوب ، بما فيها تلك التي شاهدتها من شرفة منزلك فاثارت فيك الاشمئزاز والقرف حيث قام هذا بحركات بهلوانية غير منضبطة ودخن السيجار وتنقل بكل جرأة ووقاحة في حركات استعراضية لامنضبطة.. هذه صورة واحدة وصور اخرى كثيرة حصلنا عليها من داخل داره ومسكنه وصورناه في اوضاعه كلها في الحمام والمرافق الصحية بين اهله ومنفردا بنفسه ..نبشرك ايها الخادم المطيع والمجرم الوضيع اننا نملك من القدرات الفنية المتقدمة لنجعل من هذه الصور سلاحا يطيح به من اعلى السلم ، لا هو فحسب بل كل الشريحة التي ربطناها به وهذا نصر كبير لنا ولمؤسستنا ، ولا تاخذك الشكوك والمخاوف من افتضاح الامر ووصوله الى دوائر الامنية العليا في البلد أوتقديم اصحاب المنزل والشقة التي استاجر فيها مطلوبنا شقة علوية ، المنزل الذي تميز بكثرة كاميرات المراقبة وولدهم ( س ).. فهو إن تحقق فان ما نملكه من المال والنفوذ كفيل باسكاتهم وتكتمهم عليه .. وما قلناه عن ( ابو مصطفى ) نقوله على كل الشخصيات والممثلين ممن اشترك في مؤامرة الحرب التشهيرية والنفسية والمشاهد الشخصية وكله فداء للهدف الاسمى الذي نعمل له (( االمال والربح وبيع الارض والدين والوطن )) ..
وجه انيس رسالة الى كلابه أن يا اخوتي ما دام الامر كذلك وان اسيادنا واثقون من نجاح خطتهم فجيئوني إذن بكل محفوظاتنا من الوثائق ومنها صورة الموناليزا التي بها شهرناه وليتفنن المشاهدون في طرح احكامهم الجمالية ويغرقوا عدوي ببحر من الريبة والشك والظنون ((كان هذا يوم 15-8-2019)) ..

في يوم( 19-8-2019 ) حمل صاحب الكشك قصة قصيرة تم تحميلها على النت توّاً عنوانها (( فيلمر )) اعقبها في اليوم التالي مقالا (( تواً ايضا )) عنوانه (( العقاب)) والقصة والمقال من الادب العالي الرفيع استغل اسياد انيس شهرتهما ورواجهما فقدما قصة مستوحات من القصة وتحليل موسع في تاويلاته للمقال ..
القصة تحدثت عن طالب فيزياء اكتشف المعادلات التي تمكنه من صنع طائرة تحلق بصاحبها الى مديات عالية بغض النظر عن الوزن الثقيل لجسمها وجسمه (ابهر رجال الدولة وعلماء البلد )، فتفاعلوا معه وشجعوه واولوه الرعاية وكالوا له الاطراء والمديح بكرم وسخاء ، وعلقوا عليه امالا كبارا وحكموا على انه لو نجح فستبدا البشرية مرحلة علمية واجتماعية وسياسيةجديدة وانعطافا حادا في تاريخ الامم تهوي به قوى سياسية واجتماعية كانت مسيطرة وتظهر اخرى كانت نائمة .. وقد كان عليه ان يكمل صنع الطائرة ويبادر بالاقلاع .. لكن حظه العاثر السيء كتب على محاولته الفشل بسبب خوف انتابه مع اعراض هستيرية دفعت المحيطين به الى الشك في انه لا يعرف الطيران وخائف من افتضاح امره وانه ماضٍ في طريق التواري والانتحار .. وانتحر الطالب فعلا تاركا قرب جثمانه اوراق مكتوبة وكامرة تصوير ..مع القصة تعقيب وتعليق فحواه ان هذا الطالب قد عرف السر وادركه وان اكتشافه صحيح .. وعرف حقيقتنا والدور الذي نؤديه والمخطط الذي ننفذه ، ويا ويلنا لو تنبه الناس لهذا وثارت في نفوسهم الحميّة وحب المجتمع والدين والوطن ، فاكتم السر في قلبك وواصل عملك ومهمتك ولا تقلق فسنعمل على ما يشتت انتباه الناس اجمعين ونصرفهم الى كل ما هو مُحيّر مُربك من المواضيع ، وسنثير الشبهات وننشر الفضائح والاخبار الكاذبة عن كل من هو معروف في المجتمع ونفتعل الشجار والتناحر والاختلاف بين كل من له مساحة اعلامية وسنزيد اعداد المواقع التي تخدمنا وسنكثر السخرية وكيل التهم وسنزيد البرامج ومقاطع الفديو مهما كانت هابطة وفق مقاييس النتاج الصالح للمجتمع متذرعين بحجة انها اعمال تستهوي نفوس الناس وترضي رغباتهم ( وانت ادرى كم نحن بارعون في ذلك ) لن نهمل العيون لحظة تتوقف عند مشهد ، فستقتحم عدساتها ارتال من المشاهد والاخبار والصور وسنبقى وعيه مبهورا ومشدوها في انتقال مستمر وانزلاق دائم على سكة السطحية والتفاهة والضحك .. اما عن عدونا فسنقدمه للناس في ابشع واحقر صورة عرفها المجتمع المتمدن ، وسنجعل منه ايكونة للقبح البشري ، القبح الخَلقي والاخلاقي ، همجي متوحش ، وارهابي متآمر ، جبان خائف ، ممسوخ ومنحرف .. ايكونة دائمة لا تموت ، كساعة ذرية باقية الى الابد ، لا عقارب تضعها في زمن محدد ، بل مجرد اصوات تصرف الانتباه وتعرض كل قبيح مقزز .. لن يسأل سائل عن سبب عدائنا له في وقت نحن احقر واقبح ونعمل على اشاعة الرذيلة والفاحشة والانفلات ، فان الحس الناقد والعقل المتفكر في غفوة وسبات ولنا فيهم عمرا طويلا وجهدا خارقا وتربية ناجحة خرّجنا فيها اجيالا لا هم لها الا راحة البال ومتعة النفس والاستئناس بالمثير من الاخبار وتصديق الفضائح وقبائح الاعمال .
ونطمئنك يا كلبنا الحقير ان مطلوبنا كائن حقير جبان ولا يقوى على الرد .. فهو آثم مجرم وكاذب متحايل ولن يبرّ بوعده ليقف امام جهاز فحص الكذب ، ولو الححت عليه وشددت في طلبك فان خيار الانتحار مخرج وحيد ينهي بها محنته

هذا عن القصة ، اما عن المقال فقد قدم تصورا خاصا للمقال الاصل وقد دار حول جرائم لا يعاقب عليها فاعلها قانونيا ، لكنها تحدث تأثيرا مضرا وشديدا بالمقابل ، ويميل المقال الى الرد المناسب ( بحسب تصورهم ) ولهم حق تجاوز المسموح من اعمال العنف المقابل بما فيها ( الانتقام الاباحي ) والتشهير والتزوير والاخبار الكاذبة وربما الاعتداء جسديا والقتل ...
ادعوك يا كاذب ياحقير الى الانتحار والخلاص من العار والى جهنم وبئس القرار .. بل ارجوك ان تنتحر وتريحنا منك .. كانت الدعوة برسالة وجهها يوم ( 20 -8 - 2019 ) .. ولم ينس فيها المال الذي احبه فذكرهم به مطالبا ان اكثروا العطاء واكثروا فكلما زدتم زاد السيف مضاء والسهم نفوذا .. اكثروا .. اكثروا بارك الرب فيكم ..

توالت الرسائل التي ياتي بها صاحب الكشك تسال عن تطور ات الهجمة وتاثيراتها على معنويات عدوهم وعن اعلان تقاعده فان لفضائحه صورة قبيحة عملنا على ترسيخها وتثبيتها في النفوس بفضل التكرار والتكرار لاكاذيب انتقيناها وعززناها بمالدينا من ارشيف مموه ومزور ومشبوه .. ومشاهد عرضناها واخبار لفّقناها ، وانت تذكر جيدا الفترة التي ابتدأنا فيها رسائلنا اليك تسال عن كل ما له صلة بعدونا وعدوك ..عن شكل اعضاء جسمه وسعة صدره ، والمرافق الصحية يقضي فيها حاجته وكيفية جلوسه ، والحمام ، وخولناك رفع الحصانة عن ارشيفه واتاحة فرصة المشاهدة لكثير من الناس ، وحكمنا باعتباره جنسا مختلفا عن الباقين من افراد جنسه .
كانوا مع مطلوبهم في كل تحركاته حريصين على اشاعة الاخبار المسيئة وتشويه سمعته اينما حل وارتحل .. ينظمون المهرجانات الخاصة ويعرضون مشاهد اليوتيوب الفاضحة يغنون ويرقصون بمضامين محددة تستهدف اثارة الشكوك والفضائح .. لكن ما اثار العجب تردد انيس ، كلما هم بهجوم عاد وتراجع وبعث برسالة العاجل يدعو اتباعه الى التريث .. وكادره متعجل ونصائحهم تتوالى مؤكدين ان الوقت قدحان ومن الحماقة ان ننتظر ..لكنه يماطل ويطاول ، مرة لان الامر اشبه في تاثيراته بحرب نووية بين معسكرين عظيمين واخرى لان اخلاقه السامية تابى ان يطرق ابواب الفضائح فتخلا عن اتمام المشروع واستبدل به العطور المخففة والروائح اللطيفة .. هذا ظاهرا .. اما الحقيقة فقد ذكّرهم بيدي مطلوبهم الملطخة بالدم وبالثار ، وراح يشاور ويحاور على تصفية هذا المطلوب باي اسلوب ممكن ، بشرط ان لا اثار يستدل بها ولا محاكم جرائم .. والمهم نجاح العملية كاملة والباقي ( يتدبر ) .. ( حدث هذا قبل زمن قصير جدا ) .. وعندما جاءه صاحب الكشك بعرض ما قدمته احدى الشركات الاجنبية عن استعدادها لانجاز المهمة راح يهلّل ويكبّر وحثهم على ان يتم الانجاز في الساعتين الاولى من النهار، لكنه عاد ليعلن عن غدر الاقدار وعسر الظروف فصار الممكن مستحيلا و المفتوح مغلقاً وليس له بعد ذلك الا الانتظار والعلم عند الله وحده .. هذا عن اخر تطورات مسيرة الاشقياء المجرمين واليوم قد كثرت فيه اعلانات صاحب الكشك عن حوادث الموت والقتل مع خبر ربما دعاه الى التريث والانتظار ..
اما عن الفترة التي اعقبت يوم (( 20-8-2019 )) فقد واصلوا احتفالاتهم ورصدوا الجوائز والتحضيرات وقدموا الافكار والاقتراحات عن الايكونة (( المثال الانسب)) منها اقتراح قدمه صاحب الاسلوب الرشيق والقلم المبدع ((حليق اللحية والشارب )) ، اقترح فيه ان يخصصوا لعدوهم متحفا يجمع ما توفر لديهم من الاثار والدلائل مهما كبر اوصغر حتى الجوارب التي له معها تذكار .. وهم اليوم في انتظار وتشوق فان الفرج قريب والمواجهة اقتربت والاقتحام قادم وقد تم اعداده وستشهد الارض بركانا هائلا لا محالة .
توالت الحملات وكثر الوعيد بيوم يكشفون فيه الحقيقة ويطيحون بالمطلوب ومن هو على الصعيد نفسه ، لقد زوروا ولفقوا واستعرضوا ما جمعوه على صفحات الانترنيت المخصوصة بهم وبمن يقبلون زرياته .. حتى جاء صاحب الكشك في (( 23-8-2019 ) ) خبر المعركة القضائية التي ربحتها جوجل في قضية ((حق النسيان )) الدائرة عن المحفوظات التي تستهدف اشخاصا معينين وتعطي عنهم معلومات خاطئة ومسيئة وضارة .. اما الرسالة المرفقة مع المقال فقد بينت ان الاكاذيب المنشورة عن المستهدف قد لا تكون ضارة به وحده ، فربما تسيء لنا ايضا ونحن نعرض الموضوع عليكم لتنظروا فيه ولا نكتمكم ان في العواقب خطر .. ولو ان راينا بالمطلوب يهوّن الامر ويقلل الاحتمالات فهو جاهل جبان وليس بمقدوره الاتيان بشيء يرد به ويدافع عن نفسه انه يخاف الفضيحة
في يوم تال ٍ بعث الرجل (( حليق اللحية والشارب )) برسالة بارعة يعلن فيها ان القرار المنتقض (( حق النسيان )) مضر بنا وبمن هو سائر على نهجنا ونحمد الله على نقضه والا لاصاب الشلل ايادينا ولتحددت حركاتنا ونضبت مواردنا وغاض الماء وشح المال والرزق .. لا بارك الله بمن قدم الشكوى وبما اقترح ..
يعجبني كثيرا اسلوب هذا الرجل ، جمال في اللغة والعرض وذكاء في التفكير والفهم والتشفير .. اذكى من ( انيس ) بكثير ، قدم الاقتراحات وابدى الملاحظات ولفت الانتباه
واذكر انه في ( بدايات الشهر الخامس من عام 1918) الوقت الذي توجهوا فيه نحو فعاليات التزوير والتشهير واقامة المهرجانات لفضح هذا المنافق الدجال لفت الانتباه الى عمليات التزوير المتقنة في النحت والتصوير تلك التي تخدع اشهر المتخصصين ويصعب عليه اكتشافها وتمييزها . والى التفنن في تعديل تواريخها ومعلومات اخرى فيها وكانها النسخ الاصل للعمل ..
وتجنبا من الملل في التقصي :- جاء صاحب الكشك يوم ((8-10-2019 )) ومعه مقال عن التزييف الالكتروني العميق وتطبيقاته في حروب التسقيط بما فيها السياسي .. في الرسالة المرفقة كتبوا له .. هذه التقنية من لعبنا المفضلة ، بها رفعنا وبها اسقطنا ، حسّنّا القبيح وقبّحنا الحسن ، وبها دفعنا اناسا الى هاوية الهلاك فانتحروا وبها انعشنا من ضاقت به الدنيا واكفهر ليله وعم سواده فتجددت ذكراه وشاع صيته وصنعنا له مكانة مرموقة واحتراما بين الناس وهو لا يستحقه .. انها التقنية المتقدمة والميسورة عندنا ، من ارشيف بسيط وصور قليلة نمارس التزييف ونربح المال الوفير .. نستبدل الرؤوس والوجوه ونغير الملامح ، ونرسم الابتسامة على الوجه العابس والرضا والقبول على الوجه الغاضب الرافض ، نقرب البعيد ونبعد القريب ، اننا نصنع من هذه الصور كل ما يخطر في بالك نجعل من الوحيد المنفرد واحدا بين جمهور من الناس والعكس صحيح كذلك ..
لو تدري فان ارتياحنا منك كبير حقا ومتفائلون من قدراتك المتميزة حينما جمعت الكذب والتلفيق بالاهانة والتحقير وبثثتها في اسلوبك المميز بالجمال البارع والخلق النبيل ، تتآمر وتخطط ، وتكيد وتمكر في خفاء يطرق الاذان ويخترق العيون واهدافك يضحكون ويعجبون .. حتى يظنون انك من معدن نبيل وانسان محترم ذو مكانة مرموقة تجمعك اللقاءات بشخصيات سياسية وثقافية لها مكانة عالية ولن يكذبوك ان ادعيت انهم يريدون اسناد وزارة اليك .. ولولا ان البراعة في التخفي تخونك احيانا وخصوصا عند طلبات الاجور الاتعاب ، والدفاع عن النفس ورد الشبهات اذا ما احسست بالاقتراب من افتضاح سرك ، لاعلنتُ انك العميل الانسب الاول ..
لقد كنت باهرا حينما وضعت عدونا الكريه في مربع المدانين الفاسدين المكروهين االمرفوضين عند عامة الناس والمثقفين .. وكان صبرك طويلا دام سنينا عدة ، وصورته سياسيا حزبيا رجعيا همجيا فصدقوك وصبّوا عليه غضبا وسبابا وشتما ولو راجعو الامر بينهم لوجدوا انهم لا يعلمون اي شيء عنه سوى مقالات واراء واقعة في حقل المسموح من الكلام على مقاييس الحقوق ينصر ربه ويدافع عن دينه ويدعو الى حب الوطن ، ولم يؤثر عنه يوما انه امّ الناس في صلاة او ارتقى منبرا يلقي علي الناس خطبة وموعظة ولم ينشأ قناة الـ ( يو تيوب ) او افتى في مسائل شرعية .. ولم يمارس نشاطا في مواقع التواصل الاجتماعي سوى المنتديات العامة ..لكنهم صدقوك بدافع سيء او حسن وراحوا ينادون بالذي تنادي بل يروجون ويتوسعون في متعة ترضي لها نوازع النفوس .. ارجو ان لا ياخذك غرور ينسيك ان العمل كان مشتركا بيننا ولنا فيه جهود بذلناها واموال صرفناها ومرتزقة جيشناها وجواسيس زرعناها وعملاء بثثناها واوصلناها الى كل مكان وموقع يذهب اليه ، اسمعناه كلاما واقوالا تنتقص من قدره وان ارتاد مجلسا او جامعا اوصل عميلنا الى الشيخ او رئيس المجلس خبرا يثير الغضب والاستنكار ولولا انهم من عقلاء القوم واكياسه لهمّوا بتعزيره وطرده من المجلس .. ولن ننسى براعتك ومرونتك في حرف وجهة الصراع الدائر بيينا وبينه وجعلته ( ادانة على فضائح ساقط بها ونريد كشفه حرصا منا على نقاء الدين وتخليصه مما شابه من المنافقين الفاسدين والذين يكرهون الخير والسلام والمحبة بين الناس ويدعون الى سلوك طائفي وعنف ارهابي ويجرون عربة التقدم من الخلف ليرجعوها الى عهود اندثرت وولّت .. ) بعد ان كان ( الصراع ) على فكرة فلسفية (( ان عقولنا محدودة بحدود المعارف المتاحة .. وترتقي مع صعود العلوم للسلم الذي لم ينتهِ بعد ، ولو بنينا على هذه الحقيقة فليس لنا ان نقطع بحقيقة محددة ثابتة ، كيف نقطع بامر و امامنا عمر طويل تتجدد فيه النظريات والمكتشفات وتتبدل الاراء والقناعات ، فصورة العالم قبل الاف السنين هي غير التي تلتها بمئات السنين وهي غيرها اليوم وما الذي سنراه بعد حين هل نكتشف ابعادا لم تكن معلومة .. وظواهر لم تكن مفهومة .. عندما شرحوا ( لبرتراند رسل ) مضمون النظرية النسبية التي جاء بها ( اينشين ) ابدى اسفه على عمر طويل قضاه يسبح في بحر مروسوم على خارطة مثبتة على لوحة ثابتة .. وشرع في التاليف عن هذه النظرية المتحركة .. وبدّل ( انتوني فلو ) قناعاته وابدى اسفه على عشرات السنين قضاها في الحاده واعتذر من كل من سمع له وتاثر به وضيّع نفسه ..
اما عن البديهيات التي نبني عليها علومنا ونظرياتنا ونصنع آلاتنا واجهزتنا ومدنياتنا وحضاراتنا فلم تنبثق من قراءات لِما تعثرت به ارجلنا ونحن نرتقي السلم ، انها معارف غير مكتملة وادوات التحقق قاصرة على لمّ مافي الكون من موجودات في بوتقة اختبار موثوقة .. لكننا نؤمن بها على يقين راسخ في النفس والعقل والروح .. انها من عقل اودعه الله في خلقه ..))
واشهد لك بالبراعة والدهاء في فهم التوجيهات واستيعاب المعاني والطاعة في السلوك ..

في جعبتي شيءكثير ومقنع واقف عند هذا الحد تجنبا للاطالة واثارة الملل ان لم يُثَر ..
ارى ان الرد المناسب على ما بدر من انيس وكلابه ان أُظهر شيئا من الشجاعة والرجولة واطباع عنتر واعلن عن استعدادي للمثول امام اجهزة الامن المسؤولة في بلدي (( ان ارتاوا ان الطرح على النحو المتقدم يجدي وينفع )) ، اكشف عن عصابة خطيرة وكبيرة ولا اندم ، واقترح باخضاع شخصيات للتحقيق ارى انها ضعيفة وستدلي بما يقود الى العصابة اجمع ، ولها في الوقت ذاته اخضاعي الى التحقيق والوقوف امام اجهزة فحص الكذب لاثبت سلامة موقفي ، لا احترف السياسة ولا انتمي او ارتبط او اتلقي التعليمات من اي حزب ، ولم اتلق اموالا او منح او هدايا غير راتبي الشهري الممنوح قانونا .. واني لم اكذب في قسَمي وان الجهاز شاهد وقدرة المحققين ربما اقوى واقطع .. يعرفون الكلام ان كان صدقا ويستخرجون الدفين في النفس وياتون بما يفحم ..
دعوتك سابقا الى الاختبار والوقوف امام جهاز فحص الكذب اجيبك عن كل اسئلتك .. اثبّت الذي عليّ وانفي ما كان ليس فيّ .. وكان جوابك :- ان الحقيبة التي في يدك مملوءة يصعب عليك مصافحة احد .. ثم رحت تقول في زهو وغرور :- (( انه يذكرني بالموسيقار الكاذب ادّعى ان بامكانه قيادة فرقة موسيقى متقدمة بنجاح وثقة وعندما اخضعوه الى الاختبار والتجربة .. راح يرفع عصاه ويلوح بها في اهتزاز ليس له معنى ، اراد تلافي احراجه فراح يردد مقاطع من الاغاني الشائعة في البلد .. ))
لبثت في حيرة من امري وفي الطريقة التي احقق فيها طلبي .. ان اسندت الامر اليك كانت خسارتي بحكم المؤكد وان ارتكنت الى نفسي فلن تسعفني الحيلة وتحقق المطلب ، وارى ان اللجوء الى السلطات (( العليا )) المسؤولة عن امن البلد خير وسيلة لا احتار فيها ولا يلومني احد .. اللهم الا الله ربي .. وليس لاستجابة ربي موعد محدد .. وعَجَلي يسوقني بالحاح مع احساس ان ارادة الله واستجابته لاتنزل برسالة يقراها الناس ..بل بتسخير من عزمت على طرق بابهم .. مشيئة الله التي بها نشاء ، وحكمته الظاهرة في القدر والقضاء ، وعزمنا المقرون بالتوكل على الله ، تدفعني الى ابواب الامن ( العليا ) في البلد ويدي مرفوعة الى رب الارض والسماء :- ربي ( اني مسني الضر وانت ارحم الراحمين )
....

ارجو ان يكون الطرح في هذا الجزء من القصة جيدا واكثر اقناعا واثارة الى التسائل والفضول .. وان امراض النفس واضحة فيه ، وان مشاعر العظمة قد تدفع بالمجنون الى الظن بانه شخصية تاريخية عظيمة ومؤثرة وان ظهوره بمثابة حدث تاريخي كبير ومرحلة جديدة وانعطاف حاد في مسيرة التاريخ وحال (( نيتشه )) ليس ببعيد
ولا بد من اعادة القول في ان كل ما في القصة خيال ووهم ، واذا كان فيها ما يقرّب الى بعض المنشور في النت فلاني اطالع واعجب واتاثر ، وان للكتاب الذين اقرأ لهم اعجبا واحتراما اكنه لهم واعتز بهم ، وبذلت مجهودا في صياغة متماسكة مترابطة وتطور متسلسل معقول ..
وانها قد كتبت على عجل وان تدَعوا لي فسحة اعود فيها الي معاودة التصحيح اللغوي لافتقاري الى الرصيد الضروري اللازم

اعتذر الى كل الاخوة والاساتذة الذين لهم في قلبي كل مودة ومحبة واحترام والى منتدانا العظيم الذي ابدى الحب والدعم والتشجيع لان يقدم الاديب ما عنده كي ترتقي النفوس وتتعلم وتنهل من نبع المعرفة والثقافة على طريق الابداع والتطور

والسلام عليكم ورحمة الله

قديم 04-26-2020, 02:02 AM
المشاركة 13
ناريمان الشريف
مستشارة إعلامية

اوسمتي
التميز الألفية الثانية الألفية الرابعة الألفية الثالثة الألفية الأولى الوسام الذهبي 
مجموع الاوسمة: 6

  • غير موجود
افتراضي رد: عودة المجنون
أهلاً بعودتك أخي مؤيد
فعلاً .. منابر هي المأوى بعد التعب من صخب الحياة
بوركت .. ومرحباً
تحية


مواقع النشر (المفضلة)



الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه للموضوع: عودة المجنون
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
عودة إلى الصبا الحسين الحازمي منبر الشعر العمودي 4 03-25-2021 01:35 AM
المجنون وقسمته للتمر أمام إمام المسجد ماجد جابر منبر الحوارات الثقافية العامة 3 04-27-2020 02:23 AM
المجنون والسحاب سمير الاسعد منبر القصص والروايات والمسرح . 3 01-16-2018 09:21 PM
عشقي المجنون همس خالد منبر البوح الهادئ 16 12-30-2013 08:39 PM
المجنون محمد خير عبدالله منبر القصص والروايات والمسرح . 1 09-24-2011 06:02 PM

الساعة الآن 11:28 AM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2021, Jelsoft Enterprises Ltd.