قديم 10-24-2013, 12:04 PM
المشاركة 41
ريم بدر الدين
عضو مجلس الإدارة سابقا

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
إن كنت امتلك خاصية قراءة المطوي عن انظارنا و أسماعنا فلا بد ان هذا أمر محزن و مؤلم .
عندما ترى الكارثة مرتين فلابد أن حزنك مضاعف
تخيفني هذه القدرة أحيانا فأجهد نفسي في الابتعاد عنها
- كثيرا ما انطق اسماء لا اعرفها و لا تمت لي بصلة و يتضح انها اسماء اشخاص مهمين ومحوريين لمن اخاطب ويعجبون جدا اذ انهم قد ابقوا علاقتهم بهؤلاء الاشخاص طي الكتمان .
- وكثير ما ارى الحادث في الحلم ويتحقق بحذافيره دون زيادة أو نقصان.
- وكثيرا ما أرى حدثا ميكانيكيا او ازور مكان لاول مرة و كأنه يعاد امامي من مرة سابقة و بنفس الترتيب.

حقيقة انا أخاف من هذا و لا اعتقد أنه يسعد الانسان بالمطلق

قديم 10-24-2013, 06:54 PM
المشاركة 42
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • موجود
افتراضي
الأستاذة ريم بدر الدين

هذه حتما قدرات خارقة وانت اصبحت عضوا في النادي
نادي اصحاب القوى الخارقة طبعا وانا اتصور انه وبما انها قدرات دماغية يجب ان لا تخيفنا . لو كانت مجهولة لقلت لك خافي.

*

قديم 10-29-2013, 08:35 PM
المشاركة 43
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • موجود
افتراضي
استاذ احمد العيسى
اعتذر عن تأخري فقد كنت في رحلة عمل وقد عدت منها وانا احمل لك قصة تشير الى شيء لا يمكن الا ان يكون من ضمن القوة الخارقة التي أظن باني امتلكها .
بالأمس كنت في عمان وذهبت للأكل في مطعم الكي أف سي في الصويفية بالقرب من الدوار السابع وانا احب هذا المطعم لان مؤسسه يتيم عبقري كان معدما في طفولته ولكنه اخترع تركيبة عبقرية جعلت مذاق دجاجه استثنائي. آلمهم انني طلبت وجبة ووقفت انتظر الاستلام كما هي العادة ولكن انتظاري طال قليلا فأشرت الى احد العمال قبالتي وناديت عليه باسم ( محمود ) اردت ان أسأله عن سبب تأخر الوجبة فاقبل علي مبتسما وظانا انني اعرفه شخصيا ولذلك ناديت عليه باسمه وتصرف على ذلك النحو علما بانني لم يسبق لي ان رايته في حياتي وقد فوجئت بان اسمه محمود فعلا بعد ان قرات الاسم المكتوب على صدره وقد استغرب هو ومن كان يقف بجانبي وهم ثلاث شباب فأراد احدهم ان يتاكد من قدرتي الخارقة التي دار حولها نقاش فاشار الى شخص اخر يقف على صندوق الكاش وسألني عن اسمه فقلت ان اسمه محسن فابتسم محمود ابتسامة تنم عن إصابتي وهذه المرة ظننت انه محسن لانه ظهر لي مصري الجنسية واسماء المصاروة اما محسن او مرسي . المهم انني غادرت المطعم ولم يتسن لي التاكد ان كان اسمه محسن ولا مرسي؟
اليوم عدت عبر الجسر الى فلسطين وبعد انتهاء عملية العبور كان على ركوب الباص من المعابر الى اريحا الى منطقة تسمى الاستراحة في طريق عودتي الى البيت ومجرد ان دخلت الباص كان شابان يجلسان في المقعد الأمامي فنظرت الى احدهم ومن دون تفكير قلت له انت اسمك ( مصطفى ) فاندهش الشاب وقال صحيح أنا اسمي مصطفى وأراد ان يعرف ان كنت اعرفه من قبل فأقسمت له انني لم اره في حياتي فظن ان من كان يجلس على المقعد خارج الباص قد اخبرني عن اسمه فقلت له لا فظن أني مخابرات او شيء من هذا القبيل فاكدت له انني صاحب قدرة خارقة فقط وأنني امتلك القطدرة على معرفة اسماء الناس وأعياد ميلادهم من خلال النظر في عيونهم ووجوههم احيانا.

طبعا أنا احترت في ما حصل واردت ان اعرف اذا كان اسمه مصطفى فعلا على انه اكد ذلك مرارا وتكرارا وحتى انه سألني ان كنت اعمل إحجابات ؟! المهم انني طلبت منه ان ارى اسمه في بطاقة الهوية حتى أتأكد انه فعلا مصطفى ؟!!!! فاقسم بالله رافع السموات ان اسمه مصطفى فاكتفيت بقسمه وتركته وشانه وانا متعجب من الذي حصل للتو.....

وها أنا أقسم بالله رافع السموات ان هذا ما حصل ....وما هذه الا احد اللحظات التي تجلت فيها قدرتي الخارقة على معرفة اسم الشخص من مجرد النظر الى وجهه.

في جعبتي قصص اخرى سارويها هنا تباعا ولكنني اريد ان اسمع من آخرين عن قدراتهم الخارقة أيضاً .

فهل لديك قدرات دماغية ونفسية خارقة ؟




قديم 10-30-2013, 12:08 PM
المشاركة 44
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • موجود
افتراضي
الحاسه السادسه والباراسيكولوجي
على غرابة هذاالعلم وندرة المتخصصين والدارسين له الا انه معترف فيه ويدرس في اوروبا وامريكا

ولازال خاضع لالاااااااف التجارب الي يوميا تثبت فعلا ان هذاالعالم مليء بالاسرار وان هذاالانسان منجم

ضخم لهذه الاسرار مااطول عليكم لندخل في صلب المقال وتباعا انشاءالله راح اوافيكم بتجارب واقعيه

عن هذه الظواهر الغريبه .......

كانت ولا تزال تثار علامات الاستفهام والدهشة عند الحديث عن ما يسمى بالحاسة السادسة أو الإدراك الحسي الخارق. إذ تعتبر من المواهب الخارقة التي تتيح للأشخاص الذين يمتلكونها قدرة على التخاطر وقراءة الأفكار واستبصار أحداث سابقة أو لاحقة هذه القدرات تندرج تحت ما يسمى بعلم الباراسيكولوجي. وهو فرع من مجموعة البارانورمال أي الظواهر الخارقة لقوانين الطبيعة.

وقبل الدخول إلى تلك القدرات والحديث عنها لنا وقفة على ما توصل إليه العلماء عن الروح والتي تسلط ضوء على الأماكن التي لها الفضل بالإجابة أو تقربنا من الإجابة على كثير من التساؤلات حول تلك الظواهر الخارقة. من الضروري أن نتساءل هل الإنسان وحده هو الذي يمتلك هذه القدرات دون سائر المخلوقات؟ الروح كما هو متعارف عليه تلك الطاقة التي أودعها الله في عبده وقد استطاع العلماء بأبحاث عملية إثبات وجود هالة أثيرية نورانية تحيط بجسم الإنسان المادي الحي تغيب هذه الهالة عن جسم الإنسان بحالة واحدة فقط عند الوفاة ومن الطبيعي ان لهذا النور طاقة وهذه الطاقة لا نعلم إلى الآن مدى قدراتها كما ان هذه الروح ترتبط بالجسد برباط أثيري لا تنفك عنه إلا بالوفاة.

لهذه الروح رحلاتها المستمرة في اليقظة في صيغة تخاطر واستبصار ومنها ما هو في المنام في صيغة أحلام لكن رغم هذه الرحلات التي قد تكون بعيدة إلا أنها لا تنفك عن الجسد بل تبقى على اتصال دائم به وللروح وكما هو معلوم فإن للطاقة الروحية قدرات طبية لا تخفى على أحد في علاج المرضى. وعن الحاسة السادسة فإن قسما كبيرا من العلماء يؤكدون على أنها موجودة لدى كل إنسان، وأنها المصدر الأصلي لخواطر التفاؤل والتشاؤم التي تنتاب معظم الناس. إذ ان العقل يمتص باستمرار وبطريقة أوتوماتيكية الحقائق والمشاعر حتى ولو من تجاربك وخبراتك العادية. ويؤكد العلماء والباحثون بأن الناس البدائيين والأطفال والبلهاء لديهم الحاسة السادسة أقوى من غيرهم من الناس. وعن طريق الحاسة السادسة تتحقق تخمينات واستبصارات الناس بشكل أو بآخر.

أما عن العوامل التي تؤثر على الحاسة السادسة فهي صفاء الذهن وهدوء الأعصاب واعتدال المزاج، كلما كانت في حالة جيدة تنشط الحاسة السادسة والعكس عندما تكون في حالة رديئة تخبو ويقل نشاطها. وبما ان العلماء يؤكدون على ان البلهاء والبدائيين لديهم القدرات الخارقة أقوى من غيرهم فهذا يعزز الرأي القائل بأن الحاسة السادسة لا تعتمد على الذكاء إذ ان الذكاء يتدخل في التفكير التحليلي المنطقي الذي لا نعتقد بأن البلهاء والبدائيين يستخدمونه. وكذلك يدل هذا على صحة الفرض القائل ان الإنسان مع مراحل تطوره التي مر بها اخذ يفقد تلك القدرة تدريجيا نتيجة اعتماده على ما تقدمه المخترعات والتكنولوجيا واستخدامه للطرق الاستقرائية والمنهج المنطقي المعتمد على المدركات بوساطة الحواس الخمس فكان هذا سببا لضمور تلك القدرة (الحاسة) التي يمتلكها، لكن الإنسان البدائي بحاجة لها واستمر على استخدامها لذلك نراها حاضرة عنده وقوية.

كما ان حاسة الاستبصار تكون عند المرأة أقوى من الرجل لأن هذا هو حالهن من قديم الزمان فالمرأة تستبصر، وتميل إلى استشارة البصارين والمتنبئين اكثر مما يميل إلى ذلك الرجل. وهي اقدر على قراءة الأفكار من الرجال. ولابد وان تكون قد زوّدت بهذه الحاسة حتى تستطيع قراءة أفكار طفلها، ومعرفة أحاسيسه. لأنه غير قادر على النطق وهي حاسة لحفظ النوع. وكما نرى ان الريفيين منا حيث الحياة بسيطة محدودة، لمسوا كيف ينظر أهل القرية إلى بعض الكبار البلهاء والمعتوهين نظرة ممزوجة باعتبار خاص أرقى من العطف والإشفاق لا لشيء إلا لأنهم ينطقون بعبارات مقتضبة في بعض المناسبات وتثيرهم رؤى مهمة يعبرون عنها بغرابة فلا تلبث ان تتحقق. ومن المشاهدات التي تمت لأناس بدائيين في استراليا فنورد بعضا منها للتدليل على صحة ما ذهبنا إليه:

أولا- سجل رجل أوروبي هذه الرواية:

ومن الضروري ان نتساءل هل الإنسان وحده هو الذي يمتلك هذه القدرات دون سائر المخلوقات؟

يقول هذا الرجل كنت أنقب عن أحجار كريمة في أواسط استراليا بمساعدة رجال من سكان القارة الأصليين البدائيين العراة فجأة ارتعدت فرائص أحدهم وظهرت عليه سمات حزن طارئ عميق. قبل ان يسأله الأوروبي عن سبب ما ألم به، بادره الأسترالي بطلب السماح له بالعودة إلى أهله زاعما ان أباه توفى في تلك اللحظة أعطاه اجره وسمح له بالعودة إلى عشيرته على بعد مئات الأميال من معسكر التنقيب وهو غير مصدق إمكانية حصول إنسان على رسالة فورية بدون خدمة البريد أو الهاتف. ولكنه فيما بعد تأكد ان الرجل الأسترالي كان صادقا فيما قال وما أحس وان أباه توفى في اللحظة نفسها التي استبدت بابنه القشعريرة المفاجئة.

ثانيا- وفي رواية أخرى لأحد الباحثين الذي ذهب إلى استراليا للاشتراك في بعثة لدراسة إحدى القبائل البدائية، تعتبر من اكثر الجماعات الإنسانية تأخرا وبدائية في عالمنا المعاصر، قال كنا نتعايش مع القبيلة لغرض دراستها وذات يوم لاحظت ان كل أفراد القبيلة يتحدثون في ألم وتأثر مشترك ظاهر، عن موضوع زورق ما، لم استطع الحصول على تفسير مضبوط نظرا لضحالة معرفتي بلغتهم. كل ما فهمته انهم يتحاورون حول خبر عن شخص في زورق مسه سوء، وانه يناضل من اجل التشبث بالحياة. فما كان مني إلا ان سجلت الحدث في مذكرتي اليومية وتاريخ ذلك الحدث ونسيت الأمر. ولما عدت إلى مركز البعثة على الشاطئ عرضت مذكراتي على أحد المتخصصين من رجال الدين المقيمين الذين كانت تستعين بهم البعثة. دهش لذلك وقال انه أرسل في اليوم نفسه شابا من تلك القبيلة يحمل رسالة شفهية إلى زميل في مكان آخر وان الشاب ما كاد يبتعد عن الشاطئ قليلا حتى أطاحت الأمواج بالزورق وقلبته فظل يصارع الموت وقتا طويلا حتى أغاثه آخرون بشق الأنفس وأخرجوه بين الحياة والموت. فكيف تم ذلك ان لم يكن بوساطة الحاسة السادسة ويتخيل الأمر كما لو ان جهاز لاسلكي بشريا في رأس كل أسترالي اصلي.

أما الحاسة السادسة لإنسان العصر الحديث المتمدن فتظهر عند بعض الأشخاص ومن ثم تنمى قدرات ذلك الشخص ضمن برامج معدة من قبل جمعيات الباراسيكولوجي وفي معاهد معروفة ومن اشهر هذه الجمعيات جمعية الباراسيكولوجي السوفييتية سابقا وكان لهذه الجمعية باع طويل في كثير من فروع القدرات الخارقة وعلى سبيل المثال تمكنت هذه الجمعية ان تعد تجربة تخاطر بين اثنين من أعضائها أمام جمع من المسؤولين السوفييت. حيث وضعتهما في مكانين أحدهما في موسكو والآخر في مكان يبعد ستمائة كيلو متر عن موسكو وكان الشخص في العاصمة موسكو هو المرسل والآخر المتلقي أو المستلم وطلب من أحد المسؤولين الرسميين ان يكتب الرسالة التي يريد ان يرسلها وتم كتابة الرسالة وسلمت إلى الشخص المرسل أرسلها وفي الوقت نفسه تم استلامها من قبل المستقبل (الشخص الذي وضع على بعد 600كم عن المرسل) أما عن حالة الاستلام فكانت جيدة بل تصل إلى درجة الممتازة إذ استلمت الرسالة بالكامل ماعدا حرف واحد كان استلامه مشوشا. وهناك أناس عديدون في أماكن متفرقة من العالم ظهرت عندهم قدرات خارقة (الحاسة السادسة) في قراءة أعطاه الناس والتخاطر عن بعد وكذلك رؤية مستقبل أشخاص وحتى التنبؤ بطرق وفاتهم.

ولو تصورنا عالما نمتلك به جميعا هذه القدرات الخارقة لاستطعنا ان نستغني عن الكثير من اختراعاتنا التي تم تصنيعها.

ومن الضروري ان نتساءل هل الإنسان وحده هو الذي يمتلك هذه القدرات دون سائر المخلوقات؟ هذا السؤال أجاب عنه العلماء بالنفي وأكدوا على ان بعض الحيوانات تستشعر الأخطار والكوارث قبل وقوعها فالقطط تموء والكلاب تنبح والخيل تصهل، وتشترك الأنعام والدواب والدواجن في مظاهرة صاخبة، قبيل هبوب الأعاصير والعواصف بوقت يطول أو يقصر وقد أجرى العلماء تجارب عديدة على حيوانات مختلفة للتنبؤ بالزلازل والفيضانات والكوارث التي تصيب الأرض فوجدوا ان الأسماك والأبقار والكلاب والقطط تستشعر بالزلازل قبل وقوعها بعدة ساعات كما ان الكلاب ومن خلال معايشة عملية تبين بأن لها القدرة على معرفة الأخطار التي تحدق بأصحابها وكم من مرة أنقذت أصحابها من مواقف صعبة للغاية قد تؤدي بالأشخاص إلى الموت المحقق. كما انه في أحيان كثيرة يسمع للكلب عواء حزين وبعده تحدث المفاجأة موت أحدهم. ومن الأفعال التي تقوم بها الحيوانات مثلا قبل الزلازل:

- الأسماك تقفز من المياه.

- القطط تغادر البيوت إلى العراء.

- الأرانب تضرب رؤوسها فيما حولها.

- الخنازير تعض بعضها بعضا.

ولا يفوتنا ان نذكر بأنه مثلما يوجد مؤيدون لهذه الظواهر الخارقة بجميع أنواعها يوجد منكرون لهذه الظواهر الخارقة بل وينصحون بالاعتماد على المنطق والتحليل وعدم الركون إلى المعرفة إلا عن طريق العقل الذي يستلم مدركاته من الحواس الخمس، التي هي مصدر المعلومات فقط على حد تعبيرهم. كما يرى العلماء المؤيدون بأن في مخ الإنسان مركزا يسمى مركز التنبؤ والأحلام موجود كمركز عصبي تحدث فيه التفاعلات الكيميائية وينتج عن هذا النشاط تيار كهربائي. هذا المركز يشبه جهاز الاستقبال في الراديو والتلفزيون. وإن التعاون العلمي بين العلماء من مختلف الاختصاصات ذات العلاقة سوف يسهم في الكشف عن مركز تلك الحاسة التي ضعفت خلال تطور الإنسان بسبب تخليه عنها واعتماده على الوسائل الحضارية الحديثة، وطرق التفكير العلمي المنطقي.

منقول.

قديم 10-30-2013, 02:17 PM
المشاركة 45
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • موجود
افتراضي
قدرة خارقة تتمثل في قراءة الافكار:


قديم 10-31-2013, 01:08 PM
المشاركة 46
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • موجود
افتراضي
هل تمتلك قدرة خارقة؟ Are you psychic?
هل تستطيع قراءة عقول الناس ؟ وهل ما فعلة هذا الاسترالي حقيقي ام هو خدعة؟

قديم 11-01-2013, 09:32 AM
المشاركة 47
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • موجود
افتراضي
حكاية اخرى تشير الى وجود قدرة خارقة لدي
قبل ايام كنت في المصعد متجها الى مكتبي وكان في المصعد زميل لي مكتبه الى جوار مكتبي وكان فيه أيضاً شاب صغير السن يبدو انه موظف جديد لم اره في حياتي او على الاقل لم اتحدث معه في حياتي وكان يبدو على وجهه تعابير اعصاب مشدودة او انه بدا شخصا متوترا بعض الشئ.... ومن دون تفكير بادرته بالقول وهو ما يحصل عادة عندما تتجلى مظاهر القوة الخارقة لدي " بادرته بالقول لا تيأس سوف تجد العروس التي تبحث عنها" ولكن ردة فعله جاءت مستنكرة وظهر وكان صاعقة قد ضربته لللتو ونفى ان يكون ذلك صحيحا واصبحت في موقف حرج مع زميلي الذي لا يؤمن بالقدرات الخارقة ...

ولكن لم تمض الا بضع ساعات الا وبذلك الشخص يأتي الى مكتبي برفقة زميل اخر يريد ان يعرف كيف عرفت سره !؟!؟ واعترف امام جاري المتشكك ان ما قلته صحيح وان ردة فعلة جاءت من هول المفاجاة وطلب ان اشوف له البخت، يعني الحظ ، فطمنته وأخبرته بانه سيجد عروس قريبا!؟ فما قولكم أليست هذه ايضا من القدرات الخارقة ؟!
*

قديم 11-01-2013, 10:40 AM
المشاركة 48
احمد سليم العيسى
الشاعر الأمي العربي الغضب

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
استاذ احمد العيسى
اعتذر عن تأخري فقد كنت في رحلة عمل وقد عدت منها وانا احمل لك قصة تشير الى شيء لا يمكن الا ان يكون من ضمن القوة الخارقة التي أظن باني امتلكها .
بالأمس كنت في عمان وذهبت للأكل في مطعم الكي أف سي في الصويفية بالقرب من الدوار السابع وانا احب هذا المطعم لان مؤسسه يتيم عبقري كان معدما في طفولته ولكنه اخترع تركيبة عبقرية جعلت مذاق دجاجه استثنائي. آلمهم انني طلبت وجبة ووقفت انتظر الاستلام كما هي العادة ولكن انتظاري طال قليلا فأشرت الى احد العمال قبالتي وناديت عليه باسم ( محمود ) اردت ان أسأله عن سبب تأخر الوجبة فاقبل علي مبتسما وظانا انني اعرفه شخصيا ولذلك ناديت عليه باسمه وتصرف على ذلك النحو علما بانني لم يسبق لي ان رايته في حياتي وقد فوجئت بان اسمه محمود فعلا بعد ان قرات الاسم المكتوب على صدره وقد استغرب هو ومن كان يقف بجانبي وهم ثلاث شباب فأراد احدهم ان يتاكد من قدرتي الخارقة التي دار حولها نقاش فاشار الى شخص اخر يقف على صندوق الكاش وسألني عن اسمه فقلت ان اسمه محسن فابتسم محمود ابتسامة تنم عن إصابتي وهذه المرة ظننت انه محسن لانه ظهر لي مصري الجنسية واسماء المصاروة اما محسن او مرسي . المهم انني غادرت المطعم ولم يتسن لي التاكد ان كان اسمه محسن ولا مرسي؟
اليوم عدت عبر الجسر الى فلسطين وبعد انتهاء عملية العبور كان على ركوب الباص من المعابر الى اريحا الى منطقة تسمى الاستراحة في طريق عودتي الى البيت ومجرد ان دخلت الباص كان شابان يجلسان في المقعد الأمامي فنظرت الى احدهم ومن دون تفكير قلت له انت اسمك ( مصطفى ) فاندهش الشاب وقال صحيح أنا اسمي مصطفى وأراد ان يعرف ان كنت اعرفه من قبل فأقسمت له انني لم اره في حياتي فظن ان من كان يجلس على المقعد خارج الباص قد اخبرني عن اسمه فقلت له لا فظن أني مخابرات او شيء من هذا القبيل فاكدت له انني صاحب قدرة خارقة فقط وأنني امتلك القطدرة على معرفة اسماء الناس وأعياد ميلادهم من خلال النظر في عيونهم ووجوههم احيانا.

طبعا أنا احترت في ما حصل واردت ان اعرف اذا كان اسمه مصطفى فعلا على انه اكد ذلك مرارا وتكرارا وحتى انه سألني ان كنت اعمل إحجابات ؟! المهم انني طلبت منه ان ارى اسمه في بطاقة الهوية حتى أتأكد انه فعلا مصطفى ؟!!!! فاقسم بالله رافع السموات ان اسمه مصطفى فاكتفيت بقسمه وتركته وشانه وانا متعجب من الذي حصل للتو.....

وها أنا أقسم بالله رافع السموات ان هذا ما حصل ....وما هذه الا احد اللحظات التي تجلت فيها قدرتي الخارقة على معرفة اسم الشخص من مجرد النظر الى وجهه.

في جعبتي قصص اخرى سارويها هنا تباعا ولكنني اريد ان اسمع من آخرين عن قدراتهم الخارقة أيضاً .

فهل لديك قدرات دماغية ونفسية خارقة ؟






أستاذنا ومعلمنا أيوب صابر
سأعود إليك إنشاء الله الأسبوع القادم
وسيكون لي مُتَّكأ في هذا الركن الرائع والجميل
أشكرك على ردك وشرحك لقدراتك في هذا المجال
فمعرفتك لأسماء الأشخاص دون سابق معرفه
هو قدرة لها كثير من الدلالات العلمية سندخل في
تفاصيلها لاحقاََ فلي رأي في ذلك.
تحياتي وتقديري



قديم 11-01-2013, 11:51 AM
المشاركة 49
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • موجود
افتراضي


استاذ احمد
أنا بانتظارك خاصة لمعرفة سر قدرة معرفة الاسماء اي التفسير العلمي ان كان هناك تفسير علمي!

قديم 11-02-2013, 10:07 AM
المشاركة 50
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • موجود
افتراضي
وفي وقت اخر عرفت باستشهاد محمود الجلاد قبل الوقت :

ومحمود الجلاد هذا موظف يعمل في مكتب مجاور لمكتبي. وصلت الى العمل يوم احد صباحا واتجهت نحو مكتبه ولم يكن موجود فسألت زملاؤه عنه فتساءلوا عن سبب سؤالي عنه وهم يعرفون عن قدرتي على معرفة بعض الاشياء قبل حدوثها وهم شهود على ذلك من مرات سابقة...فقلت لهم لقد استشهد محمود الجلاد وكانت الانتفاضة في اوجها...ابتسموا وتم تجاهل الامر حينما تبين انه ما يزال حي بعد ان اندفعت السكرتيرة للاتصال به...

في اليوم التالي الاثنين صباحا وجدت السكرتيره تنتظرني على باب مكتبي وهي تحمل جريدة القدس والتي كان عنوانها الرئيسي وبالخط الاحمر " استشهاد محمد الجلاد " طبعا لم يكن هو نفسه محمود الموظف ولكنه كان شخص اخر قريب له بل هو ابن عمه ويحمل نفس اسمه وانا لا اعرفه ولم التق به ابدا بل هو يسكن في مدينة اخرى على بعد 30 كيلومتر عن مقر عملي...ويشهد على هذه الحادثه خمسة من زملاء العمل..

فبالاضافة الى معرفة الاسماء احيانا اعرف بان حدثا سيقع قبل موعده وغالبا ما انطق بما سيحدث دون تركيز و دون تفكير مسبق ودون اعارة الموضوع اهتماما.. وكأن العقل الباطن يكون هو المتحكم في تلك اللحظة...اي ان الانسان يكون في لحظة وجد لسبب او لاخر..

يعني لو سألتني ماذا سيحدث خلال الشهر القادم قد تصيب توقعاتي وقد تخطئ ولكن اذا ما وجدت نفسي اتفوه بقول مثل " سيخرج مرسي من السجن منتصرا " غالبا ما يحدث ذلك اذا ما كان نطق العبارة غير متكلف وغير واعي...وفقط عند حدوث ما نطقت به وتوقعته لا اراديا يصبح لما قلته اهمية...وادرك حينها انني استشرفت المستقبل.

اتصور ان هذه ايضا تقع ضمن القدارت الخارقة؟


مواقع النشر (المفضلة)



الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه للموضوع: هل تمتلك قدرة تبصرية خارقة؟ Are you psychic؟
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
امرأة خارقة عبدالعزيز صلاح الظاهري منبر القصص والروايات والمسرح . 1 08-05-2023 04:47 PM
أسطورة العشرة بالمئة من قدرة الدماغ أ محمد احمد منبر ذاكرة الأمكنة والحضارات والأساطير 2 11-01-2022 06:01 AM
نفخات حارقة ! عمرو مصطفى منبر النصوص الفلسفية والمقالة الأدبية 1 05-20-2015 02:53 PM
نظر القلب إلى قدرة الله المنطلقة في الكائنات مراقى محمد منبر الحوارات الثقافية العامة 0 03-19-2015 07:22 PM

الساعة الآن 08:01 PM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2021, Jelsoft Enterprises Ltd.