قديم 02-25-2017, 02:56 AM
المشاركة 151
صبا حبوش
من آل منابر ثقافية

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
أستاذ أيوب ، قلت:
"وان كان الحب حقيقي كما تقول فلماذ لا نستطيع ان نجد ولو دليل واحد على الاقل على وجوده؟"

ما ماهية هذا الدليل؟

https://sebaahaboush.blogspot.com/
باحثة عن الرّوح..
قديم 02-25-2017, 05:00 PM
المشاركة 152
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
مرحباً

اي دليل كان من اي نوع يؤشر ان هذا حب وليس جاذبية جنسية مثلا سيكون مقبول .

أنا ادعي بان الحب حالة ذهنية يخلق فيها العقل حقيقة بديلةalternative truth لواقع مؤلم او حرمان يمنع من تحقيق رغبة جنسية وهناك يولد وهم الحب فيغيب العقل وقد تتطور الحالة الى جنون او انتحار وهذا مؤشر على انه حالة مرضية حتما قيلا منه يأتي على شاكلة هيام وكثير منه يصيب صاحبه بالذهان العقلي.

فماذا يقول من يدافع عن الحب؟

قديم 02-25-2017, 08:24 PM
المشاركة 153
يزيد الخالد
كاتـب وإعـلامي كـويتـي

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
استاذ - ايوب صابر . تحية طيبة

انا اقول . ان كلما ذكر من تعاريف او تفاعلات في هذا الجانب ( يسمى حب ) كما اراد الله سبحانه وتعالى

وسمي حب . ولا اعتقد ان احد سيقنع مليار او الكون كله بان الحب وهم او غير موجود

لا لاحد يمكنه الدول من باب وهو ممسكا السلم بالعرض .

قديم 08-17-2017, 12:31 AM
المشاركة 154
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
الحب ليس اكثر من أسطورة اخترعنها نحن لوصف حالة شعورية تنتابنا عند فشلنا في اشباع حاجتنا الجنسية ليس اكثر .

قديم 08-28-2017, 02:13 PM
المشاركة 155
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
حوار متجدد ...اهلا وسهلا بكم

الحب هل هو وهم ام حقيقة ؟ وهل هناك فعلا شيء اسمه الحب؟ وما هو ذلك الشيء؟ اي ما طبيعة الحب ان كان حقيقة ؟ هل هو تفاعل كيميائي ؟ ام التقاء روحي؟ او انجذاب جنسي ليس الا ؟

قديم 08-28-2017, 08:49 PM
المشاركة 156
يزيد الخالد
كاتـب وإعـلامي كـويتـي

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
استاذ ايوب الموقر .

ارى والراي الاتم والحصيف لحضرتكم . ان تسمي الحب ماشئت او تنفي وجوده

وكحق مشروع لكم . وانا ايضا اقول ان الحب حقيقة وله اسمه المعروف حب

وقد نتفق بان هذه الحالة انها حب. لكن بمسمى اخر بالنهاية هي الحب

وحتى لو قالوا وقيل واخترعوا!! مسميات وسمي

تجاذب ارواح او توافق فال مشكلة اذا المفروض ان يقول المحب لحبيبته

( انا عندي توافق وقبول وتجاذب بيننا ) بالاخير يظل الحب فقط الاسم متغير وثابت والبقية متحركون

قديم 08-29-2017, 03:17 AM
المشاركة 157
نزهة الفلاح
باحثة في قضايا الأسرة والمجتمع
  • غير موجود
افتراضي
الحب هل هو وهم ام حقيقة ؟ وهل هناك فعلا شيء اسمه الحب؟ وما هو ذلك الشيء؟ اي ما طبيعة الحب ان كان حقيقة ؟ هل هو تفاعل كيميائي ؟ ام التقاء روحي؟ او انجذاب جنسي ليس الا ؟
السلام عليكم
شكر الله لكم أستاذ أيوب صابر على الأسئلة الجوهرية والقيمة..
بالنسبة لي ومن خلال دراسة قمت بها، توصلت إلى الآتي:
الحب حقيقة لكن لها قوانين وشروط لم نتربى عليها ولم يعرفها إلا القلة فعلا من الذين لا نعرفهم أصلا.. وسأسردها بعون الله..
هو ذلك الشيء الذي يجمع بين العاطفة المقننة بمعادلة سأشرحها بعون الله، وجسد في الحلال واللاشرط، فالرجل الذي يحب زوجته حقا ( وليس متعلقا بها ) لا يبالي كثيرا بشيخوختها التي طبعا تكون مع شيخوخته، ولا بشكلها المتغير بالحمل، هذا ليس لأنه فقد ذكوريته، ولكنه اكتشف أمورا قلبت أولوياته وغيرت رؤيته وأصبح جسد زوجته ليس في القائمة الأولى بل هو وسيلة من عدة وسائل للحفاظ على الحب بينهما والدلائل الواقعية شاهدة على هذا فأجمل الجميلات تجدها تزوجت وتم الطلاق مرات ومرات، لأنها فعلا لا تملك سوى جسد..
هو تفاعل كيميائي أولا تتحكم فيه هرمونات معينة وهذا ما يسمى بمقدمات الحب، أما مسألة التقاء روحي فأصلا الجامع والرابط والمغذي له هو خالق الروح نفسه، أما الانجذاب الجنسي فليس حبا، فهو يتم تحت تأثير هرمونات الشهوة الجنسية والتي يمكن أن يحدث سواء عبثيا تجاه أي شخص، أو مقننا نظيفا تجاه شريك الحياة بكلمة الله ..
لذا فالحب لا يتشكل سريعا ولكنه يأخذ ( حسب العلم ) من ستىة أشهر إلى سنتين بعد الزواج.. وسأكتفي الآن بهذا المفال الذي كتبته منذ فترة أوضح فيه جزء من الأمر ولي عودة بقوة الله، وعذرا على الغياب الطويل ..وجزاكم الله خيرا..


................................
الطريق إلى الحب...
الحب، درجاته، علاماته، شروطه، أنواعه، هرمونات التحكم فيه..
هو كسائر جنود الله في كونه يخضع لطريق واحد وقد خلق الله في كل الحياة طريقين: الخير والشر.. الله أو باقي الآلهة من هوى وشيطان.. ولنضرب مثالا: متسلق الجبال لديه طريقتين للوصول إلى القمة: إما حبل يربطه بالقمة، فيتسلق مطمئنا، حتى إن زلت يده أو قدمه لا يقع، لأنه يبقى حرا في الهواء مرتبطا بأعلى القمة بالحبل، أو التسلق الحر، والذي يستعمل خلاله أدواتٍ يثبتها أولا بأول وهو يتسلق، وهنا الخطر لأن المغامرة يمكن أن تكون قاتلة..
نفس المنطق يسري على الحب، إما أن يرتبط بالله فيكون آمنا، هانئا، منعما للمحب والمحبوب.. أو انتظار، قلق، اضطراب، خوف، شك، وساوس.. بل وربما الهاوية أو حفرة من حفر الذل والهوان والخزي..
من قوانين الحب: أنه خال من الألم، مفعم بالمتعة وسعادة القلب وروعة الحياة في عين المحب والمحبوب...فإن ظهر الألم اختفى الحب وعشش التعلق والعذاب، فالحب قبره انتظار المقابل أو التقدير، وقاتله الأول التملك، والقاعدة الذهبية أن المحب ملك لله وهو خالقه وكذلك الأمر بالنسبة للمحبوب.. فحرية الطرفين لابد أن تحترم.. وعند الخطأ، فالإنسان مكرم والفعل يناقش، أما التعلق فعند الخطأ تكون الدموع والآهات والألم وخانني وأهانني ولم يحترمني وهكذا " ني" هي التي تربط فعل المحبوب بالمحب فتشعل نار قلبه ويطير الحب رويدا ليحتل مكانه التعلق..
الحب يبدأ بقرار الحب، بنية الحب.
وأول درجاته بعد تحقيق درجة جيدة من حب الله للبناء عليها، ثم حب النفس للاكتفاء الذاتي: هي التقبل والوعي بأن الآخر بشر خطاء ناقص، ونفض الأحكام عنه داخلك والاحتفاظ برأيك عنه أنه إنسان مكرم وكفى ثم يبدأ الود وحسن التعامل، ويرتقي بالمراعاة والتماس العذر، ويتغذى على حب الله والتسابق على إرضائه، وقمة حلاوته حين يكون قلبك ملك ربك يحركه الحب ولا يذله شيء.....
من قوانين الحب أيضا ألا تسلم قلبك للمحبوب، فإنه سيجعله إلها يلبي أوامره وينسى خالق المحب والمحبوب، ولا تنس أن القلب متقلب غدار إن صار صبيا في ورشة الهوى، يتقن تعذيبك، ولكن سلم محبوبك لله وفوض أمرك فيه إلى خالقه، عامله بحب لكن الله أولا ثم نفسك ثم هو، إن اختل هذا الترتيب في تعاملك، أتى يوم لم يقدر فيه عطاءاتك اللامحدودة وخذلك، لتجد نفسك منهارا على رصيف التضحية تندب أيامك وتولول وتجتر الماضي وما فعلت بنفسك... تعَقَّل تنجو أو كن مجنونا واندم...أنت الحَكم...
والحب لا شروط فيه، لا شكل ولا جوهر، تحبه لأنه هو وكفى، فمثلا ابني منحرف فاجر،هذا يعني ألا أحبه؟ أو أمي قاسية متسلطة أو أخي يضربني هل أكرههم لأنهم يفعلون ذلك أم أحبهم حبا لله وامتثالا لأمره لي بحبهم؟
وَمَن يَعْمَلْ مِنَ الصَّالِحَاتِ وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَا يَخَافُ ظُلْمًا وَلَا هَضْمًا (112) سورة طه
وذلك معناه أن من يؤمن بالله حقا ثم يعمل الصالحات وقلبه جنة معلقة بالله.. فإن الله يحميه من الظلم ومن هضم حقه فالرزاق هو الله ومن يمسك السماء بيديه من البشر، فليرمها على عباد الله.. والحمد لله أن الله هو ربنا وكفى بها نعمة..
أما التعلق فإن الهرمونات هي التي تتحكم فيه لأن فيه الشوق واللهفة والألم والحسرة والانتظار والشعور بالانكسار والعشق والهيام والصبابة والغرام.. وعلى سبيل المثال: معنى الغرام حرفياً : التَعلُّق بالشيء تَعلُّقاً لا يُستطاع التَخلّص منه. ويعني أيضاً "العذاب الدائم الملازم" ; وقد ورد في القرآن : ﴿إن عذابها كان غراما). والمغرم : المولع بالشيء لا يصبر على مفارقته. وأُغرم بالشيء : أولع به. فهو مُغرم ..
أما الحب فالهرمونات التي تتحكم فيه هي هرمونات السعادة، الراحة، الاسترخاء، كالميلاتونين والدوبامين والسيروتونين .. لماذا؟ لأن تلك الأفعال الصادرة من المحب، صدرت لله فكان الجواب الطبيعي السعادة، مهما كانت ردة فعل المحبوب فالمحب يطبق قانون التركيز ويجعل مشاعره مركزة مع الله متعلقة به لا بالبشر.. وبهذا يصير القلب لله والدماغ لا يترجم إلا أفكارا سعيدة، والخيال لا يجلب إلا صورا رائعة وفق ما قُدِّم له وبالضرورة تستجيب المشاعر بالراحة والهناء..
أقوى علاماته: استقلال الشعور عن أفعال المحبوب..
أقوى شروطه: اللاشرط
أعلى درجاته: الإحسان أي عبادة الله في كل شيء كأننا نراه..
أنواعه: حب الله، حب الرسول صلى الله عليه وسلم، حب الناس..طبعا المقربون أولى وهكذا..
لا مكان للأشياء في الحب،ذلك هو التعلق.. فالأشياء نستمتع بها ونتقرب بها إلى الله، نشكر الله عليها وبها، لكن لا مشاعر تجاهها سوى التأمل فيها والتفكر والتنعم..


رزقني الله وإياكم حبه وحب من أحبه وأنعم علينا جميعا برضاه وكرمه ورحمته إنه سميع مجيب..



قديم 08-30-2017, 07:56 AM
المشاركة 158
أميمة محمد
من آل منابر ثقافية
  • غير موجود
افتراضي
بسم الله الرحمن الرحيم
للإجابة على السؤال والموضوع الجرئ والمنطقي والواقعي
ما هو الحب؟
الحب إشباع جسدي وروحي ( لابد أن يتحقق الاثنان ليدوم، غالبا)
والجنس أو العلاقة الجسدية ما يعطي خصوصية نادرا ما تتكرر في حياة الفرد العادي
إذا الحب ــ في نطاق شرع الله ــ يهب الإنسان فوائد ومتع كثيرة
العلاقة الحميمة الخاصة، الدفء والمودة، الاستقرار (مادي ومعنوي) والأبناء الذين هم ميلاد حب آخر وحب جديد في حياة الفرد
لا يمكننا فصل الحب عن الحياة والحب كما يقال رصيد بنكي ينقص ويزيد
يجدر بنا تنميته بالكلمة الطيبة والفعل الحسن
ونحن هنا نتكلم عن الحب السليم الذي ينشأ في إطار عائلة
أما حب الشعراء والعشاق والخ.. قد يكون هذا عشقا وولها وتعلقا
وينبغي أن نميز بين الحب والتعلق و لا نلغي الانجذاب الروحي بين المتعلقين

كدليل على الحب أعرض هذا
المجتمع الغربي الذي تباح فيه العلاقات بشتى أنواعها لم يستغن عن الزواج
ولماذا؟ لأن الزواج الإطار الصحيح الذي خلقه الله لتترعرع هذه العلاقة الآدمية وتزدهر وتنتج

وهنا أحب التنويه لشيء آخر مهم وهو نظرة الرجل والمرأة إلى الحب
تختلف نظرة الرجل والمرأة والحب وعلى كليهما تقدير الآخر بتفهم نظرته
هذه النظرة المعروفة لكليهما باختصار
أن الرجل يقدم الحب للمرأة من أجل الجنس
وأن المرأة تقدم الجنس للرجل من أجل الحب
هذا هو الأمر، الرجال حاجتهم الأكبر جسدية فسيولوجية وأما المرأة فحاجتها عاطفية، هكذا تركيبتهما
لذلك يتذمر الرجال عادة من عدم حصولهم على العلاقة كما يرغبون من نسائهم وليس من عدم الحصول على الحب
وتتذمر النساء من عدم حصولهن على الحب من رجالهن ولا يتذمرن عادة من عدم الحصول على العلاقة
التي يكن بإستغناء عنها في حالات منها الإنجاب والمرض والحمل...

أشكرك أ. ايوب صابر على الموضوع المفيد، الذي لم أقرأه كله، ولكن سجلت لأتابعه أكثر.
تحيتي

قديم 09-04-2017, 03:53 PM
المشاركة 159
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
مرحباً بالاستاذة نزهة

ظني اننا متفقين حول ان الحب أسطورة والحب الذي نتحدث عنه هو الحب الجنسي الرومنسي الهرموني . طبعا هناك علاقات ومشاعر تربط بين الناس علاقات توادد وتراحم وهذا الرابط يحدث بعد العشرة وهو في حقيقته ترابط نفسي أيضاً وليس حبا. وجوده يشعر الانسان بالانتماء والاكتمال وغيابه يشعره بالخواء والفراغ والنقص.

لكن ليس هذا الذي أزعم بانه أسطورة وانما حب قيس وليلي وحب روميو وجوليت .

انا ازعم ان الحب الرومانسي ما هو الا أسطورة بل وكذبة نكذبها على أنفسنا او هي فلسفة تبريرية تبرر الفشل في الحصول على الإشباع الجنسي من طرف يمتلك سحرية جنسية او جاذبة وهو ما ينتج عن وفرة في الهرمون الجنسي او التفاعل الكيميائي وفي حال فشل التزاوج تتحول الرغبة الجنسية الى مشاعر رومنسية غالبا ما يعبر عنها بادبيات وبكائيات تمجد الحبيب وتتغزل به .
ولذلك أزعم بان اي علاقة تقوم على مثل هذه الجاذبية الجنسية ما تلبث ان تنطفيء مهما كانت ملتهبه وقد يودي الإشباع الجنسي او لنقل الحصول على المبتغى الى برودة حادة في العلاقة ينتج عنها انفصال مروع وعند البعض تتحول تلك المشاعر الملتهبة الى نوع من الود والترابط الذي لا يحدث الا بعد المعاشرة والتشابك الجسدي والنفسي. صحيح ان بعض العلاقات التي تقوم على حالة من الانجذاب الجنسي تدوم اكثر من غيرها لكن السبب يكون في حالة التوافق الهرموني الكيميائي ثم حدوث نوع من التوافق والتشابك يختلف في طبيعته عن الحالة الانفعالية الاولى التي يطلق عليها حالة الحب.

ان الحب الرومنسي أسطورة من اختراع الفاشلين في الحصول على مبتغاهم الجنسي.
انه اختراع من عقول مصدومة ومؤشره كل ما يقال في وصف الحبيب من شعر وتعابير وادبيات وبكائيات ما كانت لتتولد لو حصل الإشباع الجنسي بصورة فورية. *

قديم 09-04-2017, 11:26 PM
المشاركة 160
صبا حبوش
من آل منابر ثقافية

اوسمتي

  • غير موجود
افتراضي
كنت هنا يوماً وكان لي رأي .. نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
أستاذ أيوب لم يتغير رأيك ..

https://sebaahaboush.blogspot.com/
باحثة عن الرّوح..

مواقع النشر (المفضلة)



الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه للموضوع: الحب هل هو وهم ام حقيقة ؟
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
حقيقة حمزه حسين ومضات شعرية 10 04-11-2022 09:55 PM
حقيقة البِرّ ناريمان الشريف منبر الحوارات الثقافية العامة 3 01-24-2022 07:16 PM
حقيقة .. فتحية الحمد منبر البوح الهادئ 5 12-07-2014 10:00 AM
حقيقة عاشق منصور الصميلي منبر الدراسات الأدبية والنقدية والبلاغية . 2 10-07-2011 09:28 AM
حقيقة الإنسان حكمت خولي منبر النصوص الفلسفية والمقالة الأدبية 3 12-21-2010 04:33 AM

الساعة الآن 05:40 PM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2021, Jelsoft Enterprises Ltd.