قديم 07-20-2019, 07:40 PM
المشاركة 21
العنود العلي
من آل منابر ثقافية

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي رد: O موسوعة القصص القصيرة o
دندنة / صلاح القرشي

عاشت عمرها تحب الأغاني، والراديو لا يفارق مطبخها، وعندما كبر الولد أخبرها أن الحديد الساخن سيُصبّ في أذنها.. لم تعد تضع الراديو في المطبخ لكنها تنسى أحياناً وتغني.... (نستنا وإحنا في جدة ونسيت أيامنا الحلوة).

وحيدة كالقمر
قديم 07-20-2019, 07:42 PM
المشاركة 22
العنود العلي
من آل منابر ثقافية

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي رد: O موسوعة القصص القصيرة o
By Aesop / رجل وزوجتيه

كان هناك رجل في خريف العمر لديه زوجة مسنة وأخرى شابة، كلاهما تحبانه جدا وكل واحدة تتمنى أن يحبها هي.
بدأ الشيب يغزو رأس الرجل، فلم يعجب الزوجة الشابة أن يبدو زوجها عجوزا، لذلك اعتادت كل ليلة أن تمشط شعره وتقتلع الشعرات البيضاء. لكن الزوجة المسنة كانت سعيدة لشيب زوجها لأنها لم تكن ترغب أن تبدو كأمه، فكانت كل ليلة تمشط شعره وتقتلع أكبر عدد ممكن من الشعرات السوداء. وبالنتيجة سرعان ما وجد الرجل نفسه أصلعاً
استسلم للجميع ولن يبقى لديك شيء لتتنازل عنه.

وحيدة كالقمر
قديم 07-20-2019, 07:44 PM
المشاركة 23
العنود العلي
من آل منابر ثقافية

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي رد: O موسوعة القصص القصيرة o
نصر الدين خوجة يحلم بأنه صار غنيا / حماد صبح

رأى نصر الدين في منامه أن رجلا قرع بابه سائلا المبيت عنده ، ومبينا أنه مستعد لدفع عشر قطع ذهبية أجرا لمبيته ، فواق خوجة وقاده إلى الحجرة التي سيبيت فيها . وفي الصباح امتدح الرجل خوجة ، وبدأ إخراج القطع الذهبية من كيس نقوده ، فأخرج تسعا وتوقف ، فصاح خوجة مستيقظا : وعدتني بعشر !
وتلفت حوله يبحث عن الرجل ، فلم يجده ، فأغمض عينيه في الحال ، وقال : جميل ، جميل ، هات تسعا !

وحيدة كالقمر
قديم 07-20-2019, 07:47 PM
المشاركة 24
العنود العلي
من آل منابر ثقافية

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي رد: O موسوعة القصص القصيرة o
بنت القيصر
بقلم: يوكورانوف

ترجمها من الروسية ا .د. حامد طاهر

في فناء أحد القصور المهجورة , كانت هناك بئر محفوزة , استوطنت فيها ضفدعة , كانت تجلس هناك لأيام طويلة , في ظل حافة البئر , وعندما يقترب شخص ما , تسرع إلى الجانب الآخر منه , مختبئة تحت دلو قديم.
وفي أحد الأيام , اتجه الصبى ( كوليا ) ناحية البئر , للحصول على الماء . ولاحظ أن شيئًا ما قد اسرع ناحية الدلو . ارتعد في البداية , لكنه أمسك بعد ذلك حجرًا , وراح يقترب بهدوء من الدلو , ثم قلبه بيده , ورأي على الأرض ضفدعة , لم يكن لها مكان تجري إليه , فانكفأت على الأرض عاجزة , وهي تحملق إلى كوليا بعينين كبيرتين حزينتين
مد كوليا يده إلى الضفدعة . وفجأة تذكر إحدى الأقاصيص القديمة , التي يقولون فيها إن (إيفان) ابن القيصر أنقذ ابنة القيصر الشابة , التي كان قد حوّلها (كاشي) الشرير إلى ضفدعة . ومسّ كوليا المكان بهدوء ثم قال:

- لا تخافي . .
وتوقف مدة قصيرة , ثم سأل:
- أأنت ابنة القيصر ؟
نظرت الضفدعة إليه بعينين سوداوين مستديرتين , وهو يقول ذلك , وبسرعة حركت حوصلتها الضعيفة أسفل الذقن , كما لو أنها تحاول جاهدة أن تقول شيئًا . وسأل كوليا:

- ومتى تحولت ؟
فحركت الضفدعة مرة أخرى حوصلتها الضعيفة . لكن كوليا أضاف:
- لا يهم . اسكتي وسوف أعرف هذا عندما تحدثينني عن كل شيء فيما بعد . أما الآن , فعيشي كما أنت في البئر .
ألقى كوليا بالحجر من يده . وملأ الماء من البئر . ثم استدار ليذهب إلى البيت . لكنه وقف متسمرًا .
في ذلك المكان نفسه , حيث كانت تجلس الضفدعة , ظهرت أمامه فتاة , كانت أقصر منه قليلًا: بيضاء , جميلة , في ثوب قصير أحمر, وبيدها دلو . وبسرعة راح كوليا ينظر حول الفتاة على الأرض. لم تكن الضفدعة هناك . وسأل كوليا :

- من أنت ؟ وكيف ظهرت فجأة ؟
- متى ؟
- متى ؟ الآن ؟
- لا . . انا فقط غيرت ملابسي في الطريق .
- لا يهم هذا . . غيّرت بنفسك .
واستطرد , كأنما يحدث نفسه:
- أي شيء يحدث لنا الآن ؟
وأجابت الفتاة:
- لا شيء . . ساعدني على رفع الماء من البئر .
تحوّل كوليا إلى الجانب الآخر من البئر , وسأل:
- أخبريني . . أي شيء تكون ابنة القيصر ؟
- لا أدري .
وحملت الفتاة الماء , واتجهت إلى المنحنى . .
وصاح كوليا:
- إلى أين تتجهين الآن ؟
أجابت الفتاة :
- للبيت . . إننا نسكن هنا . . قريبًا . . لقد انتقلنا اليوم , ومن الضروري أن نغسل أرضية المنزل .
وببطئ , ابتعدت خلف شجرة خوخ . وبدون عناية , كان الماء يتناثر من دلوها على الأرض !

وحيدة كالقمر
قديم 07-20-2019, 07:49 PM
المشاركة 25
العنود العلي
من آل منابر ثقافية

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي رد: O موسوعة القصص القصيرة o
الكاتبة الامريكية الهندية : ميكي روبرت
ترجمة : خليل الشيخة

إنه عام 1988. كان الصباح قارصا والشتاء في ريعانها. أمسكت سلة هندية مزركشة، كانت قد صنعت بأيدي هنود حمر، فهي لا تماثل أية سلة رأيتها من قبل لما فيها من قحة الشكل والجاذبية.
كانت السلة ترقد على متن طاولة وقد الصق عليها بطاقة صغيرة تحمل سعرها 250 دولار. استفسرت من البائع عن هوية الصانع فقال قبيلة ( تاوبسون ريفر ) ، واستفاض بالحديث قائلا ” إن الهنود الحمر أنفسهم لم يسبق لهم أن صنعوا مثل هذه السلة ” . لم يرق لي جواب البائع لأنه كان يجهل تماما اسم الفنان الذي ابتدع تلك السلة .
وبينما كنت أتفحص السلة طاف في خاطري ذكرى ذلك اليوم البارد المرير من عام 1939 .
كانت بداية فصل الشتاء عندما كنا نجوب شوارع بلنغهام أنا و والدتي و جدتي بغية بيع السلات الهندية. كنت صغيرة السن يرهقني المسير فألح بالعودة إلى البيت، فيأتيني جواب والدتي في كل مرة “سنلج بيتا آخر فقط ” . حملنا السلات المختلفة المقاييس و الأحجام ، فمنها الكبيرة و الصغيرة ومنها المستديرة والمربعة ، وبعضها مستطيلة الشكل بأغطية لائقة وكأنها صممت خصيصا للنزهات . استهلكت تلك السلات جهدا شاقا من جدتي التي ماتزال تجيد التكلم بلغتها الأصلية ، والتي أفنت حياتها في تربية عدة أطفال منهم والدتي وهي حفيدتها . لقد كتب لجدتي المعاناة لتقلب ظروف حياتها وتبدلها وفق تغيير وتعدد الحضارات . على كل باب تطرقه تسأل مقيمه أن يلقي نظرة على السلات الهندية ويبتاع منها مقابل بعض قطع من الثياب المستعملة . وفيما إذا استجابت ربة المنزل لطلبها وأخرجت بعض الثياب المستغنى عنها ، تبدأ المقايضة عندئذ. والمتعاهد عليه في قبيلتنا إن القرار النهائي لابد أن يكون لصالح الوافد الجديد الذي يمضي عدة ساعات من الجدال من أجل الحصول على عدة قمصان أو فساتين . والحال تختلف هذه الأيام فقد أصبحت أسعار السلات الهندية باهظة جدا فضلا على أن معظمها ليس من صنع أيدي هندية. الكنوز الثمينة التي كان بالإمكان الحصول عليها من مقايضة وبأسعار رخيصة أصبحت الآن تباع وبأبهظ الأثمان ، هذا في حال تم الحصول عليها ، فقد غدت هدف الباحث عنها فقط وأصبح اسم مبدعها في غياهب النسيان إلا فيما ندر . في تلك السنوات المبكرة ، أثناء تجوالنا لبيع كنوزنا الثمينة كنا نبدو كأناس يثيرون الشفقة . على كل حال ، كنا نحيا حياة كريمة قدر الإمكان إذا أتيح لنا بيع جزء من حضارتنا لقاء بعض الثياب المستعملة. وفي حقيقة الأمر لم يكن لدينا الكثير لنبيعه .
——————————————————
– ميكي روبرت كاتبة من الهنود الحمر تنتسب إلى قبيلة ( النوزاك ) شغلت عدة وظائف حكومية وعرفت بكتابة المقالات . قصتها القصيرة أخذت من الانثولوجيا القصة الهندية . تصور هذه القصة حياة البؤس للهنود الحمر في المجتمع الجديد ، كما أنها إن لم تحمل تمردا فإنها تحمل عتابا عميقا في الجملة الأخيرة من القصة . وكما نعرف أن الترجمات العربية تفتقر إلى نقل أدب الهنود الحمر من قصة وشعر إلى العربية
.................................................. .............

وحيدة كالقمر
قديم 08-03-2019, 12:32 AM
المشاركة 26
العنود العلي
من آل منابر ثقافية

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي رد: O موسوعة القصص القصيرة o
الطالب / فرانز كافكا
ترجمة: ياسر عبد الله

عن ترجمة مارتن جرينبرج وحنة آرندت للإنجليزية.
***
كل مساء من مساءات الأسبوع الماضي، كان يأتيني جاري الساكن في الغرفة المجاورة ليصارعني. لم أكن أعرفه، وإلى الآن لم أتبادل معه حديثًا، صاح كل منا في وجه الآخر بعض الصيحات، لكن لا يمكن أن تسمي ذلك حديثًا، «حسنًا.. هيا» عندها نبدأ العراك، «نذل» يئن أحدنا من تحت الآخر، «هناك» ومعها دفعة مفاجئة، «قف» تنهي العراك، ورغم ذلك قد يمتد لبرهة. جرت العادة أنه حتى وهو عند الباب يقفز للخلف ويدفعني دفعة تلقيني على الأرض. «تصبح على خير» يقول لي من غرفته عبر الجدار. لو كنت أرغب في الخلاص من هذه الصحبة للأبد فما عليَّ إلا تَرْك غرفتي، فحتى قَفْل الباب لا يجدي نفعًا. ذات مرة أقفلت الباب، كنت أرغب في القراءة، فكسره جاري إلى نصفين ببلطة، ولو كان يستطيع استخدام شيءٍ خطيرٍ كهذا بمجرد مسكه، فحتى أنا كنت في خطر من هذه البلطة.

لكني أعرف كيف أُكَيِّف نفسي مع الظروف، طالما يأتيني دومًا في ساعة محددة، فإني أقوم بعمل خفيف قبل مجيئه لأستطيع قطع العمل فجأة إذا كان قطعه ضروريًا، أصلح صندوقًا مثلًا، أو أنسخ شيئًا، أو أقرأ كتابًا غير مهم. عليَّ أن أرتب أموري بهذه الطريقة. بمجرد ظهوره عند الباب أترك كل أشيائي، ألقي الصندوق في الحال، أترك القلم، أرمي الكتاب بعيدًا، فهو لا يرغب سوى في العراك، ولا يرغب في أي شيء آخر. إذا شعرت بقوة خاصة، فإني أغيظه قليلًا بمحاولة التملص منه؛ أزحف تحت المائدة، أُسقط الكراسي تحت قدميه، أغمز له من بعيد، رغم أنه من قلة الذوق المزاح مع غريب بهذه الطريقة أحادية الجانب. في العادة فإننا نلتحم في العراك حال وصوله. من الواضح أنه طالب، يدرس طوال اليوم ويحتاج لتمرين سريع قبل ذهابه للنوم؛ حسنًا، في شخصي يجد منافسًا جيدًا، باستثناءات بسيطة. يُفتَرَض أني الأقوى والأكثر حنكة، وهو على كل حال، الأكثر تحملًا.

وحيدة كالقمر
قديم 08-11-2019, 01:31 AM
المشاركة 27
تركي خلف
من آل منابر ثقافية

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي رد: O موسوعة القصص القصيرة o
الله يعطيكي العافية سيدتي العنود
على فيضك القصصي الجميل
ننتظر الأجمل فها من مزيد ..
كل عام وأنتِ نجمة المنتدى

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلةنقره لعرض الصورة في صفحة مستقلةنقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

الابتسامة هي قوس قزح الدموع

قديم 08-13-2019, 02:57 PM
المشاركة 28
خالد الزهراني
من آل منابر ثقافية

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي رد: O موسوعة القصص القصيرة o
الأستاذة الفاضلة والمبدعة العنود
ساتوقف كثيرا هنا .. رائع هذا الكم من القصص
إختيارات راقية بارك الله في عطائكِ
تقبلي دعائي لكِ بالتوفيق

و إذا أصيب القوم في أخلاقهم
فأقـم عليهـم مأتما و عويلا
قديم 08-15-2019, 03:15 AM
المشاركة 29
العنود العلي
من آل منابر ثقافية

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي رد: O موسوعة القصص القصيرة o
الله يعطيكي العافية سيدتي العنود
على فيضك القصصي الجميل
ننتظر الأجمل فها من مزيد ..
كل عام وأنتِ نجمة المنتدى

:untitled-6:نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة:untitled-5:
عافاك المولى يا راقي ورعاك
شكرآ على مرورك المغسول بالنجوم
لك مني فائق التقدير

وحيدة كالقمر
قديم 09-11-2019, 10:45 PM
المشاركة 30
حنين الخالدي
من آل منابر ثقافية

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي رد: O موسوعة القصص القصيرة o
بنت القيصر
بقلم: يوكورانوف

ترجمها من الروسية ا .د. حامد طاهر

في فناء أحد القصور المهجورة , كانت هناك بئر محفوزة , استوطنت فيها ضفدعة , كانت تجلس هناك لأيام طويلة , في ظل حافة البئر , وعندما يقترب شخص ما , تسرع إلى الجانب الآخر منه , مختبئة تحت دلو قديم.
وفي أحد الأيام , اتجه الصبى ( كوليا ) ناحية البئر , للحصول على الماء . ولاحظ أن شيئًا ما قد اسرع ناحية الدلو . ارتعد في البداية , لكنه أمسك بعد ذلك حجرًا , وراح يقترب بهدوء من الدلو , ثم قلبه بيده , ورأي على الأرض ضفدعة , لم يكن لها مكان تجري إليه , فانكفأت على الأرض عاجزة , وهي تحملق إلى كوليا بعينين كبيرتين حزينتين
مد كوليا يده إلى الضفدعة . وفجأة تذكر إحدى الأقاصيص القديمة , التي يقولون فيها إن (إيفان) ابن القيصر أنقذ ابنة القيصر الشابة , التي كان قد حوّلها (كاشي) الشرير إلى ضفدعة . ومسّ كوليا المكان بهدوء ثم قال:

- لا تخافي . .
وتوقف مدة قصيرة , ثم سأل:
- أأنت ابنة القيصر ؟
نظرت الضفدعة إليه بعينين سوداوين مستديرتين , وهو يقول ذلك , وبسرعة حركت حوصلتها الضعيفة أسفل الذقن , كما لو أنها تحاول جاهدة أن تقول شيئًا . وسأل كوليا:

- ومتى تحولت ؟
فحركت الضفدعة مرة أخرى حوصلتها الضعيفة . لكن كوليا أضاف:
- لا يهم . اسكتي وسوف أعرف هذا عندما تحدثينني عن كل شيء فيما بعد . أما الآن , فعيشي كما أنت في البئر .
ألقى كوليا بالحجر من يده . وملأ الماء من البئر . ثم استدار ليذهب إلى البيت . لكنه وقف متسمرًا .
في ذلك المكان نفسه , حيث كانت تجلس الضفدعة , ظهرت أمامه فتاة , كانت أقصر منه قليلًا: بيضاء , جميلة , في ثوب قصير أحمر, وبيدها دلو . وبسرعة راح كوليا ينظر حول الفتاة على الأرض. لم تكن الضفدعة هناك . وسأل كوليا :

- من أنت ؟ وكيف ظهرت فجأة ؟
- متى ؟
- متى ؟ الآن ؟
- لا . . انا فقط غيرت ملابسي في الطريق .
- لا يهم هذا . . غيّرت بنفسك .
واستطرد , كأنما يحدث نفسه:
- أي شيء يحدث لنا الآن ؟
وأجابت الفتاة:
- لا شيء . . ساعدني على رفع الماء من البئر .
تحوّل كوليا إلى الجانب الآخر من البئر , وسأل:
- أخبريني . . أي شيء تكون ابنة القيصر ؟
- لا أدري .
وحملت الفتاة الماء , واتجهت إلى المنحنى . .
وصاح كوليا:
- إلى أين تتجهين الآن ؟
أجابت الفتاة :
- للبيت . . إننا نسكن هنا . . قريبًا . . لقد انتقلنا اليوم , ومن الضروري أن نغسل أرضية المنزل .
وببطئ , ابتعدت خلف شجرة خوخ . وبدون عناية , كان الماء يتناثر من دلوها على الأرض !
قصص قصيرة رائعة أستاذتي العنود

قرأتها كلها وكانت جميلة جدآ

في إنتظار المزيد جزاكي ربي خيرآ

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلةنقره لعرض الصورة في صفحة مستقلةنقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة


مواقع النشر (المفضلة)



الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه للموضوع: O موسوعة القصص القصيرة o
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
ثلاث مجالس منزوعة الرحمة حسام الدين بهي الدين ريشو منبر الحوارات الثقافية العامة 11 09-30-2020 12:40 AM
موسوعة غينيس للأرقام القياسية أ محمد احمد منبر ذاكرة الأمكنة والحضارات والأساطير 0 03-31-2016 08:42 PM
نضال........ ( مجموعة من القصص القصيرة جداً) عمرو مصطفى منبر القصص والروايات والمسرح . 2 11-25-2015 12:37 PM
مجموعة من القصص القصيرة ( جابرييل جارسيا ماركيز ) أحمد صالح منبر الآداب العالمية. 9 08-14-2010 09:53 PM

الساعة الآن 02:06 PM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2021, Jelsoft Enterprises Ltd.