أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمـــات، بالضغط هنا.
كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.
السلام عليك
الشاعر الرقيق نبيل زيدان
ساحرة.... هادئة ... رائعة التصوير
واسطة عقدها .......
فتسقي المباسم روح الحياة = ليسري فوق الشفاه الخدر
شفاهٌ يذوب عليها الجليد = كحب الكروم وغضِّ الثمر
أحييك يا صديقي
أخي الحبيب نبيل
عبرت عن خوفك بشكل شاعري
وعلى بحر راقص وسكون القافية زاد من وهج النص
بيد أن ما استوقفني
هو الحرف القبل الأخير من القافية
في البيت الثالث والبيت الأخير..
أخاف اللقاء وما ينتظر
إلا ترى معي اختلاف الحركة في هذا العجز المكرر
تحياتي يا غصن دمشق
الأخت الفاضلة سارة الودعاني الموقرة تأكدي أيتها الفاضلة ما من شاعر أو أديب يطرح نصه إلا ويريد أن يتمعن به الأدباء والعامة من قبلهم ليحقق هدفه المنشود أيا كان الطيف الذي يلونه أو الفكر الذي يتمثله وكثير من المواضيع يخفيها الشعراء بما فيهم أنا لا من خوف وإنما لإعتبارات تصب بالمصلحة العامة كأن آتي إلى التهكم على السلطة العسكرية ونحن في خضم صراع مع العدو أو قصيدة تأتي خرقا لمثلنا وتقاليدنا ونحن حملة راية الإسلام ولن أطيل فأنت كمتلقي حقك الطبيعي بل بالعكس من يمحص ويدقق بالنصوص يعتبر ممييزا وأنت من هؤلاء لك وافر الهناء والحبور أختاه دمت بحفظ الله
السلام عليك
الشاعر الرقيق نبيل زيدان
ساحرة.... هادئة ... رائعة التصوير
واسطة عقدها .......
فتسقي المباسم روح الحياة = ليسري فوق الشفاه الخدر
شفاهٌ يذوب عليها الجليد = كحب الكروم وغضِّ الثمر
أحييك يا صديقي
الأخ الحبيب عبد السلام بركات زريق الموقر لقد أتيت على ما أحب ذائقة متمييزه من شاعر متمييز دمت بحفظ الله
عبرت عن خوفك بشكل شاعري
وعلى بحر راقص وسكون القافية زاد من وهج النص
بيد أن ما استوقفني
هو الحرف القبل الأخير من القافية
في البيت الثالث والبيت الأخير..
أخاف اللقاء وما ينتظر
إلا ترى معي اختلاف الحركة في هذا العجز المكرر
تحياتي يا غصن دمشق
الأخ الفاضل سلطان قاسم الموقر أشكرك أخي سلطان على جميل حضورك أما بالنسبة لما تفضلت به فهي وما يُنْتَظَر لك كل الود دمت بحفظ الله ورعايته
جميل أن نكتب قصيدة من ذكريات
وحنين رهبة اللقاء أيام المرحلة الثانوية
في الخريف تحت رذاذ المطر
هكذا أراد القدر .. لقاء بعمر الزهر
لا تطويه الليالي بقي محفور بالذاكرة
خوف من كشف سرّ اللقاء المنتظر
ويبقى مقعد اللقاء هو الشاهد الوحيد
على ذاك البوح حيث غبتما معاً عن النظر
تحيتي بعطر الياسمين
تقديري
هذي دمشقُ وهذي الكأسُ والرّاحُ
إنّي أحبُّ... وبعـضُ الحبِّ ذبّاحُ
أنا الدمشقيُّ لو شرحتمُ جسدي .. لسالَ منهُ عناقيـدٌ وتفـّاحُ
ولو فتحتُم شراييني بمديتكم .. سمعتمُ في دمي أصواتَ من راحوا
زراعةُ القلبِ تشفي بعضَ من عشقوا .. وما لقلبي إذا أحببتُ جرّاحُ
مآذنُ الشّـامِ تبكي إذ تعانقني .. وللمآذنِ كالأشجارِ أرواحُ
للياسمينِ حقـوقٌ في منازلنا.. وقطّةُ البيتِ تغفو حيثُ ترتاحُ
جميل أن نكتب قصيدة من ذكريات
وحنين رهبة اللقاء أيام المرحلة الثانوية
في الخريف تحت رذاذ المطر
هكذا أراد القدر .. لقاء بعمر الزهر
لا تطويه الليالي بقي محفور بالذاكرة
خوف من كشف سرّ اللقاء المنتظر
ويبقى مقعد اللقاء هو الشاهد الوحيد
على ذاك البوح حيث غبتما معاً عن النظر
تحيتي بعطر الياسمين
تقديري
الأخت الفاضلة رقية صالح الموقرة
عندما تلفحنا العتمة نبحث عن قبس من نور
فتأتينا الذكريات لتلون أيامنا بلون الفرح
مرورك روعة النسيم المحمل بالياسمين
كوني بخير