قديم 05-01-2011, 11:47 AM
المشاركة 11
ساره الودعاني
كاتبة وأديبة سعودية

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
هوجو في سطور قصيرة

[justify]ولد فيكتور هوجو في بيسانسون بمنطقة الدانوب شرقي الثالث، من عام 1855 حتى عام 1870.[/justify]
[justify]أسس ثم أصبح رئيساً فخرياً لجمعية الأدباء والفنانين العالمية عام 1878م.[/justify]
توفي في باريس في 22 مايو 1885م.



كان يتحدث عن طفولته كثيراً قائلاً "قضيت طفولتي مشدود الوثاق إلى الكتب".

[justify]
الحرية هي أيضاً من أهم الجوانب في حياة كاتب أحدب نوتردام الشهير فهي الكلمة التي تتكرر كثيراً بالنسبة لهوجو. "إذا حدث وأعقت مجرى الدم في شريان فستكون النتيجة أن يصاب الإنسان بالمرض. وإذا أعقت مجرى الماء في نهر فالنتيجة هي الفيضان، وإذا أعقت الطريق أمام المستقبل فالنتيجة هي الثورة"
[/justify]

[justify]
كان يرى في نفسه صاحب رسالة، كقائد للجماهير، قائد لا بالسيف أو المدفع وإنما بالكلمة والفكرة. فهو أقرب إلى زعيم روحي للنفس البشرية أو صاحب رسالة إنسانية.
[/justify]

[justify]
مثّل هوجو الرومانسية الفرنسية بعيونه المفتوحة على التغيرات الاجتماعية مثل نشوء البروليتاريا الجديدة في المدن وظهور قراء من طبقة وسطى والثورة الصناعية والحاجة إلى إصلاحات اجتماعية، فدفعته هذه التغيرات إلى التحول من نائب محافظ بالبرلمان الفرنسي مؤيد للملكية إلى مفكر اشتراكي ونموذج للسياسي الإشتراكي الذي سيجيء في القرن العشرين، بل أصبح رمزا للتمرد على الأوضاع القائمة.
[/justify]

تم نشر أكثر من خمسون رواية ومسرحيات لفيكتور هوجو خلال حياته وتلتها أيضاً عشرون رواية أخرى من آخر أعماله.


من أقواله:

لا قوة كقوة الضمير ولا مجد كمجد الذكاء

ليس هناك جيش أقوى من فكرة حان وقتها.

أعظم سعادة في الدنيا أن نكون محبين

الحب هو أجمل سوء تقدير .. بين الرجل والمرأة !

في قلبي زهرة .. لايمكن لأحد أن يقطفها

قد يكتب الرجل عن الحب كتاباً . . ومع ذلك لا يستطيع أن يعبر عنه . . ولكن كلمة عن الحب من المرأة تكفي لذلك كله.

عندما تتحدث إلى امرأة . . أنصت الى ما تقوله عينيها.

من الممكن مقاومة غزو الجيوش، ولكن ليس من الممكن مقاومة الأفكار.


إن أجمل فتاة هي التى لا تدري بجمالها.


[justify]
وكان يصف الشرق بقوله: "الشرق عالم ساحر مشرق وهو جنة الدنيا، وهو الربيع الدائم مغموراً بوروده، وهو الجنة الضاحكة، وأن الله وهب أرضه زهوراً أكثر من سواها، وملأ سماءه نجوماً أغزر، وبث في بحاره لآلئ أوفر"
[/justify]


[ بتصرف ]







خُــلــقــت حــواء مـــن ضـــلــع { آدم }

لــذلــك { هـــي } لا تـــشـــعــــر بـــالأمــــن حـــتـــى

يــــضـــع رأســهـــا عــــلـــى صــــدره !!!
قديم 05-01-2011, 11:49 AM
المشاركة 12
ساره الودعاني
كاتبة وأديبة سعودية

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي

شكرا لكل من مر من هناzhrh123qw







خُــلــقــت حــواء مـــن ضـــلــع { آدم }

لــذلــك { هـــي } لا تـــشـــعــــر بـــالأمــــن حـــتـــى

يــــضـــع رأســهـــا عــــلـــى صــــدره !!!
قديم 05-01-2011, 12:14 PM
المشاركة 13
ساره الودعاني
كاتبة وأديبة سعودية

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
تحيّاتي
أشكركِ أستاذة سارة الودعاني على هذا الموضوع الماتع الهادف.
بوركتِ وبورك المداد.
أهين وسهلين أستاذ ماجد

حضورك مشرق كما كلماتك

تبارك الموضوع بوجود

لا عدمت تواجدك..







خُــلــقــت حــواء مـــن ضـــلــع { آدم }

لــذلــك { هـــي } لا تـــشـــعــــر بـــالأمــــن حـــتـــى

يــــضـــع رأســهـــا عــــلـــى صــــدره !!!
قديم 05-01-2011, 04:54 PM
المشاركة 14
ساره الودعاني
كاتبة وأديبة سعودية

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
طبعاً هذا موجز للرواية فقط


ويوجد نسخة مدبلجة إلى العربية

من الفيلم..







خُــلــقــت حــواء مـــن ضـــلــع { آدم }

لــذلــك { هـــي } لا تـــشـــعــــر بـــالأمــــن حـــتـــى

يــــضـــع رأســهـــا عــــلـــى صــــدره !!!
قديم 05-01-2011, 11:46 PM
المشاركة 15
رقية صالح
أديبـة وكاتبـة سوريــة

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي



سلام الله على الأديبة الفاضلة
أ.سارة الودعاني

مرحباً بك للمرة الأولى في منبر الآداب
لهذا العبور العابق الذي سرّني بحق
وهذا الحضور الذي أتقلد به عقد من نور
ومع فيكتور هوغو الغني عن التعريف
بلمساتك نقلتني على ضفاف البهجة والسرور
شكراً لقلمك لأحدب نوتردام
الذي قرأته مئات المرات
وفي كل مرة أشعر نفسي أنها المرة الأولى
تقديري لإعطائنا بضع لحظات من وقتك الثمين
أهلاً بك ومرحباً مرة ثانية لتجميلك الآداب
بحضورك وقلمك الزاهي

عظيم شكري وفائق تقديري
مودتي




هذي دمشقُ وهذي الكأسُ والرّاحُ
إنّي أحبُّ... وبعـضُ الحبِّ ذبّاحُ
أنا الدمشقيُّ لو شرحتمُ جسدي .. لسالَ منهُ عناقيـدٌ وتفـّاحُ
ولو فتحتُم شراييني بمديتكم .. سمعتمُ في دمي أصواتَ من راحوا
زراعةُ القلبِ تشفي بعضَ من عشقوا .. وما لقلبي إذا أحببتُ جرّاحُ
مآذنُ الشّـامِ تبكي إذ تعانقني .. وللمآذنِ كالأشجارِ أرواحُ
للياسمينِ حقـوقٌ في منازلنا.. وقطّةُ البيتِ تغفو حيثُ ترتاحُ
طاحونةُ البنِّ جزءٌ من طفولتنا .. فكيفَ أنسى؟ وعطرُ الهيلِ فوّاحُ
هذا مكانُ "أبي المعتزِّ".. منتظرٌ ووجهُ "فائزةٍ" حلوٌ ولمّاحُ
هنا جذوري هنا قلبي .. هنا لغـتي فكيفَ أوضحُ؟
هل في العشقِ إيضاحُ؟

- - - - - - - - - - - - - -
(أعشق وطني والمطر)
قديم 05-08-2011, 03:49 PM
المشاركة 16
ساره الودعاني
كاتبة وأديبة سعودية

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي


سلام الله على الأديبة الفاضلة
أ.سارة الودعاني

مرحباً بك للمرة الأولى في منبر الآداب
لهذا العبور العابق الذي سرّني بحق
وهذا الحضور الذي أتقلد به عقد من نور
ومع فيكتور هوغو الغني عن التعريف
بلمساتك نقلتني على ضفاف البهجة والسرور
شكراً لقلمك لأحدب نوتردام
الذي قرأته مئات المرات
وفي كل مرة أشعر نفسي أنها المرة الأولى
تقديري لإعطائنا بضع لحظات من وقتك الثمين
أهلاً بك ومرحباً مرة ثانية لتجميلك الآداب
بحضورك وقلمك الزاهي

عظيم شكري وفائق تقديري
مودتي



أهلاً وسهلاً بكِ أستاذتي .. رقية صالح

إن قلّ تواجدي في هذا المنبر فهذا ليس لأني لا أجد نفسي فيه

بل لأني لا أجيد تناوله بشكل يصل إلى مستوى ذائقتكم الراقية

وكما أسلفتِ أنتِ عن فيكتور هيجو وحبكِ لأدبه

فقد كان هو نفسه بوابتي لدخول هواية القراءة بالنسبة لي

أذكر حين قرأت له الــــ بؤساء ] وأنا عمري عشر سنين قرأتها كلها

ولكن لم أستوعبها إلا حين كبرت

تعلمت أن أقرأ الروايات الطويلة بفضله

كنت أقرأ ما يتواجد في مكتبة أبي وأخوتي وليس ما يناسبني..

أستاذة رقية

ممتنة لترحيبكِ العطر ورقة حروفكِ

أنا مثلك أتمنى أن أستطيع اللحقاق بكم ..

مودتي لكِ خالصة







خُــلــقــت حــواء مـــن ضـــلــع { آدم }

لــذلــك { هـــي } لا تـــشـــعــــر بـــالأمــــن حـــتـــى

يــــضـــع رأســهـــا عــــلـــى صــــدره !!!
قديم 05-08-2011, 04:54 PM
المشاركة 17
ريم بدر الدين
عضو مجلس الإدارة سابقا

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
الرائعة سارة الودعاني
نبراس يحتذى به في مثابرتها و متابعتها المميزة
أشكرك ياسارة أنك كنت هنا
محبتي ياغالية

قديم 05-10-2011, 12:21 PM
المشاركة 18
ساره الودعاني
كاتبة وأديبة سعودية

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
الرائعة سارة الودعاني
نبراس يحتذى به في مثابرتها و متابعتها المميزة
أشكرك ياسارة أنك كنت هنا
محبتي ياغالية
مرحبا بكِ أستاذتي ريم

كنتِ أنتِ أولا فمشيت في خطاكِ

أنتِ معلمتي أولا ودائما

لا حرمني الله من وجودكِ الى جانبي يا راقية..







خُــلــقــت حــواء مـــن ضـــلــع { آدم }

لــذلــك { هـــي } لا تـــشـــعــــر بـــالأمــــن حـــتـــى

يــــضـــع رأســهـــا عــــلـــى صــــدره !!!
قديم 06-07-2011, 12:05 PM
المشاركة 19
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
أديب آخر صنعته مآسي حياته

المدقق في حياة فيكتور هوجو يجد أن عبقريته الأدبية هي في الواقع صنيعة أحداث طفولته وباقي حياته المأساوية والتي يمكن تلخيصها بما يلي:
- ولد في عام 1802.
- هو الابن غير الشرعي الثالث.
- أتفرقت أمه عن أبيه عام 1803 وهو في عامه الأول...لأسباب: الاختلاف في المعتقدات الدينية وبسبب السفر لأبيه كونه عسكري وبسب علاقة حب كانت تربط الأم بضابط آخر.
- ماتت ألام عام 1821 وعمره 19 سنة.
- مات ابنه الأول عام 1823 وهو رضيع.
- مات الأب عام 1828 وعمره 26 سنة.
- تعرض فيكتور هوجو لصدمة عنيفة عندما ماتت ابنته الكبيرة ليوبولدين في سن الـ 19 بعد زواجها بمدة قصيرة حيث غرقت بعد أن انقلب القارب الذي كانت فيه ومات زوجها الصغير في السن وهو يحاول إنقاذها وكان فيكتور هوجو أثناء ذلك مسافرا مع خليلته في جنوب فرنسا وعلم بموت ابنته من خلال الجريدة وهو يجلس في مقهى، وقد كتب فيكتور هوجو بعد ذلك عدة قصائد عن حياة ابنته وموتها ويقول احد كتاب السيرة انه لم يصحو من تلك الصدمة أبدا. ويقال إن أشهر قصيده له هي Demain, dès l'aube وهي التي يصف فيها زيارته لقبر ابنته.

إن مجموع الأحداث في حياة فيكتور هوجو لهي دليل آخر على اثر الأحداث المأساوية في التأثير على كيمياء الدماغ مما يؤدي إلى حدوث الانفجاز البوزيتروني الذي يولد طاقة هائلة تكون مصدر للإبداع أو الجنون إذا لم تفرغ بصورة إبداعية.

فيكون فيكتور هوجو عبقري آخر صنعته مآسي حياتة.

Hugo was the third illegitimate son of Joseph Léopold Sigisbert Hugo (1774–1828) and Sophie Trébuchet (1772–1821); his brothers were Abel Joseph Hugo (1798–1855) and Eugène Hugo (1800–1837). He was born in 1802 in Besançon (in the region of Franche-Comté) and lived in France for the majority of his life. However, he went into exile as a result of Napoleon III's Coup d'état at the end of 1851. Hugo lived briefly in Brussels (1851) then moved to the Channel Islands, firstly to Jersey (1852–55) and then to the smaller island of Guernsey (1855–1870). Although a general amnesty was proclaimed by Napoleon III in 1859; Hugo stayed in exile, only ending it when Napoleon III was forced from power as a result of the French defeat in the Franco-Prussian War. Hugo returned again to Guernsey (1872–73), after suffering through the Siege of Paris, before finally returning to France for the remainder of his life.
Hugo's early childhood was marked by great events. Napoléon was proclaimed Emperor two years after Hugo's birth, and the Bourbon Monarchy was restored before his thirteenth birthday. The opposing political and religious views of Hugo's parents reflected the forces that would battle for supremacy in France throughout his life: Hugo's father was an officer who ranked very high in Napoleon's army. He was an atheist republican who considered Napoléon a hero; his mother was an extreme Catholic Royalist who is believed to have taken as her lover General Victor Lahorie, who was executed in 1812 for plotting against Napoléon. Since Hugo's father, Joseph, was an officer, they moved frequently and Hugo learned much from these travels. On his family's journey to Naples, he saw the vast Alpine passes and the snowy peaks, the magnificently blue Mediterranean, and Rome during its festivities. Though he was only nearly six at the time, he remembered the half-year-long trip vividly. They stayed in Naples for a few months and then headed back to Paris.
Sophie followed her husband to posts in Italy (where Léopold served as a governor of a province near Naples) and Spain (where he took charge of three Spanish provinces). Weary of the constant moving required by military life, and at odds with her husband's lack of Catholic beliefs, Sophie separated temporarily from Léopold in 1803 and settled in Paris. Thereafter she dominated Hugo's education and upbringing. As a result, Hugo's early work in poetry and fiction reflect a passionate devotion to both King and Faith. It was only later, during the events leading up to France's 1848 Revolution, that he would begin to rebel against his Catholic Royalist education and instead champion Republicanism and Freethought.
Young Victor fell in love and against his mother's wishes, became secretly engaged to his childhood friend Adèle Foucher (1803–1868).
Unusually close to his mother, he married Adèle (in 1822) only after his mother's death in 1821. They had their first child Léopold in 1823, but the boy died in infancy. Hugo's other children were Léopoldine (28 August 1824), Charles (4 November 1826), François-Victor (28 October 1828) and Adèle (24 August 1830). Hugo published his first novel the following year (Han d'Islande, 1823), and his second three years later (Bug-Jargal, 1826). Between 1829 and 1840 he would publish five more volumes of poetry (Les Orientales, 1829; Les Feuilles d'automne, 1831; Les Chants du crépuscule, 1835; Les Voix intérieures, 1837; and Les Rayons et les ombres, 1840), cementing his reputation as one of the greatest elegiac and lyric poets of his time.
Victor Hugo was devastated when his oldest and favorite daughter, Léopoldine, died at age 19 in 1843, shortly after her marriage. She drowned in the Seine at Villequier, pulled down by her heavy skirts, when a boat overturned. Her young husband died trying to save her. Victor Hugo was traveling with his mistress at the time in the south of France, and learned about Léopoldine's death from a newspaper as he sat in a cafe. He describes his shock and grief in his poem À Villequier:
Alas! turning an envious eye towards the past,
unconsolable by anything on earth,
I keep looking at that moment of my life
when I saw her open her wings and fly away!
I will see that instant until I die,
that instant—too much for tears!
when I cried out: "The child that I had just now--
what! I don't have her any more!"
He wrote many poems afterwards about his daughter's life and death, and at least one biographer claims he never completely recovered from it. His most famous poem is probably Demain, dès l'aube, in which he describes visiting her grave

* الى المهتمين : انتظرو لطفا مقالي الجديد في رواق المقاله عن سر العبقرية!!

قديم 06-09-2011, 07:47 PM
المشاركة 20
ساره الودعاني
كاتبة وأديبة سعودية

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
* الى المهتمين : انتظرو لطفا مقالي الجديد في رواق المقاله عن سر العبقرية!!





مساء الخير أستاذ أيوب صابر..


سعدت بتواجدك واهتمامك بهذا العبقري

الذي أسعدني التعرف عليه اكثر عن طريقك

سأنتظر على حر الجمر سر العبقرية الذي ستبوح بها ألينا...

يخيل إلي اننا سندخل في مغارة مليئة بالسرح الشيق عن هذا الفيكتور المحير..

دمت بعافية ..









خُــلــقــت حــواء مـــن ضـــلــع { آدم }

لــذلــك { هـــي } لا تـــشـــعــــر بـــالأمــــن حـــتـــى

يــــضـــع رأســهـــا عــــلـــى صــــدره !!!

مواقع النشر (المفضلة)



الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع

الانتقال السريع


الساعة الآن 03:25 PM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2021, Jelsoft Enterprises Ltd.