قديم 02-05-2014, 06:37 AM
المشاركة 1691
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • موجود
افتراضي
من واقع ما توصلت اليه من بيانات احصائية حول العلاقة بين اليتم والعبقرية خطر ببالي ان احصر الدراسة في اعظم 5 اشخاص فقط من كل مجال من المجالات المعرفية لتقليل نسة الخطأ في اختيار الاشخاص الى ادنى حد ممكن حيث يمكن ان يقع ذلك الخطأ لاختلاف الناس في المعايير التي يعتمدونها لقياس العبقرية ...تعالوا مع في هذه الرحلة البحثية المعرفية الممتعة حتما لنتعرف على نسبة الايتام من بين اعظم 5 عباقرة في كل المجالات المعرفية ولنبدأ في
مجال الكيمياء
حيث نجد ان اعظم 5 علماء في المجال وحسب هذا الموقع هم كما يلي :
http://blog.chembark.com/2011/01/11/...s-of-all-time/

- فهل هم ايتام؟
- او ما هي نسبة الايتام من بين اعظم 5 علماء في مجال الكيمياء؟
======================
في الترتيب رقم 5 حسب القائمة :

روبرت وودورد..يتيم الاب في عامه الاول.

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
Robert Burns Woodward (1965)
روبرت وودورد (Robert Burns Woodward) هو كيميائي أمريكي ولد في 10 أبريل 1917 وتوفي في 8 يوليو 1979.
ولد روبرت وودورد في بوسطن ودرس في معهد تكنولوجيا ماساتشوستس. بين 1941 و 1963 درس الكيمياء في جامعة هارفرد. في سنة 1963 أصبح مدير معهد وودورد للأبحاث في بازلبسويسرا. مع الكيميائي الأمريكي وليلم دورينغ استخرج سنة 1944 مادة الكينين. استطاع كذلك سنة 1951 استخراج الكولسترول والكورتزون. في سنة 1954 أدار الأبحاث لاستخراج مادة سترشنين.
تحصل سنة 1965 على جائزة نوبل في الكيمياء على أبحاثه في مجال المضادات الحيوية.


Robert Burns Woodward (April 10, 1917 – July 8, 1979) was an Americanorganic chemist. He is considered by many to be the preeminent organic chemist of the twentieth century,[1] having made many key contributions to the subject, especially in the synthesis of complex natural products and the determination of their molecular structure. He also worked closely with Roald Hoffmann on theoretical studies of chemical reactions. He was awarded the Nobel Prize in Chemistry in 1965.

Early life and education>

Woodward was born in Boston, Massachusetts, to Margaret (née Burns, an immigrant from Scotland) and Arthur Chester Woodward, son of Roxbury, Mass. apothecary, Harlow Elliot Woodward. When Robert was one year old, his father died in the flu pandemic of 1918.

From a very early age, Woodward was attracted to and engaged in private study of chemistry while he attended the public primary and secondary schools of Quincy, Massachusetts. By the time he entered high school, he had already managed to perform most of the experiments in Ludwig Gattermann's then widely used textbook of experimental organic chemistry. In 1928, Woodward contacted the Consul-General of the German consulate in Boston, and through him, managed to obtain copies of a few original papers published in German journals. Later, in his Cope lecture, he recalled how he had been fascinated when, among these papers, he chanced upon Diels and Alder's original communication about the Diels-Alder reaction. Throughout his career, Woodward was to repeatedly and powerfully use and investigate this reaction, both in theoretical and experimental ways. In 1933, he entered the Massachusetts Institute of Technology (MIT), but neglected his formal studies badly enough to be excluded at the end of the 1934 fall term. MIT readmitted him in the 1935 fall term, and by 1936 he had received the Bachelor of Science degree. Only one year later, MIT awarded him the doctorate, when his classmates were still graduating with their bachelor's degrees.[2] Woodward's doctoral work involved investigations related to the synthesis of the female sex hormone estrone.[3] MIT required that graduate students have research advisors. Woodward's advisor was Avery A. Ashdown, although it is not clear whether he actually took any of his advice. After a short postdoctoral stint at the University of Illinois, he took a Junior Fellowship at Harvard University from 1937 to 1938, and remained at Harvard in various capacities for the rest of his life. In the 1960s, Woodward was named Donner Professor of Science, a title that freed him from teaching formal courses so that he could devote his entire time to research
==
في المرتبة الـرابعة يأتي ....
أنطوان لافوازييه.... يتيم الام في سن الخامسة.

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
أنطوان لافوازييه


أنطوان-لوران دُ لافوازييه (Antoine-Laurent de Lavoisier)، عاش ما بين 26 أغسطس 1743 - 8 مايو 1794م، أحد النبلاء الفرنسيين ذو صيت في تاريخ الكيمياء والتمويل والأحياء والاقتصاد. أول من صاغ قانون حفظ المادة، وتعرّف على الأوكسجين وقام بتسميته (في عام 1778م)، وفنّد نظرية الفلوجستين، وساعد في تشكيل نظام التسمية الكيميائي. وعادةً يشار إلى لافوسيه بأنه أحد آباء الكيمياء الحديثة.

حياته

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
تمثال لافوازييه بباريس.


بدأ محاميا ثم نال جائزة لابتكاره نظاما جديدا لانارة الشوارع في باريس, وكان يقضي وقت الفراغ في الأبحاث الكيميائية، حيث يعرف بأبي الكيمياء الحديثة, تم إعدامه بعد قيام الثورة الفرنسية. بتهمة ترطيب تبغ الجيش خلال عمله في لجنة المعايير المترية. ورغم أنه لم يثبت عليه شيء فقد أُعدم. وما زالت العبارة التـي قيلت له في قاعة المحكمة: "الجمهورية ليست بحاجة إلى علماء بل بحاجة إلى عدالة" وصمة في تاريخ القضاء الفرنسي واستخفافاً مشيناً للعبقرية مثيلها نادر في التاريخ. وهو مثل كثير من الناس قد درسوا علوماً أخرى غير التي برزوا فيها فقد درس القانون، وحصل على شهادة علمية فيه، ولكنه لم يعمل بالقانون. التحق بالكثير من الوظائف المدنية، وكان بالغ النشاط في أكاديمية العلوم الملكية، كما أنه عمل في منطقة تحصيل الضرائب، ولذلك عندما قامت الثورة الفرنسية فقد ارتابوا في أمره. وحاكموه ومعه 27 عضواً من هذه المنظمة ومحاكمات الثورة لا تكون دقيقة بقدر ما هي عاجلة، وفي يوم 8 مايو سنة 1794 حوكموا جميعاً وأدينوا، وتقرر إعدامهم شنقاً ولكن زوجة لافوازييه هي التي انقذته..واكنت سيدة بالغة الذكاء وساعدته كثيراً في أبحاثه. وعند محاكمة لافوازييه تقدمت زوجته بطلب العفو عنه ورفض القاضي طلبها قائلاً "إن الثورة لا تحتاج إلى عباقرة" ولكن زميلا له كان أقرب للحقيقة عندما قال " إن قطع رقبة لافوازييه لا يستغرق دقيقة واحدة، ولكن مائة سنة لا تكفي لتعوضنا عن واحد مثله".
ما قبل لافوازييه

عندما ولد لافوازييه في باريس كان علم الفيزياء متخلفاً كثيراً عن علوم الكيمياء والرياضيات والفلك، وعلى الرغم من أن كثيراً من الحقائق الكيميائية قد اهتدى إليها العلماء فإن أحداً منهم لم يفلح في أن يصوغ هذه الحقائق في نظرية شاملة. وكان يعتقد في هذا الوقت خطأ أن الهواء عنصر. كما لم يفهم أحد مكونات النار، بل أن الفكرة الشائعة في ذلك الوقت كانت خاطئة جداً، كان يعتقد أيضاً أن كل المواد القابلة للاحتراق تتكون من مادة سميت "الفلوجيستون"، وأن هذه المادة تنطلق أثناء الاحتراق. وفي الفترة بين 1754 و 1774 أفلح عدد من الكيميائيين النابهين مثل جوزيف بلاك وجوزيف بريستلي وهنري كافنديش وغيرهم في فصل غازات هامة: كالأكسجين والهيدروجين وثاني أكسيد الكربون ولما كان هؤلاء العلماء قد سلموا بوجود مادة الفلوجيستون فإنهم لم يدركوا معنى المواد الكيماوية التي اكتشفوها، فكانوا يشيروا مثلاً إلى الأوكسجين على أنه الغاز الذي تجرد من الفلوجيستون ولم يفهم أحد في ذلك الوقت لماذا يزداد احتراق عود من الخشب في غاز الأكسجين أكثر من احتراقه في الغاز العادي.
ما بعد لافوازييه

كانت تجارب لافوازييه من النوع الكمي بالدرجة الأولى. قام بتعيين تركيب حامضي "النيتريك والكبريتيك" وكان أول من أنتج "الغاز المائي" Water - Gas واخترع "المغياز" Gasometer (وهو جهاز لقياس كميات الغازات يستعمل عادة في المختبرات).أدخل لافوازييه مصطلحات وأسماء كيميائية جديدة قبلها غيره من الكيميائيين وحلت محل النظام القديم. استطاع لافوازييه وحده أن يضم فتافيت الحقائق الكيميائية التي اكتشفت. ويصنع منها إطاراً متكاملاً. وأول ما فعله هو إنكار ما سماه العلماء بالفلوجيستون، كما أنه الوحيد الذي أكد أن الاحتراق معناه الأتحاد الكيميائي بين الأوكسجين والمادة المشتعلة، كما أن الماء ليس عنصر ولكنه اتحاد كيميائي بين الأكسجين والهيدروجين وكما أن الهواء ليس عنصر وإنما هو أيضاً مركب من غازين هما الأوكسجين والهيدروجين، وهذه الحقائق تبدو واضحة تماماً هذه الأيام. ولم تكن واضحة تماماً في عهد لافوازييه ولا الذين سبقوه، بل إن عدد من علماء عصره كالعادة لم يصدقوا ما أتى به لافوازييه بعد أن كشف لهم هذه الحقائق الجديدة، ولكن بعد أن أصدر لافوازييه كتابه الشهير مبادئ الكيمياء سنة 1789، أخذ الجيل الجديد من العلماء يقتنع بوجهة نظره. وبعد أن كشف لافوازييه أن الماء والهواء ليسا من العناصر، فإنه قد كتب قائمة بهذه العناصر الجديدة، وهذه القائمة تضمنت بعض الأخطاء. الحديثة لكل العناصر المعروفة كانت إضافة للعناصر التي اهتدى إليها لافوازييه. ثم إنه أول من اتخذ للعناصر وللمعادلات الكيميائية رموزاً. وبمقتضى هذه الرموز أصبحت الكيمياء عالمية، ويمكن فهمها في كل لغة.
مزيد من اسهاماته

لافوازييه هو العالم المسئول عن جعل الكيمياء علماً دقيقاً، وذلك بإجراء تجارب شديدة الدقة والوضوح على التفاعلات الكيميائية. ساهم أيضاً بصورة متواضعة في دراسة علم الجيولوجيا وكذلك في علم وظائف الأعضاء. وهو الذي أثبت أن عملية التنفس هي عملية احتراق أيضاً، وبناء على ذلك فإن الكائنات الحية، الحيوان والإنسان، تستمد طاقتها من عملية احتراق بطيئة للمواد العضوية مستخدمة في ذلك الاكسجين الموجود في الهواء الذي نستنشقه. ولهذه الدقة والوضوح والقدرة الهائلة على التنظير استحق لافوازييه أن يوصف بأنه أبو علم الكيمياء.

قوانين لافوازييه

1- قانون بقاء الكتلة وينص على أن وزن مادتين كيميائيتين منفصلتين توازي وزن المادة الجديدة الناتجة من اتحادهما.
  • 2- ينص قانون حفظ المادة ان: المادة لا تفنى ولا تستحدث بل تتغير من شكل إلى شكل آخر


Antoine-Laurent de Lavoisier (also Antoine Lavoisier after the French Revolution; 26 August 1743 – 8 May 1794; French pronunciation: ​[ɑ̃twan lɔʁɑ̃ də lavwazje]) was a French nobleman and chemist central to the 18th-century Chemical Revolution and a large influence on both the histories of chemistry and biology.[1] He is widely considered to be the "Father of Modern Chemistry."[2]
It is generally accepted that Lavoisier's great accomplishments in chemistry largely stem from the fact that he changed the science from a qualitative to a quantitative one. Lavoisier is most noted for his discovery of the role oxygen plays in combustion. He recognized and named oxygen (1778) and hydrogen (1783) and opposed the phlogiston theory. Lavoisier helped construct the metric system, wrote the first extensive list of elements, and helped to reform chemical nomenclature. He predicted the existence of silicon (1787)[3] and was also the first to establish that sulfur was an element (1777) rather than a compound.[4] He discovered that, although matter may change its form or shape, its mass always remains the same.
Lavoisier was an administrator of the Ferme Générale and a powerful member of a number of other aristocratic councils. All of these political and economic activities enabled him to fund his scientific research. At the height of the French Revolution, he was accused by Jean-Paul Marat of selling adulterated tobacco and of other crimes, and was eventually guillotined a year after Marat's death.>

Early life and education]

Antoine-Laurent Lavoisier was born to a wealthy family in Paris on 26 August 1743. The son of an attorney at the Parlement of Paris, he inherited a large fortune at the age of five with the passing of his mother.


Lavoisier began his schooling at the Collège des Quatre-Nations (known as the Collège Mazarin) in Paris in 1754 at the age of 11. In his last two years (1760-1761) at the college his scientific interests were aroused, and he studied chemistry, botany, astronomy, and mathematics. In the philosophy class he came under the tutelage of Abbé Nicolas Louis de Lacaille, a distinguished mathematician and observational astronomer who imbued the young Lavoisier with an interest in meteorological observation, an enthusiasm which never left him. Lavoisier entered the school of law, where he received a bachelor's degree in 1763 and a licentiate in 1764. Lavoisier received a law degree and was admitted to the bar, but never practiced as a lawyer. However, he continued his scientific education in his spare time.
Early scientific work]

Lavoisier's education was filled with the ideals of the French Enlightenment of the time, and he was fascinated by Pierre Macquer's dictionary of chemistry. He attended lectures in the natural sciences. Lavoisier's devotion and passion for chemistry were largely influenced by Étienne Condillac, a prominent French scholar of the 18th century. His first chemical publication appeared in 1764. From 1763 to 1767, he studied geology under Jean-Étienne Guettard. In collaboration with Guettard, Lavoisier worked on a geological survey of Alsace-Lorraine in June 1767. In 1764 he read his first paper to the French Academy of Sciences, France's most elite scientific society, on the chemical and physical properties of gypsum (hydrated calcium sulfate), and in 1766 he was awarded a gold medal by the King for an essay on the problems of urban street lighting. In 1768 Lavoisier received a provisional appointment to the Academy of Sciences. In 1769, he worked on the first geologica

قديم 02-05-2014, 04:22 PM
المشاركة 1692
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • موجود
افتراضي
في المرتبة الثالثة يأتي ....جوزيه غيبس.... يتيم الابوين الاب في سن الحادية والعشرين والام بعد ذلك بقليل ..كان مريضا ووحيدا من الذكور وعاش حياتة دون ان يتزوج.. فال عنه اينشتاين انه من اعظم العقول على الاطلاق وهو عبقري في مجالات الكيمياء والفيزياء والرياضيات.

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
جوزيه ويلارد غيبس (بالإنكليزية: Josiah Willard Gibbs)

(ولد فبراير 11, 1839 – أبريل 28, 1903) فيزيائيوكيميائيورياضياتي من الولايات المتحدة[1]
- أسس علم الفيزياء الكيميائية
- و له فضل كبير في تطور علم الديناميكا الحرارية
- وفي الرياضيات ابتكر حساب المتجهات بالتوازي مع أوليفر هيفسايد وطبقها على الفيزياء معتمدا على أفكار هارمن قراسمان فقدمها بقالب أيسر من ذلك الذي قدمه هاملتون،

كان والده أستاذ النصوص المقدسة في جامعة ييل،كانت عائلته تقطن في بريطانيا ثم هاجرت إلى بوسطن سنة ١٦٥٨[2].في عام ١٨٥٤ انخرط في دراسة الرياضياتواللغة الاتينبة في جامعة ييل التي يعمل بها والده.وفي عام ١٨٦٣ حاز شهادة العالمية في علوم الهندسة من ذات الجامعة.ثم انضم في لسلك التعليم في الجماعة حيث درس اللغة الاتينية لسنتين ثم فلسفة الطبيعة في السنة الثالثة.

وفي عام ١٨٦٦ سافر مع أختيه إلى أوروبا لأجل الدراسة وكان والداهما ميتين في تلك الأثناء.فقضى مع أختيه سنة في باريس ثم سنة في برلين ثم سنة هايدلبرغ حيث صادف في جامعتها كل من كيرشوفوهلمهوتز وتعد جامعة هايدلبرغ أقدم جامعة في ألمانيا.وفي عام ١٨٦٩ قفل راجعا إلى أمريكا وعين استاذا في الفيزياء الرياضياتية في جامعة ييل.وحتى سنة ١٨٧٣ لم يكن غيبس قد نشر بعد أي ورقة علمية أو حتى بذل مجهودا علميا على الرغم من أنه قد بلغ آنذاك الرابعة والثلاثين من عمره[2].فنشر ورقة عنونها بـالسبل الرسومية في التحريك الحراري للموائع وأتبعها بأخرى سماها طريقة في التمثيل الهندسي لخصائص التحريك الحراري في المواد بواسطة السطح[3].أوجد مصطلح السخانة في التحريك الحراري كما حاز تقديرا لجهوده وسام كوبلاي من الجمعية الملكية في لندن امتنانا لجهوده

J. Willard Gibbs, in full Josiah Willard Gibbs (born February 11, 1839, New Haven, Connecticut, U.S.—died April 28, 1903, New Haven), theoretical physicist and chemist who was one of the greatest scientists in the United States in the 19th century. His application of thermodynamic theory converted a large part of physical chemistry from an empirical into a deductive science.
Gibbs was the fourth child and only son of Josiah Willard Gibbs, Sr., professor of sacred literature at Yale University. There were college presidents among his ancestors and scientific ability in his mother’s family. Facially and mentally, Gibbs resembled his mother. He was a friendly youth but was also withdrawn and intellectually absorbed. This circumstance and his delicate health kept him from participating much in student and social life. He was educated at the local Hopkins Grammar School and in 1854 entered Yale, where he won a succession of prizes. After graduating, Gibbs pursued research in engineering. His thesis on the design of gearing was distinguished by the logical rigour with which he employed geometrical methods of analysis. In 1863 Gibbs received the first doctorate of engineering to be conferred in the United States. He was appointed a tutor at Yale in the same year. He devoted some attention to engineering invention.
Gibbs lost his parents rather early, and he and his two older sisters inherited the family home and a modest fortune
==
In the opinion of biographers, Gibbs's principal mentor and champion, both at Yale and in the Connecticut Academy, was probably the astronomer and mathematician Hubert Anson Newton, a leading authority on meteors, who remained Gibbs's lifelong friend and confidant. After the death of his father in 1861, Gibbs inherited enough money to make him financially independent.
Recurrent pulmonary trouble ailed the young Gibbs and his doctors were concerned that he might be susceptible to tuberculosis, which had killed his mother.
He also suffered from astigmatism, whose treatment was then still largely unfamiliar to oculists, so that Gibbs had to diagnose himself and grind his own lenses.[11][12] Though in later years he used glasses only for reading or other close work,[11] Gibbs's delicate health and imperfect eyesight probably explain why he did not volunteer to fight in the Civil War of 1861–65.[13] He was not conscripted and he remained at Yale for the duration of the war.[14]

قديم 02-06-2014, 11:37 AM
المشاركة 1693
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • موجود
افتراضي
في المرتبة الثانية يأتي ...
جلبرت نيوتن لويس ...مجهول الطفولة.

لا يعرف إلا القليل عن طفولته حيث قمت في البحث في العديد من السير المنشورة على الانترنت بما فيها سيرة تفصيلية لكن يبدو أن يتم القفز عن طفولته عمدا وربما ان ذلك يوحي إلى مصاعب طبعت طفولته لم يشأ ذكرها وتم التركيز بدلا من ذلك على انجازاته العلمية.
ومن الاشياء القليلة الملفته للانتباه عن طفولته :
- بدأ يتعلم في سن الثالثة.
- لم ينضم الى المدارس الى سن الرابعة عشرة.
-ولد في ويماوث، بماساشوسيتس وانتقلت العائلة الى نبراسكا وهو في سن التاسعة.
- على الرغم ان تعليمه كان في المنزل وفي التعليم المسائي الا انه حصل على شهادة الدكتوراه في نهاية المطاف.

جيلبرت إن لويس
من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة

جيلبرت نيوتن لويس (Gilbert Newton Lewis 1875 – 1946) هو عالم فيزيائي وكيميائي أميركي، وُلد لويس في ويماوث، بماساشوسيتس، ونال درجته العلمية في الطب من جامعة هارفارد عام 1899م. أكمل علومه وتخرج من جامعة نبراسكا Nebraska ،وفي عام 1912م، أصبح أستاذًا للكيمياء وعميدًا في جامعة كاليفورنيا. وهنا أدخل الديناميكية الحرارية، في دراسة الكيمياء
أكسبته أعماله واكتشافاته ونظرياته في كثير من موضوعات الكيمياء العامة والفيزيائية شهرة عالمية وجعلته من علماء الكيمياء المرموقين في القرن العشرين . وضع لويس مفهوم الرابطة الكيميائية الحديث ، وصنف الروابط إلى أيونية ومشتركة، وبحث وأسس لنظريات الربط الحديثة . درس أيضاً الديناميكا الحرارية Thermodynamic وأسهم في وضع الكثير من قوانينها . وضع تعريفاً ونظرية خاصة بالحموض والقواعد ما تزال معمولاً بها حتى يومنا هذا . وعند دراسته للروابط وضع العديد من المفاهيم الحديثة منها مفهوم الكترونات التكافؤ ، وقاعدة الاستقرار الالكتروني أو قاعدة الثمانية (ربط) كما اقترح النظام البسيط في تمثيل الالكترونات بالنقط عند كتابة رموز العناصر والأيونات البسيطة وعند كتابة صيغ المركبات والأيونات المعقدة .
طريقة لويس في تمثيل الكترونات التكافؤ بالنقط أطلق لويس على الكترونات المستوى الخارجي للذرة الأبعد عن النواة اسم الكترونات التكافؤ أو الكترونات الربط ، وهذه الالكترونات هي المسؤولة عن عمل الروابط الكيميائية مع ذرات من نفس النوع لتكوين الجزيئات المتشابهة مثل H2 ، S8 ، أو مع ذرات عناصر أخرى وتكوين المركبات الكيميائية مثل CO2 ، NaCl ابتدع لويس طريقة بسيطة في تمثيل الكترونات التكافؤ (الربط) ، وهي الكترونات عندها بعض من حرية الحركة . بسبب بعدها عن النواة لذا يمكنها أن تفلت من جذب نواة الذرة كلياً أو جزئياً ، وعندما يحدث ذلك تعمل علاقات جديدة (روابط) تجعل الذرات في وضع أكثر استقراراً واتزاناً .
تطبق طريقة لويس في التعبير عن الالكترونات بالنقط في موضوعات وكتب الكيمياء ، ومن المستحيل أن تجد كتاب كيمياء لا يستعملها أو يشير إليها .
نستخدم طريقة لويس في التعبير عن الذرات ونوسعها لتشمل الأيونات والمركبات الكيميائية سواء أكانت الرابطة فيها من النوع الأيوني أم المشترك، كما نستخدمها للتعبير عن مجموعات العناصر في الجدول الدوري بطريقة بسيطة .
لاحظ أن قاعدة الثمانية التي وضعها لويس والتي نصها : (حتى تستقر الذرات يجب أن يحاط مدارها الأخير بثمانية الكترونات) . هي نتيجة لما كان علماء الكيمياء قد درسوه ولاحظوه على عناصر الغازات النبيلة (المجموعة الثامنة) من قلة النشاط الكيميائي ، حيث لا تبدي رغبة في التفاعل مع غيرها من العناصر وتكوين المركبات ، وهذا ما جعل لويس يعتبرها نموذجاً ومثالاً يحتذى للعناصر الأخرى النشطة والفعالة ، التي يكون في ذراتها عدداً من الإلكترونات غير المزدوجة ، وعندما تتحد مع بعضها وتكوّن مركبات تربط بينها روابط مشتركة أو أيونية تزدوج الكتروناتها ويصبح التوزيع الإلكتروني للواحد منها مشابهاً للتوزيع الإلكتروني للغاز النبيل الأقرب إليه ، أن ذرة العنصر حينما تكسب أو تفقد الكتروناً (أو الكترونات) تتحول إلى أيون سالب أو أيون موجب نسمي هذا النوع من الأيونات باسم الأيونات البسيطة إذن الأيون البسيط : هو ذرة واحدة أصبحت مشحونة نتيجة كسبها أو فقدانها لإلكترون واحد أو عدة الكترونات .
يوجد مقابل هذا النوع البسيط من الأيونات أيونات تتكون من عدة ذرات Polyatomic Ions يمكن أن نطلق عليها اسم الأيونات المركبة أو الأيونات عديدة الذرات ، وهذه الأيونات تتصرف كوحدة واحدة ولا تتجزأ عند دخولها في تفاعلات كيميائية وتكوين روابط ، أي أنها تسلك سلوك الأيونات البسيطة نُسمي الأيونات عديدة الذرات باسم المجموعة الكيماوية وهذه أيونات مركبة بالمقارنة مع الأيونات البسيطة التي تتكون من ذرة واحدة . وهذه الأيونات تتصرف كوحدة واحدة ولا تتجزأ عند دخولها في تفاعلات كيميائية مع غيرها وتكوين روابط ، أي أنها تسلك سلوك الأيونات البسيطة .


الخلاصة
  1. الكترونات التكافؤ (أو الكترونات الربط) : هي الالكترونات التي تحتل المستوى الإلكتروني الخارجي للذرة .
  2. إذا كان المستوى الإلكتروني الخارجي غير مكتمل (غير ممتليء تماماً بالإلكترونات) فتكون العناصر قادرة على القيام بتفاعلات كيميائية وتكوين روابط ومركبات كيميائية مع غيرها ، وبالطبع يختلف نشاطها من عنصر لآخر .
  3. إذا كان المستوى الإلكتروني الخارجي مكتمل (ممتليء تماماً بالإلكترونات) ويكون نشاط العناصر ضعيفاً جداً (إلى حد يكاد يكون محدوداً) فلا تكون روابط ومركبات مع غيرها إلا بصعوبة وهذا هو حال المجموعة الثامنة أو مجموعة الغازات النبيلة في الجدول الدوري .
  4. يوجد في المستوى الخارجي الأبعد عن النواة في ذرة كل غاز نبيل ثمانية الكترونات (ما عدا الهيليوم الذي يمتلك الكترونين فقط وهو مستقر بهما) وهذه الغازات هي نموذج الاستقرار .
  5. قاعدة الثمانية : تميل الذرات لفقدان أو كسب الإلكترونات أو المشاركة بها بحيث تصبح محاطة بثمانية من الكترونات التكافؤ (تصبح مشابهة للتركيب الإلكتروني للغازات النبيلة) .
  6. الإلكترونات الثمانية تعتبر أربعة أزواج من الكترونات التكافؤ وترتب حول رمز العنصر عند كتابة رموز وتراكيب لويس .
من أهم أعماله



أكمل دراسات كان قد بدأها في جامعة نبراسكا وكذلك في جامعة هارفرد بالقرب من أوستولد ونرنست في ألمانيا.
  1. أظهر براعته وتخصصه في الترموديناميكا الكيميائية.
  2. ساعد في تطوير نظرية الإلكترون الحديثة عن التكافؤ في الكيمياء وفي بينات الذرات والكتل، وهي نظرية تفسر القوى التي تمسك النوى بعضها ببعض ضمن الجُزيئات وفي عام 1916م، افترض أن زوجًا من الإلكترونات تمسكهما نواتان مجتمعتان، يشكل قفزة كيميائية. ثم ذكر فيما بعد أن قوقعة من ثمانية إلكترونات، مرتبة زوجًا زوجًا حول النواة، ينجم عنها مزيد من الاستقرار في النواة. هذه الأفكار فُصّلت في نظرية عن الإلكترون، وضعها كيميائيون مثل: إيرفنج لا نجمور وليناس بولنغ.
  3. وضع فرضية العلاقات غير القطبية.
  4. إن التعريف الذي أعطاه للأسيد هو إحدى المحطات المهمة في تاريخ الكيمياء.
وفاته



توفي جيلبرت نيوتن لويس سنة 1946 وهو يعمل في إحدىالتجاربالمخبرية



==


Gilbert N. Lewis

From Atomic Heritage Foundation Wiki

Gilbert N. Lewis was an Americanphysical chemist best known for his contributions to chemical thermodynamics, the electron-pair model of the covalent bond, the electronic theory of acids andbases, and the separation and study of deuterium and its compounds.


Early Life

Gilbert Newton Lewis was born onOctober 23, 1875 in Weymouth, Massachusetts and received a Ph.D. from HarvardUniversity in 1899. He taught at Harvard and the Massachusetts Institute ofTechnology before becoming dean of the College of Chemistry at the University ofCalifornia, Berkeley in 1912. He would remain at Berkeley for the remainder ofhis career.


Contribution to Chemistry

Lewis is notable for his discovery ofthe covalent bond in 1916. In his model, Lewis equated the classical chemicalbond with the sharing of a pair of electrons between two bonded atoms. Lewisintroduced the “electron dot diagrams” to symbolize the electronic structures ofatoms and molecules. Now known as Lewis structures, they are discussed invirtually every introductory chemistry book.


In 1923, Lewis developed the theoryof acids and bases. Known as Lewis' acid-base definitions, these concepts definean acid as an electron-pair acceptor and a base as an electron-pair donor.

While still a student at Harvard, Lewis had postulated that light could exert a pressure on dilute matter in outerspace. In 1926, he introduced the term "photon" to describe the particulatenature of electromagnetic radiation as the smallest unit of radiant energy.

In 1933, Lewis was the first toisolate heavy water (deuterium oxide). The discovery of deuterium hadsignificant consequences for Ernest O. Lawrence's nuclear program at Berkeley. Lewis, who maintained the largest reservoir of heavy water in the world, gaveLawrence enough deuterium in March 1933 to use as projectiles for the developing 27-inch cyclotron.

Later Years

Though Lewis never contributeddirectly to the Manhattan Project, his groundbreaking work in chemistry helpedscientists understand the complex properties of uranium and plutonium that wouldfuel both atomic bombs.


One of the great puzzles of Lewis’scareer is the absence of a Nobel Prize. Many have suggested that he should haveshared the 1934 Nobel Prize for Chemistry with American Harold Urey for hiscontributions to the separation and study of deuterium and its compounds (heavywater). Others suggest that if Lewis had lived longer, he most certainly wouldhave shared the 1954 Nobel Prize for Chemistry with Pauling for hiscontributions to the theory of the chemical bond.
Lewis died unexpectedly in hislaboratory on March 23, 1946



قديم 02-06-2014, 12:08 PM
المشاركة 1694
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • موجود
افتراضي
في المرتبة الاولى من بين اعظم 5 كيميائيين يأتي :

لينوس باولنغ. .....وهو يتيم الاب في سن التاسعة.

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة

لينوس باولنغ (بالإنجليزية: Linus Carl Pauling) ـ (ولد في 28 شباط/فبراير 1901 ـ 19 آب/أغسطس 1994). هو كيميائي وفيزيائي أمريكي، يعتبر من أول الفيزيائيين الكميين المتحصلين على جائزة نوبل في الكيمياء، وذلك سنة 1954.
السياسة

لم يكن للينوس أي انتماء سياسي. خلال الحرب العالمية الثانية قام بتطوير متفجرات ووقود صواريخ. كما قام بعمل جهاز قياس الأوكسجين في البحارات الأمريكية. عندما بدأ مشروع مانهاتن عرض عليه روبرت اوبنهايمر أن يكون مدير قسم الكيمياء للمشروع ولكنه رفض. تحصل سنة 1948 على ميدالية من يدي هاري ترومان لمساهمته في الجيش الأمريكي. لكن إلقاء القنبلة النووية على هيروشيما وناغازاكي أثر فيه فانضم إلى الهيئة الطوارئ لعلماء الذرة بقيادة ألبرت أينشتاين وكان الهدف منها توعية الرأي العام من أخطار السلاح النووي. قاد نشاط لينوس باولنغ السياسي إلى رفض منحه جواز سفر سنة 1952 لحضور مؤتمر علمي في لندن وأعيد له جوازه قبل سفره لتسلم جائزة نوبل سنة 1954.
حصل على عدد كبير من الجوائز من بينها جائزتا نوبل، أولاهما في الكيمياء سنة 1954، والثانية في السلام سنة 1962 لحملته ضد التجارب النووية، كما حصل على قلادة



Linus Carl Pauling (February 28, 1901 – August 19, 1994)[4] was anAmerican chemist, biochemist, peace activist, author, and educator. He was oneof the most influential chemists in history and ranks among the most importantscientists of the 20th century.[5][6] Pauling was one of the founders of thefields of quantum chemistry and molecular biology.[7]



For his scientific work, Pauling was awarded the Nobel Prize inChemistry in 1954. In 1962, for his peace activism, he was awarded the NobelPeace Prize. This makes him the only person to be awarded two unshared NobelPrizes. He is one of only four individuals to have won more than one Nobel Prize (the others being Marie Curie, John Bardeen, and Frederick Sanger). Pauling isalso one of only two people to be awarded Nobel Prizes in different fields, theother being Marie Curie.[8]



However, his promotion of orthomolecular medicine, megavitamintherapy, dietary supplements, and vitamin C have been criticized, with apediatrician Paul Offit stating that Pauling "was arguably the world's greatestquack" for his assertions about dietary supplements,[9] and the medicalestablishment concluding that his claims that vitamin C could prevent colds ortreat cancer were quackery.[4][10] Recently, a 2009 review suggested thatPauling's views on high dose vitamin C as an effective anticancer agent mighthave some merit, but only when it is administered intravenously, so as toachieve high enough plasma saturation levels.



Early life and education



Pauling was born in Portland, Oregon,[12][13] as the first-bornchild of Herman Henry William Pauling (1876–1910) and Lucy Isabelle "Belle" Darling (1881–1926).[14] He was named "Linus Carl," in honor of Lucy's father, Linus, and Herman's father, Carl.[15] Herman and Lucy – then 23 and 18 yearsold, respectively – had met at a dinner party in Condon. Six months later, thetwo were married.[16]


قديم 02-09-2014, 10:17 AM
المشاركة 1695
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • موجود
افتراضي
نتائج الدراسة حول نسبة الايتام من بين اعظم خمسة علماء كيمياء :

مما سبق من دراسة والتي استهدفت معرفة نسبة الايتام من بين اعظم خمسة علماء كيمياء تبين:
- ان 4 من الـ 5 ايتام ويتمهم مسجل على الانترنت وبنسبة 80%.

- واحد فقط من بين الخمسة مجهول الطفولة وان اعتبرنا عدم وجود معلومات عن طفولته تعكس ظروف طفولة صعبة وربما هو يتيم فعلا ترتفع النسبة الى 100%.

- تبين ان واحد فقط وهو العالم جلبرت نيوتن لويس مجهول الطفولة من حيث تواجد الاب والام كما ان الام لا تكاد تذكر في سيرته الذاتية ونجد انه يتم القفز دائما للحديث عن انجازاته على الرغم ان هناك ما يشير الى طفولة مضطربة حيث لم يلتحق بالتعليم الا في سن الرابعة عشرة ...والارجح انه يتيم في سن مبكرة او ربما يكون متبنى مع عدم استبعاد ظروف طفولة صعبة ومدرسة داخلية وانفصال عن الاب والام لاسباب اجتماعية.

- تبين ان العالم لينوس باولنغ وهو اعظم الايتام من بين علماء الكيمياء الخمسة الذين شملتهم الدراسة حيث جاء في المرتبة الاولى حسب الموقع الذي تم استخدامه للدراسة هو يتيم الاب في سن التاسعة.

- تبين ان جوزيه غيبس والذي قال عنه اينشتاين انه من اعظم العقول على الاطلاق وهو عبقري في مجالات الكيمياء والفيزياء والرياضيات وجاء في المرتبة الثالثة... يتيم الابوين الاب في سن الحادية والعشرين والام بعد ذلك بقليل، كما تبين انه كان مريضا والذكر الوحيد في العائلة وقد عاش حياته دون ان يتزوج وفي ذلك ما يشير الى حجم الالم والمعاناة التي كان يعيشها في حياته.

- جاء في المرتبة الـرابعة أنطوان لافوازييه وهو صاحب قانون حفظ المادة والذي تقول "ان المادة لا تفنى ولا تستحدث وانما تتحول من حالة الى اخرى" ولا شك انه لو لم يعدم وهو شاب كنتيجة لاتهامه بالوقف ضد الثورة الفرنسية لكان له انجازات اعظم وتبين انه يتيم الام في سن الخامسة.

- في الترتيب رقم 5 حسب القائمة المذكورة جاء روبرت وودورد والذي حصل على جائزة نوبل في الكيمياء على ابحاثه في مجال المضادات الحيوية وقد تبين انه يتيم الاب في عامه الاول.

قديم 02-10-2014, 01:34 PM
المشاركة 1696
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • موجود
افتراضي
- هل جاء أعظم 5 فلاسفة من بين الأيتام؟
من واقع ما توصلت إليه من بيانات إحصائية حول العلاقة بين اليتم والعبقرية خطر ببالي أن احصر الدراسة في أعظم 5 أشخاص فقط من كل مجال من المجالات المعرفية لتقليل نسبة الخطأ في اختيار الأشخاص إلى أدنى حد ممكن حيث يمكن أن يقع ذلك الخطأ لاختلاف الناس في المعايير التي يعتمدونها لقياس العبقرية ...
تعالوا معي في هذه الرحلة البحثية المعرفية الممتعة حتما لنتعرف على نسبة الأيتام من بين أعظم 5 عباقرة في كل المجالات المعرفية ولتكن رحلتنا هذه المرة في

مجال الفلسفة

حيث نجد أن أعظم 5 علماء في المجال وحسب هذا الموقع هم كما يلي :

Top 5 Philosophers of All Time

http://owtp.org/filosofos.html
- فهل هم أيتام؟
- أو ما هي نسبة الأيتام من بين أعظم 5 علماء في مجال الكيمياء؟

قديم 02-10-2014, 01:45 PM
المشاركة 1697
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • موجود
افتراضي
في المرتبة الخامسة يأتي:

إيمانويل كانت
(بالألمانية: Immanuel Kant) ء[1] (1724 - 1804) (و قد يكتب «عمانوئل كانط») فيلسوف من القرن الثامن عشر ألماني من بروسيا ومدينة كونغسبرغ. ..يتيم الام في سن الثالثة عشرة ومات ابوه وهو في سن الثانية والعشرين.

كان آخر فيلسوف مؤثر في أوروبا الحديثة في التسلسل الكلاسيكي لنظرية المعرفة خلال عصر التنوير الذي بدأ بالمفكرين جون لوك، جورج بركليوديفيد هيوم.
خلق كانت منظورا واسعا جديدا في الفلسفة أثر في الفلسفة حتى القرن الواحد والعشرين. نشر أعمالا هامة عن نظرية المعرفة كذلك أعمالا متعلقة بالدين والقانون والتاريخ. واحد من أكثر أعماله شهرة هو نقد العقل المجرد، الذي هو بحث واستقصاء عن محدوديات وبنية العقل نفسه. قام ـ الكتاب ـ بهجوم على الميتافيزياء التقليدية ونظرية المعرفة وأجمل مساهمات كانت في هذه المساحات. الأعمال الرئيسية الأخرى في نضجه أو شيخوخته هي نقد العقل العملي الذي ركز على الأخلاق، ونقد الحكم الذي استقصى الجمال والغائية.
متابعة الميتافيزيقا تشمل طرح أسئلة حول حقيقة الطبيعة المطلقة. اقترح كانت أن بالإمكان إصلاح الميتافيزيقا عن طريق نظرية المعرفة. اقترح أنه بفهم مصادر وحدود المعرفة الإنسانية يمكننا طرح أسئلة ميتافيزيقية مثمرة. سأل إذا موضوع ممكن معرفته لخصائص معينة سابقة على الخبرة لذلك الموضوع. انتهى إلى أن كل الموضوعات التي في متناول الذهن التفكير بها لا بد أن توافق أسلوبها في الفكر. بناء عليه إذا الذهن يمكن أن يفكر فقط بشروط السببية ـ التي استنتج أنها ممكنة ـ فباستطاعتنا معرفة السابق على جعلها خبرة ذلك أن كل الموضوعات التي خبرناها يجب أن تكون إما سببا أو نتيجة. بذلك يخرج من هذا بأن من الممكن أن تكون موضوعات تلك الطبيعة التي لا يمكن للذهن التفكير بها وهكذا مبدأ السببية ـ كمثال ـ لا يمكن تطبيقه بمعزل عن الخبرة: لذلك لا يمكننا معرفة ـ مثلا ـ إذا العالم موجود أزلا أو أن له سببا. وهكذا فالأسئلة العظيمة للميتافيزيقا التأملية لا يمكن أن نجيب عليها بالذهن الإنساني لكن العلوم ترتكز بقوة على قوانين الذهن.
اعتقد كانت نفسه بخلق طريق وسط بين التجريبية والعقلانية. اعتقد التجريبيون أن المعرفة تكتسب بالتجربة وحدها، لكن العقلانيين تمسكوا بأن هذه المعرفة مفتوحة للشك الديكارتي وأن العقل وحده يدلنا على المعرفة. على أي حال اختلف كانت على أن استعمال العقل دون تطبيقه على التجربة يقود حتما إلى الوهم. بينما التجربة ستكون ذاتية مجردة دون الوجود الأول المضمن تحت العقل المجرد.
فكر كانت كان مؤثرا جدا في ألمانيا أثناء حياته، نقل الفلسفة إلى ما وارء المناظرة بين العقلانيين والتجريبيين. الفلاسفة فخته، شلنغ، هيغلوشبنهور كلهم رؤوا أنفسهم مصححين وموسعين للنظام الكانتي، هكذا نشأت نماذج مختلفة من المثالية الألمانية[2]. استمر كانت ليكون مؤثرا أساسيا في الفلسفة فأثر على التحليلية والفلسفة الأوربية/القارية[3].


سيرته الذاتية
ولد إمانويل كانط في 1724 في كونغسبرغ عاصمة بروسيا ذلك الوقت، هي اليوم كيلننغراد في روسيا. كان الرابع من بين أحد عشر ولدا (أربعة منهم بلغوا سن الرشد). عمد واسمه "Emanuel" وغير اسمه إلى "Immanuel" بعد تعلمه العبرية. في حياته كلها لم يسافر أبداولم يبتعد أكثر من مئة ميل عن كونغسبرغ. والده جوهان جورج كانط (1682-1746) كان صانع أطقم فرس في مدينة ميمل شرق بروسيا (الآن كليبدا في ليتوانيا). أمه، ريجينا رويتر (1697-1737) ولدت في نورمبرغ. جد كانط هاجر من أسكتلندا إلى شرق روسيا ولم يزل والده يملي اسم عائلتهم "Cant". في شبابه كان كانط طالبا قويا ولو كان ضعيف البنية. تربي في بيت تقوى (حركة تتبع اللوثرية) تشدد كانط بقوة على الإخلاص الديني والتواضع والتفسير الحرفي للكتاب المقدس. بالتالي تلقى كانط تعليما صارما ـ قاسيا وتأديبيا انضباطيا ـ يؤثر اللاتينية وتعليم الدين على الرياضيات والعلوم.
لحسن حظ كانط الشاب كان فرانز شولتز قس/مربي العائلة ذهل لنضوج كانط المبكر وأقنع العائلة بإرساله إلى مدرسة في الكلية الفردركية حيث كان شولتز رئيسا. هناك قضى كانط ثمان سنوات—ستة أيام أسبوعيا من السابعة صباحا حتى الرابعة مساء—يدرس اللاتينية اليونانية العبرية الفرنسية والرياضيات واللاهوت. بعد تخرجه ثانيا على صفه كان كانط ابن السادسة عشرة سجل في جامعة كونغسبرغ حيث كانت اهتماماته بالفلسفة والعلم اْوقدت البروفسور الخبير مارتن كنوتزن. قضى كانط سبع سنوات في الجامعة لكنه لم يتخرج بسبب ضائقة مالية: توفيت والدته في 1737 وتوفي والده في 1746. ليدعم نفسه كان عليه ترك الكلية ويخدم كمعلم خاص لأطفال الأسر الثرية قريبا من كونغسبرغ. أثناء هذه السنوات كرس وقت فراغه الطويل في الدراسة الذاتية وكتابة أطروحة. في 1755 عاد إلى الجامعة ودافع بنجاح عن الأطروحة وأعطي وظيفة برفاتدوزنت (ملحق مساعد أستاذ) مرتبة متدنية بقليل من البرستيج وبلا راتب إلا رسوم الطلاب. في هذه السنوات المبكرة كان يدرس قرابة ثمانية وعشرين ساعة في الأسبوع في مجموعة واسعة من الموضوعات ضمنها الفلسفة علم أصول التربية/التدريس الرياضيات الفيزياء العلوم الاجتماعية علم المعادن ومفضله الجغرافيا الفيزيائية. بعد فصول كان يستمتع بقراءة الجرائد مع القهوة. في المساء كان يلعب الورق والبلياردو وغالبا يصل بيته بعد منتصف الليل سكرانا كأقل ما يقال. أرغمته الظروف على العيش ببساطة في شقة مفروشة فقط بسرير وطاولة وكرسي، ما عدا صورة ظلية لجان جاك روسو كانت الجدران عارية. ليضيف إلى مدخوله الضئيل عمل كمساعد أمين مكتبة في القلعة الملكية.
طوال ستينات وسبعينات القرن الثامن عشر كان ينشر كتبا ومقالات في العلم والفلسفة والأخلاق والجمال والفلك والمنطق والميتافيزيقا. كان محبوبا بين طلابه ليس فقط لأن محاضراته كانت حيوية لكن أيضا بسبب الملاحظات المرحة الكثير التي يقحمها. أخيرا في 1770 كان أسس كرسي المنطق والميتافيزيقا براتب يمكن أن يعيش عليه. بتنامي شهرته تلقى عروضا من جامعات أخرى بعضها وعدت بأربع أضعاف راتبه. لكن في كل حالة كان رفضه قاطعا، كان لزاما عليه كما كان أن يبقى في مدينة ميلاده. أي تغيير في محيطه المادي بما في ذلك ترتيب الأثاث يجعله غير مستقر. الحكاية التالية فريدة، في الثمانينات (القرن الثامن عشر) طور عادة التحديق خارج النافذة في قبة كنيسة بعيدة حين يعمل أو يتأمل. بعد عدة سنوات نمت أشجار في حديقة جاره وحجبت القبة، بدأ كانط في التململ والقلق ثم وجد أنه غير قادر على العمل. حلت المشكلة حين قام الجار المعجب بالرجل المشهور ووافق بسهولة على تقليم الأشجار المخالفة. كان كانط يرفض السفر، لم ير أبدا جبلا أو بحرا مع أن البلطيق كان مسافة ساعة فقط. ربما كانت هذه الأوصاف ذات صلة بمرض الذاتوية.
أبلغ التأثيرات على تكوين فكر كانط كانت دينية وسياسية وعلمية. تربى على التقاليد البتسية (من الورع) حركة بروتستنتية تؤكد التقوى البسيطة والقبول لحالة المرء في الحياة وعدم الاكتراث للطقوس والعقيدة. سياسيا كان كانط رجلا من عصر التنوير تكلم لأجل حقوق الإنسان وأكد المساواة للرجل ودافع عن الحكومة الممثلة. كان تأثر عميقا في هذه المسائل بالمفكر والمنظر السياسي السويسري-الفرنسي روسو الذي أثار تساؤلات عميقة عن الطبيعة الاجتماعية للأخلاق ومشكلة عاطفة الفرد. في العلم درس أعمال إسحاق نيوتن التي جعلت أساسا لمحاضراته في الفيزياء والفلسفة الطبيعية. في 1755 نشر نظرية التناوب/الدوامة الشهيرة التي تشرح أصل العالم من دوران/تناوب السديم. اليوم هذه النظرية تعرف بفرضية كانط-لبلاس لأنه في 1796 الفلكي الفرنسي بيير-سيمون د.لبلاس نشر نموذجا مشابها مطورا أكثر.

نقد العقل المجرد
شرح كانت هذه النظرية في كتاب عام 1781 المؤثر "نقد العقل المجرد" الذي يستشهد به كثيرا كأهم مجلد للميتافيزيقا ونظرية المعرفة.

أهم مؤلفاته

نقد العقل الخالص Kritik der reinen Vernunft
  • نقد المنطق العملي ، Kritik der praktischen Vernunft ، وهو يتعلق بالأخلاق
  • نقد القدرة على التحكيم ، Kritik der Urteilskraft ، وهو متعلق بالجمال.

V. Immanuel Kant.
Born in Germany, Kant gave the world A Critique of Pure Reason his most famous and seminal work. His influence on modern thought was long-lasting and continues to this day to influence such diverse fields as psychology, cognitive science, and phenomenology.
==
Immanuel Kant (German: [ɪˈmaːnu̯eːl kant]; 22 April 1724 – 12 February 1804) was a Prussian philosopher who is widely considered to be a central figure of modern philosophy. He argued that human concepts and categories structure our view of the world and its laws, and that reason is the source of morality. His thought continues to hold a major influence in contemporary thought, especially in fields such as metaphysics, epistemology, ethics, political philosophy, and aesthetics.[1]
Biography>

Immanuel Kant was born in 1724 in Königsberg, today the city of Kaliningrad, Russia. He was the fourth of nine children (four of them reached adulthood). Baptized 'Emanuel', he changed his name to 'Immanuel'[9] after learning Hebrew. In his entire life, he never traveled more than ten miles from Königsberg.[10] His father, Johann Georg Kant (1682–1746), was a German harnessmaker from Memel, at the time Prussia's most northeastern city (now Klaipėda, Lithuania). His mother, Anna Regina Reuter (1697–1737), was born in Nuremberg.[11] Kant's paternal grandfather had emigrated from Scotland to East Prussia, and his father still spelled their family name "Cant".[12] In his youth, Kant was a solid, albeit unspectacular, student. He was brought up in a Pietist household that stressed intense religious devotion, personal humility, and a literal interpretation of the Bible. Kant received a stern education – strict, punitive, and disciplinary – that preferred Latin and religious instruction over mathematics and science.[13] Despite being raised in a religious household and still maintaining a belief in God, he was skeptical of religion in later life and was an agnostic.
The common myths concerning Kant's personal mannerisms are enumerated, explained, and refuted in Goldthwait's introduction to his translation of Observations on the Feeling of the Beautiful and Sublime.[20] It is often held that Kant lived a very strict and predictable life, leading to the oft-repeated story that neighbors would set their clocks by his daily walks. He never married, but did not seem to lack a rewarding social life—he was a popular teacher and a modestly successful author even before starting on his major philosophical works.
==
هل تولد الحياة من رحم الموت..شاهد نظرية تفسير الطاقة الابداعية:

قديم 02-14-2014, 03:33 PM
المشاركة 1698
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • موجود
افتراضي
فريدريك فيلهيلم نيتشه (بالألمانية: Friedrich Nietzsche) (15 مواليد أكتوبر 1844م - 25 أغسطس 1900م). ........ يتيم ألاب في سن الخامسة
.

وهو :
- فيلسوف وشاعر ألماني.
- كان من أبرز الممهّدين لعلم النفس
-وكان عالم لغويات متميزاً.
- كتب نصوصاً وكتباً نقدية حول المبادئ الأخلاقية والنفعية والفلسفة المعاصرة المادية منها والمثالية الألمانية.
- وكتب عن الرومانسية الألمانية والحداثة أيضاً. عموماً بلغة ألمانية بارعة.
- يُعدّ من بين الفلاسفة الأكثر شيوعاً وتداولاً بين القراء.

كثيراً ما تُفهم أعماله خطأً على أنها حامل أساسي لأفكار الرومانسية الفلسفية والعدمية ومعاداة السامية وحتى النازية، لكنه يرفض هذه المقولات بشدة ويقول بأنه ضد هذه الاتجاهات كلها. يُعدّ نيتشه إلهام للمدارس الوجودية وما بعد الحداثة في مجال الفلسفة والأدب في أغلب الأحيان. روج لأفكار توهم كثيرون أنها مع التيار اللاعقلاني والعدمية، استخدمت بعض آرائه فيما بعد من قبل أيديولوجيي الفاشية،[1][2] وتبنَّت النازية أفكاره.[3] رفض نيتشه الأفلاطونية والمسيحية الميتافيزيقيا بشكل عام ودعا إلى تبني قيم جديدة بعيداً عن الكانتية والهيغيلية والفكر الديني والنهلستية.
سعى نيتشه إلى تبيان أخطار القيم السائدة عبر الكشف عن آليات عملها عبر التاريخ، كالأخلاق السائدة، والضمير. يعد نيتشه أول من درس الأخلاق دراسة تاريخية مفصلة. قدم نيتشه تصوراً مهماً عن تشكل الوعي والضمير، فضلاً عن إشكالية الموت. كان نيتشه رافضاً للتمييز العنصري ومعاداة السامية والأديان ولاسيما المسيحية لكنه رفض أيضاً المساواة بشكلها الاشتراكي أو الليبرالي بصورة عامة.

ولادته ونشأته
ولد نيتشه عام 1844 لقس بروتستانتي وكان العديد من أجداده من جهتي الأب والأم ينتمون للكنيسة. سماه والده فريدريك لأنه ولد في نفس اليوم الذي ولد فيه فريدريك الكبير ملك بروسيا، حيث كان والده مربياً للعديد من أبناء الأسرة الملكية وعاش حياة مدرسية عادية ومنضبطة، وسماه أصدقائه القسيس الصغير لقدرته على تلاوة الإنجيل بصوت مؤثر.

بداياته الثقافية
تأثر في شبابه بوحدة ألمانيا وزعيمها بسمارك ورأى فيه كمالاً للشخصية الألمانية. توفي والده وهو في الخامسة من عمره فعرف انقلاباً وجَّهه إلى التشاؤم واكتشف في نفس الوقت الفيلسوف الألماني شوبنهاور وانغمس في قراءة أعماله، كما عشق الموسيقى الكلاسيكية وقام بمحاولات لتأليفها. في الجامعة، درس نيتشه الفيلولوجيا وتعلم اللغات القديمة واهتم في سنة التخرج بالمسرح والفلسفة الإغريقية القديمة حيث فضَّل الفلاسفة الذريين على الذين ظهروا فيما بعد كسقراط وأرسطو وتأثر بالفلسفة الأبيقورية بشكل خاص. على الرغم من ضعف بصره وكونه الابن الوحيد لأمه الأرملة، إلا أنه استُدعي للخدمة العسكرية في الجيش الألماني المتصف بالصرامة، وهناك وقع عن صهوة حصانه مما دفع بقائد فرقته أن يعفيه من الخدمة بعد إصابته ولكن نيتشه ظل طول عمره متأثراً بالحياة العسكرية والأخلاق الإسبارطية التي عرفها في الجيش.

نيتشه في عام 1864م. (20 عاماً)
بدأ نيتشه كتاباته بكتاب مولد المأساة الذي يتحدث فيه عن الأساطير الإغريقية وارتباط الحضارة بالموسيقى حيث كان نيتشه قد تعرَّف على الموسيقار الألماني الشهير ريشارد فاغنر ورأى فيه تجسيداً للعبقرية وعاش معه فترة رافقه فيها في رحلاته ولكن سرعان ما انقلب نيتشه ضده وكانت القطيعة بينهما هي الشرارة التي أطلقت فكر نيتشه مثل العاصفة على القيم الأوروبية إذ رأى في المسيحية انحطاطاً وأن النمط الأخلاقي الصائب هو النمط الإغريقي الذي كان يمجد القوة والفن ويستخف بالرقة والنعومة وطيبة القلب التي رآها من صفات المسيحية.
لام نيتشه الجامعات والمعاهد الألمانية على نبذها لشوبنهاور وغيره من الفلاسفة مما حدا بهم إلى نبذه هو الآخر حيث رأوا فيه عالماً لغوياً لا غير، وإن كان كتابه "المأساة" قد لاقى بعض المديح. ثم أصيب نيتشه بمرض شديد وشارف على الموت حيث أوصى أخته وخاطبها قائلاً: إنما إذا ما متّ يا أختاه لا تجعلي أحد القساوسة يتلو عليّ بعض الترهات في لحظة لا أستطيع فيها الدفاع عن نفسي. (ولكن لم تتحقق أمنيته إذ تلى عليه القساوسة في ساعة دفنه)، ولكنه بعد ذلك شفي وذهب إلى جبال الألب ليتعافى وهنالك كتب كتابه الأشهر "هكذا تكلم زرادشت" الذي مزج شعراً قوياً وحساساً مع مبادئ فلسفية مبتكرة وواقعية ونداء إلى نظرة فلسفية جديدة حيث أعاد النظر بالمبادئ الأخلاقية الفلسفية ولم تعد بعده الفلسفة الأخلاقية كما كانت.
كتب نيتشه بعدها العديد من الكتب ولكنها كلها كانت تقريباً تعليقاً على هذا الكتاب الذي كان يعتبره أنجيله الشخصي ولكنه واجه صعوبات كبيرة في نشره ولم يلقى الكتاب ترحيباً كبيراً في أوساط الجامعات الألمانية المتمسكة بالمثالية الهغيلية. كانت علاقة نيتشه بأخته قوية وكان يحبها حباً كبيراً لذا تألم كثيراً عندما تزوجت برجل لا يحبه وسافرت لتقيم في مستعمرة اشتراكية في أوروجواي، كما أنه وقع في الحب عدة مرات لكنه فشل بسبب عينيه الحادتين ونظراته المخيفة برأي الفتيات لذا اتسمت حياته بالكآبة حتى نهايتها.
أحبّ فتاه بروسية وفارقته وهي تلميذته لوسالوميه بعد رفضها له وزواجها ببتشارلز اندرياس. وقبل الأرض من تحت قدميها لكي تقبل به لكنها رفضته؛ فاستهام بها وقادته إلى الجنون. صاحب نيتشه الجهد سواء كان جسدياً أو عقلياً كانت حياته حياة استثنائية في مصارعة الألم والصداع وآلام الرأس والاستفراغ نتيجة إلى مرض السفلس الذي التقطه من بيت دعارة في كولون. وحينما كان طالباً جال أصقاع أوروبا لكي يجد مكان يناسب حالته الصحية، وأخيراً سكن في سلس ماريا جنوب شرقي سويسرا في أعالي الجبال. في عام 1889 انهار وهاجم حصاناً وأثار جدلاً في شوارع تورين عاد إلى مدرسته الداخلية ورقص عارياً وفكر في قتل القيصر وكان يظن نفسه يسوع ونابليون وبوذا والاسكندر المقدوني وفيكتور ملك إيطاليا. أُخذ مكبلاً في قطار ونُقل إلى ألمانيا حيث أُودع في ملجأ لكن أمه وأخته أخرجتاه واعتنيتا به حتى توفي بعد 11 سنة في عمر 56 سنة. يُعدّ فريدريك نيتشه من أهم فلاسفة أوروبا على الإطلاق حيث تُغذي أفكاره العديد من التيارات الفكرية.

فلسفته
دخل نيتشه عالم الفلسفة عبر الفيلولوجيا كعالم لغوي وشاعر (وهي دراسة الكتب التاريخية في إطارها التاريخي الصحيح من دون ترجمة) ومكّنته دراسته الجامعية من تحصيل ثقافة كونية شاملة. كان اهتمامه الأولي ومهنته هي الكتب الفلسفية اليونانية القديمة. وكان الرافد الأساسي لكل ما سيقدمه في التفكير الفلسفي هو الفكر الإغريقي القديم الذي كان بالنسبة إليه مقياس الأشياء والذي رأى من خلاله انحطاط عصره. لقد كان نيتشه أقرب إلى أن يكون أخلاقياً من أن يكون فيلسوفاً بالمعنى المعروف في عصره؛ إذ نظر للأخلاق وبحث فيها ولم ينظر للماهيات.
يُعدّ كتاب "هكذا تكلم زرادشت" أهم كتب نيتشه. يبدأ الكتاب بقصة زرادشت " نسبة إلى الحكيم الإيراني القديم " الذي نزل من محرابه في الجبل بعد سنوات من التأمل ليدعو الناس إلى الإنسان الأعلى وهي الرؤية المستقبلية للإنسان المنحدر من الإنسان الحالي وهي رؤية أخلاقية وليست جسمانية حيث الإنسان الأعلى هو إنسان قوي التفكير والمبدأ والجسم..إنسان محارب، ذكي، والأهم شجاع ومخاطر. يلتقي زرادشت بعدها بعجوز يصلي ويدعو الله فيستغرب ويقول: "أيعقل أن هذا الرجل العجوز لم يعلم أن الله مات وأن جميع الإلهة ماتت؟!". يواجه زرادشت في البداية صعوبة في جذب الناس إلى دعوته حيث يتلهون عنه بمراقبة رجل يلعب على حبل عالٍ لكن الرجل يقع فيأخده زرادشت بين يديه ويخاطبه أنه يفضله عن الجميع ويحبه لأنه عاش حياته بخطر ورجولة.
وهكذا يتابع زرادشت رحلته ودعوته ليعبر عن أفكار نيتشه التي ربما رأى البعض أنها عنصرية. يعد نيتشه من أعمدة النزعة الفردية الأوروبية حيث أعطى أهمية كبيرة للفرد؛ واعتبر أن المجتمع موجود ليخدم وينتج أفراداً مميزين وأبطالاً وعباقرة، ولكنه ميّز بين الشعوب ولم يعطها الأحقية أو المقدرة نفسها حيث فضل الشعب الألماني على كل شعوب أوروبا واعتبر أن الثقافة الفرنسية هي أرقى وأفضل الثقافات بينما يتمتع الإيطاليون بالجمال والعنف والروس بالمقدرة والجبروت وأحط الشعوب الأوروبية برأيه هي الإنكليز حيث أثارت الديموقراطية الإنكليزية واتساع الحريات الشخصية والانفتاح الأخلاقي اشمئزازه، واعتبرها دلائل افتقار للبطولة.

نماذج من أفكاره
هذا القسم فارغ أو غير مكتمل، مساهمتكم مرحب بها.

مؤلفاته بالترتيب التاريخي:
من حياتي 1858
عن الموسيقا 1858
نابليون الثالث كرئيس 1862
القدر والتاريخ 1862
الإرادة الحرة والقدر 1862

فريدريك نيتشه عام 1882م.
هل يستطيع الحسود ان يكون سعيدا حقا 1863
حياتي 1864
الفلسفة في العصر المأساوي الاغريقي
مولد التراجيديا 1872
المسافر وظله 1879
الفجر 1881
العلم المرح 1882
هكذا تكلم زارادشت 1883-1885
ما وراء الخير والشر 1886
هو ذا الإنسان 1888
قضية فاغنر 1888
أفول الأصنام 1888
عدو المسيح 1888
نيتشه مقابل فاغنر 1888
إرادة القوة (مجموعة ملاحظات قدمتها أخته، لا تعبر بالضرورة عن رأي نيتشه) 1901
العلم الجزل(أو المرح)
جينيالوجيا الأخلاق 1887
إنسان مفرط في إنسانيته
قيل فيه[عدل]

«أنت الكسب الوحيد الذي عادت به الحياة عليّ. وقد قرأتك من جديد وأقسم لك أمام الله إنك الوحيد الذي يعرف ماذا أريد.[4]» ريتشارد فاغنر
«نيتشه هو فكر الجبل. فالأفق هائج عاصف؛ والسحب تتصارع كالجبابرة؛ وأديم السماء ينشق عن مزق كبير: فتترأرأ حقائق بعيدة، تحرقها نار الشمس البازغة... إن لفلسفته، التي تصورها في الأوكسجين والأوزون، خصائص تنفسية حقاً؛ فلها من الأجواء العليا نقاؤها، وبها تزيد القوة الحيوية.[4]» ريمي دي غورمون
«كان نيتشه يغار من المسيح، يغار إلى حد الجنون... وكان يعود إلى نيتشه وحده أن يعيد اكتشاف مسيح حقيقي وأن يبعثه من جديد من كفنه... ولكن بدلاً من أن ينضوي نيتشه تحت لواء من يتفوق تعليمه على تعليمه اعتقد بأنه يكبر إذا ما جابهه.[4]» أندريه جيد
«هذا هو نيتشه وإنسانه الأعلى، الذي هو قوة متكبرة يسوقها هذيانها المتعجرف إلى القول بعبودية الجنس البشري وهوانه. لصالح من؟ لصالح الإنسان الأعلى، الذي هو... مجنون بائس يصرخ ويستهل بين أيدي الممرضين.[4]» أندريه سواريس
«أرجح الظن أن نيتشه لم يعرف صفة مرضه، لكنه كان مدركاً تماماً لما هو مدين له به... فمن خاصة هذا المرض أن يستحدث ثملاً تنداح فيه أمواج من السعادة والقدرة وتنتشي فيه قوى الحياة ذاتياً... وقبل أن يغرق ضحيته في الليل العقلي ويقتله يمحضه تجارب وهمية من القدرة واليسر والوحي والإشراق... ويقتاده إلى اعتبار نفسه أداة الإله ووعاء النعمة بل إلهاً متجسداً.[5]» توماس مان
«من الممكن أن نجد لدى نيتشه بصدد كل حكم نقيضه. فلكأن له في الأشياء طراً رأيين. وقد أمكن لمعظم الأطراف أن تختبئ خلف سلطته: الملحدون والمؤمنون، المحافظون والثوريون، الاشتراكيون والفرديون، العلماء المنهجيون والحالمون، السياسيون واللاسياسيون، أحرار الفكر والمتعصبون.[6]» كارل ياسبرز
«مع نيتشه تغدو العدمية نبوية. وفيه تصير لأول مرة واعية. وقد تفحصها وكأنها واقعة سريرية. وقد شخَّص في نفسه ولدى الآخرين عجزاً عن الاعتقاد وزوال الأساس الأول لكل إيمان، أي الاعتقاد بالحياة. وبدلاً من الشك المنهجي، مارس النفي المنهجي والتدمير النظامي لكل ما يحجب العدمية عن نفسها. "ومن يشاء أن يكون خالقاً، سواء أفي الخير أم في الشر، فعليه أولاً أن يكون هداماً وأن يحطم القيم".[6]» ألبير كامو
«اعترض نيتشه على المسيحية لأنها هي السبب لما أسماه "أخلاق العبيد". وعنده أن المسيحية منحلة ومفعمة بالعناصر المفسدة العفنة... ومنكرة لقيمة الكبرياء والاختلاف والمسؤولية العظمى والنزعة الحيوانية الرائعة وغرائز الحرب وتأليه العاطفة والثأر والغضب والشهوانية والمغامرة والمعرفة، وكلها عناصر خير تقول عنها المسيحية إنها شر.[6]» برتراند راسل
«نيتشه مؤسس اللاعقلانية في المرحلة الأمبريالية... وربما كان، في تحليله السيكولوجي للحضارة وأفكاره الجمالية والأخلاقية، الممثل الأكثر موهبة والأغنى بالتلاوين لوعي المشكلة المركزية والظاهرة الأساسية لتاريخ بورجوازية عصره: الانحطاط.[6]» جورج لوكاش

قديم 02-14-2014, 03:54 PM
المشاركة 1699
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • موجود
افتراضي
جورج ويلهلم فريدريش هيغل (بالألمانية: Georg Wilhelm Friedrich Hegel) (ولد 27 أغسطس 1770 — 14 نوفمبر 1831)
- فيلسوف ألماني ولد في شتوتغارت، فورتيمبيرغ، في المنطقة الجنوبية الغربيةِ من ألمانيا.
- يعتبر هيغل أحد أهم الفلاسفة الألمان حيث يعتبر أهم مؤسسي حركة الفلسفة المثالية الألمانية في أوائل القرن التاسع عشر الميلادي.


في المرتبة الثالثة وهويتم الام في سن الثالثة عشرة


حياته
ولد بتاريخ 27 أغسطس عام 1770 لعائلة بروسية (نسبة إلى بروسيا) تنتمي إلى البورجوازية الصغيرة. كان والده موظفاً في الدولة البروسية.[1] وبعد أن أنهى دراساته الثانوية في مدينته الأصلية شتوتغارت دخل إلى كلية الإلاهيات الشهيرة في مدينة توبنغين. وهناك درس التاريخ وفقه اللغة الألمانية والرياضيات بصحبة صديقه هولدرلين الذي سيصبح شاعراً كبيراً فيما بعد، وقد نشأت بينهما صداقة حميمة وعميقة.
أتم تعليمَه في توبينغر شتيفت (كلي هولدرلين]]. بعد ذلك جذبته وسحرته أعمال إسبينوزا وإيمانويل كانت وروسو والثورة الفرنسية. واحد من الفلاسفة الكلاسيكيين الألمان، مثالي موضوعي. كان هيغل الشاب راديكاليا، رحب بثورة القرن الثامن عشر الفرنسية. وتمرد على النظام الإقطاعي للملكية البروسية، ولكن الرجعية التي حلت في كل أنحاء أوروبا بعد سقوط امبراطورية نابليون أثرت في طريقة هيغل في التفكير. ظهرت الفلسفة الحديثة، والثقافة، والمجتمعَ في نظر هيغل عناصر مشحونة بالتناقضاتِ والتَوَتّراتِ، كما هي الحال بالنسبة للتناقضات بين الموضوعِ وجسمِ المعرفةِ، بين العقلِ والطبيعةِ، بين الذات والآخر، بين الحرية والسلطة، بين المعرفة والإيمان، وأخيرا بين التنوير والرومانسية.
فلسفته[عدل]



جيورج فيلهلم فريدريش هيغل
كان مشروع هيغل الرئيسي الفلسفي أَنْ يَأْخذَ هذه التناقضاتِ والتَوَتّراتِ ويضعها في سياق وحدة عقلانية شاملة ،موجودة في سياقاتِ مختلفةِ، دعاها "الفكرة المطلقة "أَو" المعرفة المطلقة".
طبقاً لهيغل، الخاصية الرئيسية في هذه الوحدةِ أنها تتُطوّرَ وتتبدى على شكل تناقضات Contradiction وسلب Negation. تولد التناقض والإنكار لَهُما طبيعة حركية في كل مجال من مجالات الحقيقة—الوعي، التاريخ، الفلسفة، الفن، الطبيعة، المجتمع—و هذه الجدلية هي ما تؤدي إلى تطويرِ أعمق حتى الوصول إلى وحدة عقلانية تتضمن تلك التناقضاتَ كمراحل وأجزاء ثانوية ضمن كل تطوري أشمل. هذا الكل عقلي لأن العقل وحده هو القادر على تفهم كُلّ هذه المراحلِ والأجزاءِ الثانوية كخطوات في عملية الإدراك. وهو عقلاني أيضا لأن النظام التطوري المنطقي الكامن يقبع في أساس وجوهر كل نطافات الواقع والوجود وهو ما يشكل نظام التفكير العقلاني.
تقوم فلسفة هيجل المثالية على اعتبار أن الوعي سابق للمادة بينما تقوم النظرية الماركسية على اعتبار أن المادة سابقة للوعي على اعتبار أن المادة هي من تحدد مدارك الوعي وبالتالي يتطور الوعي بتطور المادة المحيطة بالإنسان، كان ماركس أحد رواد حلقات عصبة الهيجيليين ثم انشق عنها مؤلفا فلسفته الخاصة به، لا تستطيع النظرية الماركسية بماديتها تفسير كل ما يدركه الوعي لأنها تفترض - على المطلق - بأن الوعي هو انعكاس كامل عن المادة ولكن إذا سألنا أنفسنا عن ماهية المادة التي أعطت الوعي بعض المفاهيم المثالية كالحق والعدالة والرحمة فإنه لن تكون هناك أية مواد مزودة للوعي الإنساني لتلك المفاهيم، هناك حقائق مطلقة في هذا الكون كما أسماها هيجل على المجاز يعمل العقل البشري بكل من المادة والوعي ضمن علاقة مركبة بينهما على اكتشاف تلك الحقائق والنواميس التي تجتاز في حقيقتها وماهيتها حدود المادة القاصرة نفسهأعلى تفسير مثل تلك الظواهر إذا ما حاولنا فهمها بمادية مجردة، قد يمتد هذا الفهم إلى الميتافيزيق نفسه وهو ما أنكره ماركس تحت مسمى (الدين أفيون الشعوب وزفرة العقول البائسة).


Early years[edit]
Childhood[edit]
Hegel was born on August 27, 1770 in Stuttgart, in the Duchy of Württemberg in southwestern Germany. Christened Georg Wilhelm Friedrich, he was known as Wilhelm to his close family. His father, Georg Ludwig, was Rentkammersekretär (secretary to the revenue office) at the court of Karl Eugen, Duke of Württemberg.[6] Hegel's mother, Maria Magdalena Louisa (née Fromm), was the daughter of a lawyer at the High Court of Justice at the Württemberg court. She died of a "bilious fever" (Gallenfieber) when Hegel was thirteen. Hegel and his father also caught the disease but narrowly survived.[7] Hegel had a sister, Christiane Luise (1773–1832), and a brother, Georg Ludwig (1776–1812), who was to perish as an officer in Napoleon's Russian campaign of 1812.[8]
At age of three Hegel went to the "German School". When he entered the "Latin School" two years later, he already knew the first declension, having been taught it by his mother.
In 1776 Hegel entered Stuttgart's Gymnasium Illustre. During his adolescence Hegel read voraciously, copying lengthy extracts in his diary. Authors he read include the poet Klopstock and writers associated with the Enlightenment, such as Christian Garve and Gotthold Ephraim Lessing. Hegel's studies at the Gymnasium were concluded with his Abiturrede ("graduation speech") entitled "The abortive state of art and scholarship in Turkey."[9]
Tübingen (1788-93)[edit]
At the age of eighteen Hegel entered the Tübinger Stift (a Protestant seminary attached to the University of Tübingen), where two fellow students were to become vital to his development - poet Friedrich Hölderlin, and philosopher-to-be Friedrich Wilhelm Joseph Schelling. Sharing a dislike for what they regarded as the restrictive environment of the Seminary, the three became close friends and mutually influenced each other's ideas. They watched the unfolding of the French Revolution with shared enthusiasm. Schelling and Hölderlin immersed themselves in theoretical debates on Kantian philosophy, from which Hegel remained aloof. Hegel at this time envisaged his future as that of a Popularphilosoph, i.e., a "man of letters" who serves to make the abstruse ideas of philosophers accessible to a wider public; his own felt need to engage critically with the central ideas of Kantianism did not come until 1800.

قديم 02-14-2014, 04:07 PM
المشاركة 1700
ايوب صابر
مراقب عام سابقا

اوسمتي

  • موجود
افتراضي
رينيه ديكارت (31 مارس 1596 – 11 فبراير 1650)،
- فيلسوف،
- ورياضي،
- وفيزيائي فرنسي،
- يلقب بـ"أبو الفلسفة الحديثة"،
- وكثير من الأطروحات الفلسفية الغربية التي جاءت بعده، هي انعكاسات لأطروحاته،
- والتي ما زالت تدرس حتى اليوم،
- خصوصا كتاب (تأملات في الفلسفة الأولى-1641 م) الذي ما زال يشكل النص القياسي لمعظم كليات الفلسفة. - كما أن لديكارت تأثير واضح في علم الرياضيات،
- فقد اخترع نظاما رياضيا سمي باسمه وهو (نظام الإحداثيات الديكارتية)، الذي شكل النواة الأولى لـ(الهندسة التحليلية)،
- فكان بذلك من الشخصيات الرئيسية في تاريخ الثورة العلمية.
- وديكارت هو الشخصية الرئيسية لمذهب العقلانية في القرن17 م،
- كما كان ضليعا في علم الرياضيات، فضلا عن الفلسفة، وأسهم إسهاما كبيرا في هذه العلوم،
- وديكارت هو صاحب المقولة الشهيرة:"أنا أفكر، إذن أنا موجود'
".

يأتي ديكارت في المرتبة الثانية وهو يتيم الام في عامه الاول


حياته

ولد ديكارت عام1596 م في لاهاي إن تورين وتعلم في كلية لافليش اليسوعية العلوم والفلسفة والمنطق والأخلاق، ونال إجازة الحقوق من جامعة بواتيه عام1616 م، تطوع للخدمة في الجيش الهولندي عام1618 م، وخاض معه عدة معارك، وفي عام1622 م عاد ديكارت إلى فرنسا وصفى جميع أملاكه ليستثمر الأموال في تجارة السندات المالية وقد أمنت له دخلا مريحا لبقية حياته.
وفي الفترة بين 1628 م و1649 م عاش ديكارت حياة علمية هادئة في هولندا، وألف فيها معظم مؤلفاته، والتي أحدثت ثورة في مجالي الرياضيات والفلسفة، وفي عام1633 م أدانت الكنيسة الكاثوليكية العالم جاليليو، مما أدى إلى توقف ديكارت عن نشر بعض أفكاره، وفي عام1643 م أدانت جامعة أوتريخت الهولندية الفلسفة الديكارتية، وفي أواخر عام1649 م، قبل دعوة ملكة السويد كريستينا لزيارة السويد حيث أصيب بمرض عضال وتوفي هناك عام1650 م.

أهم أفكاره
نظرية المعرفة
شك ديكارت في المعرفة الحسية سواء منها الظاهرة أو الباطنة، وكذلك في المعرفة المتأتية من عالم اليقظة، كما شك في قدرة العقل الرياضي على الوصول إلى المعرفة، وشك في وجوده، ووجود العالم الحسي، إلى أن أصبح شكه دليلا عنده على الوجود، فقال "كلما شككت ازددت تفكيرا فازددت يقينا بوجودي".
المنهج الديكارتي
هو المنهج الجديد في الفلسفة، وبسببه سمي ديكارت بـ"أبو الفلسفة الحديثة"، ويقوم المنهج الديكارتي على أساسين، هما:
البداهة: أي التصور الذي يتولد في نفس سليمة منتبهة عن مجرد الأنوار العقلية.
الاستنباط: أي العملية العقلية التي تنقلنا من الفكرة البديهية إلى نتيجة أخرى تصدر عنها بالضرورة.
الثنائية الديكارتية[عدل]
يفرق ديكارت بين النفس والجسد، ويرى أنهما جوهران مختلفان تماما، ويقول:"إنني لست مقيما في جسدي كما يقيم الملاح في سفينته، ولكنني متصل به اتصالا وثيقا، ومختلط به بحيث أؤلف معه وحدة منفردة، ولو لم يكن الأمر كذلك، لما شعرت بألم إذا أصيب جسدي بجرح، ولكني أدرك ذلك بالعقل وحده، كما يدرك الملاح بنظرة أي عطل في السفينة".
الله[عدل]
يعتقد ديكارت أن الله يشبه العقل من حيث أن الله والعقل يفكران ولكن ليس لهما وجود مادي أو جسمي، إلا أن الله يختلف عن العقل بأنه غير محدود، وأنه لا يعتمد في وجوده على خالق آخر، ويقول:"إنني أدرك بجلاء ووضوح وجود إله قدير وخير لدرجة لا حدود لها".
الأخلاق[عدل]
جعل ديكارت علم الأخلاق رأس الحكمة، وتاج العلوم، وأنه لابد من الاطلاع على كل العلوم قبل الخوض في علم الأخلاق، وقال:"مثل الفلسفة كمثل شجرة جذورها الميتافيزيقيا، وجذعها العلم الطبيعي، وأغصانها بقية العلوم، وهذه ترجع إلى ثلاثة علوم كبرى، هي: الطب، والميكانيكا، والأخلاق العليا الكاملة، وهذه الأخيرة تتطلب معرفة تامة بالعلوم الأخرى، وهي أعلى مراتب الحكمة".
ومن العجيب ان مذهب الشك الديكارتي لم يصل بديكارت إلى الإلحاد بل لقد كان مؤمن بوجود الإله ولكنه اوصل الكثيرين إلى الإلحاد. هناك عدد من الباحثين منهم محمود حمدي زقزوق في كتابه "المنهج الفلسفي بين الغزالي وديكارت"،والدكتور نجيب محمد البهبيتي في كتابه "المدخل إلى دراسة التاريخ والأدب العربيين قد تمكنوا من إثبات ان ديكارات قد سرق من أبو حامد الغزالي وخاصة من كتابه المنقذمن الضلال ويقول لباحث التونسي الراحل عثمان الكعاك انه عثر على ترجمة لكتاب المنقذمن الضلال للإمام الغزالي في مكتبة ديكارت الخاصة بمتحفه في باريس، وفي إحدىصفحاتها إشارة بالخط الأحمر وضعها ديكارت بنفسه تحت عبارة الغزالي الشهيرة "الشك أولى مراتب اليقين" وحشّى عليها بعبارة "تنقل إلى منهجنا" ولم يشر ديكارت إلى الغزالي ولم يذكره

نظرة المعاصرين
علي الرغم من أن ديكارت كان معروفا في الدوائر العلمية حتي وفاته إلا أن تدريس اعماله للطلبة كانت مسألة مثيرة للجدل. هنري دي روي (Henricus Regius, 1598–1679) استاذ في الطب بجامعة يوترخت أدين من قبل جيجسبرت عميد الجامعة لتدريسه بعض اعمال ديكارت في الفزياء.

أهم مؤلفاته
كتب ديكارت ثلاثة مؤلفات رئيسية، وهي:
رسالة في منهج التصرف العقلي السليم للمرء والبحث عن الحقيقة في العلوم أو رسالة في المنهج (1637 م).
تأملات في الفلسفة الأولى (1641 م).
مبادئ الفلسفة (1644 م).



René Descartes (French:*[ʁəne dekaʁt]; Latinized: Renatus Cartesius; adjectival form: "Cartesian";[5] 31 March 1596*– 11 February 1650) was a French philosopher, mathematician, and writer who spent most of his life in the Dutch Republic. He has been dubbed The Father of Modern Philosophy, and much subsequent Western philosophy is a response to his writings,[6][7] which are studied closely to this day. In particular, his Meditations on First Philosophy continues to be a standard text at most university philosophy departments. Descartes' influence in mathematics is equally apparent; the Cartesian coordinate system — allowing reference to a point in space as a set of nuجmbers, and allowing algebraic equations to be expressed as geometric shapes in a two-dimensional coordinate system (and conversely, shapes to be described as equations) — was named after him. He is credited as the father of analytical geometry, the bridge between algebra and geometry, crucial to the discovery of infinitesimal calculus and analysis. Descartes was also one of the key figures in the scientific revolution and has been described as an example of genius. He refused to accept the authority of previous philosophers and also refused to accept the obviousness of his own senses.
Descartes frequently sets his views apart from those of his predecessors. In the opening section of the Passions of the Soul, a treatise on the early modern version of what are now commonly called emotions, Descartes goes so far as to assert that he will write on this topic "as if no one had written on these matters before". Many elements of his philosophy have precedents in late Aristotelianism, the revived Stoicism of the 16th century, or in earlier philosophers like Augustine. In his natural philosophy, he differs from the schools on two major points: First, he rejects the splitting of corporeal substance into matter and form; second, he rejects any appeal to final ends—divine or natural—in explaining natural phenomena.[8] In his theology, he insists on the absolute freedom of God's act of creation.
Descartes laid the foundation for 17th-century continental rationalism, later advocated by Baruch Spinoza and Gottfried Leibniz, and opposed by the empiricist school of thought consisting of Hobbes, Locke, Berkeley, Jean-Jacques Rousseau, and Hume. Leibniz, Spinoza and Descartes were all well versed in mathematics as well as philosophy, and Descartes and Leibniz contributed greatly to science as well.
He is perhaps best known for the philosophical statement "Cogito ergo sum" (French: Je pense, donc je suis; I think, therefore I am), found in part IV of Discourse on the Method (1637 – written in French but with inclusion of "Cogito ergo sum") and §7 of part I of Principles of Philosophy (1644 – written in Latin).

1 Early lif

Graduation registry for Descartes at the Collège Royal Henry-Le-Grand, La Flèche, 1616
Descartes was born in La Haye en Touraine (now Descartes), Indre-et-Loire, France. When he was one year old, his mother Jeanne Brochard died. His father Joachim was a member of the Parlement of Brittany at Rennes.[9] In 1606 or 1607 he entered the Jesuit Collège Royal Henry-Le-Grand at La Flèche[10] where he was introduced to mathematics and physics, including Galileo's work.[11] After graduation in December 1616, he studied at the University of Poitiers, earning a Baccalauréat and Licence in law, in accordance with his father's wishes that he should become a lawyer.[12]
In his book, Discourse On The Method, he says "I entirely abandoned the study of letters. Resolving to seek no knowledge other than that of which could be found in myself or else in the great book of the world, I spent the rest of my youth traveling, visiting courts and armies, mixing with people of diverse temperaments and ranks, gathering various experiences, testing myself in the situations which fortune offered me, and at all times reflecting upon whatever came my way so as to derive some profit from it."
Given his ambition to become a professional military officer, Descartes joined the Army of Breda under the command of Maurice of Nassau in the Dutch Republic, and undertook a formal study of military engineering, as established by Simon Stevin. Descartes therefore received much encouragement in Breda to advance his knowledge of mathematics.[13] In this way he became acquainted with Isaac Beeckman, principal of Dordrecht school. Beeckman had proposed a difficult mathematical problem, and to his astonishment, it was the young Descartes who found the solution. Both believed that it was necessary to create a method that thoroughly linked mathematics and physics.[14] While in the service of the Duke Maximilian of Bavaria, Descartes was present at the Battle of the White Mountain outside Prague, in November 1620.[15]



مواقع النشر (المفضلة)



الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 32 ( الأعضاء 0 والزوار 32)
 

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه للموضوع: هل تولد الحياة من رحم الموت؟؟؟ دراسة بحثية
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
أعظم 50 عبقري عبر التاريخ : ما سر هذه العبقرية؟ دراسة بحثية ايوب صابر منبر الدراسات الأدبية والنقدية والبلاغية . 62 05-16-2021 01:36 PM
أفضل مئة رواية عربية – سر الروعة فيها؟؟؟!!!- دراسة بحثية. ايوب صابر منبر الدراسات الأدبية والنقدية والبلاغية . 1499 11-11-2017 11:55 PM
ما الذي يصنع القائد العسكري الفذ؟؟!! دراسة بحثية ايوب صابر منبر الدراسات الأدبية والنقدية والبلاغية . 108 12-09-2015 01:17 PM
اعظم 100 كتاب في التاريخ: ما سر هذه العظمة؟- دراسة بحثية ايوب صابر منبر الدراسات الأدبية والنقدية والبلاغية . 413 12-09-2015 01:15 PM
القديسون واليتم: ما نسبة الايتام من بين القديسين؟ دراسة بحثية ايوب صابر منبر الدراسات الأدبية والنقدية والبلاغية . 18 08-22-2012 12:25 PM

الساعة الآن 01:30 PM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2021, Jelsoft Enterprises Ltd.