احصائيات

الردود
4

المشاهدات
22320
 
عبدالله باسودان
أديـب وشاعـر

اوسمتي


عبدالله باسودان is on a distinguished road

    غير موجود

المشاركات
324

+التقييم
0.07

تاريخ التسجيل
Jul 2011

الاقامة

رقم العضوية
10158
01-21-2012, 08:52 AM
المشاركة 1
01-21-2012, 08:52 AM
المشاركة 1
افتراضي نشأة وتطوّر الشعر العربي
نشأة وتطوّر الشعرالعربي.

الشعر العربي قبل الإسلام هو ما يقصد به الشعر الذي قيل قبل ظهور بعثة النبي صلى الله عليه وسلم، ولا شك أن الشعر العربي مرّ بمراحل مختلفة حتى استوى في صورته المعروفة، ذلك أن ما ورد إلينا من هذا الشعر هو ما يقرب من 150 سنة قبل البعثة المحمدية، أما ماقيل من الشعر قبل هذا التاريخ فلم يرد إلينا أي شعر.
ومما لا شك فيه، أن تاريخ اللغة العربية يمتد عدة الآف من السنين قبل هذا التاريخ، وكما ذكرنا في كتابنا " سياحة في عالم الفكر والأدب " في بحثنا عن اللغة العربية أن أول من تكلم اللغة العربية هو سيدنا سام بن نوح عليهما السلام وهو أبو العرب كما قاله مؤرخو اللغة العربية. لذلك نرى أنه قبل 150 سنة من ظهور الإسلام كان هناك شعراء لم ينقل لنا التاريخ شيئاً من أشعارهم.
يقول ابن رشيق " كان الكلام كله منثوراً، فاحتاجت العرب إلى الغناء بمكارم أخلاقها، وأطيب أعرافها وذكر أيامها الصالحة، وأوطانها النازحة، وفرسانها الأنجاد، وسمائحها الأجواد لتهز أنفسها إلى الكرم، وتدل أبناءها على حسن الشيِّم، فتوهموا أعاريض جعلوها موازين الكلام ، فلما تم لهم وزنه سموه شعراً لأنهم شعروا به".
ولقد حاول محمد بن سلام الجمحي في كتابه طبقات فحول الشعراء أن يبين بداية الشعر العربي فتحدث عن أوائل الشعراء الذين اندثرت أشعارهم وانطمس ذكرهم ولم يحفظ لهم التاريخ إلاالنزر اليسير.
ومما يؤكد لنا ذلك قول عنترة بن شداد العبسي حيث يقول في مطلع معلقته :
هل غادر الشعراءُ من متردم ِ
أم هل عرفت الدار بعد توهمِ
يسأل عنترة هل ترك لنا الشعراء الذين كانوا قبلنا شيئاً نقوله من الشعر، لقد سبقونا في إنشاد الشعر وفي مانريد أن نقوله شعراً مثل ما قالوه.
وكذلك يقول زهير بن أبي سلمى:
ما أرانا نقول إلا مُعارا
أو مُعاداً من قولنا مكرورا
ونرى امرئ القيس يقول في إحدى قصائده
عوجا على الطلل المخّيل لعلنا
نبك الديار كما بكى ابن خذامِ
ومطلعها:
لـمن الديـار غشيتها بسحام
فعمايتيـن فهضب ذي أقـدام

فصفاالأطيط فصاحتين فغاضـر
تـمشي النعاج بـها مع الآرام

دارلهنـد والربـاب وفرتنـى
ولميـس قبل حـوادث الأيـام

عوجا على الطلل الـمحيل لعلنا
نبكي الديار كما بكى ابن خذام
من خلال أقوال هؤلاء الشعراء يترآءى لنا شاعرٌ ُيدعى ابن حذام إلا أنه لم ينقل لنا التاريخ شيئاً عن شخصيته ولا عن شعره. يقول ابن سلام الجمحي " إن ابن خذام رجل من طيء لم نسمع بشعره الذي بكى فيه ولا عن غيره إلا هذا البيت الذي ذكره امرؤ القيس."وهذا يدل لنا أن بكاء الديار والوقوف على الأطلال ليس في زمن امرئ القيس، لقد كان هناك شعراء من قبله منهم ابن حذام لم تصل إلينا أشعارهم إلاهذا البيت الوحيد."
كما اختلفت الروايات عن اسمه الحقيقي فقالوا ابن خذام و ابن حذام وابن حُمام وابن الحُمام وكذلك اختلفت الأبيات المرويّة عن أمرئ القيس في الأبيات التالية :
عوجا على الطلل القديم لعلنا
نبكي الديار كما بكى ابن حُذام

عوجا على الطلل المُحيل لأ ننا
نبكي الديار كما بكى ابن خذام

يا صاحبي قفا النوا عج ساعة
نبكي الديار كما بكى ابن حِمام

وعن ابن الكلبي" أول من بكى الديار امرؤ القيس بن حارثة بن الحُمام واياه عناه امرؤ القيس. "ويقول بعض الرواة أنه عمّر أكثر من مئتي سنه.
وعن أبي عبيدة: هو ابن خِذام وأنشد :
عُوجا على الطلل المُحيل لعلّنا
نبكي الديا رَ كما بكى ابن خِذامِ
وهناك بيت لعنترة في نفس المعنى، يقول فيه:
ولقد كررتُ المهر يدمى نحرُه
حتى اتقتني الخيل با بني حِديم
كما يورد بعض الرواة أن هناك شعراء لم يسجل لنا التاريخ من أشعارهم إلا القليل منهم سهل بن شيبان البكر الملقب بالفند الزماني والعنبر بن عمرو بن تميم والبراق بن روحان بن أسد. وزعم آخرون أن أول من قال الشعر وقصَّد القصائد هو عمرو بن قمينة بن سعد البكري. هؤلاء الشعراء قالوا الشعر بزمن طويل قبل المهلهل بن ربيعة وامرئ القيس ومن جاء بعدهم.
وكذلك نورد قول ابن سلام الجمحي "أن أول ما وصل إلينا من الشعر هو قول العنبر بن عمرو التميمي وهو من الرجز:
قد رابني من دلوي اضـطرابها
و النأي في بهراء واغـترابها
أن لا يجىء ملأى يجىء قرابها
وكذلك قول مالك و سعد ابني زيد بن تميم:
يــظل يوم و رودها مزعفرا
وهي خنا طيل تجوس الخضرا
و كذلك قول نوار بنت عجل بن عدي :
أوردها سعد وسعد مشتمل
ما هكذا تورد يا سعد الإبل
يقول ابن سلام الجمحي:" ...وكان الشعر عند العرب ديوان علمهم ومنتهى حكمهم به يأخذون وإليه يصيرون. فالشعر عند العرب له منزلة عظيمة تفوق منزلة تلك الأبنية. ومع إهتمام العرب العظيم إلا أننا لم نقف على محاولاتهم الأولى، وإنما وجدنا شعراً مكتمل النمو مستقيم الوزن تام الأركان. "
ونستخلص من كلام ابن سلام قوله "أننا لم نقف على محاولاتهم الأولى." لذك نرى إن الشعر الذي عرفناه من امرئ القيس وغيره من الشعراء قد يكون حصيلة شعر لشعراء كانوا قبلهم، من مئات السنين حتى تدرج من جيل إلى جيل إلى أن وصل إلى جيل المهلهل بن ربيعة وامرئ القيس والنابغة وغيرهم.
وحسب قول الرواة أن أول من وصلتنا أشعاره هو المهلهل بن ربيعة من قبيلة تغلب ويأتي بعده امرؤ القيس، لذلك فقبيلة تغلب هي أول من وصلتنا أشعارهم، ومن أعلام شعرائها المهلهل بن ربيعة وامرئ القيس والحارث بن حلزة اليشكري وطرفة بن العبد والأعشى ميمون وعمرو بن كلثوم وتلي هذة القبيلة قبيلة قيس ومنها النابغة الذبياني والنابغة الجعدي وكذلك لبيد بن ربيعة. والقبيلة الثالثة هي قبيلة تميم وهي أكبر القبائل العربية ومن شعرائها المشهورين أوس بن حجر وعلقمة الفحل والسليك بن السلكة والأخير من الشعراء الصعاليك، وضمرة بن أبي ضمرة وعدي بن زيد العبادي والأسود بن يعفر وأكثم بن صيفي المشهور بالحكم. ثم قبيلة مضر والقبائل العدنانية والقحطانية ومن أشهر شعرائها عنترة بن شداد العبسي.
لقد اختلف الرواة عن كيفية بداية الشعر العربي فمنهم من قال أن بداية الشعر العربي أن العرب الأوائل حاولوا تقليد وقع خفاف الإبل في الصحراء وتدرجوا بعد ذلك أن جعلوا لها أوزان موسيقية لحداء الإبل حيث أن الإبل تطرب وتسرع في المشي عند سماع الحداء، وآخرون قالوا إن منشأ الشعر كان السجع الذي كانوا يسمعونه من الكهان ثم تطورالى الرجز وأخذ في التطور إلى إنشاء البحور الشعرية المعروفة. وقال آخرون إن بداية الشعر كان مصدره الغناء ثم تدرج الى بحر الرجز وتطور إلى بحور الشعر الأخرى. وبعد ذلك توالت الأشعار من المهلهل بن ربيعة وامرئ القيس وطرفة بن العبد وغيرهم.
لكن من الثابت أنه لو لم يكن هناك شعراء قبل المهلهل بن ربيعة وامرئ القيس وطرفة وغيرهم لما وصل إلينا هذا الشعر المتكامل الناضج لغةً وأدباً، إذ أنه من المؤكد أن الشعر العربي مر بمراحل عديدة حتى وصل إلينا شعر شعراء أمثال امرئ القيس وطرفة وغيرهم.
ومنذ عصر المهلهل وغيره من الشعراء بدأ ازدهار الشعر العربي وكذلك كثير من الفنون الأدبية كالخطابة والأمثال والوصايا في إمارتين، هما إمارة المناذره التي كانت تحت إمارة الفرس والغساسنه تحت إمارة الروم ثم البيزنطيون فقد كان كبار الشعراء والخطبا ء والحكماء العرب يتوافدون على المنذر بن ماء السماء وأكثرهم على عمرو بن هند وكانت المنافسة على أشدها بينهم مما أفرزت إبداعات أدبية رائعة شعرا ً كان أم نثراً من فنون الأدب من خطابة ووصايا وأمثال وغيرها .
ومن الذين كانوا يتوافدون على عمرو بن هند، الحارث بن حِلـّزة اليشكري وعمرو بن قميئة وعمرو بن كلثوم والنابغة الذبياني وأوس بن حجر وطرفة بن العبد والمنخل اليشكري ولبيد بن ربيعة العامري وحجر بن خالد والمسيب بن علس والمثقب العبدي وكان التنافس بينهم شديداً لنيل الهبات والجوائز وللتقرب لهؤلاء الأمراء .
وأثناء هذه الفترة ظهرت بيوت وأسراشتهرت بقول الشعر والخطابة و الحكم والوصايا أمثال كعب بن مالك بن زهير بن أبي سلمى و النعمان بن بشير أبوه وعمه شاعران. كما عرف ذلك العصر شاعرات أمثال أم الصريخ الكندية، والخنساء بنت الشريد، وخويلة الرئامية القضاعية وجليلة بنت مرة امرأة كليب وقيسة بنت جابر، وأميمة امرأة ابن الدّمينة وكبشة أخت عمر بن معدي كرب، وخرنق.
لقد كان ذلك العصر ديوان العرب و السجل الحقيقي للحياة العربية الأدبية والثقافية فقد حفظ هؤلاء الشعراء العظام لأمتنا العربية أصالتها ولغتها وتاريخها. وأرسوا لنا قواعد القصيدة من بحورها وقوافيها وغيرذلك من فنون الشعروالخطابة والوصايا والأمثال، كما أن الشعر الأموي لم يكن بذلك الشعر الرائع لو لم يكن هناك شعراء قبلهم. فالشعراء في عصر بني أمية استقوا من معين هؤلاء الشعراء في ذلك العصر.


قديم 01-21-2012, 12:50 PM
المشاركة 2
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • موجود
افتراضي
تقول "ولقد حاول محمد بن سلام الجمحي في كتابه طبقات فحول الشعراء أن يبين بداية الشعر العربي فتحدث عن أوائل الشعراء الذين اندثرت أشعارهم وانطمس ذكرهم ولم يحفظ لهم التاريخ إلاالنزر اليسير.
ومما يؤكد لنا ذلك قول عنترة بن شداد العبسي حيث يقول في مطلع معلقته :
هل غادر الشعراءُ من متردم ِ
أم هل عرفت الدار بعد توهمِ
يسأل عنترة هل ترك لنا الشعراء الذين كانوا قبلنا شيئاً نقوله من الشعر، لقد سبقونا في إنشاد الشعر وفي مانريد أن نقوله شعراً مثل ما قالوه.
وكذلك يقول زهير بن أبي سلمى:
ما أرانا نقول إلا مُعارا
أو مُعاداً من قولنا مكرورا ".

- هل هذا يعني بأن الشعر العربي المعروف تزامن مع انتشار الكتابة في جزيرة العرب؟
- وهل هناك مؤشرات بأن العرب كان لهم تراث ادبي قبل ميلاد السيد المسيح عليه السلام؟
- ثم ما هو تاريخ كتاب الف ليلة وليله؟ متى كتب؟ او دون؟
- وهل كان كتاب الف ليلة وليلة قصص تروى قبل ان تدون ؟

ثم اثار بي هذا التخليص الفضول حول ولادة اللغة:
- اليس ملفتا للانتباه بأن العصر الحديث لم يعد يشهد ولادة لغات جديدة؟
- ثم ماذا تقول الدراسات عن ودلاة اللغة؟
- سمعت في برنامج تلفزيوني قبل ايام ان العربية والعبرية والمندانية هي لغت انشقت عن الارامية؟ فكيف يكون انشقاق اللغة؟
- هل هي عملية ذهنية؟ ام عملية تلقائية تفرضها الظروف؟ ام هي جهود يقوم بها لغوييون ؟

من خلال دراساتي توصلت الى قناعة بأن اللغات جميعها مخزنة في عقل الانسان وعملية تطور اللغة تتم من خلال ايقاظ هذه اللغة الموجودة اصلا في الذهن. ودليل ذلك هناك حالات اصبح الناس يتحدثون فيها لغة غريبة عنهم فجأة ودون اي مقدمات لكن بعد صدمات مثل موت حبيب وعزيز؟؟!! فلو قمنا على ارسال مجموعة من الناس الى المريخ وعزلناهم لفترة زمنية وتعرضوا هناك للاهوال هل تتولد في اذهانهم لغة جديدة؟؟؟؟؟؟؟ لم يسبق لاحد ان تحدث بها؟؟؟؟؟

قديم 01-21-2012, 11:32 PM
المشاركة 3
عبدالله باسودان
أديـب وشاعـر

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
أخي الأستاذ أيوب صابر .
ارد على اسئلتك باللون الأزرق:


- هل هذا يعني بأن الشعر العربي المعروف تزامن مع انتشار الكتابة في جزيرة العرب؟

روي عن ابن عباس رضي الله عنهما لما سئل :
معاشر قريش، هل كنتم تكتبون في الجاهلية بهذا الكتاب العربي، تجمعون فيه ما اجتمع، وتفرقون فيه ما افترق، هجاء بالألف واللام والميم، والشكل والقطع، وما يكتب به اليوم، قبل أن يبعث الله تعالى النبي r؟ قال: نعم؛ قلت: فمن علمكم الكتاب؟ قال: حرب بن أمية. قلت: فمن علم حرب بن أمية؟ قال: عبد الله بن جُدعان. قلت: فمن علم عبد الله بن جدعان؟ قال: أهل الأنبار. قلت: فمن علم أهل الأنبار؟ قال: طارئ طرأ عليهم من أرض اليمن، من كندة. قلت: فمن علم الطارئ؟ قال: الجُلجان بن المُوهم، كان كاتب هود نبي الله بالوحي عن الله عز وجل


- وهل هناك مؤشرات بأن العرب كان لهم تراث ادبي قبل ميلاد السيد المسيح عليه السلام؟
راجع ما قلته في الدراسة عن مولد اللغة العربية بأنها كانت من يوم ولد أدم أبو البشر.
[COLOR="Blue"]لم يذكرلنا التاريخ شيئاً عن ا لتراث. R]-
ثم ما هو تاريخ كتاب الف
إليلة وليله؟ متى كتب؟ او دون؟
- وهل كان كتاب الف ليلة وليلة قصص تروى قبل ان تدون ؟لى الأن غير معروف مؤلف وتاريخ كتاب الف ليلة وليلة. إلا أن بعض الروايات تقول أنه عبدالله بن المقفع في العصر العباسي.
لقد أشرت إلى ذلك ي الدراسة. أما الاعتقاد بخلق لغة جديدة فقد حاول بعض ادباء الغرب بخلق لغة جديدة عالمية على ما اعتقد " اسبرناتو " ولكن فشلوا في ذلك
.

- سمعت في برنامج تلفزيوني قبل ايام ان العربية والعبرية والمندانية هي لغت انشقت عن الارامية؟ فكيف يكون انشقاق اللغة؟
[COLOR="Blue"]اللغة العربية هي أم اللغات كما أشرنا ذلك في دراستنا. ولدت منذ ولادة سيدنا آدم. [/COLOR]- هل هي عملية ذهنية؟ ام عملية تلقائية تفرضها الظروف؟ ام هي جهود يقوم بها لغوييون ؟
اللغة تفرضها العقلية والاقليم والعادات. قال ذلك بعض أدباء الغرب. لكن ذلك غير منطقي وغير واقعي.
السؤال الاخير لم أجد له اجابة.

قديم 01-26-2012, 11:28 PM
المشاركة 4
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • موجود
افتراضي
اشكرك استاذي

اتخيل لو انك عزلت مجموعة من الاطفال في مكان بعيد جزيرة نائية مثلا او المريخ دون تعليمهم اي لغة لوجدت انهم سيطورون في وقت لاحق لغة جديدة .

ولادة اللغة لا يمكن اجتراره ولكن يمكن ان يحدث بشكل تلقائي ضمن معطيات معينة.

قديم 01-27-2012, 12:18 AM
المشاركة 5
عبدالله باسودان
أديـب وشاعـر

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
أخي الفاضل أستاذنا القدير أيوب
أعتقد قد يكون ذلك، ولكن هل نسميها رطانة أم لغة. فإذا أعتبرت لغة فكل لغة لابد أن يكون لها أسس وقواعد يبنى عليها وإلا لا تكون لغة. فما رأيك ؟
حقيقة أنا أحب المساجلات مثل هذه لأن كل واحد يشغل ويعصر فكره لكي يؤكد للطرف ا لآخر رايه . مساجلات كهذه تفرز عن إبداعات.


مواقع النشر (المفضلة)



الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه للموضوع: نشأة وتطوّر الشعر العربي
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
من أعلام الشعر العربي عبدالله باسودان منبر الدراسات الأدبية والنقدية والبلاغية . 2 12-15-2011 09:22 PM
من فرسان الشعر العربي عبدالله باسودان منبر الدراسات الأدبية والنقدية والبلاغية . 6 12-10-2011 10:17 PM
من أعلام الشعر العربي عبدالله باسودان منبر النصوص الفلسفية والمقالة الأدبية 0 10-23-2011 12:28 AM
التجديد في الشعر العربي عبدالله باسودان منبر الدراسات الأدبية والنقدية والبلاغية . 8 07-12-2011 08:31 PM

الساعة الآن 02:33 PM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2021, Jelsoft Enterprises Ltd.