احصائيات

الردود
28

المشاهدات
4437
 
ثريا نبوي
المراقب اللغوي العام
الشعراء العرب

اوسمتي
الألفية الرابعة الألفية الثالثة الألفية الثانية التميز الألفية الأولى القسم المميز شاعر مميز المشرف المميز 
مجموع الاوسمة: 8


ثريا نبوي will become famous soon enough

    موجود

المشاركات
6,119

+التقييم
4.81

تاريخ التسجيل
Oct 2020

الاقامة

رقم العضوية
16283
02-20-2021, 06:11 AM
المشاركة 1
02-20-2021, 06:11 AM
المشاركة 1
افتراضي عُثمانُ والقُمصانُ والوطنُ السليبْ

عُثمانُ والقُمصانُ والوطنُ السليبْ

أيقونَتي

يا دُرَّةَ التاجِ اسْتَعيدي

فجرَكِ الوَضَّاءَ مِن جُزُرِ الظلامِ

تَشبَّثي وتَحَيَّني دِفْءَ العِناقْ

يا قدسُ أنتِ حبيبتي

أَنَتوهُ في أبَدِ الفِراقْ؟

هيَ غَيْمةٌ مُرْبَدَّةٌ

وقَفَتْ على أفْقِ اللقاءْ

سَيُزيحُها

عَصْفُ الرياحِ الثائراتِ؛

كُفوفُها:

مَسَحَتْ على شعرِ السَّنابلِ فانحنَتْ؛

لِتُعيدَ للوادِي تباشيرَ النَّماءْ

تلكَ اندياحاتُ الرُّؤى نحوَ المَدَى

والحُلْمُ يَصعَدُ طارِقًا بابَ السَّماءْ:

هل تبسُطينَ على المرافئِ

صَحوَ أجنحةِ النَّهارِ؛

خُيوطَ شمسٍ تنتظرْ؟

هل تُغْدِقِينَ على البيادرِ

مِن أناشيدِ المطرْ؟

أوَ صُمَّتِ الآذانُ يا أعرابُ

وانخسفَ الصّدَى

والحقُّ تبلعُهُ الحُفَرْ؟

يا سِندِيانةَ صبرِنا

هيَّا استعِدِّي للسفرْ

***

تلك التُّخومُ

على مشارِفِها تراءى الحُلْمُ أقربَ

والبَنَفْسَجُ بات معقودًا على

أجْيادِ جِيلِ المُنْصِتِينَ

لِوشوَشاتِ

العُشْبِ في صَخَبِ الطريقِ

وتمتماتِ

النَّوْرَسِ المقهورِ حين يُغادرُ

الوطنَ الحبيبَ إلى المَهاجرِ

والبِحارُ تَزيدُهُ وجعًا على وجعٍ

تُعبّئُ صدرَهُ

بروائحِ الليمونِ والزّيتونِ،

عِطرِ البرتقالِ،

دُعاءِ نَرجسةٍ بفكِّ الكرْبِ..

يفتحُ جَفْنَهُ الحنُّونُ يرقُبُ ما يدورُ

ويَشهقُ الدُّورِيُّ؛

كيف يُوافِقُ الصَّاريْ على

سيرِ السَّفائنِ

صَوبَ شَطِّ الغُربةِ المَمْهورِ:

بالوجعِ المُسافرِ في شرايينِ النَّوارسِ

وارتعاشِ الضوءِ في الميناءِ

فوقَ حقائبِ الألمِ المُضرَّجِ بالحنينِ

وَقَهْرِ هاتِيكَ السِّنينِ

فَها هي الأرقامُ تُمسي

أبْجديّاتِ التَّعارفِ:

عِندَ أرصِفةِ المَواني

بين أروِقَةِ المُخيَّمِ

وانطفَا وَهَجُ الزنابقِ في الخُدودِ

وأنَّ مَوَّالُ الرَّحيلِ ونَايُهُ الباكي الحزينُ

وسالتِ الذِّكرى:

نخيلًا دونَ طَلْعٍ في أخاديدِ الدموعِ،

وعَبْهراتٍ في الهوادِجِ،

والمُهورُ هي الشَّهادةُ بعدما

انْزلقَتْ على أرضِ التفاوضِ

قِمَّةُ المُتهاونينَ

ومَرَّغتْ في الوَحلِ

بِيضَ عمائمِ المُتظاهرينَ

بأنَّهُمْ

مِن أجْلِ عُثمانَ اسْتشاطوا غاضبينَ

ولم يُراعُوا الصِّدقَ فيما يرتدونَ

فَعَافَهُمْ:

عُثمانُ والقُمصانُ والوطنُ السليبْ.

*****

15/5/2013

من ديوان: لِلقُدسِ مِعراجٌ


قديم 02-20-2021, 01:46 PM
المشاركة 2
ياسر علي
من آل منابر ثقافية

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي رد: عُثمانُ والقُمصانُ والوطنُ السليبْ
سمعت هذا الذي تنشده الكلمات
وتبكيه العيون بصدق وحرقة
وتلك الفواجع الدامية
تسقينا كأس الهوان.

لكن الأمل في غد ينسينا شر المحن
يبقينا أحياء وإن أبّنتنا الجنائز.

لك التحية أستاذة ثريا

قديم 02-20-2021, 08:13 PM
المشاركة 3
ياسَمِين الْحُمود
(الواعية الصغيرة)
عضو مجلس الإدارة سابقا

اوسمتي
الحضور المميز الألفية الثانية الإداري المميز الألفية الرابعة الألفية الثالثة الألفية الأولى وسام الإدارة التكريم الكاتب المميز 
مجموع الاوسمة: 9

  • غير موجود
افتراضي رد: عُثمانُ والقُمصانُ والوطنُ السليبْ


كذا أنتِ : كما عهدناكِ شاعرة نحريرة
متألّقة تجيدين ركوب القوافي الجميلة ...
و تسوقينها كما تشاء مهارتكِ ...
دون رخصة سياقة ...

لله درّك من شاعرة نابضة
بالحسّ الصّادق و الرّواء الشّافي ...

تقبلي محبتي ووردتينقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

قديم 02-20-2021, 10:37 PM
المشاركة 4
ثريا نبوي
المراقب اللغوي العام
الشعراء العرب

اوسمتي
الألفية الرابعة الألفية الثالثة الألفية الثانية التميز الألفية الأولى القسم المميز شاعر مميز المشرف المميز 
مجموع الاوسمة: 8

  • موجود
افتراضي رد: عُثمانُ والقُمصانُ والوطنُ السليبْ
سمعت هذا الذي تنشده الكلمات
وتبكيه العيون بصدق وحرقة
وتلك الفواجع الدامية
تسقينا كأس الهوان.

لكن الأمل في غد ينسينا شر المحن
يبقينا أحياء وإن أبّنتنا الجنائز.

لك التحية أستاذة ثريا
حيَّاكَ اللهُ وبيَّاكَ شاعرَنا المُبدع أستاذ ياسر
رائعةٌ هي قراءتُكَ وسمعُكَ المُرهفُ لألمٍ يكتُبُنا
بمدادِ الشرايين منذ عشراتِ السنين
ألمٍ كان فاتحةً لسيلٍ من الآلامِ
اجتاحنا غَيرَ عابئٍ بالأنين

شرُفتُ بوجودِكَ بين السطور
شكرًا لما أبدعتَ على ضِفافِ الوجع
لحضورٍ يسقينا الأمل حتى ونحنُ نُحتَضَر
حتى [وإنْ أبّنتنا الجنائز] وما أبلغه من تعبير
من شاعرٍ قدير

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

قديم 02-22-2021, 08:59 PM
المشاركة 5
ناريمان الشريف
مستشارة إعلامية

اوسمتي
التميز الألفية الثانية الألفية الرابعة الألفية الثالثة الألفية الأولى الوسام الذهبي 
مجموع الاوسمة: 6

  • غير موجود
افتراضي رد: عُثمانُ والقُمصانُ والوطنُ السليبْ



بِيضَ عمائمِ المُتظاهرينَ
بأنَّهُمْ
مِن أجْلِ عُثمانَ اسْتشاطوا غاضبينَ
ولم يُراعُوا الصِّدقَ فيما يرتدونَ
فَعَافَهُمْ:
عُثمانُ والقُمصانُ والوطنُ السليبْ.


لا أدري بأي كلمات أعبر عما تركته هذه القصيدة في نفسي ، من أسى ولهيب وحسرة
هنا جئتِ بالقدس عن بكرة أبيها ، من زمن وقوعها في براثن المحثل حتى زمن المتآمرين عليها
جئت تحملين جرحها النازف والذي لا يبرأ وربما لن يبرأ
أولئك المتعلقون لا بقميص عثمان فحسب بل بقمصانه يرفعون شعارات باهتة
لاستعادة الوطن السليب
ويقذفون بالحطب في نار الفرقة ، لتبقى مؤججة تأخذهم بعيداً عن أسوار المدينة المقدسة وتنسيهم القدس
بورك بقلمك وبورك بحسّك الوطني اللاهب وهذا الشدو على قيثارة الوطن
تحية لك أيتها الشاعرة القديرة
قصيدة أقل ما يقال فيها أنها رائعة
ناريمان

قديم 02-23-2021, 07:30 PM
المشاركة 6
حمزه حسين
من آل منابر ثقافية

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي رد: عُثمانُ والقُمصانُ والوطنُ السليبْ
دوحة باسقة سامقة
مكتنزة بالمعاني والنفس الطويل
تسقي واحة الشعر وشواطئه
بالعذب الرقراق من البوح
وبالألم الذي مازال يصدح في قلب القدس حين ينكأه الأعراب والغافلون

أحسنت شاعرتنا
المتألقة

تحيات مبللة بجمال القدس
وإعجابي

قديم 02-24-2021, 09:33 AM
المشاركة 7
ناهد شبيب
من آل منابر ثقافية
  • غير موجود
افتراضي رد: عُثمانُ والقُمصانُ والوطنُ السليبْ
عُثمانُ والقُمصانُ والوطنُ السليبْ

أيقونَتي
يا دُرَّةَ التاجِ اسْتَعيدي
فجرَكِ الوَضَّاءَ مِن جُزُرِ الظلامِ
تَشبَّثي وتَحَيَّني دِفْءَ العِناقْ
يا قدسُ أنتِ حبيبتي
أَنَتوهُ في أبَدِ الفِراقْ؟
هيَ غَيْمةٌ مُرْبَدَّةٌ
وقَفَتْ على أفْقِ اللقاءْ
سَيُزيحُها
عَصْفُ الرياحِ الثائراتِ؛
كُفوفُها:
مَسَحَتْ على شعرِ السَّنابلِ فانحنَتْ؛
لِتُعيدَ للوادِي تباشيرَ النَّماءْ
تلكَ اندياحاتُ الرُّؤى نحوَ المَدَى
والحُلْمُ يَصعَدُ طارِقًا بابَ السَّماءْ:
هل تبسُطينَ على المرافئِ
صَحوَ أجنحةِ النَّهارِ؛
خُيوطَ شمسٍ تنتظرْ؟
هل تُغْدِقِينَ على البيادرِ
مِن أناشيدِ المطرْ؟
أوَ صُمَّتِ الآذانُ يا أعرابُ
وانخسفَ الصّدَى
والحقُّ تبلعُهُ الحُفَرْ؟
يا سِندِيانةَ صبرِنا
هيَّا استعِدِّي للسفرْ
***
تلك التُّخومُ
على مشارِفِها تراءى الحُلْمُ أقربَ
والبَنَفْسَجُ بات معقودًا على
أجْيادِ جِيلِ المُنْصِتِينَ
لِوشوَشاتِ
العُشْبِ في صَخَبِ الطريقِ
وتمتماتِ
النَّوْرَسِ المقهورِ حين يُغادرُ
الوطنَ الحبيبَ إلى المَهاجرِ
والبِحارُ تَزيدُهُ وجعًا على وجعٍ
تُعبّئُ صدرَهُ
بروائحِ الليمونِ والزّيتونِ،
عِطرِ البرتقالِ،
دُعاءِ نَرجسةٍ بفكِّ الكرْبِ..
يفتحُ جَفْنَهُ الحنُّونُ يرقُبُ ما يدورُ
ويَشهقُ الدُّورِيُّ؛
كيف يُوافِقُ الصَّاريْ على
سيرِ السَّفائنِ
صَوبَ شَطِّ الغُربةِ المَمْهورِ:
بالوجعِ المُسافرِ في شرايينِ النَّوارسِ
وارتعاشِ الضوءِ في الميناءِ
فوقَ حقائبِ الألمِ المُضرَّجِ بالحنينِ
وَقَهْرِ هاتِيكَ السِّنينِ
فَها هي الأرقامُ تُمسي
أبْجديّاتِ التَّعارفِ:
عِندَ أرصِفةِ المَواني
بين أروِقَةِ المُخيَّمِ
وانطفَا وَهَجُ الزنابقِ في الخُدودِ
وأنَّ مَوَّالُ الرَّحيلِ ونَايُهُ الباكي الحزينُ
وسالتِ الذِّكرى:
نخيلًا دونَ طَلْعٍ في أخاديدِ الدموعِ،
وعَبْهراتٍ في الهوادِجِ،
والمُهورُ هي الشَّهادةُ بعدما
انْزلقَتْ على أرضِ التفاوضِ
قِمَّةُ المُتهاونينَ
ومَرَّغتْ في الوَحلِ
بِيضَ عمائمِ المُتظاهرينَ
بأنَّهُمْ
مِن أجْلِ عُثمانَ اسْتشاطوا غاضبينَ
ولم يُراعُوا الصِّدقَ فيما يرتدونَ
فَعَافَهُمْ:
عُثمانُ والقُمصانُ والوطنُ السليبْ.
*****

15/5/2013


من ديوان: لِلقُدسِ مِعراجٌ
عزف عذب على قيثارة الوجع النبيل ما أبدعك ....

قديم 02-25-2021, 09:35 AM
المشاركة 8
ثريا نبوي
المراقب اللغوي العام
الشعراء العرب

اوسمتي
الألفية الرابعة الألفية الثالثة الألفية الثانية التميز الألفية الأولى القسم المميز شاعر مميز المشرف المميز 
مجموع الاوسمة: 8

  • موجود
افتراضي رد: عُثمانُ والقُمصانُ والوطنُ السليبْ


كذا أنتِ : كما عهدناكِ شاعرة نحريرة
متألّقة تجيدين ركوب القوافي الجميلة ...
و تسوقينها كما تشاء مهارتكِ ...
دون رخصة سياقة ...

لله درّك من شاعرة نابضة
بالحسّ الصّادق و الرّواء الشّافي ...

تقبلي محبتي ووردتينقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
بل كل الألَقِ لكِ ولبهاءِ فكرِكِ وحرفِكِ وحضورِك
تزدانُ بقراءتِكِ القصائد فترتدي القلائد وتسعدُ بمرورِك
ثمّ ما هذه المفردة المُعجمية الجميلة؟
رُغم طُغيانِ الإنجليزيةِ على أبجديتِك؟
لقد ألجأتِني إلى البحث عنها لأجد:
نِحريرة: عالِمة مُتقِنة!
ثمّ بحثتُ عنّي: أهذه أنا؟
للهِ كرمُكِ الحاتميّ
ووفاؤكِ السَّمَوْأَلِيّ
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

قديم 02-25-2021, 09:49 AM
المشاركة 9
ثريا نبوي
المراقب اللغوي العام
الشعراء العرب

اوسمتي
الألفية الرابعة الألفية الثالثة الألفية الثانية التميز الألفية الأولى القسم المميز شاعر مميز المشرف المميز 
مجموع الاوسمة: 8

  • موجود
افتراضي رد: عُثمانُ والقُمصانُ والوطنُ السليبْ



بِيضَ عمائمِ المُتظاهرينَ
بأنَّهُمْ
مِن أجْلِ عُثمانَ اسْتشاطوا غاضبينَ
ولم يُراعُوا الصِّدقَ فيما يرتدونَ
فَعَافَهُمْ:
عُثمانُ والقُمصانُ والوطنُ السليبْ.


لا أدري بأي كلمات أعبر عما تركته هذه القصيدة في نفسي ، من أسى ولهيب وحسرة
هنا جئتِ بالقدس عن بكرة أبيها ، من زمن وقوعها في براثن المحثل حتى زمن المتآمرين عليها
جئت تحملين جرحها النازف والذي لا يبرأ وربما لن يبرأ
أولئك المتعلقون لا بقميص عثمان فحسب بل بقمصانه يرفعون شعارات باهتة
لاستعادة الوطن السليب
ويقذفون بالحطب في نار الفرقة ، لتبقى مؤججة تأخذهم بعيداً عن أسوار المدينة المقدسة وتنسيهم القدس
بورك بقلمك وبورك بحسّك الوطني اللاهب وهذا الشدو على قيثارة الوطن
تحية لك أيتها الشاعرة القديرة
قصيدة أقل ما يقال فيها أنها رائعة
ناريمان
بل الروعةُ في حضورِكِ الثائر الهادر وبركان غضبٍ تفجرَ على ضفافِ القصيد
لينداحَ دُخانُ الغضب من قلبٍ أضناهُ الانتظارُ والتعب؛ شأن كل قلوبِ الأحرار
ولكننا لا نفقِدُ الأملَ في الله مُدبِّرِ الأمر مهما طال الطريق
سيبرأُ الجُرحُ ولو بعد حين، ويومئذٍ يفرحُ المؤمنون بنصرِ الله
ألا إنَّ نصرَ اللهِ قريب؛ فلا تيأسوا مِنْ رَوحِ الله
وصبرًا يا بنةَ فلسطينَ الغالية
ويا سفيرةَ أكرمِ المدائن،
مدينةِ الخليل

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

قديم 02-25-2021, 09:51 AM
المشاركة 10
عبد السلام بركات زريق
مشرف منبر الشعر الفصيح

اوسمتي
الألفية الرابعة الألفية الثالثة الألفية الثانية المشرف المميز الألفية الأولى الحضور المميز 
مجموع الاوسمة: 6

  • غير موجود
افتراضي رد: عُثمانُ والقُمصانُ والوطنُ السليبْ
الأخت الشاعرة المتألقة
والأستاذة القديرة ثريا نبوي
بنفسٍ واحدٍ حسب مقتضى الموسيقا
قرأت المقطع الثاني من نصك الكبير
صورٌ من عيون الألق طرزت النص
ومعانٍ أسرجها ضياء القدس
نورًا وأملًا نسأل الله أن يقرب نائيه

للقدس ولقصيدتك

التثبيت
الخميس 25/2/2021


اعذريني لتأخر الرد
بعض النصوص يلزمني معاودة قراءتها
في أطوار مختلفة لأستجلي ما قد يغيب
عني في قراءة متعجلة
تقديري


مواقع النشر (المفضلة)



الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

الانتقال السريع


الساعة الآن 09:27 AM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2021, Jelsoft Enterprises Ltd.