قديم 12-23-2010, 06:47 PM
المشاركة 21
عبد السلام بركات زريق
مشرف منبر الشعر الفصيح

اوسمتي
الألفية الرابعة الألفية الثالثة الألفية الثانية المشرف المميز الألفية الأولى الحضور المميز 
مجموع الاوسمة: 6

  • غير موجود
افتراضي
السلام عليك
الأخت الأديبة رقية صالح
في نصك هنا تتجلى البساطة وروعة التصوير
تتقنين دوماً مزج ألوانهما
ولنا فضاءٌ رحبٌ للجمال والتأمل... كأن
الأروع فيه هنا .....


منذ الرائحة الأولى للحنين
وبمعول الإبداع أينعت سنابل الكلمات
وفي مدارات الأفلاك يُمشي الحروف على قدميه
فتناثرت الحروف أسراباً من الفراشات تهطل من بين الكلمات

دمتِ متألقة دوماً يا راقية الحرف
وعاشقة الوطن والمطر
تقديري واحترامي

قديم 12-24-2010, 09:45 PM
المشاركة 22
رقية صالح
أديبـة وكاتبـة سوريــة

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
السلام عليك


الأخت الأديبة رقية صالح
في نصك هنا تتجلى البساطة وروعة التصوير
تتقنين دوماً مزج ألوانهما
ولنا فضاءٌ رحبٌ للجمال والتأمل... كأن
الأروع فيه هنا .....


منذ الرائحة الأولى للحنين
وبمعول الإبداع أينعت سنابل الكلمات
وفي مدارات الأفلاك يُمشي الحروف على قدميه
فتناثرت الحروف أسراباً من الفراشات تهطل من بين الكلمات

دمتِ متألقة دوماً يا راقية الحرف
وعاشقة الوطن والمطر

تقديري واحترامي


عليك سلام ورضى من الله
للشاعر المتميز عبد السلام
معلوم الهوية على الدوام

مرورك عابق وثناؤك علي يلج القلب دون استئذان
باقة امتنان وهاطل شكري ومودة لا تنتهي
دمت اسماً وقلماً يعتلي الذاكرة
أزكى التحايا والترحيب

هذي دمشقُ وهذي الكأسُ والرّاحُ
إنّي أحبُّ... وبعـضُ الحبِّ ذبّاحُ
أنا الدمشقيُّ لو شرحتمُ جسدي .. لسالَ منهُ عناقيـدٌ وتفـّاحُ
ولو فتحتُم شراييني بمديتكم .. سمعتمُ في دمي أصواتَ من راحوا
زراعةُ القلبِ تشفي بعضَ من عشقوا .. وما لقلبي إذا أحببتُ جرّاحُ
مآذنُ الشّـامِ تبكي إذ تعانقني .. وللمآذنِ كالأشجارِ أرواحُ
للياسمينِ حقـوقٌ في منازلنا.. وقطّةُ البيتِ تغفو حيثُ ترتاحُ
طاحونةُ البنِّ جزءٌ من طفولتنا .. فكيفَ أنسى؟ وعطرُ الهيلِ فوّاحُ
هذا مكانُ "أبي المعتزِّ".. منتظرٌ ووجهُ "فائزةٍ" حلوٌ ولمّاحُ
هنا جذوري هنا قلبي .. هنا لغـتي فكيفَ أوضحُ؟
هل في العشقِ إيضاحُ؟

- - - - - - - - - - - - - -
(أعشق وطني والمطر)
قديم 01-13-2011, 02:51 AM
المشاركة 23
سليمان المهدي
كـاتـب
  • غير موجود
افتراضي
أمرّ هنا بصمت
فقد أبهرني هذا الأسلوب حتى الثمالة
فليس لدي ما أقول بعد هذا البوح الخفوق
بوركت وتبارك حرفك

قديم 01-13-2011, 11:58 PM
المشاركة 24
رقية صالح
أديبـة وكاتبـة سوريــة

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
أمرّ هنا بصمت
فقد أبهرني هذا الأسلوب حتى الثمالة
فليس لدي ما أقول بعد هذا البوح الخفوق
بوركت وتبارك حرفك


سلام الله على أخي الأديب
سليمان المهدي
مشرق .. سخي .. مترف .. معطر بعبق الحبق
رشرشتها عطراً بين الحروف وندى على الكلمات
بصمت الحضور وخمر السطوع كروحك الكريمة
شكراً لمرورك العبق
تحيتي وتقديري

هذي دمشقُ وهذي الكأسُ والرّاحُ
إنّي أحبُّ... وبعـضُ الحبِّ ذبّاحُ
أنا الدمشقيُّ لو شرحتمُ جسدي .. لسالَ منهُ عناقيـدٌ وتفـّاحُ
ولو فتحتُم شراييني بمديتكم .. سمعتمُ في دمي أصواتَ من راحوا
زراعةُ القلبِ تشفي بعضَ من عشقوا .. وما لقلبي إذا أحببتُ جرّاحُ
مآذنُ الشّـامِ تبكي إذ تعانقني .. وللمآذنِ كالأشجارِ أرواحُ
للياسمينِ حقـوقٌ في منازلنا.. وقطّةُ البيتِ تغفو حيثُ ترتاحُ
طاحونةُ البنِّ جزءٌ من طفولتنا .. فكيفَ أنسى؟ وعطرُ الهيلِ فوّاحُ
هذا مكانُ "أبي المعتزِّ".. منتظرٌ ووجهُ "فائزةٍ" حلوٌ ولمّاحُ
هنا جذوري هنا قلبي .. هنا لغـتي فكيفَ أوضحُ؟
هل في العشقِ إيضاحُ؟

- - - - - - - - - - - - - -
(أعشق وطني والمطر)
قديم 01-14-2011, 05:46 PM
المشاركة 25
عمران العميري
شاعر وإعلامي عراقــي
  • غير موجود
افتراضي
الرقيقه الراقيه
رقية صالح
وأينعت سنابل كلماتك في مدارات الذوق
ليرتوي منها ضمأ العشّاق

لوحة ملوّنه امتزجت بها المشاعر والاحساس
رسمها خيالك وترجمها قلمك
واستأنس لها القرّاء
دمت قلما واسما كوكبا في سماء البوح والادب العربي
تحياتي لك ايتها النقيه (رقيه) لك الود مطرز بالورد
التميز يرافقك

ومضت تصنفنا يدٌ مسمومةٌ
متسننٌ هذا وذا متشيعُ

omran1989@yahoo.com
قديم 01-14-2011, 07:18 PM
المشاركة 26
ناريمان الشريف
مستشارة إعلامية

اوسمتي
التميز الألفية الثانية الألفية الرابعة الألفية الثالثة الألفية الأولى الوسام الذهبي 
مجموع الاوسمة: 6

  • غير موجود
افتراضي
كل هذا تفعله الحروف ؟
وماذا لو وقعت الحروف بين يدي بارعة راقية كأنت يا رقية ؟!!
بوج رقيق وهادئ
سلمت يداك حبيبتي




..... ناريمان

قديم 01-14-2011, 07:47 PM
المشاركة 27
فاطمة جلال
مراقبة سابقة

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
قبل أان يشيخ الصدى ويموت الرجاء...
ها هي حروفي أمنحها اليك...
وبعدها لا أريدمنك لا نعي ولا كلمة رثاء..
فقد مضى الزمن
وتناثرت حروفي في ركاب الرحل
تتمطى كلماتها بعد الرحيل

رفيقتي انا والمطر...
وجدت مطرا هاطلا فوق روحي
فاسرعت حروفي تستغل بعذب حروفك...

بصدق اشتقت الى روعة حضورك...

رقية صالح لروحك عطر
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلةنقره لعرض الصورة في صفحة مستقلةنقره لعرض الصورة في صفحة مستقلةنقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة


تَعَـالَ ...
نَعْـجِن مِـن الحِـرَفِ رَغِيفًـا عَـلَى مَوَائِـدِ الـكَلَامِ ...
وَنَـكْتُب رَسَائِـلَ الحَـنِينِ إِلَى اليَـاسمِينِ ....

تعـالَ...
فمن تشتاق الـروحُ اليـهم ؛ قـــد أوغلـوا فـي الغيـاب !

فاطمة جلال

.....
قديم 01-14-2011, 10:56 PM
المشاركة 28
رقية صالح
أديبـة وكاتبـة سوريــة

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي


رقية صالح
وأينعت سنابل كلماتك في مدارات الذوق
ليرتوي منها ضمأ العشّاق

لوحة ملوّنه امتزجت بها المشاعر والاحساس
رسمها خيالك وترجمها قلمك
واستأنس لها القرّاء
دمت قلما واسما كوكبا في سماء البوح والادب العربي

تحياتي لك ايتها النقيه (رقيه) لك الود مطرز بالورد
التميز يرافقك








شكراً على الحروف التي تخطها دائماً
يتألق معها متصفحي .. وتشع كلماتي
على أفق بوح مشاعر
شكراً أرسله إلى مرتع رياضك
المعبق بالياسمين والجوري والريحان



أخي الفاضل المشرف القدير
عمران العميري

دامت ديارك عامرة بالخير واليمن والبركة
ودام نبض القلم
تحيتي وود لا ينتهي



هذي دمشقُ وهذي الكأسُ والرّاحُ
إنّي أحبُّ... وبعـضُ الحبِّ ذبّاحُ
أنا الدمشقيُّ لو شرحتمُ جسدي .. لسالَ منهُ عناقيـدٌ وتفـّاحُ
ولو فتحتُم شراييني بمديتكم .. سمعتمُ في دمي أصواتَ من راحوا
زراعةُ القلبِ تشفي بعضَ من عشقوا .. وما لقلبي إذا أحببتُ جرّاحُ
مآذنُ الشّـامِ تبكي إذ تعانقني .. وللمآذنِ كالأشجارِ أرواحُ
للياسمينِ حقـوقٌ في منازلنا.. وقطّةُ البيتِ تغفو حيثُ ترتاحُ
طاحونةُ البنِّ جزءٌ من طفولتنا .. فكيفَ أنسى؟ وعطرُ الهيلِ فوّاحُ
هذا مكانُ "أبي المعتزِّ".. منتظرٌ ووجهُ "فائزةٍ" حلوٌ ولمّاحُ
هنا جذوري هنا قلبي .. هنا لغـتي فكيفَ أوضحُ؟
هل في العشقِ إيضاحُ؟

- - - - - - - - - - - - - -
(أعشق وطني والمطر)
قديم 01-14-2011, 11:03 PM
المشاركة 29
رقية صالح
أديبـة وكاتبـة سوريــة

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
كل هذا تفعله الحروف ؟


وماذا لو وقعت الحروف بين يدي بارعة راقية كأنت يا رقية ؟!!
بوج رقيق وهادئ
سلمت يداك حبيبتي




..... ناريمان








وماذا أفعل بنفسي كلما أقرأ كلمات مربية فاضلة
متألقة .. أراني أحلق في فضاء حروفها
التي تنساب عذبة من سلسبيل ماءه زلال


نسمتي الناعمة الصديقة الأنيقة
ناريمان الشريف

شكراً لحروفك التي تهاطلت
ورداً أبيض كقلبك
تحيتي وتقديري
الجوري والياسمين الدمشقي

هذي دمشقُ وهذي الكأسُ والرّاحُ
إنّي أحبُّ... وبعـضُ الحبِّ ذبّاحُ
أنا الدمشقيُّ لو شرحتمُ جسدي .. لسالَ منهُ عناقيـدٌ وتفـّاحُ
ولو فتحتُم شراييني بمديتكم .. سمعتمُ في دمي أصواتَ من راحوا
زراعةُ القلبِ تشفي بعضَ من عشقوا .. وما لقلبي إذا أحببتُ جرّاحُ
مآذنُ الشّـامِ تبكي إذ تعانقني .. وللمآذنِ كالأشجارِ أرواحُ
للياسمينِ حقـوقٌ في منازلنا.. وقطّةُ البيتِ تغفو حيثُ ترتاحُ
طاحونةُ البنِّ جزءٌ من طفولتنا .. فكيفَ أنسى؟ وعطرُ الهيلِ فوّاحُ
هذا مكانُ "أبي المعتزِّ".. منتظرٌ ووجهُ "فائزةٍ" حلوٌ ولمّاحُ
هنا جذوري هنا قلبي .. هنا لغـتي فكيفَ أوضحُ؟
هل في العشقِ إيضاحُ؟

- - - - - - - - - - - - - -
(أعشق وطني والمطر)
قديم 01-14-2011, 11:07 PM
المشاركة 30
رقية صالح
أديبـة وكاتبـة سوريــة

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
قبل أان يشيخ الصدى ويموت الرجاء...
ها هي حروفي أمنحها اليك...
وبعدها لا أريدمنك لا نعي ولا كلمة رثاء..
فقد مضى الزمن
وتناثرت حروفي في ركاب الرحل
تتمطى كلماتها بعد الرحيل

رفيقتي انا والمطر...
وجدت مطرا هاطلا فوق روحي
فاسرعت حروفي تستغل بعذب حروفك...

بصدق اشتقت الى روعة حضورك...

رقية صالح لروحك عطر
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلةنقره لعرض الصورة في صفحة مستقلةنقره لعرض الصورة في صفحة مستقلةنقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة






الأميرة الساهرة
فاطمة جلال

التقطت حروفك التي تراقصت مع الفراشات
وابتهجت كلماتي مرحبة بتهاطل زخات روح رقيقة
تعرّش شهداً من نور .. من بديع الألق والعبور
إسألي نفسك ألم أفتقدك بغيابك
ابحثي بين إهداء ورودك
ورسائل لم تصلك واقرأيها
ستعرفين أني أيضاً اشتقت لجمال كلماتك
في كل ركن من أركان منابر
ممنونة يا رفيقة المطر
دفء كلماتك التي لن تشيخ أبداً
ستبقى ناقوس فيض من حروف
ملأى بأطياب المنى تبارك حضورك
المعبق بالياسمين
تحيتي وود لا ينتهي .

هذي دمشقُ وهذي الكأسُ والرّاحُ
إنّي أحبُّ... وبعـضُ الحبِّ ذبّاحُ
أنا الدمشقيُّ لو شرحتمُ جسدي .. لسالَ منهُ عناقيـدٌ وتفـّاحُ
ولو فتحتُم شراييني بمديتكم .. سمعتمُ في دمي أصواتَ من راحوا
زراعةُ القلبِ تشفي بعضَ من عشقوا .. وما لقلبي إذا أحببتُ جرّاحُ
مآذنُ الشّـامِ تبكي إذ تعانقني .. وللمآذنِ كالأشجارِ أرواحُ
للياسمينِ حقـوقٌ في منازلنا.. وقطّةُ البيتِ تغفو حيثُ ترتاحُ
طاحونةُ البنِّ جزءٌ من طفولتنا .. فكيفَ أنسى؟ وعطرُ الهيلِ فوّاحُ
هذا مكانُ "أبي المعتزِّ".. منتظرٌ ووجهُ "فائزةٍ" حلوٌ ولمّاحُ
هنا جذوري هنا قلبي .. هنا لغـتي فكيفَ أوضحُ؟
هل في العشقِ إيضاحُ؟

- - - - - - - - - - - - - -
(أعشق وطني والمطر)

مواقع النشر (المفضلة)



الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

الانتقال السريع


الساعة الآن 05:39 PM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2021, Jelsoft Enterprises Ltd.