احصائيات

الردود
108

المشاهدات
79818
 
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي


ايوب صابر is on a distinguished road

    غير موجود

المشاركات
12,768

+التقييم
2.31

تاريخ التسجيل
Sep 2009

الاقامة

رقم العضوية
7857
08-23-2012, 12:05 PM
المشاركة 1
08-23-2012, 12:05 PM
المشاركة 1
افتراضي ما الذي يصنع القائد العسكري الفذ؟؟!! دراسة بحثية
ما الذي يصنع القائد العسكري الفذ؟ هل هو اليتم؟
ضمن سلسلة الدراسات التي نجريها هنا حول اثر مآسي الطفولة (وعلى رأسها اليتم) في صناعة العبقرية والانجاز في اعلى حالاته، وفي هذه الحالة القيادة العسكرية ، تعالوا لطفا نتعرف على عناصر وعوامل صناعة القائد العسكري الفذ من خلال دراسة طفولة هذه المجموعة من القائدة العسكرين ضمن التصنيف الموضوع من قبل موقع الدفاع العربي على الرابط التالي:
تصنيف لأكثر 100 قائد عسكري تأثيراً عبرالتاريخ

حسب موقع الدفاع العربي على الرابط التالي:
http://defense-arab.com/vb/showthread.php?t=23469&page=3


1- جورج واشنطن

2- نابليون الاول

3- الالكسندر الاكبر

4-جينكيز خان

5-يوليوس قيصير

6-جوستاف ادولف

7-فرنسيسكو بيزارو

8-شارلمان (شارل الاكبر )

9-هرنان كورتيز

10-فريدرليك الاكبر (فريدريك الثاني)

11-سيمون بولفيار

12-وليم الفاتح

13-ادولف هتلر

14-اتيلا الهوني

15-جورج كاتليت مارشال

16-بطرس الاكبر

17-دوايت ديفيد ايزنهارو

18-اوليفير كرومويل

19-دوجلاس مكاثر

20-كارل فون كلاوسفيتس

21-آرثر ويزلي (دوق ويلنجتون الاول)

22-سونتسو

23-هرمن-موريس (كونت سكسونيا)

24-تيمورلنك

25-انطون هنري جوميني

26-اوجين امير سافوي

27-فردينانجونزالو(القرطبي)

28-سباستيان لو بريستر دو فوبان

29-هينبعل

30-جونتشرشل(دوق مارلبورو )

31-وينفليد سكوت

32-يوليسيس سيمبسون جرانت

33-سيبيو افريكانس

34-هوراشيو نيلسون

35-جون فريدليك تشارلز فولر


36-هنري دو لاتور دو آفرون دو تورين

37-آلفرد ثاير ماهان

38-هاموت كارل بيرنهات فون مولكته

39-فو نيجين جياب

40- جون جوزيفبيرشنج

41-موريس النيساوي

42-آلن فرانسيس بروك (آلانبروك)

43-جانباتسيت فاكيت دو جريبوفال

44-اومار نيلسون برادلي

45-رالف بركرومبي

46-ماو تشي تشونج

47-نورمان شوارزكوف

48-الكسندر فسيلفتش سوفروف

49-لويس الكسندر بيتريه

50-جوسيه دي سان مارتين

51-جونيبي جاريبلدي

52-ايفان ستيبالنوفيتش كونياف

53-سليمان الاول

54-كولن كامبل

55-صامويل (سام)هيوستن

56-ريتشالد الاول(قلبالاسد)

57-شـــاكـــا

58-روبيرت ادوارد لي

59-تشستر وليم نيمستن

60-جيبهارد ليبرخت فون بلوخر

61- برنالدو لو مونتجمري

62-كارل ايميلفو مانرهايم

63-ارنولد

64-مصتفى كمال (اتاتورك)

65-جون آربثون فيشر

66-هيهاتشيروتوجو

67-موشي ديان

68-جورجي نيطنطينوفيتش جيكوف

69-فرنديان فوش

70-ادوارد الاول

71-سليم الاول

72-جوليودوهي

73-هاينز جودريان

74-لين بياو

75-اسورو ياماموتو

76-هارولدروبيرت الكسندر

77-ايفين روميل

78-لينارت تورستنسون

79-صدام حسين

80-فيدل كاسترو

81- هوراشيو هربرتكيتشنز

82- تيتــــو

83- كارل دونتز

84- كيم ايل سونج

85- ديفيدجلاسجو فراجيت

86- جرانت جوزيف وولزلي

87- تشانج كاي-شيك

88- فريدليكسليه روبرتس

89- صلاح الدين الايوبي

90- جورج ديوي

91- لويس الثاني دي بوربون (امير كونديه)

92- كيرا شتودينت

93- جورج باتون

94- ميشيل ني

95- شارل الثاني عشر

96- توماس كوكرين

97- يوهان سركليس فون تيلي

98- ادموند هنري آلنبي

اهلا وسهلا بكم،،


قديم 08-23-2012, 09:51 PM
المشاركة 2
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
1- جورج واشنطن

George Washington was born on February 22 (February 11, according to the Old Style calendar), 1732 in Westmoreland County, Virginia. Washington was an American general and commander-in-chief of the colonial armies in the American Revolution (1775–83) and, subsequently, the first president of the United States (1789–97). He died on December 14, 1799 in Mount Vernon, Virginia

George Washington could trace his family's presence in North America to his great-grandfather, John Washington, who migrated from England to Virginia. The family held some distinction in England and was granted land by Henry VIII. Much of the family’s wealth was lost during the Puritan revolution and in 1657 George’s grandfather, Lawrence Washington, migrated to Virginia. Little information is available about the family in North America until George’s father, Augustine, who was born in 1694.

Augustine Washington was an ambitious man who acquired land and slaves, built mills, and grew tobacco. For a time, he had an interest in opening iron mines. He married his first wife, Jane Butler and they had three children. Jane died in 1729 and Augustine married Mary Ball in 1731. George was the eldest of Augustine and Mary’s six children, all of which survived into adulthood. The family lived on Pope's Creek in Westmoreland County, Virginia. They were moderately prosperous members of Virginia's "middling class." Augustine moved the family up the Potomac River to another Washington family home, Little Hunting Creek Plantation, (later renamed Mount Vernon) in 1735 and then moved again in 1738 to Ferry Farm on the Rappahannock River, opposite Fredericksburg, Virginia, where George Washington spent much of this youth.

Little is known about George Washington's childhood, which fostered many of the fables later biographers manufactured to fill in the gap. Among these are the stories that Washington threw a silver dollar across the Potomac and after chopping down his father's prize cherry tree, he openly confessed to the crime. It is known that from age seven to fifteen, George was home schooled and studied with the local church sexton and later a schoolmaster in practical math, geography, Latin and the English classics. But much of the knowledge he would use the rest of his life was through his acquaintance with backwoodsmen and the plantation foreman. By his early teens, he had mastered growing tobacco, stock raising and surveying.

George Washington’s father died when he was 11 and he became the ward of his half-brother, Lawrence, who gave him a good upbringing. Lawrence had inherited the family's Little Hunting Creek Plantation and married Anne Fairfax, the daughter of Colonel William Fairfax, patriarch of the well to do Fairfax family

مات ابوه وعمره 11 سنة.
يتيم الاب في سن 11

قديم 08-23-2012, 09:53 PM
المشاركة 3
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
2- نابليون الاول
Born: 15th August 1769 in Ajaccio, Corsica
Married (Josephine): 9th March 1796 in Paris, France
Married (Marie-Louise): 2nd April 1810 in Paris, France
Died: 5th May 1821 on St. Helena
First Consul of France: 1799 - 1804
Emperor of the French: 1804 - 1814, 1815

Biography of Napoleon Bonaparte:
One of the greatest military commanders and a risk taking gambler; a workaholic genius and an impatient short term planner; a vicious cynic who forgave his closest betrayers; a misogynist who could enthrall men; Napoleon Bonaparte was all of these and more, the twice-emperor of France whose military endeavors and sheer personality dominated Europe in person for a decade, and in thought for a century.

Birth in Corsica
Napoleon was born in Ajaccio, Corsica, on August 15th 1769 to Carlo Buonaparte, a lawyer and political opportunist, and his wife, Marie-Letizia. The Buonaparte's were a wealthy family from the Corsican nobility, although when compared to the great aristocracies of France Napoleon's kin were poor and pretentious. A combination of Carlo's social climbing, Letizia's adultery with the Comte de Marbeuf - Corsica's French military governor - and Napoleon's own ability enabled him to enter the military academy at Brienne in 1779. He moved to the Parisian École Royale Militaire in 1784 and graduated a year later as a second lieutenant in the artillery. Spurred on by his father's death in February 1785, the future emperor had completed in one year a course that often took three

ولد في عام 1769 مات ابوه عام 1785 فهو يتم الاب في سن السادسة عشرة.

يتيم في سن الـ 16 .

قديم 08-23-2012, 10:14 PM
المشاركة 4
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
3- الاسكندر الاكبر

الإسكندر الثالث المقدوني، المعروف بأسماء عديدة أخرى أبرزها: الإسكندر الأكبر، والإسكندر الكبير، والإسكندر المقدوني، والإسكندر ذو القرنين (باليونانية: Ἀλέξανδρος ὁ Μέγας؛ نقحرة: ألكساندروس أوميگاس)، هو أحد ملوك مقدونيا الإغريق، ومن أشهر القادة العسكريين والفاتحين عبر التاريخ. وُلد الإسكندر في مدينة پيلا قرابة سنة 356 ق.م، وتتلمذ على يد الفيلسوف والعالم الشهير أرسطو حتى بلغ ربيعه السادس عشر. وبحلول عامه الثلاثين، كان قد أسس إحدى أكبر وأعظم الإمبراطوريات التي عرفها العالم القديم، والتي امتدت من سواحل البحر الأيوني غربًا وصولاً إلى سلسلة جبال الهيمالايا شرقًا. يُعد أحد أنجح القادة العسكريين في مسيرتهم، إذ لم يحصل أن هُزم في أي معركة خاضها على الإطلاق.
خلف الإسكندر والده، فيليپ الثاني المقدوني «الأعور»، على عرش البلاد سنة 336 ق.م، بعد أن اغتيل الأخير. ورث الإسكندر عن أبيه مملكة متينة الأساس وجيشًا عرمرمًا قويًا ذا جنود مخضرمة. وقد مُنح حق قيادة جيوش بلاد اليونان كلها، فاستغل ذلك ليُحقق أهداف أبيه التوسعيّة، وانطلق في عام 334 ق.م في حملة على بلاد فارس، فتمكن من دحر الفرس وطردهم خارج آسيا الصغرى، ثم شرع في انتزاع ممتلكاتهم الواحدة تلو الأخرى في سلسلة من الحملات العسكرية دامت عشر سنوات. تمكن الإسكندر من كسر الجيش الفارسي وتحطيم القوة العسكرية للإمبراطورية الفارسية الأخمينية في عدّة وقعات حاسمة، أبرزها معركتيّ إسوس وگوگميلا. تمكن الإسكندر في نهاية المطاف من الإطاحة بالشاه الفارسي داريوش الثالث، وفتح كامل أراضي إمبراطوريته،iوعند هذه النقطة، كانت الأراضي الخاضعة له قد امتدت من البحر الأدرياتيكي غربًا إلى نهر السند شرقًا.

ولد سنة 356 ق.م. واغتيل اباه سنة 336 اي انه

يتيم الاب في سن الـ 20 .


===
وثائقي عن اسكندر الاكبر :
http://www.arabsciences.com/2011/10/09/akbar/

قديم 08-23-2012, 10:35 PM
المشاركة 5
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
4-جينكيز خان

عاش ما بين عامي 1165 و1227 ميلادية[. وهو مؤسس وخان وخاقان وإمبراطور الإمبراطورية المغولية والتي اعتبرت أضخم إمبراطورية في التاريخ(en)‏ ككتلة واحدة بعد وفاته. برز جنكيز خان بعد توحيده عدة قبائل رحل لشمال شرق آسيا. فبعد إنشائه إمبراطورية المغول وتسميته "بجنكيز خان" بدأ بحملاته العسكرية(en)‏ فهاجم خانات قراخيطان(en)والقوقاز والدولة الخوارزمية زيا الغربية(en)وإمبراطورية جين(en)‏. وفي نهاية حياته كانت إمبراطوريته قد احتلت جزءا ضخما من أواسط آسيا والصين.
"جنكيز خان" كلمة تعني: قاهر العالم، أو ملك ملوك العالم، أو القوي.. حسب الترجمات المختلفة للغة المنغولية.. واسمه الأصلي "تيموجين".. وكان رجلاً سفاكًا للدماء.. وكان كذلك قائدًا عسكريًّا شديد البأس.. وكانت له القدرة على تجميع الناس حوله.. وبدأ في التوسع تدريجيًّا في المناطق المحيطة به، وسرعان ما اتسعت مملكته حتى بلغت حدودها من كوريا شرقًا إلى حدود الدولة الخوارزمية الإسلامية غربًا، ومن سهول سيبريا شمالاً إلى بحر الصين جنوبًا.. أي أنها كانت تضم من دول العالم حاليًا: (الصين ومنغوليا وفيتنام وكوريا وتايلاند وأجزاء من سيبيريا.. إلى جانب مملكة لاوس وميانمار ونيبال وبوتان)!!
وقبل أن يتوفى جنكيز خان اوصى أن يكون خليفته هو أوقطاي خان وقسم امبراطوريته إلى خانات بين أبنائه واحفاده. وقد توفي سنة 1227 بعد أن هزم التانجوت(en)‏ وقد دفن في قبر مجهول(en)‏ لايعرف بالضبط أين مكانه في منغوليا. وبدأ اسلافه بتوسيع إمبراطوريتهم خلال أرجاء أوراسيا من خلال احتلال و/أو إنشاء ممالك تابعة لهم داخل الصين الحالية وكوريا والقوقاز وممالك آسيا الوسطى، وأجزاء ضخمة من أوروبا الشرقية والشرق الأوسط.
إلى جانب إنجازاته العسكرية الضخمة، فجنكيز خان جعل الامبراطورية المغولية تتطور في وسائل أخرى. حيث انه أصدر مرسوم باعتماد الأبجدية الأويغورية كنظام الكتابة في الامبراطورية المغولية. لقد شجع أيضا التسامح الديني داخل إمبراطوريته، وأنشأ امبراطورية موحدة من قبائل شمال شرق آسيا الرحل. ويكن له المغول الحاليين شديد الاحترام ويعتبرونه الأب المؤسس لدولة منغوليا[


بداية حياته

نسبه

يتصل نسب تيموجين مباشرة مع جده خابول خان(en)وأمباغاي(en)‏، وأخيه كوتولا خان(en)‏ الذين تزعموا الإتحاد المنغولي(en)‏ فعندما انتقل دعم سلالة جين الصينية من المغول إلى التتار سنة 1161 وحطموا خابول خانفعندئذ برز والد جنكيز واسمه يسوغي(en)‏ (عيم أسرة بورجيقن(en)‏ وهي أسرة حاكمة لعشيرة قيات المغولية وابن أخ أمباغاي وكوتولا خان) ولكن هذا المنصب ينازعه عليه أسرة تاي تشيود(en)‏ المنافسة، الذين ينحدرون مباشرة من أمباغاي، فعندما قوي نفوذ التتار بعد سنة 1161، حول حكام الأسرة جين دعمهم إلى قبيلة الكراييت(en)
ولادته

لم يذكر عن سنوات حياة تيموجين الأولى سوى القليل بسبب ندرة السجلات المكتوبة المعاصرة له، وإن كان هناك بعضا من المعلومات الواقعية والتي تعطي تفصيلا عن تلك السنوات، ولكن تبقى تلك المصادر القليلة محل نزاع.
ولد تيموجين ما بين عامي 1155 و 1162[1] في منطقة ديلوون بولدوغ بالقرب من جبل بوخان خلدون ونهري أونون وكيرولين في مايسمى الآن بمنغوليا وهي ليست بعيدة عن العاصمة أولان باتور. وكان أبوه يسوغي غائبا وقت ولادته إذ كان يقاتل التتار وقتل زعيما لهم اسمه تيموجين[4] وعندما عاد مظفرا وجد أن زوجته انجبت له ابنا. وحينما فحص الطفل وجد أن بداخل قبضة يده قطعة من الدم، فتيمن بأن ذلك نتيجة نصره على عدوه فأطلق عليه اسم تيموجين[5]. ويذكر كتاب التاريخ السري للمغول أن تيموجين ولد وبقبضته كتلة دم متجلطة، وهي علامة تقليدية تدل على أن قدره أن يصبح قائدا عظيما. وهو الابن الثالث ليسوغي زعيم مغول الخاماق التابعين لقبيلة كياد وحليف وونغ خان زعيم قبيلة الكراييت[6]، والأكبر من أبناء امه هويلون. وحسب التاريخ السري فقد سمي بتيموجين نسبة إلى زعيم للتتار اسمه تيموجين أوغي كان والده قد اعتقله بعد ولادته مباشرة.
تسمى عشيرة يسوغي باسم بورجيقن (Боржигин)، أما عشيرة هويلون فكان اسمها أولخونوت التي تنتسب إلى قبيلة أونجيرات[7][8]. عشيرة تيموجين كما هو الحال مع باقي القبائل الأخرى هي من الرحل، ويعتبر هو من أصول كريمة حيث والده وأجداده كانوا زعماء القبيلة، وتلك المنزلة الاجتماعية الرفيعة سهلت عليه الحصول على مساعدة من قبائل المغول الأخرى عندما كان يطلبها.
لا توجد صور دقيقة عن جنكيز خان، وماتبقى من وصف عنه ماهو إلا خيالات فنية. فقد ذكر رشيد الدين في جامع التواريخ أن سلفهم الأسطورة المتألق "جنكيز خان" كان طويل القامة وطويل اللحية ذا شعر أحمر وعيون خضراء. ووصف أيضا رؤية جنكيز لقوبلاي خان أول مرة عندما فوجئ أن قوبلاي لم يرث شعره الأحمر[9]. ووفقا لرشيد الدين فقد كانت لعشيرة جنكيز البورجيقية أسطورة تذكر أصولهم بأنها ظهرت نتيجة لعلاقة غرامية بين آلان-كو وغريب عن بلادها، وهو رجل متألق لديه شعر أحمر وعيون خضراء مزرقة. وقد المح المؤرخ بول راجنوفسكي في كتابه عن سيرة جنكيز بأن "الرجل المتألق" قد يكون من القرغيز وهو معروف تاريخيا بان لهم نفس الخصائص. لا تزال هذه الصفات موجودة بين مغول في العصر الحالي، حيث لديهم الصورة السائدة للمغولي مع تواتر وجود عيون زرقاء وخضراء والشعر الاحمر[10]. هناك أعداد من المغول خصوصا من قبيلة أويرات في غرب منغوليا تميل ملامحهم إلى بشرة فاتحة وعيون زرقاء وخضراء والشعر البني باختلاف درجاته مع وجود شعر أحمر أو أشقر أحيانا[11]. ويظهر على بعض المغول الحالبين سمات قوقازية طفيفة حقنت على الأرجح نتيجة التزاوج التاريخي مع عرق أواسط آسيا القديم والأوربيون السيبيريون، وحديثا تم التزاوج مع السلاف وغيرهم من الأوروبيين. أما المؤرخ الفارسي الجوزجاني فقد وصفه قائلا:"عندما جاء إلى خراسان كان رجلا طويل القامة، قوي البنية ضخم الجثة، له عينان كعيني القط وهو في غاية الجلد والدهاء والعقل والهيبة. وكان محاربا عادلا حازما شديد الوطأة على عدوه شجاعا سفاكا متعطشا للدماء". وبمثل تلك الأوصاف وصفه أيضا المؤرخ الصيني منج هونج عندما كان سفيرا أباطرة الصين الجنوب لدى المغول سنة 618هـ / 1221م، وميزه بأنه كان ضخم الجثة عريض الجبهة طويل اللحية[12]
بداية حياته وأسرته

لدى تيموجين ثلاث أخوة من أمه وهم جوجي قسار وقاجيون وتيموجي وأخت اسمها تيمولين، أما اخوته من أبيه فهم بختير وبلكوتي[13]. وكما هي أوضاع الكثير من قبائل المغول، فإن بداية حياة تيموجين كانت قاسية، حيث جهز له والده زوجة وأخذه في سن التاسعة إلى العشيرة التي بها زوجة المستقبل بورته وهي تابعة لقبيلة أونجيرات. بقي تيموجين هناك في خدمة والد زوجته (داي سيجين) حتى بلوغه 12 عاما وهو سن الزواج. أما والده فقد مات عند مروره على اعدائه التتار المجاورين لقبيلته في طريق عودته إلى قبيلته، حيث قدموا له طعاما مسموما فمات من فوره، وكان ذلك سنة 570 هـ / 1175م. وما أن وصل الخبر تيموجين حتى عاد إلى أهله مطالبا بمنصب والده كونه الوريث الشرعي لرئاسة قبيلته، وكان عمره آنذاك 9 سنوات وقيل 13 سنة[14]، ولكن القبيلة رفضت الدخول في طاعته بسبب صغر سنه. فانفضت القبيلة عن أولين وأبنائها، وتركوهم بدون حماية.




آلت حالة اولين وأطفالها لعدة سنوات إلى بؤس مدقع، ولكي يستمروا في الحياة فقد اقتاتوا على الثمار البرية وما يصطاده تيموجين واخوته من الأسماك والحيوانات من طرائد السمور وفأر البر والثعلب الأسود[، وأكلوا جثث الثيران. وقد كان في استطاعة تيموجين البقاء ثلاث إلى أربعة أيام بدون طعام، وكان يشعر بألم الجوع قبل أن يعثر على طعام جديد. وفي احدى رحلات الصيد قتل تيموجين أخيه غير الشقيق بختير بسبب مشاجرة على الخلاف حول غنائم الصيد[وقيل أنه سرق من تيموجين طيرا وسمكة فقتله دون شفقة أو رحمة[ وقد لامته أمه بقوة واتهمته هو وأخوه قسار بأنهما مجرد قتلة وتدل تلك الحادثة الأليمة على ماكانت تعانيه تلك الأسرة من البؤس وشظف العيش وماتكابده من آلام الجوع والحرمان[وقد تعرض في سنة 1182 للأسر على يد زعيم قبيلة الطايجيت حلفاء والده السابقين، فحبسوه عندهم واستعبدوه، ولكنه تمكن من الهرب بمساعدة أحد الحراس المتعاطفين معه الذي أصبح والد أحد قواده في المستقبل وهو تشيلاون. وبسبب هروبه من الطايجيت اشتهر وانتشر اسمه بسرعة بين القبائل

يتيم الاب ما بين التاسعة والثالثة عشرة.

يتيم الاب في سن 13

قديم 08-23-2012, 11:14 PM
المشاركة 6
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
5-يوليوس قيصير

Gaius Julius Caesar (Classical Latin: July 100 BC – 15 March 44 BC) was a Roman general and statesman and a distinguished writer of Latin prose. He played a critical role in the gradual transformation of the Roman Republic into the Roman Empire.
In 60 BC, Caesar, Crassus and Pompey formed a political alliance that was to dominate Roman politics for several years. Their attempts to amass power through populist tactics were opposed by the conservative elite within the Roman Senate, among them Cato the Younger with the frequent support of Cicero. Caesar's conquest of Gaul, completed by 51 BC, extended Rome's territory to the English Channel and the Rhine. Caesar became the first Roman general to cross both when he built a bridge across the Rhine and conducted the first invasion of Britain.
These achievements granted him unmatched military power and threatened to eclipse the standing of Pompey, who had realigned himself with the Senate after the death of Crassus in 53 BC. With the Gallic Wars concluded, the Senate ordered Caesar to lay down his military command and return to Rome. Caesar refused, and marked his defiance in 49 BC by crossing the Rubicon with a legion to march on Rome. Civil war resulted, from which he emerged as the unrivaled leader of Rome.
After assuming control of government, Caesar began a program of social and governmental reforms, including the creation of the Julian calendar. He centralised the bureaucracy of the Republic and was eventually proclaimed "dictator in perpetuity". But the underlying political conflicts had not been resolved, and on the Ides of March (15 March) 44 BC, Caesar was assassinated by a group of senators led by Marcus Junius Brutus. A new series of civil wars broke out, and the constitutional government of the Republic was never restored. Caesar's adopted heir, later known as Augustus, rose to sole power, and the era of the Roman Empire began.
Much of Caesar's life is known from his own accounts of his military campaigns, and from other contemporary sources, mainly the letters and speeches of Cicero and the historical writings of Sallust. The later biographies of Caesar by Suetonius and Plutarch are also major sources.

Early life and career
Caesar was born into a patrician family, the gens Julia, which claimed descent from Iulus, son of the legendary Trojan prince Aeneas, supposedly the son of the goddess Venus. The cognomen "Caesar" originated, according to Pliny the Elder, with an ancestor who was born by caesarean section (from the Latin verb to cut, caedere, caes-).The Historia Augusta suggests three alternative explanations: that the first Caesar had a thick head of hair (Latin caesaries); that he had bright grey eyes (Latin oculis caesiis); or that he killed an elephant (caesai in Moorish) in battle.
Caesar issued coins featuring images of elephants, suggesting that he favored this interpretation of his name. Despite their ancient pedigree, the Julii Caesares were not especially politically influential. Caesar's father, also called Gaius Julius Caesar, governed the province of Asia, while his mother, Aurelia Cotta, came from an influential family. Little is recorded of Caesar's childhood.[ Caesar's formative years were a time of turmoil and "savage bloodshed".There were several wars from 91 BC to 82 BC, although from 82 BC to 80 BC, the dictator Lucius Cornelius Sulla was purging Rome of his political enemies. Domestically, Roman politics was bitterly divided.

In 85 BC, Caesar's father died suddenly[ so at sixteen Caesar was the head of the family. The following year he was nominated to be the new high priest of Jupiter.

يولويس قيصر
100 ق. م. – 44 ق. م.



Gaius Julius Caesar (13 July 100 BC[2] – 15 March 44 BC[3]), was a Roman military and political leader. He played a critical role in the transformation of the Roman Republic into the Roman Empire.
As a politician, Caesar made use of popularist tactics. During the late 60s and into the 50s BC, he formed political alliances that led to the so-called "First Triumvirate," an extra-legal arrangement with Marcus Licinius Crassus and Gnaeus Pompeius Magnus ("Pompey the Great") that was to dominate Roman politics for several years.


Much of Caesar's life is known from his own Commentaries (Commentarii) on his military campaigns, and other contemporary sources such as the letters and speeches of his political rival Cicero, the historical writings of Sallust, and the poetry of Catullus. Many more details of his life are recorded by later historians, such as Appian, Suetonius, Plutarch, Cassius Dio and Strabo.



Despite their ancient pedigree, the Julii Caesares were not


In 85 BC Caesar's father died suddenly while putting on his shoes one morning, without any apparent cause,[16] and at sixteen, Caesar was the head of the family.

He became known for his exceptional oratory, accompanied by impassioned gestures and a high-pitched voice, and ruthless prosecution of former governors notorious for extortion and corruption. Even Cicero praised him: "Come now, what orator would you rank above him...?"[27] Aiming at rhetorical perfection, Caesar travelled to Rhodes in 75 BC to study under Apollonius Molon, who had previously taught Cicero.


On the way across the Aegean Sea,[29] Caesar was kidnapped by Cilician (not to be confused with Sicilian) pirates and held prisoner in the Dodecanese islet of Pharmacusa.[30]

He maintained an attitude of superiority throughout his captivity. When the pirates thought to demand a ransom of twenty talents of silver, he insisted they ask for fifty.[31][32] After the ransom was paid, Caesar raised a fleet, pursued and captured the pirates, and imprisoned them in Pergamon. Marcus Junctus, the governor of Asia, refused to execute them as Caesar demanded, preferring to sell them as slaves,[33] but Caesar returned to the coast and had them crucified on his own authority, as he had promised to when in captivity[34]—a promise the pirates had taken as a joke. As a sign of leniency, he first had their throats cut. He then proceeded to Rhodes, but was soon called back into military action in Asia, raising a band of auxiliaries to repel an incursion from Pontus.
http://en.wikipedia.org/wiki/Julius_Caesar
However, Caesar was not like other Romans. Already at a young age he had realized that money was the key to Roman politics as the system had by his time long been corrupt.

When, Caesar was fifteen years old, his father Lucius died, with him died the fatherly expectations that Caesar should engage on a modest political career. Instead Caesar now set out to better himself.
http://www.roman-empire.net/republic/caesar-index.html
Two major events impacted the life of the young Caesar. The later and seemingly less momentous event of the two was the death of his father at the age of 15 in 85 BC.

.
http://www.unrv.com/fall-republic/ga...ius-caesar.php
Writing in the first quarter of the second century CE, the Roman author Suetonius still knew many of Caesar's publications, such as a book On analogy and a collection of speeches In reply to Cato. A poem The voyage described Caesar's journey from Rome to Hispania, when he was governor of Andalusia. These works are unknown to us, because the medieval monks who copied all the ancient manuscripts considered them unimportant. In Suetonius' days, other publications were already lost: a tragedy Oedipus, a collection of apophtegms and a poem or speech In praise of Hercules.




- يتم الاب في سن 15
- لا يوجد معلومات عن الام وهناك احتمال ان يكون يتم الام ايضا كونه شاعر وكاتب اضافة الى كونه قائد فهناك تأثير مزدوج يتم في الطفولة المبكرة ويتم في سن 15 .
- من الملاحظ ان هتلر ولينين وستالين ونابليون وقيصر وماتست يونع متشابهين في عنفهم وهم على ما يبدو متشابهين في يتمهم حيث مات الاب في سنوات ما بين 14 عند هتلر و15 عند يولويس و16 عند نابليون.
مات ابوه وعمره 15 سنة.
يتيم الاب وهو في سن الـ 15.

قديم 08-23-2012, 11:22 PM
المشاركة 7
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
6-جوستاف ادولف

غوستاف الثاني أدولف (9 ديسمبر 1594 - 6 نوفمبر 1632)، ويعرف باسمه اللاتينيغوستافوس (الثاني) أدولفوس وأحيانا حسب غوستاف أدولف العظيم (بالسويدية : Gustav Adolf den store)، يعتبر أعظم ملوك السويد وأحد أهم الشخصيات البروتستانتية.يعتبر في جميع المراجع العسكرية أبو الحرب الحديثة


خلافته لكارل التاسع وسني حكمه الأولى

ولد غوستافوس أدولفوس في ستوكهولم إبناً لكارل التاسع ملك السويد من سلالة فاسا من زوجته الثانية كريستينا غوتورف-هولشتاين. ورث العرش بعد وفاة والده في سن السابعة عشرة سنة 1611.

هدفت سياسته إلى إعادة تنظيم الحدود والشؤون الداخلية، وتحقيقا لهذه الغاية أبرم هدنة مع الدانمرك (صلح كنيرد، 1613). قام بتقوية الجيش، قام بسلسلة حملات عسكرية رائعة وموفقة نحو الشرق، فقاتل الروس ناجحاً بتوسيع حدوده حتى بحيرة لادوغا. وقد وُقـّع الصلح في ستولبوفا سنة 1617.
الحرب مع بولندا

و لكن الصراع الذي كان يشغل اهتمامه كان مع بولندا، حيث يتآمر الملك سيغيسموند الثالث (من نفس عائلة غوستاف الثاني) لإستعادت عرش السويد الذي اضطر لتركه إلى والد غوستاف خلال صراعات دينية سبقت حرب الثلاثين. استمرت الحرب لمدة اثني عشر عاما، وشهدت تدخل الدانمرك حليفة السويد، والنمسا لصالح البولنديين. ولئن أُجبر كريستيان الرابع ملك الدانمرك على التنازل حيال التقدم النمساوي (صلح لوبيك 1629)، فإن غوستافو الثاني تمكن من إخضاع سيغيسموند، مسلماً إيّاه حتى أراضي ليفونيا.
حرب الأعوام الثلاثين

عززت هزيمة بولندا عسكريا الروابط مع الإمبراطور، والذي لمّا احتل بوميرانيا كان على اتصال مباشر مع القوة الإسكندنافية. وفي الواقع أن السويد قد قفزت إلى الطليعة في الشؤون الأوروبية، وحققت ازدهاراً اقتصاديا غير مسبوق بفضل التطورات في مجال التعدين والإنتاج الزراعي. كانت لدى غوستاف الثاني النية لجعل بحر البلطيق بحراً سويدياً، ونظر إلى التقدم النمساوي في بوميرانيا مثابة إعلان جديد للحرب. لذا وثـّق التحالف مع فرنسا سنة 1631 وجنّد قوات جديدة تم تدريبها بانضباط صارم جداً. نزل السويديون جزيرة أوزيدوم وهاجموا بوميرانيا، مسلحين بأحدث الأسلحة ومقتنعين وموحدين بإيمانهم البروتستانتي. ابتسمت الحرب لغوستاف منذ المواجهات الأولى : تم احتلال العديد من المعاقل وحقق انتصارين هامين في معركتي برايتنفيلد ولايبزيش. ثم احتل الإسنكدنافيون ميونخ وماينتس.
لوتسن وموت الملك

أعاد الإمبراطوريون المرعوبون من التقدم السويدي تنظيم صفوفهم، ووضعوا الجنرال فالينشتاين على رأس الجيش. قرر غوستاف الثاني بقواته المتحمسة بالانتصارات السهلة مهاجمة الألمان قرب لوتسن. واندلعت المعركة بضراوة شديدة ونادرة، وفي نهاية انتصر السويديون. ولكن، سقط الملك غوستاف الثاني أدولف قتيلا مصاباً بقذيفة قبل أن يتمكن من تأكيد الانتصار. عُهد بخلافته إلى ابنته كريستينا الأولى.

يتيم الاب في سن الـ 17 .

قديم 08-23-2012, 11:35 PM
المشاركة 8
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
7-فرنسيسكو بيزارو

فرانسيسكو بيثارو (حوالي 1475 - ليما، 26 يونيو 1541) كونكيستدور إسباني فتح إمبراطورية الإنكا وأسس مدينة ليما، عاصمة بيرو الحالية. ولد في مقاطعة إكستريمادورا غرب إسبانيا في مدينة تروجيو سنة الولادة غير محددة بدقة ولكن حوالي 1471-1478
بدايات حياته

كان قد ولد في تروخيلو (التي يعرفها العرب ياسم ترجالة) في إكسترامادورا في إسبانيا، حوالي العام 1471 (أو 1475). وكان ابنا غير شرعي لغونزالو بيزارو، الذي كان عقيد مشاة وخدم بعد ذلك في إيطاليا تحت اسم غونزالفو دي كوردوبا، وكذلك في نافار. وبالنسبة لسنوات بيزارو الأولى فلا نكاد نعرف شيئا؛ لكن لا يظهر بأنه كان قد تم الاهتمام به بشكل كافي وقد تم إهمال تحصيله العلمي.

==
وُلِدَ بيزارو في تروهيو، بأسبانيا، وكان والده قائدًا ملكيّا لكتيبة مشاة. وهو ابن غير شرعي، قام أقارب والدته الفقراء بتربيته، لذلك لم يتعلم القراءة أبدًا. في عام 1502م ذهب بيزارو إلى جزر الهند الغربية. عاش في هسبانيولا، القاعدة الأسبانية الرئيسية في العالم الجديد. وربما تلقى المساعدة من عمه الذي كان يقيم بجزر الهند الغربية

Pizarro was born in Trujillo, in modern day Extremadura, Spain. His birth year is uncertain, but is placed sometime in the 1470s, possibly 1471. He was the illegitimate son of Gonzalo Pizarro Rodríguez de Aguilar (1446–1522) and Francisca González Mateos, a poor woman of Trujillo.

His father was a colonel of infantry who served in Navarre and in the Italian campaigns under Cordoba. His mother married late in life and had a son Francisco Martín de Alcántara, who was at the conquest of Peru with his half-brother from its inception.[2] Through his father, Francisco was a second cousin once removed to Hernán Cortés.[3] Little attention was paid to Francisco's education and he grew up illiterate.[1] On 10 November 1509, Pizarro sailed from Spain to the New World with Alonzo de Ojeda on an expedition to Urabí. He sailed to Cartagena and joined the fleet of Martin Fernández de Enciso in 1513.[1]

كان ابن غير شرعي لضابط في الجيش الاسباني وانه امرآ فقيرة . لم يتم الاعتناء به وهو صغير ولم يتعلم.

ابن غير شرعي ..يتيم اجتماعي.

قديم 08-24-2012, 12:00 AM
المشاركة 9
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
8-شارلمان (شارل الاكبر )

Charlemagne c. 742 – January 28, 814), also known as Charles the Great (Latin: Carolus Magnus or Karolus Magnus) or Charles I, was the founder of the Carolingian Empire, reigning from 768 until his death. He expanded the Frankish kingdom, adding Italy, subduing the Saxons and Bavarians, and pushing his frontier into Spain. The oldest son of Pepin the Short and Bertrada of Laon, Charlemagne was the first "Emperor" in Western Europe since the fall of the Roman Empire four centuries earlier.
Becoming King of the Franks in 768 following the death of his father, Charlemagne was initially co-ruler with his brother Carloman I. Carloman I's sudden death in 771 under unexplained circumstances left Charlemagne as the undisputed ruler of the Frankish Kingdom. Through his military conquests, he expanded his kingdom into an empire that incorporated much of Western and Central Europe.
Charlemagne continued his father's policy towards the papacy and became its protector, removing the Lombards from power in Italy, and leading an incursion into Muslim Spain. He also campaigned against the peoples to his east, forcibly Christianizing them along the way (especially the Saxons), eventually subjecting them to his rule after a protracted war. Charlemagne reached the height of his power in 800 when he was crowned as "Emperor" by Pope Leo III on Christmas Day.
Called the "Father of Europe" (pater Europae),[1] Charlemagne's empire united most of Western Europe for the first time since the Roman Empire. His rule spurred the Carolingian Renaissance, a revival of art, religion, and culture through the medium of the Catholic Church. Through his foreign conquests and internal reforms, Charlemagne encouraged the formation of a common European identity.[2][3] Both the French and German monarchies considered their kingdoms to be descendants of Charlemagne's empire.
Charlemagne died in 814 after having ruled as Emperor for almost fifty years. He was laid to rest in his imperial capital of Aachen. His son Louis the Pious succeeded him as Emperor.

Political background
By the 6th century, the West Germanic Franks had been Christianised and Francia, ruled by the Merovingians, was the most powerful of the kingdoms that succeeded the Western Roman Empire. But following the Battle of Tertry, the Merovingians declined into a state of powerlessness, for which they have been dubbed the do-nothing kings (rois fainéants). Almost all government powers of any consequence were exercised by their chief officer, the mayor of the palace or major domus.
In 687, Pippin of Herstal (or Heristal), mayor of the palace of Austrasia, ended the strife between various kings and their mayors with his victory at Tertry and became the sole governor of the entire Frankish kingdom. Pippin himself was the grandson of two of the most important figures of the Austrasian Kingdom, Saint Arnulf of Metz and Pippin of Landen. Pippin the Middle was eventually succeeded by his illegitimate son Charles, later known as Charles Martel (the Hammer).
After 737, Charles governed the Franks without a king on the throne but declined to call himself "king". Charles was succeeded in 741 by his sons Carloman and Pepin the Short, the father of Charlemagne. To curb separatism in the periphery of the realm, in 743 the brothers placed on the throne Childeric III, who was to be the last Merovingian king.
After Carloman resigned office in 746 to enter the church by preference as a monk, Pepin brought the question of the kingship before Pope Zachary, asking whether it was logical for a king to have no royal power. The pope handed down his decision in 749. He decreed (mandavit) that it was better for Pepin, who had the powers of high office as Mayor, to be called king, so as not to confuse the hierarchy (ordo). He therefore ordered him (iussit) to become "true king."
In 750, Pepin was elected by an assembly of the Franks, anointed by the archbishop and then raised (elevatus) to the office of king. Branding Childeric III as "the false king," the Pope ordered him into a monastery. Thus was the Merovingian dynasty replaced by the Carolingian dynasty, named after Pepin's father, Charles Martel.
In 753 Pope Stephen II fled from Italy to Francia appealing for assistance pro iustitiis sancti Petri ("for the rights of St. Peter") to Pepin. He was supported in this appeal by Carloman, Charles' brother. In return the pope could only provide legitimacy, which he did by again anointing and confirming Pepin, this time adding his young sons, Carolus and Carloman, to the royal patrimony, now heirs to the great realm that already covered most of western and central Europe. In 754 Pepin accepted the Pope's invitation to visit Italy on behalf of St. Peter's rights, dealing successfully with the Lombards.[4]
Under the Carolingians, the Frankish kingdom spread to encompass an area including most of Western Europe. The division of that kingdom formed France and Germany;[5] and the religious, political, and artistic evolutions originating from a centrally positioned Francia made a defining imprint on the whole of Europe.
Personal background

Charlemagne, or Karl der Große in German, was the eldest child of Pepin the Short (714 – 24 September 768, reigned from 751) and his wife Bertrada of Laon (720 – 12 July 783), daughter of Caribert of Laon and Bertrada of Cologne. Records name only Carloman, Gisela, and three short-lived children named Pepin, Chrothais and Adelais as his younger siblings.
Date of birth

The most likely date of Charlemagne's birth is reconstructed from a number of sources. A date of 742 calculated from Einhard's date of death as January 814 at age 72 suffers from the defect of being two years before his parents' marriage in 744. The year given in the Annales Petaviani as 747 would be more likely, except that it contradicts Einhard and a few other sources in making Charlemagne less than a septuagenarian at his death. A month and day of April 2 is established by a calendar from Lorsch Abbey

In 747 that day fell on Easter, a coincidence that would have been remembered but was not. If Easter was being used as the beginning of the calendar year, then April 2, 747 could have been, by modern reckoning, April 2, 748 (not on Easter). The date favored by the preponderance of evidence is April 2, 742, based on the septuagenarian age at death.This date would appear to support an initial illegitimacy of birth, which is not, however,
mentioned by Einhard

هناك خلاف حول تاريخ ولادته، وربما كان ابن غير شرعي ولكن الارجح انه ولد في عام 748 مما يجعله 20 عند موت والده.

يتيم الاب في سن الـ 20 .

قديم 08-24-2012, 03:14 PM
المشاركة 10
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
9-هرنان كورتيز
Hernándo Cortés Pizarro was his full name in Spanish. He was born in 1485 in the kingdom of Castile (now a part of Spain) in the city of Medellín. His was an upper class family, though his parents weren't wealthy. He was somewhat sickly as a child, and the family's only son.


At the age of 14, his parents sent him to the University of Salamanca
to eventually study law. But he wasn't happy at school, too restless to follow the rules. He did learn a little Latin, and became good at writing. After two years (failing his course) he returned home, but wasn't happy there either. As stories began to come in about the mysterious "New World", Hernan Cortez wanted to be a part of it.


After a time of doing not much, he decided to follow the life of a soldier. He joined an expedition to the New World, but never made it on board.



He was involved in an affair with a local girl. One night he was climbing a wall to get to her apartment, and the wall gave way. He crashed down, buried under the rubble, and was stuck in bed until after his ship had departed.

==

Hernán Cortés is described as a pale, sickly child by his biographer, chaplain, and friend Francisco López de Gómara. At the age of 14, Cortés was sent to study at the University of Salamanca in west-central Spain. This was Spain's great center of learning, and while accounts vary as to the nature of Cortés's studies, his later writings and actions suggest he studied Law and probably Latin.
After two years, Cortés, tired of schooling, returned home to Medellín, much to the irritation of his parents, who had hoped to see him equipped for a profitable legal career. However, those two years at Salamanca, plus his long period of training and experience as a notary, first in Seville and later in Hispaniola, would give him a close acquaintance with the legal codes of Castile that helped him to justify his unauthorized conquest of Mexico.[
At this point in his life, Cortés was described by Gómara as restless, haughty and mischievous.This was probably a fair description of a 16-year-old boy who had returned home only to find himself frustrated by life in his small provincial town. By this time, news of the exciting discoveries of Christopher Columbus in the New World was streaming back to Spain.







كان وحيد والديه وكان في طفولته مريض مصفر الوجه. ارسله واليده وهو في سن الرابعة عشر للدرسة القانون في الجامعة لكنه فشل في الدراسة ولم يكن يحب الالتزام بالنظام. كان مبهورا في اكتشاف العالم الجديد وسافر وعمره 19 سنة ضمن احدى الفرق الاستكشافية وتولى قيادة فرقة لاحتلال المكسيك ويبدو ان قدرته على هزيمة حضارة الازتك واحتلال المكسيك جعلت هذا الجانب من حياته يطغى على احداث طفولته.

لا يعرف متى مات والديه، لكن يبدو انه كان يعاني من حالة نفسية منذ الطفولة. مغادرته للعائلة في سن الرابعة عشر للدراسة ربما كانت عامل مهم في حياته...ويمكن اعتباره يتيم اجتماعي بسبب ذلك.

مصير والديه مجهول لكن يمكن اعتباره :

يتيم اجتماعي.


مواقع النشر (المفضلة)



الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 5 ( الأعضاء 0 والزوار 5)
 

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه للموضوع: ما الذي يصنع القائد العسكري الفذ؟؟!! دراسة بحثية
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
أعظم 50 عبقري عبر التاريخ : ما سر هذه العبقرية؟ دراسة بحثية ايوب صابر منبر الدراسات الأدبية والنقدية والبلاغية . 62 05-16-2021 01:36 PM
هل تولد الحياة من رحم الموت؟؟؟ دراسة بحثية ايوب صابر منبر الدراسات الأدبية والنقدية والبلاغية . 2483 09-23-2019 02:12 PM
أفضل مئة رواية عربية – سر الروعة فيها؟؟؟!!!- دراسة بحثية. ايوب صابر منبر الدراسات الأدبية والنقدية والبلاغية . 1499 11-11-2017 11:55 PM
اعظم 100 كتاب في التاريخ: ما سر هذه العظمة؟- دراسة بحثية ايوب صابر منبر الدراسات الأدبية والنقدية والبلاغية . 413 12-09-2015 01:15 PM
اثر الحضارة العربية والإسلامية في الأدب العالمي- دراسة بحثية ايوب صابر منبر الدراسات الأدبية والنقدية والبلاغية . 30 08-21-2013 11:24 AM

الساعة الآن 02:29 AM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2021, Jelsoft Enterprises Ltd.