قديم 09-05-2010, 01:20 PM
المشاركة 301
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • موجود
افتراضي
نابليون بونابرت

نابليون بونابرت الأول (بالفرنسية: Napoléon Bonaparte I؛ وبالإيطالية: Napoleone di Buonaparte‏) هو قائد عسكري وحاكم فرنسا وملك إيطاليا وإمبراطور الفرنسيين، عاش خلال أواخر القرن الثامن عشر وحتى أوائل عقد العشرينيات من القرن التاسع عشر. حكم فرنسا في أواخر القرن الثامن عشر بصفته قنصلاً عامًا، ثم بصفته إمبراطورًا في العقد الأول من القرن التاسع عشر، حيث كان لأعماله وتنظيماته تأثير كبير على السياسة الأوروبية.
وُلد نابليون في جزيرة كورسيكا لأبوين ينتميان لطبقة أرستقراطية تعود بجذورها إلى إحدى عائلات إيطاليا القديمة النبيلة. ألحقه والده "كارلو بونابرت"، المعروف عند الفرنسيين باسم "شارل بونابرت" بمدرسة بريان العسكرية. ثم التحق بعد ذلك بمدرسة سان سير العسكرية الشهيرة، وفي المدرستين أظهر تفوقًا باهرًا على رفاقه، ليس فقط في العلوم العسكرية وإنما أيضًا في الآدابوالتاريخوالجغرافيا. وخلال دراسته اطلع على روائع كتّاب القرن الثامن عشر في فرنسا وجلّهم، حيث كانوا من أصحاب ودعاة المبادئ الحرة. فقد عرف عن كثب مؤلفات فولتيرومونتسكيووروسو، الذي كان أكثرهم أثرًا في تفكير الضابط الشاب.
أنهى دروسه الحربية وتخرّج في سنة 1785 وعُين برتبة ملازم أول في سلاح المدفعية التابع للجيش الفرنسي الملكي. وفي سنة 1795 أعطي له فرصة الظهور، ليظهر براعته لأول مرة في باريس نفسها حين ساهم في تعضيد حكومة الإدارة وفي القضاء على المظاهرات التي قام بها الملكيون، تساعدهم العناصر المحافظة والرجعية. ثم عاد في سنة 1797 وأنقذ هذه الحكومة من الوقوع تحت سيطرة العناصر الملكية الدستورية فبات منذ هذا التاريخ السند الفعلي لها ولدستور سنة 1795. بزغ نجم بونابرت خلال عهد الجمهورية الفرنسية الأولى، عندما عهدت إليه حكومة الإدارة بقيادة حملتين عسكريتين موجهتين ضد ائتلاف الدول المنقضة على فرنسا. وفي سنة 1799، قام بعزل حكومة الإدارة وأنشأ بدلاً منها حكومة مؤلفة من 3 قناصل، وتقلّد هو بنفسه منصب القنصل الأول؛ وبعد 5 سنوات أعلنه مجلس الشيوخ الفرنسي إمبراطورًا. خاضت الإمبراطورية الفرنسية نزاعات عدّة خلال العقد الأول من القرن التاسع عشر، عُرفت باسم الحروب النابليونية، ودخلت فيها جميع القوى العظمى في أوروبا. أحرزت فرنسا انتصارات باهرة في ذلك العهد، على جميع الدول التي قاتلتها، وجعلت لنفسها مركزًا رئيسيًا في أوروبا القارية، ومدّت أصابعها في شؤون جميع الدول الأوروبية تقريبًا، حيث قام بونابرت بتوسيع نطاق التدخل الفرنسي في المسائل السياسية الأوروبية عن طريق خلق تحالفات مع بعض الدول، وتنصيب بعض أقاربه وأصدقائه على عروش الدول الأخرى.
شكّل الغزو الفرنسي لروسيا سنة 1812 نقطة تحول في حظوظ بونابرت، حيث أصيب الجيش الفرنسي خلال الحملة بأضرار وخسائر بشرية ومادية جسيمة، لم تُمكن نابليون من النهوض به مرة أخرى بعد ذلك. وفي سنة 1813، هزمت قوّات الائتلاف السادس الجيش الفرنسي في معركة الأمم؛ وفي السنة اللاحقة اجتاحت هذه القوّات فرنسا ودخلت العاصمة باريس، وأجبرت نابليون على التنازل عن العرش، ونفوه إلى جزيرة ألبا. هرب بونابرت من منفاه بعد أقل من سنة، وعاد ليتربع على عرش فرنسا، وحاول مقاومة الحلفاء واستعادة مجده السابق، لكنهم هزموه شر هزيمة في معركة واترلو خلال شهر يونيو من عام 1815. استسلم بونابرت بعد ذلك للبريطانيين، الذين نفوه إلى جزيرة القديسة هيلانة، المستعمرة البريطانية، حيث أمضى السنوات الست الأخيرة من حياته. أظهر تشريح جثة نابليون أن وفاته جاءت كنتيجة لإصابته بسرطان المعدة، على الرغم من أن كثيرًا من العلماء يقولون بأن الوفاة جاءت بسبب التسمم بالزرنيخ.
تُدرّس حملات نابليون العسكرية في العديد من المدارس الحربية حول العالم، وعلى الرغم من أن الآراء منقسمة حوله، حيث يراه معارضوه طاغية جبار، فإن كثيرًا من الناس يرونه رجل دولة وراعيًا للحضارة، إذ يُنسب إليه القانون المدني الفرنسي، المعروف باسم قانون نابليون، الذي وضع الأسس الإدارية والقضائية لمعظم دول أوروبا الغربية، والدول التي خضعت للاستعماروالانتداب الفرنسي في العصور اللاحقة.

نشأته وتعليمه
وُلد نابليون في قصر آل بونابرت في بلدة أجاكسيو الواقعة بجزيرة كورسيكا، بتاريخ 15 أغسطس سنة 1769، أي بعد عام من انتقال ملكية الجزيرة من جمهورية جنوة، إلى فرنسا.[1] وهو الولد الثاني لأبويه من أصل 8 أولاد. أطلق عليه والده اسم "نابليوني دي بونابرته" (بالإيطالية: Napoleone di Buonaparte) بادئ الأمر، تيمنًا بعمه الذي قُتل وهو يُقاتل الفرنسيين دفاعًا عن بلاده،[2] إلا أن نابليون نفسه فضّل لاحقًا أن يُلفظ اسمه كما يُلفظ بالفرنسية، أي "ناپوليون بوناپغت - Napoléon Bonaparte" وهذا ما جرت عليه العادة بين الناس. كذلك، كان اسمه يُلفظ "نابوليون" باللغة الكورسية.[3]

"كارلو بونابرت"، المعروف أيضًا باسم "شارل بونابرت"، والد نابليون الأول، وممثل كورسيكا في بلاط الملك "لويس السادس عشر".
تتحدر أسرة بونابرت من جذور إيطالية نبيلة، وقد قدم أفرادها كورسيكا من منطقة ليگوريا في شبه الجزيرة الإيطالية خلال القرن السادس عشر.[4] كان والد نابليون، واسمه "كارلو بونابرت"، يعمل محاميًا، وقد عُين لاحقًا ممثلاً لكورسيكا في بلاط الملك "لويس السادس عشر" في سنة 1777. تُعتبر والدة بونابرت، "ماريا يتيسيا رامولينو"، الشخص الذي كان له أكبر تأثير على تكوين شخصيته، إذ يُعرف عنها أنها كانت صارمة وشديدة الحزم، بينما كان نابليون صبيًا جامحًا،[5] فكانت والدته غالبًا ما تقيد تصرفاته وتفرض عليه ما ينبغي أن يقوم به وما يجب أن ينتهي عنه، مما دفع البعض إلى القول أن تربيته المنزلية بحد ذاتها كانت "تربية عسكرية". كان لنابليون شقيق أكبر منه سنًا هو "جوزيف"؛ و6 إخوة وأخوات أصغر منه سنًا، هم: "لوسيان"، "إليسا"، "لويس"، "پولين"، "كارولين"، و"جيروم". عُمّد نابليون في كاتدرائية أجاكسيو في 21 أغسطس سنة 1771، أي قبل أن يبلغ عامه الثاني.[6]
سمحت جذور أسرة بونابرت النبيلة، إضافةً إلى يسار أفرادها ومعرفتهم الشخصية بذوي المناصب السياسية العليا، سمحت لنابليون أن يخوض غمار ميدان العلم والثقافة بشكل لم يكن متاحًا لأي شخص كورسيكي عادي في ذلك الزمن.[7] ففي شهر يناير من عام 1779، أُلحق نابليون بمدرسة للاهوت واقعة في مدينة "أوتون" على البر الرئيسي الفرنسي، حيث تعلّم اللغة الفرنسية، وفي شهر مايو من نفس السنة، ألحقه والده بمدرسة بريان العسكرية لإعداد البحّارة.[8] تكلّم نابليون الفرنسية بلهجة كورسية واضحة، واستمر يلفظ الكلمات الفرنسية بهذه الطريقة طيلة حياته، ولم ينطق باللفظ الفرنسي الصحيح على الإطلاق.[9] تعرّض نابليون للمضايقة والاستهزاء من قبل زملائه الفرنسيين في المدرسة، بسبب لهجته التي رأوها غريبة، ولهذا السبب تفادى الاختلاط معهم وإنشاء صداقات متينة، وكرّس كامل وقته للدراسة.[10][11][معلومة 1] قال أحد أساتذة المدرسة في نابليون أنه "دائمًا ما كان متفوقًا على زملائه في الرياضيات، وملمّ بالتاريخ والجغرافيا، إن هذا الفتى لسوف يصبح بحارًا ممتازًا".[12][معلومة 2][13] أُلحق نابليون بالمدرسة العسكرية الكبرى (بالفرنسية: École Militaire‏) في باريس، بعد أن تخرّج من مدرسة بريان سنة 1784؛ وقد أدى هذا إلى القضاء على طموحه بأن يُصبح بحّارًا، الأمر الذي دفعه بأن يُفكر بالانضمام إلى البحرية الملكية البريطانية.[14] لكنه عاد وعدل عن قراره، ودرس ليُصبح ضابط مدفعية، خصوصًا وأن والده كان قد توفي في تلك الفترة، الأمر الذي قلل من نسبة المصروف الذي كان يُرسل إليه، وأدّى لتراجع الوضع المادي للأسرة بشكل جعلهم غير قادرين على التكفل بأعباء ومصاريف الدراسة على أكمل وجه كما في السابق، فاضطر نابليون إلى إنهاء برنامجه الدراسي، الذي كان يمتد لسنتين في الأصل، خلال سنة واحدة فقط.[11] أمتُحن نابليون قبل تخرجه على يد المفتش والعالم الشهير "بيير سيمون لاپلاس"، الذي قام بتعينه لاحقًا، بعد وصوله إلى السلطة، في مجلس الشيوخ الفرنسي.[15]

قديم 09-05-2010, 01:23 PM
المشاركة 302
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • موجود
افتراضي
ادم سمث




آدم سميث (تم تعميده في 16 يونيو 1723—17 يوليو 1790 [OS: 5 June 1723 – 17 July 1790] وكان فيلسوف اسكتلندي والرائد في الاقتصاد السياسي. وأحد الشخصياتالرئيسية في التنوير الاسكتلندي ،سميث هو صاحب كتب نظريةالمشاعر الأخلاقية والتحقيق في طبيعة وأسباب ثروة الأمم . هذا الأخير ،عادة ما يشار اليه باختصارا باسم ثروات الأمم ، ويعتبر من 'أعظم ما أبدع وأول عمليتناول الاقتصاد الحديث . آدم سميث يعتبر والد الاقتصاد الحديث على نطاق واسع.


درس سميث الفلسفة الأخلاقية في جامعة غلاسكو ، وجامعةأوكسفورد. بعد تخرجه القى سلسلة ناجحة من المحاضرات العامة في أدنبره ، مما دفعهإلى التعاون مع ديفيد هيوم خلال التنوير الاسكتلندي. سميث حصل على الأستاذية فيغلاسكو وهو يدرس الفلسفة الأخلاقية ، وخلال هذا الوقت كتب ونشر نظرية المشاعرالاخلاقيه. في حياته لاحقا التحق بموقع تدريسى الذى مكنته من السفر في جميع أنحاءأوروبا حيث اجتمع مع غيره من القادة الفكريين في عصره. سميث عاد إلى بلاده وقضىالسنوات العشر التالية في كتابة ثروة الأمم (وأغالبها من مذكراته محاضرته) والتينشرت في العام 1776. توفي في عام 1790 .
لا يعرف الكثير عنوجهات النظر الشخصية لسميث بما يتجاوز ما يمكن استخلاصه من أعماله المنشورة. أوراقهالشخصية دمرت بعد وفاته. لم يتزوج أبدا ، ويبدو أنه قد حافظ على علاقة وثيقةبوالدته ، التي عاش معها بعد عودته من فرنسا، والتي توفيت قبل ست سنوات منوفاته.



المفكرين المعاصرين وصفوا سميث بأنه مثقف غريب الأطوارولكن خير، هزلي غائب الذهن، لديه عادات غريبة في الكلام والمشي وابتسامة "طيبة بشكللا يوصف". كان يعرف أن يتحدث لنفسه ، وكان أحيانا يعانى من نوبات مرضوهمي.
كثيرا ما توصف سميث بأنهنموذج للأستاذ شارد الذهن . يعرف عنه أنه كان يكدس الكتب والاوراق في مكتبته ، وكانقد طور عادة خلال مرحلة الطفولة حيث يتحدث إلى نفسه ويبتسم مستغرق في محادثة معرفاق غير مرئيين.



نوادر متنوع ناقشت طبيعته الشاردة. في قصة واحدة، ورد أن سميثاصطحب تشارلز توونشند في جولة في مصنع الدباغة أثناء مناقشة التجارة الحرة ، وقدسقط سميث فى حفرة دباغة ضخمة وتم انقاذه منها. مثال آخر انه وضع الخبز والزبدة فيإبريق الشاي، وشرب من التلفيقات، وأعلن أنه أسوأ كوب من الشاي شربه. في مثال آخر ،خرج سميث يمشي وهو يعيش في أحلام اليقظة في ثوب النوم وانتهى15 ميل (24 كم) خارجالمدينة حيث اعادته أجراس الكنيسة القريبة إلى الواقع. وذكر زملائه أنه كان غريبةالمظهر. ذكر مؤلف أن سميث "كان له أنف كبير، وانتفاخ بالعينين، ناتئ الشفته السفلى،ولديه حركة عصبية، ولديه عائق بالكلام". يقال إنه اعترف بنظره الناس له فينقطة واحدة قائلا : "أنا جميل في شيء واحد وهو فيكتبي."



لم يجلس سميث "ابدا" للصور ، لذلك الصور التي ظهرت له خلال حياته مستمدة من الذاكرة ، معاستثناءات نادرة. الأمثلة الأكثر شهرة كانت لمحة عن طريق جيمس تاسي ، واثنين منالتماثيل بواسطة جون كاي.[44] والمنقوشات التي ظهرت مع الطبعات الجديدة في القرنالتاسع عشر لثروة الأمم استندت إلى حد كبير فعلى رسوماتتاسي.


يتيم الأب حيث مات قبل ولادته بستةأشهر.



Early life
Adam Smith was born to Margaret Douglas at Kirkcaldy, Fife, Scotland. His father, also named Adam Smith, was a lawyer, civil servant, and widower who married Margaret Douglas in 1720 and died six months before Smith was born.



He was abducted by gypsies at the age of four and eventually released when others went to rescue him.


Smith was particularly close to his mother, who likely encouraged him to pursue his scholarly ambitions.He attended the Burgh School of Kirkcaldy – characterised by Rae as "one of the best secondary schools of Scotland at that period" – from 1729 to 1737. There he studied Latin, mathematics, history, and writing.

قديم 09-05-2010, 03:27 PM
المشاركة 303
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • موجود
افتراضي
انطوني فان ليفنهيك
1632- 1727م
أنطوني فان ليفينهوك (بالإنجليزية: Antonie van Leeuwenhoek‏) (من 1632 إلى 1723) باحثهولندي اخترع أول مجهر ضوئي بسيط شاهد من خلاله كائنات حية دقيقة في قطرات الماء و هو من أوائل العلماء الذين استخدموا العدسات.

سيرته الذاتية
ولد في مدينة دفت سنة 1632بهولندا , اسرته متوسطة وأمضى حياته كلها موظفاً صغيراً في الحكومة . تزوك ليفنهوك مرتين وانجب ستة أولاد ولم يكن له أحفاد , وكانت صحته جيدة وظل يعمل بهمة ونشاط حتى قبل وفاته بساعات , وقد زاره في بيته عظماء الأدب والعلم والسياسة في عصره , زاره القيصر الروسي بطرس الأكبر وملكة إنجلترا . وتوفي في نفس المدينة التي ولد بها في التسعينات من عمره.
أكتشافه للميكروب
أما سبب اكتشافه للميكروب فلأنه كان هاويا للنظر في الميكروسكوب و لم يكن من السهل في هذا الوقت شرائه من المحال العامة , ولذلك قام بتركيب ميكروسكوب لاستعماله الخاص . ولم يتعلم صناعة العدسات ولا فن جلاء الزجاج تمهيداً لصناعة العدسة المناسبة . ولكنه استطاع عن طريق تركيب العدسات بعضها فوق بعض الحصول على كفاءة للابصار ليست في استطاعة أية ميكروسكوب مستخدم ذلك الوقت . ومن بين العدسات التي صنعها واحدة كانت قادرة على تكبر الأشياء 270 مرة . وهناك ما يدل على أنه صنع عدسات ذات قدرة على تكبير الأشياء أكثر من ذلك. كان ليفنهوك رجلاً صبورا ومثابر وقوي الملاحظة , واستطاع بعدساته هذه أن ينظر إلى كثير من المواد ابتداء من شعر الأنسان إلى قطرات الدجم وقطرات الماءوالحشرات و الأنسجة الجلدية والعضلية , وسجل ملاحظاته كلها وبمتتهى العناية , كما أنه قام برسم كل ما شاهده تحت الميكروسكوب.
مسيرته العلمية
ظل ليفنهوك يراسل الجمعية الملكية البريطانية منذ سنة 1673 وهي الجمعية العلمية الرائدة في العالم كله , وبالرغم من أنه لا يتحدث سوى اللغة الهولندية , فقد انتخبوه عضواً بالجمعية عام 1680 , كما أنه أصبح عضواً مراسلاً لأكاديمية العلوم بباريس .و الجدير بالذكر أنه أول من اكتشف تركيب الحيوانات المنوية , واول من وصف كريات الدم الحمراء , وقد عارض نظرية التوالد التلقائي لأشكال الحياة الدنيا . وقدم أدلة كثيرة تؤيد وجهة نظره , وقد أثبت أن الراغيث تتكاثر تماما كالحشرات ذات الأجنحة .
ولكن اعظم اكتشاف له جاء سنة 1674 عندما سجل أول ملاحظاته عن الميكروبات . ففي قطرة واحدة للماء أكتشف عالماً قائما بذاته , عالماً جديداً لا شك فيه , وعلى الرغم من أنه لم يعرف ما الذي اكتشفه بالضبط , فإنه أول من أشار إليه , ومع ذلك فإن الذي اكتشفه كانت له أهمية عظمى في تاريخ البشرية , وهذه الكائنات الصغيرة الكثيرة الأخرى في افنسان والحيوان , وقد تمكن من العثور على الميكروبات في أماكن كثيرة : في المستنقعات وفي ماء المطر وفي أفواه وأمعاء الأنسان , واستطاع أن يضيف أنواعاً مختلفة من البكتريا وحسب أحجامها جميعاً. ولم تظهر أهمية وخطورة اكتشاف ليفنيك هذا إلا عندما ظهر العالم الفرنسي الكبير باستور . أي بعد ذلك بمائتي عام وقد ظل علم الميكروبات نائماً خامداً حتى جاء القرن التاسع عشر عندما تطور أحجام العدسات وتطورت صناعة الميكروسكوب
يقول انه اندفع للاكتشاف بدافع داخلي لا بل بسبب شغفه إلى المعرفة والذي لاحظ أنها تتمحور في داخله وعلى عكس الرجال الآخرينfrom a craving after knowledge which I notice resides in me more than in most other men


- يتيم الأب في السادسة.
- فقد في نفس السن أختان اصغر منه
.
- أمه تزوجت وهو في التاسعة وتركته في مدرسة
داخلية.
- كفله عمه لفترة
.
- مات زوج أمه وعمره 16 سنه
.
- هناك إشارة إلى انه عاش مع عمه في
طفولته المبكرة .
- مات أربعة من أبناؤه الخمسة وهم صغار
.
- ماتت زوجته
الأولى.
- ماتت زوجته الثانية
.
Life
Before his sixth birthday two of his younger sisters and his father had died, and his mother was left with five young children. About three years later she married Jacob Molijn and Antonie van Leeuwenhoek was sent to boarding school in the village of Warmond, near Leiden.[3]
Soon after he was invited by an uncle to live with him in Benthuizen, a village northeast of Delft.
At age 16, his stepfather died and his mother decided it was time for Antonie to learn a trade.

Four out of his five children died young.
In 1660, he was appointed chamberlain of the Lord Regents of Delft.
In 1666 his wife died

and in 1671 he married Cornelia Swalmius, the daughter of a minister.
Van Leeuwenhoek outlived his second wife, who died in 1694.
-

قديم 09-05-2010, 03:29 PM
المشاركة 304
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • موجود
افتراضي
افلاطون

أفلاطون (بالإنجليزية: Plato‏) (باليونانية: Πλάτων پْلاَتُونْ) (عاش بين 427 ق.م - 347 ق.م) فيلسوف يوناني قديم, وأحد أعظم الفلاسفة الغربيين، حتى ان الفلسفة الغربية اعتبرت انها ماهي الا حواشي لأفلاطون. عرف من خلال مخطوطاته التي جمعت بين الفلسفة والشعر والفن. كانت كتاباته على شكل حوارات ورسائل وإبيغرامات(ابيغرام:قصيدة قصيرة محكمة منتهيه بحكمه وسخريه). يعرف أرسطو الفلسفة بمصطلحات الجواهر، فيعرفها قائلا أنها علم الجوهر الكلي لكل ما هو واقعي. في حين يحدد أفلاطون الفلسفة بأنها عالم الأفكار قاصدا بالفكرة الأساس اللاشرطي للظاهرة. بالرغم من هذا الإختلاف فإن كلا من المعلم والتلميذ يدرسان مواضيع الفلسفة من حيث علاقتها بالكلي، فأرسطو يجد الكلي في الأشياء الواقعية الموجودة في حين يجد أفلاطون الكلي مستقلا بعيدا عن الأشياء المادية، وعلاقة الكلي بالظواهر والأشياء المادية هي علاقة المثال (المثل) والتطبيق. الطريقة الفلسفية عند أرسطو كانت تعني الصعود من دراسة الظواهر الطبيعية وصولا إلى تحديد الكلي وتعريفه، أما عند أفلاطون فكانت تبدأ من الأفكار والمثل لتنزل بعد ذلك إلى تمثلات الأفكار وتطبيقاتها على أرض الواقع.
أفلاطون هو أرسطوقليس، الملقَّب بأفلاطون بسبب ضخامة جسمه، وأشهر فلاسفة اليونان على الإطلاق. ولد في أثينا في عائلة أرسطوقراطية. أطلق عليه بعض شارحيه لقب "أفلاطون ". يقال إنه في بداياته تتلمذ على السفسطائيين وعلى كراتيلِس، تلميذ هراقليطس، قبل أن يرتبط بمعلِّمه سقراط في العشرين من عمره. وقد تأثر أفلاطون كثيرًا فيما بعد بالحُكم الجائر الذي صدر بحقِّ سقراط وأدى إلى موته؛ الأمر الذي جعله يعي أن الدول محكومة بشكل سيئ، وأنه من أجل استتباب النظام والعدالة ينبغي أن تصبح الفلسفة أساسًا للسياسة، سافر إلى جنوب إيطاليا، التي كانت تُعتبَر آنذاك جزءًا من بلاد اليونان القديمة. وهناك التقى بـالفيثاغوريين. ثم انتقل من هناك إلى صقلية حيث قابل ديونيسوس، ملك سيراكوسا المستبد، على أمل أن يجعل من هذه المدينة دولة تحكمها الفلسفة. لكنها كانت تجربة فاشلة، سرعان ما دفعته إلى العودة إلى أثينا، حيث أسَّس، في حدائق أكاديموس، مدرسته التي باتت تُعرَف بـأكاديمية أفلاطون. لكن هذا لم يمنعه من معاودة الكرة مرات أخرى لتأسيس مدينته في سيراكوسا في ظلِّ حكم مليكها الجديد ديونيسوس الشاب، ففشل أيضًا في محاولاته؛ الأمر الذي أقنعه بالاستقرار نهائيًّا في أثينا حيث أنهى حياته محاطًا بتلاميذه.


فلسفته
أوجد أفلاطون ماليش ماعُرِفَ من بعدُ بطريقة الحوار، التي كانت عبارة عن دراما فلسفية حقيقية، عبَّر من خلالها عن أفكاره عن طريق شخصية سقراط، الذي تمثَّله إلى حدِّ بات من الصعب جدًّا، من بعدُ، الت ؤبين عقيدة التلميذ وعقيدة أستاذه الذي لم يخلِّف لنا أيَّ شيء مكتوب. هذا وقد ترك أفلاطون كتابةً ثمانية وعشرين حوارًا، تتألق فيها، بدءًا من الحوارات الأولى، أو "السقراطية"، وصولاً إلى الأخيرة، حيث شاخ ونضج، صورة سقراط التي تتخذ طابعًا مثاليًّا؛ كما تتضح من خلالها نظريته في المُثُل، ويتم فيها التطرق لمسائل عيانية هامة.
تميِّز الميتافيزياء الأفلاطونية بين عالمين: العالم الأول، أو العالم المحسوس، هو عالم التعددية، عالم الصيرورة والفساد. ويقع هذا العالم بين الوجود واللاوجود، ويُعتبَر منبعًا للأوهام (معنى استعارة الكهف) لأن حقيقته مستفادة من غيره، من حيث كونه لا يجد مبدأ وجوده إلا في العالم الحقيقي للـمُثُل المعقولة، التي هي نماذج مثالية تتمثل فيها الأشياء المحسوسة بصورة مشوَّهة. ذلك لأن الأشياء لا توجد إلاَّ عبر المحاكاة والمشاركة، ولأن كينونتها هي نتيجة ومحصلِّة لعملية يؤديها الفيض، كـصانع إلهي، أعطى شكلاً للمادة التي هي، في حدِّ ذاتها، أزلية وغير مخلوقة (تيميوس).
هذا ويتألف عالم المحسوسات من أفكار ميتافيزيائية (كالدائرة، والمثلث) ومن أفكار "غير افتراضية" (كالحذر، والعدالة، والجمال، إلخ)، تلك التي تشكِّل فيما بينها نظامًا متناغمًا، لأنه معماري البنيان ومتسلسل بسبب وعن طريق مبدأ المثال السامي الموحَّد الذي هو "منبع الكائن وجوهر المُثُل الأخرى"، أي مثال الخير.
لكن كيف يمكننا الاستغراق في عالم المُثُل والتوصل إلى المعرفة؟ في كتابه فيدروس، يشرح أفلاطون عملية سقوط النفس البشرية التي هَوَتْ إلى عالم المحسوسات – بعد أن عاشت في العالم العلوي - من خلال اتحادها مع الجسم. لكن هذه النفس، وعن طريق تلمُّسها لذلك المحسوس، تصبح قادرة على دخول أعماق ذاتها لتكتشف، كالذاكرة المنسية، الماهية الجلية التي سبق أن تأمَّلتها في حياتها الماضية: وهذه هي نظرية التذكُّر، التي يعبِّر عنها بشكل رئيسي في كتابه مينون، من خلال استجواب العبد الشاب وملاحظات سقراط الذي "توصل" لأن يجد في نفس ذلك العبد مبدأً هندسيًّا لم يتعلَّمه هذا الأخير في حياته.
إن فنَّ الحوار والجدل، أو لنقل الديالكتيكا، هو ما يسمح للنفس بأن تترفَّع عن عالم الأشياء المتعددة والمتحولة إلى العالم العياني للأفكار. لأنه عن طريق هذه الديالكتيكا المتصاعدة نحو الأصول، يتعرَّف الفكر إلى العلم انطلاقًا من الرأي الذي هو المعرفة العامية المتشكِّلة من الخيالات والاعتقادات وخلط الصحيح بالخطأ. هنا تصبح الرياضيات، ذلك العلم الفيثاغوري المتعلق بالأعداد والأشكال، مجرد دراسة تمهيدية. لأنه عندما نتعلَّم هذه الرياضيات "من أجل المعرفة، وليس من أجل العمليات التجارية" يصبح بوسعنا عن طريقها "تفتيح النفس [...] للتأمل وللحقيقة". لأن الدرجة العليا من المعرفة، التي تأتي نتيجة التصعيد الديالكتيكي، هي تلك المعرفة الكشفية التي نتعرَّف عن طريقها إلى الأشياء الجلية.
لذلك فإنه يجب على الإنسان - الذي ينتمي إلى عالمين – أن يتحرر من الجسم (المادة) ليعيش وفق متطلبات الروح ذات الطبيعة الخالدة، كما توحي بذلك نظرية التذكُّر وتحاول البرهنة عليه حجج فيدون. من أجل" فإن الفضيلة، التي تقود إلى السعادة الحقيقية، تتحقق، بشكل أساسي، عن هي التناغم النفسي الناجم عن خضوع الحساسية للقلب الخاضع لحكمة العقل. وبالتالي، فإن هدف الدولة يصبح، على الصعيد العام، حكم المدينة المبنية بحيث يتَّجه جميع مواطنيها نحو الفضيلة.
هذا وقد ألهمت مشاعية أفلاطون العديد من النظريات الاجتماعية والفلسفية، بدءًا من يوطوبيات توماس مور وكامبانيلا، وصولاً إلى تلك النظريات الاشتراكية الحديثة الخاضعة لتأثيره، إلى هذا الحدِّ أو ذاك. وبشكل عام فإن فكر أفلاطون قد أثَّر في العمق على مجمل الفكر الغربي، سواء في مجال علم اللاهوت (المسلم أو اليهودى أو المسيحي ) أو في مجال الفلسفة العلمانية التي يشكِّل هذا الفكر نموذجها الأول.
مؤلَّفاته
المأدبة أو "في الحب": يبيِّن هذا الحوار، الذي جرى تأليفه في العام 384 ق م، كيف أن ولوج الحقيقة يمكن أن يتم بطرق أخرى غير العقل، وليس فقط عن طريقه: لأن هناك أيضًا وظيفة للـقلب، تسمح بالانتقال من مفهوم الجمال الحسِّي إلى مفهوم الجمال الكامل للمثال الجلي.
والقصة هي قصة الشاعر أغاثون الذي أقام في منزله مأدبة للاحتفال بنجاح أول عمل مسرحي له. وفي هذه المأدبة طُلِبَ من كلِّ المدعوين، ومن بينهم سقراط، أن يلقوا كلمة تمجِّد إله الحب – وخاصة أريستوفانيس الذي طوَّر أسطورة الخنثى البدئية. ويقوم سقراط، انطلاقًا من تقريظ الجمال، بمحاولة لتحديد طبيعة الحب، متجنبًا الوقوع في شرك الجدال، متمسِّكًا فقط بالحقيقة. فيستعيد كلمات ديوتيما، كاهنة مانتيني، للتأكيد على أن الحب هو عبارة عن "شيطان" وسيط بين البشر وبين الآلهة؛ لأنه في آنٍ معًا كابن للفقر (أو الحاجة) – بسبب كونه رغبة لما ينقصه – وابن للثروة – بسبب كونه "شجاعًا، مصممًا، مضطرمًا، و... واسع الحيلة" – فإنه (أبا الحب) يحاول دائمًا امتلاك الخير والهناءة بمختلف الطرق، بدءًا من الفعل الجنسي الجسدي وصولاً إلى النشاط الروحي الأسمى. فـالديالكتيكا المترقِّية ترفعنا من حبِّ الجسد إلى حبِّ النفوس الجميلة، لتصل بنا أخيرًا إلى حبِّ العلم. لأنه، وبسبب كونه رغبةً في الخلود وتطلعًا إلى الجمال في ذاته، يقودنا الحبُّ الأرضي إلى الحبِّ السماوي. وهذا هو معنى ما سمِّيَ فيما بعد بـالحب الأفلاطوني، الذي هو الحب الحقيقي، كما يوصلنا إليه منطق المأدبة. إن أهمية هذا الحوار – الذي هو أحد أجمل الحوارات – لم تتدنَّ خلال تاريخ الفلسفة كلِّه: حيث نجد صداه، مثلاً، في العقيدة المسيحية للقديس أوغسطينوس، الذي كان يعتقد بأن "كلَّ فعل محبة هو، في النهاية، حب للإله".
فيدون أو "في الروح": يدور هذا الحوار في الحجرة التي كان سقراط ينتظر الموت فيها. لأن الحضور، وانطلاقًا مما كان يدَّعيه بأن الفيلسوف الحقيقي لا يخشى الموت، يدعو المعلِّم لكي يبرهن على خلود النفس. وهنا، يجري بسط أربع حجج أساسية:
الحجة الأولى، التي تستند إلى وجود المفارقات، تقول إنه، انطلاقًا من الصيرورة المستمرة للأشياء، ليس في وسعنا فهم شيء ما (النوم مثلاً) دون الاستناد إلى نقيضه (اليقظة ليس حصرًا). ولأن الموت يبيِّن الانتقال من الحياة الدنيا إلى الآخرة، فإنه من المنطقي الاعتقاد بأن "الولادة من جديد" تعني الانتقال منه إلى الحياة. وبالتالي، إذا كانت النفس تولد من جديد، فإن هذا يعني أن التقمص حقيقة واقعة.
أما الحجة الثانية، فهي تستند إلى تلك الأفكار التي ندعوها بـالذكريات. لأن ما نواجهه في العالم الحسِّي إنما هو أشياء جميلة، لكنها ليست هي الجمال. لذلك ترانا نحاول تلمس هذا الأخير من خلال تلك الأشياء، التي، باستحضارها، تعيدنا حتمًا إلى لحظات من الحياة فوق الأرضية كانت روحنا فيها على تماس مباشر مع الطهارة.
وتقول الحجة الثالثة إنه يمكن شَمْلُ كلِّ ما في الوجود ضمن مقولتين اثنتين: المقولة الأولى تضم كلَّ ما هو مركَّب (وبالتالي ممكن التفكك) أي المادة؛ والمقولة الأخرى التي تشمل ما هو بسيط (أي لا يمكن تفكيكه)، كجزء مما هو مدرَك، أي الروح.
وعندما يلاحظ كيبيوس بأن سقراط، الذي برهن على إمكانية انتقال الروح من جسم إلى آخر، لم يبرهن على خلود هذه الأخيرة في حدِّ ذاتها، يجيبه سقراط من خلال عرض مسهب، يتطرق فيه إلى نظرية المُثُل، حيث يبيِّن في نهايته أن الروح لا تتوافق مع الموت لأنها من تلك العناصر التي ليس بوسعها تغيير طبيعتها.
وينتهي الحوار بعرض طويل لمفهومي العالم العلوي والمصير الذي يمكن أن تواجهه النفس: حيث ترتفع النفوس الأكمل نحو عالم علوي، بينما ترسب النفوس المذنبة في الأعماق السفلى. وتكون كلمات سقراط الأخيرة هي التي مفادها بأنه مدين في علمه لأسكليبيوس (إله الطب والشفاء) – من أجل تذكيرنا رمزيًّا بأنه يجب علينا شكر الإله الذي حرَّره من مرض الموت.
الجمهورية أو "في العدالة": يشكل هذا الحوار، المجموع في عشر كتيبات تمت خلال عدة سنوات (ما بين أعوام 389 و369 ق م)، العمل الرئيسي لأفلاطون المتعلِّق بـالفلسفة السياسية.
يبدأ سقراط بمحاولة تعريف العدالة استنادًا إلى ما قاله عنها سيمونيدِس، أي "قول الحقيقة وإعطاء كلِّ شخص حقه". هذا التعريف مشكوك في ملاءمته، لأنه يجعلنا نلحق الضرر بأعدائنا، مما يعني جعلهم، بالتالي، أسوأ وأظلم. كذلك أيضًا يستبعد تعريف السفسطائي ثراسيماخوس الذي قال بأن "العدل" هو ما ينفع الأقوى.
ونصل مع أفلاطون إلى التمعُّن في مفهوم الدولة العادلة – تلك التي تعني "الإنسان مكبَّرًا" – القائمة على مشاعية الأملاك والنساء، اللواتي لا يكون التزاوج معهن انطلاقًا من الرغبات الشخصية، إنما استنادًا لاعتبارات النسل – تلك المشاعية الخاضعة لمفهوم التقشف الصحي، أي المعادي للبذخ؛ تلك الدولة القائمة على التناغم والمستندة إلى فصل صارم بين طبقاتها الأساسية الثلاث التي هي: طبقة الفلاسفة أو القادة، وطبقة الجنود، وطبقة الصنَّاع – والتي هي على صورة التوازن القائم بين المكونات الثلاث للنفس الفردية. ونلاحظ هنا، من خلال العرض، أن الطبقة الدنيا (أو طبقة الصنَّاع) لا تخضع لمتطلَّبات الملكية الجماعية لأنها لن تفهمها انطلاقًا من مستوى إدراكها.
ويفترض سقراط أنه على رأس هذه الدولة يجب وضع أفضل البشر. من هنا تأتي ضرورة تأهيلهم الطويل للوصول إلى الفهم الفلسفي للخير الذي يعكس نور الحقيقة وينير النفس، كما تنير الشمس أشياء عالمنا (استعارة الكهف).
ذلك لأن الظلم يشوِّه، بشكل أو بآخر، كافة الأشكال الأخرى من الدول، التي يعدِّدها أفلاطون كما يلي: الدولة التيموقراطية (التي يسود فيها الظلم والعنف)، الدولة الأوليغارخية (حيث الطمع الدائم واشتهاء الثروات المادية)، الدولة الديموقراطية (حيث تنفلت الغرائز وتسود ديكتاتورية العوام)، وأخيرًا، دولة الاستبداد، حيث يكون الطاغية بنفسه عبدًا لغرائزه، وبالتالي غير عادل.
وأخيرًا فإن هذا المفهوم نسبي حيث أن العدالة لن تتحقق بالكامل، كما تصف ذلك أسطورة إرْ، إلا في حياة مستقبلية أخرى: حيث النفوس، وقد حازت على ما تستحقه من ثواب أو عقاب، تعود لتتجسد من جديد، ناسية ذكرى حياتها الماضية.
من اقواله :
المعرفة تذكٌر والجهل نسيان.
أن نتفلسف هو أن نتدرٌب على الموت.
الجسد قبر للنٌفس.
لا يصلح أمر هذه الأمٌة إلاٌ إذا حكم فلاسفتها أو تفلسف حكٌامها.
- يتيم في طفولته كما ان امه تزوجت من شخص اخر يقال انه عمها.
- هناك قول انه ثمرة اغتصاب امه.
- تعرض في سن لاحقة لصدمة قتل استاذه واثرت فيه تلك الحادثه كثيرا.


Birth and family


Ariston appears to have died in Plato's childhood, although the precise dating of his death is difficult. Perictione then married Pyrilampes, her mother's brother,

Plato was the youngest son of Ariston and Perictione who both came from famous wealthy families who had lived in Athens for generations. While Plato was a young man his father died and his mother remarried, her second husband being Pyrilampes. It was mostly in Pyrilampes' house that Plato was brought up.





قديم 09-05-2010, 03:31 PM
المشاركة 305
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • موجود
افتراضي
بيتهوفن

شهدت مدينة بونالألمانية ميلاد الفنان العبقري لودفج فان بيتهوفن في 16 ديسمبر سنة 1770، وتمتعميده في 17 ديسمبر 1770. ظهر تميزه الموسيقي منذ صغره، فنشرت أولى أعماله وهو فيالثانية عشر من عمره سنة 1783 ميلادية. اتسعت شهرته كعازف بيانو في سن مبكرة، ثمزاد إنتاجه وذاع صيته كمؤلف موسيقى. عانى بيتهوفن كثيراًفي حياته، عائلياً وصحياً، فبالرغم من أن أباه هو معلمه الأول الذي وجه اهتمامهللموسيقى ولقنه العزف على البيانو والكمان، إلا أنه لم يكن الأب المثالي، فقد كانمدمناً للكحول،

كما أن والدته توفيت وهو في السابعة عشر من عمره بعد صراع طويل معالمرض،تاركة له مسؤولية العائلة. مما منعه منإتمام خطته والسفر إلى فيينا ، عاصمة الموسيقى في ذلك العصر. فكانالتأليف الموسيقي هو نوع من أنواع العلاج والتغلب على المشاكل بالنسبةلبيتهوفن.
يتم الام في سن السابعةعشرة.
- طفوله صعبة جدا بسبب سلوك الوالدالسكير ( مدمن على الكحول).
- موت اربعة من اخوانه السبعة فيالطفولة المبكرة.
- والده سكير بحيث انه بدا وهو في سن 19باستلام معاشه لاعالة العائلة.




قديم 09-05-2010, 03:32 PM
المشاركة 306
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • موجود
افتراضي
فلمنج

ألكسندر فلمنج (بالإنجليزية: Alexander Fleming‏) (من 1881 إلى 1955) مكتشف البنسلين ولد في لوخفيلد بإسكتلندا سنة 1881.
بعد تخرجه في المدرسة الطبية بلندن انشغل فلمنج في دراسات التعقيم. وعندما التحق بالجيش في الحرب العالمية الأولى، كان مهتما بالجروح والعدوى، ولاحظ ان الكثير من المطهرات توذى خلايا الجسم أكثر مما توذيها الميكروبات نفسها. ولذلك ايقن ان الذي تحتاج اليه هو مادة تقضى على البكتيريا، وفي نفس الوقت لا توذى خلايا الجسم.
أبحاثه

في سنة 1922 بعد نهاية الحرب، ذهب إلى معمله يستكمل دراساته واهتدى إلى مادة اطلق عليها اسم ليسوزيم هذه المادة يفرزها الجسم الإنسانى، وهي خليط من اللعاب والدموع، وهي لا توذى خلايا الجسم، وهي تقضى على بعض الميكروبات، ولكن مع الاسف لا تقضى على الميكروبات الضارة بالإنسان. وعلى الرغم من طرافة هذا الاكتشاف فانه لم يكن شيئا عظيما.
اما اكتشافه العظيم فقد حدث في سنة 1928، فقد تعرضت إحدى مزارع البكتريا للهواؤ وتسممت. ولاحظ فلمنج ان البكنتريا تذوب حول الفطريات في المزرعة التي اعدها في المعمل. واستنتج من ذلك ان البكتريا تفرز مادة حول الفطريات، وان هذه المادة قاتلة للبكتريا العنقودية. هذه المادة اطلق عليها اسم البنسلين أي العقار المستخلص من العفونة وان هذه المادة ليست سامة للإنسان أو الحيوان.
و نشرت نتائج ابحاث فلمنج سنة 1929 ولم تلفت النظر أول الامر. واعلن فلمنج ان هذا الاكتشاف من الممكن ان تكون له فوائد طبية خطيرة. ولم يستطع ان يبتكر طريقة لاستخلاص هذه المادة أو تنقيتها. وظل هذا العقار السحرى عشر سنوات دون أن يستفيد منه أحد. وأخيرا في سنة 1930 قرأ اثنان من الباحثين البريطانيين هما هوارد فلورى وارنست تشين ما كتبه فلمنج عن اكتشافه الخطير، واعاد الاثنان نفس التجارب وجربا هذه المادة على حيوانات المعمل. وفي سنة 1941 استخدما البنسلين على المرضى. واثبتت تجاربهما ان هذا العقار الجديد في غاية الأهمية.
و بمساعدة من حكومتى أمريكاوبريطانيا تسابقت الشركة الطبية على استخلاص مادة البنسلين بكميات ضخمة. وتوصلت هذه الشركات إلى طرق أسهل لاستخلاص المادة السحرية وإنتاج كميات هائلة وطرحها في الاسواق. واستخدم البنسلين أول الامر لعلاج مرضى الحرب... وفي سنة 1944 أصبح في متناول المدنيين في بريطانيا وأمريكا، وعندما انتهت الحرب في سنة 1945 أصبح البنسلين في خدمة الجميع. وقد أدى اكتشاف البنسلين إلى استخدام الكثير من المضادات الحيوية واكتشاف عقاقير سحرية أخرى. ولا يزال البنسلين هو أكثر هذه العقاقير انتشارا حتى يومنا هذا. وترجع أهمية البنسلين في أنه ما زال حتى الآن يستخدم لأغراض طبية كثيرة. فيستخدم في علاج الزهرى والسيلان والحمى القرمزية والدفتريا والتهابات المفاصل والالتهاب الرئوى وتسمم الدم وامراض العظام والسل والغرغرينة وغيرها. ولا خوف من الاسراف في استخدام البنسلين، وان كان هناك عدد قليل جدا من الناس لديهم حساسية ضد استخدامه.
حياته الشخصية

تزوج فلمنج وكان سعيدا في حياته. وكان له ابن وحيد.
وفاته

توفى فلمنج سنة 1955 جراء جلطةٍ قلبية.
التكريم، الجوائز والإنجازات

و لان البنسلين قد انقذ حياة ملايين الارواح وسوف يفعل ذلك في المستقبل، أصبح الكسندر فلمنج شخصية هامة في التاريخ الإنسانى. وان كان بعض المؤرخين يرون ان دور الاطباء الذين نجحوا في تبسيط وسائل استخلاص البنسلين لا يقل أهمية عن المكتشف نفسه، إلا أن فلمنج لا يزال متقدما عليهم. فله فضل الاكتشاف ولولاه لتأخر اكتشاف البنسلين عشرات السنين، أو لم يكتشف إطلاقا. وفي سنة 1945 فاز بجائزة نوبل وشاركه فيها كل من العالمين فلورى وتشين الذين ساعدا في تيسير الحصول على هذا العقار.

He was 59 at the time of his second marriage, and died when Alexander (known as Alec) was seven.

يتيم الأب فيالسابعة

قديم 09-05-2010, 03:33 PM
المشاركة 307
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • موجود
افتراضي
ميكيل انجيلو

ميكيلانجيلو بوناروتي (بالإيطالية: Michelangelo Buonarroti) هو رسام ونحات ومهندس وشاعر إيطالي، كان لإنجازاته الفنية الأثر الأكبر على محور الفنون ضمن عصره وخلال المراحل الفنية الأوروبية اللاحقة.
اعتبر ميكيلانجيلو أن جسد الإنسانالعاري الموضوع الأساسي بالفن مما دفعه لدراسة أوضاع الجسد وتحركاته ضمن البيئات المختلفة. حتى أن جميع فنونه المعمارية كانت ولابد أن تحتوي على شكل إنساني من خلال نافذة، جدار، أو باب.[2]
كان ميكيلانجيلو يبحث دائما عن التحدي سواء كان تحديا جسديا أو عقليا، وأغلب المواضيع التي كان يعمل بها كانت تستلزم جهدًا بالغاً سواء كانت عبارة عن لوحات جصية أو لوحات فنية، وكان ميكيلانجيلو يختار الوضعيات الأصعب للرسم إضافة لذلك كان دائما مايخلق عدة معاني من لوحته من خلال دمج الطبقات المختلفة في صورة واحدة، وأغلب معانيه كان يستقيها من الأساطير، الدين، ومواضيع أخرى. نجاحه في قهر العقبات التي وضعها لنفسه في صنع تحفه كان مذهلا إلا أنه كثيرا ما كان يترك أعماله دون إنجاز وكأنه يُهزم بطموحهِ نفسه.[3] إثنان من أعظم أعماله النحتية، تمثال داوودوتمثال بيتتاالعذراء تنتحب قام بإنجازهما وهو دون سن الثلاثين.
رغم كون ميكيلانجيلو من الفنانين شديدي التدين فقد عبر عن أفكارهالشخصية فقط من خلال أعماله الأخيرة. فقد كانت أعماله الأخيرة من وحي واستلهام الديانة المسيحية مثل صلب المسيح.[4]
تعرف ميكيلانجيلو، خلال مسيرة عمله، على مجموعة من الأشخاص المثقفين يتمتعون بنفوذ اجتماعي كبير. رعاته كانوا دائما من رجال الأعمال الفاحش الثراء أو رجال ذوي المكانة الاجتماعية القوية بالإضافة لأعضاء الكنيسة وزعمائها، من ضمنهم البابا يوليوس الثاني، كليمنت السابعوبولص الثالث. سعى ميكيلانجيلو دائما ليكون مقبولاً من رعاته لأنه كان يعلم بأنهم الوحيدون القادرون على جعل أعماله حقيقة.[5]
من صفات ميكيلانجيلو أنه كان يعتبر الفن عمل يجب أن يتضمن جهدا كبيراً وعملاً مضنياً فكانت معظم أعماله تتطلب جهداً عضلي وعدداً كبيرا من العمال وقليلاً ما كان يفضل الرسم العادي الذي يمكن أداءه بلباس نظيف.[6] وتُعتبر هذه الرؤية من إحدى تناقضاته التي جعلته يتطور في نفسه من حرفي إلى فنان عبقري قام بخلقه بنفسه.
قام ميكيلانجيلو في فترة من حياته بمحاولة تدمير كافة اللوحات التي قام برسمها ولم يبق من لوحاته إلا بضعة لوحات ومنها لوحة باسم "دراسة لجذع الذكر"، التي أكملها عام 1550 والتي بيعت في صالة مزادات كريستي بنحو أربعة ملايين دولار، وكانت هذه اللوحة واحدة من عدة رسومات قليلة للأعمال الأخيرة لميكيلانجيلو الذي توفي عام 1564، والتي تبدو أنها تمت بصلة إلى شخصية المسيح.[7]
أثارت عملية تنظيف تمثال داوود الشهير، في الذكرى الخمسمئة لنحته، بالمياه المقطرة، جدلا واسعا، حيث وافق وزير الثقافةالإيطالي "جوليانو أوروباني" على تنظيفه رغم احتجاج العديد من الخبراء على طريقة التنظيف،[8] حيث رأى البعض أن تلك الطريقة في التنظيف ستلحق أضرارا بالرخام وسط مخاوف من أن تصبح منحوتة داوود أشبه بمنحوتة عادية من الجص،[9] وطرح الخبراء فكرة التنظيف الجاف الذي رفضه وزير الثقافة جوليانو أوروباني.
بالرغم من اعتبار رسم اللوحات من الاهتمامات الثانوية عند ميكيلانجيلو إلا أنه تمكن من رسم لوحات جدارية عملاقة أثرت بصورة كبيرة على منحى الفن التشكيلي الأوروبي مثل تصوير قصة سفر التكوين في العهد القديم على سقف كنيسة سيستاين، ولوحة يوم القيامة على منبر كنيسة سيستايت في روما. ما يُعتبر فريدا في حياة فناني عصر النهضة إن ميكيلانجيلو كان الفنان الوحيد الذي تم كتابة سيرته على يد مؤرخين بينما كان على قيد الحياة حيث قام المؤرخ جورجو فازاري بكتابة سيرته وهو على قيد الحياة، ووصف الأخير ميكيلانجيلو بذروة فناني عصر النهضة.[10] مما لا شك فيه أن ميكيلانجيلو قد أثر على من عاصروه ومن لحقوه بتأثيرات عميقة فأصبح أسلوبه بحد ذاته مدرسة وحركة فنية تعتمد على تضخيم أساليبه ومبادئه بشكل مبالغ به حتى أواخر عصر النهضة فكانت هذه المدرسة تستقي مبادئها من رسوماته ذات الوضعيات المعقدة والمرونة الأنيقة.
البدايات
ولد ميكيلانجيلو في قرية كابريزيبتوسكانا وترعرع في فلورنسا، التي كانت مركز النهضة الأوروبية آنذاك، ومن محيطها المليء بمنجزات فناني النهضة السابقين إلى تحف الإغريق المذهلة، استطاع أن يتعلم ويستقي منها الكثير عن فن النحتوالرسم.
عندما كان صغيرا كثيرا ما فضّل درس الرسم بالمدرسة على عكس رغبة أبيه "لودفيكو دي ليوناردو دي بوناروتي دي سيموني" الذي كان قاضياً على بلدة كابريزي.[11] في النهاية وافق الأب على رغبة ولده وسمح لهذا الصبي ذو ثلاثة عشر ربيعاً بأن يعمل لدى رسام جص يدعى دومينيكو غيرلاندايو. إلا أن ميكيلانجيلو لم يستطع التوافق مع هذا المعلم وكثيرا ما كان يصطدم معه مما حذا به لينهي عمله لديه بعد أقل من سنة.[12]
على الرغم من إنكار ميكيلانجيلو لفضل غيرلاندايو في تعليمه أي شيء إلا أنه من الواضح أنه تعلم منه فن الرسم الجداري حيث أن رسومه الأولية كانت قد أظهرت طرق ومناهج اتبعها غيرلاندايو. في الفترة الممتدة بين عاميّ 1490و1492 أمضى وقته في منزل لورينزو دي ميديشي المعروف بلورينزو العظيم الراعي الأهم للفنون في فلورنسا وحاكمها. حيث كان المنزل مكان دائم لاجتماع الفنانين الفلاسفةوالشعراء. ومن المفترض أن ميكيلانجيلو قابل وتعلم من المعلم الكهل بيرتولدو الذي كان قد تدرب مع دوناتلو فنان القرن الخامس عشر في فلورنسا.[13]
أخذ ميكيلانجيلو ينخرط في معتقدات مجموعات النخبة الثقافية التي كانت تجتمع في منزل لورينزو شيئا فشيئا ويتبناها، فتزايد اهتمامه بالأدبوالشعر، كما اهتم بأفكار تدور حول "النيوبلاتونيسم"، وهو نظام فلسفي يجمع ما بين الأفكار الأفلاطونية والمسيحية واليهودية ويدور حول فلسفة تعتبر أن الجسد هو مخزن الروح التي تتوق العودة إلى بارئها، وكثيرا مافسر النقاد أعمال ميكيلانجيلو على أساس هذه الأفكار وخصوصا أعماله التي تصور الإنسان وكأنه يسعى إلى أفق حر يخلصه من السجن أو الحاجز الذي يعيشه.[14]
كانت أمنية لورينزو دي ميديشي هي إحياء الفن الإغريقيواليوناني وهذا ما جعله يجمع مجموعة رائعة من هذه التحف التي أصبحت مادة للدراسة لدى ميكيلانجيلو، ومن خلال هذه المنحوتات والرسوم، استطاع ميكيلانجيلو أن يحدد المعايير والمقاييس الحقيقية للفن الأصيل وبدأ يسعى ليتفوق على نفسه من خلال الحدود التي وضعها بنفسه، حتى أنه قام مرة بتقليد بعض الأعمال الكلاسيكيةالرومانية بإتقان لدرجة أنه تم تداولها على أنها أصلية.[15]


At later times, during the prolonged illness and after the death of his mother when he was seven years old, Michelangelo lived with a stonecutter and his wife and family in the town of Settignano where his father owned a marble quarry and a small farm.[5] Giorgio Vasari quotes Michelangelo as saying, "If there is some good in me, it is because I was born in the subtle atmosphere of your country of Arezzo. Along with the milk of my nurse I received the knack of handling chisel and hammer, with which I make my figures."[4]

Lorenzo de' Medici's death on 8 April 1492, brought a reversal of Michelangelo's circumstances.[14] Michelangelo left the security of the Medici court and returned to his father's house.


- يتم الأم في السابعة .
- قصائده ورسومه التي تتمحور حول الرجولة ملفته للانتباه.




قديم 09-05-2010, 03:34 PM
المشاركة 308
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • موجود
افتراضي
القديس أوغسطين

ولد في 13نوفمبر 354م بمدينة تاجست من أعمال نوميديا بأفريقيا الشمالية وكان والده باتريكبوسوثنيًا فظ الأخلاق، أما والدته مونيكا فكانت مسيحية تحتمل شرور زوجها وحماتها بصبرعجيب، وبطول أناتها كسبت الاثنين حتى أن رجلها قبل الإيمان واعتمد قبيل نياحته. كانكل همّ والده أن يرى ابنه رجلاً غنيًا ومثقفًا، وكان معلموه الوثنيين لا يهتمونبسلوك التلاميذ، فنشأ أغسطينوس مستهترًا في حياته ميالاًللكسل
تزوجت مونيكا من بايكيوس ، وهو من أصحاب الأملاك الصغيرة في تاغوستا، وكان لايزال عابداً للأوثان، غضوباً متكبراً ، ولكن حنوناً في الوقت نفسه ، وكانتله أم على شبهه شرسة الطّباع ، مهذارة ، غيورة ، حسودة . وكان الخدم في ذلك البيتعلى لون أسيادهم . أنجبت مونيكا ثلاثة أولاد البكر أغسطينوس ثم نافيغيوس وابنةواحدة لم يترك التاريخ لنا اسمها ، أضحت رئيسة دير للراهبات فيإيبونا.

وهاكم مادونهالقديس أغسطينوس عن زوجها وحماتها :
كان أبي يتمتّع بطيبة كبيرة ولكنه كان غضوباً جداً. أما تلك فقد عرفت كيف تواجه غضبه فكانت لاترد له جواباً لا قولاً ولافعلاً . بلتنتظر عبور الأزمة وسكون حدّته ، فتشكو له تصرفه نحوها أثناء ثورة غضبه . نساءكثيرات كانو يستنكرن تصرف أزواجهن معهنّ .
أما أمي فكانت تنصحهنّ بأن يذكرندوماً مرتبتهن ولا يتشامخن على أزواجهن . فكن ينذهلن من كلامها عالمات أي زوج قاستحتمل ومع ذلك لم يسمع قط بأن باتريكيوس قد ضرب امرأته أو أنه قد حصل بينهما ولوليوم واحد شجار ما .
أما بالنسبة الى حماتها فقد كانت هذه الأخيرة ضدها في البداية وذلكبسبب تهامس بعض الخادمات ذوات النية السيئّة . ولكن مونيكا عرفت كيف تربح حماتهاالى جانبها بلطفها وصبرها عليها وعنايتها بها . حينئذ شكت حماتها نفسها هؤلاءالخادمات الى ابنها بما أنهن يخلقن خلافاً عائلياً بينها وبين كنتها وطالبتهبمعاقبتهن ّ . ولكي تنال الحماة نعمة في عيني كنتها تهددت بالعقاب نفسه كل من يجرؤفيقول السوء في مونيكا ظناً منها بأن ذلك يرضيها . ومنذ ذلك الوقت عاشت المرأتانبانسجام غريب فيما بينهما .
توفي باتريكيوس عام 371 ، ( وعمر اغسطينوس 17 عاما ) )ولكنمونيكا التقية كانت قد استطاعت أن تكسبه للرب بصلواتها وتضرعاتها . فقبل سرّ العمادقبل وفاته بعام واحد . لقد تغير مسلك باتريكيوس جذرياً بعد أن أصبح مسيحياً فلم يعديأتي بقباحة واحدة كما كان يفعل من قبل .

أما العملالعظيم الذي به وصلت مونيكا الى قمم الكمال المسيحي فهو ظفرها بابنها أغسطينوس ،ولن نجد سرداً يلذّ للقارئ أبلغ من سرد القديس أغسطينوس نفسه وهو يعرض لنا واقعاهتدائه :
لحقت بي أمي معتمدة على تقواها الصحيحة في البرّ والبحرّ متوكلة علىالله ، في كل المخاطر وجدتني مشرفاً على الغرق ، يائساً من الوصول الى الحقيقة . لكن حين أخبرتها عن تركي للمانوية غمرتها موجة من الفرح ، وقالت لي وبقلب يطفح ثقة : لقد وعدني يسوع المسيح بأن أراك مؤمناً قبل موتي . ولكنها ازدادت صلاة وبكاء إليكياينبوع الرحمة ، لتسرع الى إغاثتي ، وتبدد ظلامي بنورك .

لم تفتأمونيكا تسدي أقوالها ونصائحها لأغسطينوس الذي كان قد رجع الى الله ولكنه لم يعتمدبعد ، تلك الأقوال المملوءة إيماناً وحكمة وفلسفةروحية:

ليسللنفس إلا غذاء واحد وهو معرفة الحقيقة والتعلق بها .
وأخيراً وبغبطة كبيرة رأته مع حفيدها ذيوذاتوس وصديقه أليبيوسيعتمدون على يد الأسقف القديس أمبروسيوس أسقف ميلان في 24 نيسان عام 387
.
وبعد عماد أوغسطينوس ورجوعه الى الله بعقله وقلبه وإرادته وكل جوارحه، أراد أن يترك إيطاليا ويعود الى وطنه . فرافقته والدته واصحابه . وكانت مونيكا فيغبتطها تقول لولدها : يابني ، إن بقائي على الإرض أضحى فضولياً ، ولا أدري لماذا لاأزال حية . لأنه لم يبقى لي شهوة أطمع فيها ، فإن رغائبي قد تحققت كلها . لم تمض خمسة أيام على هذا الكلام حتى اعتراهاالمرض الذي أوصلها الى أبولب الأبدية . فالتفتت الى ابنها وقالت له بحنان وحبلايوصف:

يابني ادفنجسدي أينما شئت . أسألك فقط أن تذكرني دائماً أمام هيكل الرب أينما كنت وحيثماتوجهتَ . وكان أغسطينوس جاثياً أمامها كما يجثو في الكنيسة أمام الأيقونات المقدسة، الى أن فاضت روحها النقية بين يدي خالقها ، وكان ذلك عام 387 عن عمر ناهز ستاًوخمسين سنة .


وفاةوالده:- توفى والد اغسطينوس سنة 371م.
سافر إلى روما بإيعاز من أصدقائه و حاولت والدتهمنعه و لم تفلح. و كانت تريد أن تسافر معه و لكنه كذب عليها و قال انه سيودع أحدأصحابه فذهبت معه عند السفينة و عندما ذهبت لتصلى فى الكنيسة قفز فى السفينة و سافرتاركاً أمه تبكى من أجله و فى روما مرض مرضاً " شديداً " أوشك فيه على الموت لولاعناية الله له فشفى.

- غادر المنزل وعمره 15 سنه بسبب ايمانه بدينالمانويه حيث غضبت امه.






he lost a friend when he was youg man. We don’t know even know the name of the friend. What we do know is that “My heart grew darker with grief and wherever I looked , I saw only death”.



My own town became a torment to me a torment to me and my own home agirotesque a bode of misery.


What we had done together was now agrim ordeal without him.


My eyest searched everywhere for him, but he as not to be seen. I hated all places we had been together, because he was not in them, and they could no longer whisper to me “here he comes”



Page 16 of the followind link:






- يبدوان الحدث الاهم في حياته موت صديقه في الطفولة ويبدو ان لذلك كان تأثير كبير جداعليه حسب وصفه هو.
- غادر المنزل وهو 15 عاما لاختلافه مع امهلانه آمن بالمانوية.
- حياته تمثل بحث عن الحقيقة كمايقول.
- كان ابوه فظا غليظا وثنيا سكيرا حسب الوصف .
- مات ابوه وعمره 17 عاما.
- مرض مرضا شديدا كاد يموت علىاثره.
- التحول في شخصيته جاء بعد موت امه ( وهو 31 سنه ) حيث اصبح فيلسوفا .

قديم 09-05-2010, 05:48 PM
المشاركة 309
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • موجود
افتراضي
جون كالفن

جون كالفن (بالفرنسية: Jean Calvin)؛ (10 يوليو 1509 - 27 مايو 1564)، مصلح ديني ولاهوتي فرنسي، مؤسس المذهب الكالفيني المنتشر في سويسرا وفرنسا وهو من القلائل من الفلاسفة الذين استطاعوا أن يطبقوا ما انتجه من الفلسفة. في الرابعة عشرة من عمره أرسله أبوه والذي كان يعمل محاميا إلى جامعة باريس لدراسة القانون والعلوم الإنسانية، وفي عام 1532 كان قد تخرج ليعمل دكتورا في القانون في مدينة أورلينز الواقعة في الشطر الشمالي لفرنسا. كان أول اعماله المنشورة كتاب دي كلامنتيا للفيلسوف الروماني لوسيوس أنايوس سنيكا والملقب بسنيكا الأصغر مصحوبا بتعليقاته الشخصية.
كان من أشد أتباع المذهب اللوثري (نسبة إلى مارتن لوثر). أجبرته الظروف على مغادرة باريس والإقامة في شتراسبورغ ثم بال (سويسرا) قبل أن يستقر منذ سنة 1541 م في جنيف. أراد أن يجعل من مدينة جنيف مدينة مثالية، فعمل على تطبيق النظام بطريقة صارمة. من أهم أعماله "تأسيس الديانة المسيحية" (1536 م)، ويتعرض فيه للمعتقدات المسيحية.
النداء
وأطلقوا على هذا المبدأ اسم مبدأ "النداء"، أي أن لكل إنسان نداء في هذه الدنيا إذا لبّاه فهو سيقوده إلى تحقيق هدفه في بلوغ مكانة ترضي الله في الأخرة. وعلى الرغم من تغير الأحداث وإنفصال الاقتصاد عن الدين في العالم الغربي اليوم إلا أن هذه هي جذوره.

His mother, Jeanne le Franc, was the daughter of an innkeeper from Cambrai.

She died a few years after Calvin's birth.


- يتم الام في الطفولة المبكرة .
- كان الثاني من
بين اخوته الثلاثة الذين نجو من الموت في الطفولة.
يتيم

قديم 09-05-2010, 05:49 PM
المشاركة 310
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • موجود
افتراضي
نيكولاوس أوتو

يعتبر نيكولاوس أوتو واحد منالذين صنعوا العالم الحديث ..... ولد العالم (( نيكولاوس أوجستأوتو))
في14th June 1832 مبمدينة هولساوزن بألمانيا ..
. وتوفي أبوة عندما كان طفلا ولذلك لم يكمل تعلميه بل توقف عند السادسة عشرة والتحقبالأعمال التجارية فعمل بقالا ثم كاتبا في احدي الشركات ورغمالحياة
القاسية التي عاشهانيكولاس اوتو فانه يرجع أليه الفضل في اختراع آلة الاحتراق الداخلي ذات الأربعنقلات
والتي أصبحت نموذجا لمئاتالملايين من السيارات منذ ذلك الوقت .....
وفي 1860 سمع أوتو عن الآلات التي تدار بالغاز وكانالمخترع الفرنسي (( استين لوفوار))
(1822-1900م) قد اخترع آلة تدار بالاحتراق الداخلي وأدركأوتو بسرعة أن هذه الآلة يمكن استخدمها
في مجالات كثيرة فاستعان بالوقود السائل واخترع أوتوكاربوراتور ولكنهم رفضوا تسجيل هذا الاختراع
وكانت حجة مكتب تسجيل الاختراعات هي أن عددا كبيرا منالمهندسين قد طلب تسجيل آلة مشابهة...
لم ييأس أوتو وإنما عكف علي تطوير الآلة التي اخترعهالوفوار في 1861م اهتدي إلي طراز جديد
من الآلات آلة تعمل بدورة أربع نقلات وكانت الآلة التيابتدعها لوفوار تتحرك بنقلتين فقط ..
ثم اشترك مع آخرين في بناء مصنع لهذا النوع من الآلاتوفي 1867م فازت هذه الآلة الجديدة بالميدالية
الذهبية بالمعرض الدولي بباريس
وفي 1872م استعان بمخترع ألماني آخر هو ديلمر ليساعده فيتشغيل مصنعه و كان ديلمر مهندسا لامعا
ثم أوتو في تطوير الاحتراق الداخلي أي احتباس الهواءوالوقود معا قبل احراقه وفي 1867م بلغ
انتاج هذه السيارات حوالي ثلاثين ألف سيارة .......

N. A. Otto's diagram of the four-stroke (or “Otto”) cycle, 1876

وفي نفس الوقت اهتدي مخترعفرنسي يدعي الفونس دروشا إلي آله لها نفس الطريقة في ضغطالوقود
وإحراقه لكن لم يكن لهوزن في السوق فلا أنتج هذه الآلة و لا باعها لأحد وذلك لم يكن له أدنيأثر
في فرنسا أو أوربا وعندماتوفي أوتو سنة 26th January 1891 كان من أغني الأغنياء فيألمانيا
وبعد وفاته بقليل عملالمهندس (( جوتليب ديلمر )) علي تطوير هذه الآلة وفي 1893م اهتدي ديلمرإلي
جهاز للاحتراق أكثر تفوقاحيث نجح في صناعة آلة تدور بسرعة من 700 إلي 900 لفة في الدقيقة .....
أما جهار أوتو فكان يدوربسرعة 180 لفة في الدقيقة ......

يتيم الاب في السادسة عشرة .


مواقع النشر (المفضلة)



الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 30 ( الأعضاء 0 والزوار 30)
 

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه للموضوع: هل تولد الحياة من رحم الموت؟؟؟ دراسة بحثية
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
أعظم 50 عبقري عبر التاريخ : ما سر هذه العبقرية؟ دراسة بحثية ايوب صابر منبر الدراسات الأدبية والنقدية والبلاغية . 62 05-16-2021 01:36 PM
أفضل مئة رواية عربية – سر الروعة فيها؟؟؟!!!- دراسة بحثية. ايوب صابر منبر الدراسات الأدبية والنقدية والبلاغية . 1499 11-11-2017 11:55 PM
ما الذي يصنع القائد العسكري الفذ؟؟!! دراسة بحثية ايوب صابر منبر الدراسات الأدبية والنقدية والبلاغية . 108 12-09-2015 01:17 PM
اعظم 100 كتاب في التاريخ: ما سر هذه العظمة؟- دراسة بحثية ايوب صابر منبر الدراسات الأدبية والنقدية والبلاغية . 413 12-09-2015 01:15 PM
القديسون واليتم: ما نسبة الايتام من بين القديسين؟ دراسة بحثية ايوب صابر منبر الدراسات الأدبية والنقدية والبلاغية . 18 08-22-2012 12:25 PM

الساعة الآن 03:49 PM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2021, Jelsoft Enterprises Ltd.